الأخت الأستاذة سلوى فريمان ..
وهل مصر كنظام في موقع يؤهلها أن تحتل مكان دولة ما ، لا ايران ولا غيرها ، ايران الشاه عندما كانت تقوم بدور الجندي الأمريكي في الخليج .. كان لها اعتبارها وقوتها الإقليمة والعالمية ..
هل مصر اليوم تتمتع بنصف ما تمتعت به ايران الشاه ..
مصر اليوم وللأسف بددت جميع عناصر القوة التي امتكتها يوما ما ..
يوما .. كانت مصر فيه ملاذ كل العرب ، وملجأ كل قوى التحرير والمقاومة في العالم .. كانت بلدا حرا يدافع عن الأحرار وعن الحقوق وعن المبادئ والشرف ..
كانت لمصر كرامة عز وجودها اليوم لأي دولة عربية ..
لقد ضاع كل شيء ..
مصر النظام الحاكم اليوم ويا للأسف لا اظنها تستطيع التقرير بشان نفسها بحرية .. فهل يمكنها احتلال مكان دولة ما في هذا العالم ..
لا اظن سيدتي ..
وتنفيذها للجدار على الحدود مع غزة .. لهو برهان ساطع على مدى العجز الإدراكي النظري والعملي عن تقدير موقع مصالح مصر شعبا ووطنا .. اين تكون ومع من يجب ان تكون ..
ودمت بود
جدار فولاذي مصري لحماية اهل قطاع غزة من انفسهم
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة وليد زين العابدين مشاهدة المشاركةالجدار هو امتداد للعدوان الإسرائيلي الذي بدأ مثل هذه الأيام العام الماضي ...... وحيقيقة أنا أتساءل أين مصلحة مصر العليا والاستراتيجية في كل ما يحدث .......... ؟ !سؤال لا أجد له أي تبرير أو تفسير .......أين مصلحة مصر والشعب المصري في تدمير غزة .... وفي التماهي مع المشاريع الصهيونية ..... عجبي !!!!
سؤال مشروع تسأله ، ويجب على كل ملسم وعربي غيور أن يسأله ..
ما هي المصلحة لأي نظام عربي في تشديد الحصار على غزة ..
غزة التي بعد يومين ستحل فيها ذكرى العدوان الصهيوني عليها قبل عام ..
غزة التي صمدت وقاتلت وظلت حية .
شنوا عليها حرب إفناء ودمار وهلاك ..
ليس من بيت في غزة إلا وأصيب ..
ورغم ذلك بقيت غزة .. رافعة راسها .. سامية الهام .. كالنخيل العالي ..
سؤال شرعي .. يجب ان يسال عنه النظام الحاكم في مصر ..
لماذا تحاربون الشعب الفلسطيني في غزة .. ألأنه اختار بحرية طريق المقاومة والاسلام والاستقلال ...
ألأنه أثبت قدرته على الانحناء امام العواصف ورد اخطار جيوش المعتدين ..
ألأنه .. يقاوم العدو في فلسطينويرفض ان يتدخل في شئون اي دولة عربية واسلامية ..
غزة .. انتظرت من العرب شيئا آخر .. غير تشديد الحصار ..
توقعت منهم ان يزحفوا بالملايين ليكسروا الحصار عن غزة ..
توقعوا من اخوانهم العرب ان يردوا عنهم طعنات الغدر التي تصوب على ظهورهم ..
لماذا غزة والان .. في ذكرى الصمود والانتصار ..
البعض سيقول إدعاء .. غزة لم تنتصر ,
إذن من الذي انتصر يا قوم .. من الذي فشل في تحقيق ولو هدف واحد صغير من اهداف العدوان على غزة ..
من الذي خرج فاراً بدون ترتيب ولا اتفاق ولا تأكيد يضمن عدم استمرار المقاومة ...
ذهب العدو .. وبقيت غزة شاهدا حيا على جرائم الطغاة والغزاة وحلفائهم من فلسطينيين ومن عرب ومن امم متحدة .
ولأن غزة شرفت العرب بالتضحية والفداء وبالجهاد وبالثبات على المباديئ والمواقف ..
يعاقبونها اليوم .. لأنها ..
في عرفهم انها تتمرد على اختيارهم سيء الذكر " السلام هو الخيار الاستراتيجي للعرب " أي خيار هذا الذي يضيع الحقوق ويذل الشعوب ويضيع الثروات ويفسد المصالح العامة للأمة ..
سنة تمر اليوم ..
وعدوان الأعداء على غزة مستمر ...
وبيد العرب هذه المرة ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
وعلى هذا الأساس فلتكن مداخلاتنا منطقية وواضحة
وبعيدة عن أي ارتهان أواستزلام لأحد ..
أوإطلاق الإعلانات الترويجية لأي جهة أو قضية أخرى تحرف هذه المحاكمة الأخلاقية والوطنية التاريخية الهامة عن مسارها أو تبدل شخوصها ..
أرجو أن تكون قد وصلتك رسالتي بكل الوضوح أنت وكل من يشارك هنا في مداخلة
صدقنى لا أنا ولا من يقرأ فهم رسالتك
وأتحدى أن يشرح أحد لنا رسالتك
عندما تطالب بالمنطق فهذا جيد وهو المطلوب بمرحلة تخصيب الوعي
لذلك أطلب منك الشرح
وتعقيبا على ذكر متهم وشريك
فعندي تعقيب
أخي الوحدة العربية ماتت
الإخوة والنخوة العربية ماتت
الجامعة العربية تحتضر
نحن هنا في زمن غوار
زمن "كل إيد منه إله"
فلا يحك جلدك إلا ظفرك
أمريكا و إسرائيل و مصر
ثلاث دول إتفقت على مصالح في بينهما
وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء
فمن هو المتضرر
إنسان غزة
عليه أن يلجأ للقضاء إن كان أخلاقيا أو دينيا أو عربيا أو دوليا
على من يتولى المسئولية أن يلجأ للقضاء
فمن هو الوالي ومن هو القائد
هناك قائدان"فتح وحماس" لا بارك الله فيهما إن لم يفعلا شيئا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةهذا رأيكالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةولكن عليك قبل أن تناقش أن تفهم وتحلل
عدت للتاريخ ولكنك لم تكملها
عليك أولا
أن تعود إلى مواضيع كثيرة كتبتها هنا لتستوعب الفكرة
خاصة موضوعي
تسمين العجول
وموضوع تخصيب الغباء
لأننا نحتاج للعقول
وليس أنا من "يدعي"
فهذا تعبيرك وإدعائك
وهناك موضوع آخر أرجو العودة إليه "إنسان غزة"
هناك مراحل تاريخية يجب العودة إليها حينما تريد مناقشة من هم مثلي
القضية دخلت عقولهم وتاريخهم ومستقبلهم
رغما عنهم لسبب واحد فقط
إنهم عاشوها رغما عنهم يوما بيوم
إنسان غزة ليس له علاقة
بمن يعتقل من
ولا بمن يحترم من
فالفصائل اليوم في خصام وغدا في وئام
ما يهم إنسان غزة
هو ما يقدمه هذا الفصيل أو ذاك لمستقبله ولحاضره
وفتح وحماس هنا متساويان
من فوضى السلاح وفوضى أمنية وخوف من الجار أيام فتح
إلى حصار ومجاعة وخوف من الجار أيام حماس
وهنا لا أتكلم عن المقاومة
المقاومة هي الشهادة أو النصر
وليست المقاومة تشريعي ورئاسة وزراء وغباء سياسي
وكذلك ليست المفاوضات بطريقة سلام عباس إلا غباء سياسي ولكن بطريقة أخرى
فهل توصلت إلى ما أريد
أرجوك العودة إلى موضوعي
الرئيس القادم
ومن هو المطلوب
لشعب
كل بيت فيه شهيد
الأستاذ اسماعيل الناطور .. تحية لك
نعم هذا رأيي الذي قلته وليس رأي أحد آخر ولكن المهم في الأمر هو أن نكون منطقيين في الطرح وفي الحوار
وما قصدت قوله في مداخلتي السابقة هو أننا نحن هنا لا نحاكم بعضنا ..!!؟؟
يا أستاذي الكريم .. الموضوع ببساطة ووضوح هو الجدار الفولاذي الذي يقام على الحدود المصرية الشقيقة مع غزة ..
في هذا الموضوع المجرم معلن ومعروف وهو أمريكا وإسرائيل
وهناك شريك متهم ( مازال غير معترف علنيا ) هو النظام الرسمي المصري الذي يجري على حدوده بناء الجدار
وكل مداخلة هنا يجب أن تدور حول هذا المتهم فأنت إما تدفع عنه التهمة وتدافع عنه أو تثبتها عليه وتدينه وذلك بالقرائن والشواهد الدالة الدامغة ( المباشرة أو المنطقية أوالتحليلية ) إذا توفرت لديك ..
فالنظام المصري هو المتهم في هذه القضية وليس
المقاومة
أو حماس
أو أنا
أو أنت
أو الأستاذ بهائي
أو أي ممن شارك في مداخلة هنا ..
فنحن حتما لم نبني أو نشارك في بناء هذا الجدار لنحاكمَـ نــا .. !!
وعلى هذا الأساس فلتكن مداخلاتنا منطقية وواضحة
وبعيدة عن أي ارتهان أواستزلام لأحد ..
أوإطلاق الإعلانات الترويجية لأي جهة أو قضية أخرى تحرف هذه المحاكمة الأخلاقية والوطنية التاريخية الهامة عن مسارها أو تبدل شخوصها ..
أرجو أن تكون قد وصلتك رسالتي بكل الوضوح أنت وكل من يشارك هنا في مداخلة
.......
تحيتي واحترامي لك .. ولكل من شارك في هذا الموضوع
اترك تعليق:
-
-
المصدرالجزيرة
الجدار المصري مدعوم بأنبوب من البحر
آليات ضخمة تنجز بناء الجدار الفولاذي على حدود مصر مع قطاع غزة
علمت الجزيرة نت من مصادر مطلعة أن الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على الحدود مع قطاع غزة مدعوم من ساحل البحر الأبيض المتوسط بأنبوب ضخم لضخ المياه يمتد لمسافة عشرة كلم ويهدف لجعل التربة رخوة والقضاء على إمكانية حفر الأنفاق من هذه المنطقة.
وطبقا لتفاصيل أوردتها تلك المصادر للجزيرة نت فإن الأنبوب الضخم يمتد من ساحل البحر الأبيض المتوسط تجاه الشرق بمحاذاة الحدود بين مصر وغزة لمسافة عشرة كلم ويتفرع من هذا الأنبوب إلى باطن الأرض عدد كبير من الأنابيب بقطر ست بوصات مثقوبة من كل الجهات وبعمق ثلاثين مترا.
وإزاء هذه الأنابيب الضخمة –بحسب المصادر- ستدق أسافين ضخمة من الفولاذ سمكها 15 سم وعرضها نصف متر وطولها 22 مترا وهي متراصة على طول الحدود البالغة عشرة كلم، موضحة أن هذا النوع من الفولاذ جاء جاهزا من أميركا وهو غير قابل للتفجير أو الاختراق بالإمكانيات الموجودة.
وتقوم حاليا –حسب المصادر- آليات ضخمة من شركة عثمان أحمد عثمان بالتعاون مع شركات فرنسية وخبراء فرنسيين وأميركيين بثقب الأرض بمثاقب ضخمة جدا من أجل دفع الأنابيب في باطن الأرض، حيث تعمل الآن أربع حفارات من هذا النوع إحداها تعطل أثناء مناوشات بين الفلسطينيين والجنود المصريين.
وحذرت المصادر من كارثة بيئية إذا دخلت المياه على بئر الماء الحلوة الوحيد الذي يشرب منه أهالي القطاع مما سيؤثر على السكان، مشيرة إلى تسارع وتيرة بناء الجدار.
وبموازاة ذلك يتم حاليا إدخال أسلاك كهربائية ضخمة (كابلات) مزودة بمجسات داخل الأنابيب قبل ضخ المياه من أجل الكشف عن أماكن وجود الأنفاق بحسب ما قالت المصادر للجزيرة نت.
وقد تم حتى الآن خلال هذه العملية إدخال عدد محدود من الأنابيب وتم ثقب عدد من الأنفاق مما تسبب بانهيارها، حيث قتل اليوم الخميس وفق المصادر أحد المواطنين الفلسطينيين في أحد الأنفاق ويدعى صلاح علون بفعل المثاقب الضخمة التي تدك الأرض.
تقرير حقوقي: مصر أنجزت بناء 5.4 كلم من جدار فولاذي يبلغ طوله عشرة كلم
إنجاز البناء
وكانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا كشفت أن مصر أنجزت بناء 5.4 كلم من جدار فولاذي طوله عشرة كلم تبنيه على طول محور صلاح الدين بقطاع غزة المحاذي للحدود المصرية، بإشراف أميركي فرنسي إسرائيلي.
واعتبرت المنظمة في تقرير تلقت الجزيرة نت نسخة منه هذا الجدار -الذي قالت إنه مصنع أميركيا- جريمة ضد الإنسانية هدفه تشديد الخناق على الشعب الفلسطيني بالقطاع، ودعت الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية للتحرك لوقف الإجراءات المصرية وفضحها.
وطبقا للتقرير سيغرس الجدار على عمق عشرين إلى ثلاثين مترا، ويتكون من صفائح فولاذية طول الواحدة منها 18 مترا وسمكها خمسون سم ومزود بمجسات تنبه إلى محاولات خرقه، وينصب بإشراف كامل من ضباط مخابرات أميركيين وفرنسيين.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركةوتدعي أيضا أن هذا من البصيرة ومن العقل ومن القراءة ..!؟؟
وتدعي أيضا أنك من أنصار المقاومة ومن محبيها .. !؟؟
أرجوك أن تحترم العقول ..
فربما استولى عليك مفهوم التخصيب و phobia الإشعاع الذري فظننت أنه بالإمكان (( تخصيب العقول )) - استعارة ليس فيها على الإطلاق أي إبداع ولا حتى أدبي ..
..
ولكن عليك قبل أن تناقش أن تفهم وتحلل
عدت للتاريخ ولكنك لم تكملها
عليك أولا
أن تعود إلى مواضيع كثيرة كتبتها هنا لتستوعب الفكرة
خاصة موضوعي
تسمين العجول
وموضوع تخصيب الغباء
لأننا نحتاج للعقول
وليس أنا من "يدعي"
فهذا تعبيرك وإدعائك
وهناك موضوع آخر أرجو العودة إليه "إنسان غزة"
هناك مراحل تاريخية يجب العودة إليها حينما تريد مناقشة من هم مثلي
القضية دخلت عقولهم وتاريخهم ومستقبلهم
رغما عنهم لسبب واحد فقط
إنهم عاشوها رغما عنهم يوما بيوم
إنسان غزة ليس له علاقة
بمن يعتقل من
ولا بمن يحترم من
فالفصائل اليوم في خصام وغدا في وئام
ما يهم إنسان غزة
هو ما يقدمه هذا الفصيل أو ذاك لمستقبله ولحاضره
وفتح وحماس هنا متساويان
من فوضى السلاح وفوضى أمنية وخوف من الجار أيام فتح
إلى حصار ومجاعة وخوف من الجار أيام حماس
وهنا لا أتكلم عن المقاومة
المقاومة هي الشهادة أو النصر
وليست المقاومة تشريعي ورئاسة وزراء وغباء سياسي
وكذلك ليست المفاوضات بطريقة سلام عباس إلا غباء سياسي ولكن بطريقة أخرى
فهل توصلت إلى ما أريد
أرجوك العودة إلى موضوعي
الرئيس القادم
ومن هو المطلوب
لشعب
كل بيت فيه شهيدالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 24-12-2009, 08:18.
اترك تعليق:
-
-
السير في خط العدو في نفس الإتجاه
إن ما قامت به فتح من بداية أوسلو
وأن ما قامت به حماس منذ خضوع غزة لها
هو نفس الخط ولا يتعارض إلا بالإسم فهذا يحمل لافتة أوروبا وذاك يحمل لافتة الإسلام
إن المقاومة في غزة بشكلها الحالي هو تدمير لما ما بقى من معنى المقاومة ..
الأستاذ اسماعيل الناطور ..
شيء غريب فعلا .. هذا الادعاء المجانب للحقيقة و بهذا الإصرار الأكثر غرابة ..؟؟
يا سيدي إن كانت حماس مثل فتح كما تدعي
فهلا تخبرنا لم جميع عناصر حماس وكل من اتخذ خطها المقاوم من الجهاد والجبهة الشعبية سواء في غزة أو في الضفة أو حتى خارج فلسطين يتعرضون للانتقاد والاضطهاد والاعتقال والاغتيال والمصادرة والطرد من قبل الصهاينة والغرب ومعظم أنظمة الدول العربية الخانعة أوالعميلة .. ؟؟ حتى وأن كانوا قد فازوا بانتخابات شرعية .. وديمقراطية .. ودستورية .. ووطنية .. و ... ... ـــــية ..!!
في حين ترحب جميع هذه الدول بقيادات فتح وبهيئاتها وممثليها وتنسق معهم أمنيا وسياسيا وعسكريا ضد هؤلاء الشرفاء المقاومين ..
فتأتي سيادتك وتدعي أنهم متماثلون ..!!؟؟
وتدعي أيضا أن هذا من البصيرة ومن العقل ومن القراءة ..!؟؟
وتدعي أيضا أنك من أنصار المقاومة ومن محبيها .. !؟؟
أرجوك أن تحترم العقول ..
فربما استولى عليك مفهوم التخصيب و Phobia الإشعاع الذري فظننت أنه بالإمكان (( تخصيب العقول )) - استعارة ليس فيها على الإطلاق أي إبداع ولا حتى أدبي ..
يا أستاذنا سأذكرك بقصة ربما تعرفها أكثر من غيرك ..
إثناء الحرب الأولى لانتزاع فلسطين منا وتأسيس الكيان البغيض بين ظهرانينا عام 1948 اجتمع بعض العرب في مصر أكبر الدول العربية وتنادوا للحرب المقدسة لتحرير فلسطين من العصابات الصهيونية وقد اجتمعت 3 جيوش على الأقل لتنفيذ مهمة التحرير ولقد دعت قيادة هذه الجيوش المواطنين الفلسطينيين إلى النزوح باتجاه دول الجوار وترك أرضهم وبيوتهم إفساحا للمجال أمام الجيوش العربية القادمة لسحق العصابات الصهيونية المتنمرة ولقد اتهمت هذه البيانات كل من يبقى في أرضه وبيته بالخيانة ..
وانت تعلم باقي القصة .. ومن الذي تبين فيما بعد أنه الخائن ..!!
فإلى ماذا تريد أن تحرف بصرنا الآن ؟؟
.. وعن ماذا تريدنا أن نتخلى أيضا ؟؟ .. وماذا سيبقى إن تخلينا عنه .. ؟؟
.. وبماذا تريدنا أن نتمسك ؟؟
انظر .. وتروّ .. واقرأ ما يريدك الأستاذ بهائي أن تلتفت إليه وتقرأه ..
تحيتي واحترامي لك ولأستاذيتك ولعقلك ..التعديل الأخير تم بواسطة صادق حمزة منذر; الساعة 24-12-2009, 02:22.
اترك تعليق:
-
-
السيد بهائي راغب شراب
في ظل هذه الإستماتة للدفاع عن أمن اسرائيل و ترسيخها كدولة يهودية (عنصرية)..
و هذه الحماسة في القضاء على كل من تسول له نفسه أن يمس استقرار اسرائيل ..
و هذا التعاون السافر و الفاضح أمنياً و سياسياً و اقتصادياً و ثقافياً مع اسرائيل في محاولة لطمس الهوية الفلسطينية و الحقوق الشرعية التي تمثلها هذه الهوية ..
و ما نراه من تحويل أبطال عبدالناصر إلى شركة حراسة لحدود إسرائيل ..
في ظل ذلك كله ألا يحق لنا أن نتساءل ما إذا كانت "مصر المبارك" تسعى لملء الفراغ الذي تركته "إيران الشاه" و تعمل على شغل تلك الوظيفة غير المشرفة كبديل و تابع و حارس مقابل الحفاظ على تخليد الإسم بالذهب الباهر ؟؟؟
ذهب الشاه مع ذهبه و ما خلد منه سوى إرثه المُذل ، لماذا لا يجيد هؤلاء قراءة التاريخ لإنقاذ أنفسهم و لا نقول إنقاذ شعوبهم ؟؟؟
اترك تعليق:
-
-
الأخت الفاضلة الأستاذة سلوى فريمان
لقد فعل عباس ما هو أخطر من ذلك : قال ( لمجموعة من ضباط المخابرات والأمن الوطني في غزة ) : إذا بتشوفوا حدا بيحمل صاروخ ( لضرب العدو الصهيوني ) ... اضربوه .. طخوه ... اقتلوه ... امنيح هيك ..!!
هذا قوله وهو مسجل ومذاع ومشهور ..
ألا ترين .. كيف وهو الرئيس .. يدعوا لقتل مواطنيه خارج إطار القضاء والقانون .. إنه حتى لم يطالبهم بالقبض عليه بل .. بقتله ..؟؟
هذا هو عباس ومن هنا ليس غريبا موقفه المؤيد للجدار الفولاذي .. الذي سيؤدي إلى تشديد الحصار على مواطنيه في قطاع غزة ؟
أما ما قاله أخينا الفلسطيني تعليقا على إقامة جدار العار .. فهو ليس غريبا ، فقد اختارت غزة أن تقاوم ولا تستسلم .. اختارت الانحياز إلى أهليها وشعبها والدفاع عنه .. ( ومن اجل هذا يحاربون غزة ويحاصرونها ... يريدونها أن تستسلم وتسلم أوراقها لمن ضيع أوراق فلسطين بلا ثمن )
الجدار يمثل حالة متقدمة من إعلان الحرب على غزة .. والحصار كما يعلم الجميع واحد من أهم صور الحرب ، وإلا فماذا يعني التضييق على الناس في معاشهم اليومي وفي حياتهم وفي التأثير على أرزاقهم ومقدراتهم ومصائرهم .. ماذا يسمى هذا .. أليس إعلان حرب .. إذن من حق المجني عليه أن يدافع عن نفسه .. بالسعي بكل الوسائل للتأكد من أن الشعب لن يجوع ولن يخنق ولن يذل ولن تهان كرامته ..
اترك تعليق:
-
-
الجدار هو امتداد للعدوان الإسرائيلي الذي بدأ مثل هذه الأيام العام الماضي ...... وحيقيقة أنا أتساءل أين مصلحة مصر العليا والاستراتيجية في كل ما يحدث .......... ؟ !سؤال لا أجد له أي تبرير أو تفسير .......أين مصلحة مصر والشعب المصري في تدمير غزة .... وفي التماهي مع المشاريع الصهيونية ..... عجبي !!!!
اترك تعليق:
-
-
الأخوين بهائي راغب شراب و اسماعيل الناطور ، أسعد الله صباحكما ..
لا أدري ما إذا كنتما قد قرأتما المقابلة التي نشرتها مجلة "وول ستريت" لمحمود عباس و التي شدد فيها أنه لا و لن يسمح لأحد ببدء انتفاضة جديدة و لكن ، عندما يتنحى عن منصبه في حزيران القادم لا يدري ماذا سيحصل!!!
(وقال الرئيس عباس "طالما أنا في المكتب، لن أسمح لأحد بدء انتفاضة جديدة. أبداً، أبداً". وأضاف "ولكن اذا رحلت، فإنه لم يعد من مسؤوليتي وأنا لا أستطيع تقديم أي ضمانات".)
كما قال: "انه سيستأنف المحادثات المباشرة إذا نفذت إسرائيل تجميد البناء الكامل و"غير المعلن" لمدة خمسة أشهر. وفي عرضه- الذي قدمه خلال مقابلة مع هآرتس الأسبوع الماضي- قال الرئيس إن إسرائيل يمكن أن تفعل ذلك دون أي إعلان مثير للجدل وإعطاء القيادة الغطاء السياسي".
و أيضاً .."دحض الرئيس عباس اتهامات الجانب الاسرائيلي بأنه كان المسؤول عن مماطلة محادثات السلام، قائلاً انه عرض سراً مرتين حلاً توفيقياً بشأن المستوطنات على وزير الاحتلال الاسرائيلي إيهود باراك ولكن الاخير تجاهل عرضه وأن مكتب باراك لم يستجب لطلب الحصول على تعليق".
قراءة ما جاء في المقابلة يجعل من أية مقاومة وطنية كانت أم "مصلحجية" طامعة في السلطة أكثر رحمة و شرفاً من سفالة لم تعد ترى في سفالتها حرجاً...
أما بالنسبة للجدار الفولاذي فلقد قرأت هذا التعليق عليه من شاب وطني يعيش في "غـزة" و يعاني مرارة الحصار و الخيانة و لكنه - مع إخوانه و أخواته - ثابت ليس لأنه عاطفي و ليس لأنه شاب أحمق و لكن لأنه كما الأكثر عدداً في غزة تربوا على أن الأوطان -كالأديان- هي الهوية و هي الكرامة و هي الإيمان و هي بكل بساطة الوجود الإنساني الذي أرادته الحكم الإلهية و الطبيعية لهم ... هذا هو التعليق الذي جاء رداً على موضوع بعنوان :
"أهل غزة سيبيعون جدار الفولاذ إلى تجار الحديد":
أخي منذر فعليا نحن أهل غزة هكذا
اذا ما شعرنا بالخطر نتحرك ولا نهتم للعواقب فلقد اعتدنا على هذا الحال
ولا نبالي لموت هنا أو هناك فكلنا مشاريع نهاية "شهادة " .... !!!
وعليهم أن يعتبروا مما جرى أكثر من مرة أيام ما اشتد الحصار على أهل غزة
فلقد دمروا كل الحدود بين مصر وغزة
وأنا أامل من الله أن تكون الهبة هذه المرة في الإتجاهيين الجنوبي والشرقي والشمالي
فلا مكان محصن سيكون بإذن الله
لن نخشى موت إن لم يكن هناك بدائل للأنفاق من قبل الحكومة المصرية
ونقول بكل صراحة لحكومة مصر عليكم أن تكونوا واعيين أكثر وأن تفكروا مليا في القادم
فلا سيادة إلي أي دولة عربية ونحن محاصرون
ولا مجال لدولة أن تعيش بأمان ونحن نموت جوعا
أبشركم أننا عرق نار قادمة
لهيب سيحرق كل مكان
قوة لا تخشى إلا الله
وأعي تماما ما اقول وذلك من علمي لأهل غزة
اليوم نحن نحتج بطرق سلمية على حدود مصر
غذا لا نعلم ما السبيل
فكما قالوا البدائل خطيرة
ولن نرضى بأي نتائج غير المرضية لنا
والله هو الغاية .....
لا تقلقوا فهنا رجال لا تخشى الا الله.
محمد أبو أمونة
اترك تعليق:
-
-
خبير: الجدار الفولاذي يهدد المياه الجوفية لغزة
الاثنين 04 محرم 1431 الموافق 21 ديسمبر 2009
الإسلام اليوم/ وكالات
حذر المهندس نزار الوحيدي خبير المياه الفلسطيني من أن الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على حدود قطاع غزة يعتبر تهديدًا إستراتيجيًا للمخزون الجوفي لمياه القطاع، محذرا من تشديد حصار القطاع اقتصاديًا ومائيًا بسبب هذا الجدار.
وأعرب الوحيدي عن قناعته بأن الجدار الفولاذي هو أشبه بمصائد المياه الجوفية التي حفرها الاحتلال الصهيوني على حدود غزة الشرقية والشمالية ليشكل حصارًا مائيًا إضافيًا على القطاع، وأكد أن الخزان الجوفي على الحدود الجنوبية لقطاع غزة هو خزان جوفي مشترك ومتداخل.
وقال: "الجدار الفولاذي يعد أحد العوائق الاصطناعية والسياسية التي سيكون لها أثر بيئي خطير على تواصل حركة المياه في الخزان الجوفي واستمرارها، خصوصًا وأن الحفر سيصل إلى عمق 30 مترًا".
وأضاف الوحيدي: "الخزان الجوفي سيكون كذلك عرضة لتسرب مياه البحر المالحة مباشرة، حيث سترتطم هذه بالصدع المتكون في عمق الخزان الجوفي بعد أن أحدث خلخلة في القطاع الأرضي جراء الصفائح الحديدية وما حولها".
وتابع الخبير المائي: "المشاريع التي تنفذ بهذه الطريقة ذات آثار سلبية كبيرة لا ينصح بها، علاوة على أن ذلك سيجبر الفلسطينيين على حفر أنفاقهم على أعماق كبيرة وهذا من الناحية العملية غير ممكن في معظم المناطق على الحدود لوجود المياه الجوفية على هذه الأعماق".
وأشار إلى أن إنشاء مثل هذا الجدار من شأنه أن يؤثر على المياه الجوفية ونوعيتها على المدى المتوسط والبعيد.
وقال المهندس نزار الوحيدي: "يحدث التلوث بسبب سهولة نقل الملوثات إلى باطن الأرض نتيجة لحدوث خلخلة في التربة وعدم تماسكها، إضافة إلى إمكانية تآكل هذا الجدار لاسيما وأنه سيكون في بيئة رطبة ما سيجعل من الممكن انتقال عناصر نادرة مكونة لهذا الجدار إلى المياه الجوفية وتلويثها".
وأضاف الوحيدي: "ندعو خبراء المياه والبيئة في مصر الشقيقة وخارجها إلى التدخل السريع لحماية الخزان الجوفي في قطاع غزة من تدهور إضافي وتلوث، وبناء مثل هذا الجدار الفولاذي على طول الحدود بين مصر وقطاع غزة من شأنه أن يزيد الحصار المفروض على الفلسطينيين داخل قطاع غزة من جانب الاحتلال".
وتابع: "الحصار هذه المرة لن يكون فقط بمنع وصول الطعام والوقود والسلع الضرورية لحياة الفلسطينيين بل سيتعدى ذلك ليحاصر الفلسطينيين مائيًا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةيا أخي يا حبيبي يا إبن وطني يا غالي
لا تقولني ما لا أقوله
ليس هناك إستفتاء بين المقاومة والإستسلام
المقاومة هي قاموسنا فقط وفقط وفقط وفقط ولكن قبل كل شيئ هناك الحكمة والإعداد
والإستسلام ليس من قاموس شعب فقد وطنه
حاش لله أن أقولك ما لم تقله
قضية الاستفتاء .. حقيقية وقامت بها إذاعة صوت الشباب التابعة لمنظمة الشبيبة الفتحاوية ، وذلك قبل الانتخابات التشريعية ، وأبان الحكومة الثامنة .. حيث كان موقف الإذاعة ضد المقاومة ( قبل سنين من حكم حماس .. كانوا يخططون للقضاء على المقاومة ؟!!).. وفتحت موجة مفتوحة تحت عنوان استفتاء على المقاومة ؟؟!
هل تصدق ذلك ..
البعض يا سيدي يتمسك بايشيء ليصل إلى أهدافه وليس مهما ما يجري للوطن وللناس ..
المهم ان ينالوا ما يريدون وما يخططون ..
وطبعا النتائج كان رهيبة .. الكل كان ضد المقاومة ..
لسبب واحد ..
ان كل الذين اتصلوا كانوا من فتح . ..
فقد كانت إذاعة بنكهة التأييد والتبعية الكاملة لدحلان خصوصا ..وهو من يمولها ويعطيها التعليمات ..
ودمت سيدي ..
اترك تعليق:
-
-
«المصرى اليوم» ترصد: 4 ماكينات عملاقة تواصل العمل فى «الجدار الفولاذى».. وأهالى غزة يهددون بتفجيره
كتب محاسن السنوسى وصلاح البلك وأحمد أبودراع 22/ 12/ 2009
تصوير - أحمد أبودراع
سياراة نقل تحمل الألواح التى تستخدم فى أنشاء الجدار الفلولازى
رصدت جولة لـ«المصرى اليوم» على الشريط الحدودى بين مصر وقطاع غزة بالقرب من منفذ رفح البرى، وجود 4 ماكينات حفر تابعة لشركة «المقاولون العرب» تعمل فى إنشاء الجدار الفولاذى بطول 14 كيلو متراً على الشريط الحدودى لمكافحة ظاهرة الأنفاق التى تستغل فى عمليات التهريب إلى القطاع،
وقال شهود عيان إن جميع العمالة مصريون تابعون للشركة، ولديهم تعليمات مشددة بعدم الحديث إلى أحد. ورفعت أجهزة الأمن درجة استعداداتها تحسباً لأى أعمال شغب، أو اختراق للأراضى المصرية، بعد دعوة حركة المقاومة الإسلامية «حماس» أنصارها إلى التظاهر أمام المعبر، وقال عدد من سكان المنطقة إنهم شاهدوا أفراداً من الشرطة المصرية يعتلون أسطح البنايات لكشف أى محاولات لإطلاق الرصاص باتجاه الأراضى المصرية.
وقال عدد من أصحاب الأنفاق ممن نجحت «المصرى اليوم» فى الوصول إليهم، إن المصريين فى رفح لا يقبلون استمرار الحصار المفروض على أشقائهم فى غزة، ويرفضون أن يموتوا جوعاً، لذلك يساعدونهم على التخلص من تبعات الحصار بأى طريقة سواء شرعية أو غير شرعية تتمثل فى مساعدتهم بتوصيل السلع إليهم عبر الأنفاق، مؤكدين أن الأنفاق التى يعمل منها نحو 400 نفق، تعتبر مصدر دخل لعدد من أهالى رفح،
حيث يتقاضى المسؤول عن توصيل البضائع إلى الأنفاق 400 دولار عن كل طن بضائع بعد تجهيزها لتتناسب وحجم النفق، بعد أن كان يصل العائد إلى 25 ألف دولار فى السابق عندما كانت الأنفاق قليلة، مؤكدين أنهم لم يتقاضوا أى مقابل أثناء الحرب على غزة، رغم مشاركة الجميع فى توصيل الأدوية، وبعض الأطباء المتطوعين،
موضحين أن الأنفاق يتم حفرها من جانب غزة باستخدام أجهزة ومعدات حديثة جدا بعضها إسرائيلى تعمل فى وضح النهار لموافقة الحكومة المقالة فى القطاع على الأنفاق لإدخال السلع، ولأنها تحصل منها على أرباح ورسوم تصل إلى 10 آلاف دولار للنفق الواحد، ويتم تحديد أماكن الحفر باستخدام خدمة «جوجل إيرث» والبوصلة.
على الجانب الآخر هدد عدد من أهالى قطاع غزة بتفجير الجدار - فى حال تشييده - أو الموت أمامه، بسبب خطورته على حياة أهالى القطاع، والخوف من حدوث «موت جماعى» لهم، لأن الأراضى المصرية هى ملاذهم الوحيد للحصول على احتياجاتهم المعيشية، سواء عبر المنفذ، أو عبر الأنفاق.
اترك تعليق:
-
-
يا أخي يا حبيبي يا إبن وطني يا غالي
لا تقولني ما لا أقوله
ليس هناك إستفتاء بين المقاومة والإستسلام
المقاومة هي قاموسنا فقط وفقط وفقط وفقط ولكن قبل كل شيئ هناك الحكمة والإعداد
والإستسلام ليس من قاموس شعب فقد وطنه
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 289569. الأعضاء 7 والزوار 289562.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: