ايها الرجال اسمعوا وعوا

المرأة الزوجة ليست مطالبة الا ان تكون زوجة وأما فقط
الزوجة ليست ملزمة بأشغال البيت
ربنا الودود اكرمها من فوق سبع سماوات وجعلها درة الدرر
تصوروا حتى الرضاع لها ان تأخذ اجره من هذا الزوج لكن امومتها الفطرية تمنعها ان تفعل
لكني ساحرض النساء المرضعات ان يرفعن سومة حليبهن للضغط على الازواج
من قال ان على المراة ان تطبخ وتكنس وتعمل وتتسوق و.....
ليست مطالبة الا ان تكون زوجة حلوة المعشر في الفراش طيبة التربية للابناء
من تجاوزت هذا الحد حنانا على الزوج او رافة به فلتتحمل نتائج (زوغانه يوم يزوغ )بعد ان تتقصف اظافرها وتتقرمش ناصيتها وتتبرقع بشرتها وتتغضن ....كفاية بقى:p
انتن يا نساء من جعلتن الرجال يتمردون عليكن
كوني اميرة في بيتك واستمتعي بوقتك واولادك واعطي الزوج حقه وحق نفسك قبله طببببببببببببببببعا ....
وان تمرد وتصيد فيك الاخطاء فقل له وداعا لست اهلا لمثلي ...
ليس الطلاق عيبا لكن العيب ان تستمر العلاقة جامدة باردة لا مودة ولا حب ولا احترام فيها ولا متعة قلب ولا تحصين ...

الله اكرمنا ونعمنا ودللنا فشكرا لك يا ربي ولا شكرا لرجال يبخسوننا هذا الاكرام والدلال والعطاء الباذخ

امونة يا بنت الشهباء كثيرمن الرجال يدعون الاسلام ولا يطبقونه على حقوق المراة
انا اتعجب من زوجة عاملة وحاملة وشغالة ومرضعة وزوجة وسواقة
ما تنبتوا لها شنب يا رجالة وتصلعوا راسها وتسموها مغاوري احسن:p

لا تلفوا وتدوروا على عطايا الرب الكريم لنا
لا للعمل خارج البيت الا ان كانت هذه رغبتها ولا تاثر عليها
لا للرضاااع بدون مقابل
لا لشغل البيت الا اذا كانت تجد فيه راحتها ولا يتعبها ولا ياثر عليها

نعم للدلال والمود والرحمة والعشق والحب والمتعة
نعم لتكريم الزوجة
نعم لتدليل الزوجة
نعم لكل حقوق الزوجة المسطورة في الكتاب والسنة بدون الالتفاف عليه بحجة من الحجج

هكذا تحافظ الزوجة على نظارتها
هلى بيتها
على زوجها
على صحتها النفسية
على دينها وعرضها
هكذا نربح عنصرا مفيدا للمجتمع

هكذا تكون الام قدوة للابناء فتكون البنت نسخة جميلة لامها
هكذا تستمر الحياة حلوة جميلة

ان فقد احد هذه العناصر فليترك الرجل الزوجة باحسان تاخذ نصيبها من تان كما كان يفعل الصحابة والتابعون
لم يكن عندهم عيب ان يتزوج صحابي زوجة صديقه واخيه الصحابي عند طلاقها ويتكفل باولادها منه ويتزوج المطلق المراة التي يرغبها ويتفاهم معها بكل بساطة وبدون تعقيد

كانت الحياة ديموقراطية متحضرة
فلم ندعي اننا في عصر الحضارة ؟

داخل البيوت قنابل قابلة للانفجار ولا احد يقترب منها
الرجل يبحث عن متعته عبر الزنى المباشر او الزنى عبر النت (زنى اخر موديل ومنهم من افتى بعدم حرمته وهنا تكمن الكارثة) والزوجة تبحث عن متعتها بالخيال والاستيهام او الزنى المباشر لو لم تكن متدينة او بالزنى عبر الفضائي ماسينجر وهواتف ان كانت فيها بعض خوف من الله او بعض خوف من المجتمع ....

يجب ان نتابع ملفات الطلاق والجرائم الزوجية والخيانات لدى المحاكم في الدول العربية لنقف عند الحقيقة المشعة الملعلعة....

الستيني الذي يريدها صبية الم يقرا قول الشاعر اذا شاب راس الفتى او قل ماله / فليس له من ودهن نصيب
فاي متعة هذه لكهل تكون مرافقته او زوجته تصغره باكثر من نصف عمره
اكيد عندما يكونان جالسين على مقعد مطعم يقول لها اتحبينني يا عمري (وكم بقي له من عمره المقصوف :p) فتجيبه وعينها على الشاب الحليوة القاعد قبالتها اموت فيك يا نور عيني وهي تتمنى ان تحضن الاخر وتتمنى ان تكبس بكلتي يديها عنق هذا العجوز المتصابي

اما عواجيز النت والماسينجر فهم واهمون ويصنعون لانفسهم خيالا ليس لهم فيه عند مخاطبتهم الصبية موقعا فليكفوا احسانا لهم وايقافا لمهزلة لشخصيات فيها من يحمل دكتوراه بل وشخصيات سياسية وتجارية هامة جدا ....

الم تفضح المسلسلات التركية والمخنث مهند سرائر الزوجات العربيات واسرار خيبة الازواج العرب؟؟؟؟
بئس البيوت التي تقفل عن قنابل موقوتة تنفجر عند مسلسل تافه ورجل ليس له من سمات الرجولة الا انه مذكر ....

سيداتي سادتي هذه الحقائق تعلن عن نفسها ولست الا ساردة لها

ان العلة لم يسلم منها لا مثقفون ولا بسطاء
العلة هي عدم تحليل المشكل الاساس
العلة اننا نغمض اعيننا عن المرض والمرض لا يشفى بتغميض العيون
العلة ان العرب يمارسون على انفسهم اجهادات تفتك بهم وبقلوبهم وبصحتهم

وليسوا مجبرين ان يجهدوا ويصبروا صبرا غير جميل

رايي

الزوج ان لم يعد يرغب في زوجته فليسرحها باحسان فكل فولة لها كيالها ولو كانت في الستين

الزوجة لو كرهت زوجها ولم تستطع ان تصبر الصبر الجميل لا تخجل ان تطلب الطلاق وتبدا حياتها من جديد او تكون في حالة الانتظار التي هي احلى من حالة الحكم بالمؤبد ....

لا تعلقوا شماعاتكم على الابناء فهم اذكى منكم ولا يضيرهم ان تفترقوا بالحسنى وترحموهم من تمثيلياتكم البايخة كانها لعبة اطفال (زوج وزوجة)

هل صدمتكم اقوالي ؟؟؟؟

ارجو ان تصدمكم كي تستفيقوا

ساعود بقنابل اخرى من ملفات محكمة قضاء الاسرة بالمغرب وسترون الحقائق وليس المغرب بشاذ عن احوال الاسر العربية فكلها سواء

ساعود ان طال العمر

تحياتي
واقراوا ردي مع فنجان قهوة مع عصير حامض محلى بالعسل الجبلي:p
رحمة باعصابكم ودهشتكم واستنكاركم لصراحتي ومنكم من يتخيل اني اعنيه شخصيا وربم قلب فنجان القهوة على نفسه فليحذر

:p
.

صدقت أي والله يا أستاذنا الفاضل
ابن القدس
زياد القمري
إن الأمر موضوع شخصي ، وكل حسب قناعته ..
وسأسرد لك مادار من حديث حول هذا الموضوع بالأمس حينما كنت في زيارة نسوية وشدّني حديث إحداهن وتبلغ من العمر سبعين عاما وهي تتكلم عن زوجها وتقول لا أسمح لأي إنسان أن يتكلم عنه بسوء لأنه تاج رأسي وياليت كل الأزواج مثله حينها كانت الفرصة متاحة لي لئن أفتح معها حوارا حول علاقتها مع زوجها وهل تبدلت مع مر السنين والأيام أم أنها ما زالت كما هي ، وهل الحب إذا ما نكح فسد كما قال الأستاذ الموجي !!!؟؟...
فأجابتني وبكل ثقة إن الحب الذي بيننا ما زال كما هو بل هو في ازدياد يوما بعد يوم ، وعلاقتي مع زوجي مبنية أولا على الاحترام المتبادل والمودة والألفة فيما بيننا ، ولكن هناك أسبابا عديدة تجعل من العلاقة الزوجية محافظة على بنائها كما يجب ومن أهمها :
أن تعرف المرأة كيف تدخل لقلب زوجها
أن تكون أنثى بكل معنى الكلمة
أن لا تتكلم معه وهو غاضب وتنتظر لحين يهدأ فتناقشه عن سبب غضبه
أن تكون المرأة محافظة على بيتها وأسرتها وتربية أولادها كما يجب
أن لا تهمل الزوجة زوجها بعد إنجاب الأطفال لأن هناك طفلا كبيرا يحتاج إلى رعايتها وحنانها وصدرها الدافئ
وأسباب أخرى لكن أهم الأسباب التي تجعل من الحياة الزوجية ناجحة ومستقرة هو الحب الذي يجمع بين الزوجين وهنا المرأة لها دور كبير في الحفاظ على استمرارية الحب بما تتمثل فيه من عفوية وفطرة أنثوية لتكون امرأة عاشقة ومحبة ووفية وودود ......
انتقلت بعدها في الحديث إلى امرأة أخرى رأيتها من خلال نظرتي أنها تختلف كليا عن الأولى بما تتمتع به من جلسة رزينة وحديث متزن ويقترب عمرها من الأولى فسألتها :
أراك مختلفة عن الأولى فهل كان أيضا زوجك رحمه الله يختلف في طباعه عن زوجها !!!؟؟..
فأجابتني نعم والحسرة أراها تأكل بعض بعضها وهي تقول :
إن زوجي كان يتميز بالجدّية ولا يضحك وجهه كما نقول عندنا في حلب : للرغيف السخن .. حتى إن أولاده كانوا يهابونه ويخافونه ويحسبون له ألف حساب ...
ولكن أصدقك القول بأن حياتي معه في البداية كانت قائمة على الحب والمودة فيما بيننا ولكن لم يستمر هذا بعد إنجاب الأولاد ...
فسألتها حينها : هل صار اهتمامك بعد إنجاب الأولاد كله لهم بهدف تربيتهم ورعايتهم !!!!؟؟..
فأجابتني نعم ... بعد أن أنجبت الأولاد صار اهتمامي الأكبر للأولاد والبيت ولم أعطه نصيبه كما يجب أن يكون لذا فإنه بدأ بالتغيير من ناحيتي إلى أن لم أعد أشعر بأنه يحبني كما كان من قبل .. لكن حبي له لم يتغير ولم يتبدل ، وفي كثير من الأحيان بعدما كبر الأولاد كنت أشعر بحاجة إلى صدر حنون يضمني وأشكي له همي وألمي لكن للأسف فلم أجده مع زوجي إلى أن توفي رحمه الله ....
وفي هذا نجد أن الزوجة اعترفت بالتقصير تجاه زوجها كأنثى ، ولكن كانت أم ومربية صالحة ...

وأنت هنا يا زهرة نيسان الغالية قد وضعت لنا شروطا في غاية الأهمية للمرأة التي يريدها الرجل في زماننا هذا ألا وهي المرأة العاملة لتساعده في أعباء البيت ، والمرأة المقتصدة التي تخاف على مال زوجها وبيتها ...
بالإضافة إلى الأربع التي ذكرتها وإذا ما ملكت المرأة هذه الشروط فذلك يعني أنها قد استطاعت أن تجمع سلة الفواكه المتنوعة لتقدمها هدية بدون مقابل لزوجها وأعتقد أن مثل هذه الزوجة إن وجدت فذلك يعني أنها الزوجة الصالحة والمرأة المثالية التي تريد أن يكون عنوانها العطاء بلا حدود حتى ولو كان على حساب راحتها ...
ولكن يا زهرة إن وجدت هذه المرأة هل من الممكن أن تجد زوجا يليق بها وبعطائها وتضحيتها ، أم سيفكر بعينيه التي لا تشبع أن يرتبط بغيرها !!!!؟؟....

وما أوردته في مداخلتك بأن الكل متزوج أكثر من واحدة
هي نظرية لا تنطبق على الكل كما تفضلت .. ففي عائلتي مثلا 90 بالمائة لا تنطبق عليهم هذا لا يعني أنهم لا يحلون ما شرّع لهم الله ، بل إنهم ربما يجدون الأربع في واحدة ....

إذا علينا أن نعترف يا أختي خديجة أن يكون كلا الطرفين سواء الزوجة أم الزوج مبنية علاقتهما على المودة والألفة والمحبة فيما بينهما .. حينها نجد السكينة والاطمئنان لا يمكن أن تفارق أي واحد منهما
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
الروم21

خليها مستوووووووووورة يا وفاء حبيبتي
هههههههههههههههههههههه
على فكرة يا وفاء زميلاتي وكل أهلي كمان بنادوني أمونة
أشكرك يا غاليتي وفاء ، وبتمنى من ربي أكون دايما عند حسن ظن الجميع بي
وأنا أنتظر منك الأسلحة والصواريخ والقنابل الفوسفورية رشّا ودراكا لمن لا يريد أن يفهم من هي المرأة والأنثى معا !!!!؟؟............

سيدة ايه يا اخي عيسى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
امونة انسة صغيرة السن كبيرة العقل مكتملة ومن اسرة عريقة
فهمتموني؟

اعود لكم ايها الرجال خاصة اصحاء العيون الزايغة الذين لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب ولا في شعبان

ساعود مدججة

يسعد قلبك يا سيدة أمينة ، يا ابنة الشهباء الأصيلة

الهزيمة في العناد ، و النتيجة الطيبة في التكامل

لك تحيات كثيرة

و أنا ضد فكرة إذا نكح الحب فسد ....

بل يتطور التطور الطبيعي ، و يصبح فيه الإلتحام عبادة و مقدساً
بوجود رجل مؤمن و امرأة مؤمنة ، أما إذا كان الأمر غيرذلك فسيحصل التناقض ويفسد الحب ، وتبدأ المشاكل ، فيضطر الزوجان إما إلى الإنفصال أو إلى البقاء مع تحمل المشاكل مراعاة لظروف بقاء عائلة ، وبالتالي هنا ستكون العائلة تعاني من صراعات تنعكس بدورها على الأولاد....
و أجد الأستاذ الموجي يهرب من الاتهامات إلى العودة إلى ماقلناه عن نقص العقل و الدين ، وأزيد لك نقص الحظوظ أي المواريث و هي بنصف الرجل كما تعلم ، لأن الله سبحانه أوكل النفقة للرجل ، لكن قال : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا ) و الكل يعرف ذلك
لكن على الرجل أن يكون رجلآ و المرأة امرأة ، وهنا أقصد لا يتعدى كل منهما على دور الآخر ، و هنا يجب أن يكون رجل غنياً و امرأة غنية ، وليس القصد المال وإنما الدين والأخلاق و العلم ، فمن قالت امرأة ذكية فالذكية لا تكفي لتكون ناجحة في الحب ، لكنها تكون أكثر من غيرها ، و الرجل تملأ عينه المرأة الذكية الخلوقة و تغنيه عن باقي النساء ، و هي تعرف كيف تغنيه !
لكن عندما تتعدى على دوره يحاول الهروب منها ، إلى امرأة أخرى أو إلى أي تسلية ، وقد تكون القهاوي مثلاً ، أو الانترنت!

الاستاذ زياد القيمري!!
اشكرك لاطرائك.
انت الاروع!!
تحية عطرة تحمل كل يحمله نيسان من عبق زهراته!!

بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ
وَآتُواْ النِّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا
صدق الله العظيم

[align=center]
تحية حلبية شهباوية
لكل من مرّ هنا وألقى علينا السلام والتحية
حتى ولو كان مخالفا ومؤيدا لهذه القضية التي لم أكن أبتغي منها إلا إصلاح ذات البين ما بين وزارة الداخلية ووزارة الخارجية ..لكن يبدو أن من الرجال عينه زايغة ولا يمكن لها أن ترضى بما أقسمه له ربه مع زوجته الرضية ، بل يرمي بالحجج أقواله وينسى أن معشر النساء قادرة على أن تكشف زيف أباطيله وأقواله ..
واسأليهم يا رنا وعائدة وخديجة وزهرة نيسان ووفاء لو كانت بجانبهم أم الأبناء هل كان بإمكان رجال ملتقى المبدعين والأدباء أن يكتبوا هذه الاعترافات الخطيرة في ردّهم على سؤال بنت الشهباء !!!؟؟....

مع أنني اليوم مرهقة وتعبانة لكن لم يهن عليّ أن يقال عني سألت وهربت ، ووجب أن أدخل ولو لبعض الوقت وأقدم لكم ما وصلني من أحد الأخيار عن أجمل الحوارات ما بين الذكر والأنثى والأسئلة والإجابات ....[/align]

[frame="1 98"][align=center]قال لها أتلاحظين أن الكون ذكرا ؟؟..
فقالت بلى لاحظت أن الكينونة أنثى
قال لها ألم تدركي بأن النور ذكراً ؟؟
فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثى
قال لها أوليس الكرم ذكراً؟؟
فقالت له نعم ولكن الكرامة أنثى
قال لها ألا يعجبك أن الشعر ذكراً؟؟
فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى
قال لها هل تعلمين أن العلم ذكراً؟؟
فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثى!

فأخذ نفساً عميقاً.....
وهو مغمض عينيه ثم
عاد ونظر إليها بصمت
للحظات
وبعد ذلك ....

قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى..
فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكراً ...
قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعة أنثى ..
فقالت له بل هن يقلن أن الكذب ذكراً..
قال لها هناك من أكدّ لي أن الحماقة أنثى
فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكراً
قال لها أنا أظن أن الجريمة أنثى
فقالت له وأنا أجزم أن الإثم ذكراً
قال لها أنا تعلمت أن البشاعة أنثى
فقالت له وأنا أدركت أن القبح ذكراً

تنحنح ثم أخذ كأس ماء
فشربه كله دفعة واحدة
أما هي فخافت عند
إمساكه بالكأس مما جعلها
ابتسمت ما إن رأته يشرب
وعندما رأها تبتسم له
قال لها يبدو أنك محقّة فالطبيعة أنثى
فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكراً
قال لها لا بل السعادة أنثى
فقالت له ربما ولكن الحب ذكراً
قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثى
فقالت له وأنا أقرّ بأن الصفح ذكراً
قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى
فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكراً

ولا زال الجدل قائماً
ولا زالت الفتنة نائمة
وسيبقى الحوار مستمراً
طالما أن .....
السؤال ذكراً
والإجابة أنثى

فمن برأيك سوف ينتصر على الآخر؟
بالعناد لا أحد ينتصر ...لكن إذا اتحد كل منهما مع الآخر
انتصرا وكان النصر مؤزراً لأن القوّة في الاتحاد ..
والهزيمة في العناد ..
وسبحان الذي خلق الأزواج كلها [/align][/frame]

الاخت رنا خطيب..احييك واشد على يدك!!
الاستاذ عبد الرحيم..كلمة بسرك!!
المراة ايضا تمل احيانا!! وتشعر بالزهق والقرف !!ومن حقها!!
فمسؤولياتها تفوق تلك التي تقبع على عاتق الرجل!!
ومع ذلك!! نراها صامتة وصابرة وتحاول قدر الامكان التعايش مع الوضع البائس القائم"وضع قد يكون من فعل الرجل"...ولكن ماذا نفعل مع انسان لا تملا عينه غير التراب!!!!!
تحية نيسانية..

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

على الهامش

لقد سبق أن أوضحنا أنه بدون معرفة الفرق بين العقل الغريزي الذي به تتحصل العلوم والمعارف .. والجميع فيه سواء رجل وامرأة .. وأنما يأتي الإختلاف فيه لأسباب أخرى غير الذكورة والأنوثة .. وبين العقل المكتسب الذي هو مضاد الهوى .. و الذي يعتمد في نموه على حصيلة التجارب الحياتية والنظرة الكلية المتعمقة للحياة .. وهو المقصود في حديث النساء ناقصات عقل ودين .. فالمرأة أكثر ميلا للهوى من الرجل .. وأقل انتفاعا بتجارب الحياة وأقل مراعاة للنظرة الشاملة للأمور ..فهي بحكم العاطفة لاتنظر إلا تحت قدميها .. والأمر نسبي بالطبع .. فمن الرجال من هم أنقص عقلا وأكثر اتباعا للهوى ( مضاد العقل المكتسب ) من كثير من النساء .. وليست كل النساء على درجة واحدة من العقل المكتسب .. كما أن ليس كل الرجال على درجة واحدة من العقل المكتسب .

هذا والله تعالى أعلم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

أنا أقول إن الرجل الذي يبحث عن امرأة غير زوجته فهو إما شهواني و بالتالي الناحية الانسانية فيه ضعيفة ، و إما يعاني ضغطاً ما و حصاراً تفرضه عليه ، و إما هي لا تؤدي واجبها تجاهه بشكل جيد
أما عن نقص العقل والدين فهو كما أوضحت الأخت رنا الخطيب ليس إلآ
لأن من النساء من تحكم و تقضي و استطاعت الوصول أعلى المراتب ، لكن تبقى عاطفتها هي النعمة و المشكلة
و كل منا يتحدث عن المرأة من خلال تجربته معها ، فهي مرآته !
ثم المسؤول عن مشاكل المرأة هو الرجل ( يلي عينه زايغة ) !
و من يحب الدلوعة يفتقدها في لحظات الشدة و الحاجة !