رد: فنجان قهوة مع أدباء الملتقى- لقاءات صحفية تعدها فاطمة الزهراء العلوي (8
السؤال الذي انتظرته منك و لم يأت : من هو الإنسان الذي أكن له كل الفضل و شكل شخصيتي و قلمي القصصي ؟؟
بالطبع هو والدي الحبيب ربيع عقب الباب .. له في محمد سلطان النصيب الأكبر إن لم يكن كله من تشكيل صورتي الأدبية و نسجها على الوتر الحالي و القادم بإذن الله .
و بعد هذه الرحلة الشيقة ، مع ليلى ، و فنجان متعة هنا ، تذوقت معكما أريجه
و عبقه ، محوجا بحديث حميم ، عن لغة القص ، عن الأدب ، و حديث فاق أحلام الكبار ، و كلما رشف رشفة ، راحت تتداعى أمامه سيول من روح العبق
ما كنت قادرا على العبور ، و قد ذكر اسمى ، بشكل أخجلنى ، و جعلنى أبتعد
و اكتفيت بالقراءة مرة بعد أخرى ، لأرى فى كل مرة طيبة وحبا ، و حميمية ، و إنسانية فاقت الكثير من الأقرباء ، و الكتاب !!
فى نفس التوقيت كنت أنتظره ، حنينا على وشك الهطول ، و ها أنت تبدأ ثم يتبع خطاك بعد قليل وقت ، إنه ذلك الآبق أحمد ربيع ، لتظل أنت و دون مناداتك بولدى ولدا لى .. رغم ما أرى من تفوقك و ابهارك ، فى حنكة و دربة
فى تجرع رشفات قهوتك مع كل لحن تعزفه !!
و لولا حنكة و طيبة ليلى ، ما كان اللقاء ، و الجلسة لتكون بمثل هذا الألق
خالص محبتى محمد / ليلى
و إلى مزيد من البصمات التى تؤكد صدق الهدف و أمانة الكلمة !
السؤال الذي انتظرته منك و لم يأت : من هو الإنسان الذي أكن له كل الفضل و شكل شخصيتي و قلمي القصصي ؟؟
بالطبع هو والدي الحبيب ربيع عقب الباب .. له في محمد سلطان النصيب الأكبر إن لم يكن كله من تشكيل صورتي الأدبية و نسجها على الوتر الحالي و القادم بإذن الله .
و بعد هذه الرحلة الشيقة ، مع ليلى ، و فنجان متعة هنا ، تذوقت معكما أريجه
و عبقه ، محوجا بحديث حميم ، عن لغة القص ، عن الأدب ، و حديث فاق أحلام الكبار ، و كلما رشف رشفة ، راحت تتداعى أمامه سيول من روح العبق
ما كنت قادرا على العبور ، و قد ذكر اسمى ، بشكل أخجلنى ، و جعلنى أبتعد
و اكتفيت بالقراءة مرة بعد أخرى ، لأرى فى كل مرة طيبة وحبا ، و حميمية ، و إنسانية فاقت الكثير من الأقرباء ، و الكتاب !!
فى نفس التوقيت كنت أنتظره ، حنينا على وشك الهطول ، و ها أنت تبدأ ثم يتبع خطاك بعد قليل وقت ، إنه ذلك الآبق أحمد ربيع ، لتظل أنت و دون مناداتك بولدى ولدا لى .. رغم ما أرى من تفوقك و ابهارك ، فى حنكة و دربة
فى تجرع رشفات قهوتك مع كل لحن تعزفه !!
و لولا حنكة و طيبة ليلى ، ما كان اللقاء ، و الجلسة لتكون بمثل هذا الألق
خالص محبتى محمد / ليلى
و إلى مزيد من البصمات التى تؤكد صدق الهدف و أمانة الكلمة !
تعليق