عصيان / عائده محمد نادر

عائده محمد نادر · 21-07-2009, 17:44

المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة

الزميلة عائدة،
تحية لك، واعتذار عما سببه قلمي..

أسعد برؤية قلمك وهو يسطر وقائع وجدانية جميلة..

وتلك العبارة جعلتني أنتبه إلى أني أحب كل ما حولي، وأن حياتي كلها لا تساوي شيئا دونه، وأني عشت سنواتي العشر، أبني هذا البيت، فأجهشت بالبكاء.. لكني لم أعرف لم بكيت أصلا..!!
أحسست بيد دافئة تلمس كتفي، فأجفلت..
أدرت رأسي..
كان زوجي يحمل باقة ورد ملونة..
وعليها بطاقة صغيرة مكتوب فيها بكل الألوان.. أحبك.

حب بالألوان من رفيقك دربك في بيت الحنان..
اليد الدافئة وحدها كانت تؤدي الشعور ذاته، فما بالك بباقة الورد الملونة بألوان الحب الجميل..
تقدير أخوي..

الزميل والأخ العزيز
محمد صوانه
لاتعتذر زميلي فنحن أسرة واحدة
قد نختلف
لكننا نبقى تجمعنا الكلمة الصادقة
على الدوام الدفء الذي يسكن الأرواح ينسكب حبا وحنانا من الأيادي.. ويكفي فعلا
لكن باقات الورد مبادرة رائعة وحميمة
أحب الورد كثيرا بل أعشقه
ومؤكد أن الورد يوصل رسائل الغرام أسرع
أشكرك كثيرا على مداخلتك الناعمة زميلي
تحايا بعطر الورد

عائده محمد نادر · 21-07-2009, 10:22

المشاركة الأصلية بواسطة د. سعد العتابي مشاهدة المشاركة

ما اجمل حروفك
مااروع اصرارك على الانتقال بين حدائق السرد وانتقاء من كل لون وعطر كي تشكلين باقة زهورسردية مقاومة للمالوف مرة مقاتلة من من اجل وطن واخرى من اجل الحب واسرة سعيدة لوطن سعيد
احييك واحيي صرختك من اجل امرأة انسانة تقاتل من اجل انسانيتها
مودتي

الزميل الرائغ
د. سعد العتابي
ماقيمة الإنسان بدون رسالة سيدي الكريم
وماهو تقييمه لنفسه بدونها
هي الرسالات التي تجعل الأمم ترتقي وتجعل النفوس تسمو.
أشكرك كثيرا لأنك تراني بكل تلك الروعة والقوة
تغمرني دوما بشعور منفرد من القوة
أشكرك من كل قلبي زميلي العزيز
تحايا بعطر الورد لك

فاطمة الزهراء العلوي · 20-07-2009, 18:51

عائدة الاديبة الرائعة
اول مرة ادخل الى قلمك فتاخذني موجة رقيقة تطوف بي الفضاء في حضور النص بقوته وسرديته الجميلة
انه بالمفرد تحدث عن الجمع فوجدتني اصرخ معها واتمرد ثم احيك خيوطا ملساء لتهدا لحظة الغضب

سلمت عائدة من كل سوء

ليلى

عائده محمد نادر · 20-07-2009, 14:38

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة

يقولون في المثل أن تصل متأخرا خيرا من أن لا تصل

تحية طيبة للأخت الكاتبة المبدعة عائدة

لقد كان لي من العصيان نصيب كبير فقد استعصت علي الظروف وجعلتني أبتعد قليلا عن هذا المكان الجميل ما جعلني أصل متأخرا..
والآن أحاول أن أتفرد برد لا يتشابك مع من سبقني بعد أن فرغ أخوتي كل إبداعاتهم في ردودهم
...لديك ميزة تجعلني ازداد اعجابا واحتراما لأعمالك، ذلك بأنك بارعة في تنويع الأسلوب والطرح..تنتقلين من الوضوح إلى الترميز ومن الحزن إلى الفرح والبشر، وفي هذا النص رسمت على شفتي بسمة عريضة بعد أن رأيت تمرد تلك المرأة البسيطة وخروجها من طابعها الذي حفظه زوجها ..أحيي فيك تلك الروح
وأرجوا أن تسعفني الظروف في المرة القادمة لأن أكون في المقدمة

تقبلي ودي ودمت بخير

الزميل القدير
محمد مطيع
أين أنت يارجل منذ زمن لم أقرأ لك أي نص
هيا اشحذ مخيلتك وأتحقنا بنص جميل
أنتظر مشاركاتك الجديدة محمد وإلا اتهمتك بالإهمال!!
أشكرك كثيرا على كل تلك الكلمات الحميمة النابعة من قلب صادق ونقي
ولاتدع الظروف تقهرك زميلي أريدك أقوى منها فهي حربنا التي يجب أن ننتصر فيها على الذات!!
أسعدتني حقيقة بكل تلك الكلمات الرقيقة أسعدك الله
ورسائلنا للناس أن ننشر الحب معا
تحايا بعطر الورد لروحك النقية

العربي الكحلي · 20-07-2009, 11:48

[align=justify][/align] بسم الله الرحمن الرحيم
أختي عائده محمد نادر،
موضوع أفاقني من سباتي زعزعني ليس لأني نسيت حق شريكتي في درب الحياة و لكن ذكرني بوالدتي بل بتلك المرأة المتفانية التي توقد اصابعها شمعا لتضيئ طريقنا نحن الرجال . المرأة العربية في المشرق كما في المغرب تعمل بدون عطل اسبوعية ولا سنوية حتى في الخرجات العائلية لنزهة تجدها غارقة في التحضيرات والطبخ وهي في كامل الفرحة والسرور . لأن فرحتها تكون عندما ترى فلدات كبدها يمرحون ويلعبون. الراحة الكبرى عندها عندما يأتي الزوج من العمل ويجد كل شيء جاهز فيبتسم لها .
أختي فبلغتك الجدابة واسلوبك الرفيع أستطعت أن تحولي الموضوع من عصيان الى تذكير لأني واتق كل التقة أن كل من قراء نصك سيذهب الى زوجته و ينظر اليها نظرة حب واجلال .
أختي أشكرك على تذكيرنا بما نسينا بل تناسينا من حق ذلك الكائن الذي لولاه لمزقنا كل ممزق .
الدفئ فعلا نحسه بقلوبنا ، وبجوارحنا ان اردنا ذلك .حتى ولو لم توضع اليد على الكتف ن بل بمجرد الاقتراب .
شكــــــــــــــــــــرا لـــك .
مع تحيات وتقدير النورس الجوال /
العربي الكحلي

نزار ب. الزين · 19-07-2009, 22:21

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/90.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]المبدعة عائدة
من أجمل ما قرأته لك
بل من أجمل ما قرأت في الأسابيع الأخيرة
لا شك أن الزوج كان في غاية الذكاء
إذ تمكن من امتصاص ثورة زوجته
بحنكة و دراية خبير
أما الخبير الحقيقي بفنون القصة
فهو أنت يا عائدة
أهنئك و دمت في المقدمة
نزار[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

عائده محمد نادر · 19-07-2009, 21:30

المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة

.
صدقيني أيتها المبدعة التي تضرب على أوتار مشاعري وأحاسيسي كلما قرأت لك حرفا .لقد ضبطت نفسي متلبسة بالقيام بنفس الدور ..ونفس التمرد بين الفينة والأخرى إلى أن أسرق من زوجي وأبنائي خلسة .تعبيرهم عن مشاعر الحب تجاهي ..خاصة وأني لست مقصرة في حقهم لأني أقدم كل شيئ من أجل راحتهم
وتوفير الأجواء الحميمية داخل البيت .صدقيني أيتها المتمردة أني أشاركك هذا البوح بكل تفاصيله .بالإضافة إلى أني متخصصة في زراعة الحدائق ولدي اطلاع
عصامي عن طريق الدراسة والبحث في هوايتي المفضلة ..أقول :
أسرتي الصغيرة تعرف من أين تأكل " هي يعني " كتفي لرد المياه إلى مجاريها كلما توترت الأجواء النفسية ..إنهم يهرعون مع أبيهم إلى أقرب مشتل فيغرقونني بالأصص
والنباتات التي أعشقها فأبتسم ويتفتح قلبي كالوردة وأنسى كل تفاصيل الخلاف ..
ثم أبادر بغطس يدي في التراب إلى المرفقين وأنا أنظمها وأنقلها وأشذبها واشتم عبقها لأني ترابية الهوى وأموت في رائحة التراب المبلل بالماء في تلك الفسحة الخضراء ..
وحين تكون لغة الورد والنباتات هي خيط الوصل .يكون عربون المحبة الحقيقي
هو هذه الحركة الراقية ..
قد تكوني يا أختاه من طينتي .باعتباري امرأة تحب أن يعبر لها الآخرون عن محبتهم ولو بابتسامة .أو لمسة عطر وورد ..هكذا نكون صاحبات أحاسيس مرهفة ونكره التجهم .ونعشق الاعتراف بالجميل كي نتواصل بلغة الفعل مع القول
أختاه عائدة : لقد عرفت الآن أنك تنوبين عني في وصف تمردك .لأني بدوري
أنثى متمردة وقوية المشاعر والمواقف ..وصادقة الحب لجميع الناس .ومتفانية إلى حد الإيثار .لكن بكل صراحة أهوى الدلال من أسرتي ولو بأبسط التصرفات المعبرة عن تقديرهم لموجهوداتي كي أحيا وأستمر ..يا أخت مشاعري :
لقد قلبت مواجيعي لأقول لك كان لدي أب رحيم يتناغم مع أفكاري وعقليتي
ومشاعري كالدم الذي يسري في عروقي ..وأكثر من غيره ..وكان يفهم أنفاسي
هو حبيبي والدي رحمه الله ..وأكاتبك الآن ودموعي نازلة على خدي لأني افتقدت
روحي حين توفاه الأجل ..لأنه علمني كيف أكون بشرا .حواء .إنسانة..بكل المعايير .و كان عبدا شكورا ..يشكرني ويعانقني كلما لمس أن هناك شيء يستحق التقدير والثناء والتعبير عن المحبة ..وأقول لك يا أختاه :
حين تزوجت وبصدد خروج موكب العرس من بيت الأبوة إلى مدينة بعيدة عن مسقط راسي وقف أبي ليودعني داخل السيارة وهو يقدم لي أصا كبيرا يحمل نباتا كان عزيزا على قلبي والناس تتعجب من هذه الهدية التي قدمت لي وأنا على أهبة من توديع أسرتي إلى بيت الزوجية فماذا فعلت ؟؟؟
وضعت الأص الكبير فوق ركبتي وأنا عروسة بالبدلة البيضاء .ودموعي تنهمر على خذي على طول طريق السفرالطويل ...ولي حكاية خارقة مع هذه النبتة المهداة إلي من طرف والدي المرحوم الذي كنت أشاركه رعاية الحديقة بشراييني سأحكيها في مقام آخربحول الله .وكان يشاركني فرحتي بتشجيعاته الملائكية ..التي لم أعثر على مثلها في حياتي الراهنة لأنه بنى في شخصي بنيان الثقة في الذات والتشجيع والحضور الوجداني الكبير في كل صغيرة وكبيرة ..
وأخيرا وقبل توديع الأسرة إلى بيت الزوجية قال لزوجي : خذ بالك منها لأن مشاعرها حيوية وناكرة لذاتها في سبيل الآخرين ..طمنه الزوج .ثم تعلمنا مع السنين كيف نتعايش ونلفت إلينا الإنتباه كلما دب الفتور إلى دروبنا ولو بالتمرد كما أشرت يا أختاه..
ماذا أقول لك يا ملهمتي :
أزداد فخرا وتعلقا بشخصكم وأهديك غابة من الزهور والورود عساها تعبر لك عن تقديري وانبهاري بما انتشلت به هذا البوح الشخصي جدا ..
وهكذا يكون الفنان الحقيقي يعمل من أجل الآخرين ..لأن قلبه يسع كل الدنيا حبا وعشقا وخيرا .نرجو أن ننال حظوة التقدير من أنفسنا وبعده غيرنا ممن يتعايشون معنا .وتحية من نبض قلبي أيتها الرائعة بامتياز....

الزميلة القديرة
حورية ابراهيم
أعرف تماما أنك تشبهينني في الكثير من الأشياء
وعاداتنا متشابهة أيضا
ربما لأننا نكتب ونمتلك تلك الأحاسيس التي تميزنا عن الناس العاديين ولهذا تتشابه حياتنا وإسلوبها
(( كانت؟؟!! )) لي حديقة أعتني بها .. وكنت أطلق على كل شجرة إسم من أسماء أولادي.. وكنت أحاكيها.. وأحكي لها.. ولم يكن فنجان القهوة يعجبني إلا وأنا بين أزهاري وخاصة (( الغاردينيا)) أعشق تلك الزهرة حتى أني أضع الكثير منها قرب رأسي كي أبقى أشم عطرها وأنا نائمة.. ولعي غريب بها..
اليوم يختلف الوضع ففي العراق كانت مساحة حديقتي 240 متر مربع بينما هنا مساحة بيتي كلها لاتتجاوز ال 100 متر مربع .. تخيلي .. لكني مع ذلك لم أنسى أن أحيط نفسي بنباتاتي التي أحبها.
والعصيان سيدتي لعبة صغيرة لو استطاعت المرأة أن تجيدها وأن لاتتعدى الحدود فيها لكانت سعيدة!!
هي تشبه لعبة القط والفار..؟؟؟!!!!
أشكرك حورية على كلماتك
كنت صادقة المشاعر حتى أني أكاد ألمسها
أشكرك كثيرا على اعجابك وإطرائك الناعم
أسعدتني به
تحايا بعطر الغاردينيا لك

ربيع عقب الباب · 19-07-2009, 18:01

و ما بعد التمرد عائدة ؟
هل ما زلت على عصيانك ؟
تمسكى به
وهيا اكتبى ما بعد العصيان

فى انتظارك عايدة

احترامى مبدعتنا

عيسى بن ضيف الله حداد · 18-07-2009, 19:07

عثرت في النص على حضور جريان جدلي في عوالم النفس..
تملك فذ في تقنية السرد، وتألق في وصف التمرد..
أسجل إعجابي..

عبد الرحيم محمود · 18-07-2009, 18:39

نعم سيدتي عائدة المحترمة
الحب هو الحل ، ليس السيف وليس العنف ولا جبروت قطع رأس القطة ليلة الزفاف ، ولا التجهم في وجه الزوجة حتى تعرف أنك رجل ، المرأة كيان رقيق للغاية لا يعالج بالعنت لأن العنت يكسر الأنوثة الرقيقة ، نعم لقد فكر زوجك كثيرا جدا جدا كيف يعالج الموقف الجديد ، فكر بالشدة والقسوة والصياح والعربدة ، وفرض القيود وتقليل المصروف ، لكن همسة ربانية جعلت قلبه يهتدي لحل جميل يرضي كبرياء أنوثة الزوجة ويحفط كبرياء كرامة الرجل ، فاستعمل العلاج الشافي والمناسب ، ونجح .
نعم صدقت سيدتي : الحب هو الحل !!
شكرا للدعوة اللطيفة .

عائده محمد نادر · 17-07-2009, 20:00

المشاركة الأصلية بواسطة عتاب جميل مشاهدة المشاركة

[align=center]
عصيان

أراه الكبت سيدتي الذي يعقبه الانفجار فحينما نفتقد اللمسات الحانية نذهب لاستجمام الروح

وربما يأخذنا الحنين للإقلاع عن الواقع المؤلم فننحدر لقاع الخيال

وربما لا تنفع الورود ولا تعم فائدتها إذا ما ملكنا هذا الإحساس

بافتقاد الأمان وخاصة ممن هم أقرب لأوصالنا
عصيان وتمرد انتشل العديد لبر أمان وأطاح أيضا بالكثير لصدام الحياة

الراقية عائده رائعة هي كروعة حروفك وجمال إطلالة نصوصك

راقني الحضور وأحببت البقاء بجوار نبض السطور

دمتِ غاليتي برقي ونبع نحتذي بمجراه

تقدير من الأعماق

عتاب
[/align]

الزميلة القديرة
عتاب جميل
نعم زميلتي الكبت يصنع الإنفجارات
يصنع الثورات
يصنع التمرد
لأنه يجعل التراكمات داخلنا يضظرم أوارها حتى تنفجر كقنابل وتتشظى وربما تكون مؤذية جدا.. أحيانا.
لكن عصيان بطلتنا كان إيجابيا.. وآتى ثماره
وهاهو رفيق دربها وشريك حياتها ينتبه لها وللحرمان العاطفي الذي كانت تعانيه جراء إهماله لها فكان الرد .. باقة جميلة من الورد
ليت كل الرجال يفعلون هذا لكانت بيوت الكثيرين مازالت عامرة ويعمها الحب والسلام.
أشكرك عتاب على حضورك المتميز صديقتي
أثريت نصي بوجودك
تحايا بعطر الحب والورد

عائده محمد نادر · 17-07-2009, 00:25

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة

أختي المناضلة والثائرة عايدة ( من أوبيرا عايدة ) ..
أسجل عصياني واعتراضي عليك رغم محبتي وتقديري لك ، لأنك تضعين هذا النص هنا ، مكانه الحقيقي عندنا في مملكة الساخر .
مع ذلك ...

أنا لو مكان زوجك (أرنك ) علقة ماكلهاش حرامي في السوق ..( عذرا على استخدامي للغة العامية هنا ، وهذا لأنني أشعر بغيظ شديد من موقف الزوجة ، وهو غيظ يتقاسمه معي كل الرجال على ما أعتقد ، المهم أنني متأكد من نفسي ) .
وبعد أن ( أرنك العلقة اللي هي ) ، أقول لك ( يا الله انجري يا بت علمطبخ هاتيلي قهوة سادة ) .
ولكن بيني وبينك ، نص بديع ، والجو ربيع ، لكاتبة أعرف مواقفها الثورية جيدا ، وأنا واثق أن العصيان المقصود هنا ..هو عصيان الشعوب لقادة خونة .

أحببت هذا النص وسأعقب عليه بقصة هنا في القريب العاجل .

محبتي العارمة واحترامي لأعز أخت .

الزميل القدير
موستافو
(( كان غيرك أشطر موستافو))
فقد حاول زوجي المسكين مرة أن (( يرنني علقة)) ((فرننته بطلقة عيار 9 ملم شورت))هاهاهاهاها
مارأيك موستافو بهذا الرد وهل ستفكر مرة أخرى أن (( ترنني علقه))

دمك خفيف وتشرب ميه كتير وخايفه ليجيلك انتفاخ (( مائي )) وتغرق فيه
وبعدين موستافو
مين المجنون الي يقدر يقول لي (( امشي انجري عل المطبخ وسويلي فنجان قهوه)) كنت حطيت راسه بطنجره الطبخ وسويتها (( كوارع.. باجه بالعراقي)) هاهاهاها
موستافو
مداخلتك زميلي تجنن وبين حين وآخر أدخل علشان اقراها وأضحك
أنت زميل رائع جدا الله يديمك لنا يارب آمين
هلا وغلا بك مصطفى ومليون مراحب
تحايا بعطر الورد

عائده محمد نادر · 16-07-2009, 21:13

المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة

أحسنتي غاليتي عيودة ...
ليت كل النساء تعلن العصيان وتجن لكي يعرف بعض من الرجال بأنها مخلوق رقيق وحساس ..وليست أداة وأالة تتحرك بالمنزل كمكنسة كهربائية ...
تشفط تعب الرجل وتنظف حياته من مخلفات فوضويته....
اعتذر لهذا التعبير لكن اغلب الرجال مهما بلغ شانه يرجع لطبيعته متسلط وأناني ....

قبلاتي لك اختي الحبيبة عائدة

هدورتي الغالية
نعلن العصيان على أحبائنا كي لانفقدهم غاليتي
هذه المرأة أحست بأنها مهملة من أقرب إنسان إليها فأحبت أن تعلن عصيانها عليه.. فهي لاتتذكر كم من السنين مرت دون أن يقل لها تصبحين على خير.
صعب جدا وضع مثل هذا .. أليس كذلك عزيزتي؟!!هي رسالة لكل الأزواج والزوجات
انتبهوا لمن يشارككم حياتكم لئلا تفقدوه بزحمة الحياة وزخم الأحداث.
وليس جميع الرجال يتشابهون
ولاحتى النساء
أشكرك هدير على مداخلتك
تحايا بعطر بغداد وكل العراق غاليتي

فؤاد الكناني · 16-07-2009, 10:23

يا بنت الرافدين اغرف لك غرفة من شط العرب معطرة بعبق عطارة البصرة وبخورها.نصوصك قوية كما أنت عراقية تشربت عنفوان دجلة والفرات وفي النهاية لا أقول إلا أبدعت
تحياتي واحترامي بنت الرافدين

عائده محمد نادر · 15-07-2009, 16:31

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

** الراقية والزميلة عائدة.......

حتى تعلم النساء بان الرجال دوما يسعون الى الود والحب لكنهم احيانا بحاجة الى قرصة اذن لا شك هههههه

جميل ما قرات
تحايا بعبق الريحان..............

الزميل والصديق العزيز
م. زياد صيدم
أضحكتني مداخلتك المرحة زميلي
وبصراحة زياد.. تستحقون(( قطع الأذن)) هاهاهاهاها
أمزح معك صديقي
أكيد نحتاج جميعا قرصة إذن كي ننتبه لما بين أيدينا لئلا يضيع.
الحب عملة نادرة وعلينا الحفاظ عليه والتمسك به
أشكرك زياد على مداخلتك اللذيذة المرحة
تحايا بعطر الورد زميلي

عصيان / عائده محمد نادر

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث