تويت
حسين ليشوري: في دولة حمارستان الكبرى، كل حمار فيها يخالف قانون المرور، هذا واجبه المدني.
دولة حمارستان الكبرى!(قصة أنظمة و مأساة أمة)
دولة حمارستان الكبرى!(قصة أنظمة و مأساة أمة)
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
الألمعي: أجل عبر الطريق حماري الأهزلي
يمشي علــــــــــــى ثلاثة كمـــــشية العرنجلي
والناس ترجــــــــم جملي في الســوق بالقلقللي
والكـــــــــل كعكع كعِكَع خلفي ومـــن حويلليالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 11-11-2017, 09:17.تعليق
-
نيكولا مكيافيللي:
عبور الحمار الطريق لا يهم
فــــ
“الغاية تبرر الوسيلة”تعليق
-
نخبوي عربي
هل شاهدت الحمار وهو يعبر الطريق ؟تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
القذافي: الحمار عبر الطريق كي يفسح الطريق، ولا يزيد الطريق بلّة.
القذافي: الحمار عبر الطريق نحو الحقل، فلمن سيترك الحقل؟
زين العابدين: فهم إلى أين يؤدي الطريق
السيسي: لأنه حمار، وليس للحمير إلا أن تعبر الطريقتعليق
-
هههه ضحكت من الأعماق لما كتبه الأساتذة حسين و السعيد وأميمة من حكم على لسان حمير عرب. رائعين كنتم.تعليق
-
أميمة، نسيتي أن تسيري على خطى القدافي فتطاردي الحمار "زنقة زنقة"تعليق
-
أبو فراس الحمداني: نحن معشر الحمير لا توسط عندنا...لنا الطريق دون العالمين أو القبرُتعليق
-
الخميني: ليس حمارا بل الشيطان سلمان رشديتعليق
-
بورقيبة في أرذل العمر: ها! حمار؟ أي حمار؟ نسيت.تعليق
-
أم كلثوم: ودارت الأيام.تعليق
-
حمار المتنبي له: من لم يمت ببخلك مات بوزنك = تعددت الأسباب والموت واحدsigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
حمار امرئ القيس لرفيقيه من الحمير: قفا نبكِ من ذكرى أتان ومنزل = بسقط اللوى فالدخول فحومل.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق