الطبيب النفسي لنتنياهو ينتحر بعد فشله فى معالجته من مذكرات موشى ياتوم، العالم النفسي الإسرائيلي، الذي عالج أعقد حالات الأمراض العقلية في مسيرته المهنية المميزة ثم انتحر منذ ايام تاركاً خلفه ملاحظة يقول فيها إن نتنياهو، والذي كان مريضاً يعالجه طوال العشر سنوات الأخيرة "قد امتصّ الحياة مني"، ويضيف الطبيب ياتوم "لا أستطيع تحمّل هذا أكثر، السرقة (لدى نتنياهو) هي إنقاذ، والتمييز العنصري هو حرية، ونشطاء السلام هم إرهابيون، والقتل هو دفاع عن النفس، والقرصنة أمر قانوني، والفلسطينيون هم أردنيون، وضم الأرض تحرير لها، ولا نهاية لهذه التناقضات (في عقل نتنياهو)". ويضيف الطبيب ياتوم: "لقد وعد فرويد أن العقلانية سوف تنتصر في العواطف العفوية، لكنه لم يقابل بيبي نتنياهو. هذا الرجل (نتنياهو) يمكن أن يقول إن غاندي هو الذي اخترع النحاس". وكان من الواضح أن الطبيب ياتوم قد دهش لما أسماه هو "شلال الكذب الصادر عن مريضه المشهور نتنياهو". أشفى مئات المرضى المصابين بانفصام الشخصية قبل أن يبدأ بالعمل على معالجة نتنياهو، ولكن ياتوم بدأ يشعر بالإحباط واليأس لعجزه عن تحقيق أي تقدم في جعل رئيس الوزراء نتنياهو يعترف بالحقيقة، وقد أصيب بجلطات عدة وهو يحاول أن يفهم عقل نتنياهو، والذي أطلق عليه في أحد عناوين مذكراته "ثقب أسود من التناقضات". وفي عنوان آخر في مذكراته كتب "نتنياهو لديه العذر نفسه دائماً: اليهود على وشك الانقراض على يد عنصريين والطريقة الوحيدة لإنقاذهم هي بارتكاب مجزرة نهائية". وفي مقتطف من مذكرات ياتوم ليوم الاثنين 8 مارس نقرأ التالي: "أتى بيبي ( نتنياهو) الساعة الثالثة من أجل جلسة بعد الظهر، الساعة الرابعة رفض أن يرحل وادعى أن بيتي هو بالواقع بيته. ثم سجنني في القبو طوال الليل بينما استمتع بحفلة ماجنة مع أصدقائه في الدور الأعلى. حين حاولت أن أهرب اتهمني بأنني إرهابي، ووضع الأصفاد في يدي. توسلت إليه أن يرحمني ولكنه قال: لا أستطيع أن أمنح الرحمة لشخص غير موجود".
رجل يقتله المرض,,,,,,,,,,,,,, نخبة الغباء والمرض والتشوهات الأخلاقية قد يمثلها رجل بمواصفات معمر القذافي نموذج واضح لرجل غبي قفز قفزة في الهواء فإذا به هو رئيس دولة عربية ساعده المد الناصري وأحلام الوحدة العربية التي كانت ولا زالت مشعل وبوابة القبول لأي عربي قام الرجل وبعنفوان الشباب وقتها وقاد ثورة الفاتح من سبتمبر تلك الثورة كانت هدية لروح العرب في وقتها وقت النكسة وهزيمة حزيران الحالة النفسية ومواصفات شخصية الرجل تهيأه الإستعداد لأن يخضع لقائد بحجم عبد الناصر ...وناصر مات ..وباتت القيادة العربية في فراغ فلا السادات إستطاع أن يقنع أحدا ولا أحدا غيره كان على إستعداد وقع معمر القذافي في المرض النفسي عندما تبنى جملة تشجيع من عبد الناصر أنت أمين الوحدة العربية هذا الجملة صدقها معمر القذافي كواقع وخلو مقعد القياده أوهمه إنه الخليفة ولم يخطر على باله أن قيمةعبد الناصر وقيمة مصر صنعا معا زعامة عبد الناصر وغباءه المتمكن من شخصيته لم يلحظ الفروق في الشخصية بينه وبين عبد الناصر وغباءه لم يلحظ الفروق في القيمة بين ليبيا ومصر جغرافيا وعدد وكان ما كان ...... وتصادمت رغبات الرجل وقدراته فأصبح عدوا للكل ضرب الفلسطيني في مقتل عندما طرده من ليبيا ضرب القيادة الفلسطينية في مقتل عندما تبنى أبا نضال ضرب مصر في مقتل عندما طرد المصريين وقسى على العمال إنتقاما من السادات ضرب التوانسة والسودانين بنفس الفعل كلما إختلف من قاداتهم ضرب علاقاته بكل الزعماء العرب عندما إعتقد أن سلاطة اللسان هي الحل عاش الرجل في مسيرة المرض بحثا عن القيادة والزعامة فكان الكتاب الأخضر فكان مثالا على غباء النخبة وأصبحت ليبيا الجماهيرية العربية الاشتراكية الديمقراطية العظمى إستطاع أن يطحن الشعب ويجعل الفوضى الحاكم والمحكوم والآن إختارت الفوضى زعيما آخر فكانت أحداث ليبيا الآن لقد جرح الشعب التونسي عندما أهان ثورته وجرح الشعب المصري عندما أهان ثورته غباء أهان من خلاله شعب ليبيا ....فأطلق لحظة إنفجار
[align=center][table1="width:95%;border:4px double green;"][cell="filter:;"][align=center]في بيتك وبيتي[/align][align=center] هناك مريض نفسي هل تغضب من هذة العبارة ؟ كثيرا من الناس عندما توجهها لهم , تحمر وجوههم , ويعلو الضغط, ويتحفز للهجوم عليك والسبب هو اقتران عبارة المرض النفسي بأمراض الجنون وما شابهها من أفعال قطعا هناك فهم خاطئ إذ إنه لا نتجاوز الحقيقة عندما نقول في بيتنا مريض نفسي ان المرض النفسي لا يخرج من إنسان فكيف يخرج من بيت وللوضوح وعدم تجاوز ضربات قلبك حدها الطبيعي أو بعبارة أصح لكي لا تغضب مما نقول وحتى نقترب من مفهومنا لعبارة في بيتنا مريض نفسي نتحاور ونبدأ بالتساؤل عندما تسأل نفسك هذة الأسئلة هل أنت عنيد ؟ أو هل أنت متكبر؟ أو هل أنت عصبي؟ أو هل أنت لا تتحكم في نفسك عند الغضب؟ أو هل أنت حاسد؟ أو حاقد؟ أو هل أنت طماع؟ أو هل أنت متسامح؟ أم لا تقدر عليها؟ أو هل أنت تقدس الآخرين وخصوصياتهم أم أنت تدخل أنفك في ما لا يعنيك ؟ أو هل أنت تنهى عن المنكر؟ وتأمر بالمعروف ؟ولا تطبق ذلك على نفسك عندما تسأل نفسك هذة الأسئلة قد تقترب من معنى في بيتنا مريض نفسي إذ لا يخلى إنسان من ضعف بشري يتجه به إلى عادة تنتج منها لازمة بشرية تتحول به إلى مرض يضر به نفسه والأكبر أن يضر به غيره والآن هل توافقني انه لدينا أو في بيتنا مريض نفسي أعتقد الآن إنك متفهم مثلي فبيوتنا أعقد مما كنا نتصور ولكن هل من شفاء؟ وكيف ننقذ أنفسنا وغيرنا من هذا المريض الذي يتربع صدارة كل بيت الشفاء سهل لا للكذب لا للحقد لا للحسد لا للنفاق وأخيرا لا تأمن مكر الله ولا تبيع دنياك بآخرتك[/align][/cell][/table1][/align]
المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب
نحن لسنا أدباء، فالأديب المحترف له نظريته ونهجه وله تأثير في وسطه ومجتمعه، الأديب لا يرتكب أخطاء جسيمة حين يكتب موضوعاً ببضعة سطور كما هو حال الأغلبية الساحقة ممن يكتبون هنا.
نحن لسنا مفكرين بل أناساً نفكـّـر ونعبّر عمّا نفكّر به هنا وهناك، نعتقد أننا نفكّر، والسؤال الذي يطرحه كل منا على نفسه مراراً : هل أفكر بعقلي أم بغريزتي أو بفطرتي أم بعادتي ؟ ولا يعثر أحد منا على جواب.
نحن لسنا مبدعين، كون المبدع هو الذي يأتي بما لم يكن موجوداً، وما يبدعه أخواتنا وإخوتنا رائع من شعر ونثر ومواضيع ومنتديات، لكن على مستوى الملتقى الجيد. بيد أني أجزم بأن (ثورة 25 يناير قامت على أيادي وأفكار مبدعين، كونهم اخترعوا ثورة مختلفة تماماً عن كل ثورات العالم، ثورة بلا قائد ولا نظرية ولا جماهير، مستغلين ما اخترعه علماء الغرب المبدعين فعلاً).
نحن لسنا كـُـتـّـاباً، بل نكتب ما يخطر في عقولنا، فمنـّا من يحصر عقله في أمور ورثها دينياً فيكتبها ويكرر كتابتها بلا ملل ولا ضجر، ومنـّا من له رأي مخالف اكتسبه من الخبرة والتجربة والقراءة والمعاناة ومعرفة الآخرين ويقوم بترديده واجتراره، كما أفعل أنا وكما تفعل أنت.
نحن لسنا مثقفين، بل يبحث بعضنا عن معرفة وثقافة، ويعتقد البعض الآخر أنه مالك الثقافة والعلم، فالحصول على شهادات مهما علت لا يخلق ثقافة، والحاصل على شهادة ليس بالضرورة مثقفاُ. المثقف هو الذي يحرك مشاعر وطن بمقالة، أو هو الذي يترك بصمات نظريته لمستقبل بعيد، وهو الذي له تأثير على كل المستويات.
الأخ مخلص جلدت أكثر من اللازم فالبعض أدباء ولا شك والبعض نوابغ ولا شك والبعض كتاب ولا شك والبعض مبدع ولا شك والكثير مثقف ولا شك ولا أمانع في المستقبل من ذكر اسماء محددة ...ولولا وجودهم هنا ...ما كتبت حرفا يمكن القول أن الكثير منا لا يتمتع بشهرة لاعب كرة أو فنان ويمكن القول أن الشهرة ليست دليلا على الأدب أو النبوغ أو الإبداع أو الثقافة الشهرة لها أدواتها ومن يريدها ...... يجدها البعض هنا له دائرته الخاصة كما له دائرته العامة وقد يكون مشهورا بها أو مقدرا بها بأكثر مما نعرف بدأت هنا بموضوع نال الكثير من الإستحسان كما ناله الكثير من الحنق رغم أن الموضوع كان عاما وبدون اسماء موضوع في بيتنا مريض نفسي موجها وتقريبا يحمل الجلد الذي تكتب به اليوم القيمة عندي لنوعية للحروف وليس للشهرة هنا القيمة لكمية الصدق بين الحروف هنا القيمة لكمية الفكرة التي تحملها تلك الحروف هنا أبغض الحرف الكاذب وخاصة من اسم مستعار هنا أبغض الحرف العميل وخاصة الحرف التافه المكشوف هنا أبغض الحرف المنافق وخاصة المنافق بدون سقف للكرامة هنا أبغض الحرف المتعجرف وخاصة الغبي منه ولو حمل كل القاب البشر هنا أبغض الحرف الذي يبدأ بلقب ولا يكتب شيئا يتسق مع اللقب هنا أبغض الحرف الخليع من ذكر أو إنثى هنا أبغض حرف "المعزطيراتي" والذي أغلق عقله على ما جاء به من أجندة من أجندات الظلام هنا أكره ذلك المريض النفسي الذي لا يضع حرفه على المرآة ويرى إنعكاس الصورة قبل أن يراها الآخرون والتي حاولنا الإشارة لها في موضوعنا ويخلق من الشبه أربعين أعتز هنا ببعض الأسماء التي أضافت لي الكثير ...لذلك أنا هنا وكعادتي لن أعود لأقرأ ...حتى لا أصحح وأشطب بعضا مما كتبت
مثل شعبي عبقري فهناك من عندما لا يستطيع الحصول على شيء وتأخذه الحسرة وضيق النفس فليجأ إلى ما خفى من عقد ويقلل من مكانته او يبخس منه ويقول ان هذا ليس عنباً وانما حصرم.
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 09-07-2010, 09:46.
الطبيب النفسي لنتنياهو ينتحر بعد فشله فى معالجته
من مذكرات موشى ياتوم، العالم النفسي الإسرائيلي، الذي عالج أعقد حالات الأمراض العقلية في مسيرته المهنية المميزة ثم انتحر منذ ايام تاركاً خلفه ملاحظة يقول فيها إن نتنياهو، والذي كان مريضاً يعالجه طوال العشر سنوات الأخيرة "قد امتصّ الحياة مني"، ويضيف الطبيب ياتوم "لا أستطيع تحمّل هذا أكثر، السرقة (لدى نتنياهو) هي إنقاذ، والتمييز العنصري هو حرية، ونشطاء السلام هم إرهابيون، والقتل هو دفاع عن النفس، والقرصنة أمر قانوني، والفلسطينيون هم أردنيون، وضم الأرض تحرير لها، ولا نهاية لهذه التناقضات (في عقل نتنياهو)". ويضيف الطبيب ياتوم: "لقد وعد فرويد أن العقلانية سوف تنتصر في العواطف العفوية، لكنه لم يقابل بيبي نتنياهو. هذا الرجل (نتنياهو) يمكن أن يقول إن غاندي هو الذي اخترع النحاس".
وكان من الواضح أن الطبيب ياتوم قد دهش لما أسماه هو "شلال الكذب الصادر عن مريضه المشهور نتنياهو". أشفى مئات المرضى المصابين بانفصام الشخصية قبل أن يبدأ بالعمل على معالجة نتنياهو، ولكن ياتوم بدأ يشعر بالإحباط واليأس لعجزه عن تحقيق أي تقدم في جعل رئيس الوزراء نتنياهو يعترف بالحقيقة، وقد أصيب بجلطات عدة وهو يحاول أن يفهم عقل نتنياهو، والذي أطلق عليه في أحد عناوين مذكراته "ثقب أسود من التناقضات". وفي عنوان آخر في مذكراته كتب "نتنياهو لديه العذر نفسه دائماً: اليهود على وشك الانقراض على يد عنصريين والطريقة الوحيدة لإنقاذهم هي بارتكاب مجزرة نهائية". وفي مقتطف من مذكرات ياتوم ليوم الاثنين 8 مارس نقرأ التالي:
"أتى بيبي ( نتنياهو) الساعة الثالثة من أجل جلسة بعد الظهر، الساعة الرابعة رفض أن يرحل وادعى أن بيتي هو بالواقع بيته. ثم سجنني في القبو طوال الليل بينما استمتع بحفلة ماجنة مع أصدقائه في الدور الأعلى. حين حاولت أن أهرب اتهمني بأنني إرهابي، ووضع الأصفاد في يدي. توسلت إليه أن يرحمني ولكنه قال: لا أستطيع أن أمنح الرحمة لشخص غير موجود".
عائلة ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
أعتقد الإسم
مناسب-أقل -أكثر
لا أدري
كل منا له "تقييم "
وبالقياس على خبرات سابقة مع ملتقانا العامر بالخيرين فيه
إتفقنا على أننا
من" أطياف"
وخلفيات تربوية ونفسية مختلفة
وإن جمعتنا لغة الكتابة ......"العربية"
هذة.... العربية ....
التي ظلمتنا وظلمناها
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 25-01-2010, 11:45.
[gdwl]التلذذ بالإهانة[/gdwl]صدق أو لا تصدق
هناك من يتلذذ بألم الآخرين
إنظروا كيف يعامل السجان السجين
هل تذكروا سجن أبو غريب
هل تذكرون جنود العدو في غزة والفسفور والأطفال والرعب
إنها السادية وهي الرغبة في احداث الالم
وهناك من يتلذذ بإهانة نفسه
ذكر الدكتور عدلي صادق أن إحداهن جاءت إليه وتقول على إستحياء
زوجي يريد أن أعامله اعاذكم الله ( كلب ) يطلب مني اناديه واقول له تعالي يا بوبي وابسبسله بايدي واشده كما يحصل مع الكلاب وأجلس علي إيدي ورجلي زي الكلاب وهو ........ يشمشم
[gdwl]إنها الشخصية الماسوكية[/gdwl]
ويلفظها بعضهم الماسوشيه اي حُب العذاب والبحث عن الإهانة
واسم الماسوكيه مشتق من اسم جورج ماسوك الذي كان
مصاباً بهذه العقده وكان اديباً ايرلندياً .
وهذة الشخصية لا تفرق بين العمر والجنس
فقد تجدها في طفل وفي رجل وفي فتاة وفي إمرأة كاملة البلوغ
واليكم حالة من هذا المرض
ولكم أن تتخيلوا ماذا لو ذكرنا كل ما نعلم
***
الانسه س فتاه في الحادية والعشرين من عمرها
كانت تعتبر نفسها فتاة طبيعيه من الناحية الجسمانيه
ولكنها تراودها خيالات عجيبه فقد كانت منذ بواكير شبابها
تتخيل نفسها خاضعه لرجل يجلدها ويقرعها بالعصا قرعا
شديداً . وقد تولدت هذه الرغبة في نفسها على اثر حادثة
وقعت لها وهي طفله في الخامسة من عمرها .. فقد حملها
صديق لوالدها ووضعها على ركبتيه متظاهراً بأنه يريد أن
يضربها مداعبه . ومنذ تلك اللحظة توالدت في نفسها الرغبـة
بأن يجلدها احد الرجال ولكن رغبتها لم تتحقق .
وكانت اذا ذُكر امامها كلمة سوط او العصا تهيجت تهيجاً شديداً
واكثر من هذا فقد كانت تتمنى أن تنقل الى مستشفى
الامراض العقلية لسبب هو ان مدير هذا المستشفى كان
يجذب نزيلاته من شعورهن اذا اخفق في اخضاعهن لنظام
المستشفى ثم يجلدهن جلداً مبرحاً بالسوط .
وكانت الخيالات التي تستحوذ على افكارها وتملؤها نشوة
تخيلها بأن رجل احلامها واقف عند جسدها المنطرح على
الارض وقد وضع احدى قدميه فوق عنقها بينما تقوم هي
بتقبيل القدم الاخرى .. وفي هذه الاثناء يكون منهمكاً في
ضربها دونما رحمة او شفقه
استجبت لرغبتك واطلعت على موضوعك ووجدته سليما من حيث الطرح
لكل متعصب فاقد الزمان والمكان
وصلت هنا
الحمد الله
أنت الآن في بداية الصراحة مع النفس
إقرأ
بهدوء
وبدون تعصب
وبدون كلمات.......... بذيئ ...وأكياس قمامة...وأمراض نفسية
.........وعقد
وخليك على مستوى هذا البيت الأدبي الكبير
كلنا نستطيع أن نشتم ونقول كلاما فارغا
حتى الطفل الصغير
قادرا على أن يشتم وزيرا
ولكن
الصبر والحكمة والكلمة الطيبة والمعلومة والصدق
غير قادر عليه إلا ...........الأديب
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 22-06-2010, 22:13.
[frame="10 98"]
[gdwl]محمد سليم :[/gdwl] أرجوك ,,أبتعد عن صفحتي ولا تقرأ كلماتي ,,
أنا ..مضطرب,,متعصب ..بجنون,,أنظر ؟,,أنا على بسطة درج التعصب العليا والبرانويا تسح من سحنتي بحور بحور,,تأمل صورتي؟,,إن وجدتها بعد ولم يسرقها أعدائي الكفرة,,أنا نارسيس ,,غير مستقر وجدانيا مذبذب عاطفيا,,لا صديق لي ولا حبيب من غير بني جلدتي ,,ينتابني شعور بعدم الأمان والقلق,,ويركبني عفريت التوتر من أخمص قدمي حتى طربوش رأسي المدفون تحت عباءتي,,ويطوقني الإحباط فأسعى للبحث عن كبش فداء لأذبحه تحت قدمي وأفشْ فيه غلي وهمومي لأشعر بذاتي ولتنتشي نفسي,,أناني,, زهرة النرجس,, دعني ؛ أنفّس عما بداخلي من كراهية
وعدوانية مكبوتة فأنا أحتاج دوما إلى التنفيس والتنغيص,,أنا أعرفك تمام المعرفة وعندي لك صورة نمطية مرسومة في خيالي ورأيتها بأم عيني وسمعتُ عنها الكثير,,فلا تراجعني ولا تجاهدني في تغيير صورتك لأني متعصب ضدك وضد جماعتك,,ورغم أنني ملتزم أخلاقيا و( الأنا ) عاتية عالية جدا حتى سماءي السابعة إلا أنني أصبحت تعسا ,,مشحون انفعاليا فلا تجادلني وإلا شطرتك نصفين أو أُعجل بآخرتك و أدخلك نار جنهم الحمراء بعد أن أكفرك قطعا قطعا,, لا تناقشني مجرد مناقشة
وتدّعى أن صورتك في مخيلتي مجرد صورة عامة معممة وغير دقيقة,, لا.. لن أسمح لك بتغييرها..نعم وألف نعم.. أنت هو الآخر وما يهمن أنك( الآخر) عدوا لي وعدوا لجماعتي,, وكفى,,............. أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
وبداخلي صرا عات ومعارك وبآكل روحي واقضم بعضي ,,أنا حر..وبيدي صولجان الحرية,,وأنصر رأيي بالعنف ولا أبالى..صدري يضيق عند مناظرة أعدائي بالحق أو بالباطل,,لا أحب المناظرات ولكني أهوى المنظرة الكذابة وأرتدي كل ما هو غريب من فكر أو ثياب,,أتلذذ بالتميّز وبأنني غير شكّل ,,لأني عبقري زماني وعندي لهفة ولوعة,,أرأيت ! أرأيت يا خويا ؛ جعلتني أخطئ في الكتابة,,أقصد عندي جماعة أنتمي لها وهى تكفيني وهى مرادي وما أبغيه من دنيتي,,جماعتي أسّمى وأرفع من جماعتك ومن أي جماعة أو فئة أخرى,, فمن أي فئة شاذة قبيحة أنت ؟!( قبيلة، فصيلة، وطن، مذهب فكرى أو ديني، طائفة.. الخ من تصنيفات ؟ ) وكل ما يعادي جماعتي يعاديني,,وها قد خطأتني للمرة الثانية ؛ أقصد من ليس معي فهو ضدي ,,أتبنّى اتجاهات جماعتي بما أوتيت من قوة وأذعن لها,, إليك عنى..
إليك عني لا تُعصبني أكثر ,,.......... نعم وألف نعم؛ قرأت عن التعصب عشرات الكُتب
فلا تلف وتدور في بولتقتى..وأعيى أن التعصب من العصبية وأوقن تمام اليقين؛ أنى مدعو لنصرة عصبيتي والتألب معهم على من يعاديهم أو يناؤهم..وسواء كانوا ظالمين أو مظلومين سأذود عن حقوقهم السليبة والمهضومة والمسروقة من الأخر,,فقل لي ما العيب عندئذ ؟,,ألم يطلق على كهنة الآلهة القديمة اسم المتعصبين ؟ ..كان يعتريهم الهذيان ( والخبل ) فيحملهم هبلهم على طعن أجسادهم حتى تسيل منها الدماء أنهارا,, وأنبهك وأحذرك ؛أنى
لستُ بدعة من البشر.. فما زال التعصب كامنا في النفوس البشرية وبكافة البيئات الاجتماعية و منتشر في عصرنا الحالي رغم بزوغ مفاهيم الديمقراطية وكثرة الحديث عن حقوق الإنسان وعدم التمييز بين فرد وآخر فلا تسمعن أسطواناتك ( المشروخة ),,فما أكثر كهنة زماننا هذا..!و.. أنت أكثر تعصبا وعصبية منى,, ............ أسمعني وأفهمني منيح ؛
التعصب هواستغلال الإنسان لأخيه الإنسان بتبريرات كاذبة واهية لسلب حقوقه المشروعة بعد أن يحمله مفاسد وكوارث ونكبات العالم,, ألم تسمع أو ترى؛
التعصب الغربي ضد الزنوج ووصمهم بالدونية لاستغلالهم كعبيد بأبخس الأثمان..,,......
وتعصب الأوربيون ضد الوافدين الغرباء خاصة الأفارقة والعرب خشية المنافسة الشريفة معهم في ظل تناقص فرص العمل المتاح للجميع وخوفا من تغير أو صعود الطبقة والمكانة الاجتماعية للغرباء..,,
والتعصب الشاذ والعجيب من الأقلية اليهودية الصهيونية ضد الأغلبية العربية المحيطة بها من كل حدب وصوب، مع أن تلك الأقلية اليهودية قد عانت الأمرين في شتى بقاع الأرض منذ منبت وجودها بمصر (لم تندمج أو تذوب في أية بيئة وجدت بها !؟)..وتأملها مليا؛ هربت لبلادنا من تعصب الغرب ضدهم وتحت ادعاءات عنصرية كاذبة أُنشئت لهم دولة ( 1948 ) وكيان مصطنع حُصن كحصن عسكري لتمارس التعصب الديني والتعصب القومي ضدنا وتنتقم من أصحاب الأرض الأغلبية العربية المسلمة تحيط بها !..و,,
ألا ترى ما تفعله ثلة البيت الأبيض الأمريكي المتعصبة؛
كيف تبرر استغلالها للعرب والمسلمين لاستنزاف مواردهم وسرقة ثرواتهم !.. وقيامها بتشكيل وتعضيد ونشر التعصب ضد العرب والمسلمين في شتى بقاع المعمورة؛ وتسخير وسائل الإعلام لبث الأفكار التي تفتقر للحقيقة والمصداقية لينتقل تعصبها (ضد العرب) إلى جموع الشعوب الغربية التي تفتقر للحقائق وللصورة الحقيقية عن العرب,,فهل سئلت مواطنا غربيا عن حقيقة صورة العربي المسلم ؟ سيرد عليك؛ أنها أدخلت لعقله بفعل الإعلام الغربي المضلل والمشبوه..أسئلت نفسك مثلا؛ لم هرب ثلاثة آلاف مجند أمريكي من الحرب في العراق ؟.. ولم تفتك بهم الأمراض النفسية بعد عودتهم لديارهم ؟..إلا..لأنهم عرفوا الحقيقة……. وكما يقول أستاذناعالم النفس " د. معتز سيد "
أن المعتدين قد يُسقطون على الضحية صفاتهم الذاتية ..وأنهم يهاجمون صورة مطابقة للجوانب الموجودة في أنفسهم( إيجابية أو سلبية )..ومن الشائع أن يكره المرء في غيره ما لا يقوى أو ما لا يريد ان يواجهه في نفسه,,وكما قال "فرويد" أن هذا التصور يسمح للشخص بأن يقاتل ويفعل أفعالا مشينة لاعتقاده أن الأشخاص الآخرين هم الذين بدءوا بذلك..!........ نعم ؛ أنا متعصب وأنت متعصب
والعالم برمته متعصب ضد بعضه بعضا..فلا نتذاكى ونسرق بعضنا ولننشر المعرفة والمعلومات الحقيقية ولنتقارب بأخوة لنرى الصورة الحقيقية..فالتعصب يشقى صاحبه ( فرد، جماعة، شعب، أمة، العالم )…فهمتني؟؟.. الحمد لله..إذن,, أرني صورتك الصادقة وقلبك الأسود وسأنشر صورتي الصادقة..!......... وتحيتى.. ونهاركم أسود من قرن الخروب ......
وسلامو عليكو...ومشْ عاوز تعليق !!...
ها ..ولا نفس ها ....
31/03/2007
أحسنت أخي الأستاذ اسماعيل الناطور
في ذكر هذا الرابط للساخر الجديد ( محمد برجيس)
ولعله يعلم أن الملتقى فيه ساخرون على نهج مختلف.
ويجمعهم الحب والود على اختلاف سخرياتهم واتفاقها .
أخي محمد
كم أتمنى أن تكون قد قرأت كتاب للدكتور عادل صادق
بنفس الموضوع أي في بيتنا مريض نفسي
هذا الكتاب قرأته منذ أكثر من خمسة عشر عاما
وكان فاتحة لحبي لعلم النفس
السلام عليكم يبدو انني تاخرت في زيارة الموضوع وكنت اتردد لاني كنت اعتقد انه بحث ربما فوجدته فاتحة لنقاش ان كان على المرض النفسي فجميعنا مرضى نفسيين اما عن الشفاء فمن عند الله اولا وبالنية والقرب من الله
ان ننفذ ماقدر الله لنا ولانعترض ( على غرار المبدا العسكري)وعن هذا المبدا لكم معي جولة صباحيه لما بعد الرقم 144
كل التقدير
أحسنت أخي الأستاذ اسماعيل الناطور
في ذكر هذا الرابط للساخر الجديد ( محمد برجيس)
ولعله يعلم أن الملتقى فيه ساخرون على نهج مختلف.
ويجمعهم الحب والود على اختلاف سخرياتهم واتفاقها .
إنفلونزا البشرية(المنافقون)
لا يوجد في البشر إنسان شرير بالفطرة نعم يوجد أناس مرضئ النفوس فهل النفاق مرض العصر
رغم أنه أحياناً كثيرة تكون الشخصية المنافقة مضطرة للنفاق حتى تنعم بحياتها كباقى البشر وتستطيع الإستمتاع بها ولا ننسى أن بالحياة مهام كثيرة وأعباء كبيرة وضغوطاً إذا كان لديها من هى مسئولة عنهم أو تعولهم..
ولكن ان تكون منافقا لأن تبقى على شبكة وهمية لا تنفع بل تضر أحيانا
هنا مشكلة ونقص إتزان ,فإن كنت كاتبا سيجرى وراءك من يهم يحتاجون
وإن لم تكن فلا جدوى من وجودك
و الحقيقة أن الشخصية التى تقع عليها النفاق تحس بنوع من اللذة فى ذلك وحتى وإن كانت تعرف وتحس فى قرارة نفسها أنه مغاير تماماً للحقيقة.. ولكنها تستمتع بمجرد الشعور بالسيطرة على حروف من حولها وتتحكم فى مخارج الكلام مجرد الكلام لديهم..
فالمنافق بظاهره إنسان سوى وذو صلابة
ولكن ما الظاهر إلا ستار يخفى نفوق نفسى داخلى..
ونحن لا نقول بالمدينة الفاضلة فى عالمنا هذا والذى يعتريه الكثير من الإبتلاءات من كل صوب واتجاه.
والمجتمع أيضاً يضم الصالح والطالح..
والنفاق كما هو واضح جلياً الآن فى نمو زائد ومنسوبه يرتفع على كافة الأصعدة الدولية والمحلية والأقليمية..
نحن لا يعجبنا من هو أفضل منا وخاصة إن لم نكن فى مستواه آيا كان نوعية هذا المستوى..والعكس صحيح..
ولذلك الأفضل أن تعيش وتعمل ما تريده أنت لأنك لن تستطيع إرضاء كل الناس ولا تستطيع تلبية مطالبهم جميعاً..
فالآخرون لن يحبوك إلا إذا قدمت لهم ما يريدونه
وفى النهاية الناس تحب نفسها
ونفسها فقط
وبالتالى يحبون صورهم فيمن يحبون..
وعندما يطلب منك الأمانة بالقول
فثق أنك مطالب بالنفاق ولكن المغلف بالكياسة.
فكل ما يهم الناس هو إحتفاظك برأيك الجيد عنهم سواء توافق هذا مع الحقيقة أو تباين معها..
فلحظة مع النفس بصدق وقل فى نفسك ماذا تريد أن تكون؟
وبعدها عليك بالفعل والعمل المؤدى للهدف.
وأترك النفاق لأنك معه هالك لا محالة..
وإن علا نجمك سيكون لوقت ما وسيهوى نجمك وستهوى معه للهاوية..
اترك تعليق: