يا معشرَ المحبينَ هل وجدتم بالحبِ إلا علقما
مرٌ زلالٌ وقلبٌ بالحبِ قد عُذبا
جفافٌ ونحيلُ حالٍ وتفكيرٌ قد شُردا
وصفُ عاجزٍ عن وصفِ حُبةِ الذي احتسا
تمشي الأقدارُ والأيامُ ولا يدري ماالهنا
كلُ حياتهِ بين حرفينٍ. حاءٍ و باءٍ مبتلا
لا تكذبوا وتقولوا إن بالحبِ خمراً يُشربا
كُلما تحنُ ببالي أراها ورداً وزمُردا
بعيدةُ المنالِ كاليتيمِ يبحثُ عن أبا
وعند اللقاءِ تراها كالثلجِ بارداً مُبردا
تقولُ كلاما وفي القلبِ كلامٌ قد خُبئا
ولا أعلمُ مافي القلوبِ ولكن العيونَ تُقرأَ
سرابٌ ولا شيء من السرابِ أكذبا
ويالَقلبي كم كانَ بالحبِ أهوجا
ويالقدري مع النساءِ كم كان أحمقا..
عزتي أولًا . وان كان الخيارُ الردى
فكيف بحبٍ سأنساهُ مع طول المدى
اخترتُ البعدَ , ونسيانَ الكيد المخلدا
ولكن...ولكن كان الخيارُ نسياني من قبلِ أبعدا
فأقسمت ...وأقسمتُ لا رجعةً لمثل هذا الحبِ أبدا
مرٌ زلالٌ وقلبٌ بالحبِ قد عُذبا
جفافٌ ونحيلُ حالٍ وتفكيرٌ قد شُردا
وصفُ عاجزٍ عن وصفِ حُبةِ الذي احتسا
تمشي الأقدارُ والأيامُ ولا يدري ماالهنا
كلُ حياتهِ بين حرفينٍ. حاءٍ و باءٍ مبتلا
لا تكذبوا وتقولوا إن بالحبِ خمراً يُشربا
كُلما تحنُ ببالي أراها ورداً وزمُردا
بعيدةُ المنالِ كاليتيمِ يبحثُ عن أبا
وعند اللقاءِ تراها كالثلجِ بارداً مُبردا
تقولُ كلاما وفي القلبِ كلامٌ قد خُبئا
ولا أعلمُ مافي القلوبِ ولكن العيونَ تُقرأَ
سرابٌ ولا شيء من السرابِ أكذبا
ويالَقلبي كم كانَ بالحبِ أهوجا
ويالقدري مع النساءِ كم كان أحمقا..
عزتي أولًا . وان كان الخيارُ الردى
فكيف بحبٍ سأنساهُ مع طول المدى
اخترتُ البعدَ , ونسيانَ الكيد المخلدا
ولكن...ولكن كان الخيارُ نسياني من قبلِ أبعدا
فأقسمت ...وأقسمتُ لا رجعةً لمثل هذا الحبِ أبدا
تعليق