فساد الأخلاق ( الدعارة الفكرية) في الوطن العربي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    مسلسلات رمضان

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    أخي اسماعيل المحترم
    بعد السلام عليك ..
    أطلت الوقوف هنا ... وقرأت وقرأت
    قرأت مقالتك الناقدة التي كلها أسئلة استنكارية .. لتأتي في النهاية وتعطي الاجابة على كل ما ورد فيها من أسئلة
    (
    كل هذا في سبيل تطبيع الرذيلة )
    نعم كل هذا في سبيل تطبيع الرذيلة .. هو الجواب المختصر ..
    يقال حينما ألقى ( بن غورويون ) خطابه للشعب اليهودي الذي تجمع من شتات العالم .. وهو يعدهم بثقة عن أنه بعد خمسين عاما سيقف هو أو نظيره من رؤساء وزراء الكيان الصهيوني يعلن قيام الدولة ..
    لم يكن في ذلك الوقت لهم أية قيمة .. فسأله من كان حوله : كيف يمكن السيطرة على أمة تعيش على ذات الأرض ولها ذات التاريخ ويدينون بدين واحد ويتحدثون نفس اللغة ؟
    فقال : بهذا الصحن .. وأشار إلى الصحن الفضائي ..
    ومن تلك اللحظة بدأ المعركة تشتد بين الفضيلة والرذيلة ...
    واجتهد أصحاب الرذيلة أيما اجتهاد لتسويقها بكل السبل .. بدءا بالفضائيات والكتب المنتشرة وانتهاء بالمناهج المدرسية
    هي منظومة متكاملة لها مخططون وطباخون ومنفذون ... ونحن للأسف نتعاطاها ونتفاعل معها باسم التطور
    هو .. تسويق للرذيلة
    أحسنت أحسنت وبورك فكرك الصاحي

    تحية ... ناريمان الشريف

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي
    لماذا تطلبون من مرسي(ومرسي لاهو أخي ولاأبي ولا قريبي)هذه التشريعات-
    والسؤال الآن لماذا لايبادر مرسي بإصدار تشريعات
    بتحريم الربا ورجم وجلد الزاني وقطع يد السارق


    ولماذا لم تطلبوها من السيسي


    سؤال-هل حال مصر تحسن بعد السيسي؟ا هل طبق لشريعة على الزانيات والراقصات


    لم يرى العالم أي تحسن
    بالنسبة للشريعة الإسلامية هل طبقها السيسي ونظفت البلاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    والله اني لأخجل وأتصبب عرقاً من المسلسلات المصرية والأفلام الفاضحة وتبديل هيئة المرأة المصرية المكافحة
    بأمثال الراقصات والمتخصصات في الأفلام الإغراء الهابطة
    والملابس اللآتي يرتدينها الممثلات والمطربات -ولا لايمكن أن تكون هويتها ملابس لمسلمات وعربيات ومربيات أجيال أصبحن يعرفن لغة
    الغنج والسكس والمسخرة وماخفي أعظم
    كل المسلسلات والأفلام -تقول انا مصر-وبكل أسف تسمح للفتاة بأن تبيع نفسها لتوفر لقمة العيش فهل
    هل هذه مصر-
    لا والله كلا وحاشة فمصر أشرف من ذلك بكثير


    لكن تجار الأعراض وبيعها باثمان باهظة جعلت العالم ينظر لمصر وأن هذه هي تلك المراة المصرية-


    لاوالله ماهي تلك المرأة أم الشهداء
    والتي يشهد لها التاريخ بالحرب في بور سعيد-وهي لاتملك السلاح-بقتلها للجندي العدو بحرقه بصب الماء الساخن عليه من فوق اسطح البيوت المهدمة


    -والأفلام تشهد بأنه لاتوجد ولا فتاة عذرء في مصر فكلهن تزوجن زواج عرفي -والنتيجته هروب العريس وهي تبل الورقة وتشرب ميتها


    والأفلام المصرية تحل المشكلة -بعملية ترقيع-وإنشاء برقع العفاف ..أي عذرية صناعية ولكنها بدم حقيقي مش صيني
    والأفلام من الصينيات اللاتي غاتين للقاهرة يعلمن الاولاد من سن العاشرة -الجنس -والدعارة


    -هل الان مصر تلاشت فيها ظاهرة أطفال الشوارع المشردين والمهيأين للسرقة والكيف والإدمان
    -
    -هل إنتعشت التجار-وليس السياحة المرتكزة على الجنس أيضاً من اليهود والإسرائيليات ..والهدف تدمير شباب مصر وتدمير أي شباب يدخل مصر بقصد العربدة ومنهم الشاب الخليجي ؛لتدميره بالإيدز
    كأن مصر ينقصها ساقطات فتطل علينا هيفاء وهبي لتزيدنا من ثقافة العهر والوقاحة والإستباحاة للحمل بالحرام من رجل غير زوجها وغيره وغيره
    .
    .تصدق كل هذا..وأنا لاتابع المسلسلات-ولكن لقطات بكل أسف تظهر أمامي
    -الذي اتمناه لمصروالله العظيم أن يرتاح الشعب من الشقاء وينصفوا الموظفين وتعلوا الرواتب وتقيم المهارات للمتوفقين
    وتتلم المرأة


    -المراة المصرية في العالم باجمعه -هي التي تعود للحجاب ومنذ زمن طويل -وهناك أخوات سوريات أيضاً يلتزمن بالحجاب
    لكن..كما يقولون-التفاحة الفاسدة ..تفسد صندوق التفاح
    أحرقوا الراقصات والداعيات للرذيلة
    رأيسكم يمنع ذلك ويمنع الأفلام والغزو الفكري الداخلي وليس من الأغراب بمنع صناعة الأفلام الساحقة لكل الحياء والقيم في الطفل المصري والفتاة المراهقة
    تجد الممثلة تخرج مع الشاب وتتمرغ معه على السرير وقبل حتى التعرق-وتتبجح وتقول ماعملتش شيء غلط
    ههههه ترى ماذا بقي من الغلط
    المهم بدلا من المناداه بذكر اللذين ذهبوا بالنقائص
    علينا أن نجتهد ونغسل عار بلادنا ونطهره بكل الأوجه -وندعوا للتحجب ونحارب الساقطات
    وأول تطبيق شريعة يكون على الرقاصات والعاهرات وماخفي أعظم
    أعتذر عن كتابة الفاظ جريئة ولكن هذا شيء من الواقع


    قال تعالى -قول الله تعالى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى (124)قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا (125) قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى (126) . سورة طه
    ولكم مني أصدق الدعاء بأن يصلح حالنا وحال المسلمين أجمعين
    سعاد عثمان
    الاخت الكريمة سعاد مشاركتك القيمة توافق موضوع قديم لي في هذا المنتدى
    وهذه المشاركة الاولى على سبيل الحنين لملتقى كان يوميا يثير حماس العقل والتفكير
    هل هناك مال بلا ثمن؟ الآف الكتب الفاخرة والغير فاخرة تباع على الأرصفة وبثمن أقل من ثمن الورق ناهيك عن أجرة المطابع والتوزيع عشرات الجرائد والمجلات المحلية ولكن طباعة خارجية وخارجية بحق ألوان وسيدات وأخبار والتكلفة تفوق ثمن البيع وسائل اتصال مباشر انترنت ورسائل قصيرة مجانية فضائيات وكأنها أوراق عشب صحراوي تنبت كل يوم لا

    فساد الأخلاق ( الدعارة الفكرية) في الوطن العربي
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    هل هناك مال بلا ثمن؟




    الآف الكتب الفاخرة
    والغير فاخرة
    تباع على الأرصفة
    وبثمن أقل من ثمن الورق
    ناهيك عن أجرة المطابع والتوزيع
    عشرات الجرائد والمجلات المحلية
    ولكن طباعة خارجية
    وخارجية بحق
    ألوان وسيدات وأخبار
    والتكلفة تفوق ثمن البيع
    وسائل اتصال مباشر انترنت ورسائل قصيرة مجانية
    فضائيات وكأنها أوراق عشب صحراوي تنبت كل يوم
    لا تعرف لها صاحب ولا مكان
    فضائية
    لكل شيئ
    من فزورة غير هادفة تلقيها أنثى غير متماسكة
    إلى أفلام أربع وعشرين ساعة متواصلة
    إلى كل ما هب ودب برأسك من جزيئات الحياة
    والذي يجمع الكل
    هو المال
    فلولا المال لما كانت
    ولكن هل هناك مال بلا ثمن؟
    الغريب أن أجد أن أغلبها بالمجان
    الآف.... الفضائيات
    والتي تكلف صاحب المحطة ألوف الدولارات لكل دقيقة بث
    بالمجان(يا للعجب)
    فهل فعلا.......
    هناك فعل بلا ثمن؟
    هل الذين طبعوا تلك الكتب
    وأودعوها الرصيف لمن يشتري وبأي ثمن
    وتلك المجلات
    وتلك الفضائيات بدون ثمن
    أفرادا باعوا الدنيا بالآخرة
    وبذلوا الغالي من المال الخاص
    حتى يمتعونا
    بفضائية للرقص
    وفضائية للمسلسلات
    وفضائية للأفلام
    وفضائية
    تنسى فيها انك كنت يوما من بني البشر
    طبعا
    الموضوع فيه تفكير
    إذن لماذا نجد أن هناك من يقيم دعاوى تحث على الإنحراف
    ويفتح الحوارات
    ويستنبط كل يوم اسما جديدا لمنتديات
    ناهيك عن المؤتمرات
    من الإسكان إلى الاقتصادي
    إلى كل اسم لم يكن في الحسبان ويدعي خوفا وقلقا على الأجيال
    وفي نفس الوقت نغطي الأرض بالموسيقى الماجنة والصدور العارية وبالمجان
    نحن الآباء نبذل قصارى جهدنا في تربية أبناءنا لتنشئتهم التنشئة المثالية التي نحلم بها ونأمل في أن نرى أطفالنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين
    ولكن كل هذا المجهود الجبار يظل في مهب الريح في ظل ما يرمى أمامهم وخلفهم من توجيه من إعلام يخلط السم بالعسل ويتدرج معنا في نزع الحياء في حياتنا والأخلاق عن واقعنا والقيم عن بيوتنا وضرب كل ماهو نقي و طاهر في حياتنا
    إعلام يقلب الحق باطلا والباطل حقا والفضيلة رذيلة لنشر الفتن والفواحش
    الأفلام الهابطة الكليبات الساقطة الصور الخليعة
    المقالات التي تحط من شأن الأتقياء
    رفع شان المتهتكين والمتوحشين والفاسقين
    أدبا وفنا
    إعلام يخلط السم بالعسل
    يجتهد في المساواة في الحقوق والحريات
    تناقش قضايا الحب
    والفقر العاطفي
    وسائل إعلام
    قنوات غنائية لمن علت أصواتهم
    وظهر نعيقهم
    وكل متحرر من قيود الفضيلة من الأخلاق والشريعة
    كل هذا في سبيل تطبيع الرذيلة
    المشكلة في الاعلام العربي إنه اعلام ليس عربي في الحقيقة , بل هو إعلام مستورد في أحسن الاحوال , وإعلام موجه في كل الاحيان , والهدف منه كما كان العنوان قديما , فساد وإفساد العقل والدين والاسر والمجتمع , فلا مرسي ولا السيسي ولا فلان في المشرق ولا فلان في المغرب له القدرة على وقف هذا السيل من الدعارة الفكرية , وأي كان يريد من مرسي ما لا يريده من السيسي , هو إنسان حالم بعيد عن الواقع , ويخطئ الكثير من المثقفين العرب , أن مرسي كان سيختلف عن مبارك , أو أن السيسي سيختلف عن مرسي في إدارة الدولة , فمن يدير الدولة هم مجموعات الضغط من أصحاب المال ,,,,شاء من شاء وأبى من أبى على سياق قول ياسر عرفات رحمه الله , نحن نتسلى في المنتديات والملتقيات , وأما الحدث وصناعته , فهى في يد من يملك المال والسلاح والطابور الخامس الذي صار هو الطابور الانشط والذي تفرش له السجادات الحمراء , وتفتح له الفضائيات , وكل ثورة وانتم بخير ,

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الله ولد الشيبان مشاهدة المشاركة
    ذكرني هذا العنوان البشع بعنوان بشع كنت كتبته في صحيفة الراية الموريتانيه قبل إحدى عشرة سنة
    ولعل عذري وعذر الكاتب هو فظاعة الواقع
    وعنوانه
    الإسهال الإعلام الغربي
    وهذب العنوان لينشر في بعض المواقع
    جاء فيه:
    "...... إن نشر الإباحية عن طريق الأغاني الهابطة والقنوات الخليعة و النوادي المشبوهة وتلميع السفلة وكل رويبضة تبتكر له أفخم الألقاب كلما هوى في درك الخواء الفكري ولج في الانهزامية مما تمارسه ببغاوات الإعلام العربي ليس بمعزل عن ذلك الإسهال الإعلامي.
    شاهد البقية:
    http://www.islamtoday.net/bohooth/artshow-48-977.htm
    مقالة في الصميم , ولكن عندي اعتراض على كلمة بشع , فالعنوان واقعي وليس بشع , على العموم أهلا وسهلا بك هنا , وأعتقد أن هناك تطابق في الفكرة وهو المهم

    اترك تعليق:


  • ذكرني هذا العنوان البشع بعنوان بشع كنت كتبته في صحيفة الراية الموريتانيه قبل إحدى عشرة سنة
    ولعل عذري وعذر الكاتب هو فظاعة الواقع
    وعنوانه
    الإسهال الإعلام الغربي
    وهذب العنوان لينشر في بعض المواقع
    جاء فيه:
    "...... إن نشر الإباحية عن طريق الأغاني الهابطة والقنوات الخليعة و النوادي المشبوهة وتلميع السفلة وكل رويبضة تبتكر له أفخم الألقاب كلما هوى في درك الخواء الفكري ولج في الانهزامية مما تمارسه ببغاوات الإعلام العربي ليس بمعزل عن ذلك الإسهال الإعلامي.
    شاهد البقية:
    http://www.islamtoday.net/bohooth/artshow-48-977.htm

    اترك تعليق:


  • محمود شاكر
    رد
    تحية لأستاذي الكريم ولجهده الطيب ولكني أكرر ما قلته سابقا ومرارا هو أن عراق اليوم هو عراق ديمقراطي حر مبني على أسس دستورية حديثة ولكنه يعاني من الارهاب البعثي المتحالف مع بهائم القاعدة القادمين من بلدان التخلف العربي.. وأقول لك كلمة لوجه الله هو أن العراق لم يكن يوما عراق صدام لأن العراقيين (اخوتك) لا يمتلكهم أحد .. وأنما صدام كان وحشا قذرا سفك دمائهم وجثم على صدورهم بخبثه وجرمه لسنوات عجاف أسس فيها دولة الظلم والجور البعثي .. قتل فيها النفس على الشبهه وفسد في الارض كما فعل فرعون .. ولكن الله بالمرصاد

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود شاكر مشاهدة المشاركة
    تحية للأستاذ الناطور ولتشخيصه الرائع لمصائبنا ولكني أود أن أنوه وألفت أنتباه الاستاذ الكريم.. بأن مشكلة العراق الان سببها الأرهاب الأعمى المتحالف مع البعث الصدامي الاهوج.. ...

    وتحية لك إستاذ محمود , ورجاء من الله أن يعيد لنا أوطاننا , بعد أن فقدناها تحت قلة الوعي التي كانت وما زالت العدو الحقيقي لنا , رحم الله صدام , فلقد كانت عراقه أفضل من عراق اليوم , ولا أريد أن أتحول هنا لمشكلة العراق وحده , فمصر وسوريا ليس بحال أفضل , رغم أن صدام لم يكن هناك , عدونا معروف , وكل من لا يشير له بأصبع هو في سبات عميق

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    اليوم
    وبعد كل مامر به وطننا العربي من أحداث و ( احتلال الوطن ) سواء كان ( فعليا ) أو فكريا من خلال ( الفضائيات ) والإعلام المقروء والمسموع والمرئي أصبحت الدعارة الفكرية ( موضة مربحة) يمتهنها الكثيرين وحاشى الأشراف طبعا لأنهم موجودين وسيبقون وبرأيي حتى لو أصبحو أقلية ومع الأسف الشديد.
    الزميلة بنت العراق
    هم فئة قليلة فعلا , ولكن إختلاف اليوم عن أمس , أن هذه الفئة أصبحت تمتلك من أدوات القوة والصوت العالي بما يكفي أن نشعر بوجودها الضخم , فالفضائيات لهم , والاعلام الباقي من جرائد ومجلات ومطبوعات تم شراءها بعد أن سقطت مؤسسات الأوطان الوطنية , السوس ولو كان ضعيفا إلا إنه يتكمن من شجرة كاملة , أسعدتني جدا مشاركتك , فالصوت الحر يبقى مسموعا وإن تكاثر الضجيج

    اترك تعليق:


  • محمود شاكر
    رد
    تحية للأستاذ الناطور ولتشخيصه الرائع لمصائبنا ولكني أود أن أنوه وألفت أنتباه الاستاذ الكريم.. بأن مشكلة العراق الان سببها الأرهاب الأعمى المتحالف مع البعث الصدامي الاهوج.. وأن حكومة العراق لا تقارن بالدكتاتوريات وألأنظمة الوراثية لأنها حكومة قد أنتخبها الشعب العراقي بكل حرية وديمقراطية ولا أعتقد أن حكومة المالكي هي حكومة طائفية لأن لكل المذاهب والقوميات حصة معلومة فيها (مع أعتراضي الشديد على نظام المحاصصة ).. يا سيدي الكريم أنا عراقي عايشت نظام البعث اللعين ولم أكن حتى أحلم أن يزول.. والحمد لله الذي أكرمنا بزواله وأنتخبنا حكومتنا وصوّتنا لدستورنا ولكن هذا لم يعجب البعث اللعين الذي أستعان ببهائم القاعدة لتقويض بنائنا ..فأرجو من الأساتذه الكرام أن يكونوا منصفين وأن يغيروا الافكار المغلوطة والتصورات الخاطئة عن ما يحدث في العراق ,,وليعلم الجميع أن نظام صدام كان كابوسا مظلما جاثما على صدور العراقيين الشرفاء..وأن العصر الحالي هو عصر الديمقراطية فلا تنتظموا مع الظالمين ضدنا يا سادتي ودعونا نبني وطننا وكفاكم أتهامات لحكومة أنتخبناها بأرادتنا, فبعضكم يصرخ أن امريكا تحكمن , والبعض الاخر يقول أيران تحكم العراق وهما ضدان لا أعرف كيف جمعتوهما وهذا كله والله تلفيق .. وأن أردتم المساعدة فأستنكروا الارهاب الذي يسلب أرواح المئات منّا يوميا.. وشكرا لصبركم جميعا ...

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    الزميل القدير
    إسماعيل الناطور
    في كل زمان ومكان كان هناك من يمتهن مهنة ( الدعارة الفكرية والعفن ) وكانوا يسيرون وفق أجندات مرسومة لهم على هذا الأساس لا يحيدون عنها وإن فعلوا ( قليلا ) فللتمويه وطرد ( العين ) عنهم وكي يذروا الرماد في العيون لأنهم كانوا ( قلة ) بين مجاميع كبيرة تحترم قلمها وفكرها وتعتبر الكلمة جزء من نضالها ضد أي ( مستهجن ) سواء فكري أو ممارساتي.
    اليوم
    وبعد كل مامر به وطننا العربي من أحداث و ( احتلال الوطن ) سواء كان ( فعليا ) أو فكريا من خلال ( الفضائيات ) والإعلام المقروء والمسموع والمرئي أصبحت الدعارة الفكرية ( موضة مربحة) يمتهنها الكثيرين وحاشى الأشراف طبعا لأنهم موجودين وسيبقون وبرأيي حتى لو أصبحو أقلية ومع الأسف الشديد.
    للفكر الغربي سياسات ينتهجها بعيدة كل البعد عما نفكر به نحن كشرقيين نتعامل مع الأمور عاطفيا وبتعجل أحيانا كثيرة ولهذا خطط الغرب أن ( يغزونا ) بتلك الفضائيات والإعلام ببث كل تلك الفضائيات التي تحتاج ( لميزانية دول ) كي ينفذ مخططه الذي خطط له ومنذ أمد بعيد وبات ( ينفذه ) خطوة بعد أخرى وعلى شكل ( دفعات ) صغيرة تتبعها أخر حتى وصل الأمر أن الوضع أصبح على ماهو عليه.
    أصحاب
    الأقلام المأجورة
    والأفلام المأجورة
    والمسلسلات
    والمقالات
    ونشر ثقافة ( التطور المخطوئة )
    واستخدام المؤثرات الحيوية وأولها العقائد والأديان والمعتقدات وتأجيج الفتن بطريقة مباشرة وأخرى تلبس قناعا وهكذا خاصة وأننا لن ننسى ماللشابكة العنكبوتية والفيس وغيرها من تأثير على شرائح معينة من البشر( صغار العمر) والتي ( تعمل ) عليها أجندة الغرب لأنهم ( العجينة ) التي يمكن أن تطاوع بسبب هذه الضبابية المنتشرة وأيضا بسبب المؤثرات المباشرة على تلك الشريحة المهمة والتي هي ( المستقبل ) بالنسبة لأي بلد، ولن ننسى أيضا أنها تعمل أيضا على شريحة ( الجهلة ) لأنهم العمي الذين ينفذون دون أي فهم وإدراك.
    ولنا عودة معك
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;border:4px solid green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]عبث الأنظمة وعبث الشعوب
    بقلم: انور مالك – باريس[/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    العبث في كل مكان من عالمنا العربي الموبوء،
    يتجلى في الأنظمة التي تراهن على بقائها ولو على حساب المغلوب على أمرهم،
    ويتجلى في الشعوب التي تركن للصمت ولو غرقوا في الفقر المدقع حتى فروة الرأس، يتجلى في الأحزاب المعارضة التي تصنع أعراس السلطة ولو على حساب مناضلين دفعهم الصدق والحسرة على المستقبل نحو ركوب سفنهم المعطوبة اصلا،
    يتجلى في المثقفين الذين يهرولون نحو الإمتيازات ولو على حساب القيم الحضارية والنبل الذي وجب ان يتجلى به المخلصون لوعيهم، يتجلى في الصحفيين الذين تحولوا الى مصفقين بأقلامهم ولو على حساب الحقيقة التي عاهدوا الله عليها، بل صاروا يكتبون مرة بلعابهم وبدمهم ومنيهم – مع توقيري لكم - لتمجيد الحكم والحاكم وبطاناتهم الخبيثة، وينجسون ببولهم هؤلاء المساكين الذين ينتظرون ان يفرج عنهم الغم والهم…
    ويتجلى في القضاة الذين رفسوا العدل وحطموا الميزان ودمروا القسطاس المستقيم ولو على حساب مستضعفين لم يجدو سوى بابهم لإسترداد حقوقهم المشروعة، يتجلى في نواب برلمانات تفرغوا لجيوبهم ومصالحهم على حساب منتخبين وثقوا في شعاراتهم الفضفاضة والرنانة… ويتجلى… هكذا العبث في كل مكان.
    عندما نـتأمل واقع حكامنا وأنظمتنا بعين واعية لا تعرف كحل الزيف ولا نعاس الذل ولا يتسرب لها رمش الهزيمة، نجد أنفسنا نتضرع لربنا أن يبيدهم عن بكرة ابيهم، كيف لا وهم الذين يسرقون البلاد وينهبون العباد، ويتبارون بمستقبل الأمة في السر والعلن،
    عندما أجد نتنياهو يصرح أن الحكام العرب متحمسون لإزالة حماس من الوجود، وهو الذي تلطخت يداه بدماء ابناء فلسطين...
    عندما أجد الآنسة رايس تشيد بالجزائر وتصفها بأوصاف لم تتكلم عنها وهي تناقش شؤون بلدها، حول عظمة هذا البلد في ما يسمى بمكافحة الإرهاب، وهي التي زغردت – ان لم تكن نبحت ففمها لا يعرف سوى هذا وربما النقيق - كثيرا لموت ابناء غزة وابناء بغداد والرمادي...
    عندما أجد الرئيس مبارك يرسل رسالة تهنئة لنظيره شمعون بيريز فيها عبارات التهنئة بمناسبة ما سماها ;استقلال اسرائيل ، ويبدو انه يرى جيشه الذي شارك في حروب ضد هذا السرطان كان يحتلها، أو ربما قدم له إعتذارات عن ما سمي بتحرير سيناء الذي تحول الى معاهدة كامب ديفيد وجاءت فيما بعد اخواتها، بل اكثر من ذلك صار يضخ لهم الغاز بأقل من سعر التكلفة ولكن غزة تغرق في الظلام... عندما أجد المجرم جورج بوش وهو يخطب في الكنيست ويرتل على مسامع الصهاينة طقوس الولاء المطلق التي استوحاها من رؤية تلمودية او ربما من وحي نزل عليه، بل أكثر من ذلك يذهب بعيدا الى حيث ان الشعوب الغربية كلها شعوب اسرائيلية بلا منازع، وستتحول الى صهيونية ان مس تل ابيب أي خطر ما، ...
    عندما أجد زعماء العار عندنا لا هم لهم سوى البقاء في السلطة، فهم يغيرون الدساتير ويتآمرون على مال الشعوب، ويورثون السلطة لأبنائهم الذين تربوا في قصور الحكم لا هم لهم طبعا سوى الجنس والشراب والعهر الممتد في كل مكان، عندما أجد هؤلاء يراهنون على بقاء اسرائيل ولو على حساب ابادة غزة وذبح ألف أو ربما مليون محمد البرعي آخرا، عندما أجد المال العام يهرب الى الخارج وأراه بأم عيني يظهر في أرقى الأحياء الأوروبية كقصور ومحلات فاخرة وليالي حمراء بين بابيشات السادة و نونوات القادة... عندما أجد نواب في البرلمان وقد قادوا حملات انتخابية ورفعوا شعارات الدفاع عن الفقراء والمساكين الذي صاروا يصدقون بريق زجاج أنه قد ينير لهم لياليهم الحالكات، ولكن لما يدخلون تحت قبة الحلم يصبح لا هم لهم سوى الريع والمال والنفوذ والعلاقات مع رجال المال والأعمال، لا يعودون لدوائرهم الإنتخابية ولا يتصلون بمن انتخبوهم، فهم يعرفون انهم خلال هذه العهدة الفرصة التي لن تتكرر يجب تحقيق مكاسب قياسية لضمان المستقبل، عندما اجالس نواب وهم ينكتون على منتخبيهم ويصفونهم بأرذل الصفات وأقبحها، ويتحدثون عن أيام الشقاء بينهم وكيف صبروا على روائح نتنة تنبعث من ملابسهم اثناء التجمعات والمهرجانات الإنتخابية، عندما أجدهم وهم في اقامات فاخرة يستقبلون العاهرات من مختلف الأصناف ويستقبلون الشاذين جنسيا لأجل السهر والسكر والعربدة، وكل ذلك طبعا على حساب دولة الغلابى والحقراء...
    عندما أجد اسعار النفط قد بلغت ارقاما قياسية ولا يحقق ذلك شيئا للشعوب، بل في الجزائر جعل السعر المرجعي 19 دولارا أما أكثر من 100 دولار فهي في ذمة المجهول، عندما أجد شعب الكنانة ينتفض ويتعرض للضرب والسحق على يد البوليس لا لسبب سوى أنه خرج يتظاهر من اجل الرغيف... عندما أجد السجون تحولت الى اوكار للتعذيب والقتل خارج اطر القانون، وزنازينها قد غصت بالشرفاء...
    عندما أجد السفارات الأجنبية تحولت الى مراكز قرار تسير شؤون بلادنا، ورغم ذلك يتبجح حكامنا بالسيادة العمياء... عندما أجد العراق يحترق من ديمقراطية جورج بوش – لعنه الله – وحكومة المالكي تعيث فسادا وطائفية ولا احد من اعضاء ما يسمى بدعا الجامعة العربية يوقفها عند حدها، بل أغلبهم يطلب رضاها لأنه من رضا البيت الأبيض، عندما أرى تونسية شريفة دفعتها غيرتها على عرضها ان تلبس حجابا وتستر ما أمر الله به، ولكن بوليس تلقى أوامرا فوقية يقبلون عليها ويجردونها من كبرياءها علنا وعلى المباشر...
    عندما أجد لبنان تخطو خطوات عملاقة نحو نهاية محتومة أرادها لها الأعداء في الداخل والخارج، ويجتمع الفرقاء في الدوحة التي استقبلت من قبل ليفني وبيريز لأجل حل مشاكلهم... عندما ... عندما... الكثير
    الكثير مما لا يمكن حصره، احس ان نهاية اقطارنا عل الأبواب حتما، وأن الذين يحلمون بغد مشرق واهمون بلا شك.
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    يا أستاذنا


    الواوا لازم تنباس
    فى زمن فيه التباس
    الظلم رافع راسه فوووق
    والحق تحت الجذم ينداس

    الواوا لازم تنباس
    طالما القاضى ... مرتشى
    وحناجرهم... على كل لون شفتشى
    بتزيف .. وما تختشى

    الواوا لازم تنباس
    طالما حكامنا.... زى الخروف
    صوفهم مروى... بدم الالوف
    بيطاطوا راسهم... ويبيعوا ناسهم
    من غير حيا ... ولا حتى خوف

    الواوا يا استاذنا لازم تنباس

    لما يبيعونا ...للأنجاس
    وسلام مجنون من غير راس
    لما يقولوا... محناش عبيد
    ويفتحوا سوق للنُخاس

    يبقى الواوا لازم تنباس

    لما نقول للغلبان .. كذاب
    ونبدل توب السكوت ..بعجز اسمه الاضراب
    ونقول الرحمه دى عيشتنا هباب
    ولو قابلتنا لقمه ناكلها ... وهيا نتنه ولحمة كلاب

    يبقى الواوا لازم تنباس

    لما العماله والخيانه
    ترويها ضماير نعسانه
    لما يبقى الحرامى .... حامى
    ويمنحوه وسام الامانه
    يبقى الواوا لازم تنباس

    ما احنا فى زمن الواوا الصح
    من غير عيب وكخ ودح
    من غير هس وننا هوه ونام
    وبكره يمكن يطير الحمام
    يحرق غصن الزيتون
    ينفى عهود السلام
    ويقول كفايه حرام
    انا ضد الاستسلام




    آسفه يا استاذنا ، ان كانت طريقة تفاعلى مع اوجاع المقال قد تبدو طفوليه الى حد ما
    لكنه مجرد احساس بوخز الحقائق المخزيه التى ذكرها الكاتب
    دامت اختياراتك المميزه للمواضيع يا سيدى







    ملحوظه صغيره بعد اذنك( مبروك الصوره الجديده يا استاذنا ،تدوم الابتسامه الطيبه يارب، صراحه اول ما دخلت لفتت نظرى بالبدله والكرافت آخر شياكه ،قلت معقوله يكون فى عندنا بالمنتدى ما شاء الله اتنين استاذ اسماعيل الناطور ؟! لكن الحمد لله طلعت سليمه بعد التفحيص والتمحيص )
    تحياتى
    من روائع ...موضوع الدعارة الفكرية

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب
    حقيقة يجب أن نعترف جميعا بأننا ضحية عدو لا يحتلنا بالآلة العسكرية..بل برضانا و هو آلة الإعلام

    لقد احتلت عقولنا و سرقت من أنفسنا الصفاء و جعلتنا في ريبة من أنفسنا ثم من الأخر..و قد قسمتنا حتى بات الأخ يتربص لأخيه بالقتل لمجرد راي؟؟ و لا تستغربوا أن تقود حربا في يوم من الايام ضد الله و رسوله و الإسلام و تصدقونهم أيضا

    أليست الفتك في نفوس العرب أقوى من النزاع الطائفي الذي يحتاج الكثير من الجهود؟

    لقد كان الإعلام للغرب اقوى سلاحا و تأثيرا من الناتو و السلاح.. لقد وصل إلى ما وصل إليه على أيدينا نحن..

    من نصدق و من نكذب و من سيسمع قولنا.

    هذا يعتدي على دولة بالإعلام فتقوم الدولة المعتدى عليها بالرد أيضا بمزيد من الكذب .. و الضحية الوحيدة هو القارئ..

    شكرا لكم
    الإستاذة رنا خطيب ....
    أعتقد أن هذه المشاركة الصادقة تعود بنا إلى الوراء ...
    إلى نقطة تفجير الخلاف في الرأي بيني وبينك ...إلى موضوع ...
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?27002-فساد-الأخلاق-(-الدعارة-الفكرية)-في-الوطن-العربي

    أعتقد إنك قد تصورت أن هناك خلافا مقصودا بشخص , وأعتقد أن الأيام قد أثبتت أن ما شاركنا به هنا كان قلقا وطنيا وتفكيرا جادا ومحاولات للصالح العام ...
    صالح هذا الانسان الذي أراد الله له أن يكون عربيا ...
    ويريد البعض له أن يكون على غير ذلك ...نكرة بدون هوية أو كيان ....
    شكرا لك على هذا الموقف الرجل وأنت الأنثى ..
    التي أثبت أن بها صدقا يتضاعف عن كثير من أشباه وأنصاف ذكور, إحتفظوا بالشنب وفقدوا الضمير والكرامة ....
    كنت أشك دائما أن وراء رنا الخطيب رجلا ...كما يظهر من كثير من الجرأة والحروف ..
    وهنا نقول
    أن وراء اسم رنا خطيب إنثى لم تقيدها الأنوثة فهى لا تخشى الصدام
    ولها رأي خاص فاقت سماته بعض الذكور الذين جردتهم الخسة من معنى الرجولة


    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    هل هناك مال بلا ثمن؟


    الآف الكتب الفاخرة
    والغير فاخرة
    تباع على الأرصفة
    وبثمن أقل من ثمن الورق
    ناهيك عن أجرة المطابع والتوزيع
    عشرات الجرائد والمجلات المحلية
    ولكن طباعة خارجية
    وخارجية بحق
    ألوان وسيدات وأخبار
    والتكلفة تفوق ثمن البيع
    وسائل اتصال مباشر انترنت ورسائل قصيرة مجانية
    فضائيات وكأنها أوراق عشب صحراوي تنبت كل يوم
    لا تعرف لها صاحب ولا مكان
    فضائية
    لكل شيئ
    من فزورة غير هادفة تلقيها أنثى غير متماسكة
    إلى أفلام أربع وعشرين ساعة متواصلة
    إلى كل ما هب ودب برأسك من جزيئات الحياة
    والذي يجمع الكل
    هو المال
    فلولا المال لما كانت
    ولكن هل هناك مال بلا ثمن؟
    الغريب أن أجد أن أغلبها بالمجان
    الآف.... الفضائيات
    والتي تكلف صاحب المحطة ألوف الدولارات لكل دقيقة بث
    بالمجان(يا للعجب)
    فهل فعلا.......
    هناك فعل بلا ثمن؟
    هل الذين طبعوا تلك الكتب
    وأودعوها الرصيف لمن يشتري وبأي ثمن
    وتلك المجلات
    وتلك الفضائيات بدون ثمن
    أفرادا باعوا الدنيا بالآخرة
    وبدلوا الغالي من المال الخاص
    حتى يمتعونا
    بفضائية للرقص
    وفضائية للمسلسلات
    وفضائية للأفلام
    وفضائية
    تنسى فيها انك كنت يوما من بني البشر
    طبعا
    الموضوع فيه تفكير
    إذن لماذا نجد أن هناك من يقيم دعاوى تحث على الإنحراف
    ويفتح الحوارات
    ويستنبط كل يوم اسما جديدا لمنتديات
    ناهيك عن المؤتمرات
    من الإسكان إلى الاقتصادي
    إلى كل اسم لم يكن في الحسبان ويدعي خوفا وقلقا على الأجيال
    وفي نفس الوقت نغطي الأرض بالموسيقى الماجنة والصدور العارية وبالمجان
    نحن الآباء نبذل قصارى جهدنا في تربية أبناءنا لتنشئتهم التنشئة المثالية التي نحلم بها ونأمل في أن نرى أطفالنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين
    ولكن كل هذا المجهود الجبار يظل في مهب الريح في ظل ما يرمى أمامهم وخلفهم من توجيه من إعلام يخلط السم بالعسل ويتدرج معنا في نزع الحياء في حياتنا والأخلاق عن واقعنا والقيم عن بيوتنا وضرب كل ماهو نقي و طاهر في حياتنا
    إعلام يقلب الحق باطلا والباطل حقا والفضيلة رذيلة لنشر الفتن والفواحش
    الأفلام الهابطة الكليبات الساقطة الصور الخليعة
    المقالات التي تحط من شأن الأتقياء
    رفع شان المتهتكين والمتوحشين والفاسقين
    أدبا وفنا
    إعلام يخلط السم بالعسل
    يجتهد في المساواة في الحقوق والحريات
    تناقش قضايا الحب
    والفقر العاطفي
    وسائل إعلام
    قنوات غنائية لمن علت أصواتهم
    وظهر نعيقهم
    وكل متحرر من قيود الفضيلة من الأخلاق والشريعة
    كل هذا في سبيل تطبيع الرذيلة

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    باعتقادي الشخصي ان الأعمى الحقيقي هو من لا يرى أطفالا تـُيتم و نساء تـُرمل
    و شباب يتم قنص أعمارها إما بيد اخوانهم من نفس البلد ممن يحرسون السلطة
    أو ممن تم إستأجرهم من بلاد أخرى بيد الأعمى القابع على كرسي الحكم

    حقيقة لست أفهم ما تقصدونه بكلمة ( قطعان ) الا فقط بنظرة الأنظمة المستبدة
    التي تصور الثائرين عليها أنهم جرزان أو قطعان يجب ذبحهم .

    أستغرب حقيقة هل بات الوطن العربي كله ( قطعان )
    أم أنه عقمت نساء الوطن أن يلدن زعماء ملهمين كمن يحكمونا
    منذ ثلاثين و اربعين و خمسين عاما
    [/align]
    القطعان تعبير معروف عمن لا يريد أن يستخدم عقله
    وموضوعنا القطيع كان سابق لثورة الجماهير العربية الشريفة
    إلا أن القطعان لها معنى خاص لدينا في فلسطين ونقصد بهم أسراب المستوطنين الجبناء الذين لا يهاجمون إلا وهم مجموعات مسلحة ولديهم كل التأكيد إنهم يهاجمون فلاحا أو عائلة فلسطينية مجردة من أي سلاح
    عموما القطعان هنا هم العملاء الطابور الخامس ....ألا ترى بعينيك كمية الأعضاء الجدد وليس لهم من هم إلا الهجوم على الأشراف !!!!
    إنهم مجموعة مضحكة !!!!
    ولكنها قد تساهم في زيادة عدد الزوار للملتقى ....
    دعهم يهسترون فالهستيريا الناجمة من حروفهم تفيدنا وتقدم خدمة لنا في الدراسة لأنماط البشر

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وهذا نفس الرجل المنافق يعترف ولكن بطريق آخر وطنية
    فيديو تعليق خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع على فيديو احمد عز الذى يعزف فيه الدرامز

    اترك تعليق:

يعمل...
X