شاركونا هذا الحوار مع مشروع تحت العمل/ صياد العوانس /.!!!! حوار ممتع جدا !.

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان عامر
    أديب وكاتب
    • 03-05-2008
    • 1087

    #16
    [align=right]
    الكهل : بماذا تفسر وقوف المرأة في الساعات أمام المرآة .؟!

    عمر : المرأة تقف أمام المرأة لتتجمل ولتضع بعض المساحيق كي تبرز جمالها فتظهر أكثر تألق واشرقا
    فمنهن من تعشق الوقوف أمام مرآتها ومنهن من يقف كي يهندم شكله ومنهن من لايحب الوقوف فا لكل مهن يختلف عن الأخر وكل مهن لهما شخصيات مختلفة فنساء أشكل وأصناف وانواع ....

    عمر : شنكل اتركنا من الحديث هذا ودعني اقتنص الفرصة لو ضاعت مني الفتاة سوف يحصل لي شئ سوف انهار يا شنكل
    شنكل: لا تخاف يا عمر لن تضيع منك هذه الفتاة
    عمر : ينظر في تأمل إلي ريم ويتمني أن يلتقي بها
    عمر : شنكل انأ سوف اذهب إلي البنت ويحدث ما يحدث
    شنكل يا عمر اجلس واهدءا
    عمر: يقول ما اقدر علي الهدؤء أني سأذهب
    عمر: يهب واقفاّ ويخطو بضع خطوات في اتجها الفتيات ويقف بقربهن يصمت لبضع لحظات وهو يحدق ويدقق النظر إلي ريم التي تبدله نفس النظرات في صمت
    ريم : لقد يأتي يا ناهد أنها يخطو ويأتي إلينا
    ناهد : تقول اعملي نفسك لم ترها تجهلي خطواتها لاتنظري صوبه
    ريم : لا أقدر يا ناهد أن أتجهله إنها هو لقد احساست باه إنها هو من ابحث عنه يا ناهد

    عمر : يقف أمام تربيزة الفتيات ويقول بصوت مخنوق لو سمحتي يا مدمزيل وهو ينظر إلي ريم فتنظر إليه ريم أتقصد أنا يقول لها نعم أنتي بصوت ضائع فتقوم ريم من مقعدها وقلبها يترقص فرحا
    تحكي بصوت خافت لقد ضحك الحظ لي أخيرا
    فتقف ريم بمحاذاة عمر

    عمر :ممكن ثواني علي انفراد مدمزيل
    ريم : ماذا تريد مني
    عمر : أريد أتعرف عليكِ هل تسمحي لي
    ريم : كيف لك أن تتعرف... ماذا تريد
    عمر : وهو ينظر إلي عينيها ويقول لقد بحثت عنكِ كثرا
    ريم : أنت تعرفني من قبل
    عمر : أعرفك منذ زمن بعيد
    ريم : كيف وأنا أول مرة أرك هنا
    عمر :أنت من أبحث عنها لقد رأيتكِ في أحلامي
    ريم : تنظر له وهي صمته لتقدر علي الكلام ...قلبها يترقص فرحا ولكن فتحكي بصوت منخفض لا يجب أن اظهر له إني مصدقة لقيت لازم شويت تقل
    عمر: لماذا لا تكلمي أرجو أن تقولي أي شئ
    ريم : ماذا تريد أن أحكي ... أنني لان أعرفك
    عمر : طيب لو سمحتي اذهبي لنبحث عن تربيزة نجلس عليها وأعرفك بنفسي
    ريم : اوكي أتفضل
    عمر : يبحث عن تربيزة ويجلس عليها هو وريم
    فيبدءا الحوار بينهما والتعرف


    فصل ونوصل كي نعرف ماذا حدث بين ريم وعمر
    انتظرونا لا تذهبون بعيدا إننا سنعود
    [/align]
    "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

    تعليق

    • يحيى الحباشنة
      أديب وكاتب
      • 18-11-2007
      • 1061

      #17
      [frame="1 98"] ايمان على مهلك شوي شوي ... وين وين .. انتي قرأتي من الفصل التاني .. احنا لسة في صفحة عشرين .. ارجعي للدور ..
      لسا ما وصلنا لهون .. الحوار اللي حكيتيه وانسجموا معك الزملاء فيه المفروض يكون بعدين ..انتي قفزت .. ارجوكم كل واحد يركز على الحوار اللي في النص
      رشا ايمان رجاء ما بدي نخطيء .. العرض المسرحي قريب وخلينا نتخيل في البروفه انا في عرض حقيقي امام الجمهور ...
      يلا حبايبي .. يلا يا رشا .. يلا
      يلا نرجع من صفحة عشرين [/frame]

      نبلش
      [frame="4 98"][align=center]{ كان الحوار يدور بهمس على طاولة الفتيات .. بينما الأعين تراقب .. والكهل يتجادل مع عمر الذي تفاعل معه الكهل في الحوار وانغمس فيه .. وبدا لريم انه تجاهلها ... أما ناهد تسرق النظرات بطرف عينها فيما الكهل يواصل الحديث }

      الكهل : انظر إليها .. هاهي تنحسر تنورتها قليلا ..ثم تعيدها إلى أسفل ... الم اقل لك أن المرأة لديها هذه الرغبة منذ القدم .

      عمر : هل تعني إنها تتعمد ذلك ..؟

      الكهل : لا .. هي لا تتعمد ذلك .. لكنها تتعمد في نفس الوقت .

      عمر : لم أعد افهم شيئا . كيف تتعمد .. ولا تتعمد .. لقد حرت بأمرك

      الكهل : سوف ترى .. سوف ترى .. فقط لا تنظر إلى حيث يجلسن وسوف تجدهن قد افتعلن ما يبرر وجودهن على هذه الطاولة .. سيتم ذلك لو أننا لم نلتفت إليهن .. لا من قريب أو بعيد .

      عمر : سوف نرى .. سوف نرى .. لن انظر إلى تلك الجهة مطلقا .. لكن لنطلب شيئا نأكله . . أيها النادل .. أيها النادل .

      { يهرول النادل باتجاه طاولة الكهل وعمر فيما ناهد تلكز ريم }

      عزة : سوف نغادر انا ومرام ..

      ناهد : لم العجلة يا مرام ..؟

      مرام : لا نريد أن نكون عبئا على المحبين .. سلام

      { تخرجان .. فتميل ريم بعد أن تنفسا الصعداء }

      ريم : الحمد لله لا بد أن الشاب الذي يرافق شنكل خجل من أن ينظر إلينا بسببهما .. هه ماذا كنا نقول ؟
      ناهد : كنت تقولين .. أن نلقي التحية على شنكل .. وربما تمت دعوتنا إلى مائدتهما .

      ريم : صحيح والآن نحن اثنتان وهما اثنان .. ولا تنسي ان لنا سابق معرفة في شنكل .

      ناهد : ذاك الكهل العجوز .؟

      ريم : انه ليس عجوزا .. انه لا زال في الخمسين من العمر .. عدا عن انه يتمتع بروح مرحة .. هيا لننهض ونلقي التحية عليهما .

      ناهد : { بعد لحظة تفكير } حسنا .. لكن أنت من يبارهما التحية .. وفتح الحوار

      { ريم تضحك بطريقة ذات جرس غريب تضج في الإغواء يلتفت إليها الجميع ثم تتقدمان الكهل يلكز عمر ويومئ له برأسه }

      الكهل : الم اقل لك .. تتوجهان نحونا ..

      ريم : من .. الأستاذ العزيز شنكل .. لم نلاحظ ذلك .. لم.. لم تشعرنا بوجودك يا رجل .. أنسيت أننا أصحاب ونعرف بعضنا بعضا..؟

      شنكل : أنت ريم .. وأنت ناهد .. اجل.. اجل .. العتب على النظر تفضلا تفضلا.. كيف يكون كل هذا الجمال من حولنا ولا نلتفت إليه .. يا لي من أحمق .. أقدم لكما صديقي عمر ..

      ريم : {وهي تكاد تتوه في النظر إليه ..تمد يدها مصافحة فيصافحها بحرارة ويبقي يدها في يده .. ولا يزالان ينظران بعيني بعضهما البعض }
      .
      ناهد : أحمم .. أحمم .. اجلسي يا ريم ..
      ريم :{ تنتبه إلى غفلتها وتسحب يدها ببطيء من يد عمر وهو لا يرغب بتركها } آه صحيح .. نرجو ألا قطعنا عليكما حديثكما .

      شنكل : كنا نتحدث عن أمور عامة في الحياة .. واندمجنا

      ريم : لا شك أن الموضوع مثيرا لدرجة أنكما لم تنتبها لوجودنا
      { تقهقه بإغواء وتنظر إلى عمر }

      شنكل : نعم .. نعم .. أعتقد أنه مثير .. إنه مثير وجدلي

      ناهد : وما هو هذا الموضوع الجدلي أيها الفيلسوف .؟

      الكهل : رغبة كل امرأة في أن تكون محط إعجاب الذكور

      ريم : ماذا .. أتقصد أن المرأة .. تحب أن تكون محط أنظار الجميع ... تقصد الرجال ..؟ !!

      شنكل : نعم صحيح هذه رغبة دفينة منذ قدم العصور .. وإلا لم تقف المرأة ساعات وساعات أمام المرآة ..؟!

      ناهد : لتبدوا جميلة أمام صديقاتها

      ريم : نعم .. أمام صديقاتها

      شنكل : لنتكلم بمنتهى الصراحة .. ألا تشعرين بالسعادة عندما يمتدح جمالك احد المارة في الشارع .؟! أجيبي بصدق

      ريم : { تنظر إلى ناهد ثم إلى عمر وتتكسر نظراتها إلى أسفل }

      في الحقيقة نعم نشعر .. في السعادة .. لكن لا يعني هذا أنني أعجبت به

      لكنني بصدق اشعر في السعادة حتى لو كان ذلك الرجل هو عامل جمع القمامة في الشارع .

      شنكل : اعلم ذلك .. اعلم ..

      ناهد : لكن المرأة في النهاية لا تحب إلا مرة واحدة في حياتها

      ريم : نعم نحن على عكس الرجال الذين يتزوجون ثلاثة أو أربعة [/align][/frame]
      شيئان في الدنيا
      يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
      وطن حنون
      وامرأة رائعة
      أما بقية المنازاعات الأخرى ،
      فهي من إختصاص الديكة
      (رسول حمزاتوف)
      استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
      ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

      تعليق

      • مصطفى بونيف
        قلم رصاص
        • 27-11-2007
        • 3982

        #18
        المشهد الثالث :

        يرتفع ستار المسرح على منظر يمثل شارعا يقف أنيس أمام موقف سيارات .
        أنيس شاب أنيق يضع سماعات الأيبود على أدنيه ويبدو أنه يترنح على أغنية لنانسي عجرم .

        أنيس : يا دلع يا طبطب يا يقولي أنا ....
        يقطع أنيس الاغنية وكأنه فوجئ بالجمهور : مرحبا ، أنا أنيس ...أنا حيلتها ، أنا صائد العوانس ، بأعشق العوانس ، كل الأرقام التي في موبايلي لعوانس ، رنة أخاصمك آه اسيبك لأ ..لمتصلة عانس لم تبلغ الثلاثين ، أما رنة طب ليه بيداري كده ويداري كده ( ويرقص محركا مؤخرته على طريقة روبي ) فهي لعانس تجاوزت الثلاثين بشوية ، أما رنة رجب صاحبك جنني رجب حوش صاحبك عني فهي لعانس بلغت الأربعين ، أما رنة دي دي واه دي دي فهي لعانس تجاوزت الأربعين وداخلة على الخمسين ،....أما الفيبرايشن - هزاز- فمعناه أن العانس بلغت الستين وجالها زهايمر ..!!

        ( يبدو أن جهاز أنيس بدأ في الاهتزاز ) يصرخ أنيس مذعورا : معقولة الحيزبون اللي اسمها قرشية لسه عايشة ؟ والله أنا افتكرتها ماتت ، وده عاوزة تتجوز ليه ، الولية ده حضرت طهور كريستوف كولومبوس ، وزواج جد أحمد عرابي ، وجنازة جدة غاندي ، وشاركت في حرب داحس والغبراء ، وحرب فلسطين والاستنزاف ،...
        يهتز الهاتف مرة ثانية يفتح أنيس الموبايل : ألو يا حبيبتي ، يا ألف مرحب ، أنا لسه كنت في سيرتك ، بكلم واحدة صاحبي عليك بقوله الست قرشية ده زي العسل شباب وعقل وحكمة ...يا ستي والله أنت اللي يشوفك يقول عنك من مواليد سنة 1990 ( يكتم ميكروفون الموبايل ويخاطب الجمهور ) : مع أنها من مواليد 1890 ...
        يعود إلى محادثتها بلطف : والله يا حبيبتي ، أنا ما يجينيش نوم إلا وأنا حاضن صورتك ..( يقفل ميكروفون الموبايل ويخاطب الجمهور ) إلهي يحضنك أتوبيس سياحي يا عجوز يا كركوبة ..ويبصق على الموبايل ( تفو ) !
        ثم يرجع إلى محادثتها بلطف : حبيبتي ، والله أنا مزنوق في قرشين دخلت مشروع ومش لاقي سيولة ، أنا محتاج مبلغ صغير مش كبير يعني حوالي 10 .20 قولي 30 على 40 أو خليها 500 لأ 600 نقول مليون جنيه ، عشان أفتح دار للمسنين ، مهه لازم يا ستي الشباب اللي زيك يفكرو في العجزة اللي أهاليهم يرموهم في الشارع ...(يقفل ميكروفون الموبايل ويخاطب الجمهور ) أهه تضمني حته تتاوي فيها بعد ما أكوش على ثورتك وأرميك في الشارع رمية الكلب الجربان ..ويبصق على الموبايل ( تفو!) .
        ويواصل حديثه بنعومة ولطف : أنا عارف أنه قلبك كبير ، وحنونة ..خلاص نتقابل بالليل في جروبي ...!
        يقفل الموبايل ويقول ساخرا : إلهي يولع جروبي ...بيك ، بس بعد ما تسلميني الشيك يا ماما !

        ينظر أنيس إلى الجمهور ويخاطبهم : الست في حياتها ما بتحبش إلا راجل واحد وبس والباقيين مجرد كمالة ، الراجل الوحيد اللي تحبه الست في حياتها تديله كل حاجة ، مستحيل ترفض له طلب ، يعني لو ست مثلا حبت شاب قبل ما تتجوز براجل تاني ، الراجل التاني ده في حياتها مش هيكون إلا ديكور ، حاجة يعني عشان الحياة بس قلبها وعقلها مع الشاب اللي حبته ، حتى لو الشاب ده مات ..أو خدعها برضو هيفضل هو الصح ...وهو الأساس ...
        أنا بقا هو الشاب ده ، بدخل في حياة الست من دول ، وأبقا حبيبها اللي بتديله كل حاجة ...
        يرن هاتف أنيس يا طبطب يا دلع ، يفتح التلفون فورا ويصرخ :

        أهلا يا حبيبتي ، والنبي ممعيش رصيد وضروي اعمل مكالمة ضروري يا ريت ياريت تحوليلي كارت شحن بتاع 10 .20 ، قولي 50 ، 100 ، خليها 150 جنيه ، عشان المكالمة دولي وضروري جدا ، عاوز أعمل مشروع وأفتح كباريه ....

        ينزل الستار في الوقت الذي يجري فيه انيس مكالمته .
        [

        للتواصل :
        [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
        أكتب للذين سوف يولدون

        تعليق

        • حورية إبراهيم
          أديب وكاتب
          • 25-03-2009
          • 1413

          #19
          المشهد الرابع.
          ديكور المشهد :
          غرفة ملخبطة بين الملابس والأواني المتسخة .وجهاز تلفاز يشتغل بالركل
          صور باهتة معلقة على الجدارن ..
          جوارب نتنة مركونة بجانب باب الغرفة ..
          حذاء ممزق مرمي على فراش النوم الفردة اليمنى ..بينما اليسرى تأخذ مكانها المفضل وسط سطل القمامة .لأن صاحبنا بمجرد ما يدخل إلى الغرفة المأجورة
          فوق السطوح يرمي بكل ما يعلق بجسده دون رحمة ...
          عتمة تلف الغرفة إلا من شعاع خافت يلج الجهة المكسورة من النافذة ...
          وأخيرا :
          يترنح على فراشه وهو يرمي بنظرة ثاقبة وسمع مرهف على هاتفه النقال ليتيقن من الرصيد المضاعف أضعافا .ذلك الذي بعثته العانس بعد توسله ..
          أنيس :يضغط على زر المهاتفة .ألو حببتي الآن يمكنني مهاتفتك لأطول مدة ممكنة .تعيشي لي يا مو قلب طيب .
          العانس : لا شكر على واجب يا عزيزي ..
          أنيس : إيه عزيزي ده أنا حبيب قلبك يا جميل راح أدلعك آخر دلع النهارده .
          العانس : طيب .حنتلاقى فين يا حبي ..
          أنيس : شوفي أنا راجل أختشي من ربنا .ومن كثر غيرتي عليك أود لقاءك بالبيت .
          العانس : البيت ؟بيت إيه ؟؟ مانا ححاول أبعث لك السواق علشان يجيبك عندي
          للفيلا بتاعي يا دلوعي الساعة 7 مساء .انزل إلى الشارع .
          أنيس : والله ده كثير علي يا حبي .دنا أتيك جريا مراطون إلى غاية عندك ..
          إيه الهنا ده يا ربي ..يقفل الخط .
          ويسقط على الأرض وهو يتمرغ ضحكا ..ويردد اليوم سوف أحسم في قضية
          فقري مع الست أم جلود المجلودة ..الجلدة القرافانة ..
          يرتدي ملابسه الشبه النظيفة ويحمل هاتفه ويدس بطاقته في جوربه الأيسر ثم يمضي ..يمر الوقت ببطئ إلى غاية الساعة 7 مساء يعود إلى زقاقه ثملا ..وسيجارته لا تفارق خيشومه المائع ..
          وبعد هنيهة تقف سيارة فارهة بجانب رجليه الممدودتين على الرصيف ..
          يسأله السواق ؟ هل أنت هو السيد أنيس من فضلك ؟؟ نعم سيدي هو بحذائه المثقوب وقميصه المهلل ...
          السواق : تفضل الست في انتظارك .
          أنيس : يرتمي خلف السواق محاولا إنشاء كلمات بريئة لتغطية نواياه ..
          شكرا أخي على هذه الخدمة .كيف حال القمورة ؟؟ بخير وهي تنتظر قدومك
          أنيس : أرجو أن لا أكون ضيفا ثقيلا ..
          السواق : حاشا لله .
          تصل السيارة إلى باب الفيلا ..تدخل من الباب الإلكتروني ...
          تفرغ ما شحنته من جسم أنيس الثمل ..
          تستقبله أم العيون المكمشة .المقوسة الظهر .صاحبة الصوت الرعدي ..
          أهلا بك حبيبي في بيتك ومطرحك تفضل يا حبيب العمر ..
          أنيس تأخذه رجفة يدوية يحاول تصنع القوةوالفرحة وهو يشد على يديها ..
          تمشي به إلى حديقة الفيلا وتكرمه كرم الحاتميين ..من حيث المطعم والمشرب في حديقة الفيلا ..
          .وأخيرا يخرج من حالته الثملة إلى بعض التوازن .وهو يحادث نفسه :
          أنيس : الآن يجب أن تنفذ خطتك ..
          العانس : ماذا تقول ؟؟ يا حبيب العمر ..
          أنيس : لا لا شيء يا حب عمري .بس عايز امشي للحمام ..
          العانس : تفضل الطريق أهوه ..على اليسار حتلاقيه قدامك ..
          أنيس : هرب متجها داخل الفيلا .ثم لاقاه شيطانه في الطريق فبث في نفسه :
          الشيطان : يا أنيس امشي على اليمين لغرفة نوم القرشانة وافتح الدولاب ستجد كنز العمر .
          أنيس : يا لاه يا اخوي منور الشر ماشي أيوه .
          خرج من الباب الخلفي للفيلا متسلقا السور ..ويده تحمل صندوقا بثقل 5 كيلو
          وحين وصل إلى غرفة السطوح فتح الصندوق فإذا هو يشع ذهبا ومجوهرات ..
          إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

          تعليق

          • إيمان عامر
            أديب وكاتب
            • 03-05-2008
            • 1087

            #20
            [align=center]
            صباح الفل والياسمين

            علي احلي انضمام

            انضمام جميل يعطي لنص رونق وبريق

            آسفة أستاذ يحيى ....لقد ضاع مني النص أرجو أن ترسل لي نسخة ثانية
            لكي نكمل الحوار .

            سوف ارجع والتقط خيوط النص ثانية

            احلي صباح علي كل الموجدين

            لكم خالص ودي[/align]
            "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

            تعليق

            • يحيى الحباشنة
              أديب وكاتب
              • 18-11-2007
              • 1061

              #21
              ايمان+ رشا + يحيى = اجتماع عاجل ..
              لأجل ترتيب امورنا بشكل جيد .. وبناء ما يمكن ان نقدمه .
              ايمان افتحي صندوق الرسائل الخاص بك .. يوجد رسائل غير مقروءة

              عندي ضغط اليوم في العمل .. مش رح اشارك .. حبيت اسجل مروري
              غدا باذن الله .
              شيئان في الدنيا
              يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
              وطن حنون
              وامرأة رائعة
              أما بقية المنازاعات الأخرى ،
              فهي من إختصاص الديكة
              (رسول حمزاتوف)
              استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
              ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

              تعليق

              • إيمان عامر
                أديب وكاتب
                • 03-05-2008
                • 1087

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
                ايمان+ رشا + يحيى = اجتماع عاجل ..
                لأجل ترتيب امورنا بشكل جيد .. وبناء ما يمكن ان نقدمه .
                ايمان افتحي صندوق الرسائل الخاص بك .. يوجد رسائل غير مقروءة

                عندي ضغط اليوم في العمل .. مش رح اشارك .. حبيت اسجل مروري
                غدا باذن الله .


                [align=center]هلا هلا هلا

                أنا حضرت أين انتم ....

                يأهل المسرح ..... انا لوحدي هنا ولا ايه...

                أين الرسالة ما في شيء في صندوق الرسائل جديد

                بجد أنا نفس أبداء الحوار من جديد

                بس من أي طريق التقط الخيط من الحوار الذي كان با المطعم بين عمر والعم شنكل

                أو من عند الأخت حورية منتظره الاجتماع وإصدار أخر الفرمانات

                لا تتأخر كي لايصيب الجمهور با الملل



                إيمان

                [/align]
                "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                تعليق

                • حورية إبراهيم
                  أديب وكاتب
                  • 25-03-2009
                  • 1413

                  #23
                  تصفيقات حارة غير منقطعة ..في انتظار عودة التيار الكهربائي .
                  نحن ننتظر يا أختي إيمان .اسمعي للوصلة الموسيقية معنا إلى حين ظهور المخرج .واللجنة التقنية ..
                  الأغنية :
                  على دلعونة على دلعوووووووووووووووونة المسرحيين حيجننونا ...
                  إإييييييييوه .وزغاريد قادمة من وسط الجمهور ...
                  إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                  تعليق

                  • يحيى الحباشنة
                    أديب وكاتب
                    • 18-11-2007
                    • 1061

                    #24
                    [frame="15 98"][align=center]{يفتح الستار ونشاهد شنكل ، وعمر، وأنيس .. يجلسون على مقعد في احد الحدائق العامة .. يتناولون المشروبات وفي الخلفية تبدو أشجار .. وملاعب للأطفال ونشاهد جمهرة من المتنزهين من الذكور والإناث... وأطفال يمرحون في العمق ويختفون .}

                    شنكل : أنا لا أرحب بأمثالك .. ولا ارغب في الجلوس مع صياد " للعوانس " .. هذا ليس من الرجولة بمكان .أن نضحك ونعبث بعواطف الناس .. إنها جريمة .. أنها اشد من القتل ..

                    عمر : اهدأ قليلا يا شنكل الرجل لم يكفر حتى تهاجمه هكذا !!! .. أنيس ليس سيئا إلى هذا الحد

                    شنكل : بل أكثر من سيء .. وهو بفعلته هذه يسيء لك ولي وللعوانس ... حتى أنني عاجز عن الظفر بواحدة .. اتخذها زوجا حلالا .. فهو يرمي شباكه وصنانيره .. ويصطاد . ويمضي .. ثم يعود تاركا خلفَه كارثة إنسانية .

                    فهو قتل كل شيء كل شيء .. من منا يقبل أن يأكل لقمة ممضوغة بأسنان غيره ..؟ من منا يلتقط فتاة كان قد دنسها الأستاذ الذي يغوي النساء كيفما اتفق !! نحن بسببه خسرنا إنسانة وخسرنا أسرة وعائلة .

                    عمر : ربما ما تقوله منطقي يا شنكل .. لكننا لا نقدر أن نبني مدينتنا الفاضلة هنا .. لكن من الممكن أن نصلح من شأننا .. أليس كذلك يا أنيس .. ؟!!

                    {أنيس وهو يعيش في عالم مختلف .. ويلاعب الموبايل بين يديه .. وينظر إلى المتنزهين ..أو المتنزهات بفضول }[/align][/frame]
                    شيئان في الدنيا
                    يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                    وطن حنون
                    وامرأة رائعة
                    أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                    فهي من إختصاص الديكة
                    (رسول حمزاتوف)
                    استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                    ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                    تعليق

                    • إيمان عامر
                      أديب وكاتب
                      • 03-05-2008
                      • 1087

                      #25

                      بعد الفاصل الغنائي التي قدمته الاخت الغالية
                      حورية إبراهيم

                      نوصل تقديم العرض المسرحي

                      تصفيق حار من الجمهور

                      نبداء العرض ....



                      المشهد تفتح الستارة
                      علي أنيس وهو بغرفة العفنة...

                      وصل إلي غرفة السطوح العفنة التي كانت تشع منها رائحة العفن ...

                      أنيس:سرق صندوق مجوهرات العانس وهو فرحا مسرورا
                      لقد أخذت كل شيء إن الحظ سوف يضحك لي اخيراا جميل هي تلك المجوهرات
                      وهــ تعمل بهام أيه العانس أم الجلود المجلودة تأخذ أيه لسه من الدنيا ما تسبها لنا نتمتع بها وهي وليه قرشانه
                      يافرحة قلبك يانيس
                      أنيس : اخذ يفكر في المجوهرات وكيفية التصرف فيها أني سوف اشتري شقة كبيرة ...لالا شقة ايه بل فيلا وعربية وسواق وخدم ... وجيب أحلي ملابس... وارمي هذه الملابس النتنة التي قد فاحت براحتها العفنة ..يشم رائحة ملابسه وتقذذ من عطرها المنثور بكل عفن ....
                      لقد ضحكت لك الدنيا يأنس يأبوا الاونس واخذ من الدنيا حقي المهدور من العوانس المتصابين ألا تزوجها ألا
                      تروح تشوف لها موته وتريحني منها.....أم الجلود المجلودة

                      مشهد أخر من الفيلا .....

                      العانس : تغيبت أنيس فدخلت إلي الفيلا كي تبحث عنه هنا وهناك لم تجده فقالت ماذا أصبه لقد قال لي إني اذهب إلي الحمام خير ا فقدت رجوع أنيس ...


                      صعدت السلم ودخلت إلي غرفة نومها ألقت نظرة سريعة بجنا بات الغرفة لقد دخل بها الشك والريبة إن الواضع في الغرفة غير مستقر وبصوت عالي وصرخات مدوية سارة تنادي علي الخدمة وتساؤلها من دخل غرفة نومي ...
                      الخادمة: لا احد يا سيدتي
                      العانس : كيف لا احد والغرفة أصبحت مقلوبة رأس علي عقب
                      الخادمة : آه سيدتي افتكرت لقد رأيت الأستاذ الذي كان معك يصدع السلم
                      العانس : أنيس ....
                      الخادمة : لا اعرف اسمه سيدتي
                      العانس : أخذت تبحث عن صندوق المجوهرات والأموال التي كانت في دلبها فلم تجد أي شيء
                      لقد سرق أنيس صندوق المجوهرات ... الخائن
                      وأنا اللي كنت نوويه أتزوجه وأكتب له جميع أموالي
                      لقد فضح أمره

                      العانس : رفعت سماعات التلفون وأبلغت الشرطة علي المسروقات... أعطت مواصفات المجوهرات لشرطه

                      مشهد أخر علي أنيس وهو يحلم انه أصبح من الأثرياء




                      "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                      تعليق

                      • إيمان عامر
                        أديب وكاتب
                        • 03-05-2008
                        • 1087

                        #26

                        علي الصعيد الأخر ونذهب إلي المطعم وأخر الأحداث مع
                        ناهد ..وريم .. وعمر وشنكل
                        يبدءا المشهد علي ...

                        أثناء حديثهم عمر غرق في النظر إلي ريم
                        عمر: يغرق في نظراته مع ريم

                        شنكل : عمر لماذا لا تبدين برأيك فيقول له وهو في تيهت آه ااه أنا معاكم عندك حق
                        ناهد وريم يتفجرا بضحكات ويقهقها بصوت مرتفع
                        عمر : يخجل من ضحكاتهم المرتفعة
                        شنكل : أهدوء يا حلوت لقد آثرتم نظر الموجدين با المطعم علينا فيتغامزون ويتلمذون بنا وأنا لا أريد أن يضيركم أحد قط بنظراته لكم
                        ناهد : ميرسي لك يشنكل تركل ريم وتقول لها إهدائي بلاش فضايح
                        ريم : تنظر إلي عمر نظرات إغراء وتبتسم وتتنهد فينظر إليها عمر ويبدلها نفس النظرات والابتسامات
                        شنكل : يهمس إلي ناهد ويندمج في الحديث معا
                        عمر وريم يبدءا في التحاور والحديث معنا وتبدل النظرات والهمسات
                        وهكذا شنكل وناهد ...
                        ناهد : تحدث نفسها بصوت خافت وتقول لقد ارتحت لشنكل يداي المصيبة شكلي هحب شنكل وتشنكل علي بوزي
                        يــ أخرت صبري يا شنكل
                        أصبحت ناهد تتحدث إلي شنكل وتبتسم
                        ناهد : شنكل أرجوك ألا تكون زعلان منا في الصبح عندما كنا في ألكفي نت
                        شنكل : أنا سعيد يا ناهد بما فعلتموه معي وإلا ما كنا نلتقي ولا نتعرف يا ناهد
                        ناهد : شكرا لك شنكل

                        "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                        تعليق

                        • يحيى الحباشنة
                          أديب وكاتب
                          • 18-11-2007
                          • 1061

                          #27
                          [frame="15 98"]

                          تتمة المشهد ...{ ناهد وشنكل يتحدثان معا ..فيما عمر وريم يأخذان طاولة اخرى .
                          ناهد تدقق النظر في شنكل وتنظر اليه نظرات مليئة بالعاطفة والحب والهيام }

                          ناهد : صدقني يا شنكل . بعد ما سمعتك وتحاورت معك .. وجدتك رجلا عبقريا مفكرا .. راجح العقل ..سليم الفؤاد .. وانني اجد نفسي مرغمة على الاعتراف باعجابي الشديد بعقلك وبشخصك .. ويسرني أن اراك دائما وابدا

                          {شنكل ينظر بدهشة الى ناهد ويتأملها ويتفحصها من راسها لأخمص قدميها وغير مصدق لما تسمع اذناه ..}

                          شنكل : ناهد .. هل حقا انت معجبة بشخصي ؟ ام هو نوع من المجاملة !!
                          اخبريني بالله عليك

                          ناهد : فل انت اولا .. هل انت معجب بشخصي .. ام بجمالي .. ام لأني امرأة وكفى ؟ اجبني اولا فاجيبك الى ما تريد .

                          شنكل : انا اقدر مشاعرك .. واعرف انك قلتي ما قلتيه ما هو الا بضغط الحاجة

                          لرجل في حياتك .. وانجاب الاطفال .. اما الحب .. لا اعتقد انه بدأ يتسرب الى قلبك المنهك .

                          ناهد :[/frame]
                          شيئان في الدنيا
                          يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                          وطن حنون
                          وامرأة رائعة
                          أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                          فهي من إختصاص الديكة
                          (رسول حمزاتوف)
                          استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                          ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                          تعليق

                          • يسري راغب
                            أديب وكاتب
                            • 22-07-2008
                            • 6247

                            #28
                            اخي الحبيب
                            يحيى
                            وكل المشاركين حبايبي
                            انا راح شارك في حب الكهل لبنت العشرين
                            ولكن بخاطره حلوه كتبتها تحت عنوان رياح الخماسين قلت فيها

                            لاجيء انا او اسير
                            حائر على مر السنين
                            اين لي الفراش والسرير
                            واين لي شواطيء الحالمين
                            اين يكون لي بيت كبير
                            اين البرتقال و اشجار الياسمين
                            --------------------------------------
                            يا انت
                            التي جاءتني
                            وقعت في المحظور
                            واحببتك
                            حذرتك
                            انا في الخريف من عمري
                            لم تهتمي
                            ولم تكترثي
                            وقلت لي
                            احبك
                            هكذا
                            كان وعدك
                            وعليه
                            انا باق على عهدي

                            تعليق

                            • يحيى الحباشنة
                              أديب وكاتب
                              • 18-11-2007
                              • 1061

                              #29
                              اهلا بالنجم اللامع والنور الساطع النجم يسري راغب شراب في دور الكهل .. تصفيق حار [align=center]
                              { عمر يقترب اكثر من ريم في حين ناهد تستمع بشغف لشنكل الذي يقول شعرا فيعجبها وتهيم به }

                              عمر : ريم .. انت لي رغما عني ورغما عنك .. لم اجد في حياتي وجها يشبه جمال وجهك .. كم احببتك منذ أن رأيتك .. كدت القي بروحي تحت قدميك .. اتضرع اليك أن تمنحيني قلبك .

                              { تستمع وتكاد تذوب وجدا وهياما .. فيما شنكل وناهد يتبادلان الحديث }

                              شنكل :[/align]
                              شيئان في الدنيا
                              يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                              وطن حنون
                              وامرأة رائعة
                              أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                              فهي من إختصاص الديكة
                              (رسول حمزاتوف)
                              استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                              ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                              تعليق

                              • الدكتور محسن الصفار
                                عضو أساسي
                                • 06-07-2009
                                • 1985

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
                                [frame="1 98"][align=center]

                                دعوة لجميع الزملاء
                                [align=center]الساخرين.. والجادين .. مفكرين .. وأدباء .. وشعراء [/align]
                                تتشرف إدارة قسم المسرح .. بدعوتكم للمشاركة بكتابة مسرحية ساخرة .. بعنوان ( صياد العوانس ) .. الهدف من المسرحية محاربة ظاهرة العنوسة المستفحلة في المجتمع العربي الاسلامي ..
                                تقدم الاقتراحات .. وسوف نقدم لكم الشكل والقالب المسرحي .. وكيفية المشاركة [/align][/frame]
                                الاخ العزيز يحى
                                لدي قصة مسرحية اسمها مثقفة مع سبق الاصرار والترصد يمكنك قراءتها على هذا الرابط اذا احببت


                                تحياتي
                                [B][SIZE="5"]لست هنا كي استعرض مهاراتي اللغوية او الادبية بل كي اجعل ما في قلبي من الم وغصة ريشة ترسم على شفاهكم ابتسامة [/SIZE][/B]
                                مدوناتي
                                [url]www.msaffar.jeeran.com[/url]
                                [url]www.msaffar.maktoobblog.com[/url]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X