اخي الأستاذ اسماعيل الناطور
نعم سيدي فاخبار المفاعل النووي الجديد الي ينوي الكيان الصهيوني إقفامته في صحراء النقب على بعد 15 كيلومترا فقط من الحدود مع مصر .. أيضا يشير إلى الاحتمالات الاستخلاصية التي طرحتها ..وربما المر يكون في هذا التوجه حقا ..
وهنا اتذكر انه بعيد انسحاب قوات الاحتلال الصهيوني من سيناء .. اعلن الرئيس السادات في حينه عن خطة كبرى لتعمير سيناء تستهدف زيادة عدد سكانها إلى عشرة مليون مواطن .. تحت عنوان جعل سيناء حاجز بشري اما أي عدوان صهيوني جديد مستقبلي للأراض المصرية ..
طبعا لم يحدث شيء وتوقف كل ..
وأذكر أيضا في المقام ان الطريق الجديد من قناة السويس إلى رفح لم يتم حتى عام 2003 ..مع العلم ان العمل به بدا مباشرة بعد الانسحاب الصهيوني من مدينة العريش المصرية ..
هذا يمكن أضافته للشكوك ..
لصالح من تظل سيناء مفرغة من مشاريع الإسكان والتنمية الحقيقية مع انها تملك الموارد الكافية لذلك ..
ولماذا المشاريع الوحيدة في معظمها تأخذ الطابع السياحي والموسمي .. وليس الدائم ..
جدار فولاذي مصري لحماية اهل قطاع غزة من انفسهم
تقليص
X
-
أخي الأستاذ بلعباس ياسين
نعم سيدي لقد عبرت الأستاذة رشا عبادة بكلماتها الصارخة .. والنابعة من قلبها الحي والمحوطة بالضمير الواعي .. عن صوت الحب المصري لخوتهم العرب الذين يبادلونهم هذا الحب ..
بارك الله بك وبها سيدي
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة امل محمود
إذن هي اتفاقات بين حكامنا وبين الكيان الصهيوني .. التي أقرت وأكدت ان الاولوية في الاتفاقات تكون للاتفاق المعقود مع العدو الصهيوني . .وهو سابق على اتفاقية الدفاع العربي المشترك ..
ولعل المقال في المشاركة السابقة يعطي جوابا اوضح ..
والله يرحم ..
وطني حبيبي الوطن الأكبر
يوم ورا يوم عماله بيكبر
وطني
اترك تعليق:
-
-
اسمحوا لي بدعوتكم لقراءة هذا الجزء من مقال لسعادة السفير امين يسري ، والذي نشر في موقع التجديد العربي يوم 10/12/2009 - متفرقات
عنوان المقال :
لأن مصر لم تعد كبيرة
السفير أمين يسري
المشكلة اننا في مصر لم نعد نؤمن بالقومية العربية واننا خرجنا من عالمنا العربي. وقد عبر عن ذلك أحلى تعبير الاستاذ علاء مبارك ابن الرئيس عندما قال.. «محدش يقوللي جزائر وعروبة لأن دي مصطلحات لا تودي ولا تجيب..!!» مع ان هذه المصطلحات (القومية) اتت بثمارها في أوروبا وجعلتها تتوحد مع انها تتكلم ست عشرة لغة وقامت بين دولها حروب اشتركت فيها باقي دول العالم حتى أصبحت حروبا عالمية (الأولى والثانية).
بينما في عالمنا العربي تجمعنا لغة واحدة لغة القرآن الكريم وتاريخ واحد وأرض متصلة ببعضها عدا نتوء صغير غرسته أمريكا وأوروبا في قلب العالم العربي الواحد اسمه اسرائيل.
وقبل ان انتقل الى ما أود قوله من أن مصر لم تعد كبيرة ولا عربية أود أن أذكر الاستاذ علاء مبارك ومعه الاستاذ تأمر أمين ان أول حكومة جزائرية في المنفى اختارت القاهرة مقراً لها (حكومة فرحات) وان الرئيس الجزائري هواري بومدين ذهب بعد عدوان 1967 الى موسكو ووضع أمام رئيس الاتحاد السوفيتي شيكا بمبلغ مائة مليون دولار (تساوي الآن بلايين الدولارات) كدفعة أولى من ثمن أي أسلحة تحتاجها مصر.
هذا على مستوى الدول. أما على المستوى الفردي أذكر انني يوما - قبل ثلاثة أعوام أو أقل أو أكثر- ذهبت الى الجزائر العاصمة للمشاركة في اجتماع للمؤتمر القومي العربي. وقيل لي لا يفوتك شراء تمر جزائري. وذهبت الى السوق وسط المدينة. وسألت عن مبتغاي فأرشدوني الى واحد من المحلات الشهيرة ببيع التمر وبعد ان اشتريت ما يكفي حاجتي سألت البائع عن الثمن وكان قد عرف انني مصري. فإذا به يفاجئني بأن الثمن قد تم سداده. وأدهشني ذلك فقد كنت بمفردي لم يصاحبني أحد فسألت عن الذي سدد الثمن؟ فقال هذا.. وأشار الى صورة لم ألحظها. وكانت صورة جمال عبدالناصر.
أما ان مصر لم تعد عربية فإنني أودع في هذا المقال شهادتي الذي أقبل بكل الرضى محاسبتي على صدقها.
كنت عند زيارة السادات الى إسرائيل «والى الكنيست حيث بيتهم» كما قال بالنص والحرف الواحد مع أن الكنيست مقره القدس المحتلة أعمل قائما بأعمال سفارة مصر في دمشق. جاء السادات الى دمشق يوم الخميس وغادرها يوم الجمعة وذهب الى إسرائيل بعد ظهر يوم السبت وقطعت سوريا علاقاتها بمصر كغيرها من الدول. بعدها اختارني الوزير (المرحوم) محمد ابراهيم كامل للعمل رئيسا للمصالح المصرية في بغداد. لا يسمح الحيز المتاح لتفاصيل. الشاهد انني بناء على طلبي نقلت الى الديوان العام بالقاهرة ويوم عودتي تلقيت دعوة لحضور مؤتمر لسفراء مصر في الدول العربية (ولم أكن سفيرا بل كنت بدرجة مستشار). الشاهد انني حضرت الاجتماع الذي كان قد دعا له الدكتور بطرس غالي وزير الخارجية آنذاك. وفي بداية الاجتماع فاجأ الحضور بقوله انه بعد شهر أو أكثر قليلا سوف تعقد مصر معاهدة سلام مع اسرائيل!! وطلب من الحضور ان يقول كل سفير معتمد في دولة عربية ما يتوقع أن يكون عليه موقف هذه الدولة عند توقيع المعاهدة. وكانت مفاجأة لم يتوقعها أحد من الحضور. لا يهم التفاصيل انما المهم انه في ذلك الحين قامت الصحافة المصرية الحكومية بمهاجمة الدول العربية والعرب هجوما شديدا مس شرف وكرامة هذه الدول العربية ورؤسائها وملوكها. واستفذني ذلك. فكنت أرفع يدى طالبا الكلمة فإذا أعطيت لي كنت أتساءل عن سر هذا التهجم على الدول العربية واذا كانت مصر قد قررت عقد معاهدة سلام مع إسرائيل فليكن للرئيس السادات ما يشاء لكن لماذا التهجم على الدول العربية بهذه الألفاظ السوقية ولم أكن أتلقى رداً. وكثر رفع يدي طلبا للكلمة وكنت أردد ذات التساؤل وذات المقولة. والبادي ان وكيل الخارجية المصرية أراد إيقافي عند هذه الحدود فطلب مني مقابلة بعد انتهاء الاجتماع الثاني وهنا قال لي: «يا أمين لابد أن تعرف ان من شروط إسرائيل لعقد المعاهدة ان تخرج مصر من العالم العربي. وهذا الشرط قبله الرئيس السادات فعليك ألا تطرح هذا التساؤل مرة أخرى» وتركني وانصرف وجعل هذا عقدة في لساني!!
لكن احقاقا للحق فإنه بعد اغتيال السادات وتولى الرئيس مبارك سدة الحكم فقد سعى كل جهده لإعادة العلاقات مع الاقطار العربية. وكانت إسرائيل على ما يبدو قد وجدت ان مصر محاصرة وان ذلك ليس من صالح اسرائيل خاصة بعد أن مضت أعوام وعلاقات مصر مقطوعة مع الدول العربية كافة عدا الصومال وچيبوتي وسلطنة عمان!! وبدأت العلاقات تعود بين مصر وبعض الاقطار العربية وفي مقدمتها الاردن لكن مصر وقد عادت للعالم العربي فقد عادت بحجم دولة صغيرة أو إمارة خليجية أي ليس بحجم مصر الكبير أيام عبدالناصر أو حتى الملك فاروق وبدأت تنتشر جمعيات حورس وبدأت الدعوة الفجة لعبارة «مصر أولا» ويجب ألا ننسى أن مصر كان اسمها الرسمي الجمهورية العربية المتحدة ولكن بناء على طلب اسرائيل وموافقة السادات تغير الاسم الى مصر العربية وتغير النشيد القومي ولم يعد والله زمان يا سلاحي بل بلادي بلادي!! بل طلبت اسرائيل تغيير العلم ليعود العلم الاخضر علم العهد الملكي!!
لكن بمرور السنين - ولا أقول الايام- وبعد ان أمضى الرئيس محمد حسني مبارك في سدة الحكم ثمانية وعشرين عاما وبدأ العام التاسع والعشرون في 14 اكتوبر الماضي فقد تغيرت الاحوال. بتنا نحرس حدود إسرائيل بقوات شرطة. وبتنا بمعونة أمريكية من الكاميرات نغلق الانفاق لمنع التهريب للغذاء والدواء لقطاع غزة وبتنا نصدر الغاز لإسرائيل وبثمن بخس. وفي آخر زيارة قامت بها هيلاري كلينتون وزير خارجية أمريكا للقاهرة حملت رسالة من إسرائيل للرئيس ان تزيد كمية الغاز المصدر لإسرائيل والا نرفع السعر!! وسارع الرئيس وطلب حضور وزير البترول سامح فهمي فورا وكان في اجتماع لمجلس الوزراء فخرج من الاجتماع وتوجه للقصر الجمهوري. وفسر الصحفيون ذلك بأن هذا الاستدعاء بأن الرئيس قرر تعيين الوزير سامح فهمي رئيسا للوزراء وانه استدعاه لتشكيل الوزارة الجديدة!! في ذات اليوم أعلن وكيل وزارة الصحة في غزة ان مخزون الدواء في المخازن قد بدأ ينفد وأن 102 دواء لازم للغسيل الكلوي وغير ذلك ان لم يصل في خلال 24 ساعة فسيموت مئات من المرضى في قطاع غزة. والأرجح انهم ماتوا فعلا. ويبقى قول الاستاذ علاء مبارك هو الشعار السائد «محدش يقوللي جزائر وعروبة لأن دي مصطلحات لا تودي.. ولا تجيب فلوس
؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 14-12-2009, 20:15.
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة رشا عبادة
ملح الملتقى ونكهته الطيبة
"لماذا؟"، ولا "لحساب من؟"، و"ما الفائدة؟"، وهل نحن أمام مسلسل جديد لا تراعى فيه الدولة مشاعرنا ولا مشاعر مئات الملايين من العرب والمسلمين من حولنا، وهل صغرت مصر، وتقزم دورها الحضاري والثقافي والديني، واختُصر تاريخها، وتلاشى ثقلها الاستراتيجي، إلى الحد الذي تتحول فيه إلى حارس لأمن إسرائيل، بغض النظر عما تتضمنه هذه الحراسة، التي لا يعلم ثمنها، من معاناة للفلسطينيين، ونسيان لأخوتهم، وتجاهل لعدالة قضيتهم وحقوقهم، بل لأبسط حقوقهم.
!!! وهنا تساؤل، أظن ان كل مصري وفلسطيني وربما عربي سيسأله لنفسه ، لماذا وما المقابل، وكيف تستهين الحكومة المصرية بمشاعر الأمة الى هذا الحد
وإن كانت الحجة او المبرر هو خطورة تلك الأنفاق بالفعل كما ورد بموضوع استاذنا اسماعيل الناطور.. فهل هذا الجدار سيمنع خطورة ما تم حفرة من انفاق بالفعل وان استطاع منع عمليات التهريب!!؟؟
اسئلة محيرة .. لا اجد اجابة لها .. ولا أعتقد أن أحد هنا بغمكانه إعطائنا جوابا كافيا شافيا للذي يحدث على الحدود المصرية الفلسطينية في قطاع غزة .. .. لقد احدثت لعبة .. مجرد لعبة كرة قدم حالة حرب كان من لطف الله فيها ان لا حدود تجمع بين البلدين مصر والجزائر ..؟!! ألا يستحق الحصار المفروض على غزة نسبة ضئيلة من هذا الجهد الذي بذل من اجل لعبة .. والكلام هنا اعممه على الجميع .. وليس على بلد بعينه ..
الأمر اعظم من أن تتحمله العفوية البشرية .. انه خطر يتعاظم يكاد يصبح جزءا منا .. خطر خيار الموت والفناء كامة اسلامية عربية واحدة كبرى لها من المقدرات ومكونات القوة ما لا تملكه دولة اخرى ,, فقط الاستغلال الجيد المخطط العلمي المراقب الحر ..
لماذا ولحساب من . سيظل السؤال المؤرق لنا جميعا؟
اترك تعليق:
-
-
أخي الأستاذ بلعباس ياسين
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ بهائي..
ألست ترى معي أن معاريف وهاآرتس االإسرائيليتين أصبحتا ناطقتين باسم الحكومة المصرية؟؟
أين كانت [مايعتبره المصريون أقطاب الصحافة العربية :الأهرام.الجمهورية.الأخبار.]؟
لماذا لم يتم الإعلان عن الجدار العار في حينه،إذا لم يكن في الأمر [إنّ] لأن السارق يتحرك في الظلام،ومن وراء الأعين..
هل الشأن المصري الداخلي تنقله صحف تل أبيب وتبشر مواطنيها بالحماية من المتسللين الحمساويين إلى أراضي سيناء للبحث عن الماء[!!] والغذاء،والدواااااء..وعن قريب الهواااااء..؟؟وهي تقول عن السلاح..
هل من البطولة أن يقول فرعون مصر اليوم:آتوني زبر الحديد أفرغ عليه قطرا..؟؟ويقصد عليهم ومن يسميهم :إمارة إسلامية على حدود مصر!!!
وقد جاؤوه من الولايات المتحدة بجدار جاهز لا يمكن للمتفجرات أن تخترقه،وما على مصر آل مبارك إلا أن تغرسه في تاريخها الذي لن ترحمه الأجيال القادمة..
ولن يعدم الفلسطينيون وسيلة لاختراقه ولو كان عمقه بطول الخزي والعار،وتجويع الكبار والصغار من المسلمين المؤمنين في قطاع غزة الذي كان يوما من الأيام تحت الحماية المصرية..
ويا ليت شعب الكنانة ينتفض ليزيل ما علق بمصر التاريخ من آثام وعار..
ويعيدها إلى سكتها في حماية المستضعفين..
لأهلنا في غزة رب عظيم،وحق لن يضيع..وكل المستقبل أمامهم..
أما حاكم مصر فلم يبق له من التاريخ إلا التحضير للتجهيز ..
لأن كل شيء أصبح خلفه وخارج إرادته..
......................
أما ما كتبته السيدة رنا الخطيب:
فالأولى بها السكوت وعدم الإفصاح به..
نعم سيدي لتعلم اخبار نظامنا العربي الفاضحة والمقيته ابحث عنها في مواقع العدو الاعلامية ... مهما يحاولون اخفاء المعلومةوالخبر .. العدو يكشفها .. ورغم ذلك يسلمون له ذقونهم .. في حالة مرضية ميئوس منها ..
زيارات المسئولين العرب المخفية للكيان الصهيوني اعلنت عنها ..
المحادثات السرية بينهاوبين بعض الحكام التي يطلبون فيها منها تدمير المقاومة .. أعلنها الكيان الصهيوني .. تسجيل عباس والطيب عبد الرحيم الذي يحرضان فيه قوات الاحتلال على تدمير مخيمات الشاطئ وجباليا اعلنها الكيان الصهيوني ..
لقد أصبح قاعدة فعلا .. لكي تعرف السياسية والتوجهات الحقيقية للمسئولين العرب فخذها من مصدرها الصهيوني ..
والعجيب .. ان كل فضيحة يعلنها الكيان لا يجروء مسئول واحد على نفي حدوثه ..
كيف أيٌكذب سيده ؟!! لا يجوز
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اترك تعليق:
-
-
أخي الأخطل الأخير الأستاذ صادق حمزة منذر
للأسف سيدي الخبر صحيح وانتشر بعد ثبوته ، وهو فضيحة وعار كبير يصيب العرب جميعا لهذا الاستهتار بمصير شعب عربي كامل يعيش محاصرا في رقعة صغيرة من الأرض لا تتجاوز مساحتها 365 كيلومترا مربعا ..
مليون ونصف المليون مواطن عربي مسلم فلسطيني يرزح تحت هذا الحصار الشامل ... والذي فقط يحتاج للأسف لقرار صغير .. من حكام العرب بان يكونوا عربا ولو ليوم واحد .. وان يقفوا مع شعوبهم وامتهم ودينهم ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اترك تعليق:
-
-
أخي أبو صالح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنا خطيب
لنتوخى الدقة في النقل ..و لنعلم أن أكثر مصائبنا هي من الإعلام و ما يروجه الإعلاميون .. و يجب أن نضع في الحسبان أيضا أنه هناك مؤامرة على مصر لتشويه وجهها أمام الأشقاء العرب..
و هنا اود ان أسال الفلسطينيون المعنين بالقضية:
ماذا تفعل حماس في مصر؟
أو في سورية؟
فأيضا سورية متهمة بالتأمر على القضية الفلسطينية..
أخوتي الفلسطينين
لا تحل الأمور هكذا ؟
تحتاجون أولا إلى حل الخلافات التي بين السلطة و المقاومة و الشعب قبل أن نوجه أصابع الإتهام إلى البلدان الأخرى و لا أنكر أيضا صمت البلدان العربية على ما يحدث لفلسطين..
لكن كيف لهم ان يتحركوا و على أرض فلسطين يقيم الخائن الذي يخون في الظهور و يمد إسرائيل بكل الدعم اللازم لتوسيع الاستيطان ؟
انتبهوا للإعلام و لا تكونوا ضحية له.
دمتم بود
رنا خطيب
المشاركة الأصلية كتبت بيد أبو صالح
من وجهة نظري لنتوخى الدقة من مثل هذه المداخلات، التي تخلط الحابل بالنابل، ولا تفهم معنى ما تطرحه ولا كيف تطرحه ولا أين تطرحه
ما رأيكم دام فضلكم؟
اخي ابوصالح ..
استغرب فعلا نهجها في تحريف الحوار وإبعاده عن مركزيته .. لا أعرف ماذا تستهدف بقولها وبما اوردتها الأستاذة رنا ..
لكن في النهاية فطريقتها في العرض تجانب الحقائق وكيفيات الإلتزام بشفافية الطرح
بوركت أبو صالح
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة رنا الخطيب
استغرب فعلا توجهك .. الاتهامي ..
أهل غزة اكثر شعب عربي يحب ويقدر مصر .. فالروابط بينهم ليست طارئة ولم تنتج عن مصلحة عفوية .. بل هي ثابته في التاريخ المشترك الطويل بينهما .. اهل غزة يحبون مصر ولا يشككون ابدا بها كدولة رائدة كبرى تستحق ان تجلس في موقع قيادة العرب ..
اما حديثك عن الاعلام .. فهذا الأمر ليس خبرا طارئا .. وقد نشر من قبل ولم ياخذ جديته إلا بعد التاكيد الفعلي العملي بوجود هذا التخطيط وانه ينفذ الان على مرآى العيون لأهلنا في الرفحين الفلسطينية والمصرية
ثم تعودين لنغمة أصلحوا انفسكم من الداخل أيها الفلسطينيون .. حسنا سنصلح انفسنا ولكن ليس بالموافقة على شروط الرباعية وليس بالتنازل والتفريط بالحقوق والثوابت .. ..
الصلح مطلب رئيس وأصيل لشعبنا لكنه في نفس الوقت ليس باي ثمن .. فما قيمة الصلح إذا كان ثمنه الاعتراف بالكيان الصهيوني الذي يحتل قدسنا وأقصانا وفلسطيننا وتاريخنا ..أي صلح هذا الذي تروجين له ..
ترددين هذه الفكرة دائما .. كإشارة اننا نستحق ما يقع علينا من ظلم ومن إجحاف ..
كلمة حق يراد بها باطل ..التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 14-12-2009, 19:17.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بهائي راغب شراب مشاهدة المشاركةأخي الأستاذ مكي نزال
الآن عرفنا من هم قوم يأجوج ومأجوج!
إنهم أهلنا في غزة!
فلنجعل بينهم وبيننا ردما.......
احسنت الوصف سيدي
ويبقى السؤال ؟
أيهم الإسكندر الأكبر ؟
أتراه يقبل أن يكون احد الظالمين الذي يحاصرون غزة ؟
حاش لله ان يكون كذلك وهو الرجل المؤمن بالله
ولا نقول إلى حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم
ولنا الله ... لنا الله
وكلهم كاذبون
وسيسقطون
بارك الله لك وفيك
ولغزة الله ينصرها ويحميها
.
اترك تعليق:
-
-
اخي وأستاذي الكبير فتحي حسان محمد
والله إنه لأمر جد خطير مخجل بكل ما تعنى الكلمة ، هذا فعل خسيس ولكنه غير معلن لكل المصريين الذين لا يستطيعون التأثير فى مثل هذه الخطط الحقيرة التى تبادر بها امريكا ، وتتحمل تكاليفها المادية حتى لا تعطى القيادة المصرية فرصة للرفض والتبرم بحجة التكاليف العالية ، ونجد فى النهاية القيادة تنصاع وتوافق على مثل هذه الخطط التى تخصم من رصيد مصر ومن احترامها وإكبارها ومكانتها وتاريخها ، ولا نستطيع غير أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ، ونطلب من الفلسطينين أن يسامحونا على ما يفعل الغافلون منا
هل تعلم سيدي ان حجم التجارة بين قطاع غزة والكيان الصهيوني يصل من 2 _ 3 مليار دولار في العام والواحد لصالح الكيان الصهيوني..
لنقيسها من هذا الجانب الاقتصادي ..
حيث غزة لا تريد التعامل الاقتصادي مع الكيان .. وتطلب ان يتحول التعامل إلى مصر .. أي ان هذه المليارات تتحول إلى مصر . ألا يمثل هذا الدخل الاقتصادي مصلحة وطنية مصرية ..
فقط من هذا الجانب .. فما بالك بالجوانب الأخرى السياسية واللاجتماعية والحضارية ووو...
لماذا نسلم بضعفنا ونحن أقوياء .. فقط .. وكما قال اخي الستاذ اسماعيل الناطور .. ما نعانيه كعرب ... " غياب القيادة " وليس غياب القوة المالية والعسكرية ..
في عام 2005 عندما عبر الفلسطينيون الحدود إلى العريش .. انفقوا هناك 300 مليون دولار لشراء احتياجاتهم قبل ان يعودوا إلى بيوتهم في قطتع غزة
ويا ليت قومي يعلمون
اترك تعليق:
-
-
أخي الأستاذ مكي نزال
الآن عرفنا من هم قوم يأجوج ومأجوج!
إنهم أهلنا في غزة!
فلنجعل بينهم وبيننا ردما.......
احسنت الوصف سيدي
ويبقى السؤال ؟
أيهم الإسكندر الأكبر ؟
أتراه يقبل أن يكون احد الظالمين الذي يحاصرون غزة ؟
حاش لله ان يكون كذلك وهو الرجل المؤمن بالله
ولا نقول إلى حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم
ولنا الله ... لنا الله
اترك تعليق:
-
-
أستاذي الفاضل القدير محمد جابري
لله الأمر من قبل ومن بعد، فالناظر الحصيف، بعين الغيب والشهادة، لا يستغرب ما يستبطنه الغيب؛ إذ هو جزاء من جنس العمل يقول بلسان حاله ومقاله: {وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلَـكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } [آل عمران : 117]
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا = وتأتيك بالأخبار ما لم تزود
وصدق الله العظيم {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [الأنفال : 30]
وعندها ننظر كما يقول المثال الفرنسي من سيضحك أخيرا.
وليس هذا وعيدا ولا تهديدا ولكنها قراءة سننية للأحداث.
وقديما قيل ما من يد إلا ويد الله فوقها، وما من ظالم إلا وسيبلى بأظلم.
والله لقد صدقت سيدي في كل حرف ، هي سنن الله .. تمهد لوقوع حكم الله في خلقه ..
ووالله إنا لنعلم موقنين بها ان الله أكبر من كل ظالم .. وهو انما يمد لهم مدا .. حتى إذا اخذهم ... اخذهم أخذ عزيز مقتدر
أسأل الله لنا ولكم العفو والعافية وحسن العاقبة
اترك تعليق:
-
-
الأستاذ مصطفى الصالح
دفعة اشاعة
دفعة نوايا
دفعة تسريب خبر
دفعة خبر غير مؤكد
وفي النهاية خبر اكيد لكن بعد ايش
بعد ما تتلف الناس فتكون ردة فعلها اقل من الصفر
لا حول ولا قوة الا بالله
نعم سيدي ربما الأمر كذلك ، لكن يظل هناك شيء واحد .. قوةالارادة ومدى تجاوب العرب مع تلك المشاريع الصهيونية ..
وبوركت
اترك تعليق:
-
-
الأستاذ عزام يونس الحملاوي
حق يجب ان تقال يجب علينا كفلسطينيين ان ننهى مشاكلنا حتى لا نقع فى مثل هذه المشاكل ولا نعطى الفرصة لغيرنا بان يتحكم بنا ويفرض مايريد علينا ونستغنى عن مثل هذه الانفاق والتى لها سلبيات اكثر من الايجابيات بكثير
معك حق .. خلافنا الفلسطيني الداخلي يلعب دورا اساسيا في الوصول إلى هذه الحالة ..
لكن المشكلة ان الأمر غير متروك للطرف الفلسطيني ليتنحرك وفق مصالحه .. فهناك امريكا مثلا ... أليست هي صاحبة اليد الطولى في تأخير حدوث المصالحة .. وهذا باعتراف فلسطيني ومن خلال تصريحات امريكية محددة ترفض التسليم بالتعاون مع حكومة فلسطينية تشارك بها حماس .. ولا يجب نسيان شروط الرباعية ؟!
وبوركت
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 171299. الأعضاء 8 والزوار 171291.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: