رواية: عشاق لا يلعبون الشطرنج / وفاء حمزة

**أميمة محمد** · 12-11-2018, 11:15

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة

قبل أن أسافر كنت قلقة وكنت كلما ابتعدت شعرت بالراحة فأنا اليوم لست تلك التي كانت
أحياناً لا يعود الإنسان إذا خرج عن الطريق الذي تعود أن يمضي عليه. [حكمة.. فبعض الطرق للذهاب دون العودة.]
لست أدري يا ماهر كم من التفاح رجمت!
التفاح قبل قانون نيوتن ليس له من الجاذبية نصيب،من يعصي قانون الليل الأبيض يصُنع لأقدامه قصائد إسمنتية
ومن يحب روحه كثيراً تقتل أحلامه وتدفن قبل أن يصلى عليها[ بعض الموتى لا يُصلى عليهم.. قضاء وقدر.. أن يكون للحب والسياسة والحرب ضحايا لا يتم دفنهم ولنضف محبي الأنا]

عشاق لا يلعبون الشطرنج

أحيانا أحب المرور لأشرد قليلا
تحيتي وفاء حمزة
شكرا لك.

**سعد الأوراسي** · 12-11-2018, 15:28

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة

قبل أن أسافر كنت قلقة وكنت كلما ابتعدت شعرت بالراحة فأنا اليوم لست تلك التي كانت
أحياناً لا يعود الإنسان إذا خرج عن الطريق الذي تعود أن يمضي عليه.
لست أدري يا ماهر كم من التفاح رجمت!
التفاح قبل قانون نيوتن ليس له من الجاذبية نصيب،من يعصي قانون الليل الأبيض يصُنع لأقدامه قصائد إسمنتية
ومن يحب روحه كثيراً تقتل أحلامه وتدفن قبل أن يصلى عليها

عشاق لا يلعبون الشطرنج

أنا مررت ، حين استدعت شاعرية المقطع واجب التحية ..
عساك بخير وعافية
تحيتي

**وفاء حمزة** · 14-11-2018, 10:21

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

أحيانا أحب المرور لأشرد قليلا
تحيتي وفاء حمزة
شكرا لك.

بل كل الشكر لمرورك القدير
ودي الأكيد

**وفاء حمزة** · 14-11-2018, 10:24

المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

أنا مررت ، حين استدعت شاعرية المقطع واجب التحية ..
عساك بخير وعافية
تحيتي

مصافحتك الأنيقة والممطرة أسعدتني
باقات ود وتقدير

**وفاء حمزة** · 14-11-2018, 10:33

:إيه فرح : بعض الأزواج يمزق بعضهم بعضاً، شيء ما فوق جسدي يخبرني أن بهذا العالم مكاناً تلتهم فيه النساء ..
: الحمد لله يا نجد أن وظيفتك كأخصائية اجتماعية بعد أن أتممت تعليمك الجامعي حررت الكثير
والمعاونة المنزلية لديك قد تكسر حدة الوحدة..

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**وفاء حمزة** · 15-11-2018, 07:04

الحمد لله ، لدي موهبة الكتابة ، الحرف يحتلني لآخر قطرة، كما يعلم الجميع..
:الكتابة موهبة كما وأن الحنجرة في العقل ورطة. فالعقل ليس له أجنحة
بل أقدام تتقن السير على الدروب المتعرجة.

يتبع ..

**وفاء حمزة** · 16-11-2018, 06:38

:تلك حقيقة .. الكتابة بدون موهبة تشبه لاعباً مسنّاً في فريق لكرة القدم..
مع أن الكثير يعشقون كرة القدم لدرجة أن أكثر الرؤوس تحولت إلى كرة
وبها يتم تسجيل الأهداف

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**وفاء حمزة** · 09-12-2018, 17:56

فرح بلطافة: (مذاق الحب يغري القلب بأن يلتهم المزيد من الهوى) .
ولكن في المجتمع الذكوري هل يجب على المرأة أن تكون الآخر كي تكون هي الشريك؟
:دعي مساحة للآخر لتجدي الحماية فيما لو تعثرتِ بالحب
فكل ارتفاع آيل للسقوط، وضريبة الحب وداع القلب السعيد.

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**وفاء حمزة** · 23-12-2018, 14:39

:كيف نطلب السعادة؟
السعادة لها فصل تسقط فيه أوراقها! السعادة أن لا نفقد ما نملك
السعادة هي القناعة بما عندنا.. والقناعة تساوي الرضا .... راحة البال .

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**وفاء حمزة** · 24-12-2018, 08:45

:كلامك عاقل جدّاً..
:حقيقة ... فبعض الكلمات حين تكتب تصيب العقل بأزمة فكرية..
وبعضها الآخر حين تكتب تصيب القلب بأزمة عاطفية
أما الكلمات التي تكتب بالعقل و القلب معاً فهي قليلة جدّاً..

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**وفاء حمزة** · 14-01-2019, 13:02

لدي سؤال!
تفضل!
لماذا توقيعك ليس اسماً بل دائرة !؟
الدائرة حقيقة كل اسم ولو أنه ليس لكل اسم دائرة!
وعموماً أنا قررت عدم التوقيع بعد الانتهاء من الكتابة، فقط أدخل رأس القلم في آخر الصفحة أصنع ثقباً لأخرج منه!

عشاق لا يلعبون الشطرنج

**عبد الرحيم محمود** · 14-01-2019, 17:01

آمل أن يتاح لي قراءتها ، اللغة التي قرأتها في السطور القليلة في هذه الصفحة تدل على نص مكتوب بلغة شاعرية ، لن أحكم على الرواية بومضات مجزوءة ولكن اللغة أعجبتني .

**عبد الرحيم محمود** · 14-01-2019, 17:04

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة

سألتها : أين حبيبك الآن!؟ ردت: مسجون ! تصوري أنه غير مسموح لنا أن نلتقي ؟ بيني وبين نفسي تمتمت: القليل من الحياء يؤدي إلى حياة أكثر متعة.. بعض النساء في عالمنا العربي ضحايا تربية محفوفة بالخوف ..الخوف وسط مجتمع مريض بالتعاسة يعمل جاهداً للحصول على لقمة سعادة ..

عشاق لا يلعبون الشطرنج

حددت مأساة المرأة العربية التي يمتلك جسدها غيرها ، كم هي مظلومة من تعيش وقلبها خارج بيتها !

**وفاء حمزة** · 14-01-2019, 18:06

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

آمل أن يتاح لي قراءتها ، اللغة التي قرأتها في السطور القليلة في هذه الصفحة تدل على نص مكتوب بلغة شاعرية ، لن أحكم على الرواية بومضات مجزوءة ولكن اللغة أعجبتني .

مساء الخير الشاعر الكبير: عبد الرحيم محمود
مرورك يسعدني واعجابك وسام

كل الود والتقدير

**وفاء حمزة** · 14-01-2019, 18:10

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

حددت مأساة المرأة العربية التي يمتلك جسدها غيرها ، كم هي مظلومة من تعيش وقلبها خارج بيتها !

الجزء هذا من الرواية اخذته من صديقة تعمل كأخصائية داخل السجون !!!
ويحكي قصة وقعت في السعودية ليمنية اجبرها اهلها على الزواج من سعودي مسن واتفقت مع عشيقها اليمني على التخلص منه بقتله وتقطيعه !!

شرفني نورك
تحياتي والود

رواية: عشاق لا يلعبون الشطرنج / وفاء حمزة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث