الفائزة بالمركز الأول/ ليلة مناسبة للشياطين / عائده محمد نادر

**محمد سلطان** · 03-04-2010, 22:09

وسيظل الحبر يأتي بالذهب عائدة

سيظل الحديث طويل جدا عن الحواديت العراقية التي تربينا على أدبها ..

ألف مبروك يا غالية و دائما هكذا .. من عتبة ذهبية إلى أخرى مذهبة

خالص الود و باقات القرنفل من أجل هذا القلم

**نادية البريني** · 04-04-2010, 21:38

ألف ألف ألف مبروووووووووووووووووك عائدة الغالية
وإن جاءت تهنئتي متأخرة نسبيّا
لكنّها الظروف التي تبعدني عنكم
سعيدة بهذا التتويج الذي تستحقّينه
نحتاج إليك وإلى ربيع الملتقى فلا تغادراه
نحتاج إلى الجهود الصادقة التي ترقى بالأدب فلا تبخلا بها علينا أنت والمبدع ربيع
دمت بألف خير عائدة
وإلى المزيد من التّألقّ

**فاطمة أحمـد** · 04-04-2010, 22:33

الأديبة المبدعة عائدة .. سلمت يداك علي
هذه القصة الرائعة .. وسلم قلبك من تلك
الأوجاع التي تملأه ..
دمتي ودام قلمك بكل خير أيتها الرقيقة

فاطمة أحمـد

**محمد فائق البرغوثي** · 07-04-2010, 13:44

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
محمد فائق البرغوثي
بودي أولا أن أقدم لك عميق شكري وامتناني على هذا الجهد الكبير الذي بذلته من أجل نصي
والحقيقة أني بقيت أسأل نفسي كم يوما قضيت وأنت تفند كل حرف وكلمة وفعل وهذه نقطة تحسب لك وأتمنى أن تتخذ هذا الأسلوب مع كافة النصوص لما سيكون له من فائدة للجميع
وحقيقة فعلا أن هناك أخطاء جئت على ذكرها وتصحيحها ولكنك ربما بالغت كثيرا حتى بدت وكأنها أطروحة
وبودي أن تعرف أن شخوص القصة كانت ستة ..الأم.. إبنتها.. الزوج.. الزوجة.. الكلب.. والزوج المخمور وليست أربع كما أسلفت.. ولاأظن أن هناك داع لدمج شخوص أخرى وحشرها في النص فيكتظ.. فما فائدة الزبال والبواب وأحداث القصة جرت ليلا وأتصور بأن القاريء سينتقد ذلك لو أني وبكل سذاجة أدرجت إحدى الشخصيتين ولبدت القصة وكأن كاتبها ساذج سهى عن انتقاء وجود هاتين الشخصيتين ليلا لأن عملهم صباحا والكثير من البيوت بدون بواب لأنها ليست بناية !
شكرا جزيلا زميل برغوثي وأرجو أن تكون مداخلاتك على جميع النصوص بمثل هذا الاهتمام البالغ والتفنيد كي يستفد الزميلات والزملاء من خبرتك ورؤيتك ولو قسمنا مداخلتك على عشر نصوص لاستفاد عدد أكبر من الزملاء
وفي النهاية أشكرك مرة أخرى على جهدك الكبير وعلى الأيام الطويلة التي قضيتها وأنت تبحث عن الحرف والكلمة وربما المراجع أيضا.
تقبل ودي واحترامي

أهلا زميلتي عائدة ، مبارك الفوز ، قصصك دوما جميلة ، تلفت النظر وتشد الانتباه فتكون مثار جدل واسع للعديد من الآراء الأدبية المختلفة والتي تثري الحوار وتعم فائدتها على القارئ ..

في الحقيقة هذه الانطباعات عن القصة تكونت منذ القراءات الأولى ، ولم يكن هناك أية مراجع أو بحث هنا وهناك ، وإن كان فقصصك تستحق هذا الجهد .. وهي جديرة بالمتابعة والبحث .

بالنسبة لملاحظاتك حول شخوص القصة ، فهم فعلا ستة وليس أربعة ، لكن هاتان الشخصيتان ( الزوج ، والكلب ) لم يكن لهما تأثير كبير في حركة القص ، خاصة فيما يتعلق بتشتيت انتباه القارئ حول هوية المختطف ، وهي النقطة التي أركز عليها ، علما أن ( الزوج ) جاء خارج ايطار وزمن القصة (حادثة الاختطاف) حيث تم تقديمها عن طريق الاسترجاع، حيث توقف سرد الحوادث مع الرجوع للوراء ، لذكر حوادث جرت قبل بدء القصة .

بالنسبة لملاحظتك حول دمج شخوص أخرى وحشرها داخل النص ، فأنا لم أطلب منك ذلك ، لقد تعمدت أن أقول (ما نتمناه على الكاتبة أن تقوم بتمرير شخصيات هامشية في سياق السرد ) والتمرير يختلف عن الادخال ، قصدت هنا أن يقوم السارد بذكر بعض الشخصيات ، عن طريق الاسترجاع ( مثل الطريقة التي تم بها تقديم الزوج ) ، أو عن طريق المونولوج الداخلي ، فتطرح على نفسها أسئلة و تثيرشكوك مثل تلك التي طرحتها سابقا : أيمكن أن يكون الزوجن قد اختطفاها ؟! وفي كلا الحالتين ( الاسترجاع ، والمونولوج ) فإن زمن سرد الحادثة هنا يتوقف عن اتجاهه الخطي ، فلايهم إن كان ليلا أم نهارا لأنه يرجع إلى الوراء أو يبقى ثابتا .

تحيتي لك ومبارك مرة أخرى ،،

**نزار ب. الزين** · 18-04-2010, 01:00

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/95.gif');"][cell="filter:;"][align=center]

إستفزاز لكل خلية من جسدي .... توجس... توتر... شد أعصاب ... رعب ...
مشاعر متضاربة تواترت مع كل عبارة ....تشويق لم أقرأ شبيها له .. و حتى لو كانت بغير ترميز فهي دراما رائعة ، أما إذا كانت ترمز ، فقد رمزت إلى مأساة شعب ابتلي بأحقر أنواع الإستعمار الجديد
لله درك أختي عائدة ، ما اروع ما خطه يراعك
دمت في المقدمة
نزار

[/align][/cell][/table1][/align]

**فواز أبوخالد** · 20-04-2010, 22:25

الأديبة الكبيرة عائده محمد نادر

مبروووووووك المركز الأول

قصة تستحق الذهب بجدارة

تحيااااااااتي لك .

**عائده محمد نادر** · 30-04-2010, 17:12

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

أختي الكريمة السيدة عايده : تحية طيبة.

أعتذر إليك عن التأخر في العودة، و أنا مثلك أعيش مصاعب"النت" و متاعبه إضافة إلى متاعب أخرى في نفسي و... معها !!!

لقد تجرّأت و أعدت كتابة قصتك الدامية قلبا و قالبا حسبما إعتقدته صوابا و ربما، بل أكيد، الصواب في غيره، إنها محاولة، بعد محاولات الإخوة الزملاء في إضافة ما يجمل قصتك أكثر و أكثر و هي الجميلة أصلا، لعلك انسقتِ و راء السرد ففاتتك هفوات استدركتُ بعضها. و التأكد من دلالة بعض الكلمات بالرجوع إلى القواميس الموثوقة ليس عيبا، بل هو من واجب الكاتب الحريص على الجودة. لقد استعملتِ، مثلا، "التماهي" و "النطيعة" و قد أبدلتُهما بـ "الترائي" و "النّطع" و هما في رأيي الأصوب و الأصح، كما أنك استعملتِ بعض حروف الجر في غير مواضعها، و هذه هفوة يقع فيها كثير من الكتاب مع أن بعض حروف الجر قد تقع مكان أخرى لكن ليس دائما، كما أنك تستعملين "’" و هي الفاصلة المستعملة في اللغات الأوروبية بدلا من "،" و هي الفاصلة المستعملة في اللغة العربية، و الآن أعرض عليك القصة، قصتك، كما أعدت صياغتها، مع تكرار اعتذاري عن هذه الجرأة و التي لم تكن لتصدر عني لولا ثقتي بأخوتك، كما أن تدخلي كان في الشكل فقط و ليس في المضمون، إذ هذا من مسؤولية الكاتب وحده !

تحيتي و مودتي و تقيري.

أخوك حُسين.

*********

ليلة مناسبة للشياطين !

ندت عن فمها تنهيدة تأوهمتوجعة حين أزاحت يدها جانبا فارتطمت بحافة الكرسي، أوجعها الجرح الغائر في كفها.. تحسست الوسادة .. أجفلت كمن لدغتها أفعى.. وبرودة الفراش تلسع يدها، فانتفضت ونهضتتتمايل، تهمس بلهفة:
- أين أنت جميلتي؟!!
دارت في الغرفة عدة دورات و هيتترنح!
افترشت الأرض تنظر تحت السرير بلا وعي، والدوار يؤرجحها وما أسعفتهاحفنة الضوء المنبثقة من خلف ستارة الغرفة، أن تجد لها أثرا.. وما أسعفهابحثها !
أرعدت السماء وأبرقت تنذر بليلة شتائية قاسية، فانتابتها نوبة من القلقعلى ابنتها، التي ترهب غضب الطبيعة، وثورتها.
بحثت ملتاعة بأرجاء المنزلالغارق في الظلمة والسكون المطبق، إلا من صوت الريح، والمطر يضرب زجاج نافذة المطبخالمفتوحة، تتلاعب به فتصدر أنينا يخترقه صفير الرياح، فاقشعر بدنها، ولفحة القنوطباتت تنشر خيوطها كشبكة عنكبية تغلف روحها والوساوس أنشبت مخالبها في صدرها،توغر فيه و تسأل نفسها:
- أيمكن أن يكون الزوجان قداختطفاها ؟!!
ضرب السؤال ظلاله القاتمة بعقلها، وأشعل برأسها فتيلالرهبة، وهي تتذكر نظرات الزوجين لابنتها.. خلو بيتهما من الأولاد.. وذاك الخوفالطفولي الذي يعتلي وجه صغيرتها، وتكرر طوال اليوم:
- لنهرب من هنا أمي، إنيأخافهما!
للحظة تراءت الصور أمامها.. بين الغفوة والصحو ..
حبة المسكن من يد الزوجة... شعورها المفاجئ بالنعاس الشديد... ابنتها وهيتجلس على الأرض قربها تهزها قبل أن تغفو... وتتوسل إليها:
- أمي لا تنامي أرجوك، أنامرعوبة !
هيئ لها وكأنها بكابوس مرعب، وخلو البيت يفجعها، ويصفع ذاكرتها المتخمةبالعذاب، وكيف التجأت إلى هذا البيت بعد أن ركضت ساعات طوال في الشوارع، تقبض على كفصغيرتها بقوة، هربا من أيام يباب عمرها مع زوج مخمور، يبطش بها كل ليلة وبابنتها، ويكيل لها الضربات الموجعة، بلا رحمة وزجاجة الخمر التي تكسرت على رأسها، وتضع يدها،تحمي رأسها، لتهوى الزجاجة على كفها، فتمزق أوردته.. فكانت كمن يهرب من الرمضاءإلى النار!
داهمها الرعب، وهي تتخيل الزوجين يهربان بفلذة كبدها، وكممن الوقت مضى عليها وهي نائمة، دون أن تدرك سر إغفاءتهاالمفاجئة !
نظرت إلى ساعة الحائط، بشغف، من خلال غشاوة عينيها، كانتالواحدة بعد منتصف الليل، صرخت واليأس يعضُّ قلبها:
- أين أنت صغيرتي.. أين أنت ؟!!!
فتحت باب الدار وأطلت برأسها، كانت سيارة الزوجين متوقفة في المرآب،انتعشت روحها بأمل صغير للحظة،
- لم يختطفانها .. مازالتبنيتي هنا..
و ما فتأت ملامح وجه الصغيرة، وصوتها المرعوب وهي تترجاها،تنهش روحها، وتضرب بوابة ذاكرتها بعنف، ورهبتها من البيت وأصحابه!
تناوب الخوف والفزع عليها، يتجاذبانها وهي تتخيلهما يقتلانها..
أدركت فجيعتها، فركضت مثخنة بالوجع، حين لمحت ضوءا خافتا يضيء غرفةنائية، في آخر الحديقة !
اِرتابت وهي ترى الكلب يتسلقنافذة الغرفة، هز ذيله حين رآها، وتقدم نحوها.
أسرعت تحث خطاها المتعثرة،وجيوش متوحشة من الظنون تعبث برأسها وتتلاعب فيه..!
تناهى لسمعها تأوه وأنينمكتوم، دوي بأذنيها.. يتقدمها الكلب يسبقها.. رفع قائمتيه وأسندهما على الشباكمرة أخرى!
ينظر ويلهث، ويسيل لعابه،فيلعقه!!
إزداد صوت التأوه شدة، وضحكة داعرة صفيقة ترافقه.. انقبضقلبها..
- أ يذبحونها؟!!
وتراءى لها منظر الرقبةالصغيرة تذبح فوق النّطع !
أسرعت أكثر، تعثرت.. نهضتمبتلة، والمطر ينهمر بغزارة.. اقتربت من الشباك، كانت الستارة شفافة وشبه مواربة ..
نظرت من خلال الشق.. اتسعت عيناها..
جحظتا، كادتا أن تغادرامحجريهما..
تراجعت..
صرخت بأعلى صوتها..
فخرج صوتها كعواء مبحوح.
اجتاحتها عاصفة من الغضب، هزتها بعنف، تنهش أمومتها.. وخضت بقسوة عودها النحيل
ضربت الباب بكتفها.. لميطاوعها..
ولم يتزحزح!!
أسقط من يدها
كالمجنونة اندفعت تبحث بين الأشجار.. غير عابئة بالأشواك التي انغرزتبذراعيها..
وجدت فأسا.. حملته.. واستدارت
صعقها منظر الرجل عاريا وهو يقف أمامها بصلف ينظر إليها ويده مصوبةالمسدس نحوها.
أرعدت السماء وأبرقت.. وثمة شيء ساخن اخترق صدرها..
قذفت الفأس بأقصى ما تملك من قوة.. تهاوت.. وصورة ابنتها ذات الإثنى عشر ربيعا تتماوج أمامعينيها..
ممددة على الفراش.. عارية.. مكممة الفم ويداها مقيدتان بحافةالسرير..
والرجل وزوجته عاريان قربها.. ينهشان بنهم جسدهاالغض!!

***********

الزميل الرائع
حسين ليشوري
لو بقيت أشكرك ألف عام ما أوفيتك حقك أيها الأمين الصادق
لك مطلق الحرية على نصوصي زميلي وهذا تخويل مني أمام الله وأمام الجميع كي لا تعتذر بعد اليوم وأنت ترصد لي الخطأ وتصوبه وهذا فضل كبير منك وجميل أحمله
أتمنى ومن كل قلبي أن لا تتكرر أخطائي وهفواتي ولو فعلت فأرجو أن أجدك أيضا وأرجو في المرة القادمة أن تقسو علي كي أنتبه جيدا
أدعو من الله العلي العظيم أن يشفي ولدك ويحفظه هو القادر الكريم الشافي المعافي آمين
كن بخير دوما
عد بخير دوما
ولا حرمني الله منك
تحياتي للبليدة مدينة الورود ولك

**وفاء الدوسري** · 01-05-2010, 12:14

مشاء الله ..أستاذة/عايدة
قصه مؤثرة جداً سرقتني ولم أنتبه إلا عند صدمة النهاية ..
فقط توقفت عند جملة واتمنى أن أجد منك الجواب عن معنى
(غضب الطبيعة، وثورتها.) كيف ؟
أرجو قبول مروري مع عميق الود والاحترام ..
دمت بخير..

**عائده محمد نادر** · 07-05-2010, 12:06

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع صادق مشاهدة المشاركة

أول تهنئة

الأديبة الفاضلة عائدة محمد نادر

مبارك المركز الأول المستحق وبجدارة

ليلة مناسبة للشيطان ..عمل أدبي راقي

دمت بتألق وامنياتي أن يبقى اسمك بين الذهبيات دائما

الزميل القدير
محمد مطيع صادق
السيد سين
وصلتني أكوام التهنئة المكللة بالمحبة وصدق المشاعر
يخجلني تفاعلك الكبير مع نصوصي ويسعدني بنفس الوقت
أعو من الله أن يوفقني وإياكم دائما
كن بخير دوما
تحيتي الكبيرة لك وباقة جوري

**عائده محمد نادر** · 10-05-2010, 16:14

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

مبارك لنا وجودك بيننا ياغالية:
ألف وردة بعدد الحروف
تستحقّينها ..ياذات القلب الذهبي..
يامدادا يقطر أنجما
كلّ الودّ لك تحيّاتي...

لإيمان الدرع غاليتي
صرنا لا نراك كثيرا
أعرف تماما أن مشغولة جدا وهذا ما قلل من حضورك الذي نحبه ولست أجاملك فأنت قارئة وأديبة ومتذوقة ولهذا يفرغ مكانك حين تغيبينعنا
أشكرك على حضورك وتهنئتك
وكنت اليوم بصدد كتابة نداء لك ولسمية العزيزة ولميسو أيضا ونادية الحبيبة
ودي ومحبتي لك

**عائده محمد نادر** · 10-05-2010, 16:14

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

مبارك لنا وجودك بيننا ياغالية:
ألف وردة بعدد الحروف
تستحقّينها ..ياذات القلب الذهبي..
يامدادا يقطر أنجما
كلّ الودّ لك تحيّاتي...

إيمان الدرع غاليتي
صرنا لا نراك كثيرا
أعرف تماما أنك مشغولة جدا وهذا ما قلل من حضورك الذي نحبه ولست أجاملك فأنت قارئة وأديبة ومتذوقة ولهذا يفرغ مكانك حين تغيبين عنا
أشكرك على حضورك وتهنئتك
وكنت اليوم بصدد كتابة نداء لك ولسمية العزيزة ولميسو أيضا ونادية الحبيبة
لأنهن متغيبات أيضا
ودي ومحبتي لك

**عائده محمد نادر** · 10-05-2010, 16:20

المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة

رائعة أنتِ بكل شيء

ايتها العراقية الاصيلة

واروع ما فيكِ تواضعكِ ،،،

نعم اوفقكِ على ما ذكرتيه أذكر يوم توجني

أستاذ ربيع أحسست فعلا بأنه ألبسني التاج الذهبي

فهو يمتلك ذوووق لا يقارن أعتقد بأنه أصل الذوووق ،،،

اواااااااااااه لقد نسيت ان ابارك لكِ غاليتي ،،،

مليون الملالالالالايين مبرووووووك

و ما يلبس الذهب غير الذهب يا ذهب

حبي ،،، تقديري ،،، وإحترامي

وأكيد مقرونين بقبلالالالالاتي

لـِ گلوباتي قثووورتي

؛
؛
؛

ر
ووو
ح

روح الحب حبية (( ألبي ))
هل يجب أن أقول لك شكرا على التهنئة
لا
لن أقول شكرا روح الحب آمنه الياسين
بل أقول ألف قبلة لجبينك أيتها الماجدة العراقية الأصيلة التي تحمل حب الوطن بين أضلعها
محبتي لك كبيرة وأنت تعرفين ويزيد من حبي لك هذه الرقة التي تتحلين بها
والذهب هو محبتكم لي واحترامكم
تحياتي وباقات غاردينيا لك

**عائده محمد نادر** · 14-05-2010, 21:46

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تستحق و أكثر
كانت كأنها لأحد الكتاب الكبار المخضرمين
الذين قرأناهم كثيرا
وخبرنا حدود خلقهم للدهشة

من إبداع إلى إبداع

محبتى

ربيع عقب الباب
أيها الصديق العزيز
أين أنت
هل أنت مريض زميلي
أم منزعج من شيء ما
أم زعلان منا
منذ أيام وأنت غائب
أتمنى أن أجد رد
أو أن أجد اسمك على رد
ودي ومحبتي لك

**عائده محمد نادر** · 19-05-2010, 00:41

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

ألف ألف مبروك للغالية عائدة..
أنتظر جديدك بكل لهفة.

مع نسمات الصباح أبعث لك
صباح الخير آسيا
الساعة الآن الخامسة إلا قليلا
وباقة من الياسمين والغاردينيا قربي
لم أستطع مفارقتها
قلت أرد عليك وآخذها معي قرب (( أنفي هاهاهاهاها)) مجنونة أنا بالغاردينيا آسيا
لك باقة غاردينيا على التهاني
ربما ستنتظرين نصي طويلا لأني أتفرج على نصوصي دون قناعة!!!
ودي الأكيد

**عائده محمد نادر** · 22-05-2010, 20:47

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

وسيظل الحبر يأتي بالذهب عائدة

سيظل الحديث طويل جدا عن الحواديت العراقية التي تربينا على أدبها ..

ألف مبروك يا غالية و دائما هكذا .. من عتبة ذهبية إلى أخرى مذهبة

خالص الود و باقات القرنفل من أجل هذا القلم

محمد ابراهيم سلطان
أين أنت عزيزي
معذرة منك لأني تأخرت كثيرا بالرد على التهنئة ولكن الشابكة أتعبتني كثيرا حتى أني أمل في الكثير من الأحيان وأخرج لصعوبة التحميل وأحيانا أبقى أقرأ فقط ولا أستطيع الرد على أي موضوع
ودي الأكيد لك وشكرا على التهنئة

الفائزة بالمركز الأول/ ليلة مناسبة للشياطين / عائده محمد نادر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث