تويت
هي فعلا العَالمانية بفتح العين..
أما أنا..فعِلمانية بكسرها..
أليس هناك فرق؟
ألف شكر على مجهوداتك..
و بالمواقف يعرف الرجال.. هكذا تعلّمت..
سيّدي..أرفع لك قبّعة الاحترام والتقدير
سعاد
-
هي فعلا العَالمانية بفتح العين..
أما أنا..فعِلمانية بكسرها..
أليس هناك فرق؟
ألف شكر على مجهوداتك..
و بالمواقف يعرف الرجال.. هكذا تعلّمت..
سيّدي..أرفع لك قبّعة الاحترام والتقدير
سعاد
[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE] -
[align=justify]أستاذتنا الكريمة: الشاعرة الأديبة سعاد سعيود،المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود مشاهدة المشاركة
هي فعلا العَالمانية بفتح العين..
أما أنا..فعِلمانية بكسرها..
أليس هناك فرق؟
السلام عليكم ورحمة الله،
بداية أشكر حضرتك كثيرا على حسن ظنك بي. بارك الله فيك.
أجل ثمة فرق، وفرق كبير أيضا، بين من يحتكم إلى العقل والمعرفة والمعلومة الموثقة، وبين من يقول بالهوى. فاجتماعنا هنا ليس من أجل تسجيل المواقف ضد بعضنا بعضنا، بل من أجل المذاكرة بهدف التعلم وتعميم الفائدة.
نحن نجتهد، وقد نصيب تارة، وقد نخطئ تارة أخرى. وأمس تحققت من معلومة لفت انتباهي إليها الأستاذ أحمد الأقطش في المشاركة رقم 103، أدركت معها أني تسرعت في تفسير المادة. فهل يا ترى ينتقص من قدري ومن مكانتي العلمية والاجتماعية والأسرية وووو إذا أنا قبلت بملاحظة زميل أو زميلة يثبت - علميا - أنها أدق من كلامي؟!
وتحية طيبة عطرة.[/align]تعليق
-
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
أخانا الحبيب الأستاذ محمد سليم،
كل عام وأنت بخير.
أفتقدك هذه الأيام. وإخالك الآن تتنقل من قصعة لقصعة، ومن فتة لفتة! هنيئا مريئا إن شاء الله.
أكتب لحضرتك لأطمئنك بأن المصطلح ضبط "عَ العيد" كما توقعت!
وهلا وغلا!
[/align]تعليق
-
إضافات وحواش
[align=justify]إن تقسيم جمهور المؤمنين عند النصارى إلى خاصة وهم الكهنوت، وعامة وهم الجمهور العامي، هو تقسيم موجود في كل الديانات والملل التي فيها كهنوت وكهنة.
ولقد تعلمنا من قبل وتذكرنا بفضل المعمعان الدائر في معرفة معتقدات "الموحدين الدروز" أن الدروز يقسمون، شأنهم في ذلك شأن النصارى، جمهورهم إلى خاصة وعامة، وأنهم يسمون الخاصة "العقال" والعامة "الجهال". وهذه التسمية ذات مغزى، فنصارى اليونان يسمون الجهال "علمانيين" ـ بفتح العين ـ نسبة إلى العالم، ولم يكن لهذه الكلمة معنى سلبي في الأول، إلا أنها سرعان ما اكتسبت معنى سلبيا، فصارت كلمة "علماني" ـ بمعناها الأصلي لا الحالي ـ تدل من هو عكس الكهنوتي في المستوى، أي الجاهل .. فالتسمية أصبحت فيما بعد تشنيعا، إلا أن التقسيم "عقال" لا يجهلون و"جهال" لا يعقلون عند الدروز مباشر، وسلبي، ومنذ البداية.
وعليه فلدينا في تراثنا اللغوي العربي الأصلي ثلاث مقابلات ــ أو مكافئات مصطلحية وظيفية كما يقال في علم المصطلح ــ لكلمة "علماني" بالمفهوم اليوناني النصراني الأصلي يعني "عكس الكهنوتي"، وهي:
1."العلماني": وهذه كلمة من التراث اللغوي النصراني العربي، وهي ترجمة مستعارة ومركبة وفق قالب الكلمة السريانية ܥܠܡܝܐ: عَلمايا "عالماني/علماني" نسبة إلى ܥܠܡܐ: عَلما "عالم".
2."العامة": وهذه كلمة من التراث اللغوي العربي العام، استعملها بهذا المعنى المخصوص معجميو المغرب العربي وكذلك رفاعة الطهطاوي في كتابه "تلخيص الإبريز في وصف باريز".
3."الجهال": من التراث اللغوي الدرزي، ذلك أن الدروز يقسمون جمهورهم إلى "عقال" وهم الكهنة و"جهال" وهم العامة.
وأدعو محبي العلم والمعرفة، ومتعاطي التثقيف والحكمة، وذوي الأذهان الحادة إلى النظر في المصطلحات المشابهة في الملل والطوائف المختلفة تمهيدا لحصرها ههنا.
[/align]تعليق
-
استاذي الكريم عبدالرحمن السليمان اشكرك جزيل الشكر ، لقد استفدنا الكثير من مقالتك المثيرة ، حفظك الله .تعليق
-
[align=justify]أهلا بأخينا الكريم الأستاذ خالد الوحيمد وبمروره العطر، بارك الله فيك.[/align]تعليق
تعليق