مصــــــــــر الأرض المباركة لا فلسطين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريمة العمري
    عضو الملتقى
    • 01-12-2008
    • 15

    المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
    [align=justify]وقد قال الشيخ العلامة يوسف القرضاوى بأن الإسرائيليين ليس لهم حق دينى ولا حق تاريخى فى فلسطين ، وهو ما يجب علينا الأخذ به ولا أن نخالفه 0

    أما بخصوص معاهدة السلام معهم التى عقدها الرئيس المؤمن – الشهيد - محمد أنور السادات فهى صحيحة وسليمة ولا تخالف الدين على الإطلاق ، ولا تنتقص من إيمان الرجل ، ولا نريد أن نوضح ونشرح وجوب مثل هذا التصرف ، وحتى دخولهم سيناء بالبطاقة – للزيارة - فهو سليم وصحيح ، مع أنى ناصرى ؛ لأن بسيناء أماكن مقدسة ومباركة يحتاجون إلى الحج إليها ، وليس من الدين أن نمنع قوما يكملون مناسك دينهم0

    [/align][/COLOR]
    كنت أتابع الموضوع بكل شغف و أنتظر نهاية القصة .. بل و اتحين الفرصة لمطالعة الجديد لكن بعد أن قرأت رد الأستاذ حسان محمد .. و ما قاله عن رئيسه الشهيد المقدس الأقدس صاحب الدرجات العلى في الجنة رفيق الصديقين و الشهداء محمد أنور السادات أصبت فجأة بحالة من التخمة العقلية و دوران في منطقة المخ و التاريخ.

    بالله عليك أستاذي لو ابتعدت عن السياسة بقدر كبير لكان خيرا للموضوع و للمناقشة حتى أني كان لدي مجموعة من الاستفسارات أردت طرحها.

    لكني الآن أكتفي بهذا القدر من القراءة.

    ملاحظة فقط.

    إسم موسى مركب من كلمتين: مو و سا و ليس موس أو العصى ذات الشوكتين.
    و الأولى معناها ماء و الثانية شجر لأن السيدة آسيا وجدت تابوته في البحر تمسكه بعض الأفنان. و التسمية قبطية .. أم أن المصريين آنذاء كانوا يتحدثون اللغة العربية.

    تعليق

    • أحمد الأقطش
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 376

      المشاركة الأصلية بواسطة كريمة العمري مشاهدة المشاركة
      إسم موسى مركب من كلمتين: مو و سا و ليس موس أو العصى ذات الشوكتين.
      و الأولى معناها ماء و الثانية شجر لأن السيدة آسيا وجدت تابوته في البحر تمسكه بعض الأفنان. و التسمية قبطية .. أم أن المصريين آنذاء كانوا يتحدثون اللغة العربية.
      الأستاذة الكريمة / كريمة ،،
      الأدقّ أن يُقال إن التسمية مصرية قديمة وليست قبطية، فالقبطية هي طَور متأخر مِن مراحل اللغة المصرية القديمة. ويا حبذا لو تذكرين لنا مصدر هذه المعلومة اللغوية، إلاّ إذا كنتِ على عِلم باللسان المصري ولا إخالك.

      الأرجح عندي - وعند أغلب المحققين المعاصرين - أن أصل اسم موسى هو اسم العلَم المصري (مسو) المشتق من كلمة (مس) أي "الوليد".





      Budge, E. A. Wallis, An Egyptian Hieroglyphic Dictionary
      vol. 1, p. 324

      مع خالص التحية
      ،،
      [poem=font="Mudir MT,6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/97.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
      تاقَت نفسي إلى نزولِ الماءِ=فأطهّر جُثتي مِن الأقذاءِ
      لكنّ تَراكُمَ الهوى في بَدَني=يقذفني في دوّامةِ الأشياءِ![/poem]
      ... أحمد

      تعليق

      • فتحى حسان محمد
        أديب وكاتب
        • 25-01-2009
        • 527

        الأستاذة الفاضلة والأخت النبيلة / كريمة العمرى
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        فى البداية اشكر تواجدك فى المتصفح والمتابعة 0
        ثانيا : أنا لم ادخل السياسة فى القصة هنا ، مع ايمانى الكامل بعدم فصل الدين عن السياسة حال العلمانيين 0وكنت أحاول طوال الوقت ذلك بل انا الذى طلبت ذلك ، ولكن الفاضلة أستاذة أحلام من أدخلت ، ولذلك سارعت بالرد عليها بما سبق حتى اقطع الطريق ، ولا نضع أنفسنا جميعا فى خانة ما (000) لا نرضى بها حتما ، وفى الشرع درء الكبيرة مقدم عن درء الصغيرة
        ثالثا : موقفى من الرئيس المؤمن ومعاهدة السلام ليس هنا مكانها ولا مكان مناقشتها ، وقد سقتها على هذا الوجه درءا للمفاسد الكلية ومع قناعتى بصوابها 0
        رابعا : صدمتك فى رأى السياسى افسد رؤيتى الدينية للقصة عندك ، ربط ليس له محل من الإعراب على الأقل الآن بعد هذه القصة بالذات ، أحس بما كنت تنتظرينه من نهاية تجيب عن هاجس بداخلك يؤرقك كما يؤرق الكثيرون ، ولكن الموقف صعب ملتبس ولن يفهم على صحيحه التام ، بعدم إسقاط ما هو حاضر على ما هو ماضى0
        خامسا : مرحبا بك متابعة ومشاركة وضيفة أو ناقدة ومخالفة ، إذ ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ، وانتظري عسى أن تعود ثقتك فيما نخط فإن وافقك خزي به ، وإن خالفك فلك قلبك وآخرين من الممكن أن تجدى سلواك فى علومهم وتفسيرهم وجمعهم وترتيبهم 0
        أسس القصة
        البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

        تعليق

        • فتحى حسان محمد
          أديب وكاتب
          • 25-01-2009
          • 527

          [align=center]شكرا للأستاذ الفاضل أحمد الأقطش[/align]
          على المتابعة والمداخلة والإضافة والتصويب ، واسم موسى على الوجه الذى سقته صحيحا ، ولا يخالف ما طرحته أنا من فلسفة الاسم ( موس 00ى ) إشارة على العصا التى لها دور محورى فى القصة ، واليد ألامعة 0
          وفلسفة اسم القصة ( موسى ) بالنسبة للفرعونيين غير فلسفة الاسم عند العبرانيين سأذكره فى موضع آخر إن شاء الله0

          الأستاذ / جلال الصقر
          لن أخالفك فيما ذكرت فهو الأصوب على الأرجح 0
          ولكنه لن يخل بترتيب القصة كما رتبتها 0
          أسس القصة
          البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

          تعليق

          • أحلام الحلواني
            أديب وكاتب
            • 21-06-2009
            • 208

            الأخوات والاخوة الأفاضل

            أعتذر لعدم وفائي بوعدي هذه الليلة , وذلك لأنني قررت أن أجعل الحلقة القادمة من التحقيق , هي الحلقة الأخيرة , نزولا عند رغبة البعض . وأنا أعلم أن الكثيرين بدأوا يتململون من الاطالة , مع أنها برأيي مفيدة ومهمة .

            ما دفعني للدخول إلى هذا المتصفح الآن , هو التعريف الذي ساقه بعض الاخوة والأخوات حول مشتق اسم موسى - عليه السلام - . وأنا حقيقة مستغربة جدا من هذه الاجتهادات . إذ أنني كمسلمة , آمنت بكتاب الله المُنزل على قلب نبيه العربي , وبلسانه . أرفض أن يكون فيه مفردات أعجمية ؟!

            قال سُبحانه : ( ولقد نعلم أنهم يقولون إنّما يُعلّمه بشر , لسانُ الذي يُلحدون إليه أعجميّ , وهذا لسانٌ عربيٌ مُبين ) النحل . وقال : ( وإنّه لتنزيلُ ربّ العالمين * نزل به الروحُ الأمين * على قلبك لتكون من المنذرين * بلسانٍ عربي مُبين ) الشعراء . كما قال : ( ولو جعلناه قرآنا أعجميا , لقالوا لولا فُصّلت آياتُه , أأعجَميٌّ وعربي ؟! قل هو للذين آمنوا هُدىً وشفاء ) فصلت .

            لا يُمكن أن نجد عجمة في القرآن , ويستحيل أن يكون هناك أي مفردة غير عربية , ولا حتى الأعلام .

            هل نادى الله رسوله بالمصرية : ميسو ؟ أو بالعبرية : موشيه ؟ أو بالانجليزية : مويزز ؟ لقد ناداه : موسى . علم عربي خالص من أي شائبة أو عجمة , وهو الحاد , القاطع , الحالق للشرور .
            حتى فِرعون , علم عربي ليس فيه شيء من المصرية القديمة , ولا من القبطية أو الاغريقية اليونانية . وهو مشتق من : فرع , أي الرأس . وتقول العرب : فرع القوم , أي سيدهم . والفارع , طويل القامة , وتفرعن , أي استعلا . إنه ببساطة : سيد قومه وكبيرهم , علا في الأرض , فهو : فرعون .

            وصلى الله وبارك على رسوله

            مودتي


            أحلام الحلواني

            تعليق

            • فتحى حسان محمد
              أديب وكاتب
              • 25-01-2009
              • 527

              من قال لك ذلك يا أستاذة أحلام
              فى القرآن كلمات تكلم بها العرب قبل الإسلام لم تكن من أصل عربى ، ولكن نزل القرآن فأمم على عروبتها ، وصارت عربية 0والدلائل كثيرة ، ولكن ليس هذا موضوعنا0
              أسس القصة
              البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

              تعليق

              • أحلام الحلواني
                أديب وكاتب
                • 21-06-2009
                • 208

                المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
                من قال لك ذلك يا أستاذة أحلام
                المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة

                فى القرآن كلمات تكلم بها العرب قبل الإسلام لم تكن من أصل عربى ، ولكن نزل القرآن فأمم على عروبتها ، وصارت عربية 0والدلائل كثيرة ، ولكن ليس هذا موضوعنا0

                يا أستاذ فتحي , يا أستاذ فتحي


                إذا لم يقرأ أحد قبلك آيات الله جيدا , فلا يعفيك هذا من مسؤولية القراءة الصحيحة للقرآن .



                أنا لم آت بشيء من عندي , أنا فقط أقرأ القرآن كما يجب .
                إذا كان الله قد قال لي بأنه قرآن عربي , جاء بلسان عربي مُبين , واضح , ظاهر العروبة . ثم وضح لي ذلك أكثر , بسؤاله الاستنكاري , مُستهزئا ممن يدعي تعريب الأعجمي , قائلا : أأعجمي وعربي ؟! إما أن يكون أعجميا , أو أن يكون عربيا , ولا خلط في الموضوع أبدا .



                راجع الآيات , وتأملها جيدا .



                هذا , ولو علمنا أن القرآن كان مخطوطا في اللوح المحفوظ منذ الأزل , فكيف أمم كلمات أعجمية نطق بها العرب قبل نزول الوحي , ولم يؤمم ما نطق به العرب من الأعجمية بعد نزول القرآن ؟! نحن الآن قد نكون أحوج للتعريب والتبسيط ممن سبقنا . وكما نعلم , أن القرآن صالح لكل زمان ومكان . وهل القرآن نزل للعرب وحدهم , أم جاء للناس كافة ؟ وهل الله بحاجة لتعريب مفردات أعجمية حتى يوضح للعرب بيانه وتشريعه ؟
                الله تحدى الثقلين على أن يأتوا بآية من مثل القرآن , ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا . فما هي الحكمة من التعريب أصلا ؟
                حتى أن مثل هذا القول , قد يُسيء لعزة الله وجلاله . لأنه قد يأتي مُشكك ويقول : إن ربكم عاجز على أن يأتي ببدائل ملائمة لبعض المفردات الأعجمية , فعمد إلى تعريبها . ما عاذ الله , إنه هو القادر على كل شيء , فعال لما يُريد .



                مودتي

                تعليق

                • مصطفى أحمد أبو كشة
                  أديب وكاتب
                  • 12-02-2009
                  • 996

                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                  الأستاذ فتحي حسان محمد

                  تحية وبعد :

                  أولاً أنا لست على علم بتفسير القرآن الكريم

                  هل تذكر نظريتك التي عرضتها وهي : (أحقية اليهود بفلسطين ؟ )

                  ثم تراجعت (أنت ) من بعد أن أتيتك بالحجج والبراهين (المنقولة )

                  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني الأفاضل ليس تقزيماً لفكر أحد ولا تقليلاً من معرفته الأخ (فتحي حسان محمد) تطرق لعرض قناعته بأن لليهود أحقية بأرض فلسطين ومن يعترض على هذه الأحقية فإعتراضه سيكون على الله عزوجل في موضوع (أمن مصر خط أحمر)http://www.almolltaqa.com/vb/showthread



                  وهنا يا سيدي سأقول لك إن كنت تملك (أطلس ) أو خارطة للعالم أو للوطن العربي

                  أنظر إليها بتمعن سترى (بمنظار العقل والمنطق ) :

                  بأن حدود أفريقيا من الشرق (براً ) تبدأ من مدينة السويس إلى مدينة بور سعيد (أقصى الشمال )

                  وهنا نرى بأن سيناء ليست أفريقية وهذا يعني بأنها ليست مصرية

                  وهي لفلسطين والوادي المقدس (طوى ) يقع في سيناء (الأسيوية ) التي هي بالتالي

                  أرض فلسطينية


                  أرجوك أنا في عجالة لأني أجهز نفسي للنوم (وخوفاً من رؤية كوابيس أرجوك لا تذكرني اليوم دعها للغد )



                  تحيتي
                  هذه المشاركة تحمل الرقم "15 "

                  كتبتها و أنا للفراش أقرب من الصفحة

                  والأستاذ فتحي تجاوزها ( لا أدري لماذا ؟؟ )

                  وها أنا ذا أكررها وبنفس التوقيت والمكان ( أستعد للنوم )

                  على أمل الرد ومن بعده يبدأ ما يسمى بالحوار

                  تحيتي


                  دمعةٌ سقطت

                  ودمعةٌ أخرى

                  وتتلوها الدموع


                  حجرُ قد وقع

                  وتلاه حجر

                  وبيتنا مصدوع


                  القدس أولاً

                  وبعدها بغداد

                  وتلحق من تأبى الخضوع


                  ((مصطفى أحمد أبو كشة))

                  تعليق

                  • فتحى حسان محمد
                    أديب وكاتب
                    • 25-01-2009
                    • 527

                    [align=justify]الأستاذ الفاضل / أحمد مصطفى ابو كشة
                    يا سيدى الفاضل كيف أرد على مداخلتك وأنا أشم منها رائحة السخرية بخلودك إلى النوم ، هذا اولا0
                    وثانيا لا أنكر ما سبق وتريد تأكيده ، وبعد مداخلتك وردك الجميل قد تراجعت 0
                    وها هو ما استقر عليه الرأى :

                    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحى حسان محمد
                    وقد قال الشيخ العلامة يوسف القرضاوى بأن الإسرائيليين ليس لهم حق دينى ولا حق تاريخى فى فلسطين ، وهو ما يجب علينا الأخذ به ولا أن نخالفه 0

                    أما بخصوص معاهدة السلام معهم التى عقدها الرئيس المؤمن – الشهيد - محمد أنور السادات فهى صحيحة وسليمة ولا تخالف الدين على الإطلاق ، ولا تنتقص من إيمان الرجل ، ولا نريد أن نوضح ونشرح وجوب مثل هذا التصرف ، وحتى دخولهم سيناء بالبطاقة – للزيارة - فهو سليم وصحيح ، مع أنى ناصرى ؛ لأن بسيناء أماكن مقدسة ومباركة يحتاجون إلى الحج 0


                    بالنسبة لسيناء فهى مصرية ، والحقيقة التاريخية أن فلسطين أو الأرض المقدسة هى التى كانت تابعة لمصر 0
                    والحجة بافريقية مصر ، وآسيوية سيناء لا ينزع عنها مصريتها من قديم الأزل ، والدليل عندما هرب سيدنا موسى هرب إلى مدين لا إلى سيناء ، مع أن سيناء الأقرب له ، ولكن لماذا لم يهرب إليها - سيناء - لأنها تخضع لحكم فرعون الذى يخشاه وهرب منه ومن رجاله ؛ لأنه قتل واحد من المصريين الفراعين 0ومدين لم تكن تخضع لحكم وملك فرعون كما قال له الشيخ الذى استضافه فى مدين وزوجه ابنته 0
                    هذا غير أننا لم نسمع من قبل لا فى الماضى البعيد جدا من الفراعنة حتى قبل سايكس بيكو أنها غير مصرية ، فسايكس بيكو لم تعطنا - مصر - ما ليس من حقنا التاريخى الثابت 0
                    الثابت الأرجح أن التية كان فى سيناء ، ولو كانت سيناء تتبع الأرض المقدسة – فلسطين – لكان موسى وقومه قد دخلوا الأرض المقدسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!! وهذا مخالف تماما لما هو موثوق منه من أن موسى وقومه لم يدخلوه الأرض المقدسة فى حياته 0 [/align]
                    أسس القصة
                    البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                    تعليق

                    • أبو صالح
                      أديب وكاتب
                      • 22-02-2008
                      • 3090

                      المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
                      [align=justify]الأستاذ الفاضل / أحمد مصطفى ابو كشة
                      يا سيدى الفاضل كيف أرد على مداخلتك وأنا أشم منها رائحة السخرية بخلودك إلى النوم ، هذا اولا0
                      وثانيا لا أنكر ما سبق وتريد تأكيده ، وبعد مداخلتك وردك الجميل قد تراجعت 0
                      وها هو ما استقر عليه الرأى :

                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحى حسان محمد
                      وقد قال الشيخ العلامة يوسف القرضاوى بأن الإسرائيليين ليس لهم حق دينى ولا حق تاريخى فى فلسطين ، وهو ما يجب علينا الأخذ به ولا أن نخالفه 0

                      أما بخصوص معاهدة السلام معهم التى عقدها الرئيس المؤمن – الشهيد - محمد أنور السادات فهى صحيحة وسليمة ولا تخالف الدين على الإطلاق ، ولا تنتقص من إيمان الرجل ، ولا نريد أن نوضح ونشرح وجوب مثل هذا التصرف ، وحتى دخولهم سيناء بالبطاقة – للزيارة - فهو سليم وصحيح ، مع أنى ناصرى ؛ لأن بسيناء أماكن مقدسة ومباركة يحتاجون إلى الحج 0


                      بالنسبة لسيناء فهى مصرية ، والحقيقة التاريخية أن فلسطين أو الأرض المقدسة هى التى كانت تابعة لمصر 0
                      والحجة بافريقية مصر ، وآسيوية سيناء لا ينزع عنها مصريتها من قديم الأزل ، والدليل عندما هرب سيدنا موسى هرب إلى مدين لا إلى سيناء ، مع أن سيناء الأقرب له ، ولكن لماذا لم يهرب إليها - سيناء - لأنها تخضع لحكم فرعون الذى يخشاه وهرب منه ومن رجاله ؛ لأنه قتل واحد من المصريين الفراعين 0ومدين لم تكن تخضع لحكم وملك فرعون كما قال له الشيخ الذى استضافه فى مدين وزوجه ابنته 0
                      هذا غير أننا لم نسمع من قبل لا فى الماضى البعيد جدا من الفراعنة حتى قبل سايكس بيكو أنها غير مصرية ، فسايكس بيكو لم تعطنا - مصر - ما ليس من حقنا التاريخى الثابت 0
                      الثابت الأرجح أن التية كان فى سيناء ، ولو كانت سيناء تتبع الأرض المقدسة – فلسطين – لكان موسى وقومه قد دخلوا الأرض المقدسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!! وهذا مخالف تماما لما هو موثوق منه من أن موسى وقومه لم يدخلوه الأرض المقدسة فى حياته 0 [/align]
                      لا تتكلّم في أمور بصيغة وكأنك تصدر فتاوى مبنية على أسس شرعيّة رجاءا، وعلى أي اساس تقول أن معاهدة الاستسلام كانت صحيحة؟ وهل أنت تعلم بنيته لكي تطلق عليه الشهيد؟ فشرعا لا يجوز أن تقول إلا نحسبه شهيد وليس شهيدا لوحدها لأننا لا نعلم بالنيّات، حيث إنّما الأعمال بالنيّات، هل سمعت السادات يقول الشهادتين مثل صدام حسين مثلا؟ لكي تقول بهذه الثقة شهيد بحجة أنك سمعته أو رأيته ينطق الشهادتين، وهل كنت تعرف السادات شخصيا لكي تلقبه بالمؤمن؟ ما أدراك بنيته

                      يا فتحي حسان محمد هل أنت ناصري؟ أم أنت ساداتي؟ أم أنت مباركي؟ أم أنت محلّل معاهدات استسلام؟ أم أنت مصدر صكوك شهادات ولا أدري هل هي شهادة في سبيل الله، أم تقصد بها شهادة في سبيل آخر؟

                      أم أنت متخصص بالقصّة؟

                      أم أنت متخصص بالعلوم الشرعيّة؟

                      أم أنت متخصص باللّغة وفي أي جانب منها؟

                      يمكنك ادعاء أي شيء، ولكن لا تنسى في نفس الوقت ما ستفرضه عليك هذه الادعاءات من التزامات ومستوى معين من الطرح يجب أن تلتزم به مقابل ما ادعيته، وعلى الأقل لا تمزج النقائض في ادعاءاتك لأنها ستشوه صورتك أكثر

                      فنحن لنا عقول نستطيع تمييز ذلك على ضوء ادعاءك من جهة وما تنشره من آراء من جهة أخرى، وكما قالت العرب "الأثر يدل على المسير، والبعرة تدل على البعير، ألا يدل هذا الكون على خالق جبار عظيم"

                      ما رأيكم دام فضلكم؟

                      تعليق

                      • فتحى حسان محمد
                        أديب وكاتب
                        • 25-01-2009
                        • 527

                        يا أستاذ ابو صالح
                        ليس أنا كل هؤلاء
                        تفحص الرد ولا تسحبه من سياقه 0
                        يا ابو صالح لا اعرف إلا فى علم القصة ، وما السياسة هنا إلا للإجبار ،
                        اما بخصوص ما هو شرعى فهو ثقافة 0
                        والرئيس المؤمن لم اقلها انا ، ولا حتى الشهيد ، بل قالها الكثير هنا فى مصر 0
                        ولماذا هى معاهدة انبطاح الم ننتصر فى المعركة ؟؟؟؟؟!!

                        بخصوص تعريف موسى وما حوله ، قد سألت اخى محمد حسان فى موضوع الكلمات الاعجمية وقلت له مثلما قالت الأستاذة أحلام ، ولكنه رد علىّ بمثلما سقت 0
                        أسس القصة
                        البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                        تعليق

                        • أبو صالح
                          أديب وكاتب
                          • 22-02-2008
                          • 3090

                          المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
                          يا أستاذ ابو صالح
                          ليس أنا كل هؤلاء
                          تفحص الرد ولا تسحبه من سياقه 0
                          يا ابو صالح لا اعرف إلا فى علم القصة ، وما السياسة هنا إلا للإجبار ،
                          اما بخصوص ما هو شرعى فهو ثقافة 0
                          والرئيس المؤمن لم اقلها انا ، ولا حتى الشهيد ، بل قالها الكثير هنا فى مصر 0
                          ولماذا هى معاهدة انبطاح الم ننتصر فى المعركة ؟؟؟؟؟!!

                          بخصوص تعريف موسى وما حوله ، قد سألت اخى محمد حسان فى موضوع الكلمات الاعجمية وقلت له مثلما قالت الأستاذة أحلام ، ولكنه رد علىّ بمثلما سقت 0
                          عزيزي فتحي حسان محمد من هو الذي انتصر؟ وفي أي معركة؟ فما حصل هو عملية تحريك للوضع من أجل التغطية على ما نتج من حل سياسي، وصدقت حين قلت معاهدة انبطاح فهي بالفعل كانت معاهدة انبطاح واستسلام ووضع كل البيض في سلّة أمريكا على حساب الجميع من أجل منفعة طبقة معينة تتحكم في أمور العباد والبلاد.

                          هل أنت مسلم أولا ثم عربي ثانيا ثم مصري ثالثا؟
                          أم أنت مصري أولا ثم عربي ثانيا ثم مسلم ثالثا؟
                          أم أنت عربي أولا ثم مصري ثانيا ثم مسلم ثالثا؟
                          أم لك ترتيب آخر خاص بك

                          الترتيب يفرض عليك لا إراديا طريقة معينة من التفكير في كل شيء وعلى ضوء ذلك ستكون جميع مواقفك وآراءك وأظن أفضل دليل على ما هو ترتيبك هو ما صرحت به من عناوين وآراء وتأويلات حتى الآن في هذا الموضوع، فعليك الانتباه لذلك جيدا لأن هذه ما ستحاسب عليها يوم الدين، هذه نصيحة أعد ترتيب أولويات تفكيرك بما ينفعك لليوم الآخر

                          ما رأيكم دام فضلكم؟

                          تعليق

                          • نضال يوسف أبو صبيح
                            عضـو الملتقى
                            • 29-05-2009
                            • 558

                            اُستاذي فتحي حسان
                            عندي سؤالٌ واحد أرجو إجابته منك أو من غيرك

                            أيُّ بحرٍ كان سيدنا موسى عليه السلام قد شقَّ بعصاه هارباً وقومه من فرعون وجيشه؟؟؟

                            تعليق

                            • أحمد الأقطش
                              أديب وكاتب
                              • 30-05-2008
                              • 376

                              المشاركة الأصلية بواسطة أحلام الحلواني مشاهدة المشاركة
                              ما دفعني للدخول إلى هذا المتصفح الآن , هو التعريف الذي ساقه بعض الاخوة والأخوات حول مشتق اسم موسى - عليه السلام - . وأنا حقيقة مستغربة جدا من هذه الاجتهادات . إذ أنني كمسلمة , آمنت بكتاب الله المُنزل على قلب نبيه العربي , وبلسانه . أرفض أن يكون فيه مفردات أعجمية ؟!
                              ليس العِلم بالحماسة .. في وسعك أن تقولي كما قال الإمام الشافعي: رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب .. ولكنك أيتها الأخت الفاضلة تفتئين تذكرين رأيك بالقطع والجزم كأنه حقيقة مقرَّرة. هذه قضية أقلّ ما يقال عنها إنها خلافية بين العلماء من قديم، والواقع اللغوي يجعل رأي المعارضين مرجوحاً، وشواهد ذلك أكثر مِن أن تُحصى .. ولعلّنا نفرد لها موضوعاً مستقلاً.

                              العبارات التي وردت في مداخلتك توضّح أنكِ لستِ على دراية بتاريخ اللغات العروبية، وإلاّ لما قلتِ مثل هذه الأقوال:

                              المشاركة الأصلية بواسطة أحلام الحلواني مشاهدة المشاركة
                              موسى . علم عربي خالص من أي شائبة أو عجمة , وهو الحاد , القاطع , الحالق للشرور .
                              حتى فِرعون , علم عربي ليس فيه شيء من المصرية القديمة , ولا من القبطية أو الاغريقية اليونانية . وهو مشتق من : فرع , أي الرأس .
                              فسبحان الله .. اسم فرعون مصر ليس فيه شيء من المصرية القديمة!! وموسى إسرائيلي يتحدث لسان مصر بحكم النشأة والإقامة .. فما دخل اللغة العربية هنا؟ أليس الله تعالى يقول: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) [إبراهيم 4]؟ فالأنبياء وأقوامهم أعاجم .. فكيف يتكلمون العربية!

                              مع خالص تحياتي وتقديري
                              ،،
                              [poem=font="Mudir MT,6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/97.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                              تاقَت نفسي إلى نزولِ الماءِ=فأطهّر جُثتي مِن الأقذاءِ
                              لكنّ تَراكُمَ الهوى في بَدَني=يقذفني في دوّامةِ الأشياءِ![/poem]
                              ... أحمد

                              تعليق

                              • فتحى حسان محمد
                                أديب وكاتب
                                • 25-01-2009
                                • 527

                                الأستاذ الفاضل / نضال يوسف

                                [align=justify]البحر الذى شقه موسى – بإذن الله – هو ما نعرفه الآن بالبحر الأحمر من جهة خليج السويس ، بالقرب من مجمع البحرين ، وجبل الطور الذى كلم الله عليه موسى ، وخليج السويس وخليج العقبة يمثل مجمع البحرين الذى التقى عنده سيدنا موسى مع سيدنا الخضر عندما أراد الله أن يعرفه أن هنالك من هو اعلم منه على ظهر الأرض إبان التيه 0
                                والدليل العقلى الصواب سمكة موسى ، ولا أدرى إن كانت هذه السمكة عندنا نحن فقط أم عند آخرين ، وهى سمكة عبارة عن نصف سمكة ، لها جلد وقشر ناعم من جانب واحد الظهر يميل إلى اللون البنى ، ومن ناحية البطن جسم المس ناعم ابيض بدون قشر ، ولها نصف فم ، وإن جمعت سمكتين من ناحية البطن ، تجد أنها سمكة واحدة تماما ، وحينها يكتمل الفم على الصورة التى نعرفها من شبه دائرية الفم ، آية باقية ومعجزة تستمر إلى أن يشاء الله ، تدحض الشكوك وتؤكد صدق الاستنتاج ، هذا على فرضية وجود شكوك 0وفى النهاية مهما كان البحر فهو لا ينفى على الإطلاق حقيقته وحقيقة معجزة سيدنا موسى أن شقه بعصاه وعبر منه وقومه ، وغرق فيه فرعون ، يجب الإيمان بذلك وعدم التشكيك فيه مهما اختلفنا حول مكان البحر فهو لا يهم فى سياق العبرة والعظة 0 [/align]
                                أسس القصة
                                البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X