عصيان / عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    أستاذتي عائدة السلام عليك أيتها المبدعة العراقية الراقية .
    " عصيان " تصفحتها أكثر من مرة ، وبدون مبالغة أقول أنها قصة جميلة جدا تحكي قصة عصيان لم يكتمل .
    اعتبرتها عند قرائتي الأولى صفحة منزوعة من سيرة داتية لربة بيت تحب زوجها وبيتها وتضحي من أجله .
    عصيان لم يكتمل لأن بطل القصة الثاني سكت عن الكلام المباح وعند العودة في المساء مر على بائع الورود .
    لم يفعل من قبل ، وتذكر أنه نسي أيام الخطوبة عندما كان يهدي أكثر من ورودة ، لكن مشاغل الحياة أنسته ...
    أنسته أن يحيا من جديد برومنسية تضفي الإستمرارية و التجديد في الحياة ...
    بباقة ورد انطفئ العصيان .
    تحية خاصة لكل ربة بيت تضحي من أجل سعادة الأخرين .
    هكذا مرت أستاذي عائدة ،كوني بخير والى إبداع قادم بحول الله .
    آه يا أبو حفصة الغالي
    لو أدري لم غيابك لارتحت قليلا على الأقل كنت سأعرف السبب
    لكنك غبت بلا وعد على المجيء وكأن شيئا لم يكن
    وكأننا جميعا ما التقينا يوما وتبادلنا الهموم والتحايا
    سأنتظر المطر أن ينهمر علينا بعودتك
    كن بير
    محبتي لك وشتائل الورد التي تحب

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    جميلة واجمل ما فيها انتهاء العصيان حتى قبل كلمة أحبك التي توجت القصة بقفلة رائعة.
    كيف غاب عني هذا النص سنوات طويلة، سعيدة أنه عاد للواجهة، وتسنّت لي قراءته،

    كنت، وستبقين إن شاء الله، نجمة الملتقى المتألّقة.

    محبّتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    تيهي على أرج الورود عطورا وعلى عناقيد الكروم خمورا
    وتمنعي فالشعر وحي تمنع واللحن يطلق ان وقعت اســـــيرا

    قصتك ذكرتني بكلمات ناظم الغزالي ابن العراق.

    تخيلت منظرك و أنت ماسكة السيجارة بأنامل ترتعش (ولو أنني أكره كل شي له علاقة بالتدخين).
    كأنك حينها تقومين بدور lkim besinger في مشهد متمرد ههه

    دمت شرقية!


    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
    " لست متأكدة إن كان فعلا يحبني أم أنني زوجته فقط..!!"
    صباحك بهاء أستاذة عائده ، لعل الجملة أختصرت فالمرأة تعطي بطيب خاطر لمن تحب وتقلق إذ تشك في تقدير وتبادل الحب
    أنتظرنا أن تبدد الخاتمة قلقها
    ويظل كل إنسان بحاجة لتثمين جهوده
    جميل أن يجتمع الصدق مع الأحلام الناعمة في هذا القلم
    تقديري
    أميمه الرائعه
    مساء الياسمين يالغلا
    لابد من تبديد خوف الشريك وإلا باتت الحياة مرعبة بالنسبة لأي منهما
    الحياة تأخذنا بعيدا أحيانا فننسى أن لنا فصا آخر ينتظر ومضات المحبة منا
    شكرا من القلب لأنك أحببت النص
    مساء الورد

    اترك تعليق:


  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    أستاذتي عائدة السلام عليك أيتها المبدعة العراقية الراقية .
    " عصيان " تصفحتها أكثر من مرة ، وبدون مبالغة أقول أنها قصة جميلة جدا تحكي قصة عصيان لم يكتمل .
    اعتبرتها عند قرائتي الأولى صفحة منزوعة من سيرة داتية لربة بيت تحب زوجها وبيتها وتضحي من أجله .
    عصيان لم يكتمل لأن بطل القصة الثاني سكت عن الكلام المباح وعند العودة في المساء مر على بائع الورود .
    لم يفعل من قبل ، وتذكر أنه نسي أيام الخطوبة عندما كان يهدي أكثر من ورودة ، لكن مشاغل الحياة أنسته ...
    أنسته أن يحيا من جديد برومنسية تضفي الإستمرارية و التجديد في الحياة ...
    بباقة ورد انطفئ العصيان .
    تحية خاصة لكل ربة بيت تضحي من أجل سعادة الأخرين .
    هكذا مرت أستاذي عائدة ،كوني بخير والى إبداع قادم بحول الله .

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    " لست متأكدة إن كان فعلا يحبني أم أنني زوجته فقط..!!"
    صباحك بهاء أستاذة عائده ، لعل الجملة أختصرت فالمرأة تعطي بطيب خاطر لمن تحب وتقلق إذ تشك في تقدير وتبادل الحب
    أنتظرنا أن تبدد الخاتمة قلقها
    ويظل كل إنسان بحاجة لتثمين جهوده
    جميل أن يجتمع الصدق مع الأحلام الناعمة في هذا القلم
    تقديري

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هادي المياح مشاهدة المشاركة
    قصه رائعه وزاد من روعتها انها تعالج حاله اجتماعيه تمتد جذورها في المجتمع لزمن طويل،،ورغم انك بدأت القصه بالثورة الا انك عدت مره اخرى في إخماد ثورتك،،،ولا يستطيع احد ان يحدد بشكل قاطع حرية المرأه كزوجه،،هل هو بتخليها عن الاعمال والخدمات في البيت وتربية الأطفال ام بالإبقاء على بعض الخدمات باعتبارها خاصه،،، وحضور ها الفعال في المجتمع ؟؟ لقد جعلت الباب مفتوحا للتساؤل؟ شكرًا وقد امتعتني قصتك الرائعه وأتمنى لك التألق دائماً،،
    بطبع الانسان أن يتحدى نفسه أحيانا ويعصي حياته
    يتمرد ويعلن أنه سيترك كل مااعتاده
    نص عصيان تجربة جميلة بالنسبة لي في كتابة النصوص القصصية وشخصيا كنت مستمتعة به جدا
    أحد نصوص الهروب التي أهربها من شدة الأوضاع التي نعيشها
    أسعدني أنك أعدت النص للذاكرة بعد سنين طويلة مرت عليه
    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • هادي المياح
    رد
    قصه رائعه وزاد من روعتها انها تعالج حاله اجتماعيه تمتد جذورها في المجتمع لزمن طويل،،ورغم انك بدأت القصه بالثورة الا انك عدت مره اخرى في إخماد ثورتك،،،ولا يستطيع احد ان يحدد بشكل قاطع حرية المرأه كزوجه،،هل هو بتخليها عن الاعمال والخدمات في البيت وتربية الأطفال ام بالإبقاء على بعض الخدمات باعتبارها خاصه،،، وحضور ها الفعال في المجتمع ؟؟ لقد جعلت الباب مفتوحا للتساؤل؟ شكرًا وقد امتعتني قصتك الرائعه وأتمنى لك التألق دائماً،،
    التعديل الأخير تم بواسطة هادي المياح; الساعة 01-08-2014, 05:06. سبب آخر: حذف

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
    الاخت الكريمة
    عائده محمد نادر

    إكتشافك "أن دمي خفيف" اكتشاف متأخر
    عمره في الحساب الميلادي أكثر من قرن
    أما في حساب الأخوات من النساء المستأذبات
    فهو طفل جديد الظهور

    كم يسعدني أن تبتسمي للحياة وللكلمة الطيبة
    كي تضيء ابتسامتك البيت
    فتنعكس على محيا رفيق العمر وفلذة الكبد
    وتحوّل الدنيا رغم تجهمها إلى بسمة مشرقة تذيب ظلامها
    هذا المسكين زوجك فعلا مسكين لطيبة قلبه
    اتخيله متمسك بك االعمر كله - ومعه كل الحق
    رغم ثوراتك المستنيرة
    التي يفتح عينيه عليها في الصباح ويغمضهما عليها في الليل
    ما اجل البسمة بعد الخصام
    تذيب الغضب وتنقي القلوب وتمسح الدمع
    وتصفي المشاعر والأفكار
    دمت ثائرة مبتسمة

    ولك اجمل تحياتي
    وشكري رغم التاخير
    الزميل القدير
    أمين خير الدين
    شكرا على كل ابتسامة منحتني إياها
    أما بالنسبة لبيتي فأنا مره ( هيك ) ومره ( هيك )
    كانت هناك اغنية للمطرب العراقي المرحوم ( رياض أحمد ) عنوانها ( مرة ومره ) وهذه الأغنية لشدة ما تشبهني كنت أسمعها كثيرا لأنها تطابق شخصيتي أو مزاجي لا أدري فأنا مره ومره
    المهم
    سؤال
    لم لا تدخل نصوص الزميلات والزملاء وتقرأ لهم؟
    هل أنت بخيل، أم تخاف أن تصاب عينيك بضعف النظر، أم تخاف أن يصاب قلبك بالحزن، أم ماذا؟
    لا أريد أن أكون متطفلة عليك لكني فعلا أحب أن أعرف السبب
    شكرا من القلب لك
    كل الورد

    اترك تعليق:


  • أمين خيرالدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    هاهاها
    الزميل القدير
    أمين خير الدين
    من أجمل المداخلات وأكثرها شفافية زميلي
    اكتشفت أن دمك خفيف
    وأدري أن الذئاب تخاف ومتختشيش، وأنا المستذذئبة التي سأقودهم لك هاهاها
    أمزح معك وقد فتحت قريحتي زميلي
    أنا ثائرة دائما وليت المسكين زوجي ( كان ) يخلص مني ( وقد فعلها ) وتخلص من الشريرة هاهاها
    ياربي ماذا افعل بهذا الجنون الذي ينزل علي فجأة
    وأفضل شيئ أهرب هروب المنتصرين على أن يمسكني الجلاد !!
    تحياتي ومحبتي لك
    ومعذرة على تأخر الرد
    الاخت الكريمة
    عائده محمد نادر

    إكتشافك "أن دمي خفيف" اكتشاف متأخر
    عمره في الحساب الميلادي أكثر من قرن
    أما في حساب الأخوات من النساء المستأذبات
    فهو طفل جديد الظهور

    كم يسعدني أن تبتسمي للحياة وللكلمة الطيبة
    كي تضيء ابتسامتك البيت
    فتنعكس على محيا رفيق العمر وفلذة الكبد
    وتحوّل الدنيا رغم تجهمها إلى بسمة مشرقة تذيب ظلامها
    هذا المسكين زوجك فعلا مسكين لطيبة قلبه
    اتخيله متمسك بك االعمر كله - ومعه كل الحق
    رغم ثوراتك المستنيرة
    التي يفتح عينيه عليها في الصباح ويغمضهما عليها في الليل
    ما اجل البسمة بعد الخصام
    تذيب الغضب وتنقي القلوب وتمسح الدمع
    وتصفي المشاعر والأفكار
    دمت ثائرة مبتسمة

    ولك اجمل تحياتي
    وشكري رغم التاخير

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
    الكاتبة المبدعة "بعصيان وتمرد"
    عائدة محمد نادر

    اليوم تستحقين لقب "أعقل الزوجات"
    كأنك تخرجت بامتياز من مدرسة الحياة،
    "الذئاب" فيها، "تخاف ما تختشيش"
    "ما تجيش إلا بالعين الحمرا"!!!!
    هنيئا لك عصيانك،وهنيئا لك ثورة التحرير
    وهنيئا لك انتصارك،
    ليت كلكن تثرن،
    وليت النهاية تكون المحبة والسلام!
    تحياتي لك
    اتوقع أن تكوني عاتبة، لأني كثير التقصير، شديده،
    وكل أعذار الدنيا لا تشفع لي!
    لا يشفع لي ‘لا الحلم الواسع، والصدر الرحب والقلب الكبير
    وإخلاصي وتقديري واحترامي لك ولكل الأخوات والأخوة
    دمت بود وإبداع
    هاهاها
    الزميل القدير
    أمين خير الدين
    من أجمل المداخلات وأكثرها شفافية زميلي
    اكتشفت أن دمك خفيف
    وأدري أن الذئاب تخاف ومتختشيش، وأنا المستذذئبة التي سأقودهم لك هاهاها
    أمزح معك وقد فتحت قريحتي زميلي
    أنا ثائرة دائما وليت المسكين زوجي ( كان ) يخلص مني ( وقد فعلها ) وتخلص من الشريرة هاهاها
    ياربي ماذا افعل بهذا الجنون الذي ينزل علي فجأة
    وأفضل شيئ أهرب هروب المنتصرين على أن يمسكني الجلاد !!
    تحياتي ومحبتي لك
    ومعذرة على تأخر الرد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    عائدة..
    هنا كنت أكثر من رائعة..
    تحيتي لروعة بحجم عصيانك وجنونك في ذاك اليوم.
    الزميل القدير
    محمد عوض
    والله أتذكر أني رددت على مداخلتك قبل اليوم لكني قلبت الصفحات فلم اجد ردي
    أعتذر منك ألف مليون مرة لأني لا أدري كيف حدث هذا
    كنت أقلب الصفحات وأبحث بين النصوص على المداخلات التي سهوت عنها أو تأخرت بالرد عليها لأجدني أمامك ومع الأسف الشديد فلم أكن أتصور مطلقا أني سهوت كل هذا
    أشكرك من كل قلبي لو تقبلت اعتذاري وشكرا جزيلا مقدما
    كريم أنت وستصفح لزميلتك سهوة
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    عائدة..
    هنا كنت أكثر من رائعة..
    تحيتي لروعة بحجم عصيانك وجنونك في ذاك اليوم.
    الزميل القدير
    مختار عوض
    ولن أخطئ باسمك مرة أخرى
    توبه هاهاهاها
    أشكرك زميلي على هذا الثناء
    أسعدتني به
    وجنوني
    آه منه مختار
    يتعبني كثيرا ويجعلني غريبة الأطوار أحيانا
    أعصي حتى نفسي
    وللعصيان هنا طعم حلو لأنه أتى محملا بالورد
    ودي الأكيد لك وباقة ورد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    وهل كان عليك أن تعلني العصيان .. حتى تنالي تلك الورود في الأخير ؟!!
    إن الرجال شعب يحتاج أن تحكمه زوجات متمردات ديكتتوريات ..
    ( ممممممم أنا لم أقل شيئا أوك .. أمزح فقط ... وربنا يسترني .. ههههههه )
    المهم ..
    هي قصة واقعية تعيشها يوميا كل المتزوجات في العالم تقريبا ..
    وكان لابدّ من هكذا عصيــــــــــان .. يوم تنفس .. إجازة من مهام تشعر المرأة أحيانا
    أنها مفروضة عليها .. وبعدها تكتشف أنها السعادة التي كانت تبنيها على مرّ الأيام ..!!
    راق لي الوصف كثيرا ..بل اني كنت أضحك في الكثير من الأحيان .. لا أدري لم !..
    ولكنه كان وصفا خفيفا على الروح .. والألم تمّ التعبير عنه بمرح ..
    لقد تلذذت بقراءة هذا العصيان الجميل ...
    رائعة أستاذة عائدة ..
    دامت لنا روحك الحلوة والغالية
    بسمة غاليتي
    بل هي قصة خيالية لواقع اختلقته عسى أن تصل رسائلي
    وهل تتصورين أن الأزواج يفعلون هذا
    ربما البعض القليل منهم
    لأن الواقع الحقيقي يقول غير ذلك
    الواقع يقول أن الكثير والكثير جدا من الأزواج يعتبرون الزوجة قطعة أثاث
    أو ملك صرف لهم عليها التنفيذ والطاعة
    روبوت
    رسالة أحببت أن أقول فيها أن المرأة كائن حساس
    وأن الرجل يجب أن يحس بها
    ولبعض النساء أقول
    أن الرجال ليسوا جيبا نأخذ منه ما نريد دون أن نعطيه
    أن الحياة دون العطاء والحب ستكون مستحيلة وعليه يجب أن نحتمل
    رسالة للجنسين أن يتعظا ويتعاضدا لأن الحياة لا نستطيع أن نعيشها دون ذلك
    كوني بخير غاليتي
    ودي الأكيد لك ومعذرة على تأخر الرد
    أنت الرائعة بسمة صدقيني

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    عائدة..
    هنا كنت أكثر من رائعة..
    تحيتي لروعة بحجم عصيانك وجنونك في ذاك اليوم.

    اترك تعليق:

يعمل...
X