نعم ليس مهم الاسم

كوني هيفاء ام سعاد او اختاري ما تشائي من الاسماء

فالمهم انتِ نجمي الساطع في السماء

شكرا جزيلا يا رشا على هذا النص الجميل


تقبلي مروري هذا

تشكرات

جزيل الشكر لك أختي الطيبة رشا على هذا النص النضر..جميل هذا الحرف

[align=center]لا تسألني عن عمري..
فمولدي كان يوم اصطدمت بك..
نعم سيدي لم يكن لقاؤنا لقاء عاديا ..
كان اصطداما عنيفا تلاحم فيه الطرفان وامتزج نبضهما..
لا تسألني عن شكلي..
بوح مشاعر عالية رومانسية تكتب بخطوط الحياة الرقيقة نعم لديك حس مرهف دمتى بكل الخير وننتظر اعمال وروائعك[/align]

اخي الفاضل علي جاسم
زيارتك اسعدتني
واطراؤك وسام اضعه على صدر نصي
فشكرا لعطر سكبته هنا
رشا البيد

اخي الفاضل
سعيدة ان حرفي لامس نبضك
وسعيدة اكثر اني انضممت لقافلتكم الراقية
فشكرا لكل العطر الذي ضمخ سطوري
بمرورك الكريم
رشا البيد

اخي الفاضل اسلام المصري
اطراؤك وسام اعلقه على صدري
وزيارتك الكريمة شرف لنصي افخر به
فشكرا لعطر سكبته هنا
تحيتي وتقديري
رشا البيد

العادة او ما تعود عليه الناس هو الرجل الذي يغازل المراة ويوشوش في اذنها باجمل العبارات واحلى كلمات الغزل
قد يكون مبدعا في القائه
في تنميق عباراته
قد يلقي على مسمعها قصيدة قد تعرف او لا تعرف انه صاحبها او خلاف ذلك
كل هذا عادي عندنا معاشر الرجال زد على ذلك مقاييس الوسامة والرجولة والاخلاق وووو
عادي ان يغمز الرجل بعينه او يلمز ببنت شفته عشقا يذيب الحجر الصلد
ولكن ليس عاديا ان نسمع اعترافامن امراة بعشقها الا اذا كانت امرأة غير عادية
وقفت امام العالم لتقول بملء فيها انا انسانة احس واشعر واعشق حتى النخاع
ومن يجردني من انسانيتي هته فلا تصنيف له عندي واول ما انصحه به هو العودة الى الصف الاول لمدرسة الحياة
فليسمني متحررة ...
اجل من اي اعراف هي ضد انسانيتي
ومن اي مجتمع يرى في مخلوقا العوبة يأخذ عند الرغبة ويترك عند اشباع الغرائز
اما تساءل ذلك الرجل عن صلته بالانسان وقتذاك
فلنفترض جدلا ولنسلم ان الغريزة امر عادي لكن الذي هو غير عادي ان نحيى من اجل لحظات شهوة وان منع المرأة حياؤها وعزة نفسها ان تعلمك كيف تكون انسانا فمن باب اولى ان تحترمها لان الحياء فيها عادي وعزة النفس من شيم الكرام وان لم تفعل فاي انسان انت ايها الرجل

مرة اخرى اخذتني العزة بكرامة المراة
ومرة اخرى اكتشفت ان في داخل كل امراة كنوز لا تقدر بثمن تلك المراة العاشقة للروح
وانا هنا كما سبق ان عبرت عنه امام نص يستحق اكثر من قراءة واكثر من تحليل
وددت لو اقف عند كل سطر واتمنى ان يدلي الاخوة والاخوات بالشيء الكثير من ارائهم هنا لانه نص غير عادي من امرأة غير عادية

[align=center]موفقة دوما أختي العزيزة رشيدة فقري
وامتعينا دوما بكل طاقات الإبداع وملكة الكتابة
وفقك الله
دام بوحك راقيا

دمت بصفاء ورقي قلبك ومشاعرك[/align]

اخي الغالي عبد العالي الفيلالي بلحاج
ماذا اقول امام كل ما قدمت لي هنا
من تاييد وتشجيع ومساندة
وكيف اشكر طيبة قلبك وسمو ذائقتك
وتعاطفك مع المراة العربية
التي سمت بروحها وتنكرت لسلطة الجسد
تواجدك في صفحتي هو مكسب لقلمي
واطراؤك هو وسام زين صدر خاطرتي
فشكرا لعطرك الذي ضمخ حروفي
واقبل خالص الود والتقدير
اختك رشيدة فقري

بعد هذه الرسالة السرية الرائعة التي ستسقط في اليم
بانتظار صدفة لتتعثر بها يد معينة علها تأتي _ الصدفة _ و علها لا تأتي
هل يا ترى يا عزيزتي يكفي اشباع غرائزنا و حاجتنا الى تبادل العواطف .. هذا البوح السري أو حتى في بعض الاحيان الصمت
فلماذا هذا الخوف .. هل في اعتراف المرأة اقلال لقيمتها .. هل في الاعتراف وجها لوجه خروج عن قاعدة الادب و الحشمة .. ؟
هل علينا فعلا نحن النساء دائما انتظار الرجل ليكون هو البادىء بالاعتراف ... و ما هو هذا القانون .. من وضع هذا القانون .. حتى صار اصلا قانون و صارت المخالفة لهذا القانون خارجة عن القانون .. ؟
رسالة بريئة جريئة رقيقة فيها أمرأة حقيقية .. كلها عادية _ لانها الحقيقة _ لكنها مسكوبة في غير العادي ...
محبتي و تقديري و احترامي

الرسالة التي جاءت بها المبدعة رشيدة فقري،تدخل في أدب الأنثى وفي باب البوح.
حين يبوح الرجل للمرأة ويتغنى بها نسمي هذا غزلا مع ما يضعه الرجل من أوصاف للمرأة الحبيبة زوجة وعشيقة .
وحين تبوح المرأة وتصف الرجل وتتغنى به نسمي هذا نسيباً،فالغزل من الرجل إلى المرأة،والنسيب من المرأة إلى الرجل.
ولنا في الأدب العربي دواوين في النسيب أشهرها قصائد الأميرة ولادة بنت المستكفي التي كانت تعشق الشاعر ابن زيدون الذي كان وزيرا في بلاط أبيها في بلاد الأندلس.
رسالة الأديبة رشيدة فقري تدخل في هذا الباب،ولو أن التسمية (غزلا ونسيبا) تطلق في الغالب على الشعر.
المرأة العربية عموما لا تتجرأ على النسيب،فحين تكتب تكتب كتابة رجولية،وهذا عيب الكاتبات،فأدب المرأة سُمي كذلك فقط لأن كاتباته نساء،أما في الجوهر فلا فرق بين كتابة الرجل وكتابة المرأة،فلماذا نسميه أصلا أدب المرأة؟.
لم يكن هناك منع،ولا استخفاف،إنما المرأة خضعت للتقاليد التي تفتقت عنها عبقرية عصر الإنحطاط،فلم نرَ أية ثورة نسائية ولا كسر للحواجز من طرف المرأة حينها،خضعت عن طيب الخاطر وانزوت جانبا،وحتى اللواتي كنَّ يكتبن كتبن إما بأسماء مستعارة أو بقلم ذكوري.
واليوم بدأنا نرى التحرر من هذا التقليد،بدأنا نرى الأدب النسائي يتلمس طريقه إلى الواجهة،ورسالة المبدعة رشيدة فقري واحدة من هذه النصوص التي خرجت عن المألوف.
للمرأة أحاسيس مكبوتة ،تعبر عنها في خجل،وحين تُصيغها بأسلوب أدبي تأتي كجواهر مرجانية في جيدها،إنه الأدب الذي يجب العناية به لأنه سيضيف للديوان العربي صفحة كانت مُغيبة.
تقول الكاتبة:هوايتي قراءتك،فالرجل تجعله كتابا للقراءة،هنا قمة البوح بالمشاعر،فالرأة تريد دوما أت تقرأ الرجل،لأنها لا تفكر إلا في السكن بكل أنواعه الدائم والعابر.والقراءة أيضا تعني إمكانية الإستحواذ،فالرجل في نظر المرأة يمكن تملُّكه كعقار ،بينما الرجل يحب الطيران في الفضاء الحر،هنا تكمن المعارضة بين الإثنين ولا يستقيم الوزن في التفاهم.
لا تسألني عن نوع عطري فأنا دوما أستحم فيك/صورة من أجمل الصور ،تُحيلنا إلى حلول ذات المرأة في ذات الرجل،فتنصهر الذوات تخلق زوجا متكاملا .
النص مثير يستحق أكثر من وقفة، لفك خباياه ومستو ره وخصوصياته،أتمنى أن تتم العناية به .
تحية للأديبة المتفوقة رشيدة فقري.

[align=center]اختي العزيزة
رشيدة فقري[/align]
[align=center]الرسالة الرقيقة والعذبة التي
كتبتها هنا اعجبتني للغاية
بكلماتها الرومانسية
وباسلوبها المميز

تحياتي القلبية لك
بانتظار المزيد من ابداعاتك

اميرة الاحلام[/align]

غاليتي وفاء الكحيل
ما انا الا امراة تحترق
من الكلمة وبالكلمة
وتنثر رمادها على صفحات هذاالملتقى
لعله يكون سمادا لزهور تنبت
ويفوح عطرها في كل مكان
ويسعدني ان تكوني من ضمن من يقطفون تلك الزهور
التي زرعت من اجلكم انتم
لانك تستحقين كل الود والتقدير
لذائقتك الراقية وحبك لعذب الكلام
اختك المحبة رشيدة فقري

غاليتي فتنة
في ظل مجتمع ابوي
وموروث ثقافي لا علاقة له بديننا الحنيف
لا يعترف للمراة بحق المبادرة
ماذا تراني كنت فاعلة
يا غاليتي
ان الرجل ان عبر عن مكنوناته نتعاطف ونقول صادق
وان عبرت المراة نقول فاجرة
وصدقيني يا اختي ان الرجل العربي مع احترامي لكتاب الملتقى
هههههههههههههههههههههه
مهما علت ثقافته وسما فكره
تجدين سي السيد قابعا في عباءته
ويفضل تلك المراة المستكينة لسلطته
ويلزمنا جيل من التضحية كي نعدل الكفة
اختي
اشكر لك مرورك العذب وتساؤلاتك الوجيهة
لك ودي وتقديري
رشيدة فقري