لماذا تغيرت المجتمعات العربية ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زياد الشكري
    محظور
    • 03-06-2011
    • 2537

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
    ما أكثر اللماذات ..
    وما أصعب الإجابات!

    فعلاً ..
    البحث في اللماذات/
    لماذا آل الحال إلى التردي والإنحدار ..
    هو بحث في أسباب ماضية أدت إلى/
    حاضر راهن نعيشه اليوم ..
    وهذا أشبه بجلد الذات ..
    ولومها علي ما فعله/
    آباء وأجداد.

    الأفضل والأجدى/
    استنهاض الحاضر بصرف النظر عن الماضي، كيف يتم الإصلاح؟ وبماذا؟ أظن أن الفيلسوف المفكر مالك بن نبي قال شيئاً في هذا الموضوع، وربما قال مثله الفيلسوف المفكر علي عزت بيجوفيتش رئيس البوسنة والهرسك في (الإسلام بين الشرق والغرب) وللدكتور عبد الوهاب المسيري دراسات تفصيلية عميقة في العلمانية، شرقاً وغرباً، موزعة في مؤلفاته.

    واسمكِ يا دكتورة الكريمة ..
    يذكرني بصيحفة مواجهات ..
    التي اختفت فجأة.

    كامل التقدير والاحترام ..
    لأطروحاتك الجادة وجهودكِ المحترمة ..
    وكامل التحايا لشخصكِ النبيل.

    تعليق

    • د.نجلاء نصير
      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
      • 16-07-2010
      • 4931

      #17
      مرحبا بك مبدعنا الفاضل
      تغير المجتمعات العربية جاء نتيجة تغير الوعي الجمعي لدى الشعوب
      فالتغيير لم يكن في مجمله للأفضل ،بل التغيير جاء عكس المأمول ، وساهم الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في ذلك
      بالتأكيد تحياتي وتقديري
      وفي انتظار عرض الحلول
      المشاركة الأصلية بواسطة عروبة شنكان مشاهدة المشاركة
      نعم تغيرنا، فتغيرت المُجتمعات، بتعدد الفضائيات، وسائل التواصل الإجتماعي
      بانتشار ثورات الربيع العربي.. تغيرنا نعم، أثرت فينا المجتمعات المُضيفة
      الأمور لاتسير على مايُرام، تطلعات لا تنتهي، والأزمة تتفاقم..
      الإلتزام بات صعباً .. نحن خارج مناطقنا!!

      تحيتي
      sigpic

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #18
        بالفعل مبدعنا الفاضل
        نحن بحاجة ماسة لحلول ناجعة ترسم مستقبلنا وتوشحه بالرقي والتقدم
        تحياتي وتقديري
        المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
        فعلاً ..
        البحث في اللماذات/
        لماذا آل الحال إلى التردي والإنحدار ..
        هو بحث في أسباب ماضية أدت إلى/
        حاضر راهن نعيشه اليوم ..
        وهذا أشبه بجلد الذات ..
        ولومها علي ما فعله/
        آباء وأجداد.

        الأفضل والأجدى/
        استنهاض الحاضر بصرف النظر عن الماضي، كيف يتم الإصلاح؟ وبماذا؟ أظن أن الفيلسوف المفكر مالك بن نبي قال شيئاً في هذا الموضوع، وربما قال مثله الفيلسوف المفكر علي عزت بيجوفيتش رئيس البوسنة والهرسك في (الإسلام بين الشرق والغرب) وللدكتور عبد الوهاب المسيري دراسات تفصيلية عميقة في العلمانية، شرقاً وغرباً، موزعة في مؤلفاته.

        واسمكِ يا دكتورة الكريمة ..
        يذكرني بصيحفة مواجهات ..
        التي اختفت فجأة.

        كامل التقدير والاحترام ..
        لأطروحاتك الجادة وجهودكِ المحترمة ..
        وكامل التحايا لشخصكِ النبيل.
        sigpic

        تعليق

        • د.نجلاء نصير
          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
          • 16-07-2010
          • 4931

          #19
          مرحبا بك مبدعنا الفاضل
          أشاطرك الرأي أخي الفاضل
          فعلينا أن نبدأ بأنفسنا

          المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
          الى الست نجلاء حياك الله

          إنّ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم..؟!!
          انها قاعدة لاهوتية تقول ولا تشرح كيف يتغير الانسان ؟؟!

          اتى ابن خلدون وقال المجتمع البشري هو من يغير الاحوال....كيف
          الانسان راعي الابل وراعي الغنم عندما يتحول الى فلاح يتغير جذريا .. بسلوكه؟!
          والفلاح عندما يحدث القحط يترك الفلاحة وينزل المدينة ........... وكذلك يتغير سلوكه كليا ؟!
          وكذلك ابن المدينة العامل ،، عندما يملك المال ويشتغل بالتجارة والسمسرة يصل الى المحرمات اي التاجر فاجر وهو بياع ...بيع الوطن عنده مثل شربة الماء ؟!
          اتى ماركس وتمم ما بدأه ابن خلدون ووضع الجدل المادي والجدل التاريخي الذي يتحكم بتطور واداء وسلوك المجتمعات لماذا؟؟؟
          لان الطبقة المسيطرة تفرض فلسفتها الاقتصادية والاقتصاد هو من يحجم الطبائع والسلوك ...
          رحم الله ابن خلدون وماركس واكثر الله من امثالهم حتى نقضي على الجهل والتحلف ؟!
          المجتمعات العربية تنتقل من وضع المجتمع الرعوي والفلاحي الى مجتمع تجاري وسمسرجي وما زلنا لم ندخل الصناعة ؟!
          اي نحن بمرحلة البترودولار وخصائص البترودولار كلها موبقات تلوثت بها القوى المسيطرة بالمجتمعات العربية وهي من تفرض السلوك الشاذ عبر الفضائحيات العربية ووسائل الاعلام والتواصل ..؟!
          لقد ماتت المرؤة والكرامة والوطنية ،،،،،،،،،،،،، والان نأكل كعك العيد على ارواحهم الطاهرة ؟!

          بورك طرحك يا ست نجلاء جعلنا ننهض من غفوة اهل الكهف.
          البابلي يقرؤكم السلام
          sigpic

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #20
            مرحبا مبدعنا الفاضل
            لقد طرحت عدة محاور تصلح لبحث علمي عن التغيرات التي طرأت على المجتمعات العربية بعد الربيع العربي .
            تحياتي وتقديري لطرحك القيم
            المشاركة الأصلية بواسطة نورالدين لعوطار مشاهدة المشاركة
            أهلا وسهلا

            هل يمكن أن نغير الصياغة قليلا ونتساءل هل تغيرت الشعوب العربية وماهي مظاهر هذا التحول؟
            هل نال الأسرة نصيبها من التغيير؟
            ما مدى صحّيّة هذا التحول و ما جوانبه السلبية؟
            هل للغرب نصيب في التحول الذي أصاب هذه المجتمعات؟

            أمّا من جهتي فلامست التغير من نواح عديدة في مجتمعاتنا بدءا بالمجتمع السياسي إلى المجتمع المدني إلى المجتمع عامة ثم التغير في صنف الشباب و صنف الطفولة. وهذا موضوع عميق في تحليله ربما يعطيك صورة مغايرة لما يوجد في أذهان الكثيرين الذين يحبون أن يروا الأمور بمنظار التفسخ أو النظرة الاختزالية للتقليد الأعمى التي تجعل الأمر سطحيا في الأسباب كما في النتائج و كذا في مقترحات العلاج للجوانب السلبية.

            أنا إن سألت نفسي كيف وجدت أسرتي وجيراني وكيف طال التحول الأسر والجيران، أنا إن سألت عن آليات التواصل القديمة والحديثة ، أنا إن سألت كيف تربيت وكيف أربي أبنائي، أنا إن تساءلت كيف كانت وضعية الفتاة زميلتي في الطفولة وكيف أصبحت طفلات اليوم....
            لو انتقلت إلى التدين كيف يمارس التدين عندما كنت طفلا ومن أين نأخذ التدين وكيف نمارسه، ومن اين تستقي الأسرة و الشباب تدينها اليوم ما التحول الذي وقع في التدين، كيف كانت مظاهر التدين عند المراهق في الثمانينيات وكيف أصبحت اليوم، وهل كانت الفتيات التي كن زميلاتنا في المدرسة متحجبات.

            لو تسألت ماهي المواضيع التي كنا نناقشها في جلساتنا يومها وماذا يدور في المنتديات و وسائل التواصل الاجتماعي وفي حلقات الأصدقاء والأسر ....
            ما مقدار الفكاهة في التواصل قديما وحديثا ...
            كيف كنا نتمثل الجدية والرجولة والشهامة وكيف يتمثلها شباب اليوم.
            ما هو منظورنا للحياة السياسية يومها وكيف كنا ننظر إلى التغيير؟

            ما مقادر العلمية في تفكيرنا وكيف نستقي الصدق في الخبر قديما وحديثا.

            أشياء كثيرة لو عمل عليها باحث وأنتج فيها دراسة ما لخرج حقيقة بدراسة اجتماعية يمكن أن تكون لها صدقية علمية ومن خلال قراءتها يمكن أن نتلمس التغيير ونعرف إلى أين نتجه؟
            sigpic

            تعليق

            • د.نجلاء نصير
              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
              • 16-07-2010
              • 4931

              #21
              مرحبا بك مبدعنا الفاضل
              الجهل آفة الأمم
              تحياتي وتقديري
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              بكلمة واحدة...الجهل.
              sigpic

              تعليق

              • د.نجلاء نصير
                رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                • 16-07-2010
                • 4931

                #22
                مرحبا بالقديرة الراقية : عائدة محمد نادر
                كل الشكر والتقدير لمرورك الألق
                المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                هلا بالغلا الصديق ليشوري
                ربما كان القصد من ( البرديات ) كتعبير مجازي
                بساط البردي من قصب البردي
                نحن في العراق يصنع سكان الجنوب وخاصة الذين يعيشون في منطقة الأهوار مثل هذه ( البساط ) ويستخدمونها للجلوس أو لصنع المظلات لتفادي أشعة الشمس أو للسقوف وهكذا
                بساط البردي من قصب البردي ( يحاك يدويا ) وعادة يكون ناعم الملمس ولامع لكنه قاس جدا ( كمادة )
                أتمنى أن أكون أصبت بجوابي ولك المحبة
                sigpic

                تعليق

                يعمل...
                X