عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
    معقول ! ... لم ألحظ هذه الظاهرة !
    مشاكل واقعنا أكبر من الصراع الافتراضي.
    متأكد أستاذ حسين أن هذه الظاهرة موجودة ؟!
    قد يكون الكاتب/ة .. واهما/ة؟!
    تحياتي إليك
    ولك التحية كذلك أختي الكريمة الأديبة سميرة رعبوب.
    استغرابك الكبير هنا وتساؤلك البريء يدلان على طيبتك وبراءتك ووسلامة قلبك دلالة واضحة.
    نعم، أيتها الفاضلة، هذه الظاهرة السلبية موجودة فعلا وقد جرَّكِ أنتِ شخصيا بعضُ "روادها"(؟!!!) للمشاركة فيها دون أن تتفطني إلى المكيدة فكأنهم استغلوا حضورك الكريم ليرفعوا بمشاركاتك العفوية خسيستَهم المستخفيةَ، أو المتورايةَ، وراء "النص الأدبي" البريء ظاهرا والخبيث باطنا.
    وسنرى، إن شاء الله، ذلك كله.
    تحيتي إليك وتقديري لك.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
    عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.
    أو المساس بالعقائد والثوابت والقناعات.
    ----
    حفظك الله وبارك جهدك استاذ حسين ليشوري

    وحفظك الله وبارك فيك أستاذنا المبجل السعيد إبراهيم الفقي.
    نعم، قد يشمل النقد ما المحت إليه من ميادين تتعرض للطعن أو السخرية، لكن، وحتى لا يتسع الخرق على الراتق كما يقال، سنهتم في هذا المتصفح بظاهرة الغل المستشرية في أروقة الملتقى وتتخذ هذه الظاهرة السلبية جدا ثوب الإبداع الأدبي بأنواعه أو أنها تتدثر بدثار الفن وهي إلى الطعن أقرب منها إلى الفن، أو هو تفنن في الطعن، نسأل الله السلامة والعافية، آمين.
    تحيتي إليك أستاذنا المبجل ومحبتي لك.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
    نعم، إنها سلبية وضارة، ظاهرة اللمز في النص أو الآخرين ليتها تستبدل بالنقد ممن يحب فرد عضلاته بظاهرة النميمة! أو على الأقل بمواضيع جادة وليس ساخرة؛ أجل ما أقرب النميمة إليها! فهي لا تمارس على أرض الملتقى إلا بهذه الطريقة..
    نفتقد روح المحبة والتعاون الإيجابي في حال اختلاف الآراء ولا أتكلم عن حالة توافقها فحينها نجد من المدح أطناناز
    بورك فيك. وننتظر البقية.
    وبورك فيك أختي الكريمة الأستاذة أميمة محمد وهديت إلى الحق حيثما كان.
    ثم أما بعد، هي ظاهرة سلبية جدا وضارة ومعيبة كذلك، وقد استفحلت، للأسف الشديد، ليس عند المغمورين من الكُتَّاب الذين يبحثون لهم عن مكان تحت الشمس كما يقال بل عند المشهورين منهم وهذا ما سأبينه إن شاء الله تعالى بالتلميح دون التصريح تجنبا للإحراج والفاهم سيفهم حتما.
    إسألي لي التوفيق حتى أستجمع أفكاري في الموضوع وأعرضها عليكم إن شاء الله تعالى.
    تحيتي إليك وتقديري لك.

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    معقول ! ... لم ألحظ هذه الظاهرة !

    مشاكل واقعنا أكبر من الصراع الافتراضي.
    متأكد أستاذ حسين أن هذه الظاهرة موجودة ؟!
    قد يكون الكاتب/ة .. واهم/ة؟!

    تحياتي إليك

    اترك تعليق:


  • عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.
    أو المساس بالعقائد والثوابت والقناعات،
    ----
    حفظك الله وبارك جهدك استاذ حسين ليشوري

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    نعم، إنها سلبية وضارة. ظاهرة اللمز في النص أو الآخرين ليتها تستبدل بالنقد ممن يحب فرد عضلاته بظاهرة النميمة! أو على الأقل بمواضيع جادة وليس ساخرة
    أجل ما أقرب النميمة إليها! فهي لا تمارس على أرض الملتقى إلا بهذه الطريقة..
    نفتقد روح المحبة والتعاون الإيجابي في حال اختلاف الآراء ولا أتكلم عن حالة توافقها فحينها نجد من المدح أطنانا
    بورك فيك. وننتظر البقية.

    اترك تعليق:


  • عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.

    عندما يتحول الإبداع الأدبي إلى خنجر مسموم.

    هذا عنوان موضوع أريد مناقشته معكم، إن شئتم، والعنوان يدل على الموضوع، أو كما يقال: "الكتاب يقرأ من عنوانه"، وسأتطرق فيه، بعون الله تعالى وحوله وقوته، إلى تلك الظاهرة السلبية التي شاعت في ملتقانا الأدبي هذا وهي تخصيص نص أدبي للطعن في زميل خالف الكاتب، أو الكاتبة، في رؤية أو في تفسير أو تحليل فينبري ذلك الكاتب، أو تلك الكاتبة، بكتابة قصة قصيرة جدا أو مقالة للمز مخالفه ونبزه وهمزه تنفيسا عن غل أو تصفية لحساب، فيتحول النص الأدبي خنجرا، أو سهما، مسموما يُطعن المخالفُ به في الظهر أو في الوجه، نسأل الله السلامة والعافية، آمين.

    هذا ما أنوي عرضهم عليكم فانتظروني هنا وإلى اللقاء إن شاء الله تعالى.

    فصبر جميل والله المستعان.


يعمل...
X