بداية أود أن أوضح لبسأ مكنته القراءة من القصد ، وقد رأيتك في ردك
تجر خطوط الطول للعرض لترسم شكلا غريبا للاختلاف ..
العنوان مفتاح المضمون ، وهو المرتكز الذي يأخذ القاريء لفكرة المكتوب
وقد قصدتُ " ببير السلم " الرجوع للخلف ..
ولو تأملت استهلالي ، لأوصلك للسياق الذي كنت أريد ، لم أقصد ثقافة ولا بيئة
ولم أُفرد ( قلتُ : نحن ..) وبالضمير قصدتُ تلك الحركية الأدبية
التي تتفوق بالعلوم وروح العصر السائد ، وليس بما فعل فلان وعلان
وكان أبي ، أو بشوارع من المكتبات وما خلفه عليها الزمن ..
وگنتُ على عكس حيدتكَ التي ضمت البير والانكسار لكاف الخطاب ..
لتصل للحدة في الحوار ، وتكلمت عن الأخلاق .. !؟
وباختصار الاختلاف الذي لا يفسد اللقاء أقول :
بين الذات وأي موضوع في الحركة الأدبية العالمية ، التي نمثل بعضها
المتأثر ، انتصر الواقع وفرض التأثر ..
لم ينتصر بالأحلام والتهويل والعويل ، بل بالدقة في طرح التفسير
والدقة في مناقشة البديل ، وتلك كانت الوسيلة للعناية بالموضوع
ونتيجته التي لا يمكن أن تأتي إلا بما توصلت إليه العلوم ، ومرحليتها
التي لا تلتفت للخلف .. " وعلوم اللغة كانت من ولمّا تزل من هذه العلوم "
لقد اعترفتَ بأنك لم تفهم ماكنتُ أريد ، أما أنا فأفهمك وأتفهم ما تريد
والسلام عليكم ورحمة الله
تجر خطوط الطول للعرض لترسم شكلا غريبا للاختلاف ..
العنوان مفتاح المضمون ، وهو المرتكز الذي يأخذ القاريء لفكرة المكتوب
وقد قصدتُ " ببير السلم " الرجوع للخلف ..
ولو تأملت استهلالي ، لأوصلك للسياق الذي كنت أريد ، لم أقصد ثقافة ولا بيئة
ولم أُفرد ( قلتُ : نحن ..) وبالضمير قصدتُ تلك الحركية الأدبية
التي تتفوق بالعلوم وروح العصر السائد ، وليس بما فعل فلان وعلان
وكان أبي ، أو بشوارع من المكتبات وما خلفه عليها الزمن ..
وگنتُ على عكس حيدتكَ التي ضمت البير والانكسار لكاف الخطاب ..
لتصل للحدة في الحوار ، وتكلمت عن الأخلاق .. !؟
وباختصار الاختلاف الذي لا يفسد اللقاء أقول :
بين الذات وأي موضوع في الحركة الأدبية العالمية ، التي نمثل بعضها
المتأثر ، انتصر الواقع وفرض التأثر ..
لم ينتصر بالأحلام والتهويل والعويل ، بل بالدقة في طرح التفسير
والدقة في مناقشة البديل ، وتلك كانت الوسيلة للعناية بالموضوع
ونتيجته التي لا يمكن أن تأتي إلا بما توصلت إليه العلوم ، ومرحليتها
التي لا تلتفت للخلف .. " وعلوم اللغة كانت من ولمّا تزل من هذه العلوم "
لقد اعترفتَ بأنك لم تفهم ماكنتُ أريد ، أما أنا فأفهمك وأتفهم ما تريد
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق