فساد الأخلاق ( الدعارة الفكرية) في الوطن العربي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة



    العدو ينتصر علينا بسبب سذاجتنا وسطحيتنا في التعامل مع أي شيء لأنه حينها سيستطيع تمرير أهون أنواع الخطط والمؤامرات وبسبب سذاجتنا وسطحيتنا (غباءنا) تنجح هذه الخطط والمؤامرات السخيفة في امكانياتها وفي طريقة تكوينها،

    وسنكون نحن جنود عنده وطابور خامس له وبالمجان بنظرتنا السلبيّة في تعاطينا مع أي شأن عربي أو إسلامي أو وأد وتحطيم وعدم نجاح أي منتج يصدر من عربي أو مسلم

    انا معك في هذا الرأي
    وسنكون نحن جنود عنده وطابور خامس له وبالمجان بنظرتنا السلبيّة في تعاطينا مع أي شأن عربي أو إسلامي أو وأد وتحطيم وعدم نجاح أي منتج يصدر من عربي أو مسلم
    ولكن يجب مناقشة أي منتج
    ومن ورائه
    وما هي فعلا المنجزات التي حققها
    فليس كل شئ صادر عم عربي أو مسلم .......هو كذلك
    ولا تنسى ان اليهود مسموح لهم في ديانتهم الدخول في أي دين
    من أجل التخريب من الداخل
    ولا تنسى ان عميلا يهوديا
    كان سيصل رئيسا لسوريا

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    كنت دائمـًا وما زلت أعتقد أنّ هذا العالم لا يحكم عبطـًا وعبثـًا، وأن هناك مؤسسة ما، عالمية، تسيطر على سياسـات واقتصاديات كل دول العالم، وأن ليس هناك شاردة أو واردة تجري على هذه البسيطة إلا ّ وقد رقـَبَتها تلك المؤسـّسة ورسمت لها حدودًا لا يسمح بتجاوزها ، وإلا ّ الويل والثـّبور وعظائم الأمور ويحلّ اندلاع الشـّرور.
    ما هو الفرق بين هذه المؤسسة وبين الله سبحانه وتعالى إن كان تفسيرك لها ولقدراتها هذا التفسير؟

    الحقيقة استغرب هذا التفسير ممن عايش المقاومة ونتائجها ونجاحاتها إن كان في فلسطين أو العراق أو أفغانستان أو الصومال، لو من غير أماكن ممكن أقبل منهم ذلك، أمّا من عايش نتائج نهج المقاومة ولمسه بيده وعايشه، وتبين بنفسه على أرض الواقع أن المخابرات وأجهزتها وكل صيتها وسمعتها وحنكتها هي في الحقيقة لا تأثير لها إطلاقا أمام من يرغب بالعمل حقيقة ومقاومة الظلم والعدوان

    العدو ينتصر علينا بسبب سذاجتنا وسطحيتنا في التعامل مع أي شيء لأنه حينها سيستطيع تمرير أهون أنواع الخطط والمؤامرات وبسبب سذاجتنا وسطحيتنا (غباءنا) تنجح هذه الخطط والمؤامرات السخيفة في امكانياتها وفي طريقة تكوينها،

    وسنكون نحن جنود عنده وطابور خامس له وبالمجان بنظرتنا السلبيّة في تعاطينا مع أي شأن عربي أو إسلامي أو وأد وتحطيم وعدم نجاح أي منتج يصدر من عربي أو مسلم

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    حتى أن القنوات الفضائية علنا ودون رادع أو وازع نراها تزيد في حدة التوتر والنزاعات الطائفية بين الأمة الواحدة ....ولو أننا سألنا أنفسنا :
    من وراء هذا كله ، ومن هو المستفيد الوحيد !!!؟؟؟...
    فوالله إن المستفيد الوحيد هو العدو الذي يتربص بنا ، ويهدف إلى تشتيت الأمة وتمزيقها وقد استطاع وبمباركة كبيرة من أبناء جلدتنا ...
    أليس هذا هو واقع الأمة اليوم !!!؟.؟؟
    كل من له عقل يحاول استغلال أي حادثة من أجل تحقيق مصالحه، بغض النظر ما هي الحادثة وهل لها علاقة أم لا

    النظرة السلبيّة وعدم التعامل الواقعي هي أكبر خدمة يقدمها أصحاب القلم والرأي والإعلام لأن كل منهم سيكون أفضل جندي في الطابور الخامس لخدمة أعداء الأمة، فأن كان يدري فتلك مصيبة وإن كان لا يدري فالمصيبة أعظم

    كفى خوفا من مناقشة أي شيء وفق الواقع بحجة أن هذا يشوّه صورتنا أمام أعداءنا، أو للمحافظة على صورة الإسلام لدى اعداء الإسلام، هو متى أي منهم تعامل معنا بأنصاف في أي مسألة؟ أي لو اشعلنا لهم أصابعنا العشرة لن يرضوا عنا، فلماذا نهتم بهم وبكيفية صورتنا لديهم؟

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 23-03-2009, 07:16.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء
    وإن المشكلة يا أستاذنا الفاضل
    سيد يوسف
    هو أننا لم نعد وللأسف ندرك حجم المؤامرة الكبيرة التي يسعى إليها أعداء الأمة منذ زمن بعيد بهدف تشويه مقدساتنا ، والمساس بقيمنا ورموز أمتنا ليسهل عليهم أولا وأخيرا القضاء على ثوابتنا وقيمنا التي فطرنا الله عليها ....
    ولو أننا نظرنا بدقة إلى ما يتفوه به بعض العلماء الذين يحسبون أنفسهم من المسلمين لرأينا أن في كل يوم تظهر فتوى جديدة تبيح المحظورات ، وتفتح أبوابا جديدة للادعاءات المشبوهة بحجة مواكبة العصر الحديث ، والحرية والديمقراطية الموروثة من الغرب ...
    ومما يلاحظ من أن الهجمة الشرسة على الإسلام والمساس بشخص نبينا الأمي وصحبه الكرام قد ازدادت مما كانت عليه في السابق ... حتى أن القنوات الفضائية علنا ودون رادع أو وازع نراها تزيد في حدة التوتر والنزاعات الطائفية بين الأمة الواحدة ....ولو أننا سألنا أنفسنا :
    من وراء هذا كله ، ومن هو المستفيد الوحيد !!!؟؟؟...
    فوالله إن المستفيد الوحيد هو العدو الذي يتربص بنا ، ويهدف إلى تشتيت الأمة وتمزيقها وقد استطاع وبمباركة كبيرة من أبناء جلدتنا ...
    أليس هذا هو واقع الأمة اليوم !!!؟.؟؟.....
    حتى أن القنوات الفضائية علنا ودون رادع أو وازع نراها تزيد في حدة التوتر والنزاعات الطائفية بين الأمة الواحدة ....ولو أننا سألنا أنفسنا :
    من وراء هذا كله ، ومن هو المستفيد الوحيد !!!؟؟؟...
    فوالله إن المستفيد الوحيد هو العدو الذي يتربص بنا ، ويهدف إلى تشتيت الأمة وتمزيقها وقد استطاع وبمباركة كبيرة من أبناء جلدتنا ...
    أليس هذا هو واقع الأمة اليوم !!!؟.؟؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
    أخي إسماعيل الناطور
    كعادتك تنشر في ملتقانا , كل ما يوجعنا
    وكعادتك ترجعنا إلى التفكير في مبادئنا وقيمنا كعرب .
    وكشعب محافظ .
    إختي ياإبنة الشرق
    ياإبنة الفلاح الفلسطيني صاحب الأرض والعرض
    نكمل مع نماذج من
    من قدموا الفكر مطبوخ بالسم
    *****
    قاسم أمين ونوال سعداوي
    وعن صحيفة الوطن الكويتية
    ............ وبعد أن اشتعل رأس ( نوال سعداوي ) المعترضة على كون الأنبياء كلهم من الرجال ! بعد أن اشتعل رأسها شيبا فلم يبق منه موضع لسواد ، لم تقنع بحصول المرأة المصرية على الترشيح والانتخاب ، بل تأوهت والألم يعصر قلبها على أن المرأة العربية لا تزال وبعد قرن من النضال ترسف تحت وطأة الأغلال في أسر الرجال ، ذلك أن مبتدع هذه البدعة قاسم أمين دعا إلى إعادة النظر في أربعة أمور : الحجاب ، واشتغال المرأة بالشؤون العامة ، وتعدد الزوجات ، والطلاق ، والى اتباع الفكر الغربي في كل ذلك ، زاعما أنه موافق للإسلام ليمهـــــد للمسلميــــن تقبـــــل هذه الفكــــرة الغربية ، ثم زاد الذين حملوا لواء دعوته من بعده ، الدعوة إلى إقحام المرأة في الجيش جنبا إلى جنب مع الرجل ، ثم لم ينتهوا عن غيهم حتى نادوا بالمساواة المطلقـــة في كـل شـيء ليبطلـــوا كـــل أحكـام القـــرآن ، وما تخفــي صدروهـــم ـ مما لن يبلغوه بحول من اللــه ـ أكبـــر .
    وما هي حصيلة هذه العقود من الركض وراء فكرة المساواة ، والحقوق السليبة ، والحرية الضائعة للمرأة ، تبدو الحصيلة جلية في ارتفاع نسبة الطلاق ، وانتشار التفكك الأسرى ، وتحويل المرأة إلى أكثر وسائل الدعاية انتشارا ، فلا يوجد أنسب من صورة تلك المرأة (الحرة!) لترويج اشد السلع حقارة ( الأحذية وإطارات السيارات وما شابه ) ، واستغلال المرأة أبشع استغلال في تجارة الجنس بصورة لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية ، في كل مكان ، في الفضائيات وسائل الإعلام والإنترنت ومواخير الدعارة ، وكلما اقتربت من العواصم التي تفتخر بالسبق إلى تحرير المرأة ، وجدت المرأة هناك أتعس ما تكون ، وقد ضرب أوضح مثل ، في حصول اشد الدول حماسا لتحرير المرأة ، أمريكا ، على الرقم القياسي عالميا في إهانة المرأة بالتحرش الجنسي في العمل المختلط ، وحمل الفتيات سفاحا في سن المراهقة في المدارس المختلطة ، بل في نسبة الاغتصاب ، والحمل سفاحا داخل الأسرة ، وانتشار الإجهاض !!!.
    لو فرض يا قوم أننا كنا نظلم المرأة قبل أن يأتينا مفكروا الغرب وتلاميذهم من أبناء جلدتنا ليلقوا علينا دروسا في حقوقها ، فان المقارنة بين ظلمنا ، وظلمهم وإتعاسهم وأشقاءهم لها في هذا العصر ، كالمقارنة بين من قتل بعوضة ، ومن قتل الناس جميعـــا .
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 22-03-2009, 18:25.

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أخي إسماعيل الناطور
    كعادتك تنشر في ملتقانا , كل ما يوجعنا
    وكعادتك ترجعنا إلى التفكير في مبادئنا وقيمنا كعرب .
    وكشعب محافظ .
    لم أستطع قراءة كل التعليقات .
    ولكن لي عودة فهذه المواضيع التي نفتقدها في أيامنا هذه .
    تثير اهتمامي لأهميتها القصوى .
    لي عودة برأيي في موضوعك بشكل يليق .
    لك مني كل الإحترام ..

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...973#post172973

    لنرى هل ستتحملين صراحتي يا رنا خطيب بخصوص الفقرة التالية خصوصا وأنت تعلمين بأنني لا أحب الكلام العام بل أحب استخدام أمثلة واقعية من حواراتنا حتى تكون الفائدة واضحة وبلا لبس أو ضبابيّة

    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة


    " ما هي النظرة الإيجابية برأيك من تلك الشريحة المنظمة التي تعمل لصالح لجهات معينة ؟؟ أعطينا رأيك.."

    لم تعطينا حتى الآن رأيك الإيجابي كونك مناقض للنظرة السلبية للموضوع.

    أريد أن أنوه لك لأمر..
    عندما تطرح قضية فاسدة ما موجودة في المجتمع.. فهذا لا يعني أنني أعمم في الطرح.... و هذا لا يعني إنني أنتقد المجتمع كله و أطال بقلمي الفئات الصالحة.. و هذا لا يعني أنني انسب صفة السلبية للمجتمع كاملة... نحن هنا دائما في المواضيع الحوارية نتكلم عن جزئية من كل..
    مثال مريض بفقر الدم يذهب إلى دكتور متخصص لتشخيص مشكلة مرضه ثم وضع العلاج الخاص لمشكلة هذا المرض الخاص.. فلا يعني أن يقوم الدكتور بإعطائه علاجا عاما لكامل الجسد.

    يا رنا خطيب أنت وجمال النجار تعتبران اسلوبكما الحواري والطرح والمعالجة والمناقشة من أفضل ما يكون وكل منكما مدح الآخر في المداخلات أعلاه وحتى تم فتح موضوع كامل لذلك تحت العنوان والرابط التالي

    رسالة شكر و تقدير من رنا خطيب إلى الأستاذ الفاضل "جمال نجار"

    رسالة شكر و تقدير اسمحي لي أستاذي الفاضل جمال النجار أن أهنئك من القلب على التميز في الحوار أثناء النقاش و التحاور في المواضيع. لقد اثبتّ خلال تواجدك القليل في الملتقى ومن خلال نشاطك المميز أنك مثالا يحتدى به في قيادة الحوار الصحي الناجح من خلال تقيدك الكامل بآداب و قواعد الحوار.. فبالرغم من اللقب الذي وضع تحت اسمك


    وكنت أتمنى أن أقرأ اسمه كما هو يستخدمه جمال النجار في العنوان، لا علينا

    وكذلك هنا في هذا الموضوع كل منكما تكّلم عن الطابور الخامس كما هو واضح من المداخلات أعلاه،

    سؤالي هنا، ما هي وسائل الطابور الخامس في خلخلة الجبهة الداخليّة؟ وهل هناك أي اختلاف بين اساليب الطابور الخامس وبين ما أطلق عليه أنا النظرة السلبية في طريقة طرح العناوين والمعالجة والمناقشة والحوار؟

    قارني بين مواضيعك ومواضيع جمال النجار وأقصد هنا المواضيع التي أنا علقت عليها، وكان لي آراء تختلف عن آراءكم بها، وفيها جميعا أنا كنت أحاول تبيين النظرة السلبيّة والتي لاحظتها بوضوح في طريقة المعالجة والطرح والعناوين التي استخدمها كل منكما وأن أحببت أن أذكر لك روابط وعناوين المواضيع أنا جاهز

    لأن النظرة السلبيّة من وجهة نظري هي الطريقة الأساسيّة التي يعتمد عليها كل عناصر الطابور الخامس في تنفيذ أهدافهم لخلخلة الجبهة الداخلية، وهذه يجب أن لا يقع بها كل من له أي انتماء لأي شيء جميل بنا، فأن كان يدري فتلك مصيبة وإن كان لا يدري فالمصيبة أعظم

    وهل يجب أن نعتبر جميع أصحاب النظرة السلبيّة منظمين في الطابور الخامس؟ حسب عنوان موضوعك هنا؟ أم ماذا؟

    ما رأيكم دام فضلكم؟


    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وهناك آخر
    مؤلف كتاب أيات شيطانية
    سلمان رشدى هندى ولد فى بومباى، فى الثالثه عشرة انتقل إلى لندن ودرس فى مدارسها وتخرج فى جامعة إكسفورد، فشل فى انجلترا فهاجر إلى باكستان وعمل فى التليفزيون ثم طرد من عمله ليعود إلى لندن ليعمل فى التمثيل وكتابة الاعلانات وروايته الأولى بعنوان (أطفال منتصف الليل) تناولت تقسيم الهند عام 1947 ثم رواية (العار) وكان سلمان رشدى مسلما يتبع مذهب البهائي ثم ارتد واعلن ذلك وتجنس بالجنسية البريطانية.
    أعلن القصر الملكي البريطاني أمس أن سلمان رشدي المؤلف البريطاني المولود في الهند والذي أثارت روايته (آيات شيطانية) احتجاجات واسعة في العالم الإسلامي، حصل من ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية على لقب «فارس».
    وأفادت قائمة الشرف التي نشرت بمناسبة عيد ميلاد الملكة الرسمي بأن رشدي الذي سيبلغ عامه الستين يوم الثلاثاء المقبل سيحصل على لقب «فارس» الذي يسمح بتلقيبه «سير»، وذلك تقديرا لخدماته الأدبية. وقال رشدي «إنني أشعر بالسعادة الشديدة والتواضع لأن أتلقى هذا الشرف العظيم كما أنني ممتن جدا لأن أعمالي لاقت هذه النظرة».
    وكانت حياة رشدي الذي يعيش متنقلا بين لندن ونيويورك قد تغيرت تماما في 14 فبراير عام 1989 عندما صدرت فتوى إيرانية بقتله بسبب قصة (آيات شيطانية) التي وصفها بأنها إهانة للإسلام، وكانت القصة فجرت ثورة عارمة في بريطانيا وقام بريطانيون مسلمون بحرق نسخ منها، وأجبر المؤلف المثير للجدل على الاختفاء عن الأنظار، حيث كانت تقوم قوات خاصة بحراسته على مدار الساعة، كما أنه انتقل من مسكنه 30 مرة لضمان بقاء محل إقامته سراً.
    وبعد أن قامت الحكومة الإيرانية عام 1998، بسحب دعمها لفتوى قتل رشدي الذي عاد تدريجيا إلى الحياة العامة لدرجة أن ظهر بنفسه في فيلم «بريدجيت جونز ديري» عام 2001.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    قلنا من البداية
    ليس هناك مال بدون ثمن
    حتى هذة الجائزة
    جائزة نوبل
    وخاصة الشق الأدبي منها
    هي جائزة يجب النظر لمن تعطى
    كانت تلك الجائزة من نصيب
    نجيب محفوظ
    عن روايته
    أولاد حارتنا
    وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام.
    وملخصها في ادعاء التناقض والصراع بين العلم والدين ؛
    ثم تكون النهاية بانتصار العلم
    وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
    إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر
    و" الجبلاوي "المتسلط في الرواية رمز لله سبحانه وتعالى
    و" قاسم "رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم
    و " جبل "رمز لموسى عليه السلام لأن الله كلمه في الجبل ،
    و" رفاعة "رمز لعيسى عليه السلام لأن الله رفعه
    وهكذا ، ثم جعل "عرفة "رمزًا للعلم الذي يقتل "الجبلاوي "
    وفكرة "موت الإله "
    كما يقول الأستاذ عبدالله المهنا:
    فكرة فلسفية غربية
    يقول الدكتور عبدالعظيم المطعني:
    الخلاصة أن هذه الرواية تترجم في وضوح أن كاتبها ساعة كتبها كان زاهداً في الإسلام كل الزهد
    معرضاً عنه كل الإعراض ضائقاً به صدره،
    أعجمياً به لسانه،
    فراح يشفي نفسه الثائرة،
    ويعبر عن آرائه في وحي الله الأمين بهذه الأساليب الرمزية الماكرة،
    والحيل التعبيرية الغادرة،
    رافعاً من شأن العلم الحديث.
    فالرواية رواية آثمة مجرَّمة بكل المقاييس
    وفي النهاية لها جائزة نوبل للأدب
    أظن لا علاقة بالمال بدون ثمن هنا

    فجائزة نوبل مثل الأمم المتحدة يتحكم بها مجلس الأمن وعلى ضوء رغبات أعضاء مجلس أمناءها تصدر قائمة الفائزين بها،

    وهي في العادة تطلب تقديم الترشيحات من الهيئات الرسمية والأكاديمية في كل بلدان العالم لكل حقل من الحقول وعلى ضوء الترشيحات المقدمة يتم اختيار منها ما هو يناسب أهدافهم هم،

    فالحق على من قام بترشيحها أصلا من مصر وقتها من وجهة نظري

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    قلنا من البداية
    ليس هناك مال بدون ثمن
    حتى هذة الجائزة
    جائزة نوبل
    وخاصة الشق الأدبي منها
    هي جائزة يجب النظر لمن تعطى
    كانت تلك الجائزة من نصيب
    نجيب محفوظ
    عن روايته
    أولاد حارتنا
    وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام.
    وملخصها في ادعاء التناقض والصراع بين العلم والدين ؛
    ثم تكون النهاية بانتصار العلم
    وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
    إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر
    و" الجبلاوي "المتسلط في الرواية رمز لله سبحانه وتعالى
    و" قاسم "رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم
    و " جبل "رمز لموسى عليه السلام لأن الله كلمه في الجبل ،
    و" رفاعة "رمز لعيسى عليه السلام لأن الله رفعه
    وهكذا ، ثم جعل "عرفة "رمزًا للعلم الذي يقتل "الجبلاوي "
    وفكرة "موت الإله "
    كما يقول الأستاذ عبدالله المهنا:
    فكرة فلسفية غربية
    يقول الدكتور عبدالعظيم المطعني:
    الخلاصة أن هذه الرواية تترجم في وضوح أن كاتبها ساعة كتبها كان زاهداً في الإسلام كل الزهد
    معرضاً عنه كل الإعراض ضائقاً به صدره،
    أعجمياً به لسانه،
    فراح يشفي نفسه الثائرة،
    ويعبر عن آرائه في وحي الله الأمين بهذه الأساليب الرمزية الماكرة،
    والحيل التعبيرية الغادرة،
    رافعاً من شأن العلم الحديث.
    فالرواية رواية آثمة مجرَّمة بكل المقاييس
    وفي النهاية لها جائزة نوبل للأدب

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    التفاؤل مطلوب ومن قال لك إنني لست متفائلا من عودة فلسطين والصلاة في القدس
    المشكلة في الزعامة وليست في امكانية الحل
    نحن من رأينا الإسرائليين عن قرب ونعرف إنهم مثل البيضة سهل جدا كسرها
    هم لا يعيشون إلا في حالة حرب
    لذلك هم لا يريدون السلام
    السلام الحقيقي هو الذي يكشف تجمعاتهم ويعرضها للتفكك والزوال والتناحر
    مجتمع اسرائيل لا يربطه إلا عقدة الخوف
    وانا تكلمت اليوم عن الشخصية التي تعاني من الإضطهاد في موضوع في بيتنا مريض نفسي وهي شخصية مريضة ولكن هذة العقدة
    عقدة الإضطهاد وإضافة لها عقدة الخوف
    صنعت دولة إسمها إسرائيل لذلك يحافظون وبشتى الطرق على قصة المحرقة لأنها الوقود لهذة العقد التي أنشأت دولة
    لذلك لا تصدق كل دعاوي السلام لأنها نهاية إسرائيل كتجمع إنساني
    ونعود للفساد
    الفساد عانى منه المسيحيون وتسلل إلى الرقاب منهم
    لذلك هم خاضعيين الآن لأباطرة المال الذين لا دين لهم
    ويحاولون الآن أن يخضعوا الإسلام بنفس الطريقة
    طريق المال الهادف للفساد والإفساد
    العقدة النفسية التي خلقت دولة
    عقدة الإضطهاد
    عقدة خلقت دولة

    عقدة الإضطهاد عقدة خلقت دولة العقدة النفسية ليست هي المرض النفسي المرض النفسي يخرج من رحم العقدة النفسية كما ان الإبداع يخرج أحيانا من رحم العقدة النفسية فكم من أعمى أبصر الكون وأبصر الآخرين بفكره وكم من فقير عانى من الفقر حتى قهره وأصبح يطوف العالم بغناه وكم من عقدة أضاعت شعوب وكم من عقدة أخرجت عصابات ودول وهذا


    __________________
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2009, 12:03.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد

    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    التفاؤل مطلوب ومن قال لك إنني لست متفائلا من عودة فلسطين والصلاة في القدس
    المشكلة في الزعامة وليست في امكانية الحل
    نحن من رأينا الإسرائليين عن قرب ونعرف إنهم مثل البيضة سهل جدا كسرها
    هم لا يعيشون إلا في حالة حرب
    لذلك هم لا يريدون السلام
    السلام الحقيقي هو الذي يكشف تجمعاتهم ويعرضها للتفكك والزوال والتناحر
    مجتمع اسرائيل لا يربطه إلا عقدة الخوف

    وانا تكلمت اليوم عن الشخصية التي تعاني من الإضطهاد في موضوع في بيتنا مريض نفسي وهي شخصية مريضة ولكن هذة العقدة
    عقدة الإضطهاد وإضافة لها عقدة الخوف
    صنعت دولة إسمها إسرائيل لذلك يحافظون وبشتى الطرق على قصة المحرقة لأنها الوقود لهذة العقد التي أنشأت دولة
    لذلك لا تصدق كل دعاوي السلام لأنها نهاية إسرائيل كتجمع إنساني


    أنا اختلف معك في زاوية النظر لماذا الكيان الصهيوني يظن أنه سيتلاشى ويمحى بدون الحرب، ولتوضيح ذلك أنقل ما كتبته ونشرته في المواضيع التالية

    الحرب والسلام من ناحية لغوية



    الفيلم الوثائقي حكاية ثورة من قناة الجزيرة



    إحدى إشكاليات موظف الدولة بشكل عام في كل مكان في العالم، إنّه مقتنع تماما بأنه يجب عليه التفكير والتصرّف في حدود ما هو مسموح به وفق التعليمات، والتعليمات تصدر من جهات عليا، أي أن حدود تفكير أي موظف لا تتعدى حدود ما يسمح به تفكير الجهات العليا المحدودة زيادة على تحديده أصلا، وغالبية القوى العاملة المنتجة لدينا هم موظفين للدولة أو طموحهم الأقصى أن يكون موظف دولة، ومن وجهة نظري أن أردنا أن نتطور يجب أن نتخلص من هذه الإشكالية،

    الغالبية العظمى مما قرأته لمن كتب و تطرق لموضوع الحرب والسلام كعنوان خادع بكل لغات العالم في أي شيء يتعلق بنا، أحسست بها وكأن المعالجة والتحليل هي لتبرير وجود الكيان الصهيوني والإذعان لمطالب مسانديه من القوى العالمية وضرورة الاقتناع والتعامل معه وفق ما تم فرضه بالقوة على المنطقة، وهذه النظرة شاء أم أبى تخدم مصالح جهات أخرى غير وطنية أو قومية أو إسلامية، فلا يمكنني أن أتصور أي شخص له أي حس من الإنتماء لو انتبه لذلك يمكن أن يرضى أن يضع نفسه فيها

    الحرب في المفهوم الإمبريالي ووفق مبدأ الحاجة أم الإختراع، هي الوسيلة الأفضل لتقدم البشرية وزيادة حضارتها وليكونوا هم وليس غيرهم على رأسها، الحاجة أم الإختراع وأكثر شيء يتم الصرف عليه بدون حدود منطقية وعقلية وعلمية هي في توفير حاجة تساعد على النصر أو صد العدوان أو تساعد على الثبات والصمود، ولذلك لو راجعنا كل المكتسبات والوسائل المادية التي تساعدنا في ممارسة حياتنا اليومية سنجد سبب الإسراع في إكمال اختراعها ووجودها كان لسد حاجة حربية، بغض النظر عن مجالها طبي أو صناعي أو زراعي أو وسائل نقل أو وسائل اتصالات أو اجتماعي أو إداري أو غيرها ومن الأمثلة الواضحة الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت) والحاسوب والسيارة والطائرة والسفينة ووووووغيرها

    في حين كانت حجة حكوماتنا دوما أن سبب فشل الحكومة توجيه أي خدمات لأبناء الشعب هو توجيه جميع طاقاتها للحرب مع الكيان الصهيوني، في الذكرى الثلاثين لإتفاقيات كامب ديفيد مقابلة برنامج بلا حدود من قناة الجزيرة مع بطرس بطرس غالي، وأظن أحلى سؤال كان من أحد المشاهدين عن المقارنة بين مصر وإيران بعد ثلاثين عام مما أطلق عليه السلام في مصر، وفي حين إيران خلال نفس الفترة ظروف أخرى تماما، ومع ذلك إيران وصلت إلى إطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء الخارجي بصواريخ محلّية الصنع فماذا عملت الحكومة المصريّة؟




    وأنا أتوقع بسبب ما أطلقوا عليه الحرب على الإرهاب وما فرضته عليهم بالنتيجة من زيادة ميزانية الأبحاث العلمية الخاصة بكل شيء يتعلق بنا من الملايين في السنة، إلى أرقام فلكية الآن، فما يتم صرفه من مليارات من الشيكلات والدولارات واليورو والباون والروبل والين واليوان وحتى الروبّية في الأبحاث التي تساعدهم على فك طلاسمنا من خلال فك طلاسم اللغة العربية خصوصا في مجال الحاسوب والتقنية الرقمية وغيرها من كل شيء يتعلق بنا، سيكون فيها فائدة كبيرة جدا لنا علميا وفرصة ذهبية لنا لإمكانية أخذ قيادة ناصية العلم من جديد، ولمعرفة لماذا وكيف راجع ما كتبته في الموضوع التالي

    القرآن واللسانيات وتطور اللغة والحاسوب وإمكانية برمجة كيف تتم عملية الفهم بلغة القرآن





    وسبحان الله العظيم حينما قال في محكم كتابه "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"


    ما رأيكم دام فضلكم؟

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 17-03-2009, 10:15.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    التفاؤل مطلوب ومن قال لك إنني لست متفائلا من عودة فلسطين والصلاة في القدس
    المشكلة في الزعامة وليست في امكانية الحل
    نحن من رأينا الإسرائليين عن قرب ونعرف إنهم مثل البيضة سهل جدا كسرها
    هم لا يعيشون إلا في حالة حرب
    لذلك هم لا يريدون السلام
    السلام الحقيقي هو الذي يكشف تجمعاتهم ويعرضها للتفكك والزوال والتناحر
    مجتمع اسرائيل لا يربطه إلا عقدة الخوف
    وانا تكلمت اليوم عن الشخصية التي تعاني من الإضطهاد في موضوع في بيتنا مريض نفسي وهي شخصية مريضة ولكن هذة العقدة
    عقدة الإضطهاد وإضافة لها عقدة الخوف
    صنعت دولة إسمها إسرائيل لذلك يحافظون وبشتى الطرق على قصة المحرقة لأنها الوقود لهذة العقد التي أنشأت دولة
    لذلك لا تصدق كل دعاوي السلام لأنها نهاية إسرائيل كتجمع إنساني
    ونعود للفساد
    الفساد عانى منه المسيحيون وتسلل إلى الرقاب منهم
    لذلك هم خاضعيين الآن لأباطرة المال الذين لا دين لهم
    ويحاولون الآن أن يخضعوا الإسلام بنفس الطريقة
    طريق المال الهادف للفساد والإفساد
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 16-03-2009, 18:41.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    ابو صالح بعد ان إتفقنا
    أقتبس مما كتبت إحدى المجلات الأمريكية منذ أكثر من ربع قرن تقول: [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
    " عوامل شيطانية ثلاثة يحيط ثالوثها بدنيانا اليوم, وهي جميعها في تسعير سعير لأهل الأرض.
    أولها : الأدب الفاحش الخليع الذي لا يفتأ يزداد في وقاحة ورواجه بعد الحرب العالمية الأولى بسرعة عجيبة .
    والثاني : الأفلام السينمائية التي لا تذكي في الناس عواطف الحب الشهواني فحسب، بل تلقنهم دروسًا عملية في بابه .
    والثالث : انحطاط المستوى الخلقي في عامة النساء ، الذي يظهر في ملابسهن ، بل في عريهن ، وفي إكثارهن من التدخين ، واختلاطهن بالرجال بلا قيد ولا التزام .. [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]ألا ترى أن أصحاب الحملة يتجهون بنا إلى هناك
    عزيزي اسماعيل الناطور في الحقيقة أنا متفائل جدا، فالفساد دوما موجود، وفي الدولة القطرية الحديثة كان مدعوم من قبل الاحتكار والامتيازات، وفي العولمة حرم من خاصية الاحتكار والامتيازات، وأصبح الجميع سواسية، ولذلك أظن أن الأمور تجري لصالحنا ولصالح أن يسود الأصلح بسبب أن قوانين اللعبة تغيرت بالعولمة،

    ولو أنت كتبت عني عاطفي وأحلم أحلام وردية في نقاشنا في الموضوع والرابط التالي

    هل مفاوضات القاهرة ملهاة جديدة

    ما الذي تريده إسرائيل من الفلسطينيين ؟ سؤال بدأ يكبر ويكبر في `ذهني منذ اتفاقية اوسلو وحيث كنت أحد السذج الذين لم يسألوا أنفسهم سؤالنا السابق قبل التوقيع على اوسلو وعودة المقاتلين إلى أراضي السلطة(السجن الكبير) وقبل تغيير نصوص الميثاق وتنازلنا طوعا عن أرضنا لصالح ورق وبإمضاء أمريكي كان من المفروض أن يسأل كل فلسطيني نفسه قبل


    عندما ذكرت لك أن كل فلسطين ستتحرر قبل نهاية عقد من الزمان من الآن، ودليلي على صحة وجهة نظري في ذلك الموضوع، وأزيد بأننا إن شاء الله سنصلي جميعا في المسجد الأقصى الشريف ونزور عكا ويافا وحيفا ونسبح في طبريا بعد تحرير كل فلسطين قبل نهاية عقد من الزمان من الآن

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 16-03-2009, 17:52.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الأخ الفاضل محمد
    الحمد لله لقد تمت الموافقة ولو إنها بين السطور
    ولم يحتاج الموضوع لضربة قاضية
    الحق كالشمس لا يمكن أن يحجبه شئ
    للأمانة عزيزي اسماعيل الناطور مصطلح الضربة القاضية يعود حقوق النشر له للعم سُلُمْ فهو من ابتدعه في احدى مداخلاته (#38) في الموضوع والرابط التالي

    حرشنة للكبار فقط رجاءً

    محمد سليم : أخيراً وجدته وجدته,, تحت جذع صفحة من صفحات الانترنت الوارف الظلال,, يطالع فوائد ومضارالترادف في اللغة العربية,,نعم ,,هو...... هو صاحب الطلعة البهية والسحنة الشجية,, اقتربت منه وانحططت جالسا على مقعد بجانبه وأنا أُمعن النظر في قسمات وجهه المليح,,نظر إلىّ وابتسم,, دنوت بقربه,,رفع صوته لُيسمعني: الترادف حيلة أسلوبية


    حتى لا أُتهم بأنني سرقت حقوق نشر العم سُلُمْ
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 16-03-2009, 17:13.

    اترك تعليق:

يعمل...
X