موضوع للمناقشة ما الفرق بين القصة القصيرة جدا والقصة الومضة والقصة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.نجلاء نصير
    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
    • 16-07-2010
    • 4931

    #16
    الفاضل :كمال حمام
    رأيك يحترم بالطبع لكن هذا الجنس الأدبي أخذ يأخذ خطى سريعة في الانتشار على الساحة الأدبية
    تحياتي وتقديري
    المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
    شخصيا لا أعترف بهذا الجنس و لا أسميه من الأدب هي ومضات أقرب إلى الألغاز من القصة
    و أرى أن دخول بعض النماذج الشاذة كهذه الأخيرة على الخط قد شوه صورة الأدب العربي بصورة عامة و القصة أو القص بصورة خاصة
    الومضة أو القصة القصيرة جدا هي عبارة عن ألغاز للتسلية و الترفيه على النفس لا غير
    تحيتي و تقديري
    sigpic

    تعليق

    • د.نجلاء نصير
      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
      • 16-07-2010
      • 4931

      #17
      الفاضل /أسد عسلي
      وجهة نطرك تحترم ولك كل الحق في عدم قبول هذا الجنس الأدبي الجديد
      لكنه بدأ يشق طريقه في عالم القص وتنظم له المهرجانات وتعد له الجوائز
      تحياتي وتقديري


      المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
      الأخوة و الأخوات لابد أن يكون هناك إختلاف في الرأي لإثراء النقاش
      أنا لا أحيل اللوم على أدبائنا الكرام هنا في الملتقى لأنهم ربما تأثروا بما طالعوه هنا و هناك
      لينساقوا وراء أشباه المبدعين الذين عجزوا عن مجاراة أساليب العمالقة في القص فلجأوا إلى حيلة
      ما أسموه بالومضة أو القصة القصيرة جدا
      أنا لا أعترف إلا بتلك القصة الطويلة التي قرأناها لطه حسين و العقاد و غيرهما
      أما الومضة فهي حيلة العاجزين عن كتابة الأدب و القص الحقيقي لا غير
      مع خالص التحية
      الدكتور أسد عسلي
      sigpic

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #18
        مرحبا بك مبدعنا الفاضل : سعد الاوراسي
        كم سعدت بحيادية رأيك لان هذا الجنس الأدبي شق طريقه في عالمنا
        وأصبح له صدى في مختبر السرديات بمكتبة الأسكندرية
        تؤلف له مجموعات وتناقش في قصور الثقافة
        فالجديد يفرض نفسه لا محالة لكن الرواية والقصة القصيرة ستحتفظان بمكانتهما التي لا يزحزحها
        هذا الجنس الأدبي الذي يعتمد على التكثيف والاختزال
        تحياتي وتقديري لمداخلتك المثمرة
        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله
        رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير
        أرى الجامع الفاصل ، في أثر الأستاذ ربيع ، وما ترك فيه عذرا
        لم يصادر حق الآخر في مسايرة العصر والمرحلة ، ولم يفسرها بذاك اللون الذي جاء بديلا لغيره ، هي ابنة الأصل ، تأثرت بالحاصل خارج حدودها ، أخذت منه متطلبات الجيل والمرحلة ..
        تمنيت أن لايكون النقاش في الحاصل الذي يستحيل تقويمه
        بل أن يكون في كيفية تطوير هذا الحاصل ، ليؤثر في مراحل أخرى كما تأثر في ما نحن بصدد مناقشته ..
        قد نتحامل على هذا الملمح الأدبي ، دون تفسير ، أو فلسفة يحددها سند ونكون كذاك الذي عاش مرحلة جيله ، وطمع في مرحلة جيل أبنائه ، نبقى في الشد والمد بين تباين المرحلتين ، دون نتيجة تذكر..
        لا الأب استدرك فكرة الكتاب معيارا ، ولا الابن اقتنع بكساد مكتبة أبيه
        فتكثر الألوان ، ونبحث عن ملمح الجد فلا نجده .. ؟
        قرأت قصة لكاتب عن ربيع العرب ..
        القصة من صفحتين ويزيد ، ولا يصلح التفسير لغير ما باشره كاتبها ..
        نصه اختزلته كاتبة اليوم في اسمين وفعلين ، نام وسرق ، وسادة وحلم
        وتصلح لتأويلات كثيرة في مناحي الحياة أيضا ..
        هنا الفرق حين يَستغل شساعة فضاء اللغة ، في ضغط الكثير..
        كثيرون ذواقون نحن العرب ، عدة وعتادا ، هياكل وموارد ، تاريخ وجغرافيا
        ما رأيكم لو يضغطوننا ، حتى نشبه اليابان ..
        كفانا تعليما ، ليس عيبا أن يتعلم الجيل ويتأثر ، بما يؤهل فعل ذهنه ، ويطور فكره ، وبحثه
        احترامي للجميع
        sigpic

        تعليق

        • كمال حمام
          محظور
          • 14-12-2011
          • 885

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة د.نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
          الفاضل :كمال حمام
          رأيك يحترم بالطبع لكن هذا الجنس الأدبي أخذ يأخذ خطى سريعة في الانتشار على الساحة الأدبية
          تحياتي وتقديري
          الفاضلة/ نجلاء نصير
          نحترم ردك و نقدره لكن
          أعتقد أننا عندما نشارك في موضوع يطرح للنقاش كهذا نطمح عادة في الحصول على المعلومة و الفائدة
          التي تنمي معارفنا و إدراكنا للموضوع المطروح للنقاش هنا
          كنا ننتظر من الفاضلة /نجلاء نصير أن تعطينا بسطة كاملة عن الق ق ج و الومضة
          كبداية نشأتهما ..تطورهما ...أبرز روادهما ..و و و
          نحن نعتقد أن كل من يطرح موضوع كهذا للنقاش هو في الواقع ملم بالمسبق بأغلب جوانبه حتى يفيد السادة القراء و المشاركين
          و ينمي معارفنا و يكشف لنا ما كنا نجهله عن الق ق ج و الومضة
          شكرا لردك المقتضب الفاضلة نجلاء نصير الذي لم أر فيه شيئا
          يفيدني حول القصة أو الومضة صراحة
          و اعذريني عن صراحتي
          ثم تقبلي تحيتي و تقديري
          التعديل الأخير تم بواسطة كمال حمام; الساعة 28-06-2016, 01:46.

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #20
            مرحبا بالفاضل :كمال حمام
            القصة القصيرة جدا :فن نثري قصير يعتمد على التكثيف ويحكم بعدد كلمات حيث لا تتجاوز ق.ٌق.ج ثلاثة أسطر
            هي يقال عنها أيضا أنها الميكروسردية وهذا ما أطلقه عليها الدكتور :جميل حمداوي في كتابه :
            "القصة القصيرة جدا بين النظرية والتطبيق المقاربة الميكروسردية "
            وقد سبق ونظم د. جميل حمداوي وهو من المغرب العربي مهرجانا للقصة القصيرة جدا
            وكا ن لي شرف الفوز بأفضل مشاركة مصرية
            كما فازت المبدعة الغالية :شيماء عبد الله وهي من علامات الملتقى بجائزة أحسن مشاركة من العراق الشقيق
            وفن القصة القصيرة جدا هو فن قديم وجد في تراثنا العربي ولكنه لم يقنن ولم يصنف وإذا نظرنا للغرب نجد أن مصطلح القصة القصيرة جدا باللاتينية "microrrelatos",وقد استعمله أرنست هيمنغواي 1925م هذاوإن دل على شيء يدل على أن المصطلح غربي النشأة ناهيك عن كتاب "إنفعالات " لنتالي ساروت 1932م والذي نقله من الفرنسية للعربية فتحي العشري عام 1971م كان يحمل فوق الغلاف مصطلح القصة القصيرة جدا أضف ألى ذلك ما كتبه انطوان تشيخوف الروسي من قصص قصيرة جدا
            وأرى أن الظروف الاجتماعية والسياسية لها جل الأثر في ظهور هذا النوع من الفن الذي ليس برواية طويلة أو قصة قصيرة
            ومن الأمثلة
            قصة المرآة المكسورة التي فزت بها في مسابقة الدكتور جميل حمداوي عام 2014م
            عشقته حتي الثمالة ،رشف رحيق حبها حتي آخر قطرة ،
            تنكر لها ،ثم هزمه الشوق إليها ،
            ذهب إليها طالبا السماح،
            لم تنطق بكلمة واحدة وأخذت تنظر لمرآتها المكسورة.
            وملتقى القصة يحفل بقصص قصيرة جدا لأدباء تميزوا في هذا الفن
            لأن هذا الفن يحتاج لاتقان لأن التكثيف ليس بهين على الكاتب ناهيك عن القفلة التي تعد من أهم دعائم هذا الفن
            وللحديث بقية
            تحياتي وتقديري

            المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
            الفاضلة/ نجلاء نصير
            نحترم ردك و نقدره لكن
            أعتقد أننا عندما نشارك في موضوع يطرح للنقاش كهذا نطمح عادة في الحصول على المعلومة و الفائدة
            التي تنمي معارفنا و إدراكنا للموضوع المطروح للنقاش هنا
            كنا ننتظر من الفاضلة /نجلاء نصير أن تعطينا بسطة كاملة عن الق ق ج و الومضة
            كبداية نشأتهما ..تطورهما ...أبرز روادهما ..و و و
            نحن نعتقد أن كل من يطرح موضوع كهذا للنقاش هو في الواقع ملم بالمسبق بأغلب جوانبه حتى يفيد السادة القراء و المشاركين
            و ينمي معارفنا و يكشف لنا ما كنا نجهله عن الق ق ج و الومضة
            شكرا لردك المقتضب الفاضلة نجلاء نصير الذي لم أر فيه شيئا
            يفيدني حول القصة أو الومضة صراحة
            و اعذريني عن صراحتي
            ثم تقبلي تحيتي و تقديري
            sigpic

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #21
              مرحبا بك مبدعنا الفاضل: المختار محمد الدرعي
              بالطبع أشاطرك الرأي لأن هذا الفن يحتاج لدقة وتكثيف وفن
              تحياتي لمرورك الراقي
              المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
              القصة القصيرة جدا أو الومضة و غيرهما ليس هناك إعتراف عالمي بهما حتى الساعة . الايجاز و التكثيف يقال أنهما خاصان بقصيدة النثر و أي نص إحتواهما فهو عائد لقصيدة نثر
              و مازال بعض كتاب القصةو الرواية الكبار يرون أن هذا الصنف يعد دخيلا على الفن القصصي
              و صار مطية يركبها كل من يرغب في أن يصبح كاتبا بأسرع وقت ممكن ، بعد كتابة عدة ومضات.
              عن نفسي أشترط لكاتب الومضة أن يكون قاصا محترفا على الأقل كون هذه الومضة أو الققج قد خرجت من رحم القصة، و أن يكون له باعا في الأدب، فليس من المعقول أن يصبح بائع الفلافل والترمس كاتبا بعد تحويل بعض الأمثال لومضات.
              تحياتي للجميع
              sigpic

              تعليق

              • د.نجلاء نصير
                رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                • 16-07-2010
                • 4931

                #22
                مرحبا بك مبدعنا الفاضل :جلال داود
                إن الفرق بين القصة القصيرة جدا والقصة الومضة واضح من حيث الكم والكيف
                فالومضة عدة كلمات أما القصة القصيرة جدا سطور قليلة ،ولذلك خرج مصطللح الومضة من القصة القصيرة جدا
                تحياتي وتقديري لرأيك الكريم الذي يثمر المناقشة


                المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
                تحياتي د. نجلاء
                أوافق بعض الأقلام من الأدباء ورواد القص على أن تسميتها بالقصة القصيرة جدا تسير عكس الحذف والتكثيف، أما تسميتها بالومضة فهي أكثر ملائمة واحتواءا لطبيعة هذا اللون من القص ، لأن مصطلح القصة القصيرة جدا لا يجعل منها نوعا مستقلا وأن التآلف الإصطلاحي بين عبارة القصة القصيرة وعبارة جدا لا يسهم في فض الإشتباك بين الومضة والقصة القصيرة جدا.
                sigpic

                تعليق

                • د.نجلاء نصير
                  رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                  • 16-07-2010
                  • 4931

                  #23
                  المبدع الفاضل : محمد فتحي المقداد
                  مما لاشك فيه ان القصة القصيرة جدا نالت اهتماما كبيرا فقي مكتبة الاسكندرية بجمهورية مصر العربية بمحافظة الاسكندرية
                  خصص لها مختبر السرديات ندوات عدة واهتم بالكتاب الذين يتبنون هذا الفن وتعقد الندوات لترسيخ وتجذير ظهورها على الساحة الأدبية
                  تحياتي وتقديري لمرورك الراقي
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد فتحي المقداد مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  إن ال ق ق ج و الومضة هي جنس أدبي جديد، بدأ يأخذ ملامحه على أرض الواقع شاء من شاء وأبى من أبي، ونحن الآن أمام حالة أدبية أصبحت نموذجاً له اسمه وشيئاً فشيئاً ها هو يقنن على أيدي الأدباء و النقاد.
                  هل لنا أن نقف وقفة جادة، ونعمل على الارتقاء بهذا الجنس، والعمل على الفرز بين الغث و السمين، وبخصوص قصيدة النثر رغم أنها أصبحت أمراً قائماً له تقنياته، فما زلنا نقاومه ونتهمه، أخاف أن نصاب كما يقال: ( حوار الطُّرشان) لا أحد يسمع أحداً.
                  وعودة للقصة القصيرة جدا و الومضة، في الحقيقة، ليس هناك قانون أو قاعدة نتبعها في تقنين عدد كلماتها، فمنهم من يرى أنها ربما تصل إلى 60 كلمة.
                  وفي هذا اللون تظهر مهارة الكاتب في القدرة على التعبير من خلال الاختزال، وتجنباً للترهل، ولكني أرى أن هناك تشابهاً كثيراً بين الخاطرة، و ال ققج. وكثيراً ما يشتبه الأمر على الكاتب أولاً، ولكن القارئ الحصيف يعلم ذلك، وكثير ممن يكتبون ليس لديهم أدنى استعداد لسماع النقد.


                  محمد فتحي المقداد
                  عمّان \ الأردن
                  sigpic

                  تعليق

                  • كمال حمام
                    محظور
                    • 14-12-2011
                    • 885

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة د.نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                    مرحبا بالفاضل :كمال حمام
                    القصة القصيرة جدا :فن نثري قصير يعتمد على التكثيف ويحكم بعدد كلمات حيث لا تتجاوز ق.ٌق.ج ثلاثة أسطر
                    هي يقال عنها أيضا أنها الميكروسردية وهذا ما أطلقه عليها الدكتور :جميل حمداوي في كتابه :
                    "القصة القصيرة جدا بين النظرية والتطبيق المقاربة الميكروسردية "
                    وقد سبق ونظم د. جميل حمداوي وهو من المغرب العربي مهرجانا للقصة القصيرة جدا
                    وكا ن لي شرف الفوز بأفضل مشاركة مصرية
                    كما فازت المبدعة الغالية :شيماء عبد الله وهي من علامات الملتقى بجائزة أحسن مشاركة من العراق الشقيق
                    وفن القصة القصيرة جدا هو فن قديم وجد في تراثنا العربي ولكنه لم يقنن ولم يصنف وإذا نظرنا للغرب نجد أن مصطلح القصة القصيرة جدا باللاتينية "microrrelatos",وقد استعمله أرنست هيمنغواي 1925م هذاوإن دل على شيء يدل على أن المصطلح غربي النشأة ناهيك عن كتاب "إنفعالات " لنتالي ساروت 1932م والذي نقله من الفرنسية للعربية فتحي العشري عام 1971م كان يحمل فوق الغلاف مصطلح القصة القصيرة جدا أضف ألى ذلك ما كتبه انطوان تشيخوف الروسي من قصص قصيرة جدا
                    وأرى أن الظروف الاجتماعية والسياسية لها جل الأثر في ظهور هذا النوع من الفن الذي ليس برواية طويلة أو قصة قصيرة
                    ومن الأمثلة
                    قصة المرآة المكسورة التي فزت بها في مسابقة الدكتور جميل حمداوي عام 2014م
                    عشقته حتي الثمالة ،رشف رحيق حبها حتي آخر قطرة ،
                    تنكر لها ،ثم هزمه الشوق إليها ،
                    ذهب إليها طالبا السماح،
                    لم تنطق بكلمة واحدة وأخذت تنظر لمرآتها المكسورة.
                    وملتقى القصة يحفل بقصص قصيرة جدا لأدباء تميزوا في هذا الفن
                    لأن هذا الفن يحتاج لاتقان لأن التكثيف ليس بهين على الكاتب ناهيك عن القفلة التي تعد من أهم دعائم هذا الفن
                    وللحديث بقية
                    تحياتي وتقديري
                    نشأة الق ق ج كانت بأمريكا اللاتنية
                    و انتقلت إلى الشام و العراق ثم عرفت تطورها و ازدهارها في المغرب العربي و خاصة
                    في المغرب الأقصى حيث كان أبرز روادها
                    حسن برطال صاحب مجموعة (أبراج ),مصطفى لغتيري صاحب مجموعة (مظلة في قبر ).سعيد بوكرامي ,جمال بو طيب صاحب مجموعة (زخة ..و يبتدئ الشتاء )و غيرهم
                    و قد أبدع هؤلاء في القصة القصيرة جدا إلى درجة أنهم أحدثوا رجة في كلاسيكيتها
                    عبر فن التلاعب بالبناء و السرد أو الانفتاح على الأجناس الأدبية الأخرى كالشعر و غيره ...
                    أما مسألة فوزك في مسابقة الدكتور جميل حمداوي فإني أهنئك به لكن في الآن نفسه أتمنى لك الفوز في مرات قادمة بعمل روائي ضخم
                    يخلد إسمك و يبقى مفخرة لك بدل الفوز عبر عمل مكون من ثلاثة أسطر (ق ق ج)
                    شكرا لسعة صدرك و تجاوبك فهذا من سموك و رفعة أخلاقك
                    تقبلي تحيتي و احترمي

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      #25
                      لا تقاس جودة الكلمات والمعاني بالقلة أو الكثرة
                      وفي عصر السرعة لا يمكنني الوقوف لقراءة رواية للأسف
                      وسأقرأ الققج
                      وللمتميزين فيها
                      لم أستلطف الومضة
                      إنها أقصر من القصيرة جداً
                      و لا أجد العديد منها قصة لانعدام السرد
                      تشبه مقتطف موجز
                      فيه تقرير أو خلاصة لا ترويني من ناحية الحدث ومجراه

                      لا يعني الإيحاء في القصة القصيرة جدا أن تكون مشفرة
                      ولا يعني التكثيف أن نقص كل أغصان السرد فتتعرى القصة من ملامحها

                      شكرا لك

                      تعليق

                      • د.نجلاء نصير
                        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                        • 16-07-2010
                        • 4931

                        #26
                        الاستاذ الفاضل :كمال حمام
                        أشكرك
                        المشاركة الأصلية بواسطة كمال حمام مشاهدة المشاركة
                        نشأة الق ق ج كانت بأمريكا اللاتنية
                        و انتقلت إلى الشام و العراق ثم عرفت تطورها و ازدهارها في المغرب العربي و خاصة
                        في المغرب الأقصى حيث كان أبرز روادها
                        حسن برطال صاحب مجموعة (أبراج ),مصطفى لغتيري صاحب مجموعة (مظلة في قبر ).سعيد بوكرامي ,جمال بو طيب صاحب مجموعة (زخة ..و يبتدئ الشتاء )و غيرهم
                        و قد أبدع هؤلاء في القصة القصيرة جدا إلى درجة أنهم أحدثوا رجة في كلاسيكيتها
                        عبر فن التلاعب بالبناء و السرد أو الانفتاح على الأجناس الأدبية الأخرى كالشعر و غيره ...
                        أما مسألة فوزك في مسابقة الدكتور جميل حمداوي فإني أهنئك به لكن في الآن نفسه أتمنى لك الفوز في مرات قادمة بعمل روائي ضخم
                        يخلد إسمك و يبقى مفخرة لك بدل الفوز عبر عمل مكون من ثلاثة أسطر (ق ق ج)
                        شكرا لسعة صدرك و تجاوبك فهذا من سموك و رفعة أخلاقك
                        تقبلي تحيتي و احترمي
                        sigpic

                        تعليق

                        • د.نجلاء نصير
                          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                          • 16-07-2010
                          • 4931

                          #27
                          الراقية : أميمة محمد
                          لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع غاليتي
                          القصة الومضة أيضا تفرض نفسها شيئا فشيئا الآن
                          ولها كتابها
                          هذا الموضوع مطروح للمناقشة يحترم الرأي والرأي الآخر
                          ليس الهدف منه فرض فكرة على أحد غاليتي
                          لك تحياتي وتقديري
                          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                          لا تقاس جودة الكلمات والمعاني بالقلة أو الكثرة
                          وفي عصر السرعة لا يمكنني الوقوف لقراءة رواية للأسف
                          وسأقرأ الققج
                          وللمتميزين فيها
                          لم أستلطف الومضة
                          إنها أقصر من القصيرة جداً
                          و لا أجد العديد منها قصة لانعدام السرد
                          تشبه مقتطف موجز
                          فيه تقرير أو خلاصة لا ترويني من ناحية الحدث ومجراه

                          لا يعني الإيحاء في القصة القصيرة جدا أن تكون مشفرة
                          ولا يعني التكثيف أن نقص كل أغصان السرد فتتعرى القصة من ملامحها

                          شكرا لك
                          sigpic

                          تعليق

                          • أميمة محمد
                            مشرف
                            • 27-05-2015
                            • 4960

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة د.نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                            الراقية : أميمة محمد
                            لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع غاليتي
                            القصة الومضة أيضا تفرض نفسها شيئا فشيئا الآن
                            ولها كتابها
                            هذا الموضوع مطروح للمناقشة يحترم الرأي والرأي الآخر
                            ليس الهدف منه فرض فكرة على أحد غاليتي
                            لك تحياتي وتقديري
                            طبعا الأذواق تختلف لهذا قلت لم أستلطفها وقد يستلطفها غيري أو قد استلطف ما يروقني منها
                            من قال إن الهدف منه فرض فكرة؟؟ وهل طرح رأيي فيه فرض على أحد؟؟ أستغرب ذلك دكتورة

                            تعليق

                            • د.نجلاء نصير
                              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                              • 16-07-2010
                              • 4931

                              #29
                              وهل قلت أنك تفرضين رأيك غاليتي
                              مداخلتي تؤكد احترامي لرأيك
                              ولم أقل أنك تفرضين رأيك
                              تحياتي لك
                              المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                              طبعا الأذواق تختلف لهذا قلت لم أستلطفها وقد يستلطفها غيري أو قد استلطف ما يروقني منها
                              من قال إن الهدف منه فرض فكرة؟؟ وهل طرح رأيي فيه فرض على أحد؟؟ أستغرب ذلك دكتورة
                              sigpic

                              تعليق

                              • رجب عبد العال
                                تاجر أقفال و مفاتيح
                                • 06-05-2016
                                • 106

                                #30
                                لما لا نعترف أن القصة كانت سائدة في الثقافات التي تعاقبت على مر التاريخ البشري الذي خلد أحداثا لتلك الحركية التي عايشها الإنسان و دونها بالوسائل و الإمكانيات التي توفرت له خلال تلك المراحل المتعاقبة , وقد أشارت إليها مخطوطات و أثار و تلميحات لمحت إلى ازدهار و ارتقاء فنون القصة بمقاييسها الثلاثة الومضة والقصيرة جدا و القصيرة , لما لا نعتبر حكم و أمثال العصر الجاهلي جزء لا يتجزأ من القصة الومضة أو القصة القصيرة جدا أليس هي سرد قصصي قصير يهدف إلى إحداث تأثير مفرد مهيمن ويمتلك عناصر القصة القصيرة جدا. فالتوتر من العناصر البنائية للقصة القصيرة كما أن تكامل الانطباع من سمات تلقيها بالإضافة إلى أنها كثيرًا ما تعبر عن صوت منفرد لواحد من جماعة مغمورة. ويذهب بعض الباحثين إلى الزعم بأن القصة القصيرة قد وجدت طوال التاريخ بأشكال مختلفة ؛ و تجسدت بأروع صورها ..وكانت الأحدوثة وقصص القدوة الأخلاقية هي أشكال العصر الوسيط للقصة القصيرة. ولكن الكثير من الباحثين يعتبرون أن المسألة أكبر من أشكال مختلفة للقصة القصيرة، فذلك الجنس الأدبي يفترض تحرر الفرد العادي من ربقة التبعيات القديمة وظهوره كذات فردية مستقلة تعي حرياتها الباطنة في الشعور والتفكير و الإحساس ، ولها خصائصها المميزة لفرديتها على العكس من الأنماط النموذجية الجاهزة التي لعبت دورا في السرد القصصي القديم. ويعتبر ( إدجار ألن بو ) من رواد القصة القصيرة الحديثة في الغرب . وقد ازدهر هذا اللون من الأدب،في أرجاء العالم المختلفة، طوال قرن مضى على أيدي ( موباسان وزولا وتورجنيف وتشيخوف وهاردي وستيفنسن )، ومئات من فناني القصة القصيرة. وفي العالم العربي بلغت القصة القصيرة درجة عالية من النضج على أيدي يوسف إدريس في مصر، وزكريا تامر في سوريا ، كما نضجت في فلسطين و العراق و المغرب الأقصي
                                للقصة القصيرة أنمـــاط أو أنواع عديدة .. أذكر بعضها فقط.. للفائدة.. هي الأنماط الأكــثر انتشارا و تداولا..


                                المــيثولوجـيا.. هو المــزج بين الأساطير و الزمن المعـاصر..دون التــأثر بما شكلته لنا الأسـاطير من سحر و جمــال.. أو حتــى التقيد بأزمنتها و أمكنتها..
                                التسجيلية.. تعني الخــواطر و الوجدانيات..أو الكتابة الإنشائية. بل هي قصص في إطارها المألوف.. و لكن بإضافات إبداعية جديدة.. تضمن للكاتب الحرية و الوجدانية معــا..
                                السيكولوجــية .. قصص.. تطمح إلى تصوير الإنســان. و عكس أفكــاره الداخلية.. تصل إلى المستوى النفسي للإنسـان.. و تفند مشــاعره و أحاسيسه..و تتحدث دائمـا عن أشياء خفية في النفس البشرية.... أعتبره أشرس أنواع القصة القصيرة..فهو ذو طـابع متمرد..متميز بالغربة و الضيــاع..هو أسلوب ثوري..على الأساليب التقليدية.
                                ..و خروج غير مألوف عن الـدارج بحيث يطغى على المـادة... يهدف كاتب هذه النوعية من القصص إلى إبراز مـدى الفوضى الفكـرية و الحضـارية..لدي إنسـان هذا العصــر.. و حياته..فهو يرفض التقيد أو الرضوخ للواقع
                                التعديل الأخير تم بواسطة رجب عبد العال; الساعة 29-06-2016, 19:02.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X