المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس
مشاهدة المشاركة
كنت أريد بعضا من ميساء ، تسيح فى الورقة دون حواجز ، كسحابة طائرة محلقة ، تمطرنا بنفسها ، بحبها للشعر ، الذى نراه ربما فى قصيدتها ، حد التشظى .. تمارسه كأنه القوت اليومى ، مطبخها حين تنظر إلى بعضها ، فى عالم لم تجربه بعد ، و ربما رأته ، و لم ترضى به !!
ه ليكن .. و ليظل الشعر المنثور ، أو المنثور الشعرى كما يحلو للبعض هو هاجسنا ، هو عشقنا ، الذى سوف يبرىء قصيدة التفعيلة من أمراضها العديدة ، وربما ارتقى هو ، و تركها تعانى ما تعانى !!
خالص تقديرى لكم .. ميساء .. ليلى .. د حسام الدين
تعليق