الأستاذة الشاعرة المبدعة والأخت العزيزة جميلة الكبيسى

لا أعرف والله كيف أعبر لك عن سعادتى بهذه الكلمات الطيبة الجميلة التى أتمنى أن أكون جديرا بها شكرا لك أستاذة جميلة شكرا جزيلا

الأخ العزيز الشاعر الرائع المغترب مثلى عارف عاصى

كم أنا سعيد أستاذى لأن النص قد وافق ذوقك الشعرى ونالك إعجابك كم أنا سعيدا بهذه الكلمات الطيبة من شاعر قدر مثلك
شكرا أستاذى من القلب

أخى الكبير قلبا وابداعا الشاعر الرائع يوسف أبى سالم

أولا أنا أستأذنك أن أضم تعليقك هذا إلى ديوانى الأول " سيرة شعنون الحمّار " فهذه القراءة الفنية للنص هى ما بحثت عنه طويلا ، وهذا النفس النقدى العميق الذى يعرف كيف يصوغ رؤيته ويحلل التعبير الشعرى بخبرة ودراية هو ما أحتاجه ونحتاجه جميعا لكى نستيطع أن نرى إبداعنا فى مرايا الآخرين خاصة إذا كانت مرايا من بللور نقى شفيف
ربما لى ملاحظات على رؤيتك أستاذى التى لا أتفق معها - رغم محبتى واحترامى وتقديرى لها كرؤية فنية مبدعة بحق توازى فى جمالها إبداع النص نفسه بل ربما تفوقه ابداعا وجمالا
- أولا " السرد صورة " أى ان السرد نفسه هو صورة شعرية قد تحتاج أو لا تحتاج إلى صورة جزئية حسب طبيعة التجربة ، أنما يظل فعل التخييل نفسه هو النابع من المشهد ذاته بكليته وتفاصيله التى يتخيلها المتلقى والتخيل هنا لا يكون نابعا من تلقى تفاصيل الصورة الجزئية وانما من تلقى المشهد الكلى نفسه – لهذا عندما لا أتوقف فى النص أمام تصوير جزئى فهذا ليس معناه أن النص ليس يقوم على التصوير بل الصورة هى السرد هى اللقطة نفسها التى يعبر عنها النص

- هناك برود يكتنف السياق الشعرى هذه حقيقة لكنها مقصودة تماما لأن التجربة ليست تجربة غنائية بل هى تجربة تقوم حيوات آخرين ، عن مشهد شعرى أكشف للمتلقى عن حياته ووجوده وأفرجه شخوصه ، هنا أن يكون هناك حياد فى التعبير لابد أن يخفت صوتى كشاعر لأترك أبطال النص السردى يعبرون عن نفسهم ومشاعرهم سواء اتفقت معها أو اختلفت لكننى أتركهم أحرارا فى رؤاهم وهذا ما يستوجب حياد صوتى تماما فى سياق النص

- أن تفجر اللغة ودفقة الشاعرية قام بها السياق عندما كسر حاجز التلقى عبر تجربة مغايرة بأجوائها الخيالية واستدرج المتلقى إلى التصديق الفنى أنها قائمة ثم تركه ليتفاعل معها ويتابع أحداثها حتى يصل إلى الختام الذى يطوق سياق السرد بمباغتة فنية تترك المتلقى فى حيرته فى قلب هذه الأجواء الخيالية التى عاشها – مرة أرخى أذكر أستاذى أن السرد نفسه صورة شعرية

لا أعرف فى نهاية ردى كيف أشكرك أستاذ يوسف على هذه المادخلة وها أنا أستاذنك مرة ثانية ف طباعة تعليقك هذا بديوانى الأول فهذا إذا قبلت أستاذى لشرف كبير أفخر به دوما

الأستاذ الشاعر الرائع نضال يوسف أبى
بعد أن قرأت تعليقكم أستاذى تعجبت حقا لهذا التمنى الغريب النبيل
تعجبت كيف فاتنى والله لم أنتبه له إلا الآن شكرا لك أستاذى على هذه القطفة الرائعة شكرا جزيلا

الأستاذ الشاعر المبدع ابراهيم يحيى الديلمى

شكرا لك أستاذى على هذه الكلمات الطيبة النبيلة التى يقف أمامها الفؤاد حائرا كيف يوفيها حقها من الثناء والتقدير
شكرا جزيلا أستاذى

الأستاذ الشاعر والناقد الكبير الحسن فهرى

يشرفنى أستاذى كثيرا أن تنال نصوصى من ثمين وقتك ومن بديع قرائتك شكرا لك أستاذى على هذه القراءة التى أسعدتنى كثيرا رغم أنى لا أتفق معها فيما يخص طغيان الفكرة لكننى سعيد بها وبهذه الحفاوة التى أتمنى أن أكون جديرا بها
شكرا من القلب

الأستاذ الشاعرالرائع خالد شوملى

أشكرك أستاذى على هذه الكلمات الطيبة النبيلة الدافئة التى أسعدتنى كثيرا وشرفتنى كثيرا
شكرا جزيلا أستاذى شكرا من القلب

الأستاذ المبدع الرائع عيسى عماد الدين عيسى

أشكرك أستاذى على هذا المرور الكريم وهذه الكلمات البليغة الواعية والتى هى زاد كل مبدع والذى لا يكتمل نصه إلا بالتلقى الفنى القائم على الخبرة والدراية
فشكرا لك أستاذى شكرا جزيلا

الأخ الشاعر المبدع " محمد الصاوي "
لو لم يكن للنّص إلاَّ ذكاء الفكرة لكفى
دام لنا تفرُّدك
تحيَّاتي

المبدع الرائع / محمد
أعتقد أننا لو نظرنا إلى النص إلى حيث انتماؤه للشعر الساسي من جهة ومن جهة أخرى للقصصي إذ أسلوب عرضه يفرض ذلك لجاز لنا أن نتساءل ما الأدوات التي استخدمها الشاعر لبلوغ غايته ( المتلقي ) إن غاية الشعر السياسي هو الانفعالية في عمق عاطفة المتلقي العادي ( رجل الشارع ) كما أن الأسلوب القصصي هدفه الدرامية والتصاعد في الحكي
لذا فإن النص يحسب له أن اللفظة كانت هي العمود الأساسي الذي تتكئ عليه بنية النص ناهيك عن الرمزية والتي تقوم بانزياح مقصود من الشاعر للمتلقي فاختيار الجرادة كرمز للبطل ومحور القص يحيلنا إلى المقصود من الحكي ذاته
أما عن الجانب القصصي فهو منذ البدء متخيلا ما يعني أن هم الشاعر الأول هو وضع ما لايمكن في الممكن حتى يمسك بالفكرة في حيز التخيل فلا يجنح الخيال فتغمض الفكرة عن الرجل العادي البسيط ولا يختفي فتذهب جمالية النص الشعري حتى ولو كان قصصيا
إشكالية النص ومفتاح شفرته عادة ما تنطلق من انتمائه ( رؤية خاصة قد تتفق أو تعارض أساتذتي الكرام ) وإن كنت أرى أن الاختلاف يكمل الصورة الكلية للنص
نص راق وله مذاقه الخاص
( عذرا لعدم مراجعتي اللغوية للنص إن وجد خطأ مطبعي ما نظرا لتأخر الوقت وإصراري على المداخلة لنص وآراء يزيدون الجانب المعرفي للمبدع )

استاذى وأخى الكبير الشاعر الرائع يوسف أبى سالم

أولا انا أشكرك على هذه المداخلة الثانية التى زادتنى شرفا وسعادة
ثانيا أشكرك على موافقتك لى فى وضع تعليقك النقدى المتميز بمقدمة ديوانى مع العلم أنى لن أورد بالديوان تعليقى عليه قرائتك
عندما فكرت فى مقدمة للديوان وجدت أن أجمع تعليقك وهو الأجمل مع تعليقين لزملاء أفاضل أعزاء وجميعها تنقد تجربتى نقدا لاذعا
ولن يكون لى فى الديوان إلا قصائدى
ليس تهوينا من هذه الآراء
ولكن لتكتمل الصورة لدى المتلقى
فشكرا لك أستاذى على هديتك التى يعلم الله كم أعتز بها كثيرا

الاستاذ الشاعر الرائع زياد بنجر

لك كل الشكر أستاذى على هذه الكلمات الطيبة والتى أصابت لب الرأى الذى أراه شكرا من القلب

الاستاذ الشاعر المبدع والناقد المتميز هشام مصطفى

كم انا سعيد أستاذى بهذه المداخلة الفنية التى والله أراها أهم من النص نفسه لفنيتها العالية التى تستند إلى الخبرة المتمرسة والذوق الوجدانى البليغ

شكرا جزيلا أستاذى