٤٨ فطيسة من فطائس ايران بعملية استشهادية رابعة دون الجرحي
التغيير لغة الأحرار
تقليص
X
-
ماذا قال؟
[COLOR=rgba(0, 0, 0, 0.14902)][/COLOR]
أعنف تهديد من المالكي للتيار الصدري.. بالسلاح.. والسبب
شن حزب الدعوة برئاسة رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي هجوما حادا على التيار الصدري، داعيا أتباعه إلى الاستعداد لمواجهة عسكرية.
ARABI21.COM|من ARABI21 - عربي21
تعليق
-
-
لوفيغارو: المعارضة السورية ستزداد شراسة بعد سقوط حلب
عربي21 - جهاد بالكحلاء
الأربعاء، 14 ديسمبر 2016 09:28 م
514
أصبح القسم الشرقي من حلب مناطق غير قابلة للعيش
نشرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن توقعات المرحلة القادمة التي تتزامن مع سقوط حلب في يد النظام، مبينة أن المعارضة لن تستسلم بعد سقوط المدينة بل ستزداد شراسة وغضبا.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن استعادة الأسد السيطرة على كامل سوريا هي أبعد ما يكون عن التحقق على أرض الواقع، فتصدي المعارضة لنظام الأسد ورغبتها في انتزاع البلاد من يده سوف تتأجج بعد سقوط مدينة حلب في أيدي قوات النظام.
وذكرت الصحيفة أنه من المتوقع أن يكون سقوط حلب نقطة تحول في الحرب التي تدور رحاها في سوريا، حيث إن هذه الهزيمة ستقلل من قدرة المعارضة على أن تكون بديلا سياسيا وعسكريا للنظام. كما أن سقوط حلب لن يكون بمثابة نهاية للحرب، بل بداية لمرحلة جديدة في خضم هذه الحرب الدامية.
وتجدر الإشارة إلى أن النظام سيسعى إلى تحقيق عدة مكاسب في هذه الحرب، فضلا عن السيطرة، بالقوة، على العديد من المناطق المهمة في البلاد؛ تخضع لسيطرة عدة مجموعات في سوريا.
وفي هذا السياق، علق الجنرال الأمريكي ديفيد بتريوس، الذي كان مسؤولا عن تهدئة الأوضاع في شمال العراق بعد الغزو الأمريكي في سنة 2003، في حوار المنامة التي نظمه المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية في البحرين، أنه "يعتقد أن التوصل إلى أي حل سياسي سيكون متأخرا جدا في سوريا، كما أن تقسيم سوريا سيكون حلا متوقعا في المرحلة القادمة، ولن يؤدي بالضرورة إلى تحقيق السلام والأمن فيها".
وأفادت الصحيفة أن استعادة تنظيم الدولة السيطرة على مدينة تدمر السورية شكّل نكسة بالنسبة للنظام وروسيا؛ اللذين تمكنا من طرد التنظيم من تدمر في آذار/ مارس الماضي، حيث إنه في قانون الحرب قد يكون أصعب المحافظة على السيطرة على مدينة ما بعد دخولها.
وأشارت الصحيفة إلى أن سقوط حلب قد يدفع المعارضة السورية إلى التطرف والانضمام إلى صفوف التيارات "الإرهابية"، مثل تنظيم الدولة والفرع السوري لتنظيم القاعدة سابقا، جبهة النصرة، خاصة أن تنظيم الدولة لا يزال يتحصن في معقله في الرقة.
ونقلت الصحيفة تصريحات أحد المعارضين السوريين، الذي حضر فعاليات منتدى حوار المنامة في البحرين، حيث قال إنه "حتى إذا استولى النظام على جميع الأراضي السورية، فعنف المعارضة ضد الحكومة ورغبته في الانتقام سوف تتنامى".
وأضاف أنه "حتى لو انتصر الأسد في الحرب، فهذه القوة لن تمنحه الشرعية ليحكم الشعب السوري"، مشيرا إلى أن "المجتمع الدولي ينتظر سقوط مدينة حلب حتى تنتهي الحرب وتنفرج الأزمة التي تعيشها هذه المدينة، لكن الأمر سيكون على الأغلب مخالفا لكل التوقعات".
وأكدت الصحيفة أن هذه المرحلة الجديدة من الحرب في سوريا ستكون أيضا اختبارا للتعاون الهش الذي يجمع بين روسيا وتركيا، والذي ساهم نسبيا في تخفيف حدة التوتر بين دمشق وأنقرة، وذلك عندما يحين الوقت لمواجهة ومناقشة المسألة الكردية.
وفي هذا السياق، أشار أحد الدبلوماسيين خلال فعاليات حوار المنامة؛ إلى أن "الحرب في سوريا تقوم على ثلاثة محاور رئيسية: دولية وإقليمية وسورية، مؤكدا أنه لا يمكن إيجاد حل على المحور السوري دون التوصل إلى حلول دولية وإقليمية، على غرار النزاع الدولي بين روسيا والولايات المتحدة، والحرب الإقليمية بين إيران والمملكة العربية السعودية.
وفي الختام، بينت الصحيفة أن روسيا تمكنت من فرض سيناريو عسكري على الصراع السوري. ولكن لا يمكن نسيان، في هذا السياق، ذلك الطاغية رمضان قديروف الذي نصّبه الكرملين من أجل تهدئة أوضاع الشيشان، والذي جاء في أعقاب ظروف عاشتها الشيشان تتشابه كثيرا مع الصراع السوري.
تعليق
-
-
سلايت: لماذا لا يقاتل النظام السوري تنظيم الدولة؟
عربي21- وطفة هادفي
الأربعاء، 14 ديسمبر 2016 05:51 م
555
استولى التنظيم على أسلحة ثقيلة ومدافع بعد السيطرة على تدمر
نشرت صحيفة "سلايت" الناطقة باللغة الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن العلاقة بين النظام السوري وتنظيم الدولة، متسائلة عن الأسباب التي تجعل النظام يغض الطرف عن هذا التنظيم ولا يدخل في مواجهات معه.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه في اللحظات الأخيرة التي يستعد فيها بشار الأسد للإعلان عن "النصر" النهائي في حلب، سمحت قوات النظام السوري لمقاتلي تنظيم الدولة بالسيطرة مرة أخرى على مدينة تدمر التاريخية، بعد أن سيطرت عليها قبل تسعة أشهر. وبالتالي، فإن السؤال الذي يطرح هو هل أن ما يقوم به النظام السوري استراتيجية مدروسة ومتعمدة؟
وأشارت الصحيفة إلى أن الصحفي روي غوتمان؛ حاول من خلال سلسلة من التقارير التي تستند إلى شهادات حية، نشرها في صحيفة "دايلي بيست" الأمريكية، إثبات أن النظام السوري يستخدم تنظيم الدولة لمصلحته. ففي الجزء الأول من تقاريره، أشار الصحفي إلى حقيقة أن النظام السوري، سمح خلال الفترة الفاصلة بين سنة 2003 و2010، بمرور المتطرفين من العراق إلى الحدود السورية.
أما في الجزء الثاني، فقد أشار غوتمان إلى أن العديد من الهجمات التي نسبت إلى تنظيم القاعدة خطط لها النظام السوري مسبقا. أما في الجزء الأخير من تقاريره، فتحدث عن سماح النظام السوري بتوسع تنظيم الدولة داخل الأراضي السورية، وذلك من خلال إطلاق سراح "الإرهابيين" الأكثر خطورة من السجن، ثم تجنب مواجهتهم عسكريا.
وأضافت الصحيفة أن إطلاق سراح بعض السجناء في سنة 2011، كانت له نتائج وخيمة، حيث إن النظام استجاب لمطالب إطلاق سراح السجناء السياسيين، إثر الاحتجاجات الأولى، على طريقته، ووظفها فقط لمصلحته.
وتجدر الإشارة إلى أنه في صيف سنة2011، أصدر النظام مرسوم العفو السياسي، الذي يقضي بإطلاق سراح المئات من المعتقلين في سجن صيدنايا العسكري، الذي يضم العديد من الوجوه "المتطرفة"، حيث أصبح العديد منهم في وقت لاحق، شخصيات بارزة بين صفوف تنظيم الدولة، وجبهة النصرة، وغيرها من الجماعات الأخرى.
ومن بين هذه الأسماء؛ القيادي في تنظيم الدولة، عمرو العبسي "أبو أثير"، الذي أصبح مشرفا على كل من محمد إموازي وعبد الحميد أبا عود ونجم العشراوي (والأخيران هما منفذا هجمات أوروبا). كما أطلق النظام سراح أبي خالد السوري، المقرب من بن لادن والذي شارك لاحقا في تأسيس جماعة أحرار الشام، فضلا عن زهران علوش، مؤسس جيش الإسلام.
وبينت الصحيفة أن الأسد اعتمد ورقة إطلاق سراح "المتطرفين"، من أجل نشر التشدد والتطرف في صفوف المعارضة وتشويه سمعتها أمام المجتمع الدولي، ثم تبرير القمع ضدها.
وفضلا عن ذلك، اعتاد النظام السوري على استغلال الجهاديين من أجل تقويض استقرار خصومه، وهي استراتيجية استعملها في العراق ولبنان، وهو ما يؤكده أيضا سجناء سابقون وآخرون منشقون عن النظام.
وفي التساؤل حول عدم وضع النظام السوري استراتيجية محاربة تنظيم الدولة ضمن أولوياته، قالت الصحيفة إنه في بداية الثورة السورية اقتصرت المناوشات بين النظام وجبهة النصرة على الفترة الأولى فقط. كما أن المواجهات بينه وبين تنظيم الدولة وقعت في وقت متأخر، في صيف سنة 2014.
ومن جهة أخرى، فإن النظام السوري يستفيد من الاشتباكات بين تنظيم الدولة وجبهة النصرة والمعارضة السورية، فهو يترك أعداءه يتناحرون فيما بينهم.
وأوردت الصحيفة أنه في بعض الحالات؛ يتخلى النظام عن مواقعه لصالح تنظيم الدولة، ويتجنب مواجهته، مثلما حدث في نهاية الأسبوع الماضي في تدمر. وإن دلت هذه الخطوة على أمر ما، فهي تدل على أن النظام قد ترك، طوعا، تنظيم الدولة يتوسع في أراضيه. وفي واقع الأمر، يمكن الحديث في هذه الحالة عن نقص في الموارد وفي الاستراتيجية العسكرية.
كما أكدت الصحيفة أن الخيارات السياسية والعسكرية للأسد، متوافقتان تماما. فعلى الرغم من إعلان الأسد أنه يواجه في حربه الجماعات المتطرفة، إلا أنه على أرض الواقع لا يركز، مع حلفائه، على تنظيم الدولة، بل يستهدفون بقصفهم المناطق المكتظة بالسكان، والأسواق، والمستشفيات، والمدارس، والمواقع التابعة للمعارضة السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن أولوية الأسد تتمثل في محاربة المعارضة، وليس محاربة تنظيم الدولة، مما أدى إلى تعزيز موقع الجماعات "المتطرفة" في المعارضة، مثل جبهة فتح الشام، الأمر الذي سهل انضمام العديد من السكان اليائسين إلى صفوف هذه الجماعات.
وفي الختام، اعتبرت الصحيفة أنه بهذه الطريقة، لن يبقى أمام الأسد سوى "الإرهابيين" من جهة، والمعارضة التي يهيمن على عناصرها "المتطرفون"، من جهة أخرى. وفي هذه الحالة، تصبح ادعاءات الأسد المتعلقة بحربه ضد الإرهاب والتطرف حقيقة لا خيالا.
تعليق
-
-
سؤال لمن يهوى الأنظمة الاستبدادية ويقدسها
لماذا لم تؤسس هذه الأنظمة نظام ديمقراطي تتداول فيه السلطة؟ أليست هذه الأنظمة تتبجح بالديمقراطية
الذي خلقهم ألم يخلق غيرهم يصلح للحكم!!! أم أنهم هيأوا وأعدوا شعوبهم لا تصلح أساساً لأي ديمقراطية وشورى
فالشعوب لا هي صالحة لتتفق وتختار ولا هي صالحة لتكون حاضنة أمينة لعملية انتقالية إنتخابية رئاسية
والأسئلة مشروعة
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 99442. الأعضاء 6 والزوار 99436.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق