في غيابك سر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    هو وجع الغياب وألم الانتظار، والرغبة في كشف السر.
    لا ننتظر سوى من له دور إيجابي في حياتنا.
    مودتي
    هلا وغلا التدلاوي
    وجع الغياب لن ينتهي فلنا الكثير منهم
    معادللة صعبة لايمكن حلها مطلقا لكن الأيام كفيلة
    الموت هو المغييب الأكبر وجعا
    تحياتي وغابة ورد لك
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ناظم الصرخي
      أديب وكاتب
      • 03-04-2013
      • 1351

      #32
      قصة جميلة متوهجة أضرمت النار في الضلوع
      ثملت بخمرة الحروف التي سطرها يراعك الغيداق وانتشيت من عطر واحتك الملأى بأزاهير الإبداع وفراشات التألق تحوم لترحق من طيوبها
      شكراً لهذا الدفق الشعوري النبيل
      تقديري
      وأزكى تحياتي

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الخليل عيد مشاهدة المشاركة
        ماأجدتُ يوما مجالدة الشوق حتى احتضاره، ولاتبلدت أحاسيسي نحوك منذ تبلورت مشاعري معك، ولم أنس يوما ما جرى بيننا، يوم احتضنتنا شوارع ماليزيا حين انطلقت عاصفة المطر، وظَللتني أنت بذراعيك لتقي شعري المتساقط -إثر الدواء - المطر ، وأبهرك أني أطلقت عليك لقب مظلتي!
        بذخ فى المشاعر كشلال حب متدفق . سعدت كثيرا بتلك الاطلالة التى تعكس شخصية لا تعرف اليأس حتى مع توافر كل مقوماته دمتى مبدعة سيدتى
        هلا وغلا العيد
        أنت ( مقل جدا ) بنتاجاتك هذه الأيام
        أذكر أنك كنت شعلة متوقدة من النشاط الفكري والسياسي والأدبي والقانوني أم أني مخطئة أو خانتني ذاكرتي
        أتمنى أن تجدد نشاطك وأقرأ لك المزيد لأنك تمتلك الأدوات
        شكرا لأنك رأيت النص بتلك الروح الشفافة والتي راقت لذائقتك الرقيقة حين اخترت مجالدة الشوق
        ورأيت أنها تنم عن شخصية قوية
        تحياتي والورد لك عزيزي
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
          بطلة تعاني من المرض
          تساقط شعرها، دون أن تأبه ولم يسقط عنها وجع السؤال
          وليس أرقها بسبب آلام الجسد بل بسبب آلام الروح والفراق
          فأين غادرت أيها الأمل؟أيها النفس الأخير؟
          هل هي لحظة تخلّي ؟ أم للغائب عذره؟
          أتى النص موجعا.. شفافا ... قريبا
          جميلا بجمال صاحبته
          محبتي وباقة زنبق
          بسمة الغالية
          ليس من عادتي شرح النصوص القصصية فهذا من شأنه يحجم قراءة القاريء ويجعلها ضيقة الأفق
          سواء كان الغياب قسريا كالموت مثلا أو الغياب المتعمد فهو غياب يؤذينا
          حين نحب نلتمس قرب الأحبة
          وحين يغيبون مؤكد سنشعر أننا معذبين لأن الشوق سيفعل فعلته بنا
          أنا شخصيا اشتقت لكم جميعا ويبدو أني لن أستطيع أكثر فغربة الروح أصعب غربة أعيشها ولايمكنني تحملها مطلقا لأنها تشعرني بالعجز المقيت
          كنت أمني النفس بلم الشمل لكن يبدو أن لافائدة تذكر وأبدا
          كوني بخير غاليتي
          محبتي التي تعرفينها
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
            أرجو تصحيح هذه الأخطاء
            مع الاحترام والتقدير
            هلا وغلا عمار
            شكرا عزيزي على تجشمك عناء رصد أخطائي المتكررة والجسيمة جدا والتي أعود لها
            الكثير من الصديقات والأصدقاء يصححون لي أيضا محبة بي ولأنهم يريدون أعمالي نقية
            الف شكر لك لأنك أتعبت نفسك كثيرا فهذه عملية تأخذ من الوقت الكثير خاصة التنقيب
            كن بخير عزيزي والف شكر
            تحياتي والورد لك
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة ناظم الصرخي مشاهدة المشاركة
              قصة جميلة متوهجة أضرمت النار في الضلوع
              ثملت بخمرة الحروف التي سطرها يراعك الغيداق وانتشيت من عطر واحتك الملأى بأزاهير الإبداع وفراشات التألق تحوم لترحق من طيوبها
              شكراً لهذا الدفق الشعوري النبيل
              تقديري
              وأزكى تحياتي
              هلا وغلا ابن الوطن
              سعيدة أن النص أعجبك لأنك شاعر وعادة إرضاء الشعراء صعب لأنهم يستخدمون أقل كلمات ويوصلون مايريدون
              شكرا كبيرة على المداخلة الثرية بالاطراء الذي ربما لااستحقه كله وربما نعم
              شكرا لدفق مداخلتك ومشاعرك
              كن بخير دائما
              تحياتي والورد
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • طاهر مصطفى
                شاعر
                • 26-02-2014
                • 135

                #37
                - أيعني هذا أني لن أكون حبيبك صيفا !؟
                - لاتكن سخيفا حبيبي، أنت مظلتي التي تحميني من الشمس والمطر، أنت مظلتي بكل الفصول.
                يا رحلة عمري الخاوية من الطمأنينة إلا معك.. بلا علامات استفهام سوى اليوم!

                اوتار عزفت جمال المعنى في رسال الروح التي تعيش في عولمة الايام مع القلب الممزج في فلسفة العمر ، نعم هي مشاعر عشنا مع كل تفاصيلها بحرفكم الجميل
                تقديري
                طاهر

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة طاهر مصطفى مشاهدة المشاركة
                  - أيعني هذا أني لن أكون حبيبك صيفا !؟
                  - لاتكن سخيفا حبيبي، أنت مظلتي التي تحميني من الشمس والمطر، أنت مظلتي بكل الفصول.
                  يا رحلة عمري الخاوية من الطمأنينة إلا معك.. بلا علامات استفهام سوى اليوم!

                  اوتار عزفت جمال المعنى في رسال الروح التي تعيش في عولمة الايام مع القلب الممزج في فلسفة العمر ، نعم هي مشاعر عشنا مع كل تفاصيلها بحرفكم الجميل
                  تقديري
                  طاهر
                  هلا وغلا بك
                  الحقيقة أنا أيضا أحببت هذه الجملة لأنها حميمية وفيها تقارب روحي تجعلك تشعر بقربها منك
                  أقع بحب بعض سطوري أحيانا هاهاها
                  أمزح معك طبعا لكن هناك عبارات نكتبها ونكتشف أنها مدخلا لقلوب الناس لأنها تشعرهم وكأنها تعبر عنهم لشدة قربها مما يشعرون به
                  أشكرك على مداخلتك المجاملة والرقيقة
                  تحياتي وغابة ورد لك
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • وسام دبليز
                    همس الياسمين
                    • 03-07-2010
                    • 687

                    #39
                    حين انتهت القصة توقفت وانا اقول فقط هنا
                    كم كنت سعيدة بنصك احيانا تجتاحني رغبة قوية لاقرأ ماهو مميز ادخل هنا وادرك سلفا انني ساحصل على كنز زخم لغة وافكارا
                    اتمنى ان يعون لاغرق في نصك

                    تعليق

                    • زحل بن شمسين
                      محظور
                      • 07-05-2009
                      • 2139

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      في غيابك، سر!
                      عتمة الليل وهذا الهدوء المريب إثر غيابك، مرآة مصقولة تكتنفها رجفة الخوف من المجهول، هجرها النور وختم بإحكام على سر الغياب المبهم، أحتاج إجابة لسر اختفائك الغامض، كمعضلة عويصة تحتاج حلا.
                      تباشير هذا الظلام لاتبدو مبشرة بخير، فالليل غافلني و بكر بالمجيء بالرغم من أن موعده لم يزل بعد !
                      الهدوء يخيم على تفاصيل الحياة حولي، إلا من صوت تكتكة عقارب ساعة الإيقاظ التي اشتريتها لي، بعد أن تباطأت بالاستيقاظ يوم وصف لي الطبيب حبة دواء تساعدني على النوم، ليلة اجتاحني كابوس الأرق وهيمن عليّ، وصرت أحسب اغفاءاتي حتى الصباح، لأعود لهجران الوسائد والبحث عن حبة الدواء لأهجع.
                      هذا الصباح لم يكن مثل كل اشراقة يوم جديد ممزوجة بالفرح، تصحو من نومك وتبتسم لما تراني، فقد بان الهزال على محياك والحزن وحده طغى على حضورك المقتضب، وبعض الحروف المبهمات كأن الكلمات لم تجد السبيل إلى لسانك، تمتمت بصوت ما يشبه الهديل:
                      - يمارس الغياب طقوسه ويفرضها علينا في غفلة منا، ولاسلطان لنا عليه ولا من زمن محدد، فلاتشغلي رأسك الجميل بالوهم.
                      لم تنجح يوما محاولاتك معي أن تخبيء عني حزنك، وأنت تحاول إغراقها بأعماق بحر صمتك المرير، ونظرة يأس لمحتها في عينيك، وفشلت أنت بإخفائها عني..
                      ماأجدتُ يوما مجالدة الشوق حتى احتضاره، ولاتبلدت أحاسيسي نحوك منذ تبلورت مشاعري معك، ولم أنس يوما ما جرى بيننا، يوم احتضنتنا شوارع ماليزيا حين انطلقت عاصفة المطر، وظَللتني أنت بذراعيك لتقي شعري المتساقط -إثر الدواء - المطر ، وأبهرك أني أطلقت عليك لقب مظلتي!
                      مبتسما همست لي.. وتُغرق ملامح وجهك ومضة مرح مخلوطة بالشجن:
                      - أيعني هذا أني لن أكون حبيبك صيفا !؟
                      - لاتكن سخيفا حبيبي، أنت مظلتي التي تحميني من الشمس والمطر، أنت مظلتي بكل الفصول.
                      يا رحلة عمري الخاوية من الطمأنينة إلا معك.. بلا علامات استفهام سوى اليوم!
                      كمسافر أخذ كل احتياطاته اتقاء البرد شتاءا وتغير أوجه الفصول الأربعة، ترسم لي بأصابع عازف مبتديء على الباب قرص شمس، ومظلة تمسك بها يدك، وتعزف ببراعة عاشق على أوتار أيامنا لحنا دافئا وحميما، لكنك لم تكن يوما تجيد لعبة الخداع أو ارتداء قناع الفرح المزيف حين تكتنفك موجات الحزن الثقيلة، ولم تتقن الهروب ولو لحظة من طوفان الأسئلة المربكة حول ماهية حياتنا، والرهان الرفيع على صواب الجواب كضربة حظ قد لاتوافينا.
                      وها أنا الآن أقف حائرة على عتبة انتظارك، يتلبسني أسى رهبة الغياب ووقع هسهسة أقدام تبتعد عن سمعي رويدا رويدا، وانتظار الجواب على سر غيابك!.
                      الحب وما ادراك ما الحب :نعمة ونقمة من الله ...


                      بورك جهدك يا ست عايدة

                      البابلي يقرؤكم السلام

                      تعليق

                      • ناريمان الشريف
                        مشرف قسم أدب الفنون
                        • 11-12-2008
                        • 3454

                        #41
                        يا رحلة عمري الخاوية من الطمأنينة إلا معك.
                        .
                        .
                        .


                        يكفيني هذا السطر يا نادرة
                        حقاً أنت نادرة .. مع ملاحظة بعض الأخطاء التي صوبها لك الأخ عمار
                        فالشكر لك وله
                        ودوماً إلى الأمام يا عزيزة
                        sigpic

                        الشـــهد في عنــب الخليــــل


                        الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

                        تعليق

                        • عبير هلال
                          أميرة الرومانسية
                          • 23-06-2007
                          • 6758

                          #42
                          غاليتي المبدعة

                          عائدة

                          كنت هنا لاستمتع بجمال نصك..

                          وألف مبارك مجددا لأبنتك

                          وربنا يوفقها في فرحة عمرها..

                          محبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • عائده محمد نادر
                            عضو الملتقى
                            • 18-10-2008
                            • 12843

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                            حين انتهت القصة توقفت وانا اقول فقط هنا
                            كم كنت سعيدة بنصك احيانا تجتاحني رغبة قوية لاقرأ ماهو مميز ادخل هنا وادرك سلفا انني ساحصل على كنز زخم لغة وافكارا
                            اتمنى ان يعون لاغرق في نصك
                            دبليز الغالية
                            مررت وذهبت ومازلت أنت الندية برؤاك ليس لأنك امتدحت النص لكن لأن فيض المشاعر ينهمر علي كما الندى بليالي الصيف من خلال حروف مداخلتك
                            وكم تسعدني رؤية اسمك ويكفي أن أقول أني مشتاقة لوجودك أم أنها قليلة؟
                            سؤال سأترك الاجابة عليه لك
                            وأيضا لقاء آخر أتمناه
                            محبتي وكل غابات الغاردينيا
                            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                            تعليق

                            • ريمه الخاني
                              مستشار أدبي
                              • 16-05-2007
                              • 4807

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                              في غيابك، سر!
                              عتمة الليل وهذا الهدوء المريب إثر غيابك، مرآة مصقولة تكتنفها رجفة الخوف من المجهول، هجرها النور وختم بإحكام على سر الغياب المبهم، أحتاج إجابة لسر اختفائك الغامض، كمعضلة عويصة تحتاج حلا.
                              تباشير هذا الظلام لاتبدو مبشرة بخير، فالليل غافلني و بكر بالمجيء بالرغم من أن موعده لم يزل بعد !
                              الهدوء يخيم على تفاصيل الحياة حولي، إلا من صوت تكتكة عقارب ساعة الإيقاظ التي اشتريتها لي، بعد أن تباطأت بالاستيقاظ يوم وصف لي الطبيب حبة دواء تساعدني على النوم، ليلة اجتاحني كابوس الأرق وهيمن عليّ، وصرت أحسب اغفاءاتي حتى الصباح، لأعود لهجران الوسائد والبحث عن حبة الدواء لأهجع.
                              هذا الصباح لم يكن مثل كل اشراقة يوم جديد ممزوجة بالفرح، تصحو من نومك وتبتسم لما تراني، فقد بان الهزال على محياك والحزن وحده طغى على حضورك المقتضب، وبعض الحروف المبهمات كأن الكلمات لم تجد السبيل إلى لسانك، تمتمت بصوت ما يشبه الهديل:
                              - يمارس الغياب طقوسه ويفرضها علينا في غفلة منا، ولاسلطان لنا عليه ولا من زمن محدد، فلاتشغلي رأسك الجميل بالوهم.
                              لم تنجح يوما محاولاتك معي أن تخبيء عني حزنك، وأنت تحاول إغراقها بأعماق بحر صمتك المرير، ونظرة يأس لمحتها في عينيك، وفشلت أنت بإخفائها عني..
                              ماأجدتُ يوما مجالدة الشوق حتى احتضاره، ولاتبلدت أحاسيسي نحوك منذ تبلورت مشاعري معك، ولم أنس يوما ما جرى بيننا، يوم احتضنتنا شوارع ماليزيا حين انطلقت عاصفة المطر، وظَللتني أنت بذراعيك لتقي شعري المتساقط -إثر الدواء - المطر ، وأبهرك أني أطلقت عليك لقب مظلتي!
                              مبتسما همست لي.. وتُغرق ملامح وجهك ومضة مرح مخلوطة بالشجن:
                              - أيعني هذا أني لن أكون حبيبك صيفا !؟
                              - لاتكن سخيفا حبيبي، أنت مظلتي التي تحميني من الشمس والمطر، أنت مظلتي بكل الفصول.
                              يا رحلة عمري الخاوية من الطمأنينة إلا معك.. بلا علامات استفهام سوى اليوم!
                              كمسافر أخذ كل احتياطاته اتقاء البرد شتاءا وتغير أوجه الفصول الأربعة، ترسم لي بأصابع عازف مبتديء على الباب قرص شمس، ومظلة تمسك بها يدك، وتعزف ببراعة عاشق على أوتار أيامنا لحنا دافئا وحميما، لكنك لم تكن يوما تجيد لعبة الخداع أو ارتداء قناع الفرح المزيف حين تكتنفك موجات الحزن الثقيلة، ولم تتقن الهروب ولو لحظة من طوفان الأسئلة المربكة حول ماهية حياتنا، والرهان الرفيع على صواب الجواب كضربة حظ قد لاتوافينا.
                              وها أنا الآن أقف حائرة على عتبة انتظارك، يتلبسني أسى رهبة الغياب ووقع هسهسة أقدام تبتعد عن سمعي رويدا رويدا، وانتظار الجواب على سر غيابك!.
                              خاطرة رقيقة، معبرة عن شعور انثى تتلوى من غياب..
                              تحيتي لقلمك.

                              تعليق

                              • عائده محمد نادر
                                عضو الملتقى
                                • 18-10-2008
                                • 12843

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
                                الحب وما ادراك ما الحب :نعمة ونقمة من الله ...


                                بورك جهدك يا ست عايدة

                                البابلي يقرؤكم السلام
                                هلا وغلا بالبابلي
                                الحب نعمة لمن يعرف الحب وقيمته
                                ونقمة على من يجده عبئا لن يتحمله
                                ولولا الحب ماعمرت البيوت ولباتت حياتنا يبابا وجمود صقيعي
                                شكرا لأنك أنت البابلي
                                محبتي والورد لك
                                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X