تويت
عُشٌ لا فراخ فيه , قطٌ لا يلتفت اليه ...
-
قالت : سأجعل منك حبي الأوحد
قال : ألا تعلمين أني حين أحب أصبح أمة ...التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 15-06-2019, 13:00.تعليق
-
من المؤكد قصدت (أمة)المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة
يالهذا الحبرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
نعم كما ذكرت . وتم التعديلالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
حماك الله صمت الحروفتعليق
-
عالــم ماجـده ...
دخلَ يتخبطُ بينَ الأقسام . كان يَحملُ حرفاً يُريدُ أن ينثرهُ من كِنانتهِ في أي إتجاه
( أضف موضوعاً )
فُتحت لهُ صفحةٌ تُطلُ منها رؤوس كثيرة , إستجلب الحرف , إرتعدت يَدهُ , خَطَ حرفاً
أتبعهُ بالأخر . تلاصقت وتجمعت تلك الحروف . توقف قليلاً
تنفسَ بعمق , فتحمس ليجلب لنفسه رفيقاً للمكان ولتكن القهوة مثلاً ,
انشغل بالتفكير وبالآماني الممهورة بالقلم . فقاطعهُ صوتُ أزيز الماء
هذا الأزيز يطلبهُ مِلعقة من سُكر وملعقتين من بُنّ .
بحثَ عَن السُكر فلم يَجده , أما البُن فوجده _فلحسن الحظ أن البواخر والحاملات كانت تَرسو في موانئنا دائماً .
أزعجهُ صوتُ الأزيز فقال في نفسهِ : أين السكر ؟ أين السكر ؟ ممم سأشربُها من دونِ سُكر كوني سأصبحُ كاتبــاً .
عادَ إلى جهازه المُستعار يحمِلُ فُنجاناً مِن الصين بنكهةٍ آسية , جلسَ على الكُرسي وقبلَ أن يُشعل سيجارتهُ
وجدَ أن شاشةَ الحاسب أمامهُ سوداء _ هي تسّودُ دائماً _ فطرقَ بيدهِ تلك المسافه الطويلة بين الحرف وبينه .
_ ولم يَكن يُدرك حينها أن المسافات تُختصرُ هكذا _ ففتحت لهُ الأبواب على مِصراعيها
أكملَ لصق الحروف ببعضها , وكتب العنوان وأرسلَها على الفور . فهي لا تَحتاجُ لــ صورةِ ملكٍ او شاه كي يقبلها ساعي البريد .
وجدَ نفسهُ فرحاً بخاطرته الأولى يلتفتُ هنا وهناك .
ياااه ما هذا العالم الغامض الذي جئتُ اليـه ؟
نشرت , قرأت , بكيت , تركت , عُدت
دُفنت ...
حكايتي الأولى في النشرالتعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 18-06-2019, 20:03.تعليق
-
-
مع كل قطرة ندى
تُسرح الأزهار بتلاتها في الصبــاح ,
خيوط الشمس مِشطهــا والفراشــة بُكلتهـــا ...التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 18-06-2019, 05:32.تعليق
-
صفقة الإملاء والنحو والصرف دائماً ما تخسر معي ,
على الأقل سأحافظ على رأس المال .
حَرفٌ دون احساس , زيرٌ بلا جساس ...تعليق
-
الغياب : يجري فيك مجرى الحضور
الدموع : تجري فيك مجرى السرورتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة
..
فلتدعْ ذاكَ الجزء يتحدَّث
ولتصاحِبَ الصَّباحَ إن كانَ يسمحُ لكَ بالبوح
فنحنُ هُنا نُصغي لحرفكَ الفريد
أطيب التحايا
..
تعليق
-
شكراً بعدد رذاذ المطر والعطر على التثبيتالمشاركة الأصلية بواسطة سوسن مطر مشاهدة المشاركة
وأرجو أن نكون عند حسن ظنكم وبقدر ذائقتكم دوماً .
حماك اللهتعليق
-
مقدمة الأسود يليق بك((سألتها :والآن أتندمين على عشقٍ التهمَ تلابيب شبابك؟ردّت بمزاج غائب :_ كانت سعادة فائقة الاشتعال، لا يمكن إطالة عمرها، كلّ مااستطعته إيقاد المزيد من النار.. لأطيل عمر الرماد من بعده.من أجل صديقتي الجميلة , التى تعيش علي الغبارالذهبي لسعادة غابرة... ))
سؤال : جعلت الكاتبة السعادة ناراً فائقة الاشتعال بالرغم أن السعادة شئ جميل لا يتناسب مع النار وما تحمله من معان فهل لو قالت حباً فائق الاشتعال لكان أفضل ؟
هنا وصفت السعاده بأنها نار فائقة الإشتعال فالنار في وصفها كانت ايجابية وليست سلبية .بحيث أن النار تأتي بالدفء والسلام فهي حبٌ ليس فيه برودولو قالت حباً فائق الإشتعال ستأخذنا كلمة الإشتعال بلا شك للنار .فكثير من الوصوف تأخذ جانبين في أغلب الأحيان . جانب ايجابي وجانب سلبي .كما نقول ( حبك عذاب ) هنا يُستعذب الحب ويكون محبباً للطرفين .
سؤال: ماذا قصدت بـتلك العبارة " كل ما استعطته إيقاد المزيد من النار ..لأطيل عمر الرماد من بعده ؟ ولماذا جعلت الغبار ذهبي ؟ لماذا اختارت هذا اللون ؟
هنا قصدت نار الحب وكأنها تريد أن يستمر الحب في الإشتعال من خلال الكر والفرحتى ما اذا انطفئت النار وانتهى الحب يكون رمادها كثيراًوالرماد هنا هو ( الذكرى ) فكلما زادت مدة الحب كلما زاد أمد الذكرى من بعد هذا الحب فهي في كل الأحوال ستحصل على شيء وكأنها ترتب للفراق خلال مرحلة الحب .وبالنسبة للغبار الذهبي فهي تريد ان تُجمل الذكرى الخاصه بصديقتهامن خلال اعطاء لون الغبار لوناً ذهبياً والغبار هنا هو الشذرات المتطايره من النارفشكل النار التي في الحطب من الداخل يميل للون الذهبي وعندما تتطاير تلك الشذرات فأننها تتطاير كالغبار .التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 21-06-2019, 20:17.تعليق
-
-
حرف الذال ( ذ )
هو ذاك
القلب هو والعقل ذاك
هو ذ اك
يقف حرف الذال بينهما , ولا يوجد ذلٌ في الحب
لذا سأحذف الذال وأجمعهما في ( هواك ) أنتِ...تعليق
-
تعليق