عصيان / عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    [align=center]زميلتي الأديبة الأريبة و المبدعة اللبيبة عايده محمد نادر : تحية ود و ورد من مدينتي، البُليدة، مدينة الورود !
    لقد جعلتني بقصتك الرائعة بحق - أنا أعرف أنك قد اعتدت على مثل هذا الكلام و أنه لا يزيد فيك شيئا - أنسى همومي لبعض الوقت و أغرق في بحر حروفك الجميلة و المعبرة !
    إن الانسان، أحيانا، يسأم الرتابة و لو كانت مفيدة و ضرورية و يطمع في التغييرو لو إلى السيء أو الأسوء، لكنه إن أمعن النظر فيما هو فيه لوجد أنه في نعمة كبيرة يحسده الناس عليها أو على بعضها، و هذه طبيعة الإنسان : سؤوم ملول ...
    لقد استهدفت، و هذا ما قرأته، قضايا كثيرة في نص قصير منها :
    - رتابة الحياة عند الزوجة الماكثة في البيت،
    - "تعاميها" عن النعمة، بل النعم : زوج، أولاد، بيت، حديقة ...
    - "طغيان" الزوج في ممارسة حقوقه الزوجية،
    - نسيانه أن له عشيرا يحس و يتعب و يتألم،
    - شهوة "العصيان" و الرغبة في "الثورة" عند الزوجة دون تقدير العواقب،
    - بقية "العقل" عندها و رجوعها إلى الجادة...
    و أخيرا أقول : إن المجنون الذي يعلم أنه مجنون : مجنون عاقل !!!
    قصتك قصة اجتماعية من الطراز الأول ليت الزوجات يقرأنها بتمعن و كذلك الأزواج لعلهم يستفيقون من سباتهم و يرجعون عن "طغيانهم".
    تحيتي و مودتي و تقديري كما تعلمين.[/align]

    الزميل الرائع القدير
    حسين ليشوري
    وماأسعدني بوجودك سيدي الكريم وأنت ترى نصي هذا رائع بحق
    والله زميلي أسعدتني كثيرا وكثيرا جدا
    أحسست بأن قلبي أصبح له جناحان تطيران ترفرف في السماء
    وأصبحت لروحي نغمات تراقص السعادة
    ويحي كم أنا محظوظة بكم
    كيف أصف لك شعوري
    أفحمتني وعجزت حروفي عن الرد على مداخلتك وقراءتك المتعمقة لنصي وتفنيده
    هي رسالتي سيدي أحببت أن أرسلها
    أرجو من الله أن أكون موفقة بها
    أليس رائعا أن يكون الإنسان صاحب رسالة
    ربما هذه هي نتيجة الصدق بالعطاء
    أشكرك من كل قلبي
    ولاحرمني الله منك ومن طلتك البهية وقلمك الثري
    تحايا بعطر الياسمين أتمنى أن تصلك

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    ** الراقية والزميلة عائدة.......

    حتى تعلم النساء بان الرجال دوما يسعون الى الود والحب لكنهم احيانا بحاجة الى قرصة اذن لا شك هههههه

    جميل ما قرات
    تحايا بعبق الريحان..............

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    الغالية الاستاذة عائدة

    عصيان مؤقت لتغربل فيه الانثى ما صدأ عليه الزمن من فتوروقصور
    فكان لها أن تعلن عن فورة ثائرة لينتبه الجميع ومنهم أحاسيسها ايضا
    بأنها ما زالت متوجة بالعطاء والتضحية من أجل الحب
    ذلك الذي يغير الأشياء ويبدلها
    فتقول له..لا احبك فقط بل اعشقك ..أتوحد معك ..فمعك الايام لها طعم آخر ولها معنى آخر
    غاليتي
    هي الانثى حتى بثورانها تعلن حبها العجيب ولو بطريق العصيان
    جميلة كنت وما زلت
    تحية حب وورد

    الغالية القديرة
    مها راجح
    مداخلتك نص جميل سيدتي
    مشاعر مرهفة وكلمات رقيقة لاتخرج إلا من يد فنانة أريبة
    وللحب طعم آخر حين يكون العصيان ناعما!!
    أجربت العصيان يوما مها!!؟
    أنا فعلتها!!!
    ويقولون كثيرا
    وربما العصيان هو أبسط الحالات التي نمارسها كي ننبه المحيطين بنا أننا بحاجة لهم ولدفء محبتهم
    لعواطفهم وهي تحيطنا بتلك الحميمية المحببة
    وتدفعنا كي نعيد ترتيب أنفسنا وأوراقنا من جديد
    هي رسالة للرجال والنساء أحببت أن أهديها لهم عسى أن ينتبهوا لبعضهم!!
    أتمنى أن تكون رسالتي قد وصلت حتى لو للبعض!!
    تحياتي وودي لك مها
    كنت رائعة برؤيا العصيان الأنثوي

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]هههههه عسل
    أتعلمين يا أستاذتي الشيك القمر
    أكثر ما أحزنني هنا
    أن تلك الورود الملونة
    سترتشف طيبة تلك الزوجة فتوقع قرار إستسلام
    وبعد ساعات قليلة
    سيجلجل صوته صارخا" انا جوعان أين الطعام"؟
    ولن يفكر فى رص الأطباق على المائدة معها
    ولا حتى بمساعدتها بإزالتها بعد الإنتهاء
    أخشي ان تكون الورود عواء ذئب ماكر لمحاولة إمتصاص غضب زوجة يدرك فيمتها حتى وإن يتجاهل الإعتراف
    الأهم أن يتأثر كل منهما بقرار العصيان المفاجىء أن يدركا ان هناك حقوق وواجبات
    ان يدرك الزوج
    انها تحتاج لوردة ولكلمة غزل بعيدا عن "فراش الزوجية وعن لحظة رغبة بحق شرعي"
    وردة وكلمة حلوة بدون مقابل..بدون أن يتعمد أخذ ثمنها فوري وكاش!
    تفاصيل صغيرة
    لاينتبه لها الكثيرون
    صغيرة جدا لاتكلف شيئا سوى انها تقدم بصورة أفضل
    فبدلا من "حضري الفطار"
    ليعرض هو يوما ان يقوم بتحضير الإفطار لها أظنها حينها ستعارضه وستتحمس لتجنبه هذا وربما هتفت"لا حبيبي إجلس أنت كملك ودعني أعده كما تحب"
    أغبياء هم من يتجاهلون التفاصيل
    وأشقياء هم من تعنيهم التفاصيل الصغيرة قبل الشقة والعربية ومصروف البيت وإحضار السباك والخضروات واللحوم والخ،،،،،،
    هههه يبدو اني وجدت نصك نافذة أتنفس منها أو انفس فيها عن بعضي يا عزيزتي
    كنتِ جميلة هنا بقدر جنونكِ وثورتكِ
    وبالنهاية قالها الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
    "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي"
    النبي الجميل الرقيق الذي كان يتعين موضع شفاه السيدة عائشة وهى تشرب
    ليشرب من نفس الموضع
    ما أرقه وأعذبه
    نبينا الجميل الذي كان يقول للسيدة عائشة"إن حبكِ فى قلبي كالعروة الوثقى"
    ماذا أقول هنا لن تكفي صفحات أرويها عن رقته كزوج ذكى فطن
    دامت فطنتكِ زوجة وأستاذة وأخت وروح جميلة شفافة تزين هذا البيت يا سيدتي
    كم أحبكِ بكل حالاتكِ[/align]

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    قصة جميلة له عمق
    عندما نعلن التمرد والعصيان يختل ميزان البيت
    وينقلب الأمور
    آه لو جاء الورد دون عصيان ...
    نحن بشر ... وإحساس ...وعاطفة جيشه

    استمتعت بوجودي هنا بين حروفك حيث جمال الحرف وتألق معانيه

    دمتي أستاذة عائدة

    بخير ودام قلمك وحروفك بتألق ورقي

    لكِ محباتي وأرق تحياتي

    إيمان عامر[/align]
    الزميلة القديرة
    إيمان عامر
    هلا وغلا بك ومراحب هنا
    أشكرك كثيرا على إطرائك الجميل لنصي (( عصيان))
    نص في الحقيقة كرسالة تحذير لكل زوج وزوجة كي ينتبهوا لحياتهم
    أن يعيشوا اللحظة التي تعيد الود والروح لعلاقتهما قبل أن يصيبها الملل
    ولولا العصيان زميلتي لما انتبه الزوج وأحضر باقة الورد الملونة
    وكتب كلمة (( أحبك))
    تحياتي ومودتي لك بعطر الحب والعصيان

    اترك تعليق:


  • فتحى حسان محمد
    رد
    الأستاذة الفاضلة القاصة المبدعة / عائدة
    فكرك مشبعا بعقيدة سماوية حقة ، ومعتقدك صحيح وسليم ، وهو ما يجب على الأديب أن ينثره عطرا فواحا فى ثنايا فكرته أى إشكاليته وقضيته التى يتناولها وتكون قلب قصته 0
    الفكر هو المنتوج الذهنى الذى يطرحه عقل المخ وينتجه من خلال التأمل والموهبة والقدرة على الإبداع وعلى إيجاد الجديد الذى يضاف إلى ما هو موجود أو يغير ما هو قائم فاسد ، بما يرتاح له من بعد حكم عقل القلب على صلاح ما أنتج عقل المخ ، فسبحان الله عقل قلب الإنسان نفسه هو الناقد الأول لمنتوج عقل مخ الإنسان نفسه ، هكذا خلق الله الإنسان ، وعقل القلب أهل للحكم بما فيه من عقيدة ومعتقد صحيح سليم ؛ لذا هو أهل للحكم ، مع أن حكمه غير ملزم لعقل المخ ، ولكننا نحن القراء نعرف ذلك من خلال فهمنا التام للقصة ، ونستطيع أن نعرف هل استجاب عقل المخ لحكم عقل القلب أما لا ، وذلك من فهمنا رسالة المبدع الذى نثره فى قصته على لسان شخوصه0
    عقل القلب بمثابة الضمير ؛ وإن شئت الدقة هو الضمير ، وهو العقل الباطن بلغة علماء النفس0

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    للعصيان روعة المحاولة ، و جلال الموقف
    للعصيان فرادة وانتصار على العادة المقيتة
    للعصيان روح النبلاء
    للعصيان سواء كان مدنيا أو غير ، طعمة و بهاء !!
    لندمر كل هذا ، ونعيد تشيد البيت من جديد ؛ وكم سيكون أروع و أدهش
    نعم .. لا تخشى العصيان أيتها الباسلة
    فلار حياة مع الاعتياد و الموت اليومى
    كونى متجددة ابدا ن
    لتكون الزهور فى حضرتك ، و كلمة تساوى العالم " احبك "
    ماذا لو لم تعلنى عصيانك ؟
    يالبشاعة الحياة وقهرها
    نص بمقياس 7 هيكتارات بمقياس رختر أو بمقياس البسالة !!

    خالص احترامى لعصيانك
    ولك وردة لها لون عينيك !!

    الربيع الدائم الخضرة
    ربيع عقب الباب
    ولعطر مداخلاتك أثر كبير ورائحة تملأ الروح فرحا
    ربيع تخيلتك وأنت تقرأ نصي هذا .. تضحك بصوت عال ومدوي
    وتضرب يدا بيد وأنت تقول:
    هذه عائده التي أعرفها.. هذا هو جنونها الذي أحبه فيها!!
    كانت عيناك تقرأ وفيها بريق السحر!!
    هل فعلا حدث هذا أم أن مخيلتي هي التي أوحت لي !!
    مارأيك ربيع؟!!
    شكر لك ربيع بحجممليون (( هكتار)) نحتل العالم فيه!!
    تحياتي ومودتي الكبيرتين لك ولروحك الشفافة
    وللعصيان روح أخاذة أحيانا!!
    نسيت أن أقول لك
    (( وصلتني باقة من الورد بلون عيناي))

    اترك تعليق:


  • رانيا حاتم
    رد
    جميل أن نعلن العصيان على الروتين اليومي
    و أن نحاول تغييره
    قال حكيم ( غير استراتيجيتك ، و سترى أن الأمور ستؤول إلى الأفضل )
    شكرا ً أستاذة عائدة
    لك التحية والتقدير
    رانيا حاتم

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    الأخت الرائعة/ عائدة
    أولا هذا ليس بعصيان لأن الأمر لم يتعدى كونه وقفة فقط لإلتقاط الأنفاس
    أو هو وقفة لجس نبض الآخر الا و هو الزوج .
    فالعصيان يتطلب أمرا فلا تؤديه الزوجه أو نداءا فترفض تلبيته إذن هذا ليس بعصيان و ذلك لإنتفاء اركان العصيان أمر أو نهي ثم رفض و عدم تلبية ؟
    لذلك ارى أن العنوان ( دعائي) بعض الشيئ ولا يعبر عن صلب الموضوع
    فلوكان العنوان يدل على الموضوع لكان من الواجب الإتيان بأوامر للزوج تعصاها زوجته ؟
    ارى ان القصة كلها تحتوى معنى واحد
    او تجيب على سؤال ( ماذا لو فكرت بالعصيان ) ماذا سيفعل زوجي هل مازلت حبيبته هل مازلت غالية عنده و أُمثل شيئ بحياته .
    و تأتي الإجابة رنانة قوية من الزوج كما ختمتي بها قصتك ( أحبك)
    ارى أن العنوان الأصوب هو ( إختبار) او ماذا أكون بالنسبة له أما زال يحبني؟ ( هل مازلت تحبني)
    هكذا قرأت و هكذا فهمت
    الا انه إبداع آخر لكم نكهة جديدة و مذاق مختلف
    خالص تحياتي

    اترك تعليق:


  • مصلح أبو حسنين
    رد
    قصة امرأة شرقية في أسرة شرقية وزوج شرقي

    موضوعها اعتيادي لأننا نرى ذلك في بيوتنا

    لكن القص وطريقة السرد جذابة بحق

    دام الألق ودام الرونق

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    الزميل القدير
    أحمد القاطي
    أعتذر منك لأني لم أرد على بعض الأسئلة حول النص
    فيما يخص عبارة (( أسقط من يده)) لم يكن القصد منها أن شيئا ما قد سقط من يده وإنما القصد أنه لم يعد يستطع فعل شيء.
    أما فيما يخص (( يد دافئة تلمس كتفي)) فيازميلي ماالذي يمنع أن نشعر بدفء اليد!!
    القصد هنا أن اليد كانت لمستها حنونة بدفء اللمسة.. التعبير مجازي في الكثير من الأحيان للدفء وليس القصد منه بالتحديد أن يكون مثلا فيه حرارة حقيقية.
    الدفء حين تكون اليد حنونة وحانية.
    فنحن نكتب الأحاسيس سيدي
    أعتذر منك كثيرا لأني لم أضمن الرد في ردي السابق
    تحايا بعطر الورد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد القاطي مشاهدة المشاركة
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

    أستاذتي الفاضلة عايدة محمد نادر .

    أسعد الله أوقاتك بكل خير .

    إنه عصيان المرأة الشرقية وتمردها الذي لا مبرر له .

    ليس من المعقول أن تعتبر نفسها خادمة داخل البيت ، فالحياة الزوجية تتطلب منها القيام بواجبها حفاظا على الاستمرارية والاستقرار . المجتمع الشرقي له عاداته ، لا بد من المحافظة عليها . والتعاون بين الزوجين شيء ضروري أيضا لتخفيف الحمل عن الزوجة .
    قصة جميلة ، وفكرتها أجمل .
    أرجو أن يتسع صدرك لبعض الملاحظات التي تركتها لك في النص الأصلي
    فاللون الأحمر للكلمات الأصلية ، والأسود لما أراه بديلا .

    كل المودة لأختي الفاضلة
    أحمد القاطي يحييك .
    الزميل القدير
    أحمد القاطي
    أولا
    أحب أن أشكرك وجدا على تصحيحك أخطاء ارتكبتها
    انا ممتنة منك كثيرا زميلي لأنك رصدت لي تلك الأخطاء الصغيرة التي كان علي الانتباه إليها.
    ويحي أنا مذنبة .. وجدا
    شكري وامتناني العميقين لك زميلي
    والآن
    نناقش مارأيته
    هو ليس (( عصيان )) المرأة الشرقية الذي ليس له مبرر
    بل لها كل المبررات والحجج
    فقد نسي (( الزوج)) وفي خضم الحياة وزخمها ولسنوات طويلة حتى أن البطلة لاتتذكر كم من السنين مرت دون أن يقول لها (( تصبحين على خير)) ..أصعب أن يقول الرجل لزوجته تلك الكلمات البسيطة التي تعني لها الكثير!!؟؟
    وأحيانا كثيرة وحين تلبي الزوجة طلبات الجميع دون أن يلتفت أحد لما في نفسها أن تشعر بأنها آلة تدور وتدور وكأنها عاملة .. لكني لم أقل بأنها تشعر بأنها (( خادمة)) ولم ألمح حتى .. لكني ألمحت إلى أن رب العالمين وفي كتابه الحكيم قد أوصى أن تعطى المرأة (( أجر)) حتى رضاعتها لولدها وهذا ليس اقرارا بأنها خادمة ولكنه اقرار بفضلها لو لم تأخذ أجر على ذلك.. الحقيقة أني لست ضليعة بإمور الدين وأتمنى أن يفعل أو تفعل إحدى الزملاء أو الزميلات الذين يمتلكون القدرة على ذلك الأمر.
    أصلحت مارأيتني فعلا أخطأت فيه وباقي الملاحظات هي رؤيا لك ورؤيا لي.
    وكم أشكرك لأنك كنت مختلفا
    أرجوك تابعني
    وصحح لي
    وناقشني فقد أحببت أن يكون هناك من يرصد لي أغلاطي وكأني طالبة!!
    ويا أحمد القاطي
    أنا ممتنة فعلا منك زميلي
    تحايا بعطر الحياة ورونقها

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
    [align=center]جن جنوني
    لم أقل لكم أني لست مجنونة.. صحيح!!؟
    بالتأكيد كلا..
    لأني لم أكن كذلك مطلقا
    صحوت اليوم ووجدت نفسي هكذا..!!
    حانقة
    متمردة
    ومجنونة!!



    و الله مجنونة !!

    بالكتابة و الأفكار الغريبة .. مجنونة بالتمرد و العصيان

    زحف بك لدرجة محاولة تطبيقه على نصف عمرك ,, المسكين !

    كاتبة ثائرة عائدة حتى في خصوصياتك المنزلية ,, ربما هي فطرتك !

    بدأت أخاف منك سيدتي .. هذه الغرابة في الأفكار و تلك الصورة تكشف عن عائدة أخرى بلونٍ آخر .. لكنه سريعاً ما يذوب و تعودين عائدة لرقتك .. تجلسين ساق فوق ساق (( بقنعرة أنثى )) على كرسي دائماً لك .. محجوز (( نفسى أدغدغه ! )) و تتلذذين بتعذيب سيجارة لا حول لها و لا قوة .. تجلسين برقة لكن بعصيان لا يتحقق .. فعائدة أنثى رومانسية حبوبة .. عاشقة تحب من الألوان كل الألوان و من الأشياء التراب و الأرض و الأشجار و من الأوطان تحب الوطن !!

    من أجمل ما قرأت لك على الإطلاق

    صباح مسك و ياسمين على بلاد الرافدين

    سلمت يدك عائدة .. رشحتها للذهبية

    أين أنت أستاذ ربيع ستتمتع هنا ,, و الله أكاد أرى تعليقه ,, فقطعة كتلك لا تفوته أبداً

    محبتي لكما [/align]
    الزميل القدير
    محمد ابراهيم سلطان
    ضحكت كثيرا من مداخلتك (( المجنونة )) هذه
    وفكرت أنك تحتاج إلى (( سحب وذان قوي))
    لكني عدت وتراجعت
    فإذا كنت أنا أقول بنصي أني مجنونة
    فكيف بمن يقرأ
    ثم من قال لك إن هذه (( خصوصياتي ))؟!!!
    يامحمد
    أنا بحياتي الشخصية لاأشبه المجانين أبدا
    ببساطة شديدة لأني أكثر من ذلك!!
    أمزح معك زميلي
    أحببت أن أجاريك تخيلاتك
    مداخلتك محمد كانت فيها من المرح الكثير
    ربما لأن نصي مرحا
    وربما لأنه مطوق بعصيان لذيذ أعلنته امراة مطيعة
    وربما لأنه نص يفتح الشهية لكل الأفكار والتوجهات
    لكني في الحقيقة أردته نصا يتوجه لكلا الجنسين وأن ينتبها لأن الحياة أقصر من أن ننسى فيها أحبائنا وأكثر قصرا من أن ننسى فيها حياتنا حين نصبح (( روتينيين))
    أرجو أن تكون رسالتي قد وصلت خاصة وأنت على أبواب الزواج فلاتنسى هذه الرسالة مطلقا
    وقبل أن أنسى تخيلت الزميل ربيع وهو يقرأ نصي ويضحك بصوت عال ويقول:
    هاهاهاها هذه عائده التي أعرفها!!
    تحايا بعطر العصيان والتمرد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نازك حسين مشاهدة المشاركة
    العزيزة الرقيقة
    عايدة محمد نادر
    كم هو جميل هذا البوح
    سلس بسيط قريب الى القلب
    كلمات تحمل خفة روحك وظلك
    عصيانك ياعزيزتي مشروع
    ضد عواطف أصابها الكسل والخمول
    فكان لابد من بعض المنشطات
    فجاء العصيان ليدق جرس الأنذار
    لزوج فقد فنون الغزل فجفت ينابيع الحب
    و تحول العطاء العاطفي أشبه بالواجب
    أشبه بطقوس تتكرر برتابة وملل

    لكن الحمد لله كان الزوج فتح
    وفهمها على الطاير مو لخمة ويعل القلب
    لقد حمل الورود و البطاقة الملونة
    همسات عشقه وحبه المنسي
    بركن من أركان البيت
    لتهمس لك
    أنا أحبك بكل الألون
    وحديث نسواني وسري بيننا
    أنا بموت بالكلام الحلو والغزل
    هيك الله خلقنا
    الزميلة القدير
    نازك حسين
    هلا وغلا بك ومليون مراحب
    لم أتصور بأنك ستحبين نصي هذا
    لعلي نسيت بأننا نساء أولا وأخيرا..!!
    صحيح نازك
    أنسى أحيانا أني امرأة
    وتذكرني أشيائي
    حين أضع القليل من الماكياج لأني لست مكثارة به
    في نصي هذا أحببت أن أذكر رجالنا بأن لنا عليهم حقوقا عليهم أن يعطوننا إياها
    أحببت أن أوصل رسالة مفادها
    أن المرأة ومهما تكن تحتاج للمسات الحب الصغيرة تلك
    كي تقاوم وكي تستمر
    أحببت أن تعرف المرأة إن النعمة زوالة وعليها أن تعرف مابين يديها وأن لاتضيعه بلحظة (( عصيان وتمرد))
    هي رسالة صغيرة لكنها ستصل بعون الله
    كما أني أحب الحب نازك
    وأحب المحبين وهمساتهم الرقيقة
    أحب أن تبقى البيوت عامرة وأن يتواصل الطرفان كي تسير عجلة الحياة بكل سلاسة ويسر.
    أشكرك على مداخلتك الرقيقة جدا
    وستبقى النساء نساءا مهما اشتد عودهن وقوى.

    اترك تعليق:


  • أسماء رمرام
    رد
    اللـــــــــــــه!!!!

    رائعة ،بثورتها،بجنونها،

    قرار العصيان جاء بنتيجتين:قيمة البيت والإبداع الذي جمّل الحديقة،

    وتدارك الزوج لخطئه .

    استمتعت جدا

    أمر وأترك لك رياحينا تحملها نسمات حب!!

    اترك تعليق:

يعمل...
X