القصة الذهبية " ريعانة " الفائزة بالمركز الأول / عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    نعم عائدة ..وهنا تلبسين ثوبا أجمل من ذي قبل
    هنا روح أخرى وحروف اخرى نعيش كل حرف فيها
    لن أزيد على ماذكره استاذ ربيع والاستاذة الشامقة ميساء والحبيبة نجية
    كنت هنا مختلفة وجذابة
    تحية وتقدير
    الزميلة الغالية
    مها راجح
    والأجمل عينيك سيدتي
    نحتاج للتغيير في أنماط كتاباتنا وهذا متطلب لأن المراوحة في المكان لن تفيدنا بل ستجعل منا اسطوانات مشروخة تعيد نفسها وتبعث الملل في سامعيها
    نحتاج لأن نطور أنفسنا ونطرق أبواب شتى المجالات كي نتقدم ونقدم الأمثل فنحن القدوة مها والنخبة
    شكري كبير لك غاليتي لأنك تساندينني دوما
    ألف سلام لروحك الشفافة
    عودي بألف خير دوما أيها الراقية
    تحايا بعطر الود والورد لك
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • مصطفى بونيف
      قلم رصاص
      • 27-11-2007
      • 3982

      #17
      سبق لي وأن قلت بأن عايدة

      ( نخلة عراقية تكتب ) .

      نص راقي ، أسجل إعجابي الشديد بأسلوبك ولغتك الجميلة .

      ولو أن وصفك جعلني أرغب في الزواج من امرأة طويلة .


      خالص ودي وتقديري
      [

      للتواصل :
      [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
      أكتب للذين سوف يولدون

      تعليق

      • إيهاب فاروق حسني
        أديب ومفكر
        عضو اتحاد كتاب مصر
        • 23-06-2009
        • 946

        #18
        المبدعة القديرة
        عائدة محمد نادر
        عدتِ بنا إلى ما مضى هذه المرة
        فكرتنا بأيامٍ لم نعشها تماماً كما كان يجب علينا
        لوحة جديدة
        بأنامل فنان رقيق
        يرسم لنا بحروف متماسكة
        خطوطاً حريرية الملمس هائمة الأثر
        إضافة إلى عالمكِ الرحب
        نطفة جديدة في طريق ميلاد أول مولود لكِ
        لكنه ليس من لحم ودم حقيقيين
        وإن كان يحمل لنا كائنات من لحم ودم ومشاعر
        نأمل رؤيته قريباً جداً
        تحية لكِ بعطر الزهور
        وحجم الشمس التي تبث الدفء في الوجود
        إيهاب فاروق حسني

        تعليق

        • ماجى نور الدين
          مستشار أدبي
          • 05-11-2008
          • 6691

          #19




          سيدتي الجميلة القديرة أستاذة عائده ،،

          كانت كاميرا روحك العذبة تدور بين لقطتين

          ممتزجتين في تلاحم وتبادل مدهش ..

          بنفس الدقة توغلت بالوصف الحميمي بين الطالبة

          التي تحمل كل بكارة المشاعر وأحلام الصبية

          التي خرجت توا من رحم الطفولة وتصوير بديع

          لمشاعرها والاختلاط الممتزج بقوة بين الخوف

          والحب وكلاهما يسلم لنتيجة واحدة تتبدى في هذه الريعانة

          وصور مكثفة حولها إستحضرتها بكل جنونها ورفضها

          لهذا العالم الخارجي الذي إنفصلت عنه ذات يوم فأصبحت

          لا ترغب في الانتماء إليه وقوة التعبير عن تيار الحب

          المغناطيسي الذي استردها من غيابات الجنون لتعود

          هذه العاشقة التي امتلكت هذا الحبيب ..

          كنتِ سيدتي رائعة في رسم حدة الخطوط والتصاعد

          التصويري لها حد التلاشي متداخلة العاطفة متلاحمة

          الوجدان بين لقطات تتمازج فتتماوج بقوة تشد من يتابع

          هذه اللقطات الفريدة بين المستحيل والممكن ..

          شكرا لفيض جمالك الذي سكبتيه فسبكتيه ذهبا براقا

          يخطف الأبصار فيرحل بنا إلى عالمك البديع ..

          لا أعلم لماذا أراكِ دائما تكتبين بنبض الوطن

          كصور تتداخل لتخرج باسقاطات إليه ،

          فدائما مايسكنك ..!

          محبتي بلا حدود أيتها الجميلة














          ماجي

          تعليق

          • هدير الجميلي
            صرخة العراق
            • 22-05-2009
            • 1276

            #20
            رائع ست عائدة شدتني قصتك
            وتسلسل الأحداث فيها شوشني لفترة
            ولكني وجدت نفسي أفسر كل كلمة قصدتيها
            تحية لك من العراق الجريح
            بحثت عنك في عيون الناس
            في أوجه القمر
            في موج البحر
            فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
            ياموطني الحبيب...


            هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
              نعم عائدة ..وهنا تلبسين ثوبا أجمل من ذي قبل
              هنا روح أخرى وحروف اخرى نعيش كل حرف فيها
              لن أزيد على ماذكره استاذ ربيع والاستاذة الشامقة ميساء والحبيبة نجية
              كنت هنا مختلفة وجذابة
              تحية وتقدير
              الغالية مها راجح
              وكم أحب أن أبدو مختلفة كلية وأرضي أذواقكم جميعا
              أتدرين سيدتي
              أخاف النصوص المختلفة لأني أخاف أن أخفق فيها
              ليس لأني لست جسورة مطلقا ولكني أرتعب لو رآني القراء بعين أقل شأنا أو ظنوا أن مستواي قد تراجع قليلا
              لاأدري كيف أفسر ذاك الأمر لكني أحب أن أخطو خطواتي صحيحة مع أني لاأحب الروتين والمغامرة تستهويني لكني مع النصوص أحسب ألف حساب
              المهم أن النص أعجبك صديقتي وهذا هو مرادي
              تحياتي ومودتي لك
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • مصطفى الصالح
                لمسة شفق
                • 08-12-2009
                • 6443

                #22
                اختي واستاذتي العزيزة عائدة

                هذه دم جديد في ادبنا كفكرة

                والنسيج لن اتكلم عنه فالنص اعلى من اتكلم عنه

                ممتعة وشاعرية وادبية بكل معنى الكلمة

                تسردين وكاننا نتناول حبات الفستق وكانك تناولينا اياها من فائض جعبتك

                الهام وابداع

                كل التقدير

                وسامحيني ع التقصير
                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                حديث الشمس
                مصطفى الصالح[/align]

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                  لا أدري كيف أقول ذلك يا عائدة و لكنك تملكين طريقة فريدة في القص..ممتعة و مشوّقة و تحمل بصمة خاصة بك ..
                  رائعة فكرة و لغة و تصويرا.
                  محبّتي.
                  الزميلة القديرة
                  أسيا رحاحليه
                  لاأدري كيف أشكرك سيدتي على هذا الاطراء الكبير الذي كتبته
                  وربما ستتعجبين لو قلت لك بأن هذا النص من أكثر النصوص التي ترددت كثيرا قبل نشره لأني عادة أكتب نصوص أكثر التصاقا بهموم الناس ومصائبهم
                  أرجوك سيدتي أن تتقبلي ودي وامتناني منك
                  تحياتي ومودتي وباقة ياسمين
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة
                    زميلتي الرائعة عائدة
                    ما أبهاك وانت ترصدين تفاصيل لحظة عصيبة على القلب المتموج بأزهار الحب القانية،وهو يتلقى الطعنة بصمت...
                    ما أبهاك ...وما أشبه حكيك بهديل حمامة طار عنها خليلها على أكف عفاريت ريعانة...
                    صدمة موجعة قاتلة أن نفقد الحبيب هكذا وعلى المباشر دون مونتاج او روتوشات...
                    أسعدني هذا الجديد بقدر ما حزنت على الأسمر الذي اختطفته ريعانة وهي تصرح بممتلكاتها الفاتنة على الملأ...
                    تحاياي العابقة صدقا ومحبة..
                    كوني بخيرزهرة الملتقى عايدة
                    العربي
                    الزميل القدير
                    العربي الثابيت
                    أيها المتوشح بحب الأهل والزملاء
                    أسعدتني مداخلتك التي جاءت تنبض مودة ورقة
                    نص ريعانة حقيقة من النصوص التي استرجعت فيها أحداثا ماضية لفتاة ذهب عقلها فبقت في ذاكرتي تنهض بين الفينة والأخرى
                    قد يتصور البعض أنه من خيال محض وقد يراه البعض غير ذلك
                    نص أخافني كثيرا حد الشعور بالرعب لأنه مختلف فعلا عن اسلوبي الذي اعتاد الزميلات والزملاء عليه مني
                    وهذا الأسمر الشهم أردته صفات لرجالنا الذين يظهرون لتلافي الأحداث المجلجلة ودرء الخطر المحدق
                    وربما لاأستيع الإفصاح أكثر كي لاأفسد على القراء رؤيتهم وآرائهم
                    أشكرك على لقب (( زهرة الملتقى ))
                    عد بألف خير دوما سيدي الكريم
                    تحياتي ومودتي وباقة فل وياسمين
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • زحل بن شمسين
                      محظور
                      • 07-05-2009
                      • 2139

                      #25
                      ان الكلمة امضى من السيف ان اتت بزمانها ومكانها

                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      ريعانة

                      كجنية تخرج من قمقمها, ظهرت أمامي
                      وكأنها كانت تنتظرني!!
                      تلبسني خوفي منها وأنا أراها تسير أمامي, بعد خروجي من مدرستي..
                      وطول قامتها الفارع, يتراقص أمام عيني..
                      وكم ألف مرة تمنيت أن تكون تلك القامة.. وذاك الشعرلي!!
                      جذلة, نشوى, بشعرها الطويل, المتموج, يسابق الريح..
                      يتطاير مع نسمات الهواء, كلما أسرعت خطاها, وترده عن وجهها بخفة ورشاقة
                      أثارت تعجبي!!
                      التفتْ نحوي..
                      فأضاءتْ عينيها ومضة ساحرة, وكأنها تخرج من صومعة جنونها العتيق, الموغل فيها, لبرهة..ترمقني شزرا
                      و..!!
                      تحسستْ مخاوفي..
                      استشعرتها
                      وظل ابتسامة غريبة تكشفت عن نابيها,أرعدت بدني, أحاطتْ محياها..
                      توقفتْ ريعانة فجأة!!
                      فتسمرتُ بمكاني, أحتضن قلبي .. بكتبي ودفاتري, أحتمي فيها.. منها..!!
                      وشلة الشبان المشاغبة, تقف على ناصية الشارع, يتمازحون بينهم, ومن صاحب الحظ العاثر الذي ستمسك بتلابيبه (( ريعانة )) التي هجرها العقل, مذ دخلت حمام بيتها المتآكل, تتربص بها الشياطين والجان, في ليلة ظلماء داكنة.. ورياح عاتية تتقلب الأشباح فيها بين أروقة البيوت العتيقة, وأزقتها المتعرجة كأفاع موغلة العمر
                      فسكنت جسدها..!!
                      تتلاعب به... أنما شاءت..
                      لتغدو (( ريعانة )) مجنونة, لا شيء يردعها, أو يرد العقل الذي طار إليها!!
                      أمسكتْ طرف قميصها, وزأرت بقوة كلبؤة جريحة, تفتح أسواره!!
                      وكأنها تزمع التحرر من جسدها, لتصارع الوحش الكاسر الذي سكنها..!!
                      والأزرار تتناثر كحبات حصى ناعمة, تعلن عن عصيان متأخر..!! يتأبطها!!
                      علا صوت صفير الشباب.. وصراخهم
                      فأثاروا حماستها,
                      أعلنت عن جسدها ..
                      اشرأبت بعنقها جذلا!!
                      تتخايل..
                      وتمسح بيدها مفاتنها, التي مسخها الشيطان, ولعب بها!!
                      تجمدتُ في مكاني..
                      أرقبها,
                      ونبضات قلبي تسابقت تتلاطم بتخبط فيما بينها, وعيناي المرتعبتان تسمرت على نهديها, وهي تمسك فيهما..
                      وتضحك بعبث أجش ملء شدقيها..
                      أحاط الفتيان بها, يتصايحون, وينظرون بنهم وجسارة لجسدها الممتشق سيف الجنون, و ينقلون أبصارهم, نحوي..!!
                      لم تعد ساقيِّ المرتعشتان تحتملان ثقل جسمي
                      ارتخت يداي, فتناثرت كتبي على الرصيف..!!
                      تتقلب أوارقها
                      أصرخ بأعلى صوتي بهستيرية..
                      وعيناي تتابعان, حشود الشهوة.. وتستغيث
                      وذاك الأسمر!!
                      الذي طالما أحببته..
                      مذ وعيت الحب!!
                      حين وطأت أحلامي ساحل العشق..
                      فكتبت أولى خواطري.. عنه..
                      وكم أضناني سهري, وأنا أناجيه!!
                      ومن على شرفة نافذة غرفتي , أنتظره أن يمر يوما, من أمام داري
                      أستحلف الغد أن يصارحني بحبه..
                      وسيما, نبيلا , يخترق الجموع.. يفككها.. ينشر ذراعيه
                      يحميها ويغطيها
                      ويتمتم بينه وبينها:
                      - لاتخافي (( ريعانتي )) أنا هنا.. لاتخافي حبيبتي..!
                      تنبهت كل حواسها.. وكأن صوابها مافارقها..!
                      نظرتْ إليه ..
                      وذاك الشعاع الوامض من جديد يختلط بقسمات وجهها.. صعقني !!
                      ابتسمتْ له بحنو امرأة عاشقة!!
                      وتهمس بأذنه
                      أمسكتْ يده..
                      نفضت رأسها
                      وهي ترمقتني بنظرات حادة متوعدة جعلتني أشهق وأبتلع ريقي, وأكاد أن أفقد صوابي, مثلها.. وأنا أراها تتأبط ذراع الأسمر .. حبيبي .. وتمضي معه بعيدا!!

                      28/1/2010
                      بطلنا الاسمر سيعود بل سيولد من جديد ولن تأخذه ريعانة التعبانه...
                      انه بطل ملحمتنا ويجب ان يسير معنا الى النهاية للنصر الاكبر ..؟!
                      مزيدا من البوح ... ان الوطن بحاجة لنبض الابداع...

                      تحياتي عائدة

                      زحل بن شمسين

                      تعليق

                      • نادية البريني
                        أديب وكاتب
                        • 20-09-2009
                        • 2644

                        #26
                        سأعود عائدة سأعود بإذنه وتعالى لأقرأ قراءة هادئة
                        قرأت قراءة أولى لكنّ ذلك لا يكفيني ومتاعب العمل ترهقني
                        دمت بخير غاليتي

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                          ** الراقية الاديبة عائدة.......

                          لا معنى للحب العذرى فى عالم اختلطت فيه شياطين الجن مع الانس هههههه.. لهذا كان الفوز لها.. فهل لها ان تندم من تبعثرت كراريسها على الطريق وهى فاغره.... كانت ما تزال طفلة تشق عباب غبار بدأ يتطاير من حولها...!!!

                          تحايا عبقة بالرياحين..........
                          الزميل القدير
                          م. زياد صيدم
                          الحب العذري والشياطين والكراريس وأشياء أخرى
                          أممكن أن يعيش الحب العذري في زمن أصبحت فيه لغة الأجساد ماركة عالمية!!؟
                          ربما أنتمي لعالم أحاول فيه قدر إمكاني المحافظة على فكرة وجود الحب العذري في زمن صعب
                          وربما يفوز بعض اللاعبين لكن كيف فهذه مسألة فيها وجهة نظر
                          ومعي لايهم الفوز بقدر مايهمني هل كان الفوز مشرفا أم.....؟؟
                          والله زياد أثريت نصي كثيرا برؤيتك العميقة وطرح القييم جداوالغوص عميقا بروح النص وفكرته
                          أشكرك كثيرا زميلي
                          هلا وغلا بك
                          تحياتي وباقة ياسمين لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • عائده محمد نادر
                            عضو الملتقى
                            • 18-10-2008
                            • 12843

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
                            الحب والغدر والنقاء والخبث

                            بطريقة حلوة سردتها كقصة خيالية
                            الجنية ما أجملها من جنية
                            هي صاحبة الحب والقلب النقي
                            مثل هذه الجنية صعب الوصول لها وتلويثها بطلاء زائف من شياطين وخبثاء
                            نصبر على البلاء وعلى الطعنات ولكن يوما ما يأتي وقت ونتحرر من صمتنا لنعلن وجودنا
                            لابد أن ينكشف ماتحت اللباس الملوث
                            أتمنى يكون وجودي هنا المتواضع يليق بحرفك سيدتي

                            تسقط علينا باقيا صراخات
                            تملأ فم الكأس علقم
                            وأبت الحروف أن تسقط
                            فليكن اول ميلادي
                            عندما يمر بالنافذة
                            لينصهر مع خيوط فجر جديد


                            [motr]قبلة لجبينك [/motr]
                            أيمكن للجنون أن يكون المنقذ لعواطفنا التي نفقدها أحيانا!!
                            أحيانا تطير بي مشاعري لعالم فقدته في يوم أسود وليلة ظلماء.. يجن جنوني .. يكاد يطير صوابي واسودت الدنيا أمام ناظري.. تذكرت ريعانة المسكينة وكيف طار منها العقل في ليلة سوداء وقصص مخبفة عن الجان فغدت إلعوبة تتقاذفها تصرفاتها الجنونية ولم ترحمها!
                            خفت كثيرا حتى أني لجأت لطبيب نفسي لفرط خوفي .. وضحك مني كثيرا وأشفق علي لأني أحمل نفسي أكثر من طاقتها وأتعبها!
                            نص ريعانة فعلا فيه أحداث جرت حقيقة والباقي أردته رؤية لسواعد النشامى السمروهم يظهرون فجأة !
                            والبقية لرؤيتكم أنتم
                            الغالية خلود الجبلي
                            ووجودك ليس متواضعا أبدا لأنك صاحبة قلم نشهد له
                            وصلتني قبلتك عزيزتي
                            لك مثلها أيها الرقيقة
                            تحياتي ومحبتي لك وألف باقة غاردينيا
                            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
                              الحب والغدر والنقاء والخبث

                              بطريقة حلوة سردتها كقصة خيالية
                              الجنية ما أجملها من جنية
                              هي صاحبة الحب والقلب النقي
                              مثل هذه الجنية صعب الوصول لها وتلويثها بطلاء زائف من شياطين وخبثاء
                              نصبر على البلاء وعلى الطعنات ولكن يوما ما يأتي وقت ونتحرر من صمتنا لنعلن وجودنا
                              لابد أن ينكشف ماتحت اللباس الملوث
                              أتمنى يكون وجودي هنا المتواضع يليق بحرفك سيدتي

                              تسقط علينا باقيا صراخات
                              تملأ فم الكأس علقم
                              وأبت الحروف أن تسقط
                              فليكن اول ميلادي
                              عندما يمر بالنافذة
                              لينصهر مع خيوط فجر جديد


                              [motr]قبلة لجبينك [/motr]
                              أيمكن للجنون أن يكون المنقذ لعواطفنا التي نفقدها أحيانا!!
                              أحيانا تطير بي مشاعري لعالم فقدته في يوم أسود وليلة ظلماء.. يجن جنوني .. يكاد يطير صوابي واسودت الدنيا أمام ناظري.. تذكرت ريعانة المسكينة وكيف طار منها العقل في ليلة سوداء وقصص مخبفة عن الجان فغدت إلعوبة تتقاذفها تصرفاتها الجنونية ولم ترحمها!
                              خفت كثيرا حتى أني لجأت لطبيب نفسي لفرط خوفي .. وضحك مني كثيرا وأشفق علي لأني أحمل نفسي أكثر من طاقتها وأتعبها!
                              نص ريعانة فعلا فيه أحداث جرت حقيقة والباقي أردته رؤية لسواعد النشامى السمروهم يظهرون فجأة !
                              والبقية لرؤيتكم أنتم
                              الغالية خلود الجبلي
                              ووجودك ليس متواضعا أبدا لأنك صاحبة قلم نشهد له
                              وصلتني قبلتك عزيزتي
                              لك مثلها أيها الرقيقة
                              تحياتي ومحبتي لك وألف باقة غاردينيا
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              • عائده محمد نادر
                                عضو الملتقى
                                • 18-10-2008
                                • 12843

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة د. توفيق حلمي مشاهدة المشاركة
                                [align=right]
                                الأستاذة الأديبة الفاضلة/ عائدة محمد نادر
                                سرد قصصي يلتحف الرؤية والحكمة ويطرح الخبرة في الحياة
                                والحياء مليئة بنماذج البشر ، والعقل الراجح هو الذي يتعلم من التجربة ويداول فكره فيها
                                نص فاره بحق ، فالجمال لا ينثر سوى الجمال
                                تقدير واحترام وإكبار
                                [/align]
                                الزميل القدير
                                د. حلمي توفيق
                                شهادتك وسام أعتز به وأنت صاحب الأبيات الرائعة والحرف الذي يسطع
                                أعرف بأنك لم تكن تجاملني وأن صاحب قلم مثل قلمك وفكر مثل فكرك يأبى أن يفعل ذلك لأنه يعرف تماما قيمة حرفه وكلمته
                                إطراء أخجلني حقيقة
                                شكري وامتناني لك سيدي الكريم
                                تحياتي ومودتي
                                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X