متعصب مهروش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد سليم
    رد
    خفة الدم المصرية الأصيلة الاستاذة رشا عبادة ,,
    بعد تحيتي
    رووحي يا شيخة كده زعلتينى ,,بقي مفيش زلومة! ..ولا زلموكة ؟,,
    و"لك أنت ؛ تعبير شامي جميل ولكن حدة الصوت هى المحددة للمعنى !" يجبر المستمع على الإنصات و"طرقعة الأذن "....
    فها أنا أسمعك وأقرأ لك
    ,, وأشكرك على تعليقك الجميل ..بل مشاركتك فى مغزى المقال ؛
    وأتفق معك التعصب والعصبية مطلوبة وهي قيمة نفيسة ولكن يجب أن لا تسيطر على الإنسان فيلغي عقله وفكره عن رؤية الحق ومعرفة الصواب من الخطأ .... وهذا لا يكون إلا بسماحة الدين ..وبالثقافة وفهم النفس البشرية ,, ....أظن قرأت لك مقالة " رائعة عن الفرق بين السادى والمازوحى ...
    وهذا يدلل كما قال أستاذى وأخي اسماعيل بمشاركته عالية :
    (( لعلم النفس لذة ..لا يستمتع بها ألا موهوب قارئ ))............
    وتحيتي ..
    (بدأت أطمئن لنصائحك شوية ههههههه..الكمبيوتر راح راح راح )

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    خويا محمد برجيس عندى
    مشرفني ..يا مرحبا وأهلين..
    مش معصب يا برجيس ولا حاجة ..بس كنت مندمج في الكتابة ومتخيل حالى معصب هههههه....,,
    فاكر أستاذنا العزيز الصحافي / محمد حماد ؟...قال لى عندما قرأها مثل ما قلت وعندما سألته رد بالقول : لك قدرة غريبة على نقل تعصبك للقارئ ..ثم ترك الصفحة بالقول سأعود أليك بعدما نهدأ قليلا ....
    أظن أنه : شكرني بقوله السابق ؟....
    كما شكرتنى أنت أيضا ....
    تحيتي أخي العزيز
    نهارك بكل خير وسعادة

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    أخي العزيزوأستاذنا إسماعيل الناطور ,,
    كما قلت بتعليقك القراءة فى قراءة علوم النفس والاجتماع والفلسفة متعة ...مع أني هربت للدراسات العلمية البحتة ..ولم تنقطع مطالعاتى بالعلوم الأدبية ..
    أشكرك ..ويشرفنى ما تطلب وأأمرني ...تحت أمرك....
    وتحيتي .

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    الكاتب المسرحي العزيز / يحي حباشنة
    لك قدرة عجيبة على الإرتجال ...والتفاعل مع النصوص ...وصدق من قال : مهنة الكاتب تطفو على سطوح كلماته ...وأراك أستاذا قديرا بفنون المسرح ...,, وقرأت انك صاحب تجارب لا تعد ولا تحصى فى مسرح العبث ..........
    أشكرك لتفاعلك أستاذنا....
    ومبارك البدلة البنفسجى عقبال الحمراء ههههههه يا رب ,,
    وتحيتي .

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify] [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]فلنتعصب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/align][align=justify]

    للأستاذ مصطفى صادق الرافعي- رحمه الله -
    قال صاحب سر (م ) باشا:
    جاءني يوماً صحفي إنجليزي من هـؤلاء الكـتاب المتعصبين الذين تطلقهم إنجلترا كما تطلق مدافعها؛ غير أن هذه للبارود والرصاص والقنابل، وأولئك للكذب والتهم والمغالطات ؛ وهو أُذُنٌ وعينٌ ولسانٌ وقلم لجريدة إنجليزية كبيرة مـعـروفة بثقل وطأتها على الشرق والإسلام؛ تُصلح بإفساد، وتداوي الحمى بالطاعون ، وتعمـل في نهضة الشرقيين واستقلالهم ما يشبه قطع ثدي الأم وهو في شفتي رضيعها المسكين.


    قــال: ونظــرت إلى الصحفي الإنجليزي نظرةً أكشفُهُ بها فإذا أول الفرق بينه وبين أمثاله عندنا شعـوره أن بلاده قد ربته (للخارج) فهو عند نفسه كأنه إنجليزي مرتين؛ ويأتي من ذلك إحساسـه بعزة المالك وقوة المستعمر، فلا يكون حيث يكون إلا في صراحة الأمر النافذ أو غموض الحـيلـة المبهمة ؛ ويستحكم بهذا وذاك طبعه العملي ، فهو بغريزته مقاتل من مقاتلة الفكر، يلتمـس ميدانه بين القوى المتضاربة، لا يبالي أن يكون فيه الموت ما دام فيه العمل؛ وبهذا كله تراه نافذ البصيرة قائماً على سواء الطريق ، لأن الإنجليزي الباطن فيه يوجِّه الإنجليزي الظاهر منه ويُسانده، وفي أعماق الاثنين تجد إنجلترا وليس غير إنجلترا.

    ثم تفرَّست في الرجل أريد كُنهه وحقـيقـتــه فــإذا له نفسٌ مفتوحةٌ مقفلة معاً كغرف الدار الواحدة، يُفتح بعضها لما فيه كيما يُرى، ويقفل بعضهـا على ما فيه كي لا يُرى. وله وجه عملي يكاد يحاسبك على نظراتك إليه ، تدور في هذا الوجه عينان قد اعتادتا وزن الأشياء والمعاني ، يتلألأ في هاتين العينين شعاع النفس القوية الـمـمـرنـة قـد نفت الثقةُ بها نصفَ هموم الحياة عن صاحبها، تُمِدُّ هذه النفس طبيعة مؤمنة بأن أكبر ســرورهــا فـي أعمالها، فواجبها في الحياة أن تعمل كل ما يَحسنُ بها وكل ما يُحسنُ منها.


    قـال صاحب السر: واستأذنت له على الباشا فسهَّل ورحب؛ ثم هممت بالانصراف عنهما ولـكـن الإنجلـيـزي قــال : يا باشا! إنه قد تمكن في روعي أن صاحب سرك هذا متعصب ديني ، وقد علمت أنه ابن فلان القاضي الشرعي فطربوشه ابن العمامة؛ ولقد كان ينظر إليَّ وكأنه يتأمل من أين يذبحني..

    فضحك الباشا وقال لـي : يـا فــلان! إن هذا الكاتب من تلاميذ برنارد شو، فهو كأستاذه يجعل لكل حقيقة ذَنَباً كذيل الهرّ ثم يمسكها منه فإذا هي تعضّ وتتلوى..
    والتفت بعد ذلك إلى الإنجليزي ثـم قـال لــه : جـــاءني كتابك فإذا كنت تريد رأيي فيما تسميه التعصب الديني عند المسلمين فعجيبٌ أن تضعوا أنتم الغلطة ثم تسألونا نحن فيها.

    إنك لتعلم أن هذا التعصب الكذب الذي أكثرتم الكلام فـيـه إنما هو لفظ من ألفاظ السياسة الأوربية أرسلتموه إلينا ليقاتل لفظ التعصب الحقيق؛ ومن قبل هذا اخترعتم لفظ (الأقليات) وأجريتموها في لغتكم السياسية لتجعلوا بها لتعصبنا الـوطني شكلاً آخر غير شكله فتفسدوه علينا بهذه المادة المفسدة ؛ وبذلك تضربون اليد اليمنى مــن غـيـر أن تلمسوها إذ تضربونها بشل اليد اليسرى.

    إن الإسلام فـي نفـسـه عدو شديد على التعصب الذي تفهمونه ، فهو يقول لأهله في كتابه العزيز: ((كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ ولَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الوَالِدَيْنِ والأَقْرَبِينَ)).
    فإذا كان العدل فـي هــذا الـدين عدلاً صارماً، وحقاً محضاً، لا يميز بشيء البتة، لا ذات النفس التي فيها اشتهاءُ الدم ، ولا أصلها من الأبوين الذين جاءت منهما وراثة الدم ، ولا أطرافها من الأقربين الذين يلتفُّون حول نسب الدم - إذا كان هذا فأين في هذا العدل محل الظلم؟


    أتريــد مـني التعصب في الإسلام؟ إنه بعينه كتعصب كل إنجليزي للأسطول ، فهو تشابك المسلمين فـي أرجاء الأرض قاطبة وأخذهم بأسباب القوة إلى آخر الاستطاعة لدفع ظلم القوة بآخر ما في الاستطاعة ..

    وهو بذلك يعمل عملين: استكمال الوجود الإسلامى والدفاع عن كماله.
    وإذا أنت ترجمت هذا إلى معناه السياسي كان معناه إصرار جميع المسلمين على نوع الحياة وكرامتها لا على استمرار الحياة ووجودها فقط .


    إن الـتعـصـب فـي حقـيقـته هو إعلان الأمة أنها في طاعة الشريعة الكاملة، وأن لها الروح الحادة لا الـبلـيـدة، وأن أساسها في السياسة الاحترام الذاتي لا تقبل غيره ، وأن أفكارها الاجتماعية حقائق ثابتة لا أشكال نظرية، وأن مبدأها هو الحق ولا شيء غير الحق.



    *- نقلاً عن مجلة الرسالة ، العدد 165 ، 14جمادى الآخرة 1355هـ ، 31 أغسطس 1963 ، السنة الرابعة
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    أرجوكم ,,

    اساتذتي ,,زملائي الكرام ,,
    أولا ؛ أعتذر لتأخر ردى.. لوجود مشاكل أنترنتية ,,
    ثانيا ؛ أعلن رغبتى في عدم تثبيت أي مقال لي من الآن فصاعد ..وهذا أقرار منى بذلك ..
    فمن غير المنطقي أن تنقل / تحذف مقالة تناقش ماهية تثبيت النص بالمنتديات العربية ...ثم يقوم حاذف المقال( بملتقى الأدباء والمبدعين ) بتثبيت مقالاتي التالية لها !....وكأن المراد ؛ أنني قمت ( بحرب ) لتثبيت مقالاتي ( الشخصية !! ) .....
    لا يا سادة ؛ أرفض بالثلاثة تثبيت أي مقال لي...
    وأرجوكم لا تثبتوا أى مقالة لي بهذا الملتقي...
    وشكرا على كرمكم الزائد بكتاباتى المتواضعة بعد ..
    ثالثا ؛ المقال من ( مقالاتي الثقافية الساخرة ..كتصنيف ) كتبته وقت تقليعة (سني / شيعي ) وبداية المناوشات الطائفية على أرض العراق الحبيب ,, بتاريخ قديم ,, ووجدت المقال عندما رغبت ( بوضع بعض المقالات بــ الملتقى الخاص بى ) ...والتزاما مني بقواعد الملتقى الخاص..قمت بنشره بالأدب الساخر ,,
    رابعا ؛ الكاتب تقمص دور المتعصب المهروش( كعنوان متفق عليه بين الكاتب والقارئ المفترض )!؟ وقال بعلامة قول ( واضحة للعيان بأول النص ؛ ما قال !!!!...
    مع أن الكاتب كان الأولي له أن يتقمص دور الناصح الأمين أو الكاره للتعصب والمتعصبين !!..لماذا أختار الكاتب هذا( المطب) ؟؟؟؟...
    خامسا ؛ الطريف ؛ قال لي أحدهم زمن نشر المقال أول مرة عام 2007: تصدّق أنك عصبتني بجد !..وهذه قدرة برضو تحسب لك ...وكان من صحافي عزيز ....
    وأخيرا..
    تحيتي
    ...

    اترك تعليق:


  • يحيى الحباشنة
    رد
    [frame="1 98"][align=center]اسعد الله أوقاتكم بكل خير وبعد ..
    رؤية نقدية جمالية ...
    هههههه

    كنت قد كتبت هذا الرد في الصباح .. لكني بالخطأ ، اودعته في ( سمع هوووس)
    " أستَسْمِحُ " من أخي محمد سليم أن نتحاور على متصفحه . . ويمنحني فرصة أن اتشرف بمحاورة .. شيخنا الكبير بالقدر والمقدار والفكر والاقتدار ..أخي الكبير محمد ألموجي حفظه الله .

    إن من يقرأ مقالات محمد سليم يعيشها واقعا محسوسا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى .. وهذا المقال الذي قراناه .
    لست ناقدا ولا أدعي لكن سأحاول أن أقول : أن مقال الأديب محمد سليم ما هو إلا نموذج إبداعي يفوق الوصف ، لما نطلق عليه بالأدب الساخر بكل تجلياته .
    برأيي المتواضع أن المقال الساخر يعتمد على موقف " نشاز " نشاهده .. ونعيشه في حياتنا اليومية .. وما أكثر هذه المواقف .. وما أصعب علاجها .. ولنأخذ مثلا ..ما يجري بين الإخوة في فلسطين .

    كلا الطرفين متعصب .. كلا الطرفين متشدد .. كلا الطرفين يمسك كل منهما بتلابيب الآخر ، وكل يضع طرف جلابيته بين أسنانه .. ويتأبط شرا .. وكلا الطرفين لا يريد حلا .
    على قاعدة لا أدري إن محقا أو أهرطق ..: ( إما لعيب وإما خريب ) وهذه جملة نرددها منذ كنا اطفال، عندما لا يكون لنا مجال لممارسة اللعب في لعبة مكتملة اللعيبة والاحتياط .
    وهذا نموذج من نماذج التفسخ والتشرذم ..سبقت إليه الأنظمة العربية لا دامت .. ولا استدامت يارب يا سميع يا مجيب الدعاء .


    محمد سليم بمقالته .. قصد شرح واقع الحال .. وعبر لنا بكل ما للعصبية العمياء .. من بشاعة ، وما لصمتنا وحياديتنا كعرب من بشاعة ، وبين وهوان .

    عبر شكل المتعصب " المُعصِب " وانسداد فتحات التهوية التي تبرد الدماغ وتمنحه الراحة والهدوء .. وأشار إليه كمرض فينا .. فينا جميعا كعرب شعوبا وقبائل وأفراد .

    أشار إلى أن العصبية والتعصب أصبحت ثقافة دخيلة على المخ العربي بمعناها الشامل .. وهي على عكس التعصب العربي الأصيل الذي نعتز به كجزء من موروثنا الثقافي والحضاري على مر العصور .

    لكن هناك من يتعصب لساسة أمريكا في المنطقة .. وهذا مثال من الأمثلة
    إذ أصبحت الحكومات .. سيف أمريكي وإسرائيل على رقاب العباد .. وهو تعصب ( مخنَثْ ) إن جاز التعبير .. أوصلت هذه الحكومات المجتمعات ..إلى ما يلي :
    1- أنا متعصب لديني .. لكن متعصب لأخي ضد جاري .. ومتعصب لأخي (س) ضد أخي (ص ) .. متناسيا تعصب الأمريكي ..الإسرائيلي . لأطماعهم .. فهي تكيل لنا اللط مات .. والركلات .. وترمينا في الويلات ، ونحن نتيه " ببعضنا " لطما ،وضربا ،وعضا .
    والحكومات تدعم هذا ..على حساب ذاك .. ولم نعد ذلك الجسد الواحد الذي إذا أصيب عضو منه تداعى له سائر الأعضاء في السهر والحمى .
    2- كم حلمت أمتنا بالوحدة العربية .. وكم ضحى الكثير لتحقيقها .. وماذا كانت النتيجة ..؟
    3- نستخلص مما ورد في مقال أخي محمد سليم عليه رضوان الله .. أننا جميعا بين سندان الحقيقة المؤلمة .. وبين مطرقة الفساد في العباد . . فأن نبدأ متأخرين في فهم أنفسنا واكتشاف عيوبنا خير من أن نلعن الظلام إلى الأبد .
    محمد سليم عبر عن هذه الصورة بصدق مطلق .. وبوعي متدفق وبأسلوب أضاف إلى الأدب الساخر بريقه ولمعانه من جديد .

    من اعتقد من الزملاء الأجلاء وأقصد هنا الذين قرؤوا المقال .. وربما فسر بعضهم الأمر تفسيرا ربما شخصي .. وأعتبر أنه أي محمد سليم "معصب " فلقد شرب المقلب في كلتا يديه .. وأعتقد متخيلا .. أن محمد كتب المقال ودموعه على خديه وكان منفعلا لحد الجنون وهو يكتب .. لكنه بعد الانتهاء منه لا زال يقهقه ويقهقه من فرط إعجابه باستفزاز الرجولة فينا ..واستفزاز الأنوثة الحرة الأبية لدى بناتنا وأخواتنا وزميلاتنا .

    هذه هي وضيفة الأديب الساخر .. هو إيصال القارئ إلى قمة التفاعل .. وعلى أنه المستهدف من المقال .. لكن الكاتب يكون شمولي النظرة ..يدفع باتجاه الفضيلة بقوة وتأثير .. لم تصل إليه الفنون الأخرى .

    فالأديب الساخر هو فنان .. يلتقطها وهي طائرة ( أقصد الفكرة ) ويلقي القبض عليها بإحكام ويتأملها .. ويفردها حروفا وأرقام .. كساحر متمكن من أدواته .. ويرسم لها طريقا ومسلكا وعرا .. بعد أن يقرأ تعويذته عليها .

    ما وصل أخي الكبير إسماعيل الناطور عن مقال محمد سليم .. حين قال :
    هذا الكلام " ذهب " بل هو أغلى من الذهب إذا نظرنا عميقا إلى الفجوة التي تفصلنا عن أنفسنا .. فكيف الفجوة التي تفصلنا عن الآخر .

    هو الأدب والفكر .. والإبداع القادر الوحيد على خلق آلية التفكير الجديد
    الذي يعتمد أساسا .. العودة الذات .. إلى الإيمان .

    هو الإيمان .. الذي تظهر ملامحه واضحة .. في نصوص محمد سليم .. أهمها الصدق .. الذي يندرج بالضرورة تحت فكرة الإيمان .
    تحية للجليل محمد الموجي . وتحية لمحمد سليم ولكل أعضاء الملتقى ذكورا وإناثا .. وفي الإثم .
    دمتم جميعا[/align][/frame]

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طالبة مشاهدة المشاركة
    [frame="10 98"]أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
    وبداخلي صرا عات ومعارك وبآكل روحي واقضم بعضي ,,أنا حر..وبيدي صولجان الحرية,,وأنصر رأيي بالعنف ولا أبالى..صدري يضيق عند مناظرة أعدائي بالحق أو بالباطل,,لا أحب المناظرات ولكني أهوى المنظرة الكذابة وأرتدي كل ما هو غريب من فكر أو ثياب,,أتلذذ بالتميّز وبأنني غير شكّل ,,لأني عبقري زماني وعندي لهفة ولوعة,,أرأيت ! أرأيت يا خويا ؛ جعلتني أخطئ في الكتابة,,أقصد عندي جماعة أنتمي لها وهى تكفيني وهى مرادي وما أبغيه من دنيتي,,جماعتي أسّمى وأرفع من جماعتك ومن أي جماعة أو فئة أخرى,, فمن أي فئة شاذة قبيحة أنت ؟!( قبيلة، فصيلة، وطن، مذهب فكرى أو ديني، طائفة.. الخ من تصنيفات ؟ ) وكل ما يعادي جماعتي يعاديني,,وها قد خطأتني للمرة الثانية ؛ أقصد من ليس معي فهو ضدي ,,أتبنّى اتجاهات جماعتي بما أوتيت من قوة وأذعن لها,, إليك عنى..
    إليك عني لا تُعصبني أكثر ,,..........[/frame]

    هذا هو أبشع أنواع التعصب
    ويأتي من يقول لك أن التعصب للحق صفة المؤمن ، ويردفها بـ (لكن)
    وهل هناك متعصب لا يرى أنه على حق؟
    ويأتي لك بألف دليل ودليل يبيح له أن يكون متعصبا، أو بالاحرى يحمل بيده صولجان الحق الذي يدمغ به الباطل ، وله الدار العقبى ولغيره السعير

    كم نحن متخلفون لنكون متعصبين الى هذا الحد
    نكره المتعصبين ونأتي فعلهم
    وهنيئا لهم صفحاتهم التي يبدأونها، بجرد عن هويتك ومذهبك، ودولتك ، والجهة التي تقف وراءك
    لك الحق أستاذ سليم أن تزهق ولا تريد أن يعلّق أحدا ، أو حتى يتنفس، ربما هي عدوى انفلونزا جديدة
    شكرا لسخريتك اللاذعة
    دمت بخير

    [align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    على الرغم من أنني لاأحب أبدا أن أقرأ شيئا وأتحسس بطحتي .. إلا انني أشعر بنوع من التحدي والترصد فيما كتبته أختنا الفاضلة طالبة .. رغم أنني لااذكر انني قد اصطدمت فكريا أو كلاميا بأختنا الطالبة .. ففي كلامها إشارة قوية إلى كلمتي عن التعصب .. والحقيقة أنها ليست المرة الأولى التي ألمح فيها هذه النبرة .. ومع ذلك أقول إن هذا الأسلوب يفوت علينا وعليها فرصة الحوار .. فماذا عليك اختنا الفاضلة لو قلتي إن ماقاله محمد شعبان كلام سىء أو مخالف للحق والمنطق .. هنا من الممكن أن يدور بيننا حوار .. فليس بيني وبينك ثأر بايت .. فنحن هنا فقط للحوار وعلاقاتنا هنا لاتتعدى الفكر والفكرة .

    على العموم دعيني أسألك سؤالا مهما
    تقولين :

    وهل هناك متعصب لا يرى أنه على حق؟

    وأنا اقول لك
    وهل هناك مؤمن بفكرة لايرى أنه على الحق ؟
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • طالبة
    رد
    [frame="10 98"]أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
    وبداخلي صرا عات ومعارك وبآكل روحي واقضم بعضي ,,أنا حر..وبيدي صولجان الحرية,,وأنصر رأيي بالعنف ولا أبالى..صدري يضيق عند مناظرة أعدائي بالحق أو بالباطل,,لا أحب المناظرات ولكني أهوى المنظرة الكذابة وأرتدي كل ما هو غريب من فكر أو ثياب,,أتلذذ بالتميّز وبأنني غير شكّل ,,لأني عبقري زماني وعندي لهفة ولوعة,,أرأيت ! أرأيت يا خويا ؛ جعلتني أخطئ في الكتابة,,أقصد عندي جماعة أنتمي لها وهى تكفيني وهى مرادي وما أبغيه من دنيتي,,جماعتي أسّمى وأرفع من جماعتك ومن أي جماعة أو فئة أخرى,, فمن أي فئة شاذة قبيحة أنت ؟!( قبيلة، فصيلة، وطن، مذهب فكرى أو ديني، طائفة.. الخ من تصنيفات ؟ ) وكل ما يعادي جماعتي يعاديني,,وها قد خطأتني للمرة الثانية ؛ أقصد من ليس معي فهو ضدي ,,أتبنّى اتجاهات جماعتي بما أوتيت من قوة وأذعن لها,, إليك عنى..
    إليك عني لا تُعصبني أكثر ,,..........[/frame]

    هذا هو أبشع أنواع التعصب
    ويأتي من يقول لك أن التعصب للحق صفة المؤمن ، ويردفها بـ (لكن)
    وهل هناك متعصب لا يرى أنه على حق؟
    ويأتي لك بألف دليل ودليل يبيح له أن يكون متعصبا، أو بالاحرى يحمل بيده صولجان الحق الذي يدمغ به الباطل ، وله الدار العقبى ولغيره السعير

    كم نحن متخلفون لنكون متعصبين الى هذا الحد
    نكره المتعصبين ونأتي فعلهم
    وهنيئا لهم صفحاتهم التي يبدأونها، بجرد عن هويتك ومذهبك، ودولتك ، والجهة التي تقف وراءك
    لك الحق أستاذ سليم أن تزهق ولا تريد أن يعلّق أحدا ، أو حتى يتنفس، ربما هي عدوى انفلونزا جديدة
    شكرا لسخريتك اللاذعة
    دمت بخير

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
    للأمام الصادق عليه السلام كلمة جميلة في التعصب اذ يقول (ليست العصبية أن تحب قومك بل أن يكون شرار قومك عندك خير من خيار غيرهم)

    (إن إكرمكم عند الله أتقاكم).

    [align=justify]أخي الأستاذ فؤاد الكناني،

    صدقت، وصدق الإمام الصادق.

    وهلا وغلا.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • فؤاد الكناني
    رد
    للأمام الصادق عليه السلام كلمة جميلة في التعصب اذ يقول(ليست العصبية أن تحب قومك بل أن يكون شرار قومك عندك خير من خيار غيرهم)
    فأن اقتنعت بالدليل بأنك على حق فتعصب للحق بشرط أن تدفع بالتي هي احسن وان تجادل بالحكمة والموعظة الحسنة فلا يشهر السيف في وجه الكلمة ولا تساق الأفكار الى محاكم التفتيش
    تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    أستاذ مصطفى
    هناك فرق كبير بين العصبية الجاهلية التي تقوم على التفاخر بالأنساب والأباء والأجداد .
    وبين العصبية أو التعصب لحزمة من المبادىء والأفكار والأراء والعقائد .
    الأولى هي التي نهى عنها الحديث الشريف ووصفها بأنها منتنة .
    وأما الثانية : فهي من صفات أهل الإيمان .. فالتعصب للحق صفة ملازمة للمؤمن ولايتصور خلافها .. وعليها يكون الولاء والبراء للبشر .. لكن التعصب للحق يقوم على مبادىء وأسس موضوعية .. وليس مجرد التشدق بآراء وأفكار وعقائد موروثة.

    تحياتي لك
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
    ما الذي جنته علينا (العصبية) سوى التشتت والتفرق والهزائم ..وقبلها الأحقاد ..؟
    [align=justify]أخي العزيز الأستاذ مصطفى،

    أنا ـ أعوذ بالله من كلمة أنا ـ قلت "عصبية بتصرف" يعني غير العصبية التي ببالك .. وقد أشرحها عند الانتهاء من كتابة ثمانية تقارير علمية لا تحتمل التأجيل لأن اليوم آخر موعد لتسليمها!

    وهلا وغلا![/align]

    اترك تعليق:


  • مصطفى بونيف
    رد
    أستاذ محمد سليم !

    ( إنها نتنة ) ...( إنك امرؤ فيه جاهلية) ...هذا من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم عن العصبية لقبيلة أو لفرقة بعد أن جمع الإسلام القبائل وجعلها قبيلة واحدة وأمة واحدة ( الإسلام ) ..( إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) ...
    أنا جزائري ..أمازيغي عربني الإسلام ، تماما كقول الشيخ محمد الغزالي رحمة الله عليه حين قال ( أنا مصري فرعوني عربني الإسلام ) ...
    ما الذي جنته علينا (العصبية) سوى التشتت والتفرق والهزائم ..وقبلها الأحقاد ..؟
    هل كانت الجزائر ستنتصر على الاحتلال الفرنسي لولا وقوف الدول العربية معها ، وعلى رأسها مصر جمال عبد الناصر ..مش مصر إغلاق المعابر الآن ؟
    هل كانت مصر ستنتصر في حرب أكتوبر 1973 لولا وقوف الجزائر والمغرب وسوريا والأردن والعراق ،معها ؟

    هل كانت الولايات المتحدة الأمريكية ستتمكن من العراق لو وقفت مصر والكويت قطر والمملكة السعودية ضدها ، ولم تفتح لها الماء والسماء والصحراء ؟.

    وما الذي سيحرر القدس ، سوى رجل مثل صلاح الدين الأيوبي ، الذي وضع العصبية الكردية جانبا واختار التعصب للإسلام ؟.

    أما العصبية بمعنى (الغضب الشديد ) ..فعلاجها ..الوضوء والصلاة ركعتين ، والدعاء ...وشم النسيم ...وكل حاجة هتبقا تمام !!

    على الصورة في يمين مشاركتي أضع يدي على أذني ، لأنني أرفض أن أستمع إلى النميمة والفتنة ..وأهمها (الخطابات العصبية) !

    دمتم .

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]مقالة بديعة أخي الأستاذ محمد .. ، أشير فيها إلى ضرورة التمييز بين التعصب (وهو خلق ذميم) وبين (العصبية) وهي ــ بتصرف ــ ضرورية .. وقد سبقني إلى هذه الإشارة وإلى هذا التمييز أخونا الحبيب الأستاذ محمد الموجي .. لذلك ــ وحتى لا أرمى بأني فسرت الماء بعد جهد بالماء ــ لن أدعو على نهارك بأن يكون أكثر سوادا من سيقان كوناليزا رايس .. بل سأدعو له بأن يصبح أكثر بياضا من خدود المرحومة جين دغبي (Jane Digby) أم اللبن ــ الله يطعمك!

    وهلا وغلا.[/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X