السيد سليم محمد غضبان
شكرا على مرورك و إطرائك.. و العفو يأخي.
نعم كما اسلفنا سابقا بأن من أحد اسباب فشل الحوار هو الأنا او شخصنة الموضوع و تسليط الضوء على الانا .
مع تحياتي
رنا خطيب
في الملتقى..إلى أين يصل حوارنا؟ / رنا خطيب
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
ليكن الحوار ودي ومثمر وبدون تشنج
فلسنا في ساحة حرب كما لسنا في ملعب ولنبتعد عن لغة الأهداف
الموضوع يتحدث عن الحوار وأدب الحوار وطرق الحوار الناجح
نتمنى أن نكون على قدر كافي من الالمام به .
بارك الله فيكم جميعاً
كل عام وأنتم بخيروكل عام وأنت وكل من تهتم به بخير
بالمناسبة أنا برأيي من ملاحظتي ممّا انتبهت عليه من ردودك أنت ومريم على سبيل المثال كل همّكما في غالبية ما قرأته لكما في أي مداخلة تقومان بكتابتها في الموقع هي لتسجيل هدف لمصلحة فريقكما
ما رأيكم دام فضلكم؟التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 10-12-2008, 07:05.
اترك تعليق:
-
-
السيدة رنا المحترمة
الهدف من الحوار هو التفاهم بين الناس قال تعالى :
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا
وقبائل لتعارفوا .
والهدف من الخلق هو التعارف لا التقاتل مع أن الله قال :
بعضكم لبعض عدو .
إلا أن العداء طبيعة بشرية أمر الله أن نجاهد أنفسنا لتجنبها
والهدف من الحوار تجنب العداء والوصول لحالة من الانجرار
وراء الكبرياء الزائفه والتوجه لفرض وجهة النظر بالقوة على
الآخرين ، وإرهابهم فكرا وعنفا للتسليم بوجهة نظر الأعنف
والأكثر إرهابا كما يفعل الأقوياء في عصرنا مع الضعفاء يستعملون
ضدهم الرغيف والنار والتشوية والعطن والقذف ... الخ
فيا ليت من أعطاه الله قوة في أمر أن يسخره لخدمة الإنسان لا
قتله أو الطعن بشرفه أو القذف لعرضه ، حتى لا يسلبه أو حتى
لا يحاسب عليه حسابا عسيرا .
وأول الحوار الحيادية وتصفية القلب عن الحقد والهوى والميل
والالتزام بقبول النتائج ، وبغير ذلك يصبح الحوار بلا معنى !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركةو الآن السؤال للافاضل :
مثل أبو صالح: أي نوع هو من المتحاورين؟؟ و ما هي الأساليب الناجعة التي يمكن إتباعها لقيادة حوارا ناجحا مع متحاور مثل السيد أبو صالح؟
بانتظار ردودكم
رنا خطيب
لمن يحب المساعدة في الإجابة على السؤال يمكنه مراجعة الحوار الذي حصل مع محمد مجدي في الموضوع والرابط التالي
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية؟
بداية من المداخلة #37 وحتى المداخلة # 54
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة معاذ أبو الهيجاء مشاهدة المشاركةلن يصل حورانا لاي طريق ........... الطريق مسدود لغياب الوعي و النضوج الفكري الكافي عند الكثيرين ممن يدعون الفهم و الثقافة .
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ معاذ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيد سعيد
كن متفائلا...هناك أمل...لازال هناك عقلاء فى الأمة...النقاش هنا سيوضح من يعرف الحوار ممن لا يعرفه...
ولكن علينا التأمل فيما قاله الله ، والخاص بتمييز الخبيث من الطيب.
و من يراجع عمل الرسول يجد المثال و القدوة الذى لم يسب ولم يشتم ولم تنتفخ الأنا عنده:............
و لكم فى رسول الله أسوة حسنه
كان خلقه القرأن
كان قرأنا يمشى على قدميه
أتبعونى يحببكم الله
وهل الرسول كان يهاجم دائما ، وينتقد، وماذا فعل مع الذى بال فى المسجد؟
وهل يمكن ان نعتبر بعض الحوار ، مثل البول الذى تعامل معه الرسول بالحكمة التى نريدها الأن!!
وما رأيك فى الإمام مالك، الذى قال كل يؤخذ من رأيه ويرد ، إلا صاحب هذا المقام؟
وما رأيك فيما دار بين على (ر) و الخوارج من مناظرة أو نقاش او حوار؟
وما رأيك فيما ينقل من حوار بين الإمام جعفر الصادق و أبو حنيفة النعمان؟
وما رأيك فى قول عبادة بن الصامت " كن كالشجرة عندما ترمى بالحجارة...أسقط للرامى ثمارا.."
وما رأيك فى إنتشار الإسلام فى بلاد الهند والصين و اندونيسيا وماليزيا من خلال سلوك التجار ، وليس بالجدال و بالتطاول و فظاظة القول!!!
والله يقول..لهم قلوب لا يعقلون لها..
[align=center]إنها نزعات النفس الأمارة بالسوء ، و التكامل المفقود بين القلب و العقل
و إنها عدم التدرب على أصول الدعوة إلى الله
[/align]
وهل كان صلى الله عليه وسلم يقول أنا ...أنا..انا..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هناك الكثير سوف أذكره فى موضوع ""اسئلة حول الإسلام.""..الإنفصال بين القول والعمل..
أما فى الكثير مما يدور على الإنترنت ، فهى حروب الكلام ولا غير ، وهل فى الكثير مما تقرأ فى المنتديات من نقاش هو دعوة حقيقة للعمل للإسلام ، أم دعوات للخصام والحروب والإنشقاق ،يقوم بها البعض دون إدراك لما سوف تؤدى إليه من إنشقاق وإنقسام وتشرذم ؟
ولا حول ولا قوة إلا باللهالتعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 18:46.
اترك تعليق:
-
-
أسعدتم مساء
ازدواجية الولاء تلعب دوراً خطيراً في سد منافذ الحوارات
البعض يدخل ناصحاً واعظاً وهو يخفي أفعى بثلاثة رؤوس تحت إبطه ...فيضعها في فراشك ... وينسّل كثعلب .
الشعارات البرّاقة التي يرفعها البعض يستثنون أنفسهم من تطبيقها ...ويعفون عقولهم من التفكّر بها ..والتدبّر بمضامينها ،
فهي مطلبهم من الآخرين ..فقط .
وهنا تكمن المصيبة ...
عادة ...يقفل الحوار لانعدام الأهلية ...وسوء النيّة .
اترك تعليق:
-
-
لن يصل حورانا لاي طريق ........... الطريق مسدود لغياب الوعي و النضوج الفكري الكافي عند الكثيرين ممن يدعون الفهم و الثقافة .
اترك تعليق:
-
-
والأن عودة إلى ما ذكر فى المداخلة رقم 6.
هناك عدة أسباب لغياب ثقافة الحوار سأذكر منها سببا واحد الأن ، وهو سبب متعلق بإعمال الفكر فى النص المتحاور حوله.
من المشاكل الفكرية التى علينا ان نتأملها هى هذا التسلسل:...
قراءة نص ما
الإستنتاج من النص
إصدار أحكام على النص
إصدار أحكام على كاتب النص
و يمكن بالطبع إعادة ترتيب هذا التسلسل بحيث نبدأ مثلا بمحاكمة الكاتب ، وبعدها نشتت القراء لتبرير الحكم ، ثم أخيرا قراءة النص. هذا يعتمد على مزاج المتداخل النفسى
وأيضا...
و أيضا هناك أسباب نفسية ،لا يمكن معرفتها من قراءة النص ولا من صاحب الرد ، وهى تحتاج إستشارات من متخصص نفسى يجلس مع الكاتب او المتداخل ، وهذا صعب عمليا ، لذلك
وفى المرة القادمة ، سوف أراجع هذه النقاط و أضيف اليها.
و إلى لقاء قريب بإذن الله تعالى
التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 17:48.
اترك تعليق:
-
-
بالنسبة للبرنامج السابق ذكرة ، كان رأى الأستاذ عبد القادر كما يلى...........
المثال الذي سقته نموذج لـ"اللاّحوار"! فظاهره حوار وباطنه مراء وانتصار للرأي والنفس وجدال بغير التي هي أحسن، ولسان حال معظم "المتحاورين" في ذلك البرنامج "*رأيي صواب لا يحتمل الخطأ ورأيك خطأ لا يحتمل الصواب*"!!! وما كان كذلك فليس حواراً على الحقيقة. ومرد كونه لاحواراً أنه يفتقد بعضاً من أساسيات الحوار، ومنها على سبيل الاستدلال
- التمكن من موضوع الحوار
- وجود منهجية لدى المتحاورين
- تعريف المصطلحات الرئيسة التي لا غنى عنها لكي لا يصبح الحوار سفسطة
- احترام الرأي المخالف
- تجنب الغضب والسب والشتم والتجريح وسوى ذلك من سوء الأخلاق
- ابتغاء الحق دون سواه، وهذا يستلزم الرجوع إلى الحق إذا تبين على يد الـمُحاور
وغير ذلك كثير وكثير جدا من الأساسيات. فهل تتوافر هذه الشروط في "الاتجاه المعاكس"؟
*ملاحظة*: اسم البرنامج "لاحواري" أصلاً، وحبذا لو أعاد القيّمون على قناة الجزيرة النظر في "فلسفة" البرنامج وفي تسميته من ثم، كأن يسموه: "لنتفق" أو "لنتفق في نهاية المطاف" أو "من الاختلاف إلى الاتفاق" أو "مختلفون متفقون" أو "الاختلاف لا يفسد للود قضية" أو أي مسمى يدل على أن الاختلاف يفضي إلى الاتفاق ولو جزئياً في آخر المطاف.
(انتهى تعليق الأستاذ عبد القادر)
وإضافة إلى ما قال الأستاذ الغنامى ازيد الأتى للبرنامج سابق الذكر
- المقاطعة
- الصوت العالى والضوضاء
- القفز من قضية الى أخرى دون رابط ودون الوصول لإستنتاج واضح ومحدد من النقطة السابقة
- عدم توضيح نقاط الاتفاق و نقاط الاختلاف
- التحضير المسبق للرد قبل سماع الرأى الأخر
**************
وقد بدأت بنموذج الإتجاه المعاكس من قناة الجزيرة ، وهو مثال سلبى ، وأريد أتبعه بنموذج إيجابى و هو أيضا من قناة الجزيرة وهو الخاص بمناقشة كتاب تم نشره ( لا أتذكر الأن اسم البرنامج) ، ثم مثال أخر من برنامج " أكثر من رأى" وهو من قناة الجزيرة أيضا. وبعد ذلك كنت أود أمثلة من النقاش داخل الأسرة العربية ، وأمثلة من النقاش فى المدارس بين الأستاذ والتلاميذ ، وأمثلة من الجامعات العربية و الحوار بين الأساتذة والطلاب ، وأمثلة ، إذا أمكن ووجدت، من النقاش فى الأحزاب و البرلمانات العربية ، و بعض الأمثلة من السينما العربية حيث تعكس الأفلام صور من الحياة فى المجتمعات العربية.
(يتبع)
التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 17:40.
اترك تعليق:
-
-
تدرس الظواهر فى العلوم باستقراء حالات متعددة اولا قبل تحليلها ووضع التعاريف لها ، ولأن الحوار هو مظهر من مظاهر الحياة الإجتماعية ، فمن المفيد لدراسته ان نبدأ بذكر نماذج منه ، من مناح عدة من الحياة الإجتماعية فى العالم العربى ، ولكى تكتمل الصورة و لتضح دقة الفهم ، أود ان نعطى نماذج أخرى من الحياة العربية، من الأسرة ، من الحزب ، من القبيلة ، من برامج التلفاز ، من الحياة السياسية ، ومن غيرها. وهذه النماذج سوف تساعد على تبين الطريق الى معرفة الاسباب وتلمس طريق العلاج.
المنهج:امثلة من الحياة ( الملاحظة)
تصورى هو ان نعطى أمثلة حية من مختلف جوانب الحياة العربية لترى الصورة بإيجابيتها و سلبياتها. و من الإستقراء نعرف ونحدد صفات الحوار الناجح . وبعد ذلك نسأل أنفسنا لماذا وصلنا إلى ما نحن فيه ، ومن ثم نقترح طرق للعلاج ، وكيف يمكن تفعيلها.
وبعد ذلك علينا ان نناقش:..
- خواص اللاحوار
- الأسباب من عدم القدرة على الحوار
- الحلول ، ما هى وكيف؟
الإقتراح بسرد نماذج مما يحدث فى الحياة العربية مطروح لنا جميعا لنشارك بأمثلة خبرناها ،
و سأبدأ بنموذج يراه العديد على شاشة التلفزيون : برنامج الإتجاه المعاكس فى قناة الجزيرة
هل هذا نموذج للحوار او الصراع أو الجدال ؟
لندرس هذا النموذج اولا و بعد ذلك ننتقل لنماذج أخرى
(يتبع)
التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 17:37.
اترك تعليق:
-
-
السلام عليكم
ليكن الحوار ودي ومثمر وبدون تشنج
فلسنا في ساحة حرب كما لسنا في ملعب ولنبتعد عن لغة الأهداف
الموضوع يتحدث عن الحوار وأدب الحوار وطرق الحوار الناجح
نتمنى أن نكون على قدر كاف من الالمام به .
بارك الله فيكم جميعاً
كل عام وأنتم بخير
اترك تعليق:
-
-
س: ما هى مواصفات الحوار الصحى؟ وما هو المقصود بالصحى؟
ج: الحوار الصحى هو الحوار الذى له أهداف محددة منذ البداية ، مثلا حل إشكال ، فهم مصطلح ، مناقشة قضية لفهم أبعادها، تحديد أسباب الإختلاف فى الاراء ، إلخ. ويتعاون كل متحاور لتحقيق الهدف من الحوار بأكثر قدر من الموضوعية ، وأقل قدر من الشخصانية. والصحى معناه أيضا ان يدرك كل محاور انه لا يملك كل الحقائق والنظريات و المبادىء و المعارف ، وان الإنسان كلما زادت معارفه أدرك مقدار ما يجهله، وإنه بحاجة إلى أراء أخرى لإكمال فهم أعمق لأبعاد قضية الحوار،
اما بالنسبة لمواصفات الحوار الصحى ، فسوف أذكر أمثلة لأراء بعض الزملاء وهى..
******
[align=right] فيما يلي صيغة أولية* لـ"الوصايا العشر لـمُحاوِر العصر!" كان العبد الضعيف كتبها في يوم من الأيام:
1- اعلم أن الحوار يقسم قسمين هما بمثابة القانون .. الشكل والمضمون
2- حافظ على الشكل جيدا .. فبدونه لن يكون الحوار مفيدا، ومنه تحرّي الحق واليأس من الخلق .. والتحلي بالحلم والأناة والاحترام والتواضع والصدق والأمانة .. وتجنُّب الجَهْل** والعجلة والاحتقار والتكبر والكذب والخيانة
3- أما المضمون فتأكّدْ .. أنه يقسم إلى "قبل" و"أثناء" و"بَعدْ"
4- فأما قبل الحوار فاعتبر مُحاورك أخا لك في الإنسانية وليس عدوا تشن عليه حربا [ضروسا] ضارية!!
5- وكن بموضوع المحاورة عالما ولدقائقه فاهما؛ فإن كنت طالب علم فإليه فارغبْ ومع مُحاورك تأدّبْ
6- وأما أثناء الحوار فلا بد من أن تحدد المصطلحات وتتفق مع مُحاورك على الكلّيات قبل وضع التعريفات ومناقشة الجزئيات
7- ولا تأت بقول إلا بدليل، ولا تَحِد عن ذلك لأنه بئس السبيل!
8- وأما بعد الحوار، فإن كان مُحاورك على حق وعلم فلا تأخذك العزة بالإثم، وكن للحق طالبا ومن الخطأ والباطل هاربا!
9- وإن كان الصواب حليفك فلا ينتابنّك العُجب والغرور فإن مصير صاحبهما الويل والثبور! وإن خرج مُحاورك عن أصول الحوار فادع له بالهداية وأكثر من الاستغفار إن كنت من المؤمنين الأبرار***!!
10- وخلاصة القول ومسك الختام .. أن يتعارف الأفراد والشعوب ويسود السلام!
-------------
* لم يتهيأ لي بعد تنقيحها
** عكس الحِلم
*** جاء في معجم "الغني": أَبْرَارٌ [ ب ر ر]. "رِجَالٌ أَبْرَارٌ": رِجَالُ صِـدْقٍ وَخَيْرٍ وَإِحْسَانٍ وَإِصْلاَحٍ.
الأستاذ عبد القادر الغنامى (سويسرا)
******
بالنسبة إلي إن مواصفات الحوار الناجح الذي يؤدي إلى بلورة الفكر هي:
1. العلم بالموضوع المطروح للحوار،
2. استيعاب مشاركات الزملاء والزميلات استيعاباً جيداً،
3. (القدرة على) إضافة شيء ذي قيمة إلى الحوار،
4. الالتزام بآداب المنتديات،
5. سعة الصدر وتقبل الاختلاف في الرأي وعدم التسرع في القول والابتعاد من التجريح والتمييع وتسفيه الآراء،
6. صدق النية في العمل، والابتعاد من المجاملات،
7. عدم المساس بثوابت الأمة لأنها لا تطرح للنقاش.
د. عبد الرحمن السليمان ( بلجيكا)
******
من الضروري عدم التعامل مع الحوار على أنه مبارزة يجب أن ننتصر فيها في النهاية
الأستاذ رامى إبراهيم (سوريا)
[/align]
(يتبع)
التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 17:50.
اترك تعليق:
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
العزيزة الفاضلة الأستاذة رنا الخطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد هنا ، إن شاء الله تعالى ، إضافة بعض النقاط لما بدأت به فى مداخلتى رقم 6 ، وسوف أقوم بذلك أولا بمراجعتها والزيادة عليها لتكون أبعاد تصورى متكاملة. ومن هذه المراجعة سوف تضح النقاط الأخرى. و لكن قبل ذلك ، ومن أجل ان تتضح معالم قضية الحوار و تكتمل الصورة ، سوف أطرح اليوم عدة قضايا ذات إتصال بموضوع الحوار.
****** أسئلة تمهيدية******
س: لماذا الحوار؟
ج: هذا هو تصورى................
عندما ينتقل الإنسان إلى العيش فى جماعة ، كل فرد فيها له حاجات تعتمد على وجود غيره ، وعندما تختلف أهداف وحاجات افراد الجماعة الذين يعيشون معاّ ، فالحوار هنا معناه التحول من الإقتتال والأنانية ليحقق كل هدفه ، إلى الحوار بدلا من الإقتتال. هنا لابد من ان يظهر الحوار فى مجالات متعددة ، من مجالات الانشطة الإنسانية لتحقيق هذه الحاجات.
و فى أحيان كثيرة ، يجرى الإنسان حواراّ داخلياّ ، عندما يتفرد الإنسان بنفسه. وفى كل حالة فالحوار الصحى هو أفضل الطرق للتوازن فى تحقيق الحاجات الروحية والنفسية و العقلية والقلبية لكل من الفرد و الأخرين ، وبين الفرد ونفسه ، دون إلحاق ضرر أو أذى بالأخرين
(يتبع)
التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-12-2008, 17:08.
اترك تعليق:
-
-
و الآن السؤال للافاضل :
مثل أبو صالح: أي نوع هو من المتحاورين؟؟ و ما هي الأساليب الناجعة التي يمكن إتباعها لقيادة حوارا ناجحا مع متحاور مثل السيد أبو صالح؟
بانتظار ردودكم
رنا خطيب
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركةبتهجمك عليهل يمكن أن تبيني لي أين تهجمت عليك فيما كتبته؟
أنا أظن إنني لم اتهجم عليك، فلم أذكر أي شيء في كل ما كتبته بدون سند منطقي وموضوعي وعلميالتعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 09-12-2008, 09:25.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 97267. الأعضاء 6 والزوار 97261.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: