التغيير لغة الأحرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    قصيدة .. الحمار بن الحمار !!
    غارَ الحمارُ مِنَ الحمارْ
    والشَّيءُ من شبـهٍ يغـارْ !
    ورأى قطيعــاً سائحـاً
    حــرَّا يسيـرُ
    بلا ضـرارْ
    فدعا الجنودَ ليسْمعُـوا
    ماذا يقـالُ ،
    وما يدارْ
    بين القطيعِ وبعضِهِ
    بتجسِّسٍ بينَ الجوارْ
    وبمخبرٍ مـنْ شكْلِهم
    جحش ٍبشكْلٍ
    مُستعارْ!
    والجحشُ من شبِّيحةٍ
    متدرّب بين الكبارْ
    ***
    فأتى الزعيـمَ بسرعةٍ
    فكأنـّه طيـرٌ وطـارْ
    هل قد علمت بمكرهم ؟!
    نهق الجُحيْش علَى البِدارْ
    يتآمرون ، أسيِّدي
    لتظاهـرٍ بين القفارْ
    وقـرارُهـم يا سيِّدي
    أن يطردوُك بلا حـوارْ
    قالوا : سنهتفُ كلُّنـا
    جهـراً ،
    ولا نخشى الجهارْ :
    جنسُ الحميرِ مُبـرأٌ
    من زهـقِ أرواحٍ بعـارْ
    من سحْقِ شعبٍ طيبٍ
    والخيرُ فيهم من خيارْ
    بشـَّارُ يُطردُ منَّنـا
    لانرتضيه ،
    كذا القرارْ
    ***
    أمـرَ الزعيم بقتْلهـا
    تُرمي رُصاصاتٍ بنارْ
    إعدامها فـوراً يُـرى
    الآنَ في وَضَحِ النهارْ
    ***
    ونجـَا حمارٌ واحدٌ
    ركضاً سريعاً باصْطبارْ
    يحكي حكايــةَ حقبةٍ
    أخنى الخرابُ على الديـارْ
    والشامُ صـارَ بوقتـها
    ما فيه شيءٌ باختيارْ
    حتى الحميرُ تقيـَّأتْ
    حكمَ الحمارِ بن الحمارْ
    !!!!
    حامد بن عبد الله العلي



    تعليق

    • السعيد ابراهيم الفقي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 24-03-2012
      • 8288

      لماذا سورية مهمة للعالم؟

      15 أكتوبر,2016


      لورين محمد – العربي الجديد

      ليست سورية، في ذاتها، بلداً غنياً بالنفط، أو بالثروات الاستراتيجية، كما حال العراق وليبيا مثلاً، ولكن الاقتتال الدولي الدائر بشأن سورية يعود إلى عدة عوامل سياسية معقدة ومختلفة، يتعلق بعضها بالتاريخ القريب لمنطقة الشرق الأوسط.
      بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، الشرق الأوسط هو كابوس الفوضى الذي يلقي بثقله على العالم بأسره، خصوصاً أن سياسات الولايات المتحدة، في السنوات الخمس عشرة الأخيرة، كانت سبباً رئيسياً في اختلال هذا التوازن، لا سيما احتلال العراق عام 2003 وما تلاه من عودة للطائفية والمذهبية والتشدّد الديني، وتشكل نوى مهمة للحركات السلفية الجهادية. أسفرت المطامح الأميريكية في “شرق أوسط جديد” إلى كارثةٍ دولية، ولا شك أن الولايات المتحدة تسعى إلى أن تكون صاحبة الكلمة الفصل في استقرار الشرق الأوسط وراعية السلام الذي يضمن مصالحها وتثبيت حلفائها، شرط عدم تكرار تجربتها المكلفة في العراق، والاكتفاء بسياسة “الأيدي الناعمة”، من دون التورّط في حربٍ حقيقية على الأرض.
      أما روسيا التي اكتفت بوضع العصي في عجلات المجتمع الدولي، في السنوات الأولى من عمر الثورة السورية، واستثمرت في تطبيق الضغط السلبي على الملف السوري وعرقلة أي جهود أميركية أو أوروبية، خوفاً من تكرار خسارتها السياسية التي منيت بها في ليبيا، فإنها، منذ الأزمة الأوكرانية، تحولت إلى الضغط الإيجابي السافر سياسياً وعسكرياً.
      مع التجاهل الأميركي لروسيا، وتركيز الجهود لإنهاء الاتفاق النووي مع إيران، تحولت إيران، أخيراً، من دولة “مارقةٍ” إلى عضو في المجتمع الدولي، وجزء من طاولات الحوار. تسبب ذلك بالقلق لروسيا، لا سيما أن إيران (على عكس روسيا) موجودة في الأراضي السورية عسكرياً. لذا، قدرت روسيا أن الضغط السياسي الذي تمارسه غير كافٍ لتثبيت قدميها في الشرق الأوسط، فأتبعته بدخول عسكري إلى الأراضي السورية، بدايةً بإرسال “مستشارين عسكريين”، مروراً بتثبيت قواعد عسكرية ومكاتب استخباراتية مشتركة، وصولاً إلى تصويت البرلمان الروسي، أخيراً، لصالح بقاء الجيش الروسي في سورية إلى أجل غير مسمى. ليست سورية بالنسبة لروسيا هدفاً بعينه، وإنما وجودها في الشرق الأوسط عسكرياً هو الضامن لعودة مصالحها “الإمبراطورية” في الشرق الأوسط، خصوصاً مع يقينها بانكفاء الولايات المتحدة عن التدخل العسكري الصريح.
      وبالنسبة إلى التدخل الإيراني في سورية، والذي يقع في مقدمته وجود حزب الله، فإنه يجعل


      “قد تغدو سورية حصيلة تصفية الحسابات الدولية بأسرها، وهذا يعني أن الحرب ستطول كثيراً”

      إيران في موضع المساوم لتمرير الاتفاق النووي القلق. وبغض النظر عن نتائج هذه المساومات، فقد حزب الله ترف الخيار منذ زمن طويل، ولم يعد قادراً على الانسحاب من سورية، إذ لن تقتصر نتائج هذا الانسحاب على الساحة السورية وحسب، وإنما ستمتد إلى لبنان، وتعيد نبش الملفات العالقة، منذ إعلان “بعبدا”، والاتهامات التي طالت حزب الله، لتفرّده بالقرار، ووضع لبنان بأكمله في فوهة المدفع، وتجاهل موقف “النأي بالنفس” الذي أعلنه لبنان رسمياً.
      تقع مسؤولية الانقسام السياسي اللبناني، جزئياً على الأقل، على حزب الله وموقفه من الحرب في سورية، ونتائج هذا الانقسام ماثلة اليوم، بعد مرور عامين ونيف على الفراغ الرئاسي في لبنان. ومهما كان مقدار الضغط الدولي على إيران (وقد تضمن تمديد تجميد الأموال الإيرانية والتشكيك في قدرة إيران على الالتزام بالاتفاق النووي، وأحياناً التلويح بالتراجع عنه)، فإن الوضع العسكري لإيران على الأرض لم يعد قابلاً للتفاوض. وعليه، هذه المعركة هي معركة حياة أو موت.
      بناءً على هذه العوامل السابقة، وغيرها مما لا يمكن الخوض فيه هنا، يبدو أن جميع الأطراف الدولية انخرطت في أزمةٍ أكبر من أي طرفٍ فيها، ما يحتم على جميع الأطراف الانهماك في تخطيط “استراتيجية خروج” من المنطقة ببعض المكاسب وأقل ما يمكن من الخسائر. ليست هناك مؤشرات توحي بقدرة أي طرفٍ على السيطرة المطلقة، عسكرياً أو سياسياً. لذلك، لا بد من إعادة صياغة التحالفات السياسية بشكلٍ يوحي بالقدرة على احتواء الأزمة السورية. شيء من هذه التحالفات السياسية قائم بين روسيا وإيران مثلاً، كما أن تركيا تلعب دوراً وسيطاً مهماً على الحافة بين حلف الأطلسي وروسيا. لدى تركيا ملفات كثيرة عالقة في المنطقة أيضاً، بداية بأزمة اللاجئين السوريين في تركيا وصولاً إلى رغبتها بالسيطرة على المناطق الكردية السورية، بحجة الحاجة إلى منطقة آمنة. ومن المحتمل أن تتقدم الطموحات التركية بلا حدود، إذا تطابقت مع رغبة أميركية بأن يخوض طرف آخر حربها بدلاً عنها.
      هذا البلد الصغير المسمى سورية، على الرغم من مساحته الصغيرة، وأهميته الاقتصادية الضئيلة نسبياً، قد يغدو حصيلة تصفية الحسابات الدولية بأسرها، وهذا يعني أن الحرب ستطول كثيراً.


      التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 15-10-2016, 08:29.

      تعليق

      • السعيد ابراهيم الفقي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 24-03-2012
        • 8288

        حلب… طريق ترامب الى البيت الأبيض!

        15 أكتوبر,2016

        سليم نصار

        أثناء استقباله البطريرك الماروني بولس المعوشي في 29 آب (أغسطس) 1962، سأله الرئيس الأميركي جون كينيدي عن أسباب تعثّر تجربة الحكم المستقل في لبنان. وقبل أن يجيب البطريرك، شرع الرئيس في مراجعة فقرات من تقرير وزارة الخارجية، الذي يشير بالحبر الأحمر الى انتكاسات 1955 (سقوط بشارة الخوري) و1958 (الثورة ضد كميل شمعون) و1960 (تشكيل حكومة رشيد كرامي الثالثة).
        واختصر البطريرك تعليقه بالقول إن جهاز الحكم المستقل يعمل في صورة دستورية منذ 1943، لكن الانتكاسات السياسية التي استحوذت على قلق وزارة الخارجية الأميركية هي نتاج رغبات الرؤساء الطامحين الى تجديد ولايتهم. وكثيراً ما تؤدي تلك الرغبات الى الصدام مع نواب المعارضة، أو مع الشعب.
        ولفت الرئيس كينيدي نظر البطريرك الى عملية إنزال قوات المارينز على شاطئ بيروت في 15 تموز (يوليو) 1958.
        وأوحى من وراء استذكار ذلك العمل العسكري، بأن تكراره في المستقبل قد يكون صعباً في حال اندلعت أزمة مماثلة. ويؤكد المؤرخون أن عملية الإنزال تمت بسبب انقلاب عبدالكريم قاسم في العراق، ومخاوف الولايات المتحدة من توقف تصدير النفط. وليس كما صوّرها الرئيس كميل شمعون، بأنها محاولة إنقاذ، انتهت برفع الحصار المضروب حول مقر الرئاسة، وانتخاب قائد الجيش العماد فؤاد شهاب من باب البرلمان.
        المهم من هذا كله، أن منصب رئيس جمهورية لبنان كان دائماً الشغل الشاغل للعواصم الإقليمية والدولية، تماماً مثلما هو اليوم.
        والعبرة من وراء استعادة الأحداث المتعلقة برمزية هذه الرسالة، هي أن البلد الصغير أصبح وحده يحمل إرث مذاهب مسيحية أصبحت في مرحلة الانقراض البطيء، بدءاً من حدود العراق… حتى شواطئ ليبيا. من هنا حاجة المطالبين بإعتاق الرئاسة الأولى من الأسر قبل أن يصبح قصر بعبدا مثل الأديرة المهجورة.
        حجة المعرقلين أن خطوط الحدود لم يرسمها بعد مهندسو العالم فوق خريطة الشرق الأوسط الجديد، الأمر الذي يؤخر انتقاء رئيس جمهورية يصلح لملء الفراغ بعد مرور أكثر من سنتين. علماً أن اتفاق الطائف جرّده من كل صلاحياته الدستورية، وأبقاه رمزاً بروتوكولياً يُستشار إنما لا يُطاع… ويتولى قيادة القوات المسلحة الخاضعة لسلطة مجلس الوزراء!
        صباح كل يوم، يذكرنا البطريرك الماروني بشارة الراعي بضرورة انتخاب رئيس خوفاً على الوجود المسيحي في بلد لم يعد غيره في العالم العربي يحمل هذه الرسالة المعنوية.
        ويكرر مجلس المطارنة الموارنة خلال كل فترة نداء البطريرك، مع الحرص على تحديد مواصفات رئيس مستقل في قراراته… غير منحاز في مواقفه… حارس للوحدة الوطنية، تماماً مثلما حددت دوره المادة 49 من الدستور.
        وتلبية لتلك النداءات، أجرى بعض السياسيين محاولات عدة دشنها الرئيس سعد الحريري بإعلان ترشيح النائب سليمان فرنجية. وتوقع الاثنان أن تجد هذه الصيغة الصدى المستحب، خصوصاً بعدما عجز مجلس النواب عن انتخاب مرشح «حزب الله» العماد ميشال عون.
        بعد مرور فترة قصيرة، فاجأ رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع، الجمهور اللبناني بتبني ترشيح العماد عون، باعتباره الأكثر حظاً في المرحلة الراهنة. وفسر المراقبون بادرة جعجع بأنها عملية خطف لصيغة فرنجية – الحريري، خوفاً من وصول ابن الشمال الى قصر بعبدا.
        وهكذا بقيت مسألة رئاسة جمهورية لبنان رهينة المراوحة والتأجيل، الى أن أربكتها وعطلتها الحرب في سورية، وأصبحت جزءاً من حل يصعب تحديد موعده. وهذا ما لخصه في تعليقه رئيس المجلس التنفيذي لـ «حزب الله» الشيخ نبيل قاووق، الذي رأى «أن مصير لبنان متعلق بمصير المعركة في سورية مع المشروع التكفيري». وقال: «إن انتصار الحزب في سورية على هذا المشروع هو انتصار للبنان».
        واشنطن تخالف هذا التحليل، وتدّعي أن روسيا لا يهمها طرد «داعش» و»القاعدة» من سورية. والسبب في رأي إدارة أوباما، أن القضاء على الجماعات التكفيرية يلغي تلقائياً دور بشار الأسد، الأمر الذي يساعد روسيا وإيران على التخلّي عن الرئيس في سبيل إتاحة المجال لفرص التسوية السياسية ونشر السلام.
        مطلع هذا الشهر، كثّفت روسيا غاراتها على حلب، فيما باشرت طائرات النظام السوري في قصف الأهداف المدنية والقوافل الإنسانية والمستشفيات والأفران. وعلى رغم الانتقادات الواسعة، واصلت موسكو تعميق المأساة في حلب دونما اكتراث بالشريك الأميركي، الذي طالب بتغليب الجهود الديبلوماسية قبل أن يهدد بالانسحاب من الشراكة.
        في تحليل لشبكة «أن بي سي» ذكر أن العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا وصلت الأسبوع الماضي، الى أخطر نقطة منذ دخول السوفيات الى أفغانستان سنة 1979. والسبب أن مجلس الأمن القومي في واشنطن طرح سيناريوات عدة تتعلق بقصف أهداف لنظام الأسد بصواريخ عابرة، إذا واصلت طائراته تدمير حلب وطرد سكانها.
        وترى واشنطن – كما العواصم الأوروبية – أن البراميل المتفجرة التي تُلقى على السكان في حلب وسواها تهدف الى استنزافهم، وخلق موجات هجرة للاجئين الى أوروبا. ومن المؤكد أن هذه الهجرات تزعزع الاستقرار في دول الاتحاد.
        مقابل التهديد الأميركي، ردت موسكو بإعلان نشر صواريخ أرض – جو متقدمة من نوع «أس – 300» في سورية، يمكنها إسقاط الصواريخ العابرة. كذلك، أعلنت عن إرسال سفينة كبيرة من الصواريخ الى مرفأ اللاذقية، بعدما جمدت تطبيق الاتفاق مع واشنطن حول تفكيك البلوتونيوم، الذي تم التوقيع عليه بين الدولتين سنة 2000.
        وكان من الطبيعي أن يثير الاندفاع الذي بلغ حد التهور، تساؤلات تتعلق بتوقيت الهجمات التي تقوم بها القوات الروسية والسورية والإيرانية و»حزب الله».
        المصادر العسكرية في موسكو عزت حدة الهجمات الى الانكفاء الذي تبديه الولايات المتحدة على مختلف الجبهات. لذلك، كان الرهان على استغلال الفترة المتبقية من ولاية أوباما، الى حين انتخابات الرئاسة (في 8 تشرين الثاني – نوفمبر)… أو الى حين دخول الرئيس الجديد الى البيت الأبيض (في 20 كانون الثاني – يناير).
        هذه الفترة الزمنية يجري استغلالها من روسيا والنظام السوري، مع تجاهل كل قوانين الحرب، بهدف خلق حقائق جديدة على الأرض.
        يوم الأربعاء الماضي، أجرت كريستينا أمانبور (سي أن أن) حديثاً مع وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف. وفي نهاية المقابلة، نقلت إليه ادعاءات الإدارة الأميركية بأن موسكو تتدخل في انتخابات الرئاسة لمصلحة المرشح الجمهوري دونالد ترامب. وردّ عليها بالقول: إن هذه الادعاءات مضحكة لا تستحق التعليق.
        وحقيقة الأمر، أن أوباما مقتنع بأن بوتين يهدد إرثه السياسي في ضمان انتخاب هيلاري كلينتون، وأنه يعتقد أن فوزها يشكل خصومة صلبة في منطقة الشرق الأوسط. وعليه، قرر محاربتها، ومنح منافسها دونالد ترامب فرصة الفوز من طريق إحراج الحزب الديموقراطي الحاكم وشلّ نشاطاته داخل الولايات المتحدة وخارجها.
        اليوم السبت، يعقد اجتماع في لوزان دعي إليه وزير الخارجية الأميركي جون كيري، ونظيره الروسي سيرغي لافروف، إضافة الى دول إقليمية معنية بالشأن السوري. وبرزت شكوك من بريطانيا وفرنسا تطعن في الجدوى المرتجاة من هكذا اجتماعات، ما دامت المقاتلات الجوية الروسية تمطر شرق حلب بالقنابل الفوسفورية والعنقودية من النوع الذي استُخدِم في الشيشان.
        بعد مرور سنة تقريباً على التدخل الروسي في سورية، حققت موسكو أهدافاً أمنية عدة، بينها: إعادة سيطرة بشار الأسد على دمشق في طريقة أبعدت نفوذ الثوار الذين أعلنوا الحرب على النظام قبل خمس سنوات.
        ثانياً – فرضت روسيا نفسها لاعباً إقليمياً ودولياً، يصعب على الولايات المتحدة اجتراح تسوية مقبولة في سورية من دونها. وهي حالياً ترسِّخ هذا الدور عبر مئات المستشارين والمحاربين، بكلفة لا تزيد عن ثلاثة ملايين دولار يومياً. وهذا المبلغ هو جزء قليل جداً من الموازنة العسكرية الروسية، ومقدارها 55 بليون دولار سنوياً.
        ماذا تفعل الولايات المتحدة لمقاومة عودة النظام الذي تدعمه روسيا مع حلفائها الإقليميين؟
        يدرس الكونغرس حالياً، تشريعاً باسم «قانون قيصر». أي نسبة الى موظف الاستخبارات السوري الذي يحمل اسماً مشفراً هو «قيصر». وقد هرب الى الولايات المتحدة مع 11 ألف صورة تعذيب في أقبية النظام.
        ويبدو أنه لم يعد للكونغرس الأميركي من عمل انتقامي ضد النظام السوري سوى إعادة نشر الصور التي التقطها قيصر…
        الحياة
        التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 15-10-2016, 08:37.

        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          نهق الحمار فتجمعت حوله الجحوش
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          وتناهقوا وترافسوا وتبادلوا الآراء
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          أعرب الحمار عن رعبه من الوحوش
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          فزمجرت الجحوش؛ نحن لها، بكل غباء
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          هز الحمار ذيله، متبختراً، متهللاً، وباستعلاء
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          رافعاً عقيرته، ناهقاً؛ عاشت حظيرة الدهماء
          ●▬▬▬▬▬▬▬▬●ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬●
          التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 15-10-2016, 10:35.

          تعليق

          • السعيد ابراهيم الفقي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 24-03-2012
            • 8288

            أعلنت وزارة الدفاع التركية، أن القوات التركية و"الجيش السوري الحر" وقوات التحالف الدولي قضوا على 47 مسلحا من تنظيم داعش في شمال سوريا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

            تعليق

            • السعيد ابراهيم الفقي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 24-03-2012
              • 8288

              تمكنت فصائل سورية معارضة مدعومة بالدبابات والطائرات التركية، من السيطرة على قرية الغيلانية التي تبعد نحو كيلومترين ونصف عن بلدة دابق، من جهة أخترين، عقب اشتباكات مع تنظيم "داعش".

              تعليق

              • السعيد ابراهيم الفقي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 24-03-2012
                • 8288

                أعلنت وزارة الدفاع التركية يوم السبت 8 أكتوبر/تشرين، أن الجيش التركي نفذ 268 ضربة استهدفت مواقع لتنظيم داعش في إطار عملية "درع الفرات" وأنه تم تدمير 82 موقعا للإرهابيين.

                تعليق

                • السعيد ابراهيم الفقي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 24-03-2012
                  • 8288


                  فيلق الشام يكشف تفاصيل مقتل 6 ضباط روس بحماة: 3 أشهر من التخطيط

                  كشف "فيلق الشام" التابع للجيش السوري الحر تفاصيل العملية الأمنية النوعية، التي نفذها اليوم الجمعة وسط مدينة حماة، والتي أدت إلى مقتل عدد الضباط الروس والإيرانيين.
                  وأكد "إدريس الرعد" عضو المكتب السياسي في "فيلق الشام" أن الجهاز الأمني للفيلق تابع ورصد تحركات الضباط الروس داخل المدينة على مدار ثلاثة أشهر، عبر عناصره الأمنيين المنتشرين في مدينة حماة.
                  وأوضح رعد في تصريح خاص لـ"أورينت نت" أن خطة الاستهداف وضعت من نقطة "صفر" في مكان أعد له جيداً (لم يذكره"، وذلك بعد تمكن الجهاز الأمني لفيلق الشام من التجهيز للعملية واختراق المحيط الأمني للنظام في المنطقة، وإيصال المنفذين إلى المكان في تمام الساعة 12 ظهرًا، ثم تم تنفيذ العملية التي أربكت الحراسة والجهاز العسكري المرافق للموكب.
                  وتوعّد عضو المكتب السياسي في "فيلق الشام" في ختام تصريحه لـ"أورينت نت" بعمليات أمنية مشابهة، مؤكداً أن هذه العملية غيث من فيض ينتظر الروس والمحتلين لأرضنا وما هو قادم أعظم".
                  وأعلن "فيلق الشام" في وقت سابق من اليوم الجمعة مقتل ستة ضباط روس أحدهم برتبة فريق، وعدد من الحراس والضباط الإيرانيين والمترجمين، في عملية نوعية داخل مدينة حماة.
                  يشار أن قوات الأسد وميليشيات الشبيحة تسيطر على كامل مدينة حماة، حيث تشهد المدينة تواجد عسكري روسي وإيراني لافت، ولاسيما في "ملعب ونادي الفروسية" الواقع في الجهة الجنوبية للمدينة، في حين تمكنت الفصائل الثورية في الآونة الأخيرة من الوصول إلى تخوم حماة، وذلك بعد سيطرتها على بلدة معردس ومدينتي "صوران وطيبة الإمام" بريف حماة الشمالي

                  التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 15-10-2016, 17:09.

                  تعليق

                  • السعيد ابراهيم الفقي
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 24-03-2012
                    • 8288

                    الدكتور عبدالله المحيسني يوجه رسالة لعامة المسلمين:

                    أيها الناس أيها الجيل .. إن فشلت الساحة وذهبت حلب ودمشق فانقلوا عني أن سبب فشلها قادة صلحاء تعنتوا وعضوا على أرائهم وظنوها حق منزل..
                    أيها الجيل احفظوا عني: إن فشلت الساحة الجهاديةفلا تفتنوا في دينكم وتقولوا الجهاد لايوصل للنجاة والعزة فإنما أُتينا من قادة تفرقوا..
                    مازال الاندماج لم يفشل بعد وإنما تعثر فلا نريد أن ندلي بشهادتنا فنضر ولا ننفع ولكن إن تأكدنا من استحالته فسنشكوا إلى الله ماوصلنا إليه ..
                    أما الاندماجات الجزئية والاصطفافات على أساسات ايدلوجية فانتظروا ورائها قتال صحوات ودواعش لكن بوجوه جديدة فليت قومي يعلمون..
                    ما الاندماجات الجزئية سوى أن يميل هؤلاء لأقصى اليمين وأولئك لأقصى اليسار وأظننا حينها نكون قد اعتزلنا الخوض في الخلافات وانكفأنا على خاصتنا..
                    ونسأل الله أن لاتكون ساحة الشام عبارة عن تجربة فاشلة يدعوا الناس على من أفسدها ويستلهمون منها الدروس فتكون مضرب مثل في الفشل..
                    التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 15-10-2016, 17:11.

                    تعليق

                    • السعيد ابراهيم الفقي
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 24-03-2012
                      • 8288

                      كتائب الثوار تسيطر على “دابق” وقتلى من “جيش العسرة” نخبة مقاتلي تنظيم “داعش”

                      تعليق

                      • السعيد ابراهيم الفقي
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 24-03-2012
                        • 8288

                        حلب – سوريا مباشر تمكن مقاتلو الجيش السوري الحر من السيطرة على بلدات “دابق وحور وصوران” بعد مواجهات مع مقاتلي تنظيم “داعش” في ريف حلب الشمالي. ونقلت مصادر ميدانية لشبكة “سوريا مباشر” أنه وبعد سيطرة مقاتلي عملية درع الفرات على بلدة حور تم كسر حصار مدينة مارع، والتقى المقاتلون من الطرفين. وأضافت المصادر أن “جيش العسرة” الذي يعد بمثابة القوات ... أكمل القراءة »

                        تعليق

                        • السعيد ابراهيم الفقي
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 24-03-2012
                          • 8288

                          حلب – سوريا مباشر أعلن تجمع “فاستقم كما أمرت” عن مقتلة ستة ضباط إيرانيين إضافة لعناصر من حزب الله بعد استهداف اجتماع لهم في نادي الضباط في مدينة حلب. وقال الناطق العسكري باسم تجمع فاستقم “عبدالله سقار” أنه وفي يوم الخميس في الثالث عشر من شهر تشرين الأول / أكتوبر استطاع المكتب الأمني في التجمع تحديد مكان اجتماع الضباط الإيرانيين ... أكمل القراءة »

                          تعليق

                          يعمل...
                          X