سبحانك يا ربّ اسرائيل ... سبحانك !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    #46
    اقتل ودمر واسفك الدماء
    كل الاغيار لا يستحقون الحياة
    وحدهم لهم راحيل
    تاتي وهم يفعلون الشيء ذاته
    يقتلون
    يحرقون
    يسفكوا دماء المسلمين
    وتاتي اليهم راحيل
    ما هي الجذور التي تجعلهم ساميون على الساميين
    غزة المرابطة لها وعد الصابرين
    ومعبر كارني عنوان الحصار القديم الجديد
    سبحان الله والحمدلله تكفينا شرورهم
    وانا لمنتصرون
    استاذ حكيم
    النص واضح المعالم
    يسال عن عقلية اناس غيروا التعاليم السماوية
    يتحدث عن اناس يقتلوا الاف من اجل شاليط
    هل هناك سبب اخر لهذا الجور والطغيان
    سوى ان غزة لها وعد المرابطين ولو بعد حين
    دمت استاذ حكيم سالما منعما وغانما مكرما

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #47
      لو لم أجد فيها غرامي بالتجريب ،
      وبعض لعنة أجلد بها نفسي ما كنت رفعتها من جديد !!

      شكرا حكيم أنك معنا



      ومع ذلك لن أغلق المتصفح !!
      sigpic

      تعليق

      • محمد سليم
        سـ(كاتب)ـاخر
        • 19-05-2007
        • 2775

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
        ---------------------
        الأستاذ و الساخر الفذ محمد سليم
        تحية طيبة


        أشكر حضورك العبق هنا ، أودّ فقط أن أنبه لقضيتين:
        1. لم أطليب محاكمة النّص ، بل مقاضاة الأستاذ اسماعيل الناطور بالاسم و السبب الحملة التي يشنّها على النص و علي بناءا على تأويلاته.
        و كنت أريد أن تتشكّل لجنة للبحث في هذا الأمر.
        و لكن هنا ربّما ستقول لي ، مقاضة الأستاذ اسماعيل ستؤدي حتما لنبش النّص و بالتالي تشريحه و تمليحه و تبهيره ، و هذا يعني محاكمته ، و كما قال المثل :"هذه أذني و هذه أذني"
        هنا أنا معك ، و هذا ما سيحدث فعلا ، لكن لا تسجّل علي طلب محاكمة النّص ، بل محاكمته ستكون إجرائية في السياق من قبل اللجنة و ليس بناءا على طلبي..
        و لا أعتقد نحن بحاجة لأن أذكر أنني ضد محاكمة النّصوص الأدبية ، و كم عانيت من هذه المواقف!!
        2. حول نقد النّص ، فقد أحيل فعلا لمجلس النقد .. و ننتظر.

        تحياتي و مودّتي و احترامي
        حكيم
        الاستاذ حكيم .. تحية طيبة وبعد ..
        أذن من المنطقي أن تكف عن شرح نصك فورا .......
        موش كده وألا أيه يا عمنا ؟؟!!! ..
        أتبرر أنت ما كتبت للقارئ ونصك سيحاكم بمحكمة نقدية" مجلس النقد" !!...
        ألا تعطى فرصة يا رجل للإدعاء ليحاكمك ويختلف معك أدبيا !!!!!
        أرى أنك ستُدخل نصك للمحاكمة بتبريراتك المكتوبة الآن ؟؟؟؟....
        المنطق يقول؛ أسحب نفسك وتعليقاتك إلتى كتبت ودع القارئ( مع النص، ضد النص) للحكم عليه كنصّ ..كنصّ أو
        كان من المنطقى أن تغلق هذه الصفحة فورا بعدما تقدمت بشكوى هى صلب النص ....
        ......ع فكرة كنت ح قولك المثل ؛ ودنك منين يا جحا ..........
        تحيتي



        التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 28-05-2010, 21:54.
        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

        تعليق

        • حكيم عباس
          أديب وكاتب
          • 23-07-2009
          • 1040

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          ليتك بالفعل حذفتها .. و لكن لم ؟!
          ليس من الحكمة أن نضع رؤوسنا فى الرمال
          و لكن من المؤكد أن المواجهة مهمة لدرء و كشف أي قصور فى وجهة النظر المطروحة ، حتي لا نوغل فيما يعتقد أنه حد فاصل ما بين خيط الصواب و الخطأ !
          كان يجب أخي الكريم ، أن تلحظ كقارئ أو كمبدع ، هذا التهكم و هذا المؤلم فى خيط القص السارد ، أمع أم هو ضد .. حتي لا تكون طلقاتنا صديقة
          الواضح أن أستاذنا حكيم ، قارئ جيد للتراث ، ومن هنا جاءت قصته ، لتدلل على مدي امتعاضه مما هو حاصل و يحصل ، منذ قديم ، مرورا بما سبق النبوة ، و بلا انتهاء .. !
          كان لقاهر الرب الكثير من المواقف ، وما تلاه .. و سبحانه نحن نؤمن بالجميع و لا نفرق بين أحد منهم و الحمد لله .. و التوارة تضع أيدينا علي أشياء و أشياء
          ربما لا يقبلها العقل ، و لا يستسيغ ما تحمل من إهانات .. و هذا عدا إنجيلهم و أقصد به تلمودهم و البروتوكلات !

          ربما لا أميل إلى هذا النوع من القص ، و لكن لا يضير ، أن يكون إفراغا لشحنة عالية الوقع ، قاسية .. تتخلص فيها الروح و تتطهر مما تحمل من ألم إلى حين بالطبع !!
          و كاتبنا الجميل .. بنظرة إلى أعماله هنا ، نري كم يجيد لغته ، و قصصه ، و خياراته ، و هو بها غني ، وراق ، وقادر على التفرق بين التهكم أو الجدة
          أو حتي الميلو دراما !!
          أهلا بك أخي الطيب على صفحات أستاذي حكيم عباس الحبيبة
          محبتي
          ------------------------
          أستاذي و أخي الفاضل "الرّبيع"
          تحية عطرة و أهلا بك في بيتك ..
          أرجو أن تكون على أفضل حال .. الصحة أولا أساسا


          عندما يبلغ الواقع حدّ اللامعقول ، و اللامحتمل ، و يكسر كلّ الأرقام القياسية تاريخيا و في مدى وعي و إدراك الإنسان ، بسخفه ، و بألمه ، و بجوره ، تهجم عليك كلّ الشياطين التي جنّدتها الميثولوجيا عبر التاريخ ، كي تثبّتك مفتوح العينين ، لترى ، و تربط لسانك كي لا تصيح ، و توثق أطرافك كي لا تتحرّك ، و تثبّت عنقّك كي لا تديره ، و تبدأ مجموعة أخرى بذبح أطفالك أمامك ، بتلذّذ و شهيّة ، و يقف العالم كلّه يصفّق و يشجعهم لمزيد من قتل هؤلاء الأنجاس الإرهابيين القتلة و هم أطفال .. أطفال .. أطفال ، أي منطق يبقى؟؟
          إنها معادلة واحدة ذات شقين ، شقٌ يُظهر حجم شيء ، نحن و بمقاييسنا نسمّيه وهما و خزعبلات و هُم ... القتلة ، يعتبرونه عقيدتهم ، تشحذهم و تشدّ أزرهم و تفعل فيهم فعل السّحر فيتقمّص كل منهم شمشون...
          و شق آخر يُظهر حجمين ، حجم الجريمة ، و حجم التّفريط ..
          لا تستطيع أن تصف ما يحصل و أنت بين أيادي الشياطين يثبّتوك لتراهم يتلذّون بقتل أطفالك ، إلاّ إذا أخرجت جثث الأطفال ممزقة شبه متحلّلة من القبور، ليرى العالم ( و على الأخص أبناء جلدتك) كيف دخلتها ديدان الأرض من ثقوب الرّصاص ترعاهم ، ليشاهد باقي الفلسطينيين ، و ليشاهد العرب ، و ليشاهد المسلمون حجم الجريمة ... شقين هما : وهم صار عقيدة فتحوّل ذبحا للانسان بلذّة مرضية . و شق يصوّر التفريط و اليتم الذي تعانيه غزة ، "أيتم من مسمار في خشبة ملقاة في مزبلة".
          نعم هو طعم الجور ، هو طعم الذبح و طعم الموت البطيئ ، هي فلسفة أن تعيش في النفق بين فكين ، يطاردوك على كسرة الخبز..
          استخدمت ُاللغة و التاريخ و الشعور و الخيال و التراب و الغيم و الرّصاص و الدّم و كلّ شيء...
          هو تعري .. تعري لكل أوثان العرب الحديثة .. تعري لكل عربي بينه و بين نفسه ... إنّني أخلع عن كلّ عربي سرواله ، ليرى عورته ، كي يفهم ما معنى عورة غزة حين تداس براءة الأطفال و عزّتهم و انتمائهم العربي الإسلامي ، و تسحق أمهاتهم ، تُفسّخ ، تشقّف أمامهم...
          هذا هو يا سيّدي التاريخ حين يخرج من الكهف غاضبا ، حانقا يريد أن يلقي دروسه على أمّة لا تجيد إلا الكلام..و الزعرنة.
          هذه هي أفاعي و زواحف التاريخ المرعبة ، حين تثور و تغضب للتنكيل بالأطفال و بأثداء النساء "بيضة الحسب و النّسب" ، فتخرج من شقوق الأرض و من جراح الرّوح فينا ، كي تبصق في وجوهنا .. تُعرينا و تدخلنا المحرقة أحياءا لنجرّب الألم...
          لا هدنة و لا تهادن و لا تسامح ، لا يمكن لأي أسلوب أن يستحضر الوجع الفائق في عيني طفل مذعورتين ، إلا مواجهة التاريخ الفالت من عقاله ، بوهم الحاضر الكاذب و خزعبلاته ، لتكشف حجم جرائمه..

          أشكر حضورك الدّافئ .. أشكرك من قلبي لأنّني أضيّع وقتك بهذياني..

          إنّني أتألم يا صديقي ... أتألم ... نجحوا الجهلة بأن يؤذوني في نواة الخليّة التي يلتف حولها شعوري بأنّني إنسان... هل نحن قبل التاريخ يا صديقي.. عندما كان سكّين الجهل يحكم؟؟
          هل نحن في عصر الظلمات ... التبس الأمر علي ، و أصبت بدوار حقيقي..
          كم نحن بعيدون ... بعيدون عن السماء
          بعيدون .. بعيدون عن الأرض ...
          بعيدون ... بعيدون عن الإنسان...


          تحياتي
          حكيم

          تعليق

          • حكيم عباس
            أديب وكاتب
            • 23-07-2009
            • 1040

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
            الاستاذ حكيم .. تحية طيبة وبعد ..
            أذن من المنطقي أن تكف عن شرح نصك فورا .......
            موش كده وألا أيه يا عمنا ؟؟!!! ..
            أتبرر أنت ما كتبت للقارئ ونصك سيحاكم بمحكمة نقدية" مجلس النقد" !!...
            ألا تعطى فرصة يا رجل للإدعاء ليحاكمك ويختلف معك أدبيا !!!!!
            أرى أنك ستُدخل نصك للمحاكمة بتبريراتك المكتوبة الآن ؟؟؟؟....
            المنطق يقول؛ أسحب نفسك وتعليقاتك إلتى كتبت ودع القارئ( مع النص، ضد النص) للحكم عليه كنصّ ..كنصّ أو
            كان من المنطقى أن تغلق هذه الصفحة فورا بعدما تقدمت بشكوى هى صلب النص ....
            ......ع فكرة كنت ح قولك المثل ؛ ودنك منين يا جحا ..........
            تحيتي


            -----------------------
            أقسم بالله أنّك صادق .. وقد رأيت أنّني تمنّعت و رفضت أن أخوض في هذا ، و لكنّهم أثاروني فأجبروني و هذه تحسب ضدّي.

            أمّا الآن أوعدك بأن أصمت .. و لن أتكلّم حرفا واحدا حول النّص..
            وعد ... والله وعد.
            تصبح عل خير
            حكيم

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
              ------------------------
              أستاذي و أخي الفاضل "الرّبيع"
              تحية عطرة و أهلا بك في بيتك ..
              أرجو أن تكون على أفضل حال .. الصحة أولا أساسا

              عندما يبلغ الواقع حدّ اللامعقول ، و اللامحتمل ، و يكسر كلّ الأرقام القياسية تاريخيا و في مدى وعي و إدراك الإنسان ، بسخفه ، و بألمه ، و بجوره ، تهجم عليك كلّ الشياطين التي جنّدتها الميثولوجيا عبر التاريخ ، كي تثبّتك مفتوح العينين ، لترى ، و تربط لسانك كي لا تصيح ، و توثق أطرافك كي لا تتحرّك ، و تثبّت عنقّك كي لا تديره ، و تبدأ مجموعة أخرى بذبح أطفالك أمامك ، بتلذّذ و شهيّة ، و يقف العالم كلّه يصفّق و يشجعهم لمزيد من قتل هؤلاء الأنجاس الإرهابيين القتلة و هم أطفال .. أطفال .. أطفال ، أي منطق يبقى؟؟
              إنها معادلة واحدة ذات شقين ، شقٌ يُظهر حجم شيء ، نحن و بمقاييسنا نسمّيه وهما و خزعبلات و هُم ... القتلة ، يعتبرونه عقيدتهم ، تشحذهم و تشدّ أزرهم و تفعل فيهم فعل السّحر فيتقمّص كل منهم شمشون...
              و شق آخر يُظهر حجمين ، حجم الجريمة ، و حجم التّفريط ..
              لا تستطيع أن تصف ما يحصل و أنت بين أيادي الشياطين ايثبّتوك لتراهم يتلذّون بقتل أطفالك ، إلاّ إذا أخرجت جثثهم ممزقة شبه متحلّلة من القبور، لترى العالم ( و على الأخص أبناء جلدتك) كيف دخلتها ديدان الأرض من ثقوب الرّصاص ترعاهم ، ليشاهد باقي الفلسطينيين و ليشاهد العرب و ليشاهد المسلمون حجم الجريمة ... شقين هما : وهم صار عقيدة فتحوّل ذبحا للانسان بلذّة مرضية . و شق يصوّر التفريط و اليتم الذي تعانيه غزة ، "أيتم من مسمار في خشبة ملقاة في مزبلة".
              نعم هو طعم الجور ، هو طعم الذبح و طعم الموت البطيئ ، هي فلسفة أن تعيش في النفق بين فكين ، يطاردوك على كسرة الخبز..
              استخدمت اللغة و التاريخ و الشعور و الخيال و التراب و الغيم و الرّصاص و الدّم و كلّ شيء...
              هو تعري .. تعري لكل أوثان العرب الحديثة .. تعري لكل عربي بين و بين نفسه ... إنّني أخلع عن كلّ عربي سرواله ، ليرى عورته ، كي يفهم ما معنى عورة غزة حين تداس براءة الأطفال و عزّتهم و انتمائهم العربي الإسلامي ، و تسحق أمهاتهم ، تُفسّخ ، تشقّف أمامهم...
              هذا هو يا سيّدي التاريخ حين يخرج من الكهف غاضبا ، حانقا يريد أن يلقي دروسه على أمّة لا تجيد إلا الكلام..
              هذه هي أفاعي و زواحف التاريخ المرعبة حين تثور و تغضب للتنكيل بالأطفال و بأثداء النساء "بيضة الحسب و النّسب" فتخرج من شقوق الأرض و من جراح الرّوح فينا ، كي تبصق في وجوهنا .. تعرينا و تدخلنا المحرقة أحياءا لنجرّب الألم...
              لا هدنة و لا تهادن و لا تسامح ، لا يمكن لأي أسلوب أن يستحضر الوجع الفائق في عيني طفل مذعورتين ، إلا مواجهة التاريخ الفالت من عقاله ، بوهم الحاضر الكاذب و خزعبلاته لتكشف حجم جرائمه..

              أشكر حضورك الدّافئ .. أشكرك من قلبي لأنّني أضيّع وقتك بهذياني..

              إنّني أتألم يا صديقي ... أتألم ... نجحوا الجهلة بأن يؤذوني في نواة الخليّة التي يلتف حولها شعوري بأنّني إنسان... هل نحن قبل التاريخ يا صديقي.. عندما كان سكّين الجهل يحكم؟؟
              هل نحن في عصر الظلمات ... التبس الأمر علي ، و أصبت بدوار حقيقي.. كم نحن بعيدون ... بعيدون عن السماء
              بعيدون .. بعيدون عن الأرض ...
              بعيدون ... بعيدون عن الإنسان...


              تحياتي
              حكيم
              حكيم لا تهن و لا تحزن .. أرجوك
              حاول معي التقاط الأنفاس ، و النقاش في نهاية ألأمر لن ينال منك ، بأية حال
              حتي لو جاء من الآخر ، الذى فى استطاعته أن يجترح انسانيتك .. هو نقاش
              يحمل الرأيين ، إن مع أم ضد .. أنت أقوي حكيم بقضيتك ، بقضيتنا التي هي قضية الجميع ، و لا تعزلنا أبدا ، ربما سوء الفهم ما أدي بالأمور إلى هذا المنعطف .. لكن لا يضير .. أنا على ثقة أن عملا جديدا فى سبيله للتحقق الآن
              و هذا معناه أن النقاش يحمل فوائده بلا شك .. ومضاره لا تكاد تذكر ، ربما الضيق .. و لكن الأديب القوي بنفسه ، و بقضيته قادر على تمرير هذا ، دون ملل أو شعور بالغبن ، فلم نصنع الناس على أعيننا ، هكذا كان خلقنا .. و لولا ذلك ما كان إبداع أو رقيا بالكلمة !
              أتدري حكيم .. هذا العمل يصلح لأن يكون مسرحا ، مسرحا مغزولا ، يطاف به العالم ، باللغات المتعارف عليها ، و بأدوات مساعدة تجمع بين فن السينما
              و المسرح .. لا أدري هل تجد أو ترى الفكرة جيدا ، و هل نحن فى حاجة لذلك ؟

              كنت أبحث عني بالقرب منك ، و أجاهد للوصول إليك من خلال عمل ق ق ج
              لكني فشلت .. و بعد فراءة ردك ، سوف أكتبك ، و أنتظرك على مشارف القاهرة ، كما درويش فى القريب ، لنرى معا مطبوعك الأروع !!

              أنت اخترت الطريق ، هكذا شئت أو شاءت الأقدار فتحمل خياراتك
              و لا تمل .. و تأكد أنا هنا ننتظر الجديد من أعمالك !!

              محبتي صديقي
              sigpic

              تعليق

              • حكيم عباس
                أديب وكاتب
                • 23-07-2009
                • 1040

                #52
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                حكيم لا تهن و لا تحزن .. أرجوك
                حاول معي التقاط الأنفاس ، و النقاش في نهاية ألأمر لن ينال منك ، بأية حال
                حتي لو جاء من الآخر ، الذى فى استطاعته أن يجترح انسانيتك .. هو نقاش
                يحمل الرأيين ، إن مع أم ضد .. أنت أقوي حكيم بقضيتك ، بقضيتنا التي هي قضية الجميع ، و لا تعزلنا أبدا ، ربما سوء الفهم ما أدي بالأمور إلى هذا المنعطف .. لكن لا يضير .. أنا على ثقة أن عملا جديدا فى سبيله للتحقق الآن
                و هذا معناه أن النقاش يحمل فوائده بلا شك .. ومضاره لا تكاد تذكر ، ربما الضيق .. و لكن الأديب القوي بنفسه ، و بقضيته قادر على تمرير هذا ، دون ملل أو شعور بالغبن ، فلم نصنع الناس على أعيننا ، هكذا كان خلقنا .. و لولا ذلك ما كان إبداع أو رقيا بالكلمة !
                أتدري حكيم .. هذا العمل يصلح لأن يكون مسرحا ، مسرحا مغزولا ، يطاف به العالم ، باللغات المتعارف عليها ، و بأدوات مساعدة تجمع بين فن السينما
                و المسرح .. لا أدري هل تجد أو ترى الفكرة جيدا ، و هل نحن فى حاجة لذلك ؟
                كنت أبحث عني بالقرب منك ، و أجاهد للوصول إليك من خلال عمل ق ق ج
                لكني فشلت .. و بعد فراءة ردك ، سوف أكتبك ، و أنتظرك على مشارف القاهرة ، كما درويش فى القريب ، لنرى معا مطبوعك الأروع !!
                أنت اخترت الطريق ، هكذا شئت أو شاءت الأقدار فتحمل خياراتك
                و لا تمل .. و تأكد أنا هنا ننتظر الجديد من أعمالك !!
                محبتي صديقي
                ---------------------------
                ما أروعك أيها الساحر .. أيها الّربيع .. ما أروعك و ما أعقلك..
                ما مررت به بالأمس و هذه الليلة ، أغضبني و أحزنني و جرحني ، لكنّنا تمرّسنا بعد لحظات ، يوم أو يومين ، نُكثّف هذا الألم لشحنات .. نشحن بها ألمّا داخليّا أعمق و أرق ، فيخرج من تكاثفه غيم و سحب كثيرة تمطرنا و تبلّلنا حزنا ، شجنا ، يحوّلنا للواقط مرهفة شديدة الفاعلية .. و هكذا نخلق شيئا جديدا .. يصير المرُّ حلوا و إلاّ فلا..
                حزين نعم .. و مجروح ، لكنّ ليس مهدودا ، بل أكثر ثورة و أعنف شاعرية ، بل ستصبح الأشياء ملوّنة ، كتشكيل لا مثيل له..
                لم و لن تفشل معي يا صديقي الرّائع ، هي مشاغلي اليومية القاتلة و لا أكثر من ذلك و التي أتمنى أن تخفّ حدّتها مع نهاية يونيو.
                و سأكون على الدّوام إلى جانبك ..
                المزج بين السينما و المسرح و الشعر و الموسيقى و الفن التشكيلي ، كجزء لا يتجزأ من عناصر العمل (لا كديكور و خلفيات) ، هو أحد همومي الكبرى ، ألا ترى كيف أجرّب الغناء بالنثر ، و أجرّب الأصوات من خارج النّص ، يبدو أنّك لم تطّلع على هذا العمل :-
                لم أجد مكانا في الملتقيات لنصّي هذا .. غير المصنّف .. فهل تقبلوني و امرؤ القيس معي عندكم؟ أوافق مقدّما على نقله إلى أيّ مكان ترونه مناسبا.. فنحن مُسالمان !! أنا و امرؤ القيس و ... ملاحظة: أرجو الانتباه للجمل الواردة باللّون الأزرق بين قوسين ، تخيّلها صوتاً يأتي من خارج النّص ، يقع في أذنك غَصْباً و يعتَرِضُ انسياب


                حبّذا لو تستطيع جرّه هنا.
                على أي حال أيها الدافئ ، سيكون للحديث بقيّة .. في النفس كثير من الأحلام و المشاريع الكبرى ، في القاهرة و للقاهرة .. الوقت و الزمن العائق فقط ، و الذي أصبحت بصدد قرار حاسم تجاهه..
                تحياتي
                أنا هنا ... و سأبقى
                حكيم

                تعليق

                • حكيم عباس
                  أديب وكاتب
                  • 23-07-2009
                  • 1040

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة كمال دولي مشاهدة المشاركة
                  قصة رائعه مؤلمة شدنى كثيرا بدايتها وغصت وانتشيت بروعه مدلولاتها
                  النصر للإسلام والمسلمين والدحر والإنهزام لأعداء الإسلام
                  ---------------------
                  الأستاذ الفاضل كمال دولي
                  تحيّة طيّبة


                  أشكرك من أعماق قلبي على اصطفافك إلى جانب الألم .. إلى جانب الضحية ، إلى جانب أطفال غزة العرب المسلمين..
                  تحية من القلب لقبك النّظيف

                  حكيم

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #54
                    سوف أطلع عليه حالا
                    و لن أعدك حتي لا أكون كاذبا
                    فأنا أكسل خلق الله إلا إذا تم استفزازي
                    و لقد استفزني عملك بشكل خفت مني عليك و على محاوريك

                    سأحوله لنص مسرحي ، لأن القصة القصيرة ظلم ، و ليست لباسه
                    المحكم ، اللائق به .. فهو أكبر من ذلك .. لأنه يحمل الشكل الملحمي
                    وهذه سمة فى عمليك الآخيرين ( عقدة نفسية و سبحانك يارب اسرائيل )
                    سوف أقرأ الثالث و أري !!

                    نم هانئا صديقي
                    و تأكد أن الفن الحقيقي الذى تولد من المعاناة و قسوتها لا يمكن
                    أن يذهب هباء أو كغثاء السيل
                    بل ينحت فى العقول و الذواكر و القلوب مهما كانت !!

                    تصبح علي خير وسعادة
                    sigpic

                    تعليق

                    • رزان محمد
                      أديب وكاتب
                      • 30-01-2008
                      • 1278

                      #55
                      كلمة "إسرائيل" و هي مقطعين : الأول يعني الغالب ، المنتصر على ..
                      و الثاني هي ايل و هي الله عندهم ، و التسمية تم السطو عليها من اللغة و الإرث الكنعاني القديم . و بهذا تصبح كلمة اسرائيل معناها غالب الرّب.
                      اطلق على النبي يعقوب هذه التسمية "اسرائيل " = غالب الرّب و هم بنوا اسرائيل ، لأنه حلم بالليل و هو في جبال عجلون و السلط المشرفة على أريحا و فلسطين أنّ الله نزل إليه بهيئة إنسان ، تصارع معه فغلبه يعقوب ، و على أثرها تبلور الوعد الإلهي بأرض الميعاد ، و استبيحت أريحا عن آخرها و أبيدت ، بشيئ يشبه ما حصل في غزة..بعد آلاف السنين!!!

                      الأستاذ الفاضل حكيم،
                      أشكرك للكلمات الطيبة...

                      ...و للأمانة التي جعلتني أكتب رأيي بمحتوى القصة، و التي لا أشك ببُعدها الوطني وإن أثير ما أُثير حولها من نقاش، لأني فهمتها، كما كُتبت وكما أريد منها، هذه الأمانة تحتم عليَّ إتمام رأيي المتعلق بالعنوان، بعدما أوضحت حضرتَك ما قصدتَه من عبارة " رب اسرائيل" فهو إذن ليس رب العباد، ربنا ورب كل شيء" الله" وهو التالي :

                      كلمة "سبحان" خصوصية اسلامية وتقال في خطاب لفظ الجلالة الذي لا إله إلا هو فقط " سبحانك يا الله" وهنا أرى أن خَيار اللفظة لم يكن موفقًا....

                      دمت في رعاية الرحمن.



                      التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 29-05-2010, 11:22.
                      أراها الآن قادمة خيول النصر تصهل في ضياء الفجر
                      للأزمان تختصرُ
                      وواحات الإباء تفيء عند ظلالها الأقمار تنهمرُ
                      وأقسم إنها الأحرار تنتصرُ
                      سيكتب مجدها ألقا نجوم الدهر والقدرُ
                      بلى؛ فالله لايغفو ..يجيب دعاء مضطرٍ بجوف الليل
                      للمظلوم، والمضنى
                      فيشرق في الدجى سَحَرُ
                      -رزان-

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #56
                        ربما من جديد تفتح لك القرى صدرها
                        وتلك الممالك من حنيني
                        فالق ما بيمينك
                        فإذا هي فينق
                        تراه من روعتي كأنه يسعي !!



                        قال : بل الشعر


                        قلت : حين يكون الدم حارا يعجز الشعر


                        ألم تر فى عينه بعض الإجابة


                        وهو يضرب حصي الطريق


                        نعلاه تحلقان فى مدي العمر


                        تتكسر حدة الأنياب كلما أوغل


                        صوب المدائن ليعلن المجد


                        أو الموت حتف الشرف !!



                        كان روحا ظامئة للغياب


                        و التنطع علي غيم البلاد التي رشقت سهامها فى الفلاة


                        فأجري دماء المحبين و أستباح الندي


                        يالبؤس يومه و حذق كذبه


                        جنون فى صخرة المعرة


                        كأنه الغل يطوق قيظه


                        وما كان يدري أن الدماء التي فجرت


                        أنبتت فى حشاه شقائق الرحيق


                        و الكبرياء !!





                        قال بقلب تسامي و القمر :


                        أليس فى بقر المدائن من تقيل خيبتك


                        تلجم الحصان قبل التهتك


                        انتهاك ما ليس لك !


                        لم يقرر الرحيل


                        لكن نجمة كانت تمور لا تهاب الموت


                        وفق طقوس الملوك


                        فانتهت وردة حمراء فى الفلك !!




                        مل علي كتف حكيم عباس


                        اطبع علي وجنته بعض شقائقك


                        و إعجازا ما تبنيته


                        لكنك اقترفته بدمك


                        لا يسلم الشرف الرفيع من الأذي


                        فاينعت شقائق الدنيا لونا لم يكن


                        بين جبلي طي و تهامة و عبس


                        و ....و .... و ذي قار !!




                        فلا ترحل سيدي في خيبات الدم


                        بل حدق طويلا فى مساحات الوطن


                        انقش علي أظلافيه و صخوره


                        كوخا و شيخا وولد


                        إياك أن تنسي ذلك النهر


                        وتلك الرحم


                        و أنت تعبرالنجوم فى غرناطة


                        وذي قار


                        ووادي الملاحم


                        أن ما قيل ذات خزي لم يكن سوي الوهم


                        أن شقائق النعمان تمتد من كف آدم


                        حتي ربوع غزة و النقب !!



                        تحيتي لك
                        sigpic

                        تعليق

                        • حكيم عباس
                          أديب وكاتب
                          • 23-07-2009
                          • 1040

                          #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
                          الأستاذ الفاضل حكيم،
                          أشكرك للكلمات الطيبة...
                          ...و للأمانة التي جعلتني أكتب رأيي بمحتوى القصة، و التي لا أشك ببُعدها الوطني وإن أثير ما أُثير حولها من نقاش، لأني فهمتها، كما كُتبت وكما أريد منها، هذه الأمانة تحتم عليَّ إتمام رأيي المتعلق بالعنوان، بعدما أوضحت حضرتَك ما قصدتَه من عبارة " رب اسرائيل" فهو إذن ليس رب العباد، ربنا ورب كل شيء" الله" وهو التالي :
                          كلمة "سبحان" خصوصية اسلامية وتقال في خطاب لفظ الجلالة الذي لا إله إلا هو فقط " سبحانك يا الله" وهنا أرى أن خَيار اللفظة لم يكن موفقًا....
                          دمت في رعاية الرحمن.
                          --------------------
                          الأخت الفاضلة الدكتورة رزان
                          تحيّة طيّبة


                          أشكرك على المتابعة و أشكرك ثانية على موقفك النّظيف النابع من نظافة قلبك و خلقك.
                          "سبحانك" كلمة عربية ، ثم أصبحت ذات بعد ديني إسلامي زخم و مفعم و هذا صحيح.
                          الحقيقة أنّني استخدمتها عمدا متعمّدا و قصدا ، و لهذا السبب بالذات ، لبعدها و لزخمها الإسلامي ، و لو لم يكن لها البعد الديني الإسلامي ، لبحثت عن غيرها له هذا البعد .
                          هذا الاستخدام المُتعمّد ليس للنّيل من الإسلام لا سمح الله و لا هو سخرية .. و كل من يقرأ العنوان يجد هذه العلامة المزدوجة (!!) و هذه لها معنى على ما أظن في اللغة العربية.
                          من ناحية ثانية ، تسرد المقطوعة مجموعة من الأحداث و الحقائق الواقعية في نهايتها جاء هذا الاستغراب و التّعجّب.
                          لا يمكنني التّوسع الآن و سنصبر بعض الوقت لنرى.
                          أمّا الضّجة التي تُثار حول النّص ، فهي ضجة تُثار كلّ مرّة ومن ذات الأشخاص دوما و مهما كان الموضوع ، فهذا إفساد ممنهج يقوم على نظريّة التأثير عن بعد و نظرية "الفيض"(!!) الأخلاقي ، فكلّما زادت التربية دقة و زاد الشخص تهذيبا ، تزداد الأخلاق وفرة ، فتفيض على الناس لينعموا بها و لا حول و لا قوّة إلا بالله ..

                          مع كلّ الاحترام و المودّة
                          حكيم

                          تعليق

                          • د.إميل صابر
                            عضو أساسي
                            • 26-09-2009
                            • 551

                            #58
                            [align=right]
                            أدخل للتعليق على هذا النص بلا خلفيات ولا خلافات مسبقة عن كاتبه أو معه ، ولا عن معارضيه ولا معهم ،

                            قرأته قبل أن يتحول لجدل وحرب، ولم استطع التعليق وقتها أيا كان السبب،
                            من الناحية الفنية رأيت النص طويلا بعض الشئ، ويوغل في تفاصيل كان يمكن اختصارها بالنسبة للقصة القصيرة، أما إن كان مشروع رواية فهذا شأن آخر،

                            أما من جهة الموضوع:
                            رأيت النص كمحاولة لتقمص شخصية الآخر/ العدو،
                            كمحاولة لفهم خلفياته، واتجاهاته، وإلى أين يمضي،
                            تصلح هذه الطريقة في الحروب/ بين الشرطة والمجرم/ بين البائع والمشتري/ بين المتحدث والسامع/
                            أن تفكر كما لو أنك عدوك/ شريكك؛ لتعرف من أين تؤكل كتفه،
                            قرأت هذا في هذه المحاولة،
                            إنها محاولة للقول بأن للأخر أيضا أسباب دينية للحرب،
                            هذه الأسباب والمرجعية - تؤكد له حقه في النصر، وتدفعه للاستماتة دفاعا، مثلما تدفعنا مرجعيتنا للحصول على نفس النصر.
                            بهذا يحاول الكاتب توعية/ لا تعمية / ذاته بكشف حقيقة قلب الآخر/ العدو،

                            هذه المحاولة التوعوية تسهم في وضع استراتيجية أكثر فعالية للنصر.

                            هكذا قرأتها وأرجو ألا تكون قراءتي سبب في تحويل الحرب ضدي بما أني أيضا قد يراني البعض - على غير حق- (آخر)،
                            لكن هذا ضميري ولله أعلم بما فيه.

                            [/align]
                            [frame="11 98"]
                            [FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Tahoma][FONT=Tahoma][SIZE=6][FONT=Simplified Arabic][COLOR=blue][SIZE=5][SIZE=6][FONT=Tahoma][COLOR=#000000]"[/COLOR][/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][FONT=Tahoma]28-9-2010[/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR][/FONT]
                            [FONT=Simplified Arabic][COLOR=navy]
                            [FONT=Tahoma][SIZE=5][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]هناك أناس لو لم يجدوا جنازة تُشبع شغفهم باللطم، قتلوا قتيلا وساروا في جنازته[/FONT][/COLOR][COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic]لاطمون.[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT]
                            [COLOR=#333333][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=5]لدينا الكثير منهم في مصر.[/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT][SIZE=6]" [/SIZE]
                            [SIZE=4]د.إميل صابر[/SIZE]
                            [/FONT][/SIZE][/FONT]
                            [CENTER][FONT=Tahoma][COLOR=navy][B]أفكار من الفرن[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
                            [CENTER][U][COLOR=#000066][URL]http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=484272[/URL][/COLOR][/U][/CENTER]
                            [/frame]

                            تعليق

                            • حكيم عباس
                              أديب وكاتب
                              • 23-07-2009
                              • 1040

                              #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة
                              [align=right]
                              أدخل للتعليق على هذا النص بلا خلفيات ولا خلافات مسبقة عن كاتبه أو معه ، ولا عن معارضيه ولا معهم ،
                              قرأته قبل أن يتحول لجدل وحرب، ولم استطع التعليق وقتها أيا كان السبب،
                              من الناحية الفنية رأيت النص طويلا بعض الشئ، ويوغل في تفاصيل كان يمكن اختصارها بالنسبة للقصة القصيرة، أما إن كان مشروع رواية فهذا شأن آخر،
                              أما من جهة الموضوع:
                              رأيت النص كمحاولة لتقمص شخصية الآخر/ العدو،
                              كمحاولة لفهم خلفياته، واتجاهاته، وإلى أين يمضي،
                              تصلح هذه الطريقة في الحروب/ بين الشرطة والمجرم/ بين البائع والمشتري/ بين المتحدث والسامع/
                              أن تفكر كما لو أنك عدوك/ شريكك؛ لتعرف من أين تؤكل كتفه،
                              قرأت هذا في هذه المحاولة،
                              إنها محاولة للقول بأن للأخر أيضا أسباب دينية للحرب،
                              هذه الأسباب والمرجعية - تؤكد له حقه في النصر، وتدفعه للاستماتة دفاعا، مثلما تدفعنا مرجعيتنا للحصول على نفس النصر.
                              بهذا يحاول الكاتب توعية/ لا تعمية / ذاته بكشف حقيقة قلب الآخر/ العدو،
                              هذه المحاولة التوعوية تسهم في وضع استراتيجية أكثر فعالية للنصر.
                              هكذا قرأتها وأرجو ألا تكون قراءتي سبب في تحويل الحرب ضدي بما أني أيضا قد يراني البعض - على غير حق- (آخر)،
                              لكن هذا ضميري ولله أعلم بما فيه.
                              [/align]
                              ------------------------------
                              الدكتور الفاضل إميل صابر
                              تحيّة طيّبة

                              أهلا و مرحبا بك ، الشكر الجزيل لدخولك هذا المتصفح ، و الشكر الجزيل لجهودك
                              نعم أخي الفاضل .. لقد مارست حقّك كمتلقّي بكل حذافيره ، و على أسس صريحة و واضحة دون أحكام ، بل عرض رؤية.. فأهلا بالتّجرد و بالصدق و بالرأي الحر مهما كان..
                              ما تفضّلت حضرتك به من النّاحيّة الفنّية ، أعتبرها رؤية أدبية ، فنيّة محضة لها أسبابها و فيها ربّما جانب من الصّواب ، من ناحيتي ككاتب للنّص ، الحقيقة لم تكن نيّتي وضع نواة لرواية ، كما لم تكن نيّتي كتابة قصة قصيرة ، فقط ، و بكل صراحة و بساطة ، جرّبت أن أعبر عن مشاعيري إزاء ما حدث في غزّة في الحرب الأخيرة ، فخرجت هكذا ، و لذلك لم أستطع تصنيفها من الناحية الأدبية ، و دخلت بها هنا عند أستاذنا "الربيع" لدراسة هذه التجربة إن كانت تستحق. .
                              من ناحية فهم النّص و كشف مغازيه ، فما طرحته حضرتك ، هو قراءة موضوعية لها ما يسندها في النّص ، و ربّما كان موضوع المقارنة بين الطرفين و إضاءة ما تعودنا (نحن ) أن لا نطرقه أو نخفيه و لا نخوض فيه عن العدو و طريقة تفكيره و دوافعه و أساليبه. هو أحد مرتكزات العمل ، و أرجو معذرتي لعدم التّفصيل ، كي لا أسبّق ما سيقوله مجلس النّقد .الخ
                              شكرا جزيلا لحضورك و لوجودك بيننا

                              تحياتي و احترامي
                              حكيم

                              تعليق

                              • سحر الخطيب
                                أديب وكاتب
                                • 09-03-2010
                                • 3645

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة
                                [align=right]
                                أدخل للتعليق على هذا النص بلا خلفيات ولا خلافات مسبقة عن كاتبه أو معه ، ولا عن معارضيه ولا معهم ،

                                قرأته قبل أن يتحول لجدل وحرب، ولم استطع التعليق وقتها أيا كان السبب،
                                من الناحية الفنية رأيت النص طويلا بعض الشئ، ويوغل في تفاصيل كان يمكن اختصارها بالنسبة للقصة القصيرة، أما إن كان مشروع رواية فهذا شأن آخر،

                                أما من جهة الموضوع:
                                رأيت النص كمحاولة لتقمص شخصية الآخر/ العدو،
                                كمحاولة لفهم خلفياته، واتجاهاته، وإلى أين يمضي،
                                تصلح هذه الطريقة في الحروب/ بين الشرطة والمجرم/ بين البائع والمشتري/ بين المتحدث والسامع/
                                أن تفكر كما لو أنك عدوك/ شريكك؛ لتعرف من أين تؤكل كتفه،
                                قرأت هذا في هذه المحاولة،
                                إنها محاولة للقول بأن للأخر أيضا أسباب دينية للحرب،
                                هذه الأسباب والمرجعية - تؤكد له حقه في النصر، وتدفعه للاستماتة دفاعا، مثلما تدفعنا مرجعيتنا للحصول على نفس النصر.
                                بهذا يحاول الكاتب توعية/ لا تعمية / ذاته بكشف حقيقة قلب الآخر/ العدو،

                                هذه المحاولة التوعوية تسهم في وضع استراتيجية أكثر فعالية للنصر.

                                هكذا قرأتها وأرجو ألا تكون قراءتي سبب في تحويل الحرب ضدي بما أني أيضا قد يراني البعض - على غير حق- (آخر)،
                                لكن هذا ضميري ولله أعلم بما فيه.

                                [/align]
                                د

                                بعد كل المداخلات وجد فى مشاركتك الانسب رغم اننا شعب وأمة يصيبنا الغثيان من تفكير العدو ولا نستوعبه ولا نتقبله بكل ما وصلنا اليه من هزائم نفسيه وواقعيه لكنك كنت الافضل بتحليل النص حسب ما قرأت نص الاستاذ حكيم مع جميع المشاركات دون تحيز
                                تحياتي للاستاذ حكيم والدكتور اميل
                                الجرح عميق لا يستكين
                                والماضى شرود لا يعود
                                والعمر يسرى للثرى والقبور

                                تعليق

                                يعمل...
                                X