مصــــــــــر الأرض المباركة لا فلسطين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فتحى حسان محمد
    أديب وكاتب
    • 25-01-2009
    • 527

    مصــــــــــر الأرض المباركة لا فلسطين

    [align=justify]مصر الأرض المباركة لا فلسطين
    وليس كما ذهب الكثير من المفسرين ونسبوا المباركة والتقديس لفلسطين؛ لأنهم لم يفهموا قصة سيدنا موسى الفهم الصحيح ، ولم يرتبوهِا الترتيب السليم ، ولذلك اختلط عليهم الأمر ؛ لأن بنى إسرائيل إبان عهد سيدنا موسى لم يرثوا فلِِِِِسطين ، بل ورثوها فى عهد يوشع بن نون فتى سيدنا موسى من بعد موته ، وكانت الوراثة الوحيدة فى عهد سيدنا موسى لمصر ؛ بدليل ({وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }الأعراف137] وهنا الوراثة لمصر لا لفلسطين وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بالتمكين لهم في أرض مصر ؛ بسبب صبرهم على أذى فرعون وقومه ، ودمَّر الله ما كان يصنع فرعون وقومه من العمارات والمزارع ، وما كانوا يبنون من الأبنية والقصور وغير ذلك 0 وهو وراثة مصر العظيمة – التى بارك الله فيها وفى أرضها ، ورث بنو إسرائيل مصر ليملكوا زمام أمرهم وحريتهم وينفكوا من استعباد من كانوا يستعبدونهم ويستحيون نساءهم ويذبحون ولدانهم و يتحكمون فيهم ويمنعونهم من الخروج من مصر لينالوا حريتهم ، ويحقق لهم موسى ذلك من أجل هدف آخر وتكليف أخر من الله لهم ، وأمره أن يستعدوا له {وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }يﯧ ﭼ [يونس] ولذا يستعدون للخروجِ منها نحو مسعاهم الذي لم يعرفوه بعد ولكنهم على أهبة الاستعداد فى كِل شىء ومنها حرصهم على جمع ما خف وزنه وثقل ثمنه وهو الذهب ، ويمكنهم الله من ذلك بأن صارت حريتهم بأيديهم ، ويمتلكون مصر يفعلون بها ما يريدون، ويأخذون ما يستطيعون ؛ فهم يستطيعون الخروج متى أمروا 0
    وفلسطين هى الأرض المقدسة {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ }المائدة21] وقد دخلوها بعد التيه بقيادة يوشع بن نون ، ولكنهم خرجوا منها مرة آخرى 0[/align]
    أسس القصة
    البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
  • ايهاب هديب
    طائر السماء المقعد
    • 31-12-2008
    • 184

    #2
    والله يا عزيزي وجهة نظر معتبرة لا أستطيع نفيها
    فمصر هي أرضنا وكنانتنا بغض النظر عن النظام الكريه
    الذي يحكمها الآن ، وهي بالتأكيد أرض مباركة ..
    ولكن بالمقابل فلسطين فوق أنها مقدسة فهي مباركة
    (( سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى
    المسجد الأقصا الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه
    هو السميع البصير )) 1 الاسراء
    وبيت المقدس هي أولى القبلتين وثالث الحرمين وتشدّ
    الرحال اليها كما تشدّ إلى مكة والمدينة
    وقد بارك الله فيها وحولها كما هو واضح وساطع من كلام الله
    ونص الآية الكريمة وهذا مااتفق عليه المسلمين وجمهور العلماء
    والفقهاء والصحابة وعلى رأسهم الخلفاء الراشدين ،
    وقد جاء سيدنا عمر بن الخطاب من المدينة المنورة بنفسه
    ليستلم القدس الشريف المباركة ولم يفعل هذا مع أي مدينة
    أخرى ولا حتى دمشق أقدم عاصمة في التاريخ .

    كل الاحترام والتقدير أخي : فتحي حسان محمد
    ( طائر السماء المقعد !!)
    ايــهــاب هـديــب

    تعليق

    • وليد زين العابدين
      أديب وكاتب
      • 12-05-2009
      • 313

      #3
      فلسطين مقدسة ومباركة بعدالة قضيتها ... بدماء الشهداء ....... ببطولة الأطفال ....... بقوة أحجارها ......بتصميم الأمهات والزوجات .........

      هذا ما يجعل فلسطين الحبيبة مقدسة ومباركة وميمونة ومخلدة ولكم تحياتي .

      وآسف للإطالة

      تعليق

      • منذر أبو هواش
        أديب وكاتب
        • 28-11-2007
        • 390

        #4
        الحجاز المقدسة وفلسطين المباركة ...

        المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
        [align=justify]مصر الأرض المباركة لا فلسطين
        وليس كما ذهب الكثير من المفسرين ونسبوا المباركة والتقديس لفلسطين؛ لأنهم لم يفهموا قصة سيدنا موسى الفهم الصحيح ، ولم يرتبوهِا الترتيب السليم ، ولذلك اختلط عليهم الأمر ؛ لأن بنى إسرائيل إبان عهد سيدنا موسى لم يرثوا فلِِِِِسطين ، بل ورثوها فى عهد يوشع بن نون فتى سيدنا موسى من بعد موته ، وكانت الوراثة الوحيدة فى عهد سيدنا موسى لمصر ؛ بدليل ({وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }الأعراف137] وهنا الوراثة لمصر لا لفلسطين وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بالتمكين لهم في أرض مصر ؛ بسبب صبرهم على أذى فرعون وقومه ، ودمَّر الله ما كان يصنع فرعون وقومه من العمارات والمزارع ، وما كانوا يبنون من الأبنية والقصور وغير ذلك 0 وهو وراثة مصر العظيمة – التى بارك الله فيها وفى أرضها ، ورث بنو إسرائيل مصر ليملكوا زمام أمرهم وحريتهم وينفكوا من استعباد من كانوا يستعبدونهم ويستحيون نساءهم ويذبحون ولدانهم و يتحكمون فيهم ويمنعونهم من الخروج من مصر لينالوا حريتهم ، ويحقق لهم موسى ذلك من أجل هدف آخر وتكليف أخر من الله لهم ، وأمره أن يستعدوا له {وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }يﯧ چ [يونس] ولذا يستعدون للخروجِ منها نحو مسعاهم الذي لم يعرفوه بعد ولكنهم على أهبة الاستعداد فى كِل شىء ومنها حرصهم على جمع ما خف وزنه وثقل ثمنه وهو الذهب ، ويمكنهم الله من ذلك بأن صارت حريتهم بأيديهم ، ويمتلكون مصر يفعلون بها ما يريدون، ويأخذون ما يستطيعون ؛ فهم يستطيعون الخروج متى أمروا 0
        وفلسطين هى الأرض المقدسة {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ }المائدة21] وقد دخلوها بعد التيه بقيادة يوشع بن نون ، ولكنهم خرجوا منها مرة آخرى 0[/align]
        أما أن أمر التاريخ القديم قد اختلط على المفسرين وعلى غيرهم فهو حقيقة، إذ إن التاريخ القديم كتبه اليهود كما يحلو لهم، وأخذه مجاوروهم - ومنهم المسلمون - عنهم.

        لم يكن القرآن الكريم كتابا للتاريخ، بل كان وما زال كتاب هداية وموعظة بالدرجة الأولى، لذلك فقد استعان بعض المفسرين المسلمين ببعض اليهود الذين دخلوا في الإسلام في أول أيامه من أجل إيضاح تفاصيل بعض الأحداث التاريخية التي لم تكن بحاجة إلى تفصيل، فكانت الإسرائيليات التي اتضح بعد الكشوفات الآثارية الحديثة خطأ الكثير منها.

        وحتى اجتهادكم هذا فإنه مبني في معظمه على تلك الروايات التاريخية الوهمية الخيالية اليهودية التي أثبتت الأبحاث والوثائق والأدلة الآثارية الحديثة – لباحثين منهم يهود - خطأها بدرجة كبيرة.

        لم يعثر الإسرائيليون أنفسهم - منذ تسللهم إلى فلسطين ولغاية اليوم - على أي دليل علمي تاريخي أو آثاري يثبت أيا من الإدعاءات الباطلة التي تقول بوراثة اليهود لفلسطين في أي عهد من العهود.

        لقد ثبت عدم مطابقة النص التوراتي التاريخي للواقع الحقيقي، وقد تأكد العلماء في عصرنا - ومنهم علماء يهود - بما بين أيديهم من وسائل ومن أدلة علمية ومن اكتشافات آثارية من عدم تطابق الوجود الفيزيائي التاريخي الحقيقي للمنطقة مع الوجود المزعوم في النص التوراتي الأمر الذي أدى إلى شكهم في مصداقية الرواية التوراتية.

        وبعبارة أخرى فإن الوجود الافتراضي المفترض في النص التاريخي التوراتي قد ثبت تناقضه بشكل علمي أكيد مع الوجود الفيزيائي الواقعي على الأرض، وإن التناقض وعدم التطابق بين هذين الوجودين الذي ظهر من خلال الأدلة الآثارية قد أدى بالتالي إلى انهيار تاريخانية ذلك النص التاريخي التوراتي، وانهيار مصداقيته، والطعن والشك في صحته.

        لقد بدأ اليهود حربهم ضد الشعوب والبلاد العربية والإسلامية منذ ظهور الإسلام وتمكنوا رغم حذر المسلمين ووعيهم من خلط كثير من الأوراق وإدخال كثير من الإسرائيليات إلى مصادر الثقافة الإسلامية بسبب الافتقار إلى المصادر التاريخية البديلة بحيث أصبحت توراتهم وقصصهم التي كتبها أحبارهم هي المصدر الوحيد تقريبا للتاريخ القديم الذي كان يدرس لنا في بلادنا بفضل وقوعها تحت تأثير المستعمرين الغربيين أحيانا وتحت احتلالهم المباشر في أحيان أخرى.

        لقد استغل الصهاينة اليهود والمتصهينين من مسيحيي الغرب حالة الضعف والتشرذم التي تعاني منها شعوبنا وما زالت نتيجة لتلك الحملات الاستعمارية وبدافع من عدائهم للشرق عموما وللإسلام على وجه الخصوص واستطاعوا بفضل تفوقهم المادي أن يتسللوا إلى الأدوات الثقافية والفكرية للامة وان يفرضوا مفاهيمهم ومصطلحاتهم عليها بحث تقبلتها شعوبنا العربية والإسلامية وجازت على معظم الناس إلا من رحم ربي.

        إن عملاء الاستعمار الغربي من مستشرقين ومبشرين وغيرهم من المضللين وقد أخذتهم نشوة الانتصارات المستمرة لهم على هذه الأرض ما زالوا يواصلون محاولاتهم للسيطرة على ما تبقى من مقاومة لدى هذه الأمة وذلك من خلال الأبواب والثغور الكثيرة التي تفتحها لهم شياطينهم لكي يعبروا منها إلى بلادنا وبيوتنا وعقولنا.

        لا يوجد أية أدلة موضوعية ولم يتم لحد الآن اكتشاف أية أدلة أثرية تثبت أن فلسطين اليوم هي المقصودة بالأرض المقدسة التي خرج إليها قوم موسى هربا من فرعون. وفي تاريخنا نحن كمسلمين لم نتعرف إلى اليهود ولم نحتك بهم إلا في أرض الحجاز حيث انضم إلينا الكثيرون منهم وأصبحوا مسلمين كما أننا لم نلتق بالكثيرين من اليهود عندما فتح أجدادنا فلسطين وبلاد الشام والبلاد الإسلامية الأخرى.

        تم تفكيك الكثير من اللغات القديمة واكتشف الكثير من السجلات والوثائق الأثرية التي تروي لنا الأحداث التاريخية التي مرت بها الشعوب القديمة مما أعطانا فكرة موضوعية جيدة عن التاريخ القديم الذي يتناقض مع التاريخ المزعوم في التوراة والكتب الأخرى. والعجيب أن تلك السجلات والوثائق التاريخية والمكتشفات الأثرية لا تشير إلى أي وجود مهم لليهود في الفترات الحديدية المزعومة ولا تشير إلى أية احتكاكات مهمة بين اليهود المفترضين والشعوب الأخرى التي يفترض أنهم عاصروها.

        يهود فلسطين إسرائيليو اليوم هم مجرد قوة احتلال استعمارية غريبة وهم أعداؤنا. احتلوا أرضنا وانتهكوا حرماتنا وأهدروا دماء إخواننا. وإن ولائنا لعقيدتنا وإنسانيتنا واحترامنا لأنفسنا يفرض علينا محاربتهم ومقاتلتهم وإعادتهم من حيث قدموا.

        كلنا نعلم و اليهود أيضا يعلمون أن خروج بني إسرائيل من مصر كان بحرا من خلال البحر الأحمر إلى الشاطئ الشرقي من هذا البحر حيث أقام موسى فترة في الصحراء (البرية) هناك و لم يكن خروجهم برا من خلال صحراء سيناء. و بالتالي لم يتجه قوم موسى اليهود إلى فلسطين بل إلى جزيرة العرب أرض كنعان حيث أمرهم موسى بالذهاب من ذلك المكان والاتجاه جنوبا فقد ورد في الإصحاح الثالث عشر من سفر الملوك الأول أن موسى قال لقومه: (اذهبوا من هنا إلى الجنوب و اصعدوا إلي الجبل و انظروا إلى الأرض كيف هي) و قال لنفر من قومه أيضا: ( اصعدوا من هنا إلى الجنوب فتجسسوا ارض كنعان التي تفيض لبنا و عسلا) أي أن موسى لم يوجه رجاله إلى شمال الجزيرة العربية و انما إلى الجنوب باتجاه اليمن التي كانت أرضا خصبة غنية بالزراعة و الأثمار والتي كانت بالفعل تفيض لبنا و عسل حسب ما ورد في المراجع التاريخية للرحالة الجغرافيين العرب و غيرهم. و بناء على ذلك فقد كان تيه بني إسرائيل في صحراء الربع الخالي و لم يكن في صحراء سيناء. و قد نزلت التوراة على موسى بعد خروجه من مصر عند الجبل الذي لم يكن بعيدا عن المكان الذي أقام فيه بنو إسرائيل في الجهة الشرقية من البحر الأحمر قرب بحر فاران قبل مجيء الملك سليمان بأربعماية عام.

        فالأرض المقدسة هي الحجاز، والأرض المباركة هي فلسطين بحسب المصادر الإسلامية.

        ودمتم،

        منذر أبو هواش
        [align=center]

        منذر أبو هواش
        مترجم اللغتين التركية والعثمانية
        Türkçe - Osmanlıca Mütercim
        Turkish & Ottoman Language Translator
        munzer_hawash@yahoo.com
        http://ar-tr-en-babylon-sozluk.tr.gg/

        [/align]

        تعليق

        • أبو صالح
          أديب وكاتب
          • 22-02-2008
          • 3090

          #5
          عزيزي منذر أبو هواش، هذه ليست المرة الأولى التي ينشر فتحي حسان محمد آراءه المبنيّة على كتب الإسرائيليات الغير منقّحة كما تجد بعض منها في الروابط التالية



          بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني الأفاضل ليس تقزيماً لفكر أحد ولا تقليلاً من معرفته الأخ (فتحي حسان محمد) تطرق لعرض قناعته بأن لليهود أحقية بأرض فلسطين ومن يعترض على هذه الأحقية فإعتراضه سيكون على الله عزوجل في موضوع (أمن مصر خط أحمر)http://www.almolltaqa.com/vb/showthread


          صدر مؤخرا للقاص والشاعر المغربي عبدالوهام سمكان مجموعته القصصية الأولى الموسومة "كلاب السوق" عن منشورات [مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب] والتي تحوي بين طياتها سبع قصص. أختار منها هنا قصة "النبي" التي تلخص ،ربما، وبكثير من التكثيف؛ الخيط السحري الناظم ل "رؤى" هذا المتصوف في راحة الثقافة


          عقل القلب 00عقل المخ عقل المخ الذي هو خلاصة وشرف وتشريف المخ ؛ لأن المخ فى الحيوانات أيضا ، وموجود فى الجمجمة والعظام ، العقل هو خلاصة المخ ومهمته تتوجه للإنتاج والتوجه الخارجي ، وما يتبقى من مخ يتوجه إلى المنتوج الداخلي الذي يسير حركة الجسم ، لقد ذهب بعض المفسرين والعلماء بمعنى الأمانة إلى معان كثيرة ، ولى منها بعون الله معنى


          ما رأيكم دام فضلكم؟

          تعليق

          • علي بن محمد
            عضو أساسي
            • 21-03-2009
            • 583

            #6
            [align=center]هذا لوي لعنق الاية وتحميلها ما لم يحتمل....

            قولك انّ مصر هي الارض المباركة المذكورة في قوله تعالى

            ({وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ .

            وهل ورث بنو اسرائيل مصر من بعد غرق فرعون ! أم أنّهم تاهوا في الارض

            أربعين سنة ! وهل انتهى ملك الفراعنة من بعد موت فرعون موسى أم أنّ الملك

            الفرعوني استمرّ لآلاف السنين ؟!

            فوراثة بني اسرائيل لم تتم لمصر مطلقا ؟! فكيف جعلت من مصر هي الارض

            المباركة ؟! والقصص القرآني لا يقرأ مجزأ بل متكاملا من خلال نصوصه

            المتفرّقة في سور عدّة . فالاية الكريمة تناولت مراحل عدّة تمّ خلالها عرض

            الاحداث بصورة عكسيّة .

            أي ...وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ .


            ثمّ ....وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ



            ثمّ.....وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا


            الآن يتضح لك التسلسل التاريخي للاحداث !! وليس كما صورتها أنت مخالفا

            ما ذهب اليه كلّ المفسرين ! وكأنّك أعلم منهم بالقصص القرآني .!!!!!!

            لكن لجهلك بالعربية .. لم تحسن استخلاص البعد التاريخي في الآية الكريمة.

            اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا .[/align]
            [SIGPIC][SIGPIC]

            تعليق

            • فتحى حسان محمد
              أديب وكاتب
              • 25-01-2009
              • 527

              #7
              [align=justify]ﭽ ﭑ {وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لَّا تَخَافُ دَرَكاً وَلَا تَخْشَى }طه77ﭣ [ طه ] جاء الأمر إلى موسى وهم متملكون فى مصر وعلى أهبة الاستعداد – الأمر بأن يعبروا البحر للمرة الثالثة فى أمان واطمئنان لا يخافون أن يدركهم فرعون فقد هلك وأريناكم جسده وتأكدتم من ذلك عندما أخرجنا جسده من البحر لتتأكدوا من موته بأعينكم ، ولا تخش غرقا فقد جربت من قبل الطريق فى البحر عندما كنت محاصرا من فرعون ، فأخرج واتجه إلى سيناء من أجل الهدف الأكبر المراد ﭽ ﮫ {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ }المائدة21 [المائدة] ويطيع موسى ربه ويخبر قومه أن جاء الأمر من الله بالخروج من مصر ، لأن الله كتب لهم الأرض المقدسة وأطاعوه وخرجوا معه مطمئنين فقد عبروا البحر مرتين فى السـابق ﭽ {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْاْ عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَّهُمْ قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ }الأعراف138[الأعراف] إلى سيناء ، ولكنهم ما إن عبروا البحر وبعد أن رأوا المعجزات وصاروا أحرارا يمتلكون زمام أنفسهم وتحرروا من استعباد فرعون ومن قومه من بعده، هاهم يريدون الاستعباد مرة أخرى ، لجهلهم وضلالهم وهم الذين رأوا الآيات والمعجزات بأعينهم لتوهم من طريق يابس آمن لهم فى وسط البحر والماء ممسوك عنهم بقدرة خالقهم الرب الكريم الأعظم ، فماذا كان ينقصهم بعد ذلك حتى يقولوا ويفتنوا بقوم كفرة يعبدون إلهاً لهم ، ويقولون لموسى اجعل لنا إلهاً مثلهم ، كأن من نجاهم من استعباد فرعون ومن بعده قومه الذين أذاقوهم أشد العذاب والاستعباد حتى أورثهم الله أرضهم وديارهم وعزهم ودورهم ، هاهم يريدون الاستعباد مرة أخرى بأيديهم ؟!! ، ويرد عليهم موسى {إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأعراف139 [الأعراف] من هذه الآلهة لا تعقل ولا تنفع ولا تهدى ولا تمنح ولا تفيد بأى شىء ولا تنسوا يا قومي ما منّ الله به عليكم من نعمه ومن فضله حيث فضلكم على العالمين زمانهم – وها انتم تملأون متاعكم بذهب المصريين وحليهم وتصبحون الآن أحرارا آمنين ، فماذا تريدون أكثر من ذلك !! ولا يزال لكم من الله وعود لن يخلفها الله أبدا ما دمتم صالحين مطيعين ؟ ومن أول الوعد وأنتم أحرار يعدني ربى بلقائه وكلامه {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ }ﭼ [الأعراف: ١٤2] ومناجاة بعد ثلاثين ليلة ، ولذلك أنا فى عجلة من أمري لأني أحب لقاء ربى ومشتاق له ؛ لأنه لم يمن على أحد من قبلي بهذه المنة ،ﮧ ﮨ وبعد أن ولى أخاه عليهم ذهب مــســـرعا إلى لقاء ربـــه ، و قال الله يلومه ﭽ ﮟ {وَمَا أَعْجَلَكَ عَن قَوْمِكَ يَا مُوسَى } [طه] ولكنه لم يستطع أن يقطع لقاء الله ليرجع إلى قومه يلومهم ويهديهم إلى صراط الله المستقيم 0 ولكن قومه ضلوا وفتنوا بسبب السامرى – حليف الشيطان - الذي أغواهم وضللهم ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭼ [/align]
              أسس القصة
              البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

              تعليق

              • فتحى حسان محمد
                أديب وكاتب
                • 25-01-2009
                • 527

                #8
                [align=justify]نعم أساذنا / على المجادى
                1- ( وهل ورث بنو اسرائيل مصر من بعد غرق فرعون ؟!)
                نعم 00ورث بنو إسرائيل ملك مصر من بعد غرق فرعون ، ثم هلاك قوم فرعون 0
                وغرق فرعون ، غير هلاك قوم فرعون ، جاء الهلاك بعد هلاك فرعون وهامان وجنودهما 0
                2- ( أم انهم تاهوا فى الأرض أربعين سنة) التيه حدث بعد أن ورثو مصر تماما ، وإلا ما استطاعوا الخروج منها ، والدليل الواضح لعلامة تمكنهم ووراثتهم ، قصة قارون الذى كان من قوم موسى ، وسيادتك تعرف قصته ، وأسالك كيف لمستعبد أن يصل إلى هذا الغنى والمكانة ؟؟!! وهل يستقيم ذلك مع وجود فرعون وهامان وجنودهما ؟؟!!! اثق انه لا يستقيم بالدليل العقلى والسياق القرآنى لمن يرتب القصة ترتيبا سليما وصحيحا ؛ لأن ابن كثير نفسه احتار فى وضع قصة قارون فى صلب قصة موسى 0

                2-وهل انتهى ملك الفراعنة من بعد موت فرعون موسى أم أنّ الملك الفرعوني استمرّ لآلاف السنين ؟!نعم انتهى فترة ، ولكنه عاد من الجنوب من طيبة لا من الشمال حيث دارت الأحداث 0
                3-( فوراثة بني اسرائيل لم تتم لمصر مطلقا ؟! )قولك خطأ تماما وعاري من الصحة والفحص والتدبر ، ومحاولة الترتيب السليم ، وهذ يعنى انكم تفهمون ما يفهمه الجميع من نقل عن المفسرين ، دون التدبر منكم انتم ومحاولة الفهم لهذه القصة وترتيبها الترتب الصحيح ، ولم تتدبرو النموذج للقصة الكاملة ، قصة يوسف ، بما تشمله من علم كامل تام لأصول القص ، ولا للأسس التى بني عليها القص ، هذا نموذج بسطه الله للمتدبرين ، ويسره حال فهمه لمن يرتب باقى قصص الأنبياء المتفرقة ، كما فعلت أنا من بعد شهور 0
                4- فكيف جعلت من مصر هي الأرض المباركة 0
                أنا لم اجعل من نفسى ، بل الله هو الذى جعل وبارك فى مصر كلها ، بل وقدس قطعة منها ، وحتى تتأكد {إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى }طه12] وكذلك {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى }النازعات16] فهل عند شك فى التقديس للجزء ؟؟!!!!! وكما تعلم سيادتك أن الوادى بسيناء ، أم تراه فى مكان أخر على اعتبار أنني لا افهم فى العربية ؟!!
                - وأسالك بدورى : أين الأرض التى ورثها بنو إسرائيل إن لم تكن مصر ؟!! ولو كانت فلسطين أو بلاد الشام أو غيرها لماذا لم يدفن فيها سيدنا موسى الذى طلب من الله أن يدنيه من الأرض المقدسة ؟؟؟
                5- ( ما ذهب إليه كلّ المفسرين ! وكأنّك أعلم منهم بالقصص القرآني .!!!!!!)
                ولما لا أستاذ على حتى ولو كان فى جزء بسيط جدا ، نور من الله يهبه لمن يشاء من عباده يرى فى القرآن حال تدبره ما لم يره غير ، حتى يجعل القرآن متجددة معانية إلى أن تقوم الساعة ، لا مقصورة معانيه وهديه على ما جاء به كبار المفسرين والعلماء ، وإلا ما صار فى القرآن إعجاز ، بل حكمنا عليه بالعقم ، ألي كذلك ؟!!!
                6- ( لكن لجهلك بالعربية ) ربما أتكلم واعرف واكتب بلغتنا الهيروغليفية ، فلا استطيع أن ألاحقك بأصولك من عرب العاربة 0 [/align]
                أسس القصة
                البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                تعليق

                • فتحى حسان محمد
                  أديب وكاتب
                  • 25-01-2009
                  • 527

                  #9
                  الأستاذ الكبير الفاضل / أبو صالح
                  اعرف عنك أنك متدبر، واعى ، متفحص ، بارع ، اتابعك فى الكثير ، فلم لم تتدبر هذه المرة ، نحن نتكلم فى قصة من القرآن ، بعيدا عن الموقف السياسى 0
                  وما تأخذه على كلمة ( فقط ) المنتقصة من العنوان الذى يستقيم على : مصر المباركة لا فلسطين فقط 0
                  شكرا
                  أسس القصة
                  البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                  تعليق

                  • فتحى حسان محمد
                    أديب وكاتب
                    • 25-01-2009
                    • 527

                    #10
                    8- أستاذنا الكبير الجليل / منذر أبو هواش
                    9- أشكرك على مشاركتك الكريمة ، والإضافة القيمة ، مع وجود بعض الاختلاف البسيط مع ما جاء فيها ، ولكننى لن افسد المشاركة ، غير أن التأكيد على عدم اعتمادى على الإسرائيليات وإلا كان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف رفض الموافقة والنشر0فسيادتك تنفى الإسرائيليات ، ثم تستند وتأخذ بها0
                    أسس القصة
                    البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                    تعليق

                    • فتحى حسان محمد
                      أديب وكاتب
                      • 25-01-2009
                      • 527

                      #11
                      10- أستاذ وليد زين العابدين ، لا خلاف على الإطلاق على مكانة فلسطين وعدالة قضيتها ، ومأساتها العظيمة ، وحقوقهم وغير ذلك ، حتى وصل الحال إلى فتح وحماس مأساة أخرى تضعفنا جميعا ، وصار التفاوض بينهما ، لا بينهم واسرائيل !!
                      أسس القصة
                      البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                      تعليق

                      • فتحى حسان محمد
                        أديب وكاتب
                        • 25-01-2009
                        • 527

                        #12
                        الأستاذ / إيهاب هديب
                        يبدو أنك مصرى مثلى ، ويسعدك ويفرحك هذه المباركة من الله لبلدنا التى نعيش فيها بالبركة ، يعيش ويأكل فيها المعدم والفقير والغنى وما دون ذلك ، والموظف بخمسمائة جنيه ولديه أولاد فى المدارس والجامعة ويعيش وهو لا يعرف بالضبط كيف تحل البركة على دخله القليل الذى يكفى ، وغيره متعجب من حاله وأمره ، هذا ما يستكثره علينا بعض الأخوة الذين ينفون المباركة من الله لمصر ، ولو عاشو ا فى مصر لعرفوا معنى البركة ، وكيف هى من الأدبيات المصرية بالفطرة السليمة ، والفطرة السليمة أول العقائد الربانية 0
                        أسس القصة
                        البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                        تعليق

                        • عبدالرؤوف النويهى
                          أديب وكاتب
                          • 12-10-2007
                          • 2218

                          #13
                          فقه الإختلاف

                          [align=justify]فقه الإختلاف هو موضوع أثيرٌ لدىّ ..كتبتُ فيه وأعود إليه ،كلما اشتجرت أمامى المواضيع وضاقت فيه الأنفس وتاهت منظومة الحوار .

                          أن يكتب كاتبُ ويطرح رأيه ،فله حق الخطأ فيما يسعى إليه كما له حق الصواب.

                          مصر الشقيقة الكبرى..والبلاد العربية شقيقات مصر المحروسة .
                          بلادنا أرض الرسالات ومهبط الوحى .

                          فلافرق بين مصر وسوريا ولا بين بلاد الحجاز وبلاد المغرب العربى .

                          إثارة النعرات بين الشعوب ،والتفضيل لبلدٍ على آخر ..أحاديثٌ بعيدة عن الواقع ونحن فى مواجهة أشرس حملة تريد قصم الظهر وتفتيت القوى وضياع الأرض والعرض.

                          علينا الوقوف جنباً إلى جنبٍ لصد الهجمات الإستعمارية والعمل على تقوية الضمير العربى الإسلامى ..حتى يمكن استعادة القوى الضائعة والبلاد المحتلة .

                          أن نبحث فى القرآن الكريم ،وأن نتدبر آياته ..فهذا هو الحق الذى إليه نسعى وبقوة .
                          لكن ..علينا أن ننأى بأنفسنا عن الشقاق والحدة والغضب وما يُثقل القلب ويُعكر صفو الكلام بيننا .[/align]

                          تعليق

                          • فتحى حسان محمد
                            أديب وكاتب
                            • 25-01-2009
                            • 527

                            #14
                            معالى المستشار، والأخ الأكبر ، والمعلم الفاضل ، عبد الرؤوف النويهى
                            بعد حديثك لا حديث يكتب ، وبعد كلامك لا شيء يقال ، مهما كانت النية ومهما عظم الهدف 0
                            دائما سيادتكم تسمو فوق خلافات الجميع ، كان الله فى عونك ، لما تتحمله من افكارنا وخلافاتنا ، فتكون أنت العلاج ، انت النسيم الذى يعم الجميع ، بارك الله فيك ، ودمت لنا ولسلامة الفكر معينا ومرشدا ورشيدا0
                            اشعر انك عقل القلب للجميع ، وعقل القلب السليم الطاهر النقى
                            أسس القصة
                            البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                            تعليق

                            • مصطفى أحمد أبو كشة
                              أديب وكاتب
                              • 12-02-2009
                              • 996

                              #15
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                              الأستاذ فتحي حسان محمد

                              تحية وبعد :

                              أولاً أنا لست على علم بتفسير القرآن الكريم

                              هل تذكر نظريتك التي عرضتها وهي : (أحقية اليهود بفلسطين ؟ )

                              ثم تراجعت (أنت ) من بعد أن أتيتك بالحجج والبراهين (المنقولة )

                              بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني الأفاضل ليس تقزيماً لفكر أحد ولا تقليلاً من معرفته الأخ (فتحي حسان محمد) تطرق لعرض قناعته بأن لليهود أحقية بأرض فلسطين ومن يعترض على هذه الأحقية فإعتراضه سيكون على الله عزوجل في موضوع (أمن مصر خط أحمر)http://www.almolltaqa.com/vb/showthread



                              وهنا يا سيدي سأقول لك إن كنت تملك (أطلس ) أو خارطة للعالم أو للوطن العربي

                              أنظر إليها بتمعن سترى (بمنظار العقل والمنطق ) :

                              بأن حدود أفريقيا من الشرق (براً ) تبدأ من مدينة السويس إلى مدينة بور سعيد (أقصى الشمال )

                              وهنا نرى بأن سيناء ليست أفريقية وهذا يعني بأنها ليست مصرية

                              وهي لفلسطين والوادي المقدس (طوى ) يقع في سيناء (الأسيوية ) التي هي بالتالي

                              أرض فلسطينية


                              أرجوك أنا في عجالة لأني أجهز نفسي للنوم (وخوفاً من رؤية كوابيس أرجوك لا تذكرني اليوم دعها للغد )



                              تحيتي


                              دمعةٌ سقطت

                              ودمعةٌ أخرى

                              وتتلوها الدموع


                              حجرُ قد وقع

                              وتلاه حجر

                              وبيتنا مصدوع


                              القدس أولاً

                              وبعدها بغداد

                              وتلحق من تأبى الخضوع


                              ((مصطفى أحمد أبو كشة))

                              تعليق

                              يعمل...
                              X