أستاذي
المعذرة، فقط وددت أن يكون نقدنا نقدا علميا، وأن نبقى في دائرة مقتضاه.

شكر خاص لكل قلم حر وقف بجانب حرفي

[align=center]
سيدي
سوف أحدثك
للقيود ســـ أدمر
للحصون ســـ أهدم
أهديك قبلة خضراء
في زهوري أطبعها
أحمل لك غدا
بلهيب الحب مشتعلَ
سيدي
أنا أملك قمم الباء والحاء
فلا مفر
فلك جسور الكون
فأنطلق
بهدوء
وفتش عن عطري فـــ
أنا لك مقبلةُ
فضوء القمر يشتهي الحب
[/align]

شاعرتنا خلود
كل وجهات النظر هنا مفيدة جدا حتى التي اكدت الاعتراض فهي مؤسسة للنص
ومن يمتهن الكتابة ابدا لا يتوقف وتزيده حناياها عشقا سرمديا
قرات هذا النص اليوم واحسست بامل الحرف فيه وضوءه الجميل
فالى الامام وننتظر منك دائما الجديد باذن الله
محبتي وللجميع التحية

فاطمة الزهراء

الشكر لك سيدة خلود وننتظر إشراقة شعرية جديدة
ومرحب بك في الملتقى

أخي الكريم
لك من الكون عطر لا ينتهي

وأشكرك جداا وأحمد الله على عدالته ونصرة حرفى

الأخت الفاضلة زهراء والله اليوم أحسست بالهدوء والسكينة
نعم هنيئأ لي بكم وبأقلامكم

[frame="13 98"]
[frame="15 98"]
فــضفضـــة:
مع اعتزازي لشخصكم جميعاً
حتىَ الآن لا نعرف لماذا دائما الأختلاف في وجهات النظر أو الأعتراض على شئ ما لم يكون مقبولا لشخص،ومقبولا للآخرين،يشعل دائما النار والجدال..!!فلكل منا وجهة نظري فيما يراه ..!!
والأختلاف في مجتمعنا قد يأخذ أبعادا كثيرة ليتحول في نهاية الأمر إلى كل الصور والأشكال والأوضاع التي يفسد فيها الود..
بل ربما يؤدي هذا الأختلاف إلى إفساد مليون أومليار قضية من قضايا الود والتواصل أو حتىَ الوصول غلى لــُب المشكلة الأساسية والتى من اجلها تم طرح إي موضوع فيه اختلاف وجهات نظر...؟
ولماذا يصير هذا الود إلى خلاف حاد..وحالة عداء وقطيعة أبدية ؟
ولماذا يتحول الأختلاف في الرأي سواء على المستوى الفردي أوالإجتماعي وينتقل من حالة اختلاف حول قضية مطروحة،أو رأي إزاء موضوع بعينه إلى خلاف تمتد آثاره إلى المساس بالنواحي الشخصية ...
أو التحدث بطريقة غير لائقه أو النبش في الكثير فيما لا يخص الأطراف والتطاول...!!
حقيقاً لا اعلم يراودني الكثير من الأسئلة عندما أرى موضوع مطروح للنقاش..ونخرج في النهاية صفر اليدين ..
فلماذا نبدأ إذن ...؟
علني اجد الجواب حتىَ يرتاح البااااال
شكرا للجميع ومجرد فضفضة لأنني اصبحت أنام على روابط واصحوا على روابط وحياتي كلها روابط في روابط ولم أجد رابط يريحني...
سوى أن نسير جميعاً على رباط الحب والمودة ،وحــُسن الخلق والحفاظ على هذا التجمع الذي يجمعنا بالحب...
فهل لديكم الحل، لمشكلتي...
بالتوفيق دائما .
وإلى الامام استاذة خلود الجبلي وفي انتظار طرح قلمكِ المتميز في كل الساحات
والله المستعان
[/frame]
[/frame]

أطلق العنان
هنا ســوف
أرسم رقصة تليق بك
فصمت حبي قد طال
مازال السكون حولنا فهيا
نتخاطف الهمس
وأعلن لك
عن نبؤءة عاشقة
تتشوق لنسمة عطرك
فعندي لك نبضات
ترتعد بحضورك
ومعي لك حديث يطول
فــــ أنتظر
لأروي لك حكاية
حرف معتق بالعشق

أروني
تحسس لهفةً في وتن القلب
داعب خمائل الهوى
اسكبْ كأساً وراء كاس
فـــ أهاااااتي تتوقد حنيناَ

[frame="1 98"]
الناثرة الشاعرة الأديبة خلود

تأثرت بكلماتك الرقيقة الفياّضة في البوح المغرق في الانفعال ، لدرجة أستوجب أن أسألك عن نوع المشروب الذي على المرء أن يتناوله كأسا تلو كأس ..؟!!.

جميل ما تكتبين يا خلود والى الأمام ..

[/frame]

للأسف بعدما ظهر قناعك الأصلي أخبرك بأنك أصبحت لا تغري العيون لمتابعتك .. فالطيور على أشكالها تقع .. كما تقع الدبابير ادعاءً منها لإفراز العسل متناسيةً كُنها ذكوراً لا فائدة منها سوى الطنين و تحريك الأجنحة طراوةً للملكات ....!!!!

و بالتأكيد أيضاً لا يشرفني الدخول مرة ثانية لمساعدة أمثالكم من أجل الطرق فوق رؤوس المسامير أو الرد عليك .. مع احترامي لصاحبة المتصفح و رئيس القسم ....

من جديد نرجوكم
ألا تخرجوا عن نقد القصيدة فقط
ولولا أن الموضوع مثبت والقصيدة بريئة من هذه الحوارات التي لاتهمنا في قصيدة النثر لكنا أغلقنا الموضوع

لذلك أدعوكم للعودة للهدوء
نحن هنا في ملتقى قصيدة النثر نحب قصيدة النثر فقط ولاطائل لنا بالنزاعات والتي في غالبها لاتفيد قصيدة النثر

فمن كان له كلمة طيبة فليقلها وإلا فالقصيدة هي الأهم ثم الأهم ثم الأهم

وتذطروا قول المطرب :

تعا ننسا

أنت تهدم .. تقتل .. ليس لك نصيب من أدب المقال ، ولا أى لون منه
ما الذى أتى بك إلى هنا سيدى الفاضل
اجتنب الفتنة سيدى ، و الحق بمن بعث بك .. و دعنا نلعب .. دعنا نجد فى بعض حديث راحة لرؤوسنا التى لطخت بأحاديثكم الغثة !!
كيف حكمت أيها ..... ؟!
و بأى منطق ، و أنت يعوزك الكثير لتتعلمه ، قبل أن تشرع قتلك فينا .. ألا تبا للملتقى .. و من جاء بك إلى هنا !!

لا سلام إلا لمن تطهر من الرجس ، فى قلبه ، و لسانه ، و فعله !!

سوف ألعن فرويد ألف مرة ، و أدهس كل كتاباته ، حتى التى أقرت له
بالعبقرية ، فقد أوصل كل الأمور ، كل الصور التى يذهب إليها ألادباء
و الشعراء ، إلى متاهة ، أو عنكبوتية رهيبة ، من الوهم الكامن فى النفس البشرية ، فاصبح لكل شىء دلالة جنسية متوهمة .. كل شىء .. علا و ارتفع للسماء .. و أيضا غاص فى جوف الأرض !
وكأنه كان يكتبنا لمباحث أمن الدين و أمن الدولة ، لترفع فى وجوهنا كرابيج الجلد ، و حصباء الرجم !!
علاقة الأنثى و الذكر ، و الذكر بالأنثى .. نعم هى روح تجلى الوجود ، بداية القضية و نهايتها على ما أرى .. لها وقع دبيب خطانا على الأرض ، و تحلق أرواحنا فى صلب صلب الوجود ، ومنها كان السعى ، و الانتشار ، و السياحان فى الأرض ، لتتجدد الحياة ، و تثرى .. !!
قالت هيت لك
وقدت قميصه من دبر
و ألفيا سيدها لدى الباب
قالت ماجزاء .........


وهمت به وهم بها ............ !!
فهل وصل الشعر هنا حد رسم معالم صورة متكاملة مثلما أتى القرآن الكريم ؟

و فى أنشودة سليمان التوراتية .. أيضا نتأمل !!
و أسأل .. أخاضت خلود الشاعرة بحرا من بحاره ، فشكلت صورة ، ووضعت لها الأطار و المعالم و الحبكة ليبدو الأمر و كأنه حاملا للشبق كله .. مصرا على بلوغ مرامه ؟!

أرانى فى حيرة من أمرى ، إذا جاءت لفظة قرآنية فى حديث شعرى قامت الدنيا ، و كأنهم يريدون أن يحيلوا قرآننا إلى لغة ميتة ، و كأنهم يخلعوننا من إسلامنا ، و تباهينا بما نكن و نؤمن ؟

و الآن ماذا ياسادة
اجعله دينيا أستاذى محمد الموجى .. و لا بأس من أن تقوم بملاحقتنا بمجموعة من مقشات يسهل الحصول عليها هنا و هناك !!

دمتم

طيب يا أستاذ ربيع
لكن قبل أن تلعن فرويد ، أتمنى أن ترتوي من تقبيل النحر تارة من هنا وتارة من هناك ، وأنت تشرب من النهد حتى ترتوي ، وتسكن جسدها حتى تبلغ القمة ، وطبعا يتخلل كل ذلك الكأس تلو الكأس ...والباب مفتوح على مصراعيه ..والناس يتفرجون ..فلا قانون اليوم .. والطواف حول الكعبة لا يجدي فهذي الكاعب أمامك فطف ثم طف حتى تسقط إعياء بعد أن تروي الأرض العطشى ويسيل رحيقك ...
بعدها ... وبعدها فقط ..
العن فرويد مليون مرة ...

الكاتبة خلود الجبلي باحترام
طلبت نقدا للنص الذي كتبتيه ، وقد نقلت لك النص الأصلي من صفحة السيد عبد الرشيد حاجب ، وعلاقتي به علاقة أخوة وقلم وكلمة حرة تريد الخير للجميع ، والنص هو :




































































































دعوة الكاتبة للاقانون ، والمجاهرة بالفعل بعدم غلق الباب للتجوال والطواف المباح ، ما بين النحر والنهد المجنون ، والضلع الأعوج ، والأشرعة المرفوعة ، واعتلاء القمة ، والإرواء ، والرعشة والآهات التي لا تنتهي ، وسكب الكأس (!) وآخرها يسيل من رحيقك ، كل هذا أخجل من تفسيره ، وأما ترقيع النحر بالموت والنهد بالجنون فلا يضعف المباشرة التي أشارت لها الأخت نجلاء الرسول والأستاذ الشاعر عيسى ، ولا الأستاذ عبد الرشيد حاجب .
أظن أن هذه القضية فتحت الجرح عميقا على ضرورة إعادة ترتيب البيت بشكل يسير به في طريق أداء رسالته الوطنية الكبيرة التي لا يسمح بحرفها باتجاه آخر تماما ، نحن لا ننقد نقدا دينيا ، ولكن من الناحية الفنية الصرفة تتناقض قصيدة النثر مع الكلمة المباشرة الواضحة ، ويجب تكثيفها وترميزها بحيث تقول ما تريد ولا تجعل أحدا يسجل عليك موقفا ، كما لا يجوز أن نجعل منطق الفيديو كليب لتسويق نص بتكشيف كلماته .
كنت لا أرغب في هذا ولا قول غيره ، لكنك أيتها الكاتبة المحترمة تطالبين بالنقد ، وهذا أقل ما يمكن قوله بالضغط على ما بداخل النص من أشياء أخرى .