الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات.
لقد طال انتظاري لقارئ أو قارئة يهتم بتحليل مقالتي/الكتيب "جراحة الأفكار بين المدارسة و الممارسة، مقدمة في التغيير السلمي" فيمنحها ما تستحق من عناية فتعمم حتى كاد اليأس يقضي على أملي في أن سيأتي يوم يتكرم فيه أحد القراء فيحقق لي بعض أملي إن لم يكن كله و هو ظهور دراسة تشريحية موسعة للموضوع ثم تبني المشروع، لأنني أحلم بشروع كبير ينظّر للجراحة التي أطمح في التنظير لها، جراحة الأفكار، وما أصعبها من جراحها و ما أمتعها من مهنة و ما أطمحه من مشروع !
ثم جاءت قراءة السيدة نجية يوسف الفلسطينية تحلل فكرة "الحالم" الجزائري :
قراءة في كتيِّب [ جراحة الأفكار] للأستاذ حسين ليشوري
ثم جاءت قراءة السيدة نجية يوسف الفلسطينية تحلل فكرة "الحالم" الجزائري :
قراءة في كتيِّب [ جراحة الأفكار] للأستاذ حسين ليشوري
فجاءت كأوّل الغيث، و أول الغيث قطر ثم ينهمر، و إني لأرجو أن ينهمر الغيث عسانا نغاث ونغيث !!!
إن أسوأ ما يصيب المشاريع الطموحة أن يتجاهلها الناس فلا يقرأونها فضلا عن أن ينقدوها، و إن مشروع "جراحة الأفكار" لمما نحن في أمس الحاجة إليه لتجاوز كثير من خلافاتنا التي لم تكن لتحدث لو عرفنا "جراحة الأفكار" و طبقناها في حواراتنا المختلفة.
إنني لعاجز عن التعبير عن شكري للأستاذة الفاضلة نجية يوسف على ما تفضلت به من قراءة تفصيلية فحاولت إبراز معالم الموضوع كان بعض إخوتي هنا قد سبقوها مشكورين بالمرور والتعليق عليها.
سيدتي الفاضلة نجية يوسف لك أن تنشري قراءتك في أي مكان و ستجدينني شاكرا لك و ممتنا و إن شاء الله قارئا و ناقدا.
إن أسوأ ما يصيب المشاريع الطموحة أن يتجاهلها الناس فلا يقرأونها فضلا عن أن ينقدوها، و إن مشروع "جراحة الأفكار" لمما نحن في أمس الحاجة إليه لتجاوز كثير من خلافاتنا التي لم تكن لتحدث لو عرفنا "جراحة الأفكار" و طبقناها في حواراتنا المختلفة.
إنني لعاجز عن التعبير عن شكري للأستاذة الفاضلة نجية يوسف على ما تفضلت به من قراءة تفصيلية فحاولت إبراز معالم الموضوع كان بعض إخوتي هنا قد سبقوها مشكورين بالمرور والتعليق عليها.
سيدتي الفاضلة نجية يوسف لك أن تنشري قراءتك في أي مكان و ستجدينني شاكرا لك و ممتنا و إن شاء الله قارئا و ناقدا.
تحيتي و تقديري و امتناني.
حُسين.
حُسين.
تعليق