في بيتنا مريض نفسي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    ونبدأ بالتساؤل
    عندما تسأل نفسك هذة الأسئلة
    هل أنت عنيد ؟
    أو هل أنت متكبر؟
    أو هل أنت عصبي؟
    أو هل أنت لا تتحكم في نفسك عند الغضب؟
    أو هل أنت حاسد؟
    أو حاقد؟
    أو هل أنت طماع؟
    أو هل أنت متسامح؟ أم لا تقدر عليها؟
    أو هل أنت تقدس الآخرين وخصوصياتهم أم أنت تدخل أنفك في ما لا يعنيك ؟
    أو هل أنت تنهى عن المنكر؟ وتأمر بالمعروف ؟ولا تطبق ذلك على نفسك


    الزميل القدير
    إسماعيل الناطور
    وكي أكون صادقة ولاأتأثر بآراء الآخرين
    لم أقرء أي رد
    صدقني لأني أريد أن أكون موضوعية وصادقة الإجابة
    على الأقل امام نفسي التي أحترمها كثيرا
    وكأجابة على أسئلتك
    نعم أنا عنيدة.. وجدا
    أحيانا أحس أني متكبرة.. ليس دائما!!
    أنا عصبية.. لكني أكبت الكثير في الكثير من المواقف.. وأحيانا أكون جدا سخيفة وتثور ثائرتي لأتفه الأسباب..وعذرا.. عاهدت نفسي دوما على الصدق
    وغضبي أحاول السيطرة عليه إلا إذا تعلق بالوطن والخيانة فعندها أكون لبوة شرسة وجدا.. أكره الخيانة كثيرا ولاأحتمل المجاراة حولها.. ربما هي البيئة التي تربيت عليها أثرت بيّ
    لست حسودة أبدا .. لأني ابنة خير.. ولي رأي حول الحسد.. بأن الحاسد وعلى الأكثر يكون من ذوي الحاجة.. ربما أكون مخطئة .. لكنها نظرتي المبدئية للموضوع.
    لست حاقدة..وأحب التسامح
    لست طماعة.. ولاأهتم لتوافه الامور
    الدنيا غرورة لكنها زائلة.. وعليه أحسب أنها لن تدوم لي ولا لغيري
    أنا متسامحة جدا وكما أسلفت سابقا .. والسماح عندي مقدرة أقدر عليها لأني قوية وذلك يزيدني قوة.
    لست فضولية أبدا
    أكره أن أتدخل بخصوصية الآخرين حتى أني لاأنظر مابداخل (( شنطة)) ابنتي أو ابني أبدا.. عندي مبدأ ربما لن يعجبكم ..أن الفضول قاتل صاحبه.
    هل أكون من الناهين عن المنكر حين أردع من يتكلم بالسوء عن بشر غائب
    أو يقول كلمة سوء بحق امرأة
    أو ينظر إلى جاره أو جارته بغير حق
    لاأدري زميلي
    خطوطي الحمراء كثيرة
    هل أجبت عن أسئلتك أم أني قصرت؟!!
    موضوع شيق ويستحق المشاركة فعلا لأنه يرينا أين نحن
    أبصم لك عليه بعشرة أصابعي زميلي
    كل الود لك مني

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    كان فلان مسئول كشف الحضور والغياب وبيده حقيبة أنيقة فيها بطاقة الأحوال، وبطاقة
    الصراف ومبلغ من المال وعدة أوراق مهمة وأراد تناول وجبة طعام من أحد الباعة
    ففتح حقيبته أمام أعين الناس وأخذ منها بعض الأوراق النقدية ثم أغلقها وتركها على
    مقعدة وتوجه نحو البائع فاشترى الوجبة وجلس يتناولها ثم عاد إلى مقعدة فلم يجد
    حقيبته وأخذ يسأل من حوله والكل يستنكر عليه هذه السذاجة .
    إذن نبحث عن أبرز صفات
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px groove green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][align=center]8-الشخصية الساذجة [/align]
    1. الثقة الزائدة بالناس دون تأمل مدى أمانتهم أو التمييز بين من يستحق الثقة ومن
    لا يستحقها فهو يتصور أن أكثر الناس أمناء وصادقون في أقوالهم وأفعالهم ولا يتوقع
    السوء من أحد ولا يدرك أن من الناس مخادعين محتالين ماكرين .
    2. الغفلة عما يدور حوله من أمور تهمه وتنفعه في مصالحه وأهدافه .
    3. التبعية للآخرين فكراً وسلوكاً ومسايرتهم طواعية باطناً وظاهراً والانقياد لهم .
    4. التسامح والعفو الزائد حتى مع من لا يستحق ذلك وهذا العفو ليس بدافع ديني أو
    دافع خلقي وإنما هو فارقة في الطبع
    5. سهولة التأثر بآراء الآخرين والاقتناع بها دون تمحيص مع التنازل عن رأييه ولو كان
    صواباً .
    6. تقبل انتقادات الآخرين له وإن كانت خاطئة وفي غير محلها .
    ولكن ما هو سبب السذاجة قد يكون للخلقة و تركيب الدماغ دور في ذلك ربما، ولكن قطعا إضافة إلى العوامل التربوية؛ فإن البيئة
    التي تخلو من التنافس بين الناشئة ,ويتوفر فيها للمدلل مراده ورغباته مع
    حماية زائدة ودلال تضعف الخبرات الاجتماعية ومعرفة طباع الناس ومن ثم تولد أو
    تنمي السذاجة فكراً و سلوكاً


    المصدر


    [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2009, 22:32.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    يا ابا صالح يا حبيبي
    هنا نتكلم عن الأفراد
    عني وعنك وعن الجيران
    أما الدول والأديان
    فتحنا لها صفحة أخرى
    نعتذر وحقك علي، حاولت العمل بفكرة التكامل مع الإعلانات التي نشرتها في عدة مواضيع،
    أما بالنسبة للجيران فجالسين يجمعون جهودهم وينفخون بعضهم بعضا

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


    موضوع جميل، وعلى عكس ذلك أحب تركيز الضوء على جانب من نفسية الشخصية الإسلامية والتي يمكنني وصفها بسهولة بالثقة والطمأنينة :
    يا ابا صالح يا حبيبي
    هنا نتكلم عن الأفراد
    عني وعنك وعن الجيران
    أما الدول والأديان
    فتحنا لها صفحة أخرى

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    العقدة النفسية التي خلقت دولة
    عقدة الإضطهاد
    عقدة خلقت دولة

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...924#post170924
    موضوع جميل، وعلى عكس ذلك أحب تركيز الضوء على جانب من نفسية الشخصية الإسلامية والتي يمكنني وصفها بسهولة بالثقة والطمأنينة لكي تجعل من يعيش خلالها يحس بأنه جزء لا يتجزأ عن المجتمع حتى لو كان غير مسلم، ويمكننا أن نلاحظ ذلك بوضوح من تاريخنا ومن تفاعل جميع الأجناس والأديان في المشاركة في بناء تاريخنا ولذلك تجد الكثير من الاسماء التي نستشهد بها ونعتبرها جزء من تاريخنا ربما لا تكون عربية أو حتى إسلامية فنجد اليهودي والنصراني والفارسي والصيني والهندي لا فرق بين عربي على أعجمي إلا بالتقوى،

    وأكبر دليل على ذلك من تاريخنا الحديث

    نرى أن هناك جالية صينية في جميع أصقاع المعمورة تقريبا، ولو تابعت هذه الجاليات حول العالم لا تجد لأي جالية صينية أي طموح سياسي، إلا في المناطق التي تكون تحت حكم المسلمين ونرى ذلك بوضوح في ماليزيا والتي تم قطع سنغافورة منها عام 1965 لكي يتم اعطاءها لكي تكون فيها القيادة السياسية للصينيين،

    وأنا أوعزها بسبب اطمئنان وثقة الشخصية الإسلامية بنفسها لدرجة أن تسمح للآخر أن يأخذ حريته في التعبير لأقصى حد، ومع الأسف يتم استغلالها بشكل سيء كما حصل في ماليزيا وكما حصل في فلسطين

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 18-03-2009, 16:22.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الحياء والخجل
    الحياء من جمال النفس
    والخجل له جمال آخر بشرط أن يكون في محله
    الحياء فطرة -الحياء خصلة من خصال الإيمان-حياء المرآة من عفتها
    لكن الخجل مكتسب ونتاج بيئة
    وقد يكون عيبا في رجل إن حدث في غير محله
    ولكن الخجل هو أيضا من جمال المرأة ولو كان مكتسبا
    وللخجل مراتب تبدأ من جمال عفاف المرأة إلى إنعدام شخصية الرجل
    ونعود إلى شخصياتنا
    عندما يتحول الخجل إلى عائق إلى تقييم سلبي إلى شخصية غير سوية
    إلى [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
    7-الشخصية المتجنبة
    تميز الشخصية المتجنبة نمط متعمق، من عدم الراحة الاجتماعية، والقلق من التقييم السلبي، والخجل.
    فأغلب الناس ينشغلون بكيفية تقدير الآخرين لهم؛ ولكن المصابين بهذا الاضطراب،
    يؤلمهم النقد،
    ويحطم معنوياتهم،
    ولا يرتبطون بعلاقات، إلا بعد ضمان القبول وعدم النقد.
    ولذا، غالباً، ليس لديهم أصدقاء مقرّبون، عدا أقاربهم من الدرجة الأولى.
    ويتجنّبون العمل، الذي يستدعي علاقات اجتماعية.
    ويتوترون في المواقف الاجتماعية، خوفاً من قول شيء غير ملائم، أو غبي، أو عدم القدرة على الإجابة عن سؤال؛
    وينمّ الخوف من الموقف الاجتماعي، احمرار الوجه، أو البكاء، أو علامات الخوف أمام الآخرين.
    ويولّد الخوف والجبن مقاومة،
    لفعل أي شيء، يشذ عن رتوب المعتاد.
    فقد يلغي المضطرب، مثلاً، رحلة مهمة،
    بسبب احتمال ضعيف لسقوط أمطار،
    تجعل قيادة السيارة خطرة.
    يبدأ اضطراب الشخصية المتجنّبة مبكراً، في الرشد.
    وكثير من مرضاه، يستطيعون العمل في جو، يوفر حماية.
    وبعضهم يتزوج، ويكوِّن أسْرة، يرتبط بها.
    وإذا انهارت المساندة من حوله، فإنه يصاب بالاكتئاب والقلق والغضب.
    ويحدث التجنّب الرهابي، عادة، بسبب الرهاب الاجتماعي، الذي يظهر عبر مسار المرض.

    المصدر :

    [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    العقدة النفسية التي خلقت دولة
    عقدة الإضطهاد
    عقدة خلقت دولة

    عقدة الإضطهاد عقدة خلقت دولة العقدة النفسية ليست هي المرض النفسي المرض النفسي يخرج من رحم العقدة النفسية كما ان الإبداع يخرج أحيانا من رحم العقدة النفسية فكم من أعمى أبصر الكون وأبصر الآخرين بفكره وكم من فقير عانى من الفقر حتى قهره وأصبح يطوف العالم بغناه وكم من عقدة أضاعت شعوب وكم من عقدة أخرجت عصابات ودول وهذا

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الشربينى خطاب مشاهدة المشاركة
    [align=center]والإنسان السوي هو التي تحاسبه نفسه اللُّوامة فتدفعه إلي الإعتراف بذنبه وهو الشرط الأول لقبول التوبة وخير الخطائين التوابين فالطب النفسي يعتمد اعتماد أساسي علي اعترافات المريض وقد تمدت جلسات الإستماع دون أن يكتشف الطبيب النفساني موطن الخلل إو الإطراب في تلك النفس المحيرة
    يبقي شئ مهم أن الكمياء الحيوية في الإنسان يعجز العلم عن تفسير أسباب تفاعلها في الخوف والجراة والشجاعة والحب والغضب والكره والتيه والفخر والكبر والإستعلاء والتواضع 00الخ
    فما نحاول كتابته ربما يدخل ضمن هذه التفاعلات رغبته بأخذ يد بعضنا بعض لنعبر تلك الحياة بما فيها من تعقيدات إلي جنات النعيم الخالية من حالات النفس
    هنيئاً لكم بما صبرتم [/align]
    أخي الفاضل الشربيني خطاب
    يندر أن يوجد على الأرض حاضراً أو مستقبلاً شخص سوي تام السواء في صفاته وطباعه كلها
    وروي عن سعيد بن مسيب قوله :
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ( ليس من شريف ولا عالم ولا ذي فضل إلا وفيه عيب ولكن من الناس من لا ينبغي أن تذكر عيوبه ، فمن كان فضله أكثر من نقصه وهب نقصه لفضله).[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2009, 06:08.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    كان من المفروض ان نكتب ما المقصود بكلمة "الشخصية"
    قبل كل ما ورد من أنماط
    ********
    تعدد المعرفون للفظ ( الشخصية ) حتى وصلوا إلى أكثر من تعريف ، وأقربها التعريف الآتي :
    (هي مجموع الخصال والطباع المتنوعة الموجودة في كيان الشخص باستمرار ، والتي تميزه عن غيره وتنعكس على تفاعله مع البيئة التي من حوله بما فيها من أشخاص ومواقف ، سواء في فهمه وإدراكه أم في مشاعره وسلوكه وتصرفاته ومظهره الخارجي ، ويضاف إلى ذلك القيم و الميول والرغبات والمواهب والأفكار والتصورات الشخصية).
    فالشخصية إذاً لا تقتصر على المظهر الخارجي للفرد ولا على الصفات النفسية الداخلية أو التصرفات والسلوكيات المتنوعة التي يقوم بها وإنما هي نظام متكامل من هذه الأمور مجتمعة مع بعضها ويؤثر بعضها في بعض مما يعطي طابعاً محدداً للكيان المعنوي للشخص.

    اترك تعليق:


  • الشربينى خطاب
    رد
    [align=center]عندما تغادر الروح جسد الإنسان يصبح بدن يتحلل إلي عناصره الأولية التي هي من عناصر الأرض ولذلك منها مقومات حياته وصيانته المادية ،أما الروح وهي الشق الثاني في خلق البشر السوي هي من روح الله وبالتالي مقومات الروح وصيانتها من ذات مادة صنعها 000 من الله 00 فنري من يسمع كلام الله تغيب روحه عن الدنيا وفلاح النفس في سماع القرآن
    ومن إتحاد الروح مع البدن تتكون النفس وتدب الحياة في الجسد فيصبح جسم حي ، داخل هذا الجسم نفس بشرية علي حالاتها الثلاث { النفس المطمئنة 000 النفس اللُّوامة 000 النفس والعياذ بالله الخبيثة 000 }
    "كل نفس ذائقة الموت 00 الآية " " كل نفس بما كسبت رهينة 000 الآية "" ونفس وما سوَّاها 00 الآية " ويتسلط علي كل نفس قرينه " شيطانه " ليخرج صاحبها أولاً من حالة الإطمئنان لماذا ؟ لآنها الحالة التي إذا انتابت الإنسان وجبت الصلاة
    " فإذا اطمئننتم فأقيموا الصلاة 000الأية "
    لان الصلاة كما قال الله في الحديث القدس { انما أتقبل صلاة عبدي من تواضع بها لعظمتي ولم يتطاول بها علي خلقي 0000 الحديث }
    فمهمة الشيطان وقرينه من البشر أن يخرج الشخص من حالة الإطمئنان أولاً ، فإذا تبع الإنسان هواة واستحوذ عليه شيطانه استكبر علي خلق الله ونسي تعاليم دينه ونسي ربه ، فتجده يثور لأتفة الأسباب ويدعي العظمة والخيلاء والعلم ببواطن المور وتلك مداخل الشيطان يدخل منها إلي الإنسان ، فعلها الملعون مع سيدنا موسي مرة حين رمي الألواح وحين ادعي أنه امتلك زمام العلم
    { فلما سكت عن موسي الغضب 000 الآية }
    والإنسان السوي هو التي تحاسبه نفسه اللُّوامة فتدفعه إلي الإعتراف بذنبه وهو الشرط الأول لقبول التوبة وخير الخطائين التوابين فالطب النفسي يعتمد اعتماد أساسي علي اعترافات المريض وقد تمدت جلسات الإستماع دون أن يكتشف الطبيب النفساني موطن الخلل إو الإطراب في تلك النفس المحيرة
    يبقي شئ مهم أن الكمياء الحيوية في الإنسان يعجز العلم عن تفسير أسباب تفاعلها في الخوف والجراة والشجاعة والحب والغضب والكره والتيه والفخر والكبر والإستعلاء والتواضع 00الخ
    فما نحاول كتابته ربما يدخل ضمن هذه التفاعلات رغبته بأخذ يد بعضنا بعض لنعبر تلك الحياة بما فيها من تعقيدات إلي جنات النعيم الخالية من حالات النفس
    هنيئاً لكم بما صبرتم [/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    أخى الفاضل إسماعيل ,,
    تحية طيبة وبعد ,,
    الصراحة تعجبت من طلبك :
    (هل يمكن إخضاع هذة المواضيع للتحليل النفسي؟)وترقيمك لعدة مواضيع دفعة واحدة ! .
    فمن من تطلب لا مؤاخذة ؟
    وهل هنا أقدر منك على فهم أمراض النفس البشرية وشخوصها المرضية ؟
    ومن منا هنا يمتلك المقدرة على تشريح كتابات زملائه نفسيا وعلى مرأى من الجميع دونما طلبا صريحا منهم !؟
    ولأن أسمى مكتوب تحت رقم واحد ..
    سأقول لك بفم ملأن ؛
    نعم قرأت نفسا كل التعليقات وحللتها وبطريقة تلقائية مباشرة وقت قراءتها ( برقم 1)، وكنتُ أتعامل بطريقة نفسية فى كل تعليقاتى المكتوبة هناك وكل فقرة من فقراتي كانت بهدف !، لكن وللأسف كنتُ أحاول قدر جهدى أن يستمر الموضوع مفتوحا لليوم التالى ( يومين فقط ) ولكن لا تأتى الرياح بما تشتهى السفن ...
    المهم ؛ هل لو طلبت أنا منك قراءة تعليقاتى وتحليل ما قمت أنا به هل تصنف به شخصيتي أو تحكم علىّ بمن أكون؟..
    لا حظ أننى من يطلب وأشترط أن يكون
    (ردك يكون على إيميلى الداخلى )؟؟!!
    أو الرد بمشاركة بشرط أن يكون الحديث غير محرج لى ولا لأى زميل ؟...وأعتذر مقدما إذ اضع شروطا ( اللى أوله شرط آخره نور ههههههه)...
    ما قولك ؟ أخى العزيز .....
    وتحيتى .
    أما عن التحليل النفسي للمواضيع التي أشرت إليها
    فهى في غاية البساطة الآن
    وبعد ان قدم المشاركون عشرات المساهمات المكتوبة.
    وللتوضيح
    ماذا يفعل الدكتور النفسي
    هو ان تجلس وتتكلم عن نفسك أو عن غيرك بدون رقابة من نفسك أو من غيرك على ما تقول
    وأعتقد ان المنتديات
    هي المكان الثاني بعد عيادة الدكتور النفسي والذي يتكلم فيه الإنسان عن نفسه وعن غيره بدون رقابة كاملة...
    ولكن للأسف لا تستطيع ان توجه كلاما لأحد قبل أن تستأذنه
    وان يكون موافقا على ان تقول ما توصلت إليه
    وأعتقد أنه بعد كتابة عشرات المشاركات وفي مواضيع مختلفة
    ممكن لكل منا ان يكون طبيب نفسه
    ويعود إلى مشاركاته
    ويسحل نقاط:
    مثل
    انا هنا
    صادق
    كاذب
    منافق
    كريم
    أكره
    أحب
    عناد
    غرور
    .
    .
    وهكذا
    وبعد أن يجع صفاته
    يذهب إلى أنماط الشخصيات ويقول انا هنا
    بسيطة
    ولكن
    من يجرؤ؟
    أعتقد إنه تمرين مفيد
    من المفيد ان نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب من غيرنا

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    عفوا أستاذنا العزيز إسماعيل ,,
    بدأت أضطرب وبدأتُ أتوه منك فيما أقرأ ,,
    أولا دعنا نتفق فى التالى ؛ نحن معانا حتى الآن خمس شخصيات ,,كل شخصية منهم مكتوبة بتركيز وتكثيف شديدين ,,لدرجة أن كل مقطع من مقاطع الشخصية يُعتبر حالة خاصة من حالات الشخصية موضوع البحث ,, هذه الشخصيات متداخلة ولا يمكن الفصل بينها إلا بمتخصص دارس وبمعنى آخر وأيضا كل حالة ( فرعية ضمن الشخصية الواحدة ) تم وضعها ومنحها شخصية مُصنفة بمعرفة خبير بعلم النفس ,, .......متفقين طبعا ؟
    ثانيا ؛ استوقفتني تلك الشخصية بالذات ( غير المستقرة عاطفيا ) لأنها الأكثر ملائمة لوصف الحالة الموجودة ببيتنا ...,, وطبعا المقصود بــ عاطفيا هو الحرمان من كل أشكال وألوان العاطفة ,, من الأبوين فى الصغر ..ومن الأهل والمعارف بفترة الشباب والصبا ..ومن الزوج والزملاء بعد الزواج ؟,,
    والآن حان وقت سؤالي ؛
    إذا كانت العاطفة المتبادلة تتغير بتغير مراحل العمر فهل معنى ذلك أن هذا النوع من المرض ( شخص غير مستقر عاطفيا ) تنمو شخصيته المريضة وتستمر معه منذ الصغر ..أم هى نتاج فترات زمنية بعينها ..مثلا ؛ زوجة فشلت فى زيجتها وأصبحت غير مستقرة ( بعدما وضعت ثقتها فى زوجها ) هل تصاب فورا بهذا المرض ؟... وبمعنى آخر ؛ هل الشخص الذى فقد حنان الأب أو الأم أو كلاهما وظهرت عليه أعراض المرض فهل بعد الزواج تختفى الأعراض لو وجد الزوج الحنون ؟.......
    ثالثا ؛ الشخصيات متداخلة بصورة غريبة ! وأقصد هنا ؛عندما يحاول القارئ العادى إسقاط الشخصيات المكتوبة على الورق على الشخصيات من لحم ودم فى الواقع المعاش !. سيصل الى الشك فيمن حوله !!!...
    رابعا ؛ هل معنى ذلك ( معنا 6 شخصيات للآن ..والله أعلم كم بحوزتك بعد ) أننا كلنا مرضى ؟؟ولكن نختلف فى نسبة ومدى خطورة الحالة المرضية ؟؟.......مثلا ؛ بعلوم الفيزيقا أو علم السموم نقول : كل مادة هى سامة بحد ذاتها والمُحدد لمدى السمية هو الجرعة المتناولة من تلك المادة ..أظن أن المعنى الفيريقى يتفق معنا عند الحديث عن الحالات المرضية ....
    وأخيرا ؛ أخجل من سؤالكم ؛ هل تُدرّس علم الاجتماع أو علم النفس ؟ أم هى قراءات بحثية ؟....أو أو ..حتى أتحدث معك وأعرف أين قدمى من رأسى ..وكى تكون الأمثلة التى أُقرب بها المعنى تُلائم المراد توصيله لك عندما أريد تبسيط سؤالى ......
    وبالنهاية أعترف لك أنى قارئ جيد فى علوم الاجتماع والنفس من باب سعة الثقافة وليس من تخصص علمى أكاديمى ....
    وشكرا
    الأخ الفاضل محمد سليم
    نظرتك صحيحة من ناحية التشابك أو التداخل في الشخصيات
    ولو إنها في الحقيقة منفصلة عن بعضها علميا أو بحثيا
    وهنا سوف أعطي لكل شخصية مفهوم بكلمة أو كلمتين للتوضيح فقط
    1-:الشخصية الهستيرية
    محورها الخوف(وأغلبه عاطفي) وتبحث عن الاطمئنان
    2- الشخصية النرجسية
    محورها العظمة وتبحث عن التشجيع
    3-الشخصية( المضادّة للمجتمع)
    محورها كراهية الغير وتبحث عن الانتقام
    4-الشخصية الوسواسية
    محورها نقص الثقة وتبحث عن الثقة
    5-الشخصية( التي تعاني من الاضطهاد)
    محورها كراهية الغير لها- وتبحث عن الاحترام
    6-(الشخصية الغير المستقرة عاطفياً)
    محورها-فقدان هوية المشاعر - وتبحث عن هويتها
    أو الشخصية التى لا تعرف هل هي تحب ام تكره ,وهل هي محبوبة أم مكروهة
    فإن كانت الشخصية( المضادّة للمجتمع ) تعرف هويتها بأنها تكره غيرها
    و الشخصية( التي تعاني من الاضطهاد) تعرف هويتها بأنها مكروهة من غيرها
    فإن (الشخصية الغير المستقرة عاطفياً) لا تعرف هذا ولا ذاك
    هذا من الناحية البحثية
    ولكن أن يحمل إنسان شخصية أو أكثر
    فهذا بالتأكيد
    لأن هذة الشخصيات
    ليس لها بالوراثة
    وليس لها بالعمر
    وليس لها بالجنس
    هي فقط
    حسب التربية بكل أفرعها من أسرة وبيئة وتعليم وتجارب حياة
    إذن
    ليس لها أدني علاقة بمراحل العمر إلا بفرق واحد وهو أن تجارب الطفولة تكون أكثر ثباتا في الوعي
    من تجارب الكبار
    ودعني اجزم أن المرض النفسي ليس وراثي
    وهو يختلف عن المرض العقلي الذي يكون له علاقة وراثية
    المرض النفسي هو مرض يصيب الإنسان حالما يتعرض للعقدة( للحدث ) الذي جاء بسببها
    فليس لبدايته أي علاقة بالعمر أو الجنس ذكرا أو أنثى
    وهذا مصداق للفطرة وللدين
    الأمراض النفسية
    هي نتيجة تفاعل الإنسان بالبيئة المحيطة وتبدأ عندما يبدأ موقف ما بتسجيل نتائج على الجزء اللاإرادي من الوعي
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2009, 05:49.

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    هل يمكن إخضاع هذة المواضيع للتحليل النفسي؟
    ****
    1-رد على مقالة الكاتب محمد سليم " فرافير المنتيات العربية)
    2-لماذا نحن هنا في ملتقى الأدباء و الكلمة الحرة ؟؟
    3-هل يحق للمشرف التلاعب بالمداخلات لأغراض شخصية
    4-الي الادارة الموقرة اطلب بالتحقيق فوراااا
    5-ردي على موضوع ليلة عشق حاسمة الذي لم أتمكن من إضافة رد جديد عليه ‏
    6-المناصب الإلكترونية مالها وماعليها ؟؟
    7-أجمل ما قرأت في هذا المنتدى

    من أراد فلتكن الصراحة والصراحة فقط
    وإن لم يحظى بالقبول
    فليست اول مشاركة يمكن نسيانها
    أخى الفاضل إسماعيل ,,
    تحية طيبة وبعد ,,
    الصراحة تعجبت من طلبك :
    (هل يمكن إخضاع هذة المواضيع للتحليل النفسي؟)وترقيمك لعدة مواضيع دفعة واحدة ! .
    فمن من تطلب لا مؤاخذة ؟
    وهل هنا أقدر منك على فهم أمراض النفس البشرية وشخوصها المرضية ؟
    ومن منا هنا يمتلك المقدرة على تشريح كتابات زملائه نفسيا وعلى مرأى من الجميع دونما طلبا صريحا منهم !؟
    ولأن أسمى مكتوب تحت رقم واحد ..
    سأقول لك بفم ملأن ؛
    نعم قرأت نفسا كل التعليقات وحللتها وبطريقة تلقائية مباشرة وقت قراءتها ( برقم 1)، وكنتُ أتعامل بطريقة نفسية فى كل تعليقاتى المكتوبة هناك وكل فقرة من فقراتي كانت بهدف !، لكن وللأسف كنتُ أحاول قدر جهدى أن يستمر الموضوع مفتوحا لليوم التالى ( يومين فقط ) ولكن لا تأتى الرياح بما تشتهى السفن ...
    المهم ؛ هل لو طلبت أنا منك قراءة تعليقاتى وتحليل ما قمت أنا به هل تصنف به شخصيتي أو تحكم علىّ بمن أكون؟..
    لا حظ أننى من يطلب وأشترط أن يكون
    (ردك يكون على إيميلى الداخلى )؟؟!!
    أو الرد بمشاركة بشرط أن يكون الحديث غير محرج لى ولا لأى زميل ؟...وأعتذر مقدما إذ اضع شروطا ( اللى أوله شرط آخره نور ههههههه)...
    ما قولك ؟ أخى العزيز .....
    وتحيتى .

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    عفوا أستاذنا ؛

    عفوا أستاذنا العزيز إسماعيل ,,
    بدأت أضطرب وبدأتُ أتوه منك فيما أقرأ ,,
    أولا دعنا نتفق فى التالى ؛ نحن معانا حتى الآن خمس شخصيات ,,كل شخصية منهم مكتوبة بتركيز وتكثيف شديدين ,,لدرجة أن كل مقطع من مقاطع الشخصية يُعتبر حالة خاصة من حالات الشخصية موضوع البحث ,, هذه الشخصيات متداخلة ولا يمكن الفصل بينها إلا بمتخصص دارس وبمعنى آخر وأيضا كل حالة ( فرعية ضمن الشخصية الواحدة ) تم وضعها ومنحها شخصية مُصنفة بمعرفة خبير بعلم النفس ,, .......متفقين طبعا ؟
    ثانيا ؛ استوقفتني تلك الشخصية بالذات ( غير المستقرة عاطفيا ) لأنها الأكثر ملائمة لوصف الحالة الموجودة ببيتنا ...,, وطبعا المقصود بــ عاطفيا هو الحرمان من كل أشكال وألوان العاطفة ,, من الأبوين فى الصغر ..ومن الأهل والمعارف بفترة الشباب والصبا ..ومن الزوج والزملاء بعد الزواج ؟,,
    والآن حان وقت سؤالي ؛
    إذا كانت العاطفة المتبادلة تتغير بتغير مراحل العمر فهل معنى ذلك أن هذا النوع من المرض ( شخص غير مستقر عاطفيا ) تنمو شخصيته المريضة وتستمر معه منذ الصغر ..أم هى نتاج فترات زمنية بعينها ..مثلا ؛ زوجة فشلت فى زيجتها وأصبحت غير مستقرة ( بعدما وضعت ثقتها فى زوجها ) هل تصاب فورا بهذا المرض ؟... وبمعنى آخر ؛ هل الشخص الذى فقد حنان الأب أو الأم أو كلاهما وظهرت عليه أعراض المرض فهل بعد الزواج تختفى الأعراض لو وجد الزوج الحنون ؟.......
    ثالثا ؛ الشخصيات متداخلة بصورة غريبة ! وأقصد هنا ؛عندما يحاول القارئ العادى إسقاط الشخصيات المكتوبة على الورق على الشخصيات من لحم ودم فى الواقع المعاش !. سيصل الى الشك فيمن حوله !!!...
    رابعا ؛ هل معنى ذلك ( معنا 6 شخصيات للآن ..والله أعلم كم بحوزتك بعد ) أننا كلنا مرضى ؟؟ولكن نختلف فى نسبة ومدى خطورة الحالة المرضية ؟؟.......مثلا ؛ بعلوم الفيزيقا أو علم السموم نقول : كل مادة هى سامة بحد ذاتها والمُحدد لمدى السمية هو الجرعة المتناولة من تلك المادة ..أظن أن المعنى الفيريقى يتفق معنا عند الحديث عن الحالات المرضية ....
    وأخيرا ؛ أخجل من سؤالكم ؛ هل تُدرّس علم الاجتماع أو علم النفس ؟ أم هى قراءات بحثية ؟....أو أو ..حتى أتحدث معك وأعرف أين قدمى من رأسى ..وكى تكون الأمثلة التى أُقرب بها المعنى تُلائم المراد توصيله لك عندما أريد تبسيط سؤالى ......
    وبالنهاية أعترف لك أنى قارئ جيد فى علوم الاجتماع والنفس من باب سعة الثقافة وليس من تخصص علمى أكاديمى ....
    وشكرا

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    سمعنا ...........ان فلانا
    قد إنتحر
    تعجبنا............ وقلنا لماذا؟
    فلم نجد ما يستدعي
    احيانا ...........مشهور
    واحيانا ...........غني
    واحيانا ......محبوب الجماهير
    ولكنه إنتحر
    عندما تعمقنا بالرابط الذي ربط الكل
    وجدنا
    -مشاعر الكآبة
    -مشاعر اليأس
    _الإدمان بشتى انواعه

    ووجدنا أن الإنتحار
    يعدّ السبب الثامن لحالات الموت في الولايات المتحدة الأمريكية.
    ووجدنا أن
    حسب إحصاءات الأمم المتحدة إنه في أية لحظة ننظر إلى سكان العالم نجد أن هنالك 450 مليون شخص يعانون من اضطرابات نفسية وعصبية.
    وأن أكثر من 90 % من حالات الانتحار يرتبط سبب انتحارهم باضطرابات نفسية
    وتحديداً الكآبة، أي فقدان الأمل الذي كان موجوداً لديهم
    ووجدنا أن
    الدراسات تشير إلى أن قابلية الانتحار لدى الشخص تكبر مع تقدم سنّه، ولذلك نرى بأن هنالك أعداداً معتبرة بين الذين يموتون منتحرين وأعمارهم تتجاوز 65 عاماً وهؤلاء معظمهم من الرجال
    ولكن لماذا؟
    إنها [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
    [align=center]6-(الشخصية الغير المستقرة عاطفياً)[/align]
    ويُعَدّ المصابون بها على الحافة، بين العصاب والذهان.
    وتميزها اضطراب الهوية الثابت،
    وعدم التحديد في نواحي الحياة المختلفة، مثل صورة الشخص عن ذاته، وأهدافه البعيدة،
    واختيار العمل،
    ونوع الأصدقاء، والشريك الجنسي،
    والقِيم التي يتبناها.
    وغالباً، يشعر بعدم الثبات لصورة الذات، كإحساس مزمن بالفراغ.
    وعادة ما تكون علاقة صاحب الشخصية بالآخرين، غير مستقرة، وحادة.
    لذلك تتميز بتغيرات متطرفة، من المثالية الزائدة إلى الانحطاط القمي، مع عدم ثبات الانفعال، إذ يكون الغضب، أحياناً، غير ملائم للموقف.
    وغالباً ما يفقد الشخص سيطرته على نفسه، فيبدو كثير العراك والشجار، وهو مندفع في تصرفاته، خاصة في الأنشطة، التي تكون مدمرة للنفس، مثل الإدمان، وقيادة السيارة باستهتار، والسرقة .
    والمهم كثيراً ما يهدد بالانتحار،
    ويشوه نفسه بهدف التلاعب بالآخرين.
    وعند ازدياد الضغط عليه، قد يصاب بخدر أو اختلال نفسي .
    ويصاحب ا الشخصية ، ملامح من الاضطرابات الأخرى في شخصيات مثل الهستيرية، والنرجسية، والمضادّة للمجتمع.
    وخلال فترات الضغط الشديد،
    قد تحدث أعراض ذهانية عابرة، ولكنها غير كافية الشدة أو المدة، لعمل تشخيص إضافي.
    وهنا لا بد أن نشير أن الاضطراب يبدأى مبكراً في الرشد. ويتميز بعدم الثبات. ولكنه لا يتحول إلى نوبات اكتئاب جسيم .
    وأحياناً، يتحول إلى تفاعل ذهاني، قصير المدى
    ومن أهم مضاعفاته الانتحار.

    المصدر

    [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 17-03-2009, 09:21.

    اترك تعليق:

يعمل...
X