عن الموضوع أستاذي الكريم حسين ليشوري لدي أسئلة لو تكرمت وسمح وقتكم
ويقولون في بلادي"أكبر منك بليلة يغلبك بكل حيلة" وأنت أكبر قدرا ومقاما
هل يحق لنا الرد على الآخرين بمثل أساليبهم، عندما يردون بنصوص ونحوها؟ ولماذا؟
ما هي سبل الرد في حال تحول الأدب لخنجر ولا أقول مسموما...؟
وهل نعتبر مذنبين إذا ولّد الاستفزاز نصا فوضعناه بدون قصد؟
قد أعود إذا طرأت لي أسئلة وسأكون شاكرة للرد
تقدير وتحية
عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةوتكلم أنت عن "الدُّر المدفون
الحقيقة الواضحة كنور الشمس
هو ما تقوم به أختنا الأستاذة عائدة محمد نادر من جهد كبير
لنفض الغبار عن الدرّ المدفون في ملتقانا العتيد .
وقد نجحت مشكورة .
دكتور فوزي، أحببت أن أسألك.. كلامك هذا هو لرفعة قدر الأستاذة عائدة وكلنا يعرف مجهودها أم للتقليل من جهد الآخرين؟
الإجابة لي واضحة، بقي العتب دكتور للخلط.. فليس هنا زمان ومكان شكرها (الأستاذة الكريمة).
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة"(...) وتكلم أنت عن "الدُّر المدفون"(حسين ليشوري)"، الحقيقة الواضحة كنور الشمس هو ما تقوم به أختنا الأستاذة عائدة محمد نادر من جهد كبير لنفض الغبار عن الدرّ المدفون في ملتقانا العتيد، وقد نجحت مشكورة.إذن، لماذا المناكفة؟ فما دام بعض الناس يقوم بنفض الغبار عن "الدر المدفون" فليتوجه الآخرون، أو بعضهم على الأقل، إلى نفض الغبار عن "الضر المدفون" حتى يصير ذلك "الدر المدفون" سالما من "الضر المدفون"، ومد أنت يد المساعدة في هذا وذاك وستكون مشكورا كذلك.
لست أدري ما يزعجك من كلامي؟ أهو، يا ترى، الشعور بالذنب؟ أم ماذا؟
توقف أرجوك عن المناكفة حتى نبقى في الموضوع ولا ننحرف إلى غيره مما قد يضرك.
اترك تعليق:
-
-
وتكلم أنت عن "الدُّر المدفون
الحقيقة الواضحة كنور الشمس
هو ما تقوم به أختنا الأستاذة عائدة محمد نادر من جهد كبير
لنفض الغبار عن الدرّ المدفون في ملتقانا العتيد .
وقد نجحت مشكورة .
اترك تعليق:
-
-
عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.
الحمد لله وحده القائل {وقولوا للناس حسنا}(البقرة:83)؛
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده القائل:"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت"(رواه الإمام البخاري في صحيحه).
ثم أما بعد، مما لا شك فيه من مظاهر اجتماع الناس في التجمعات السكنية المختلفة، وحتى في التجمعات "السيبيرية"، أن الناس ليسوا على قلب رجل واحد ولا هم على فكر رجل واحد كذلك، ولذا فإن اختلافهم فيما بينهم وارد جدا وتنازعهم مع بعضهم حاصل لا محالة، بل إن لم يحصل هذا التنازع وإن لم يقع ذلك الاختلاف، بل التدافع، فإن الأمرَ حينئذٍ يصير غريبا والحالَ عجيبا؛ بيد أن العقلاء، سواء في تلك التجمعات السكنية الحقيقة المختلفة أو في التجمعات "السيبيرية" المؤقتة، يسعون للتقليل من وطأة التنازع وإلى التخفيف من غلواء الاختلاف حتى تستمر العُشْرة على الاِئتلاف وليس على الفُرقة وتدوم الرفقة على الوئام وليس على الخصام.
وما نلاحظه، للأسف الشديد، أن بعض الناس في التجمعات "السيبيرية" الافتراضية، ومنها ملتقانا العامر بالطيبين والمليء بالخيرين حتما، قد تردوا في هاوية الإساءة إلى غيرهم وانزلقوا في مغبة المشاحنة بالكَلِم، إذ لم يجدوا غيره، انتصارا لأنفسهم مما يظنونه انتقاصا من قدرهم وبطرا لفضلهم على الناس، إن كان لهم فضل أصلا.
وقد تفشت في ملتقانا الأدبي هذا ظاهرة سيئة جدا، وسلبية جدا كذلك، وهي ظاهرة توظيف الإبداع الأدبي من "قصة" أو "قصة قصيرة جدا" أو "مقالة" أو "مشاركة في موضوع" للطعن، صراحةً أو توريةً، في من يخالفهم الرأي أو يناقضهم فيه أو ينقد إنتاجهم الأدبي نقدا يرونه هم سلبيا أو منتقصا لقيمتهم الأدبية المزعومة، مع أن النقد، حتى وإن كان سلبيا حسب زعمهم هم، يقدم خدمة جليلة للكاتب وللمكتوب من وراء ذلك طبعا.
ولم تقتصر مظاهر تلك الظاهرة العجيبة على الانفعال المؤدب المعقول أو الغضب المهذب المقبول فيأتي الرد، أو التعليق، أو التعقيب، بأسلوب فج ممجوج كأن يخصص "المنقود" عملا إبداعيا، في زعمه هو، كالقصة القصيرة جدا مثلا، فيه من الطعن والشتم والاستهزاء والسخرية ما لو جمع لكان إلى الهجاء الجاهلي المقذع أقرب منه إلى العمل الأدبي المبدع، أو لو أنه جمع في قارورة لكان سما زعافا يقتل لامسه قبل أن يقتل متجرعه أو المطعون به، فإن قارئ ذلك "الإبداع" الأدبي المزعوم لا يعدم كلاما نابيا كأن يصف ذلك "المبدعُ" الفَذُّ خصمَه، وقد تحول الناقد أو المخالف إلى خصم يجب التشهير به، بالكلب، أعزكم الله، أو بالأفعى، الأفاعي، السامة، أو بالحمار، وغيرها من الكلمات المشينة المعيبة ليس لشيء إلا انتقاما من "الخصم" المزعوم أو من "العدو" الموهوم.
ولا أريد هنا أن أذكر نماذج من تلك الأعمال "الأدبية" الفجة، وهي، للأسف الشديد، كثيرة، ولا أن أشهِّر بأولئك "الأدباء" المبدعين الأفذاذ، والتلميح يغني جيدا عن التصريح، كما أن قصدي هو مناقشة ظاهرة سلبية وليس التشهير بأولئك الأشخاص ولا الدعاية إلى أعمالهم تلك، فقد يكون في ذكرها دعوة إلى قراءتها والفضول سمة الإنسان، ولذا فأنا أكتفي بالإشارة فقط دون الإثارة أو التثوير إلا إن اقتضت الظروف غير هذا فحينئذ لكل حدث حديث ولكل حال مقال.
صحيح أن بعض زملائنا الأفاضل، وقد أسيء إليه كثيرا ولمدة طويلة، قد يثور بعد تصبر وتجلد وقد يكتب في سَوْرَة غضب أو عنفوان انفعال نصا أدبيا ينفس فيه عن غله المؤقت أو حَنَقه الدفين لكنه ما يفتأ، لما فيه من نَبَالة وشيم الفرسان، حتى يُهدِّئ من روعه ويخفف من غلواء غضبه فيوجه عمله وجهة طيبة مقبولة يعالج بها حالة مَرَضِيَّة بطريقة مَرْضِية، لكن هذا من الندرة بحيث لا يقاس عليه وهو على أية حال ليس موضوعنا هنا إنما حديثنا عن أولئك "الأدباء" المشهود لهم بالتفوق لما يسقطون في معرة تحويل أعمالهم الأدبية إلى خناجر مسمومة يطعنون بها ظهور خصومهم أو يبعجون بها بطونهم بكل أريحية (؟!!!) وشهامة أدبية.
هذا، وللحديث بقية، إن شاء الله تعالى، حتى أستجمع ما تبقى من أفكاري في هذا الموضوع المثير للإعجاب عند بعض القراء وللحنق عند بعضهم الآخر، وما الإعجاب، رغم إيجابيته، قصدت، ولا لإثارة الحنق كتبت، مع أن تشجيع الزملاء لي حفزني على الاستمرار فيه وقد استحسنوا الاختيار.(يتبع)قراءة ممتعة ومفيدة وإلى اللقاء.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةكنت أتمنى أن يشار إلى الإبداع الأدبي "الغائب عن البال" بالدر المدفون.
لكن أن يصير الإبداع الأدبي خناجرَ مسمومة، فهذا يا صديقي ظلم للإبداع وللمبدعين.
أما إذا كنت مصرا على رأيك، فلا بأس، لكن قم باختيار لفظ آخر له علاقة بمن يدّعي الأدب.مرحبا أبا هاني.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، جئت بالمفيد، أنا سأتكلم، إن شاء الله تعالى، عن "الضُّر المدفون" وتكلم أنت عن "الدُّر المدفون" وهكذا سنتعاون على البر والتقوىن بيد أن التعميم خطأ منهجي فأنا أعني بعض الإبداع الذي تحول إلى خناجر مسمومة وليس أن الإبداع الأدبي كله قد تحول إلى خناجر مسمومة، وكنت أحسب أن كلامي واضح وإن لم أصرح، وأعوذ بالله تعالى من الظلم ومن الظالمين اللهم آمين.
كما أن من فنيات الكتابة المثيرة اختيار الكلمات القوية الصادمة لجلب الانتباه وشده وإثارة الفضول ومده إلى آخر كلمة في الإعلان أو في المناقشة.
اصبر وسترى إن شاء الله تعالى ماذا سأقول، وكل ما أتمناه ألا يصدق فيَّ قول القائل:"تمخض الجبل فولد فأرا".
تحياتي إليك.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةومن أحسن من العرب طعنا بالهمز واللمز وفيهم تغلب وبكر، وداحس والغبراء؟ كل ذلك من أجل ناقة، أو من أجل عبلة افتراضية!أهلا بك أخي العزيز الأديب الناقد عمار عموري.
أضحك الله سنك يا أخي فقد جعلتني أبتسم طويلا من "عبلة الافتراضية" والناس هنا يتقاتلون على مناصب افتراضية وألقاب وهمية.
نعم، أخي، وأنت إحدى ضحايا بعض تلك الخناجر المسمومة وقد أصابك منها ما أصابك، وستكون موضوع بعض كلامي الآتي إن شاء الله تعالى فاصبر وانتظر.
تحيتي إليك ومحبتي لك.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةالشيخ الجليل حسين ليشوري حفظك الله ورعاك وأنالك مناك
بعد التحية والسلام، لابد أن اطلاعك على ما خفي، عني وربما عن غيري، أدق وأوسع من اطلاعي، فأنا لم أر شيئا وسأنتظر بحثك.
ومع هذا، سأقول إن المنتدى صورة مصغرة عن بيئته الكبرى وأنت تدرك لا شك ما يدور في البيئة الكبرى من معارك وسفك دم.
لعل ما تشير إليه مجرد تعريض يخفى على من ليس لديه ضغينة ويفرج كرب مكروب.
تحياتي وتقديريوعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
أهلا بك أستاذنا الجليل المحنك الهويمل أبوفهد وسهلا ومرحبا، وعاش من قرأ لك يا أستاذنا.
ثم أما بعد، القول ما قلت بأن الملتقى، مجتمعنا الصغير هذا، صورة مصغرة عن المجتمع الكبير وما يجري في الكبير يجري حتما في الصغير فالضمير الجمعي واحد والمكبوتات واحدة والنوازع تكاد تكون واحدة كذلك.
وإنني أرى أن من الشجاعة مواجهة المشاكل، الأدواء، ومحاولة معالجتها بما يليق بدلا من الفرار منها والخوف من تبعاتها أو التغاضي عنها وتركها تستفحل حتى تقضي على الأصحاء بعد قضائها على المصابين بها.
وكما تعلم أن وضع المصابين في العزلة الصحية الربعينية (quarantaine) إجراء وقائي وعلاجي في الوقت نفسه حتى يشفى المصابون ويسلم الصحيحون (الأصحاء)، وقانا الله من الأدواء كلها ظاهرها وباطنها، مادييها ومعنويها، اللهم آمين.
نعم، هي مجرد إشارة فقط، وقد يغني التلميح عن التصريح وفي المعاريض غينة عن التصاريح عند الألباء النبهاء الفطناء.
وما استنسر البغاث إلا بغياب النسور أو سكوتهم أو تغاضيهم أو خوفهم أو فَرَقِهم.
سرني حضورك أستاذنا الجليل أيما سرور ولعلنا سنتحاور أكثر في ما سيأتي إن شاء الله تعالى.
تحيتي إليك ومحبتي لك.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركةالله أكبر! والذي نفسي بيده كنت أفكر بهذا الموضوع أمس وتخصيص صفحة له قياسا بصفحة (الزعبرة النقدية) التي وضعتها لبهرجة المُزَعْبِرين والمُزَعْبِرات من الكتاب والكاتبات! فإذا بأخينا الحبيب الأستاذ حسين ليشوري يسبقني في طرح هذا الموضوع في أجمل حلة!
ولقد راعني هذا الغمز واللمز الذي أقرأه هنا وهناك نتيجة لاختلاف في الرؤى؛ وكان الله تعالى، قد أراح الملتقى من أناس شغلوه دهرا بغمزهم الممجوج ولمزهم المذموم وغثائهم المقرف، فعاد بخروجهم من الملتقى معظمُ محبيه، فلا نسمح بعودة هذه الظاهرة إلى الملتقى، ولنضع حدا لها ولأصحابها بالرفق واللين، أو بالحزم إذا لم ينفع الرفق واللين، وذلكم قبل أن يستفحل أمرهم، ويتسرطن!
فسر على برك الله يا حكيمَ البُلَيدة، ونحن لك أعوان في ذلك!
تحياتي الطيبة.الله يطمئن قلبك كما طمأنت قلبي بهذه المشاركة الطيبة أخي الحبيب الفقيه اللغوي عبد الرحمان السليمان، فقد عرضتُ الفكرة هنا وبدأت بالدعاية لها (حملة تسويق، compagne marketing، يعني) ونفسي منقبضة مما ستجره عليَّ من ردود الفعل السلبية وأنا منذ الأمس أستجمع أفكاري وأأخر النشر حتى أرى كيف يتجاوب القراء مع الفكرة، والحمد لله أن المشاركات جاءت في أغلبها إيجابية ومشجعة حتى الآن.
شكرا أخي على حسن استقبال الموضوع وشكرا على التشجيع وما ذلك منك بمستغرب وأنت النبيل الفارس.
تحيتي إليك ومحبتي لك.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركةإذا هذه ظاهرة حاصلة وأكيد يوجد غيري لم يتفطن لذلك ونشارك في موضوعات فيها همز ولمز. والله المستعان!
ولكن كيف نعرف أن هذا النص خبيث الباطن؟ وأن صاحبه أراد به الهمز واللمز؟أهلا بك أختي الأديبة الأريبة سميرة رعبوب مرة أخرى وفي كل مرة.
نعم، أختي الفاضلة، الظاهرة موجودة فعلا ولم ألاحظها وحدي بل لاحظها غيري كذلك منذ سنين وتحدثنا عنها في حينها مع بعض الزملاء الذين أثاروها وقتها، ثم نسيناها، أو كنا نأسف لوجودها الخفيف، بيد أن عودتها اليوم، أو تجليها، وما تسببه من أضرار للمقصودين بها وللملتقى جعلني أثير قضيتها وأرفع عقيرتي بالتنديد بها حتى نطهر الملتقى منها إن شاء الله تعالى.
أما كيف نعرف أن النص "مغرض" يستهدف شخصا بعينه، أو أشخاصا، فيكون ذلك بمعرفة ملابسات ظروف النشر وبمعرفة الشخص الذي نشر ذلك النص: من هو؟ وما دافعه، أو دوافعه، لنشر ما نشر؟
المهم، اصبري علي قليلا حتى أخرج ما في جعبتي ثم انظري إن كنتُ مصيبا في عرضي أو كنتُ مصيبة على القراء فيه.
تحيتي إليك وتقديري لك.
اترك تعليق:
-
-
كنت أتمنى أن يشار إلى الإبداع الأدبي " الغائب عن البال " بالدر المدفون .
لكن أن يصير الإبداع الأدبي خناجرَ مسمومة . فهذا يا صديقي ظلم للإبداع وللمبدعين .
أما إذا كنت مصرا على رأيك ، فلا بأس ، لكن قم باختيار لفظا آخر له علاقة بمن يدّعي الأدب .
اترك تعليق:
-
-
ومن أحسن من العرب طعنا بالهمز واللمز وفيهم تغلب وبكر، وداحس والغبراء ؟
كل ذلك من أجل ناقة، أو من أجل عبلة افتراضية !
اترك تعليق:
-
-
الشيخ الجليل حسين ليشوري حفظك الله ورعاك
وأنالك مناك
بعد التحية والسلام
لابد أن اطلاعك على ما خفي، عني وربما عن غيري، أدق وأوسع من اطلاعي، فأنا لم أر شيئا وسأنتظر بحثك.
ومع هذا، سأقول إن المنتدى صورة مصغرة عن بيئته الكبرى وأنت تدرك لا شك ما يدور في البيئة الكبرى
من معارك وسفك دم. لعل ما تشير إليه مجرد تعريض يخفى على من ليس لديه ضغينة ويفرج كرب مكروب.
تحياتي وتقديري
اترك تعليق:
-
-
الله أكبر! والذي نفسي بيده كنت أفكر بهذا الموضوع أمس وتخصيص صفحة له قياسا بصفحة (الزعبرة النقدية) التي وضعتها لبهرجة المُزَعْبِرين والمُزَعْبِرات من الكتاب والكاتبات! فإذا بأخينا الحبيب الأستاذ حسين ليشوري يسبقني في طرح هذا الموضوع في أجمل حلة!
ولقد راعني هذا الغمز واللمز الذي أقرأه هنا وهناك نتيجة لاختلاف في الرؤى. وكان الله تعالى، قد أراح الملتقى من أناس شغلوه دهرا بغمزهم الممجوج ولمزهم المذموم وغثائهم المقرف، فعاد بخروجهم من الملتقى معظمُ محبيه، فلا نسمح بعودة هذه الظاهرة إلى الملتقى، ولنضع حدا لها ولأصحابها بالرفق واللين، أو بالحزم إذا لم ينفع الرفق واللين، وذلكم قبل أن يستفحل أمرهم، ويتسرطن!
فسر على برك الله يا حكيمَ البُلَيدة، ونحن لك أعوان في ذلك!
تحياتي الطيبة.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةولك التحية كذلك أختي الكريمة الأديبة سميرة رعبوب.
استغرابك الكبير هنا وتساؤلك البريء يدلان على طيبتك وبراءتك ووسلامة قلبك دلالة واضحة.
نعم، أيتها الفاضلة، هذه الظاهرة السلبية موجودة فعلا وقد جرَّكِ أنتِ شخصيا بعضُ "روادها"(؟!!!) للمشاركة فيها دون أن تتفطني إلى المكيدة فكأنهم استغلوا حضورك الكريم ليرفعوا بمشاركاتك العفوية خسيستَهم المستخفيةَ، أو المتورايةَ، وراء "النص الأدبي" البريء ظاهرا والخبيث باطنا.
وسنرى، إن شاء الله، ذلك كله.
تحيتي إليك وتقديري لك.
ولكن كيف نعرف أن هذا النص خبيث الباطن ؟ وأن صاحبه أراد به الهمز واللمز ؟
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 65010. الأعضاء 9 والزوار 65001.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: