متوالية الصحو و الهذيان (http://www.doroob.com/?p=40654)
مواربة
في المتون استدراكات للعب على المعنى، و ثمة كاميرا تصور كل شيء، و ينحدر الأمر إلى ر كح المسرح لكن الأتربة و الجنون سيكونان أرضا لحج المعنى… ثمة رجل على حافة الجنون و ثمة رجال يرون المجنون و وراء النافذة، سيمسكون بالشمس قليلا لتدخل إلى الفراغات الفاصلة بين
مغامرة في شارع يافا
بهائي راغب شراب
7/12/2009
..
كنا ثلاثة أشخاص
"هو"
و"أنا"
و"هو الآخر".
*
"هو" كان أكبرنا
دعانا لجولة في شارع يافا الكبير في مدينة القدس
وافقنا فوراً ..
فليس أجمل من السير في شوارع مدينتنا الأسيرة ..
*
طويلٌ شارعُ يافا
يسكنه اليهود
أبراج ، مطاعم ، أسواق ،
ومدارس
[align=right]
أرشح
مغامرة في شارع يافا لبهائي راغب شراب...جرأة السؤال الداخلي عبر عصب الاشكال السياسي في قالب نفسي مميز.
[/align]
قلت قد تصبح الرياح أكثر ثراء
و هى بالفعل أكثر ثراء و قوة
و لكن فى ظل هذا أهملت المسابقة
و لكن لن أقطعها
سوف أعيد تثبيتها ، كما تعودنا ..
فقد طرحت الأستاذة سمية بديلا أكثر تهذيبا
و لكنا لم نتعامل معه للأسف !!
ممددا..كأنه في غفوة عميقة تختلف عن نومه المتقطّع كالعادة ..الذي يتغلغله القلق والخوف من المفاجأت ..شاحبا ..والرمانتان اللتان كانتا تسوّران حديقة وجهه ..اختنقتا
لم يرد عليها ..نعم ..إنه ..ميت
شحبت أكثر منه ..أقفلت الباب عليهما .لاتريد أحدا أن يسمع أويشهد ..ليلتها ..الأولى ..والأخيرة معه.
فكل ماأمضت معه من العمر ..كان ليس
قلت قد تصبح الرياح أكثر ثراء
و هى بالفعل أكثر ثراء و قوة
و لكن فى ظل هذا أهملت المسابقة
و لكن لن أقطعها
سوف أعيد تثبيتها ، كما تعودنا ..
فقد طرحت الأستاذة سمية بديلا أكثر تهذيبا
و لكنا لم نتعامل معه للأسف !!
الليلة بما هنا نعلن الفائز بالجائزة
و لنستمر !!
[align=right][/align]
السيد ربيع الفاضل
إن كنت تقصد فهرس القصص الذهبية فقد دخلت عليه مرارا محاولا ترشيح نص
لكن الردود هناك مفقلة....
على أية حال هنا أم هناك
أصوت لقصة تحرر العشق للكاتبة ميساء عباس دمتم بخير
الأسرع من سرعة الضوء
عذرا لاقتباسي العنوان من رائعة جواو ماكيويجو " أسرع من سرعة الضوء "
خرجت الكلمات من فمه تتدحرج وكأنها كومة حجارة تتساقط من على قمة
جبل إلى وادٍ سحيق .
ــ انظري مَنْ بالباب يا أم جعفر .
وفيما كانت أم جعفر منهمكة في إعادة ترتيب السرير الذي يرقد عليه زوجها. استقامت مذهولة , فهذه أول مرّة يتكلم بها
ياربيع عقب الباب وهل نحن أقل تهذيبا ولهذا لانتعامل مع الأكثر تهذيبا ليتك لم تقل هذا فقد جرحتني كنت أبحث عن المسابقة ولاأجدها وبكل الأحوال أرشح نص الرائع محمد ابراهيم سلطان نص جميل وشفاف يقطر عشقا لن يجفhttp://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=47401 وسأعود مرة أخرى لترشيح نصوص أخرى
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
متوالية الصحو و الهذيان (http://www.doroob.com/?p=40654)
مواربة
في المتون استدراكات للعب على المعنى، و ثمة كاميرا تصور كل شيء، و ينحدر الأمر إلى ر كح المسرح لكن الأتربة و الجنون سيكونان أرضا لحج المعنى… ثمة رجل على حافة الجنون و ثمة رجال يرون المجنون و وراء النافذة، سيمسكون بالشمس قليلا لتدخل إلى الفراغات الفاصلة بين
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
ياربيع عقب الباب وهل نحن أقل تهذيبا ولهذا لانتعامل مع الأكثر تهذيبا ليتك لم تقل هذا فقد جرحتني كنت أبحث عن المسابقة ولاأجدها وبكل الأحوال أرشح نص الرائع محمد ابراهيم سلطان نص جميل وشفاف يقطر عشقا لن يجفhttp://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=47401 وسأعود مرة أخرى لترشيح نصوص أخرى
لم أقصد و ربى عائدة ، فإن أكن جرحت فقد حرجت نفسى أولا
و ليس أحدا آخر !!
آسف إن كنت آلمتك .. آسف
أتدرين .. كل يذهب ببهجته .. بارك الله فيك ، و جعلك للأدب قيمة ومبدأ
فأنا على ما يبدو ألملم بعض أوراق رأسى ، على أستطيع لم شعثها !!
مضت الأيام وهي تُدرِّسُ وتتعلم في الجامعة ، حصلت على الليسانس وتعدت سن الثلاثين بسنتين بدون زواج ، أبوها رفض كل من تقدم لها بسبب وبدون سبب، كان يأمل رجلاً ثرياً، وهي كانت تتمنى زوجا خلوقا مؤدبا ،
كانت قريبته و كان شابا نشيطا ، وفي نفس السن ، أنهى الثانوية قبلها بعام ، توجه لتلقي العلم في إحدى الجامعات، تخرج وعمل بمهنته ، ثم
تعليق