عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    أهلا بك عبير وعساك بخير وعافية.
    أنا الأسعد بمشاركتك هنا.
    هي محاولة لكشف المستور عن بعض الكتابات المغرضة السلبية فقط.
    ولك التقدير كله.


    ربنا يسعدك أستاذي الراقي المتواضع حسين

    منك تعلمت وسأتعلم الكثير

    ربنا يباركك ويجزيك خيرا

    موضوعك جميل وكم أتمنى فعلا انتعاش الملتقى مجددا

    وان تكون القلوب بيضاء ناصعة

    فعمرنا البشري أقصر بكثير مما نتصور

    المحبة ثم المحبة ثم المحبة

    تقديري الكبير لشخصك الكريم واحترامي

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    لا عليك أستاذنا العزيز من التخريف
    أحببت صورة الرد الأول فقد كان فيه وعد ووعيد

    (حذفت بقية المشاركة لأن لا معنى لها بعد التعديل)

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
    تحية للجميع:
    (...) لكن التشويق لم يجد تطهيرا أرسطي (خاصة إذا سفك الدم يكون التشويق أمضى والتطهير أشفى)
    (...) خالص التقدير للشيخ ليشوري مع دعائي له ولكم بالصحة والخير الوفير.
    ولك التحية وخالص الدعاء أستاذنا المبجل الهويمل أبو فهد.
    عندما يتحول التشويق إلى تشويك يحسن التسويف حتى لا أُجْرف إلى التخريف.
    تحياتي.

    اترك تعليق:


  • الهويمل أبو فهد
    رد
    تحية للجميع:

    حميدة جاءت الخاتمة، مرضية (بضم الميم وتسكين الراء)، مع أنها تخالف الأعراف الفنية وإن لم تخل من لمسات لطيفة، منها:
    -- أخشى ما أخشاه أن يتحول الموضوع نفسه إلى نيران صديقة (العميد الموجي)
    -- الوقاحة هي أن تحدثني وتبتسم لي وقد أكلتَ من لحمي حتى جفّ لسانك (قالت الأستاذة رعبوب إنها اقتباس )

    لكن التشويق لم يجد تطهيرا أرسطي (خاصة إذا سُفك الدم يكون التشويق أمضى والتطهير أشفى)

    لكن لا بأس أن يعود الكون إلى الانتظام والوئام، فتطهير الكوميديا يختلف عنه في الراجيديا

    خالص التقدير للشيخ ليشوري مع دعائي له ولكم بالصحة والخير الوفير

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    لماذا لانعتبر هذا اللون من الكتابة كالهجاء في الشعر .. ما دام الأديب لديه القدرة والملكة الأدبية والإبداعية دون السطحية والابتذال؟ أعتقد أن مثل هذه الكتابات الهجائية موجودة في الأدب العربي قديما وحديثا .. وما دام الكاتب أو الأديب لم يشخصن ولم يذكر أسماء أو إشارات واضحة تدل على شخص ما فلا شىء يمكن أن يؤخذ عليه إلا ما يتعلق بالنقد الأدبي وقيمة النص في حد ذاته .. ويجب على الآخرين ألا يحسسوا على رؤوسهم وعليهم التغابي والتغابي مذهب الأذكياء .. وأخيرا أخشى ما أخشاه أن يتحول الموضوع نفسه إلى نيران صديقة .. الأمر المهم هنا للقضاء على هذه الظاهرة في الملتقى ولا أظنها ظاهرة وإنما كتابات متناثرة ربما تبدو للبعض أنها ظاهرة نظرا لشغف القارىء بمتابعة هذا النوع من الكتابة .. الحل هو تنبيه الإدارة إلى وجود إساءة ولن نتردد في حظر مثل هذه الشخصيات مهما كانت .. وأظن أن تجربة حظر بعض الشخصيات قد أتى أكله والملتقى الآن بدأ في التعافي بفضل الله أولا ثم بفضل جهودكم .. أما الكلام المرسل فهو يسىء إلى الجميع ويعفى المخطىء من العقوبة.
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
    أهلا بأخينا العزيز المهندس محمد شعبان الموجي في بيته وسهلا ومرحبا.
    تعليق جميل من رجل نبيل يا أستاذ الجيل، وأنا أوافقك الرأي فيه عموما وأخالفك في بعض الجزئيات.

    ثم أما بعد، نعم، "سنونوة واحدة لا تصنع الربيع" كما يقال في الأمثال الفرنسية (une irondelle ne fait pas le printemps)، أو كما أقول قياسا على هذا المثل الفرنسي الشهير:"ضفدعة واحدة لا تصنع المستنقع"؛ ونعم أيضا، المواضيع المسيئة رغم تعددها لا تصنع ظاهرة "ملتقاوِية" (إن صحت هذه النسبة إلى الملتقى) وما وظفت كلمة "ظاهرة" إلا للمبالغة فقط والمبالغة أسلوب من أساليب جذب الأنظار، واسأل به خبيرا.

    وما أظن الأمر يحتاج إلى التبليغ عن المشاركات السيئة عندما تأتي في قالب أدبي "محايد"(؟!!!) ونزيه في ظاهره إلا أن الفكرة في أساسها أنها تنبيه إلى أولئك الأدباء الأذكياء أن أمرهم قد فضح وأنه لا يجدي الطعن بنص أدبي في زميل إلا لأنه نقد موضوعا لنا أو خالفنا الرأي أو عاب علينا شيئا رآه غير لائق بنا أو خالفنا في رأي سياسي أو في موقف أدبي.

    جاء موضوعي كحجر يلقى في بركة ماء راكد فيحدث تلك التموجات التي تبدأ صغيرة ثم تكبر شيئا فشيئا إلى أن تتلاشى وهذه طبيعة الأشياء: التّلاشي بعد ... التّفشي، وما أحسب أن الزملاء هنا وهم أصدقائي كلهم سيطلقون علي النار حتى وإن صدمت بعضهم بكلامي.

    أشكر كل الزملاء الذين مروا من هنا بالتعليق أو بالإعجاب أو مروا من هنا ولم يعلقوا واكتفوا بالمتابعة الصامتة من وراء الحجاب، أشكرهم كلهم أجمعين أكتعين أبتعين أبصعين حتى أولئك الذين خالفوني الرأي وعارضوني.

    تحياتي إليكم جميعا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأغلق الموضوع.

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    برأيي الموضوع أعطي أكبر من حجمه !!
    فمن يشعر أن الكاتب -فلان من الناس- كتب عنه وقام بهجائه يتوجه لمشرف القسم ويحرر شكوى إن كان متأكدا 100% بأنه المقصود أما لو بنى حكمه على الظنون والأوهام فما أكثرها والظنّ أكذب الحديث.
    أو سلوك مسلك المصارحة المباشرة وسؤاله عن المقصود إن لم يستطع تحمل ذلك.!
    ولله درّ القائل: الوقاحة هي أن تحدثني وتبتسم لي وقد أكلتَ من لحمي حتى جفّ لسانك.!
    والاستهانة هي أن أعلم بكل ذلك وأبتسم لك

    ومن يريد أن يهجو فليهجو تخفيف ذنوب وبالعافية على قلبه والله يزيده لا ينقصه

    تحياتي والتقدير

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    لماذا لانعتبر هذا اللون من الكتابة كالهجاء في الشعر .. مادام الأديب لديه القدرة والملكة الأدبية والإبداعية دون السطحية والابتذال ؟ أعتقد أن مثل هذه الكتابات الهجائية موجودة في الأدب العربي قديما وحديثا .. ومادام الكاتب أو الأديب لم يشخصن ولم يذكر اسماء أو اشارات واضحة تدل على شخص ما فلا شىء يمكن أن يؤخذ عليه إلا ما يتعلق بالنقد الأدبي وقيمة النص في حد ذاته .. ويجب على الآخرين إلا يحسسوا على رؤوسهم وعليهم التغابي والتغابي مذهب الأذكياء .. وأخيرا أخشى ماأخشاه أن يتحول الموضوع نفسه إلى نيران صديقة .. الأمر المهم هنا للقضاء على هذه الظاهرة في الملتقى ولاأظنها ظاهرة وإنما كتابات متناثرة ربما تبدو للبعض أنها ظاهرة نظرا لشغف القارىء بمتابعة هذا النوع من الكتابة .. الحل هو تنبيه الإدارة إلى وجود اساءة ولن نتردد في حظر مثل هذه الشخصيات مهما كانت .. وأظن أن تجربة حظر بعض الشخصيات قد أتى أكله والملتقى الآن بدأ في التعافي بفضل الله أولا ثم بفضل جهودكم .. أما الكلام المرسل فهو يسىء إلى الجميع ويعفى المخطىء من العقوبة .

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    أهلا بشيخنا الجليل
    ماذا سأفهم ، وماذا سأحلب إن كان أصل الطاس مثقوبا .. ؟
    نحن تصادفنا مثل هذه التصرفات في الواقع ، ولا نلتفت إليها ..
    لذا لا أريد أن أفهم ، غير الذي وجدته في وجه المدفع .. ؟
    ربما شيخنا لو ساندتك وداهنتك ودفعتك للشحناء ، كنت تتقبل رأيي ..
    لكنني أردت أن أقول لك ، أنك أكبر من هذا الموضوع بكثير
    وأنت صاحب رسالة ، رفيقة الأذى ، فلا تلهب فكرك وأصابعك
    وجهدك ، لأنك الأجدر والقادر على رد الأذى عن نفسه ..
    يبقى على المتضرر ، الدخول حيث يجد نفسه ، ويناقش صاحب الموضوع مباشرة ..
    كل الاحترام لك

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    ندس رؤوسنا أو نجعل "من الحبّة قبة" أو نلف وندور على الحقيقة، عندما يلامس فينا الموضوع وترا حساسا
    هل فينا لم يستفزه أمر يوما فكتب؟
    العالم بوحشيته يستفزك والحرب والدمار والحب والحياة وحتى الصباح فيشرق فيك نصا وكلمة واحدة تستفزك أحيانا والعربي منذ قدم
    كتب الشعر مدحا وذما وهجاء
    ظاهرة موجودة شاء من شاء وأبى من أبى.. بعضهم يحبها وبعضهم يتنزه وبعضهم رآها فقال الناس عميان وأنا بصير
    ولا نقول إنها الشغل الشاغل لأحد، إلا من ضيع نفسه.
    صباحكم محبة، ولا بأس أن نناقش "العوارض" على الكتابة الأدبية كما أحب أن اسميه
    عوارض تنحى به سلبا أو إيجابا كما يحب الكاتب وقلمه ففي النهاية الإناء بما فيه ينضح
    ملأ الله أوعيتنا عذبا زلالا
    وشكرا لكم

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

    ثم أما بعد، يقال عندنا في الأمثال الشعبية الجزائرية:"كُلْ مَشْكَاكْ مَحْكَاكْ" بمعنى أن كل من يشك في نفسه يحك رأسه أو جنبه أو يده، أو "كل من أصابته شوكة فهو يحكُّ موقع الألم"، وهذه حتمية لأن الذي شيك فهو يحك موقع الشك بلا ريب، وهذا ما لمسته من بعض المشاركات هنا ولولا أن الموضوع لامس وترا حساسا عند بعض المشاركين لما تحركوا ولما ثاروا، أو: لولا أن كلامي شَاكَ بعض المعنيين لما حَكُّوا ... جنوبَهم وكتبوا.

    أنا أتحدث عن ظاهرة سلبية جدا عشناها في الملتقى منذ سنوات عديدة ونعيشها، للأسف الشديد، حتى الآن، وقد كان من تولَّى كِبْرَه فيها شخصية بارزة كان له دور فعّال في الملتقى لكنه غاب ولم نعد نقرأ له شيئا، بيد أن تلك الظاهرة السلبية، أبعدها الله، ما تزال بارزة حتى اليوم، نعم قد تضمر حينا وتختفي لكنها موجودة فعلا.

    وأنا لا أتكلم من فراغ بل أنطلق من واقع معيش(1) ملموس وليس محسوسا فقط، وليس مظنونا فحسب، والأمثلة على ما أزعمه متوفرة بكثرة ورواد تلك الظاهرة السلبية موجودون بيننا، وقد تجنبت ذكر الأسماء والنصوص قصدا وليس جبنا، أو فَرَقًا، حتى لا أحرج أصحابها، لكن يبدو أنه لا بد مما ليس منه بد فقد أضطر إلى ذكر الأسماء والنصوص، وقد يغنينا عن ذكرها أصحابها أنفسهم إذ "يكاد المريب يقول خذوني" كما يقال في الأمثال العربية الفصيحة.

    هذا، ولا بأس من التذكير بما كنت قلته سابقا في موضوعي "
    ورشة لتعليم فنون الكتابة"، في المشاركة رقم#2، "أن مستويات القراءة ثلاثة: 1- القراءة لتمضية الوقت وللتسلية، 2- القراءة للمعرفة وللتعلم، 3- القراءة لاستخراج المعلومات أو الأخبار واستلالها من النص، وهي قراءة خاصة لناس خاصين، وفرَّقنا بين الكتابة المسطحة التي تأتي خالية من أي معلومة لا علمية ولا ثقافية ولا خبرية وبين الكتابة التي تكون ثرية بالمعلومات والأخبار فيستقي منها كل قارئ حسب حاجته." اهـ بنصه وفصه، وإن مشكلة كثير من القراء هنا أو في غيره أنهم محبوسون في المستوى الأول من مستويات القراءة فقط ولا يتجاوزونه إلى غيره، وهل يستطيعون؟

    أردت من هذا المتصفح أن يكون بمثابة حصة "افتح قلبك" ليتحدث الناس فيه بكل أريحية وحرية وبلا حرج أو مرج أو هرج ومن غير انفعال مبالغ فيه، لكن، ولله الحمد والمنة، تولى أحدنا كشف نفسه بنفسه فأدرج هنا مشاركة مسمومة حقيقة وليس ادعاء فأغناني عن سوق مثال أو تفسير مقال، فالحمد لله إذ لم يأت كلامي من فراغ، الحمد لله.

    إن الكتابة المغرضة السلبية، وليس الإيجابية طبعا (وتنظر مقالتي:
    الكتابة المغرضة: أسرارها و أساليبها)، فن من فنون الكتابة الكثيرة ويقصد بها إثارة المستهدف بكلام مثير للعواطف لغرض سأوضحه لاحقا إن شاء الله تعالى.

    أعتذر إلى الزميلين: الأستاذ عمّار عمُّوري والأستاذ سعد الأوراسي عن عدم التعليق على مشاركتيهما لأن الأولى مستغنية بنفسها مستكفية وقد أدت مهمتها فلا داعي للتعليق عليها، أما الثانية فإن صاحبها، سعدا، قد قرأ وفهم وقوَّم وحكم وحسم ثم تكلم، وهو في الأول والأخير "يحلب مور الطاس" لأنه لم يفهم شيئا من الأساس؛ كما أشكر أخانا الفاضل الفقيه اللغوي عبد الرحمان السليمان على رده الرزين المتزن والذي أعاد به الأمور إلى نصابها بكل لباقة.


    تحيتي إليكم وتقديري لكم.
    __________

    (1) نقول "واقع معيش" وليس "واقع معاش"، هذه للفائدة اللغوية.

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    أعلني يا فلورة الأفراحا واملئي الأرض والسماء نباحاً

    ما حبا الدهر بنت كلب بأعلى من ذراريك عنصراً ولقاحاً

    أبشري دولة الكلاب بجرو سوف ينفي عن قوله الأتراحاً

    ما هذا أيها العقاد ، ألم تراعي احساس الطرحة ، وسلا مة الرؤوس .. ؟
    ما هذا أيها السّادة .. ؟
    ( المندبة كبيرة ، والميت فار .. )
    تحيتي لكم

    اترك تعليق:


  • عمار عموري
    رد
    يبدو أن أحدهم قد جاء وهو تحت تأثير منوم
    فقد نسي أن يجلب معه رابط قصته !!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    لاأدري كيف كان الموضوع عني وأنا غافلة
    ماذا ومتى وأين
    متى كتبت عن غمز ولمز وكلكم يعرفني
    أنا لاأكتب لاغمزا ولالمزا لأني لاأحتاجه وأكبر منه بكثير فهذه ليست طبيعتي وكل إناء بما فيه ينضح
    اي نص كتبته وكان فيه تجريح لأحدكم وكيف تصورتم هذا
    من أباح لكم أن تضعوني في محاكمة صورية وأنا بعيدة كل البعد عن مثل هذه التفاهات والترهات
    عيب علي لو فعلت هذا
    بل اكثر من العيب وأنا ياسادة بحياتي لم أرتكب مثل هذا الفعل القبيح مطلقا ولم أفكر حتى ولو مجرد فكرة
    أعوذ بالله العظيم من شر الشيطان الرجيم ولا حول ولا قوة إلا بالله
    عتبي أن المفروض أن يكتب لي رسالة تنبيه كي أعرف وعتبي أكثر على الفاضل حسين ليشوري
    كونوا بخير لأني أتصور انكم لستم بخير وهذا الموضوع عيب كبير..مابكم وربي عجبت أشد العجب هاهنا
    متعجبة حد الذهول فلا حول ولاقوة الا بالله
    سلام قولا من رب رحيم!

    على رسلك أختنا الفاضلة الأستاذة عائدة! لا أظن أن أحدًا هنا يقصدك إلا بالخير!

    الحديث كما فهمته عام، ولا يتعلق بك. والدكتور فوزي ذكر اسمك الكريم في معرض استشهادي لا غير!

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    الدنيا مساء والله يمسيكي بالخير .
    إذا هناك مسبب لهذا " الخطأ " فإنني أتحمل مسؤوليته .
    على فكرة . أنا خلال معرفتي بأختنا الفاضلة من خلال هذا الملتقى
    لم أرى الأستاذة عائدة بهذه الصورة الغاضبة . لعله خير .
    لم يتم المساس بشخصك ولا بحرفك . كل ما في الأمر أنني استشهدت بما تقومين
    به من جهد كبير لصالح ملتقانا . والشكر واجب .
    أعيد وأكرر اعتذاري لأنني لم أستشركِ بخصوص هذا الأمر .
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    أي سموم وأي خناجر هذه هل نحن في حرب النجوم
    أم ماذا؟
    مابكم
    هل هذه مزحة أم ماذا؟
    لست مصدقة فعلا مايجري هنا
    لاحول ولاقوة الا بالله

    اترك تعليق:

يعمل...
X