عصيان / عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    وهل كان عليك أن تعلني العصيان .. حتى تنالي تلك الورود في الأخير ؟!!
    إن الرجال شعب يحتاج أن تحكمه زوجات متمردات ديكتتوريات ..
    ( ممممممم أنا لم أقل شيئا أوك .. أمزح فقط ... وربنا يسترني .. ههههههه )
    المهم ..
    هي قصة واقعية تعيشها يوميا كل المتزوجات في العالم تقريبا ..
    وكان لابدّ من هكذا عصيــــــــــان .. يوم تنفس .. إجازة من مهام تشعر المرأة أحيانا
    أنها مفروضة عليها .. وبعدها تكتشف أنها السعادة التي كانت تبنيها على مرّ الأيام ..!!
    راق لي الوصف كثيرا ..بل اني كنت أضحك في الكثير من الأحيان .. لا أدري لم !..
    ولكنه كان وصفا خفيفا على الروح .. والألم تمّ التعبير عنه بمرح ..
    لقد تلذذت بقراءة هذا العصيان الجميل ...
    رائعة أستاذة عائدة ..
    دامت لنا روحك الحلوة والغالية

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    [align=center]القلم الماسي عائدة الغالية[/align][align=center]
    كم هو رائع أن يعرف المرء نفسه
    أنت من القلائل الذين يعرفون أنفسهم
    ويقولون ما يعتقدون ، ويفعلون بحضور
    تام ويختارون ما يفعلون ، ومن قال إن
    الحياة عقل كامل ، كثير من الأمورالتي
    تحدث للعاقلين أو مدعي العقل لا تخضع
    لموازين العقل ، تحيتي لك أيتها النورسة
    العاقلة الرقيقة ![/align]

    الزميل القدير
    عبد الرحيم محمود
    سعيدة بك وبوجودك هنا على نص عصيان
    عصيان من النصوص التي أحبها وأحسها قريبة من النفس وسهلة وممتعة
    ) ومن يحمد العروس )) هاهاهاها
    يعني أنا طالعه مديح بنصي وهذا لا يجوز لكني هكذا أراه
    أشكرك كثيرا على كل كلمة كتبتها بحقي شهادة أعتز بها سيدي الكريم
    ودي الأكيد ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عبد الرحيم محمود
    رد
    [align=center]القلم الماسي عائدة الغالية
    كم هو رائع أن يعرف المرء نفسه
    أنت من القلائل الذين يعرفون أنفسهم
    ويقولون ما يعتقدون ، ويفعلون بحضور
    تام ويختارون ما يفعلون ، ومن قال إن
    الحياة عقل كامل ، كثير من الأمورالتي
    تحدث للعاقلين أو مدعي العقل لا تخضع
    لموازين العقل ، تحيتي لك أيتها النورسة
    العاقلة الرقيقة ![/align]

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
    الكاتبة المبدعة "بعصيان وتمرد"

    عائدة محمد نادر

    اليوم تستحقين لقب "أعقل الزوجات"
    كأنك تخرجت بامتياز من مدرسة الحياة،
    "الذئاب" فيها، "تخاف ما تختشيش"
    "ما تجيش إلا بالعين الحمرا"!!!!
    هنيئا لك عصيانك،وهنيئا لك ثورة التحرير
    وهنيئا لك انتصارك،
    ليت كلكن تثرن،
    وليت النهاية تكون المحبة والسلام!
    تحياتي لك
    اتوقع أن تكوني عاتبة، لأني كثير التقصير، شديده،
    وكل أعذار الدنيا لا تشفع لي!
    لا يشفع لي ‘لا الحلم الواسع، والصدر الرحب والقلب الكبير
    وإخلاصي وتقديري واحترامي لك ولكل الأخوات والأخوة

    دمت بود وإبداع

    الزميل القدير
    أمين خير الدين
    والله تشفع لك كلمة صغيرة تخرج من قلب محب وصادق
    أعتب أحيانا لأني أحب أن نتواصل بيننا جميعا وأن نترك رؤانا لنصوص بعضنا كي نستفيد جميعا
    فمهما بلغنا من المقاصد نبقى نتعلم وحتى آخر لحظة من أعمارنا
    وعشمي دائما أننا نترك للآخرين نقطة ضوء ترشد الطرف الآخر للأحسن
    ربما نصيب وربما نخيب في الرؤية ولكننا حين نفعل ذلك نكون قد قمنا بواجب يحتمه علينا حسنا الأدبي
    أشكرك كثيرا على مداخلتك اللطيفة
    وبدون الثورات زميلي لن تقووم المسيرات أحيانا ولن يعم السلام
    ودي الأكيد لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة
    [align=center]الرتابة قاتلة.
    والروتين أيضا..
    والتمرد يبعث الحياة من جديد ويحمي المكتسبات ويحقق المزيد..بله يحدد المواقع من جديد..
    كان نصا لاذعا ووصفة سريعة لمواجهة الملل ،وإشعار المتسلط بدنو النهاية إذا لم يتدارك الأمر بعجالة..
    ياريت كل الشعوب تحذو حذو بطلتك لترى موقعها على رقعة الشطرنج السياسي ،لتعيد الحسابات من جديد،وتجعل الحكام لاينامون من الليل إلا ثلثه أو أقل قليلا..ويقدمون لشعوبهم باقات من حقوق..كانت منسية.
    متألقة دوما أستاذتي الكبيرة عائدة ...دوما متألقة.
    نصوصك مفتوحة على أكثر من قراءة وهذه ميزتك التي أغبطك عليها..
    كل المحبة لك[/align]
    الزميل الرائع
    العربي الثابت
    وبالرغم من مداخلتك الودودة والمحببة إلا أني فعلا بشوق لأن أقرأ لك وأن تقرأ لي وتناقشني
    اشتقت لكل تلك الأمور التي كانت تجمعنا معا جميعا دون استثناء
    فكنا كخلية نحل نتبادل الأدوار ونبحث عن الأحسن لبعضنا
    أنت غالمتألق عربي بكل حيويتك وتفاعلك مع الوزميلات والزملاء وبكل حنية وود
    أشكرك لأنك كنت معي
    أشكرك لأنك دوما معي ومع الآخرين
    تشد أزرهم وتساندهم كي يتغلبوا على أنفسهم أحيانا
    كن بخير دوما فنص عصيان محبب لك كما لي ولكثير من الزميلات والزملاء
    ودي ومحبتي لك أيها الثابت

    اترك تعليق:


  • أمين خيرالدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    عصيان

    جن جنوني
    لم أقل لكم إِني لست مجنونة.. صحيح!!؟
    بالتأكيد كلا..
    لأني لم أكن كذلك مطلقا
    صحوت اليوم ووجدت نفسي هكذا..!!
    حانقة
    متمردة
    ومجنونة!!
    وفي داخلي ثورة يَضطرم أُوَارها.. أحسست بكراهية لكل القيود التي قيدت نفسي فيها، بمحض إرادتي، وحياتي الرتيبة المملة التي تشبه ناعورة.. تدور .. وتدور.. وتدور ولا شيء غير ذلك.
    زواجي
    آآآه.. لم أخبركم بعد عن حياتي!!
    أنا متزوجة منذ عشر سنوات، أحب زوجي، وزوجي يحبني، في الحقيقة..!! لست متأكدة إن كان فعلا يحبني أم أنني زوجته فقط..!! ولي ثلاثة أبناء، صبيان وفتاة بعمر الزهور.
    لا أتذكر متى قال لي زوجي إِنه يحبني آخر مرة، ربما منذ.... حتى أني لا أذكر متى.. تصوروا!!!
    أصحو صباحا لأحضر إفطار زوجي، وبعد أن يخرج، أعود لأعمال المنزل، أطهو.. أنظف.. أجلي الصحون.. وأكوي الملابس.. ثم أنتظر عودة أولادي، وزوجي كي نتغدى، بعدها، أعود لنفس أعمالي التي قمت بها صباحا.
    وفي الليل أكون زوجة!!
    لم أحسب كم من السنين مرت دون أن يقول لي زوجي: تصبحين على خير، ويقبلني قبل أن ينام، لكنه يمارس حقوقه الزوجية، فيصرخ.. ويأمر.. وينهَى.. وأنا أطيع..!!
    ولم يحدث أن عصيت له أمرا، فأنا بطبيعتي أكره العصيان
    لكني اليوم قررت أن أعلن عصياني !!
    هكذا..!!
    صحوت من نومي، وصرخت بوجه زوجي بأني لن أفعل شيئا اليوم أو أي يوم بعده، وأني أطلب إعفائي من مهامي كزوجة..!!
    وقف زوجي أمامي مبهورا، متجمدا، فاغرا فاه، والدهشة تعلو وجهه، لم يتحرك وكأن على رأسه الطير، ثم ابتلع ريقه، وهمس بصوت مبحوح وكأن القط أكل لسانه، متمتما:
    - ماذا.. ماذا قلت..؟!!
    أعدت عليه ما قلته، وأنا أشبك ذراعي حول صدري، وبكل إصرار، و تمهل.
    - أريد إعفائي من مهامي كزوجة..!!
    صعق زوجي المسكين، ومد يده على جبهتي كي يتأكد منْ أني لست محمومة، فشعرت بغيظ شديد، صرخت بوجهه، وأنا أبعد يده:
    - لست محمومة.. ولا مجنونة.. أنا بخير.. فقط أريد أن أعلن عصياني عليك..!!
    دهش، وبانت على وجهه علامات الحيرة والذهول، وقد أسقط في يده، ولم يعد يعرف ماذا يجيب.
    خرج، يكلم نفسه.. ويتلفت خلفه.
    احترت كيف سأبدأ نهاري، فما اعتدت أن أكون عاطلة عن العمل..وأنا التي تعمل ليل نهار مثل نحلة.
    دوى السؤال برأسي، هل أنا عاملة؟!!
    ولماذا لا أتلقى أجرا من عملي!!؟؟
    فقررت أن أطلب من زوجي أن يعطيني أجري جراء عملي، أليس هذا شرطاً على كل زوج، أم أن عقد الزواج هو عقد احتكار وعبودية.. مجاني؟!!
    مرت الساعات بطيئة, وأنا أجلس بلا حراك أتلذذ بشرب فنجان قهوتي، وسيجارتي، مع أني لا أدخن!!
    تصوروا!!
    وأنظر إلى حديقتي الجميلة، وكم أعجبني منظرها ودقة تنسيقها، وأحببت كوني تلك المهندسة الرائعة التي فعلت ذلك، فهمست لنفسي متفاخرة:
    - كم أنا مبدعة.. يااااااااه.. كم أحب حديقتي.. كم أحب منزلي.
    وتلك العبارة جعلتني أنتبه إلى أني أحب كل ما حولي، وأن حياتي كلها لا تساوي شيئا دونه، وأني عشت سنواتي العشر، أبني هذا البيت، فأجهشت بالبكاء.. لكني لم أعرف لم بكيت أصلا..!!
    أتعبني بكائي, وأعيتني حيرتي
    أحسست بيد دافئة تلمس كتفي، فأجفلت..
    أدرت رأسي..
    كان زوجي يحمل باقة ورد ملونة..
    وعليها بطاقة صغيرة مكتوب فيها بكل الألوان.. أحبك.

    7/7/2009
    الكاتبة المبدعة "بعصيان وتمرد"
    عائدة محمد نادر

    اليوم تستحقين لقب "أعقل الزوجات"
    كأنك تخرجت بامتياز من مدرسة الحياة،
    "الذئاب" فيها، "تخاف ما تختشيش"
    "ما تجيش إلا بالعين الحمرا"!!!!
    هنيئا لك عصيانك،وهنيئا لك ثورة التحرير
    وهنيئا لك انتصارك،
    ليت كلكن تثرن،
    وليت النهاية تكون المحبة والسلام!
    تحياتي لك
    اتوقع أن تكوني عاتبة، لأني كثير التقصير، شديده،
    وكل أعذار الدنيا لا تشفع لي!
    لا يشفع لي ‘لا الحلم الواسع، والصدر الرحب والقلب الكبير
    وإخلاصي وتقديري واحترامي لك ولكل الأخوات والأخوة
    دمت بود وإبداع
    التعديل الأخير تم بواسطة أمين خيرالدين; الساعة 11-07-2010, 08:01.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
    غاليتي العزيزة عائدة .سبق لي أن اطلعت على هذا الموضوع الشيق في سنة 2009 وقبل مغادرتي السابقة . وكان هذا هو ردي لك .وأعتقد أنك لم تطلعي عليه ..
    لذلك اود أن تتغلغلي في كل حرف خطته يدي إليك قبل الآن ...والآن ..ولي عودة حين تطلعين ..
    تحية ومودة .
    حورية البحر
    غاليتي
    كيف أغفل عن مداخلت التي ذكرتني بنفسي
    فأنا مثلك
    تتشابه تصرفاتنا والأشياء التي نحبها مشتركة بيننا
    ويحي حورية لو أغفلت عنك
    وأنت الصديقة
    والزميلة
    والرفيقة المحبوبة
    وصاحبة أحلى المواضيع وأجمل الردود
    كوني بخير لأكون بخير
    محبتي التي تعرفينها لك سيدتي
    سأعلن العصيان على نفسي لو فعلت ذلك هاهاهاها

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    ها أنت قد أحرزتِ إنجازاً
    لا لم تكن ثورة ولا عيصان
    فقط استأنفتِ اللعب في الشوط الثاني
    لقد احتفظتِ بالكرة طول الوقت في ملعبك
    خشيتِ أن يرفع الحكم بوجهك كرتا أحمرا

    الآن عادت الإثارة، لكن اللاعب المنافس، أعاد الكرة إلى ملعبك سريعا وملونة هذه المرة،
    ورجعنا سيرتنا الأولى

    فماذا أنت فاعله؟!

    نصيحتي 90 دقيقة لعب دون توقف!
    وسترين الألون طوال العام

    عائده

    العميدة

    قرأتُ واستمتعتُ حقا

    تحية خالصة

    هاهاهاها
    الزميل الرائع
    معاذ العمري
    كيف عرفت أنها استأنفت اللعب في الشوط الثاني
    ثم أي حكم هذا الذي يرفع بوجهي الكارت الأحمر!!
    (( أنا كنت أشرحه هاهاهاها))
    هي لعبة الحياة زميلي ولابد أن نلعبها صح
    ربما أقول هذا لأني مهرجة ومجنونة أحيانا
    لن أفعل شيئا
    سأبقى ألعب حتى نهاية الأشواط جميعا
    أخذت بنصيحتك لما بعد الآتي
    مداخلة مرحة جدا
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
    سر السعادة المفقودة هو تلك الكلمة الطيبة التي تبعث الدفء في هذا الكيان الإجتماعي المسمى، بيت...وأخيرا اهتدى الزوج إلى السلوك المناسب الذي يضمن استمرارية المودة والرحمة بينه وبين زوجته..نص جميل ثائر في وجه العبودية والظلم ، لا عدمنا إشراقتك البهية، تحيتي الخالصة أستاذتي الفاضلة ،عائدة محمد نادر.
    الزميل القدير
    تاقي أبو محمد
    أجل زميلي الكلمة الطيبة تزرع البهجة في نفس المرأة
    المرأة كائن شاعري يحب الحنان ويحس بالضياع والغربة دونه
    ولمسة حنونة من زوج محب تجعل الحياة طعمها أحلى للأسرة جميعها لأن الحب ينشر ذراعيه فيحيط بها
    وبطل نصنا كان بحاجة لتنبيه صغير كي يتذكر أشياء صغيرة نسيها
    أشكرك على مداخلت الرقيقة
    ودي الأكيد لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
    سر السعادة المفقودة هو تلك الكلمة الطيبة التي تبعث الدفء في هذا الكيان الإجتماعي المسمى، بيت...وأخيرا اهتدى الزوج إلى السلوك المناسب الذي يضمن استمرارية المودة والرحمة بينه وبين زوجته..نص جميل ثائر في وجه العبودية والظلم ، لا عدمنا إشراقتك البهية، تحيتي الخالصة أستاذتي الفاضلة ،عائدة محمد نادر.
    الزميل القدير
    تاقي أبو محمد
    أجل زميلي الكلمة الطيبة تزرع البهجة في نفس المرأة
    المرأة كائن شاعري يحب الحنان ويحس بالضياع والغربة دونه
    ولمسة حنونة من زوج محب تجعل الحياة طعمها أحلى للأسرة جميعها لأن الحب ينشر ذراعيه فيحيط بها
    وبطل نصنا كان بحاجة لتنبيه صغير كي يتذكر أشياء صغيرة نسيها
    أشكرك على مداخلت الرقيقة
    ودي الأكيد لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
    الأخت عائدة محمد نادر
    نص أكثر من مذهل، بسيط وعميق جدا في وصف حالة يعتبرها الكثيرون معقدة
    مع تقديري
    الزميل القدير
    محمد كمال جبر
    أشكرك لأنك تجشمت عناء الرد مرتين
    وهذا يدل على تأثرك بالنص
    عصيان نص ضمنته شيئا مني
    وأتصور بأن كل كاتب يضع بعضا منه في أي نص يكتبه وهذا من حقه
    البساطة أحيانا تجعلنا نفكر أكثر لأنها تدخل أعماقنا بسهولة فتحر المشاعر
    أشكرك كثيرا
    ودي ومحبتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
    اخت عائدة محمد نادر
    نص أذهلني، تحليل نفسي عميق لم يخطر ببالي أبدا هذه البساطة والدقة في الوصف
    أنت مذهلة سيدتي
    مع تقديري
    الزميل القدير
    محمد كمال جبر
    أتدري زميلي
    لم يكتب عمالقة الأدب نصوصا لا نستطيع فهمها لصعوبتها
    ولهذا وصلوا لقلوبنا وبقت أسماؤهم في ذاكرتنا
    البساطة في الطرح والعمق هما الطريق الأمثل كي نصل للعقول
    أشكرك على مداخلتك الودوة
    أسعتني
    كن دائما متفاعلا هكذا
    ودي ومحبتي لك



    عين؛ وأنف؛ وصوت؛
    عين؛ وأنف؛ وصوت عرفني امرأة سريعة العطب! أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي. أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
    تحاول المرأة هنا في هذا النص أن تخرج عن المعتاد عن الطنيعي لكنها تجد نفسها تدري أولا تدري وكأنها تمارس سلطة غير عادية وكأنها تغرد خارج الصرب إن الله تعهالى خلق المرأة جنبا إلى جنب الرجل للتعاون من أجل السير سوي للدفع بعجلة الحياة نص جميل لغة وتطريزا وصورا تعبر عن أصل صاحبته التي تريد أن تبين للقارئ أن المرأة العربية أصيلة تحاول تجريب القوانين الحداثية لكنها تجد نفسها أمام تناقض شنيع بوركت أختي بعملك الرائع.
    الزميل القدير
    محمد يوب
    المرأة بطبعها كائن شفاف
    وحين تتعرض للضغط المستمر تشعر بأنها تحتاج تلك الفسحة الصغيرة كي تنفس عما يجول بداخلها
    أردت بالنص أن أدخل كل قاريء لتلك المنطقة التي ربما لا يعرفها الرجال بصورة عامة لأنها منطقة محظورة أصلا
    أردت أن أوضح وبشكل جلي أن للمرأة حدود وطاقة وعلى الرجل أن يعي متى عليه أن يقوم بلمسة تشعرها بأنها مازالت تلك الحبيبة التي تتمنى أن تبقى عليها
    وأيضا أردت أن تعرف أي امرأة تمتلك كل هذه الأشياء أن تحاول جاهدة كي تحافظ عليها بوعيها ورشدها وأن لا تترك عواطفها تسييرها كما تشاء دون فطنة وحس بما تملك من نعمة
    ولم أكن أريد تجريب الحداثة مطلقا فبعض النساء تفعل هذا حقيقة
    أشكرك على مداخلتك التي فتحت أفقا جديدا أمام النص
    ودي الأكيد ومحبتي


    عين؛ وأنف؛ وصوت؛
    عين؛ وأنف؛ وصوت عرفني امرأة سريعة العطب! أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي. أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميرة فايد مشاهدة المشاركة
    قصة بسيطة لكن غاية في العمق.. راااااااااااائعة
    الحمد لله إنه تفهمها ولم يصطدم بها ويناطحها. وإلا تفجر العصيان واشتعل اكثر.

    الزميلة القديرة
    أميرة فايد
    اتدرين زميلتي أين يكون الفرق
    أن نقول شيئا ببساطة ويسر ويتقبله الآخرين ويرونه بقلوبهم
    ربما هنا يكمن الفرق
    فما فائدة أن أكتب ولا أجد من يفهم ما كنت أريد
    البساطة في الكلمة وعمق المغزى هو الذي ننشده ومحبة القاريء لما تقدمه أفكارنا له
    لي رسالة أحملها وأتمنى أن تصل للناس أجمعين
    مفكر أو عامل أو فلاح
    هكذا
    هنا يكمن الفرق
    وهنا تكمن المفارقة
    كنت سلسلة وعميقة
    أشكرك على رؤيتك
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد المصراتى مؤمن مشاهدة المشاركة
    شكرا للأستاذ الربيع , ولك السيدة عائدة
    لقد عملت بنصيحتكما ولم أكن كصاحبة ( العصيان ...)*
    نص رائع جدا!
    اشكرك على المتابعة ***
    التوقيع //
    الطّير الحر ,

    الطائر الحر
    سعد المصراتي مؤمن
    معذرة منك لأني تأخرت بالرد على مداخلتك زميلي
    مرضي أتعبني كثيرا وأزمات الربو تشتد علي كل يوم ولا أدري أين النهاية!
    أشكرك طائرنا الحر على كل محبتك النقية
    ونص عصيان من النصوص القريبة لنفسي جدا
    ودي الأكيد لك

    اترك تعليق:

يعمل...
X