في منتهى الصراحة وبدون زعل
تقليص
X
-
محمد شعبان الموجي</B> من: بخصوص آيبي المخرب القذر: هذه هي آيبي المخرب القذر الذي قام بالدخول باسم الأستاذ عصفور والأستاذه أملي القضماني ووضع صورا لاينشرها إلا كافر ملحد 188.51.8.169 فمن يستطيع إفادتنا بشىء فليراسلني على الخاص وسيعود الصالون مرة أخرى بإذن الله
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركةاخي الفاضلالمشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركةرئيس الصالون احمد عصفور ابلغني رغبته الشديدة في اجراء التحقيق اللازم
لانه يقول بان الدخول باسمه صعب للغاية لان فيه همزات وحركات تحتاج لعناية ومعرفة كافية
ولذا فان من اخترق الاسم رجل حاذق جدا في عمله
ولماذا الاستاذ احمد عصفور بالذات البعيد عن اي مشاحنات
الموضوع يحتاج لتحقيق فني
لكي نحتاط لانفسنا ولاقسام اخرى متخصصة
وهذا فعلا ما دفعني للمطالبة بالتحقيق العلني
لأن العملية ليست إختراق من هكر يتلاعب
بل أن الدخول للصالون بالذات وإستخدام معرف بالذات
هو ما يستلزم التفكير والتساؤل
فالملتقى فيه عدد لا بأس من المشرفين
سعيد ومازن وصبري وأحمد وأعتقد أن هناك كان غيرهم
لذلك فالأخ احمد قد يكون لديه التفسير المعقول لما حدث
فكلمة السر ليس من السهولة معرفتها إلا إذا أحدهم كان يعرفها
اترك تعليق:
-
-
اخي الفاضل
رئيس الصالون احمد عصفور ابلغني رغبته الشديدة في اجراء التحقيق اللازم
لانه يقول بان الدخول باسمه صعب للغاية لان فيه همزات وحركات تحتاج لعناية ومعرفة كافية
ولذا فان من اخترق الاسم رجل حاذق جدا في عمله
ولماذا الاستاذ احمد عصفور بالذات البعيد عن اي مشاحنات
الموضوع يحتاج لتحقيق فني
لكي نحتاط لانفسنا ولاقسام اخرى متخصصة
اترك تعليق:
-
-
محمد شعبان الموجي من: الدعم الفني: نلفت نظر الأخوة الإداريين إلى أننا قد اضطررنا إلى تقليص الكثير من الصلاحيات تحسبا لأية محاولات قذرة لحذف المشاركات من بعض حثالة البشر .. كما اضطررنا إلى تقليص مدة تعديل المواضيع لنفس السبب .. كما نرجو الإبلاغ الفوري عن وجود أية اساءات .وشكرا لكم
اترك تعليق:
-
-
يسري راغب : عميد الملتقى ورئيس الصالون الفلسطيني الاستاذ احمد عصفور سيبقى شعارنا لا والف لا للفوضويين ولا للمخربين والله معنا
اترك تعليق:
-
-
ياسر طويش: مهداة لصالون القلم الفلسطيني
وهبت من شذى الأقصى رياح ..فأينع عود نخوتنا وأبهر/ وراح القلب يخفق من جديد ..وينثر ضوعه مسكا وعنبر/ ترجل فارس في القدس لما ..تسجى ضاغطا الله أكبر ْ
لارقابة على الفكر إلا رقابة الضمير ...
فمن فقد الضمير ومات فيه الحياء لايستغرب أن يفعل أو أن يصدر منه ماحصل لصالون الملتقى ...
ستبقى أشجاركم مثمرة باسقة تساقط على أحفادنا وأحفاد الأمة رطبا جنيا أيها الأحباب.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 29-07-2010, 15:53.
اترك تعليق:
-
-
صبرى حماد من: فلسطين: الأخ محمد الموجى نستنكر بشده هذا العمل التخريبى والذى جاء على صفحات صالون القلم الفلسطينى والذى يعبر عن مدى قبح ودناءه فاعله ونطالب اداره المبدعين العرب بمعرفه الفاعل الحقيقى وكشفه للجميع
اترك تعليق:
-
-
التحقيق العاجل لمعرفة الحقيقة
ولماذا الصالون الفلسطيني فقط ؟؟؟
يقول الأخ محمد شعبان
أن أحدهم قد دخل تحت معرف الأخ احمد عصفور
وقام بمسح أو حذف الموضوعات بل وضع صور مسيئة للقارئ
ولقد طالبنا الأخ محمد لعرض ip
لهذا الفاعل حتى على الأقل يتضح مكان فعل الجريمة
على أن يقوم الأخ احمد بالتفسير على قدر الإمكان وإحتمالات عن الفاعل
اترك تعليق:
-
-
مسكين أنت
أيها القارئ العربي
يا من كنت لنا "المفخرة "
لما أتيت إلى المنتديات العربية
أأتيت للمعرفة ؟
فتاهت منك بين مرضى "وفبركة"
وأدب فاشل رفضته الورق فأنزلها "بهرولة"
وشعر لا أحد سمع عنه فقرأته " بالبهدلة "
وخبر وقصة وأقصوصة
تندم إنك قرأت فمكانهما " المزبلة "
وعابث مجنون إستغل الحروف المبعثرة
ما دمنا في زمن الشعر الحر "والبعثرة"
فغازل وإنتظر من عاهرة "المسخرة"
وخبيث جاء يقتل فيك "المرجلة"
وتاجر يبيع ويشتري فيك ويعتبرك "منفعة"
وضاع الأمر بالمعروف وسط "الزوبعة"
قطعا ما أشقاها من "مظاهرة"
أعمى وأخرس وأبكم زعماء " المرحلة "
اترك تعليق:
-
-
غزة-دنيا الوطن
أظهرت دراسة علمية حديثة أن 70 في المائة من العرب المشاركين في البرامج الحوارية التلفزيونية لا يتحلون بآداب الحوار ويرددون كلمات لا تنم عن لباقة ويقاطعون محدثهم. وقال معد الدراسة الكاتب الكويتي محمد النغيمش في تصريحات صحافية، إنه تبين أن الرجال أكثر مقاطعة من النساء بنسبة 88 في المائة مقابل 53 في المائة. وأضاف أن كثرة المقاطعات «تشتت أفكار المتحاورين وتربكهم» ووصف نتائجها بأنها انعكاس لأزمة الحوار والإنصات في العالم العربي.
الدراسة «سلوك مقاطعة المتحدثين: في البرامج الحوارية التلفزيونية العربية وفي مجلس الأمة» بدولة الكويت جاءت ضمن كتاب جديد بعنوان «لا تقاطعني». الدراسة التي أعدت خصيصا للكتاب المذكور وستنشر في مجلة علمية «الأولى من نوعها في الوطن العربي» بحسب الباحثين د.يوسف الفيلكاوي رئيس قسم الإعلام بجامعة الكويت والكاتب محمد النغيمش المختص في الإدارة عضو جمعية الإنصات الدولية Ila.
صدر الكتاب أول من أمس خلال معرض الكويت للكتاب في دار اقرأ. وقال الباحث في الدراسة بعد أن لاحظ «تدني مستوى الحوار في التلفزيونات العربية وغياب فضيلة الإنصات، وهو ما أكدته نتائج فرضيات الدراسة». وأشار إلى أن إصداره هذا يعد «أول كتاب عربي متخصص يناقش قضية مقاطعة المتحدثين في أثناء الحوار».
وكان أكثر سبب للمقاطعة هو الرغبة الملحة في «طرح سؤال» وذلك بنسبة 43 في المائة فيما كانت خمسة في المائة بسبب الحاجة إلى تغيير الموضوع أو التهكم على المتحدث.
والمفارقة التي توصل إليها الباحث هي أن 57 في المائة من المتكلمين الذين يتعرضون إلى مقاطعة حديثهم «يستمرون في الكلام من دون توقف» أي أنهم لا يأبهون بمن يقاطعهم وهو ما اعتبره الباحث «سببا رئيسيا في إحداث فوضى الحوار على الشاشة مما قد يدفع المشاهدين إلى الانصراف نحو فضائيات أكثر جاذبية في الحوار».
وقال النغيمش إن «مشكلة الحوار تبدأ من المنزل والمدرسة، ثم نجد نتائجها السلبية في العمل وعلى شاشات التلفزة».
كما تناولت الدراسة سلوك المقاطعة بمجلس الأمة، حيث أظهرت أن نواب البرلمان بما في ذلك الوزراء، ولكن بنسبة أقل، يقاطعون المتحدثين بما في ذلك. وأظهرت الدراسة أن أكثر فئة قاطعت المتحدث في مجلس الأمة (البرلمان) كانوا نواب المجلس، حيث بلغت النسبة 48 في المائة فيما لم تتجاوز نسبة مقاطعة الوزراء للمتحدثين 2 في المائة، وهو فارق كبير يظهر أن نواب البرلمان لم يلتزموا بصورة جيدة بآداب الحوار التي يفترض أن يعطي فيها المحاور نظيره الفرصة الكافية للتحدث بأريحية من دون مقاطعة. وتبين أن 82 في المائة من النواب والوزراء يبدون امتعاضا لفظيا عندما يقطع عليهم أحد حديثهم وذلك بالتفوه بكلمات استياء. وبينت الدراسة أيضا أن 67 في المائة من المتحدثين في البرلمان يتعرضون لمقاطعة حديثهم في أول دقيقتين بمعنى أنهم «يجدون صعوبة بالغة بالاسترسال في الحديث بأريحية» بحسب الباحث.
وتناولت الدراسة أساليب أصول اللباقة الأدبية في مقاطعة المتحدث ومنها كلمات الشكر أو الاستئذان مثل: «لو سمحت، عفوا، ممكن أقاطع، شكرا» وغيرها. حيث أظهرت أن معظم المنصتين (72 في المائة) «لم يشكروا» المتحدثين الذين منحوهم الفرصة لمقاطعتهم أو إفساح المجال لهم بإضافة شيء ما إلى الحديث، في حين وجه الشكر ثلث العينة تقريبا (28 في المائة). وتوصلت الدراسة إلى أن 78 في المائة من المشاركين لم يلتزموا بآداب المقاطعة المذكورة آنفا، في حين التزم بذلك فقط 23 في المائة من عينة الدراسة، وهو فارق كبير يشير إلى أن هناك قصورا ملحوظا في تبادل كلمات فيها لباقة وكياسة من قبل المنصتين لمصلحة المتحدثين لا سيما أن الأخيرين أفسحوا لهم المجال للمقاطعة. ومن أصول اللياقة الأدبية أن يوجه إليهم الشكر كي يشيع جوٌ صحي في الحوار داخل البرلمان. ويضم كتاب «لا تقاطعني» للكاتب النغيمش بالإضافة إلى الدراسة المذكورة جملة من النصائح والحلول العملية للتعامل مع المقاطعات الحوارية جاءت في فصول عن آداب المقاطعة بلباقة ومصفوفة تطبيقية تطرح أول مرة حيث «تقدم للمتحاورين خريطة طريق تهديهم إلى وسيلة الاستمتاع بحوار صحي خال من المقاطعات».
يذكر أن الكتاب يقع ضمن سلسلة كتب «الإنصات.. الفضيلة المنسية» التي طرحها المؤلف وكان أولها كتاب «انصت يحبك الناس» وكتاب «المرأة تحب المنصتين» اللذين شهدا انتشارا واسعا.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-05-2010, 09:58.
اترك تعليق:
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
مع الحديث الشريف -
يأتي في آخر الزمان قوم
أورد البخاري في صحيحه
قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
( يَأْتِي فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الْأَحْلَامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ لَا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ فَأَيْنَمَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّ قَتْلَهُمْ أَجْرٌ لِمَنْ قَتَلَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ: أي صغار السن. وقوله سفهاء الأحلام أي أن عقولهم رديئة، وقوله يقولون من خير قول البرية: أي القرآن وأنهم يُحسنون القول ويسيئون الفعل. وقوله يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ: أي يخرجون من الإسلام كخروج السهم إذا رماه رامٍ قوي الساعد وقوله لا يجاوز إيمانهم حناجرهم: أي أنهم يؤمنون بالنطق لا بالقلب.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 04-05-2010, 08:26.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهير ابراهيم حنيضل مشاهدة المشاركةلم أكن افهم ما الموت
لم أكن أعي ما الفقد
حتى جاءني واغتال أجمل لحظات عمري
عندما استرق مني قسيم روحي
أقسم بالله العلي العظيم
لو بقيت العمر كله أبكي رحيل والدي لما جفت دموعي
أبكي دونما إرادة إذا ما قرأت كلمة أب
ابكي دونما وعي مني إذا ما سمعت كلمة أب
أتمزق حينما أبحث في زوايا البيت عن مكان ليس فيه عبق رائحة والدي
أتشظى أشلاء متناثرة في داخلي كلما نظرت إلي يدي , التي بها واريته الثرى
أحبوا آباءكم, فوالله لا يدرك قيمة الأب إلا من فقده
رحم الله موتاكم و موتانا
اترك تعليق:
-
-
هل المنافق جبان لأنه يخاف على مصلحته ؟
أم الجبان منافق لأن النفاق يحميه ؟
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 219535. الأعضاء 7 والزوار 219528.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: