لماذا عبر الحمار الطريق؟ شاركونا بالإجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    أمير الشعراء: وما نيل المطالب بالتمني...ولكن أعبر الطريق غلابا

    تعليق

    • زياد الشكري
      محظور
      • 03-06-2011
      • 2537

      الغرض في بطن الحمار ههه

      تعليق

      • زياد الشكري
        محظور
        • 03-06-2011
        • 2537

        قطع الحمار قول كل خطيب !

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          مجهول : عند العبور يعز الحمار أو يثور

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            ابن عربي: الحمار في طريقه نحو الفتوحات المكية
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 11-11-2017, 17:26.

            تعليق

            • زياد الشكري
              محظور
              • 03-06-2011
              • 2537

              محمد سعيد العباسي :
              مالي وللحمار رق الكأس أو راقا ..
              وللصبابة تصلي القلب احراقا .

              تعليق

              • نورالدين لعوطار
                أديب وكاتب
                • 06-04-2016
                • 712

                وجدت جدّي هناك يحفر ، أخذت المعول ، أحمل عنه التراب ، حفرنا قبرا عظيما ، دحرجنا الدّابة حتى استوت فيه ، أسدلنا عليها التراب و عيناي معكرتان ، إذن ذهبت أخيرا يا رفيقي ، من في هذا الكون يفهمني أكثر غيرك ، تذكر عندما كنت برعما صغيرا ، أذهب بك كل ظهيرة لاسقيك من ماء الساقية ، أحيانا تغافلني فتهرب مطلقا قوائمك للرّيح ، ترفع القائمتين الخلفيتين حتى يشهد حافرهما وجه السماء ، أحب فيك هذا الجنون ، أحيانا أنا أيضا أقفز مثلك بدون سبب ، أحب أن أنزل بلكمتى أو ركلتي على مكان ما ، و لو على جدار ، تذكر يا صديقي ، يوم أردت أن أكون فارسا ، أركب على ظهرك و تجري بكل ما أوتيت من قوة لأيام و أيام ، لم أحس بك يوما خذلتني ، حتى اشتفيت من الفروسية ، يا لك من رياضي أصيل . تذكر يا صاحبي ، حين أرافقك إلى البيادر ، تدخل مع الدواب في صف و تدورون اليوم كله حتى يدرس البيدر و يصبح حبّا و تبنا ، يومها عندما تخرج من البيدر تكون حوافرك لامعة ، أسير بك إلى الساقية مباشرة ، هناك تلتقي مع الكثيرن من أصحابك تتصارعون بشكل رجوليّ بطوليّ ، لن ينالها إلا من يستحقها ، أعرف أنك مقاتل بارع ، حتى إذا ظن خصمك أنه أقوى منك وقد تشابكت قاوائمكما الأمامية في الفضاء و راسه يعلو راسك وهو هائج يريد قضم أذنيك ، حصدت رجليه الخلفيتين عند هبو ط مباغت و هو لا يزال واقفا ، فيسقط ثم يهرب في أول فرصة ، أنا بجانبك أقف ، لو أحسست أنه سيهزمك سأتدخل ، لكن أنت لا تخيّب ظني ابدا ، أعرفك يا حماري ، رغم أن جسمك فيه بعض نحافة مثلي ، لكنه صلب ، و تتعارك بكثير من الدهاء .
                ها أنت غادرت ، أتكون قد شخت فعلا ، ما يؤلمني أنهم ما رحموك ، كنت كلما دخلت فندق البهائم في السوق ، يفرون من أمامك كالجرذان ، والأغرب أن فيهم من هم أضخم جثة منك ، لكن يعرفون قدرك وعزمك ، حتى من لم يتأكد بعد ، فجولتان كافيتان ليؤمن بصغره و ضعف شكيمته ، أنت مسيطر على وضعك فخذ من المتعة ما تشاء . منذ سنة أحسست بذهاب ألقك ، تجلس وحيدا مهموما ، أرى الذباب يحب أن يأخذ قيلولة على جسدك وقرب عينيك ، أطرده عنك و لكنك ما عدت ذلك الحيّ ، فسرعان ما يعود ، وجدتك مستسلما ، هو الزمان غدر بك ، يأكل من قوتك يوما بعد يوم ، هو الزمان يقتات بنا يا حماري ، لا أحب أن أتذكر أنك كنت ضعيفا بعدما شهدتك بطلا فحلا ، كيف وصلت عضّاتهم إلى جسدك كله ، ما تركوا فيك بقعة آمنة ، جدّي المسكين منذ يومين و هو يكمد جراحك ، ماء ساخن و منديل ، كحول ، المروت ، الزيوت ، لكن تنهداتك كانت عميقة ، زفراتك توحي بعياء عميق ، توحي بأسف على شيء لا أعرفه . ما أقسى أن تهان في آخر معاركك في هذا الوجود ، رغم ذلك أنا معك حبيبي ، سأحاول أن أعينك على تقبل مصيرك ، أعرف أنك خجل منّي بالذات ، لكن لست نورالدين إن لم أفهمك ، فلا تتألم كثيرا ، هذه هي الحياة ، تهزمنا أخيرا ، تهتك عرضنا ، تفنينا. نعم أنت الآن تحت التراب لا أحد يعرف مقدار خسارتي اليوم إلاّ أنت .

                من مذكراتي كتبت بتاريخ 25ـ 6 ـ 2016

                وتتحدث عن الثمانينيات

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  انشتاين: قانون السرعة النسبية يحتم علينا افتراضا أنه لو كان الحمار يسير بسرعة 99% من سرعة الضوء، فعلى أضواء الحمار أن تكون سرعتها ضعف سرعة الضوء.

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    المشاركة الأصلية بواسطة نورالدين لعوطار مشاهدة المشاركة
                    وجدت جدّي هناك يحفر ، أخذت المعول ، أحمل عنه التراب ، حفرنا قبرا عظيما ، دحرجنا الدّابة حتى استوت فيه ، أسدلنا عليها التراب و عيناي معكرتان ، إذن ذهبت أخيرا يا رفيقي ، من في هذا الكون يفهمني أكثر غيرك ، تذكر عندما كنت برعما صغيرا ، أذهب بك كل ظهيرة لاسقيك من ماء الساقية ، أحيانا تغافلني فتهرب مطلقا قوائمك للرّيح ، ترفع القائمتين الخلفيتين حتى يشهد حافرهما وجه السماء ، أحب فيك هذا الجنون ، أحيانا أنا أيضا أقفز مثلك بدون سبب ، أحب أن أنزل بلكمتى أو ركلتي على مكان ما ، و لو على جدار ، تذكر يا صديقي ، يوم أردت أن أكون فارسا ، أركب على ظهرك و تجري بكل ما أوتيت من قوة لأيام و أيام ، لم أحس بك يوما خذلتني ، حتى اشتفيت من الفروسية ، يا لك من رياضي أصيل . تذكر يا صاحبي ، حين أرافقك إلى البيادر ، تدخل مع الدواب في صف و تدورون اليوم كله حتى يدرس البيدر و يصبح حبّا و تبنا ، يومها عندما تخرج من البيدر تكون حوافرك لامعة ، أسير بك إلى الساقية مباشرة ، هناك تلتقي مع الكثيرن من أصحابك تتصارعون بشكل رجوليّ بطوليّ ، لن ينالها إلا من يستحقها ، أعرف أنك مقاتل بارع ، حتى إذا ظن خصمك أنه أقوى منك وقد تشابكت قاوائمكما الأمامية في الفضاء و راسه يعلو راسك وهو هائج يريد قضم أذنيك ، حصدت رجليه الخلفيتين عند هبو ط مباغت و هو لا يزال واقفا ، فيسقط ثم يهرب في أول فرصة ، أنا بجانبك أقف ، لو أحسست أنه سيهزمك سأتدخل ، لكن أنت لا تخيّب ظني ابدا ، أعرفك يا حماري ، رغم أن جسمك فيه بعض نحافة مثلي ، لكنه صلب ، و تتعارك بكثير من الدهاء .
                    ها أنت غادرت ، أتكون قد شخت فعلا ، ما يؤلمني أنهم ما رحموك ، كنت كلما دخلت فندق البهائم في السوق ، يفرون من أمامك كالجرذان ، والأغرب أن فيهم من هم أضخم جثة منك ، لكن يعرفون قدرك وعزمك ، حتى من لم يتأكد بعد ، فجولتان كافيتان ليؤمن بصغره و ضعف شكيمته ، أنت مسيطر على وضعك فخذ من المتعة ما تشاء . منذ سنة أحسست بذهاب ألقك ، تجلس وحيدا مهموما ، أرى الذباب يحب أن يأخذ قيلولة على جسدك وقرب عينيك ، أطرده عنك و لكنك ما عدت ذلك الحيّ ، فسرعان ما يعود ، وجدتك مستسلما ، هو الزمان غدر بك ، يأكل من قوتك يوما بعد يوم ، هو الزمان يقتات بنا يا حماري ، لا أحب أن أتذكر أنك كنت ضعيفا بعدما شهدتك بطلا فحلا ، كيف وصلت عضّاتهم إلى جسدك كله ، ما تركوا فيك بقعة آمنة ، جدّي المسكين منذ يومين و هو يكمد جراحك ، ماء ساخن و منديل ، كحول ، المروت ، الزيوت ، لكن تنهداتك كانت عميقة ، زفراتك توحي بعياء عميق ، توحي بأسف على شيء لا أعرفه . ما أقسى أن تهان في آخر معاركك في هذا الوجود ، رغم ذلك أنا معك حبيبي ، سأحاول أن أعينك على تقبل مصيرك ، أعرف أنك خجل منّي بالذات ، لكن لست نورالدين إن لم أفهمك ، فلا تتألم كثيرا ، هذه هي الحياة ، تهزمنا أخيرا ، تهتك عرضنا ، تفنينا. نعم أنت الآن تحت التراب لا أحد يعرف مقدار خسارتي اليوم إلاّ أنت .

                    من مذكراتي كتبت بتاريخ 25ـ 6 ـ 2016

                    وتتحدث عن الثمانينيات
                    جميل جداً تعاملك مع حمارك وتأثرك بفراقه. أمتعتنا

                    تعليق

                    • زياد الشكري
                      محظور
                      • 03-06-2011
                      • 2537

                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                      جلال الدين الرومي: الحمار في طريقه نحو الفتوحات المكية

                      الفتوحات المكية لإبن عربي يا صديقي، هذا ما أعرفه ولم اقرأ للرومي من قبل .

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
                        الفتوحات المكية لإبن عربي يا صديقي، هذا ما أعرفه ولم اقرأ للرومي من قبل .
                        اه من الزلة! أشكرك إذ كنت صاحيا وانا في غفلة. سأصححها حالاً. وهو المؤلف الضخم الدي ألفه ابن عربي طوال عدة أعوام. تحية
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 11-11-2017, 17:39.

                        تعليق

                        • زياد الشكري
                          محظور
                          • 03-06-2011
                          • 2537

                          شكسبير: عبر الحمار الطريق لأنه مثل هاملت يريد أن ينتقم لوالده !

                          تعليق

                          • زياد الشكري
                            محظور
                            • 03-06-2011
                            • 2537

                            الكسندر دوما: حتى يحصل على الزنبقة السوداء !

                            تعليق

                            • محمد شهيد
                              أديب وكاتب
                              • 24-01-2015
                              • 4295

                              شارلوك هولمز: لاحظ، عزيزي واتسون، أين يتجه الحمار
                              واتسون: يتجه نحو الغرب
                              شارلوك هولمز: ماذا تستنتج إذن؟
                              واتسون: نفس وجهة حمار الأمس.
                              شارلوك هولمز: إذن هو القاتل.
                              واتسون: Elementary, my dear!

                              تعليق

                              • عكاشة ابو حفصة
                                أديب وكاتب
                                • 19-11-2010
                                • 2174

                                قانون وضعي :
                                1- الحمار يحترم إشارة قف .
                                2- الحمار يقطع الطريق بممر الراجلين .
                                3- الحمار ينتبه لتحديد السرعة .
                                4- الحمار يتحمل الوزن الزئد .
                                5- الحمار يضرب بالعصا ولا يقول أح ....
                                6- ......
                                [frame="1 98"]
                                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                                ***
                                [/frame]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X