[frame="13 98"]وده مقال رااائع للعميد طويل وعريض
ابسط ياعم محدش أحسن من حد..لك ويوم عليك..
اسعدنى بتواجده مره .
وتشرفت بتواجده هنا عندك بالمره....
صدقت ياعمدنا ياطيب " ا[gdwl]لموجي [/gdwl]"[/frame]
متعصب مهروش
تقليص
X
-
[align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify] التعصب هو سر بقاء البشرية .. ولولا التعصب لاندثرت الأفكار والمبادىء والعقائد والإنتماء وكل المعاني التي لاتكتمل الإنسانية إلا بها .. ولولا التعصب للوطن لما وجد شهيد أو جندي يبذل حياته فداء للوطن .. ولولا التعصب الكروي لاندثرت الكرة تماما من حياة البشر .. ولاتصدق من يقول لك شجع اللعبة الحلوة .. نعم من الممكن أن تشجع اللعبة الحلوة يوم اثنين ثلاثة .. لكنك ستمل منها وستنساها تماما .[/align][align=justify]
وكذلك الحال بالنسبة الأديان .. ولذلك يعمد الماسون إلى العمل على إشاعة فكرة عدم التعصب الديني والترويج لمبادىء عامة يتفق عليها كل العقلاء .. ولكن مع الوقت ومن خلال الواقع العملي .. انتهى الدين شيئا فشيئا من حياتهم وحياة من اتبع مذهبهم .. وهم يعلمون ذلك تمام العلم ولذلك أردفوا بمبدأ عدم التعصب للدين جملة من الآخلاق الجاهلية التي تجتث شجرة الدين من جذورها .
إذن فالتعصب ضرورة حياتية .. وسنة الله في خلقه .. ولكن ماأعنيه طبعا هو التعصب المحمود وليس التعصب المذموم .. التعصب المحمود للدين هو الذي يدفعني إلى التضحية بغروري وكبريائي من أجل أن اكسب عدوي وأجر قرصه إلى ناري .. والتعصب هو الذي يجعلني أبذل قصارى جهدي في ترويض خصومي واحتمال أذاهم .. حتى يتبعوا ديني وملتي وأفكاري .. التعصب لأفكاري ومبادئي وآرائي يجعلني أكثر حرصا على تصحيحها والإتجاه بها نحو مزيد من الإعتدال .. التعصب لأفكاري هو الذي دفعا إلى الكتابة المنطقية الهادئة التي تزيل كل الحواجز النفسية أمام خصومي .. فلا تهدر كلماتي التي أتعصب بها لديني ومذهبي وأفكاري أو تذبح على نصب بعض الكلمات التي لامعنى لها ولا هدف إلا اثارة أعصاب خصومي فتحتجب عقولهم عن الفهم فيخسر ديني ومذهبي ومبادىء فردا كان من الممكن أن يكون معي لو أحسنت مخاطبة عقله .
التعصب لدين أو لمذهب أو لأفكار وآراء .. معناه أنني صاحب مبدأ وعقيدة ودين .. وأنني سفير هذا الدين والمبدأ والعقيدة والفكر إلى الآخرين .. فأي عاقل هذا الذي يغمز ويلمز ويسب ويلعن خصومه ويجعلهم ناقمين عليه وعلى مايتعصب له .. ثم يزعم أنه ينتصر لدينه ومبدأه وعقيدته وأفكاره .. هذا هو التعصب الغبي أو التعصب الأحمق أو التعصب الذي يعبر عن حقيقة دين وعقيدة وفكر هذا الشخص خلافا لما يظهره من تمسك بالدين أو العقيدة أو العفة أو الكرامة .
نعم للتعصب الصادق والمؤسس على مبادىء وقيم وأفكار وأخلاق .. ولا للتعصب الأعمى أو الأحمق الذي يدل على تفاهة صاحبه .. الذي هو كالدب التي قتلت صاحبها .
فرق كبير بين تعصب العالم والمفكر الذي يحمل من الآراء والأفكار ما يولد بداخله رغبة حقيقية في اقناع الآخرين بها .. وبين تعصب الجاهل الأحمق التافه الذي لايجد سبيلا إلا السب والشتم والعمز والغمز الذي هو من أخلاق الساقطات ولغة السوقة .. وشتان بين الغمز واللمز والإسقاطات المباشرة .. وبين الإلتفاف الأدبي والبلاغي حول المعاني لإخراجها من الخاص إلى العام .
وكثيرا ماأقول واكرر .. إن حسن الخلق ليس في كف الأذى وإنما في احتمال الأذى .. وهو الطريق القويم والصحيح وربما الوحيد لنصرة ما نتعصب له من أفكار ومبادىء .
فقط تصرفوا كأصحاب الرسالات .
شكرا أستاذنا الفاضل محمد سليم على هذا المقال الهادف .
[/align][/cell][/table1][/align]
اترك تعليق:
-
-
[frame="13 98"]أمير الساخر [gdwl]محمد سليم[/gdwl]
هنا يامرحبا ...َ!!
مالك علينا معصب ... ومكشر ...
وخدودكِ محمرة ومرفوع ضغطك؟
خلى بالك ياعزيزى من نفسك ..انت الأمير وأحنا من أهلك.
والله مقالك زي السكرة ..قضية العصبية قضية ..
ملحة تسعي لحلها الدبلوماسية...ولنجد لحل لهذه العصبيه؟
ونحتاج إلى المزيد العملى لوقفه أو نشوف الروح القتاليه.عزيزى اعزك الله
" قيل للبغل من أبوك ؟"
فقال الفرس خالي...!!والامور مش مستهله.
وعلى رأى المثل خليك في حالك وأنا في حالى
إيه رأيك نحول مشكلة العصبيه للدكتور "فوزيه الدريع"؟
هتسأل مين فوزيه؟
كده بقي عصبيتك بقت في الفظيع ..
دمت استاذنا وأمير الساخر ..
بس والله عايز اعرف بس مين اللي عصبك بشكل ده ؟
واعرف غيه الموضوع ...!![/frame]
اترك تعليق:
-
-
[align=center]أسمعني وأفهمني منيح ؛
التعصب هواستغلال الإنسان لأخيه الإنسان بتبريرات كاذبة واهية لسلب حقوقه المشروعة بعد أن يحمله مفاسد وكوارث ونكبات العالم,,
رجاء حدد مطلب واحد يا سيدي
هل تريد أن نسمعك منيح
أم أن نفهمك منيح
أرجوك فعصبيتنا، وتعصبنا، وأعصابنا، وعصابتنا
لاتحتمل أكثر من مطلب واحد فقط
سأقيد حواسي كلها وأترك "وداني" مفتوحة
"سأطرطقها" كآذان الفيل وعفوا لاتوجد"زلومة"
ولك أنت تنتبة يا سيدي
فأنا لست"مازوخية"
أى أنني لن أقبل تعصبك وعصبيتك ضدي
بالرغم اني سأسقط كل عيوبي على شخصك"بمزاجي"
وسأقنعك أيضا أنك بالفعل هكذا
سأستغل عصبيتك وتعصبك وأعصابك المرهقة فى زمرة"عصابتك"
لأنومك مغناطيسيا وأجعلك تشك بنفسك
سأجعلك كما "عم شحاته المجذوب" تحدث مرآتك عنك
وتعد حبات الفاصوليا الناشفة لتسأل "مجنون"....."عاقل"
مجنون.... عاقل!؟
وبالنهاية سأعترف...
متحيزة أنا بعيدا عن التعصب
متحيزة للمنتخب المصري ولست متعصبه له
لم أرشق"بونيف" بالحجارة وأنا أتابع مباراة مصر والجزائر
متحيزة أنا لفريق "الأسود" الأهلى ولكل شيء أحمر اللون أهلاوي القلب
حتى لو كان" قرد أهلاوي" فسأقبله من باب التحيز الأهلاوي وليس التحيز "لجبلاية القرود " أو "للموز"
متحيزة أنا لجدتي حتى لو تعاركت مع أمي ولست"متعصبة ضد ها" ولو كانت أمي على حق
فلا مجال للمناقشة"عليها تحمل جدتي" مهما فعلت
متحيزة أنا لمصريتي ولأختي ولصديقتي ولأخي ولأبني
ولست متعصبة ضد من يرفضهم أو يكرههم أو يكرهني حتى
فأنا متحيزة لنفسي أحيانا ولهم غالبا... لكني لست "عدوانية"
أو مقاتلة..!
فتحيزي لا يعني عصبيتي أو تعصبي
أو زعامتي لعصابة
" هذة صورة قلبي الأسود"
ملحوظة...
"لا تنسي ملاحظة النقاط البيضاء هناك، ولا تنسى أن تبتسم فربما رأيتها أكبر حجما"
دمت قويا وفتيا وعتيا يا "عمدتنا"
تحياتي بلا سواد"ايه أخبار الفيرس"[/align]
اترك تعليق:
-
-
استاذنا الكبير/ محمد سليم
حاضر يا سيدي مش هــ نعلق . لكن ممكن نرد؟
انت كاتب الموضوع ده و انت حد مذهقك ؟ و لا كنت فى معركة لتبادل إطلاق الكفوف . قرفان زهقان متضايق ... عصبي كده و مش رايق .
التعصب موجود في كل انحاء المعمورة و في كل شبر منها ؟ حتى كمان ممكن نلاقيه داخل أنفسنا ؟ اليس الحب لشيئ ما دون غيره يعتبر شيئ من التعصب !
و بعدين إش معنى اخترت الزنوج و اللى اتعمل فيهم ؟ طيب و اللي بيحصل دلوقتي بين السنه و الشيعه و بين اصحاب الارض الواحده زي الريسين بتوع فلسطين . مش ده برضه هباب و تعصب.
و الله مقالك هيفتح الجراح و الواحد هـ يبعبع . منك لله؟
و تقول مش عاوز تعليق ده انت عاوز دسته تعاليق ؟
نهارك زي م قلت ؟؟؟؟
اترك تعليق:
-
-
أرجوك ,,أبتعد عن صفحتي ولا تقرأ كلماتي ,,
دعني ؛ أنفّس عما بداخلي من كراهية
لا تناقشني مجرد مناقشة
أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
نعم وألف نعم؛ قرأت عن التعصب عشرات الكُتب
وأنبهك وأحذرك ؛أنى
لستُ بدعة من البشر.. فما زال التعصب كامنا في النفوس البشرية وبكافة البيئات الاجتماعية و منتشر في عصرنا الحالي رغم بزوغ مفاهيم الديمقراطية وكثرة الحديث عن حقوق الإنسان وعدم التمييز بين فرد وآخر فلا تسمعن أسطواناتك ( المشروخة ),,فما أكثر كهنة زماننا هذا..!و.. أنت أكثر تعصبا وعصبية منى,, ............
دمت مبدعا
تكفي عناوينك لتكون
كلام من ذهب
إن من يشتغل بالناس لا يجد لنفسه مكان
وإن.... لعلم النفس للذة..... لا يستمتع بها..... إلا موهوب
وبعد إذنك أنقل موضوعك لموضوعي
في بيتنا مريض نفسي
في بيتك وبيتي هناك مريض نفسي هل تغضب من هذة العبارة ؟ كثيرا من الناس عندما توجهها لهم , تحمر وجوههم , ويعلو الضغط, ويتحفز للهجوم عليك والسبب هو اقتران عبارة المرض النفسي بأمراض الجنون وما شابهها من أفعال قطعا هناك فهم خاطئ إذ إنه لا نتجاوز الحقيقة عندما نقول في بيتنا مريض نفسي ان المرض النفسي لا يخرج من إنسان فكيف يخرج من بيت
دمت أخي محمد مبدعا ومربيا
اترك تعليق:
-
-
[align=center][frame="1 98"]ههه ...: عرفته .. أقسم بالله العظيم عرفته
البطيخ..؟!! لا.. لا .. ليست البطيخة .. القنفذ ..؟!! ... مستحيل ..مستحيل ... آه ..آه ..
دعني أفكر .. دعني ..أُنَمِرْ .. دعني "أجهجر " .. مممم
هو العنكبوت .. قل لي .. قل لي هو ..أو أموت ..انتظر.. انتظر .. لا تكَفِر !!!.. فأنا الليث المزمجر
أنا الضرغام .. أنا الجبل المكبر .. العنكبوت ..؟ .. اجبني .. لا تبربر .. ولا تكبر ولا تصغر ..
هو العنكبوت .. قل لي .. وإلا .. نقرتك بهذا النبوت .. أتحسبني .. طفلا هلفوت .. أو قزة في شجرة توت .؟
" صحصح " إذن .. وهاتها من "الآخر " .. أنا لا أتعصب لخليتي .. ما أنا إلا مفاخر ..،لا أقمع إلا المجاهر
فاضحي والعنف والتكفير ساتر .. لا تعنقر .. لا تصفر .. لا تغادر .. انتظر لي رأي مغاير .. انتظر لا تصادر .. إن عقلي ليس عاقر .. مبدع مثل السنا فر .. لا تشاخر .. لا تناخر ... لا تشاجر
محمد سليم .. دمت سيدي مجاهد .. وعملاق .. وزعيم الإبداع .. من جاد .. وساخر .
وها أنا ابصم بجبهتي، وأنفي ، وشِفَتي .. على ذلك .
دام قلمك جادا ..وحرا .. وساحرا .. وساخرا [/frame][/align]
اترك تعليق:
-
-
متعصب مهروش,,محمد سليم
[frame="10 98"]
[gdwl]محمد سليم :[/gdwl]
أرجوك ,,أبتعد عن صفحتي ولا تقرأ كلماتي ,,
أنا ..مضطرب,,متعصب ..بجنون,,أنظر ؟,,أنا على بسطة درج التعصب العليا والبرانويا تسح من سحنتي بحور بحور,,تأمل صورتي؟,,إن وجدتها بعد ولم يسرقها أعدائي الكفرة,,أنا نارسيس ,,غير مستقر وجدانيا مذبذب عاطفيا,,لا صديق لي ولا حبيب من غير بني جلدتي ,,ينتابني شعور بعدم الأمان والقلق,,ويركبني عفريت التوتر من أخمص قدمي حتى طربوش رأسي المدفون تحت عباءتي,,ويطوقني الإحباط فأسعى للبحث عن كبش فداء لأذبحه تحت قدمي وأفشْ فيه غلي وهمومي لأشعر بذاتي ولتنتشي نفسي,,أناني,, زهرة النرجس,,
دعني ؛ أنفّس عما بداخلي من كراهية
وعدوانية مكبوتة فأنا أحتاج دوما إلى التنفيس والتنغيص,,أنا أعرفك تمام المعرفة وعندي لك صورة نمطية مرسومة في خيالي ورأيتها بأم عيني وسمعتُ عنها الكثير,,فلا تراجعني ولا تجاهدني في تغيير صورتك لأني متعصب ضدك وضد جماعتك,,ورغم أنني ملتزم أخلاقيا و( الأنا ) عاتية عالية جدا حتى سماءي السابعة إلا أنني أصبحت تعسا ,,مشحون انفعاليا فلا تجادلني وإلا شطرتك نصفين أو أُعجل بآخرتك و أدخلك نار جنهم الحمراء بعد أن أكفرك قطعا قطعا,,
لا تناقشني مجرد مناقشة
وتدّعى أن صورتك في مخيلتي مجرد صورة عامة معممة وغير دقيقة,, لا.. لن أسمح لك بتغييرها..نعم وألف نعم.. أنت هو الآخر وما يهمن أنك( الآخر) عدوا لي وعدوا لجماعتي,, وكفى,,.............
أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
وبداخلي صرا عات ومعارك وبآكل روحي واقضم بعضي ,,أنا حر..وبيدي صولجان الحرية,,وأنصر رأيي بالعنف ولا أبالى..صدري يضيق عند مناظرة أعدائي بالحق أو بالباطل,,لا أحب المناظرات ولكني أهوى المنظرة الكذابة وأرتدي كل ما هو غريب من فكر أو ثياب,,أتلذذ بالتميّز وبأنني غير شكّل ,,لأني عبقري زماني وعندي لهفة ولوعة,,أرأيت ! أرأيت يا خويا ؛ جعلتني أخطئ في الكتابة,,أقصد عندي جماعة أنتمي لها وهى تكفيني وهى مرادي وما أبغيه من دنيتي,,جماعتي أسّمى وأرفع من جماعتك ومن أي جماعة أو فئة أخرى,, فمن أي فئة شاذة قبيحة أنت ؟!( قبيلة، فصيلة، وطن، مذهب فكرى أو ديني، طائفة.. الخ من تصنيفات ؟ ) وكل ما يعادي جماعتي يعاديني,,وها قد خطأتني للمرة الثانية ؛ أقصد من ليس معي فهو ضدي ,,أتبنّى اتجاهات جماعتي بما أوتيت من قوة وأذعن لها,, إليك عنى..
إليك عني لا تُعصبني أكثر ,,..........
نعم وألف نعم؛ قرأت عن التعصب عشرات الكُتب
فلا تلف وتدور في بولتقتى..وأعيى أن التعصب من العصبية وأوقن تمام اليقين؛ أنى مدعو لنصرة عصبيتي والتألب معهم على من يعاديهم أو يناؤهم..وسواء كانوا ظالمين أو مظلومين سأذود عن حقوقهم السليبة والمهضومة والمسروقة من الأخر,,فقل لي ما العيب عندئذ ؟,,ألم يطلق على كهنة الآلهة القديمة اسم المتعصبين ؟ ..كان يعتريهم الهذيان ( والخبل ) فيحملهم هبلهم على طعن أجسادهم حتى تسيل منها الدماء أنهارا,,
وأنبهك وأحذرك ؛أنى
لستُ بدعة من البشر.. فما زال التعصب كامنا في النفوس البشرية وبكافة البيئات الاجتماعية و منتشر في عصرنا الحالي رغم بزوغ مفاهيم الديمقراطية وكثرة الحديث عن حقوق الإنسان وعدم التمييز بين فرد وآخر فلا تسمعن أسطواناتك ( المشروخة ),,فما أكثر كهنة زماننا هذا..!و.. أنت أكثر تعصبا وعصبية منى,, ............
أسمعني وأفهمني منيح ؛
التعصب هواستغلال الإنسان لأخيه الإنسان بتبريرات كاذبة واهية لسلب حقوقه المشروعة بعد أن يحمله مفاسد وكوارث ونكبات العالم,,
ألم تسمع أو ترى؛
التعصب الغربي ضد الزنوج ووصمهم بالدونية لاستغلالهم كعبيد بأبخس الأثمان..,,......
وتعصب الأوربيون ضد الوافدين الغرباء خاصة الأفارقة والعرب خشية المنافسة الشريفة معهم في ظل تناقص فرص العمل المتاح للجميع وخوفا من تغير أو صعود الطبقة والمكانة الاجتماعية للغرباء..,,
والتعصب الشاذ والعجيب من الأقلية اليهودية الصهيونية ضد الأغلبية العربية المحيطة بها من كل حدب وصوب، مع أن تلك الأقلية اليهودية قد عانت الأمرين في شتى بقاع الأرض منذ منبت وجودها بمصر (لم تندمج أو تذوب في أية بيئة وجدت بها !؟)..وتأملها مليا؛ هربت لبلادنا من تعصب الغرب ضدهم وتحت ادعاءات عنصرية كاذبة أُنشئت لهم دولة ( 1948 ) وكيان مصطنع حُصن كحصن عسكري لتمارس التعصب الديني والتعصب القومي ضدنا وتنتقم من أصحاب الأرض الأغلبية العربية المسلمة تحيط بها !..و,,
ألا ترى ما تفعله ثلة البيت الأبيض الأمريكي المتعصبة؛
كيف تبرر استغلالها للعرب والمسلمين لاستنزاف مواردهم وسرقة ثرواتهم !.. وقيامها بتشكيل وتعضيد ونشر التعصب ضد العرب والمسلمين في شتى بقاع المعمورة؛ وتسخير وسائل الإعلام لبث الأفكار التي تفتقر للحقيقة والمصداقية لينتقل تعصبها (ضد العرب) إلى جموع الشعوب الغربية التي تفتقر للحقائق وللصورة الحقيقية عن العرب,,فهل سئلت مواطنا غربيا عن حقيقة صورة العربي المسلم ؟ سيرد عليك؛ أنها أدخلت لعقله بفعل الإعلام الغربي المضلل والمشبوه..أسئلت نفسك مثلا؛ لم هرب ثلاثة آلاف مجند أمريكي من الحرب في العراق ؟.. ولم تفتك بهم الأمراض النفسية بعد عودتهم لديارهم ؟..إلا..لأنهم عرفوا الحقيقة…….
وكما يقول أستاذناعالم النفس " د. معتز سيد "
أن المعتدين قد يُسقطون على الضحية صفاتهم الذاتية ..وأنهم يهاجمون صورة مطابقة للجوانب الموجودة في أنفسهم( إيجابية أو سلبية )..ومن الشائع أن يكره المرء في غيره ما لا يقوى أو ما لا يريد ان يواجهه في نفسه,,وكما قال "فرويد" أن هذا التصور يسمح للشخص بأن يقاتل ويفعل أفعالا مشينة لاعتقاده أن الأشخاص الآخرين هم الذين بدءوا بذلك..!........
نعم ؛ أنا متعصب وأنت متعصب
والعالم برمته متعصب ضد بعضه بعضا..فلا نتذاكى ونسرق بعضنا ولننشر المعرفة والمعلومات الحقيقية ولنتقارب بأخوة لنرى الصورة الحقيقية..فالتعصب يشقى صاحبه ( فرد، جماعة، شعب، أمة، العالم )…فهمتني؟؟.. الحمد لله..إذن,, أرني صورتك الصادقة وقلبك الأسود وسأنشر صورتي الصادقة..!.........
وتحيتى..
ونهاركم أسود من قرن الخروب ......
وسلامو عليكو...ومشْ عاوز تعليق !!...
ها ..ولا نفس ها ....
31/03/2007
ثقافة ســــــــــــــاخرة .[/frame]
اترك تعليق:
-
-
متعصب مهروش
[frame="13 98"]
محمد سليم :
متعصب مهروش,,
أرجوك ,,أبتعد عن صفحتي ولا تقرأ كلماتي ,,
أنا ..مضطرب,,متعصب ..بجنون,,أنظر ؟,,
أنا على بسطة درج التعصب العليا والبرانويا تسح من سحنتي بحور بحور,,تأمل صورتي؟,,إن وجدتها بعد ولم يسرقها أعدائي الكفرة,,أنا نارسيس ,,غير مستقر وجدانيا مذبذب عاطفيا,,لا صديق لي ولا حبيب من غير بني جلدتي ,,ينتابني شعور بعدم الأمان والقلق,,ويركبني عفريت التوتر من أخمص قدمي حتى طربوش رأسي المدفون تحت عباءتي,,ويطوقني الإحباط فأسعى للبحث عن كبش فداء لأذبحه تحت قدمي وأفشْ فيه غلي وهمومي لأشعر بذاتي ولتنتشي نفسي,,أناني,, زهرة النرجس,,دعني ؛ أنفّس عما بداخلي من كراهية وعدوانية مكبوتة فأنا أحتاج دوما إلى التنفيس والتنغيص,,أنا أعرفك تمام المعرفة وعندي لك صورة نمطية مرسومة في خيالي ورأيتها بأم عيني وسمعتُ عنها الكثير,,فلا تراجعني ولا تجاهدني في تغيير صورتك لأني متعصب ضدك وضد جماعتك,,ورغم أنني ملتزم أخلاقيا و( الأنا ) عاتية عالية جدا حتى سماءي السابعة إلا أنني أصبحت تعسا ,,مشحون انفعاليا فلا تجادلني وإلا شطرتك نصفين أو أُعجل بآخرتك و أدخلك نار جنهم الحمراء بعد أن أكفرك قطعا قطعا,,لا تناقشني مجرد مناقشة وتدّعى أن صورتك في مخيلتي مجرد صورة عامة معممة وغير دقيقة,, لا.. لن أسمح لك بتغييرها..نعم وألف نعم.. أنت هو الآخر وما يهمن أنك( الآخر) عدوا لي وعدوا لجماعتي,,
وكفى,,.............
أنا متعصب ضدك وضد جماعتك
وبداخلي صرا عات ومعارك وبآكل روحي واقضم بعضي ,,أنا حر..وبيدي صولجان الحرية,,وأنصر رأيي بالعنف ولا أبالى..صدري يضيق عند مناظرة أعدائي بالحق أو بالباطل,,لا أحب المناظرات ولكني أهوى المنظرة الكذابة وأرتدي كل ما هو غريب من فكر أو ثياب,,أتلذذ بالتميّز وبأنني غير شكّل ,,لأني عبقري زماني وعندي لهفة ولوعة,,أرأيت ! أرأيت يا خويا ؛ جعلتني أخطئ في الكتابة,,أقصد عندي جماعة أنتمي لها وهى تكفيني وهى مرادي وما أبغيه من دنيتي,,جماعتي أسّمى وأرفع من جماعتك ومن أي جماعة أو فئة أخرى,, فمن أي فئة شاذة قبيحة أنت ؟!( قبيلة، فصيلة، وطن، مذهب فكرى أو ديني، طائفة.. الخ من تصنيفات ؟ ) وكل ما يعادي جماعتي يعاديني,,وها قد خطأتني للمرة الثانية ؛ أقصد من ليس معي فهو ضدي ,,أتبنّى اتجاهات جماعتي بما أوتيت من قوة وأذعن لها,, إليك عنى..
إليك عني لا تُعصبني أكثر ,,..........
نعم وألف نعم؛ قرأت عن التعصب عشرات الكُتب
فلا تلف وتدور في بولتقتى..وأعيى أن التعصب من العصبية وأوقن تمام اليقين؛ أنى مدعو لنصرة عصبيتي والتألب معهم على من يعاديهم أو يناؤهم..وسواء كانوا ظالمين أو مظلومين سأذود عن حقوقهم السليبة والمهضومة والمسروقة من الأخر,,فقل لي ما العيب عندئذ ؟,,ألم يطلق على كهنة الآلهة القديمة اسم المتعصبين ؟ ..كان يعتريهم الهذيان ( والخبل ) فيحملهم هبلهم على طعن أجسادهم حتى تسيل منها الدماء أنهارا,,وأنبهك وأحذرك ؛أنى لستُ بدعة من البشر.. فما زال التعصب كامنا في النفوس البشرية وبكافة البيئات الاجتماعية و منتشر في عصرنا الحالي رغم بزوغ مفاهيم الديمقراطية وكثرة الحديث عن حقوق الإنسان وعدم التمييز بين فرد وآخر فلا تسمعن أسطواناتك ( المشروخة ),,فما أكثر كهنة زماننا هذا..!و..
أنت أكثر تعصبا وعصبية منى,, ............
أسمعني؛
التعصب هواستغلال الإنسان لأخيه الإنسان بتبريرات كاذبة واهية لسلب حقوقه المشروعة بعد أن يحمله مفاسد وكوارث ونكبات العالم,,ألم تسمع أو ترى؛ التعصب الغربي ضد الزنوج ووصمهم بالدونية لاستغلالهم كعبيد بأبخس الأثمان..,,......
وتعصب الأوربيون ضد الوافدين الغرباء خاصة الأفارقة والعرب خشية المنافسة الشريفة معهم في ظل تناقص فرص العمل المتاح للجميع وخوفا من تغير أو صعود الطبقة والمكانة الاجتماعية للغرباء..,,
والتعصب الشاذ والعجيب من الأقلية اليهودية الصهيونية ضد الأغلبية العربية المحيطة بها من كل حدب وصوب، مع أن تلك الأقلية اليهودية قد عانت الأمرين في شتى بقاع الأرض منذ منبت وجودها بمصر (لم تندمج أو تذوب في أية بيئة وجدت بها !؟)..وتأملها مليا؛ هربت لبلادنا من تعصب الغرب ضدهم وتحت ادعاءات عنصرية كاذبة أُنشئت لهم دولة ( 1948 ) وكيان مصطنع حُصن كحصن عسكري لتمارس التعصب الديني والتعصب القومي ضدنا وتنتقم من أصحاب الأرض الأغلبية العربية المسلمة تحيط بها !..و,,
ألا ترى ما تفعله ثلة البيت الأبيض الأمريكي المتعصبة؛ كيف تبرر استغلالها للعرب والمسلمين لاستنزاف مواردهم وسرقة ثرواتهم !.. وقيامها بتشكيل وتعضيد ونشر التعصب ضد العرب والمسلمين في شتى بقاع المعمورة؛ وتسخير وسائل الإعلام لبث الأفكار التي تفتقر للحقيقة والمصداقية لينتقل تعصبها (ضد العرب) إلى جموع الشعوب الغربية التي تفتقر للحقائق وللصورة الحقيقية عن العرب,,فهل سئلت مواطنا غربيا عن حقيقة صورة العربي المسلم ؟ سيرد عليك؛ أنها أدخلت لعقله بفعل الإعلام الغربي المضلل والمشبوه..أسئلت نفسك مثلا؛ لم هرب ثلاثة آلاف مجند أمريكي من الحرب في العراق ؟.. ولم تفتك بهم الأمراض النفسية بعد عودتهم لديارهم ؟..إلا..لأنهم عرفوا الحقيقة…….
وكما يقول عالم النفس " د. معتز سيد "
أن المعتدين قد يُسقطون على الضحية صفاتهم الذاتية ..وأنهم يهاجمون صورة مطابقة للجوانب الموجودة في أنفسهم( إيجابية أو سلبية )..ومن الشائع أن يكره المرء في غيره ما لا يقوى أو ما لا يريد ان يواجهه في نفسه,,وكما قال "فرويد" أن هذا التصور يسمح للشخص بأن يقاتل ويفعل أفعالا مشينة لاعتقاده أن الأشخاص الآخرين هم الذين بدءوا بذلك..!........
نعم ؛ أنا متعصب وأنت متعصب
والعالم برمته متعصب ضد بعضه بعضا..فلا نتذاكى ونسرق بعضنا ولننشر المعرفة والمعلومات الحقيقية ولنتقارب بأخوة لنرى الصورة الحقيقية..فالتعصب يشقى صاحبه ( فرد، جماعة، شعب، أمة، العالم )…فهمتني؟؟.. الحمد لله..إذن,, أرني صورتك الصادقة
وقلبك الأسود وسأنشر صورتي الصادقة..!.........
وتحيتى0
ثقافة ســـــــاخرة
31/03/2007
ونهاركم أسود من قرن الخروب ......
وسلامو عليكو...ومشْ عاوز تعليق !!...
ها ..ولا نفس ها ....يس خلاص
[/frame]التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 24-02-2012, 12:17.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 151273. الأعضاء 5 والزوار 151268.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: