كل يوم سؤال/فشاركنا يا[you].... / ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • د. وسام البكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة


    أستاذنا القدير الدكتور وسام

    شكرا لحضورك القيم وهذا السؤال الذي أضاف

    معرفة جديدة لنا ...

    وكنت سأكتب أن القياس عند المناطقة يسمى التمثيل

    ولكن قصر الإجابة جعلني أتشكك في صحتها ..

    شكرا لك

    تقديري واحترامي

    وأرق التحايا












    ماجي
    الأستاذة الراقية ماجي نور الدين
    أشكرك لرقيك الجميل في تتبع الإجابات، والترحيب بالجميع بلا استثناء.
    وأما جوابك الذي تأخرتِ في نشرهِ، فهو والله المقصود من قولي السابق: (ويمكنكم الإجابة عنه في كلمتين) بلا مجاملة.
    لكني تسرّعت في نشر الجواب، لأن الأستاذ عارف عاصي قد نشر سؤالاً فخشيتُ نسيان جواب سؤالي.

    ولك كل الود والتقدير.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    الأخ الفاضل وأستاذنا العزيز

    الأستاذ سالم العامري ،،،

    مرحبا بك في الاجتماعي ومسابقتنا الثقافية

    ودائما أتشرف بحضورك الطيب الذي يثري

    مسابقتنا ..

    وننتظر رأي شاعرنا العزيز الأستاذ عارف عاصي

    في إجابتك ...

    كما أرجو أن تتابع معنا رد شاعرنا لمعرفة

    طارح السؤال الجديد ،،،

    تقديري واحترامي










    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بأستاذنا العزيز الأستاذ مصطفى

    وإطلالة طيبة أنتظرها دائما ،،،

    وباقة من الجوري لحضورك الكريم

    *

    الشاعر الألق وأخي الفاضل الأستاذ عارف

    مرحبا بفيض نهر لا ينضب أبدا ً من الطيبة

    والنقاء والخلق الطيب ..

    وأنتظر حضورك مرات ومرات

    وإليك باقة من الخزامي لجميل مرورك








    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    أستاذنا القدير الدكتور وسام

    شكرا لحضورك القيم وهذا السؤال الذي أضاف

    معرفة جديدة لنا ...

    وكنت سأكتب أن القياس عند المناطقة يسمى التمثيل

    ولكن قصر الإجابة جعلني أتشكك في صحتها ..

    شكرا لك

    تقديري واحترامي

    وأرق التحايا












    ماجي

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    أشكر الأستاذين الفاضلين مصطفى خيري وعارف عاصي لِما قدّماه من إجابات جميلة.

    وأقدّم للجميع إجابة محددة، ليتبيّن للقارئ الفرق بين القياس لدى (اللغويين والأصوليين) والقياس لدى (المناطقة).

    القياس لدى اللغويين والأصوليين يُسمّيه المناطقة (التمثيل) وليس القياس.
    لأنّ القياس لدى المناطقة هو: قولٌ مؤلَّف من قضايا اللغة متى سلّمت لزِم عنه لذاته قولٌ آخر".

    ====================

    توضيح الإجابة للفائدة:
    القياس لدى اللغويين والأصوليين: "حملُ غير المنقول على المنقول إذا كان في معناه".
    أو كما قيل: " هو رد الشيء إلى نظيره، واكتشاف المجهول من المعلوم".

    وأما القياس لدى المناطقة فهو: قولٌ مؤلَّف من قضايا اللغة متى سلّمت لزِم عنه لذاته قولٌ آخر".
    فهو إذاً يختلف عن القياس لدى اللغويين والأصوليين.
    والمناطقة يطلقون اسم (التمثيل) على ما يسميه اللغويون والأصوليون باسم القياس.

    مع وافر التقدير.

    اترك تعليق:


  • سالم العامري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
    سؤالي
    شاعر بغدادي ذاع صيته بقصيدة واحدة لم تنقل الكتب له غيرها
    من الشاعر ؟؟؟
    وما هي القصيدة ؟؟؟

    الاخت الكريمة، الأستاذة ماجي
    تحية طيبة وشكرا لك على هذا المتصفح الثر والممتع
    وتحية لكل الأساتذة الذين أثروا المتصفح بالمفيد من الأجوبة...
    الاستاذ الكريم عارف عاصي تحية عطرة، وعن سؤالك،
    فالشاعر هو علي بن زريق البغدادي، ويتيمته هي لا تعذليه.
    للجميع صادق ودي والامنيات

    سالم

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
    أختنا الراقية
    الأديبة الكريمة
    ماجي نور الدين

    أشكر لك دعوتك الكريمة
    بالنسبة لسؤال القياس عن أهل اللغة والأصوليين
    لم أجده خرج عن إجوبة إخواني فهو بمعنى التقدير لشئ مجهول الأحكام على شئ معلوم الأحكام لاشتراكهما في علة أو كثر أو في بعض التفاصيل قلت أز زادت ويقرأ بحسبها
    وللمزيد :
    تعريف القياس: وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.

    ستأخذونه إن شاء الله في الأسبوع الثالث، مفصلا إن شاء الله في الأسبوع الثالث في التذكرة، نعم يا شيخ.
    وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.
    نعم القياس هو أصل من أصول الشريعة، ويحتاج إليه الفقيه، ويحتاج إليه طالب العلم لمعرفة حكم ما يجدّ من مسائل، وما ينزل من نوازل، والسبب في هذا أن النصوص محصورة، الآيات محصورة والنصوص النبوية أيضا محصورة، يقولون: الحوادث والنوازل لا تتناهى، معنى لا تتناهى: أنها لا تنقطع، ونحن نعلم أنه ما من نازلة وما من قضية إلا ولله حكم فيها، ما يخلو -يعني- فعل من أفعال المكلَّف ولا ما يعرض للمكلف إلا ولله حكم فيها.
    الأحكام والتكليفات خمسة: إما محرم، وإما مباح، وإما واجب، وإما مندوب، وإما مكروه، لا يخلو شيء من هذا، حتى حركات الإنسان وسكناته، وأي شيء -يعني- يفعله الإنسان هو داخل في هذه الأحكام الخمسة، لكن المهم كيف يوجد الفقيه وطالب العلم حكما لهذه النازلة وهذه المسألة؟
    فباب القياس استعانوا به كثيرا في معرفة أحكام الله -سبحانه وتعالى- في النوازل والقضايا، ولهذا بعض الذين خالفوا في حجية القياس كانوا في مجلس قاضي البصرة، قاضي بغداد، القاضي إسماعيل بن حماد، وهو شيخ المالكية في عصره، وكان من أهل العلم والفضل، فنازع أحد في مجلسه في حجة القياس، فأمر بأن يسحب من رجله، وقال: إذا أغلقنا باب القياس، كيف نفعل في النوازل والحوادث وكما في البيت المشهور:
    إذا أعيا الفقيه وجود نص

    تمسـك لا محالـة بالقياس

    نعم يا شيخ.
    وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.
    نعم القياس في اللغة: التقدير والمساواة، فأخذ التعريف الاصطلاحي من التعريف اللغوي؛ لأن القياس فيه مساواة، وأيضا فيه تقدير، تقدر بهذا تلحق هذا بهذا، أو تقول هذا يساوي هذا، فكلاهما مأخوذ من المعنى اللغوي، لكن تعريف القياس عند أهل الأصول: هو إلحاق فرع بأصل في حكم لعلة جامعة بينهما.
    هذا هو القياس، مثل المؤلف -رحمه الله- فقال: كقياس الأرز على البر بجامع الطعم في مسألة جريان الربا، ونقيس النبيذ على عصير العنب المسْكر؛ لأن أصل العنب هو الثابت فيه النص فنقيس عليه النبيذ ونقول: النبيذ ملحق بعصير العنب بعلة الإسكار فيحرم لهذا نعم. أحسن الله إليك .
    منقول من هذا الرابط :
    http://taimiah.net/display.asp?id=160&t=book62&pid=2&f=mc9010600004.h tm
    ************************************************** *********

    القياس عن أهل المنطق
    القياس هو لب المنطق وقاعدته الكبرى وما القواعد الأخرى إلا كالتمهيد والتوطئة أو كالتطبيقات المترتبة عليه ، وقد حظى القياس المنطقى باهتمام المناطقة وعلماء المنهج نظرا لقيام البراهين العلمية وحتى الجدل وكل أشكال الاستدلال عليه فهو كالصورة بالنسبة لها وهو الميزان الذى يمكن من خلاله معرفة صحة البراهين والأدلة والنظر فى حجج الخصم لتأييدها أو إبطالها وقد أمرنا الله تعالى فى كتابه العزيز قائلا ((وزنوا بالقسطاس المستقيم )) وقال تعالى (( الله الذى أنزل الكتاب بالحق والميزان )) فهل المقصود بالوزن بالقسطاس المستقيم هنا استعمال موازين البر والشعير وهل المقصود بالميزان المقرون بالكتاب المنزل ذلك الميزان المادى فقط أم شىء آخر أعم من ذلك وأشرف ؟
    يقول أبو حامد الغزالى :(( أتظن أن الميزان المقرون بالكتاب هو ميزان البر والشعير والذهب والفضة ؟! أو تعتقد أن الميزان المقابل وضعه برفع السموات والأرض هو الطيار والقبان (نوعان من الموازين المادية ) ؟! ما أبعد هذا عن الحسبان ةما أعظم هذا البهتان!! فاتق الله ولا تشطط ولا تعسف فى التأويل واعلم أن هذا الميزان هو ميزان معرفة الله تعالى ومعرفة ملائكته وكتبه ورسله وملكه وملكوته )) (القسطاس المستقيم للغزالى: 14-15)..

    ومن ثم شرع الغزالى رحمه الله تعالى فى استنباط أشكال القياس وصوره من القرآن الكريم فكانت تلك المحاولة الفريدة :
    أ- فاستنبط الشكل الأول من قوله تعالى :(( قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
    ))
    وسماه الميزان الأول من موازين التعادل ، وقال إنه فى قوة :
    كل من يقدر على إطلاع الشمس فهو إله (أصل معلوم بالوضع والاتفاق )
    وإلهى هو القادر على إطلاع الشمس (أصل معلوم بالمشاهدة ).
    ------------------
    إلهى هو الإله دونك
    وقال إن ذلك هو ما أثنى به الله تعالى على إبراهيم الخليل عليه السلام بقوله :(( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم))..

    ب- واستنبط الشكل الثانى وسماه الشكل الثانى من موازين التعادل من قوله تعالى : ((فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ

    ))
    وقال إنه فى قوة :
    الكوكب آفل (معلوم بالحس)
    والإله ليس بآفل ( معلوم بالنظر )
    --------------
    الكوكب ليس بإله ( القسطاس : 28 )
    وكذلك قوله تعالى (( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ )) وقوله تعالى (( قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ))..


    ج- واستبنط الشكل الثالث من قوله تعالى(( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ..))
    ويرى أن وجه الوزن بهذا الميزان أن تقول :
    موسى - عليه السلام من البشر ( أصل معلوم بالحس )
    موسى -عليه السلام - أنزل عليه الكتاب ( معلوم باعترافهم)
    ------------
    بعض البشر أنزل عليه الكتاب .
    ويبطل بذلك دعواهم العامة بأنه لا ينزل الكتاب على بشر أصلا ( انظرالقسطاس:32-33).

    د- واستنبط الميزان الرابع أو الشرطى المتصل من قوله تعالى : (( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا)) وقوله تعالى (( قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذن لابتغوا إلى ذى العرش سبيلا ))
    قال إن تحقيق صورة هذا الميزان أن تقول:
    لو كان للعالم إلهان لفسد
    ومعلوم أنه لم يفسد
    فيلزم عنه نفى أحد الإلهين (انظرالقسطاس: 35-38).

    هـ- واستنبط الميزان الخامس أو الشرطى المنفصل من قوله تعالى (( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ))
    ثم قال : لم يذكر ((وإنا أو إياكم )) فى معرض التسوية والتشكيك بل فيه إضمار أصل آخر وهو: لسنا على ضلال فى قولنا إن الله يرزقكم من السماء والأرض فإذن أنتم الضالون بإنكاركم ذلك (انظر القسطاس: 40)..


    لا شك أن محاولة مقارنة القرآن الكريم بغيره من أساليب الناس وعباراتهم لا نهدف منها إلى القول بأن القرآن قد بلغ الذروة فى مجال البرهنة والاستدلال فقط بل إنها لتوضح لنا كذلك الفرق الشاسع بين كلام رب العالمين وكلام المخلوقين ؛ كيف يجمع القرآن بكل سلاسة وروعة بين دقة الاستدلال المنطقى وروعة البيان وتقريب المعنى للأذهان !!
    إن الواحد منا ليشعر بالملل والضيق والتبرم كلما نظر فى كتب العلم أو الفلسفة لما تحوية من جفاف العبارة وتكلف ووعورة ، كما يشعر بأنه بإزاء التعرض لمحاولة سطو فكرى وخداع وتضليل لا يدرى بماذا يتقيه عندما يقرأ كتابًا من كتب الأدب .
    إن أحد الفريقين لم يتمكن بل ولا يحاول أبدا أن يجمع بين القيمتين الحق والجمال فضلا عن قيمة الخير والهداية والتى اجتمعت كلها فى القرآن الكريم
    منقول من هذا الرابط :
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3072


    ويستفاد من هذا أيضا :-

    القياس الشرطي ومدى تحقق شروط القياس فيه

    للدكتور علي إمام عبيد

    طبعة الدار الإسلامية للطباعة والنشر بالمنصورة - مصر .

    الطبعة الأولى ، سنة 1430هـ - 2009م



    حد القياس لدى أرسطو ولدى الإسلاميين على السواء : أنه قول يتكون من أكثر من مقدمة – مقدمتين تحديدا – يلزم عنهما لزوما ضروريا نتيجة ، لكن بعدالاتفاق على هذاالحد ، يرى أرسطو أن هذا الحد لا يتحقق إلا بوجود حد أوسط يربط بين كلتا المقدمتين ويجعلهما يفضيان إلى النتيجة ، بينما يخالفه في ذلك كثير من الإسلاميين ، ويبدو البعض الآخر من الإسلاميين متابعا لأرسطو على اضطراب وتذبذب .



    وبناء على ما سبق فالقياس الشرطي الاستثنائي يصبح محل خلاف حول اعتباره قياسا أم لا ، نظرا لعدم وجود حد أوسط فيه ، وإذا لم يكن قياسا فهل هو استدلال مباشر أم لا ، وهي قضية لازالت تشغل المناطقة المحدثين من الغربيين ( ) ، والقضية لا تنتهي عند هذا الحد ، فهناك من المناطقة الإسلاميين من يرى أن القياس الاستثنائي يحتوي على ما يقوم مقام الحد الأوسط فيه ، ومن ناحية أخرى يذكر أرسطو نوعين من الأقيسة تحتوي على شرط واستثناء يسميها أقيسة شرطية .
    منقول من هذا الرابط :
    http://www.archive.org/details/hypothetical.syllogism





    والقياس الشـرطي فوق ذلك ، لا يقتصر على الأقيسـة الاسـتثنائية ، فهناك أقيسة شرطية اقترانية أيضا ، يذكر ابن سينا عن نفسه أنه أول من استخرجها وفَصَّل القول فيها ، وأن السابقين عليه أهملوا ذكرها بما فيهم أرسطو ، لكن هذه الأقيسة الشرطية الاقترانية يتحقق الشرط الأرسطي للقياس فيها ، فهي تحتوي على حد أوسط .



    فيما يتعلق بالمنهج النقدي العقلي ، هذا المنهج – من وجهة نظري – هو المنهج الأهم في حقل الدراسات المنطقية ؛ لأن المنطق على وجه العموم قديمه أو حديثه ، لا ينحصر في كونه آلة تنقد وتوزن بها ما سـواها من العلوم ، أو أنه منهج البحث فيها ، وأنه ذاته فوق البحث والنقد والوزن كما قد يتبادر إلى الوهم ، فالمنطق بالنسبة لغيره من العلوم معيار ومنهج ، لكنه بالنسبة لذاته موضوع للبحث وقابل من ثَمَّ للنقد والتمحيص ، إنه بمثابة عودة العقل إلى ذاته وعكوفه عليها واستبطانه لها ؛ لاستخراج الأسس السليمة التي يعتمد عليها في تفكيره ، ثم إعادة استخراج هذه الأسس من آن لآخر أيضا ، فهي حالة دائمة من التقييم والتمحيص المستمر ، لا تعرف الجمود أو التوقف عند شخص أو فترة زمنية ، واستخدام المنهج النقدي في الدراسات المنطقية كفيل بتحقيق هذه الحالة ، وكفيل بتحقيق استقامة الفكر بقدر الطاقة البشرية على نحو أفضل .
    ************************************************** **************

    سؤالي
    شاعر بغدادي ذاع صيته بقصيدة واحدة لم تنقل الكتب له غيرها
    من الشاعر ؟؟؟
    وما هي القصيدة ؟؟؟


    بورك القلب والقلم
    تحاياي
    عارف عاصي
    أهلاً وسهلاً بالأديب عارف عاصي
    كنتُ أتمنى أن تكون إجابتك محددة وواضحة، فالموضوع منقول برمته، وفيه كل شيء، وعلينا أن نستلّ الإجابة استلالاً من الخليط .

    المهم .. القياس لدى اللغويين والأصوليين واضح، وأما القياس لدى المناطقة فإنّ الموضوع قد ابتدأ بتقسيماته، وجاء تعريفه كتعريف أرسطو في آخره، ولا أدري هل تبيّن للقارئ الفرق بين القياس لدى (اللغويين والأصوليين) والقياس لدى المناطقة ؟.

    أشكرك لحضورك الكريم.

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى خيري مشاهدة المشاركة
    القياس في اللغة: عبارة عن التقدير،
    وهو عبارة عن رد الشيء إلى نظيره".
    ---------------------------------------
    وفي الشريعة عبارة عن المعنى المستنبط من النص؛ لتعديه الحُكْمَ من المنصوص عليه إلى غيره، وهو الجمع بين الأصل والفرع في الحكم".
    هو أن تحكم للثاني المختلف فيه /الذي لا نص فيه بمثل الحكم المنصوص عليه
    -----------------------------
    قال أبو البركات ابن الأنباري - رحمه الله -: "القياس هو حمل غير المنقول على المنقول إذا كان في معناه".
    وقيل: " هو رد الشيء إلى نظيره، واكتشاف المجهول من المعلوم".

    -----------------------------
    المصادر منتدى مملكة الرواية
    وارجو ان تكون الاجابة صحيحة
    مع كل التحية والتقدير
    للدكتور وسام البكري المحترم
    والاستاذة ماجي المحترمة
    الأستاذ الكريم مصطفى خيري
    أهلاً وسهلاً بك ...
    أجبتَ حضرتك عن نصف السؤال بالاستشهاد بقول أبي البركات، وهو ملخّص لـ (القياس) لدى اللغويين والأصوليين معاً، لأنهما يشتركان بمفهوم واحد للقياس، وهو:

    "حملُ غير المنقول على المنقول إذا كان في معناه".
    أو كما قيل: " هو رد الشيء إلى نظيره، واكتشاف المجهول من المعلوم".

    ولكن حضرتك لم تُجِب عن الجزء الثاني من السؤال، وهو معنى القياس لدى المناطقة !.

    شكراً لك لإجابتك عن جزء من السؤال.

    مع خالص التقدير.

    اترك تعليق:


  • عارف عاصي
    رد
    أختنا الراقية
    الأديبة الكريمة
    ماجي نور الدين

    أشكر لك دعوتك الكريمة
    بالنسبة لسؤال القياس عن أهل اللغة والأصوليين
    لم أجده خرج عن إجوبة إخواني فهو بمعنى التقدير لشئ مجهول الأحكام على شئ معلوم الأحكام لاشتراكهما في علة أو كثر أو في بعض التفاصيل قلت أز زادت ويقرأ بحسبها
    وللمزيد :
    تعريف القياس: وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.

    ستأخذونه إن شاء الله في الأسبوع الثالث، مفصلا إن شاء الله في الأسبوع الثالث في التذكرة، نعم يا شيخ.
    وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.
    نعم القياس هو أصل من أصول الشريعة، ويحتاج إليه الفقيه، ويحتاج إليه طالب العلم لمعرفة حكم ما يجدّ من مسائل، وما ينزل من نوازل، والسبب في هذا أن النصوص محصورة، الآيات محصورة والنصوص النبوية أيضا محصورة، يقولون: الحوادث والنوازل لا تتناهى، معنى لا تتناهى: أنها لا تنقطع، ونحن نعلم أنه ما من نازلة وما من قضية إلا ولله حكم فيها، ما يخلو -يعني- فعل من أفعال المكلَّف ولا ما يعرض للمكلف إلا ولله حكم فيها.
    الأحكام والتكليفات خمسة: إما محرم، وإما مباح، وإما واجب، وإما مندوب، وإما مكروه، لا يخلو شيء من هذا، حتى حركات الإنسان وسكناته، وأي شيء -يعني- يفعله الإنسان هو داخل في هذه الأحكام الخمسة، لكن المهم كيف يوجد الفقيه وطالب العلم حكما لهذه النازلة وهذه المسألة؟
    فباب القياس استعانوا به كثيرا في معرفة أحكام الله -سبحانه وتعالى- في النوازل والقضايا، ولهذا بعض الذين خالفوا في حجية القياس كانوا في مجلس قاضي البصرة، قاضي بغداد، القاضي إسماعيل بن حماد، وهو شيخ المالكية في عصره، وكان من أهل العلم والفضل، فنازع أحد في مجلسه في حجة القياس، فأمر بأن يسحب من رجله، وقال: إذا أغلقنا باب القياس، كيف نفعل في النوازل والحوادث وكما في البيت المشهور:
    إذا أعيا الفقيه وجود نص

    تمسـك لا محالـة بالقياس

    نعم يا شيخ.
    وأما القياس فهو رد الفرع إلى الأصل بعلة تجمعهما في الحكم، كقياس الأرز على البر في الربا بجامع الطعم.
    نعم القياس في اللغة: التقدير والمساواة، فأخذ التعريف الاصطلاحي من التعريف اللغوي؛ لأن القياس فيه مساواة، وأيضا فيه تقدير، تقدر بهذا تلحق هذا بهذا، أو تقول هذا يساوي هذا، فكلاهما مأخوذ من المعنى اللغوي، لكن تعريف القياس عند أهل الأصول: هو إلحاق فرع بأصل في حكم لعلة جامعة بينهما.
    هذا هو القياس، مثل المؤلف -رحمه الله- فقال: كقياس الأرز على البر بجامع الطعم في مسألة جريان الربا، ونقيس النبيذ على عصير العنب المسْكر؛ لأن أصل العنب هو الثابت فيه النص فنقيس عليه النبيذ ونقول: النبيذ ملحق بعصير العنب بعلة الإسكار فيحرم لهذا نعم. أحسن الله إليك .
    منقول من هذا الرابط :
    http://taimiah.net/Display.asp?ID=160&t=book62&pid=2&f=mc9010600004.h tm
    ************************************************** *********

    القياس عن أهل المنطق
    القياس هو لب المنطق وقاعدته الكبرى وما القواعد الأخرى إلا كالتمهيد والتوطئة أو كالتطبيقات المترتبة عليه ، وقد حظى القياس المنطقى باهتمام المناطقة وعلماء المنهج نظرا لقيام البراهين العلمية وحتى الجدل وكل أشكال الاستدلال عليه فهو كالصورة بالنسبة لها وهو الميزان الذى يمكن من خلاله معرفة صحة البراهين والأدلة والنظر فى حجج الخصم لتأييدها أو إبطالها وقد أمرنا الله تعالى فى كتابه العزيز قائلا ((وزنوا بالقسطاس المستقيم )) وقال تعالى (( الله الذى أنزل الكتاب بالحق والميزان )) فهل المقصود بالوزن بالقسطاس المستقيم هنا استعمال موازين البر والشعير وهل المقصود بالميزان المقرون بالكتاب المنزل ذلك الميزان المادى فقط أم شىء آخر أعم من ذلك وأشرف ؟
    يقول أبو حامد الغزالى :(( أتظن أن الميزان المقرون بالكتاب هو ميزان البر والشعير والذهب والفضة ؟! أو تعتقد أن الميزان المقابل وضعه برفع السموات والأرض هو الطيار والقبان (نوعان من الموازين المادية ) ؟! ما أبعد هذا عن الحسبان ةما أعظم هذا البهتان!! فاتق الله ولا تشطط ولا تعسف فى التأويل واعلم أن هذا الميزان هو ميزان معرفة الله تعالى ومعرفة ملائكته وكتبه ورسله وملكه وملكوته )) (القسطاس المستقيم للغزالى: 14-15)..

    ومن ثم شرع الغزالى رحمه الله تعالى فى استنباط أشكال القياس وصوره من القرآن الكريم فكانت تلك المحاولة الفريدة :
    أ- فاستنبط الشكل الأول من قوله تعالى :(( قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
    ))
    وسماه الميزان الأول من موازين التعادل ، وقال إنه فى قوة :
    كل من يقدر على إطلاع الشمس فهو إله (أصل معلوم بالوضع والاتفاق )
    وإلهى هو القادر على إطلاع الشمس (أصل معلوم بالمشاهدة ).
    ------------------
    إلهى هو الإله دونك
    وقال إن ذلك هو ما أثنى به الله تعالى على إبراهيم الخليل عليه السلام بقوله :(( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم))..

    ب- واستنبط الشكل الثانى وسماه الشكل الثانى من موازين التعادل من قوله تعالى : ((فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ

    ))
    وقال إنه فى قوة :
    الكوكب آفل (معلوم بالحس)
    والإله ليس بآفل ( معلوم بالنظر )
    --------------
    الكوكب ليس بإله ( القسطاس : 28 )
    وكذلك قوله تعالى (( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ )) وقوله تعالى (( قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ))..


    ج- واستبنط الشكل الثالث من قوله تعالى(( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ..))
    ويرى أن وجه الوزن بهذا الميزان أن تقول :
    موسى - عليه السلام من البشر ( أصل معلوم بالحس )
    موسى -عليه السلام - أنزل عليه الكتاب ( معلوم باعترافهم)
    ------------
    بعض البشر أنزل عليه الكتاب .
    ويبطل بذلك دعواهم العامة بأنه لا ينزل الكتاب على بشر أصلا ( انظرالقسطاس:32-33).

    د- واستنبط الميزان الرابع أو الشرطى المتصل من قوله تعالى : (( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا)) وقوله تعالى (( قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذن لابتغوا إلى ذى العرش سبيلا ))
    قال إن تحقيق صورة هذا الميزان أن تقول:
    لو كان للعالم إلهان لفسد
    ومعلوم أنه لم يفسد
    فيلزم عنه نفى أحد الإلهين (انظرالقسطاس: 35-38).

    هـ- واستنبط الميزان الخامس أو الشرطى المنفصل من قوله تعالى (( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ))
    ثم قال : لم يذكر ((وإنا أو إياكم )) فى معرض التسوية والتشكيك بل فيه إضمار أصل آخر وهو: لسنا على ضلال فى قولنا إن الله يرزقكم من السماء والأرض فإذن أنتم الضالون بإنكاركم ذلك (انظر القسطاس: 40)..


    لا شك أن محاولة مقارنة القرآن الكريم بغيره من أساليب الناس وعباراتهم لا نهدف منها إلى القول بأن القرآن قد بلغ الذروة فى مجال البرهنة والاستدلال فقط بل إنها لتوضح لنا كذلك الفرق الشاسع بين كلام رب العالمين وكلام المخلوقين ؛ كيف يجمع القرآن بكل سلاسة وروعة بين دقة الاستدلال المنطقى وروعة البيان وتقريب المعنى للأذهان !!
    إن الواحد منا ليشعر بالملل والضيق والتبرم كلما نظر فى كتب العلم أو الفلسفة لما تحوية من جفاف العبارة وتكلف ووعورة ، كما يشعر بأنه بإزاء التعرض لمحاولة سطو فكرى وخداع وتضليل لا يدرى بماذا يتقيه عندما يقرأ كتابًا من كتب الأدب .
    إن أحد الفريقين لم يتمكن بل ولا يحاول أبدا أن يجمع بين القيمتين الحق والجمال فضلا عن قيمة الخير والهداية والتى اجتمعت كلها فى القرآن الكريم
    منقول من هذا الرابط :
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3072


    ويستفاد من هذا أيضا :-

    القياس الشرطي ومدى تحقق شروط القياس فيه

    للدكتور علي إمام عبيد

    طبعة الدار الإسلامية للطباعة والنشر بالمنصورة - مصر .

    الطبعة الأولى ، سنة 1430هـ - 2009م



    حد القياس لدى أرسطو ولدى الإسلاميين على السواء : أنه قول يتكون من أكثر من مقدمة – مقدمتين تحديدا – يلزم عنهما لزوما ضروريا نتيجة ، لكن بعدالاتفاق على هذاالحد ، يرى أرسطو أن هذا الحد لا يتحقق إلا بوجود حد أوسط يربط بين كلتا المقدمتين ويجعلهما يفضيان إلى النتيجة ، بينما يخالفه في ذلك كثير من الإسلاميين ، ويبدو البعض الآخر من الإسلاميين متابعا لأرسطو على اضطراب وتذبذب .



    وبناء على ما سبق فالقياس الشرطي الاستثنائي يصبح محل خلاف حول اعتباره قياسا أم لا ، نظرا لعدم وجود حد أوسط فيه ، وإذا لم يكن قياسا فهل هو استدلال مباشر أم لا ، وهي قضية لازالت تشغل المناطقة المحدثين من الغربيين ( ) ، والقضية لا تنتهي عند هذا الحد ، فهناك من المناطقة الإسلاميين من يرى أن القياس الاستثنائي يحتوي على ما يقوم مقام الحد الأوسط فيه ، ومن ناحية أخرى يذكر أرسطو نوعين من الأقيسة تحتوي على شرط واستثناء يسميها أقيسة شرطية .
    منقول من هذا الرابط :
    http://www.archive.org/details/hypothetical.syllogism





    والقياس الشـرطي فوق ذلك ، لا يقتصر على الأقيسـة الاسـتثنائية ، فهناك أقيسة شرطية اقترانية أيضا ، يذكر ابن سينا عن نفسه أنه أول من استخرجها وفَصَّل القول فيها ، وأن السابقين عليه أهملوا ذكرها بما فيهم أرسطو ، لكن هذه الأقيسة الشرطية الاقترانية يتحقق الشرط الأرسطي للقياس فيها ، فهي تحتوي على حد أوسط .



    فيما يتعلق بالمنهج النقدي العقلي ، هذا المنهج – من وجهة نظري – هو المنهج الأهم في حقل الدراسات المنطقية ؛ لأن المنطق على وجه العموم قديمه أو حديثه ، لا ينحصر في كونه آلة تنقد وتوزن بها ما سـواها من العلوم ، أو أنه منهج البحث فيها ، وأنه ذاته فوق البحث والنقد والوزن كما قد يتبادر إلى الوهم ، فالمنطق بالنسبة لغيره من العلوم معيار ومنهج ، لكنه بالنسبة لذاته موضوع للبحث وقابل من ثَمَّ للنقد والتمحيص ، إنه بمثابة عودة العقل إلى ذاته وعكوفه عليها واستبطانه لها ؛ لاستخراج الأسس السليمة التي يعتمد عليها في تفكيره ، ثم إعادة استخراج هذه الأسس من آن لآخر أيضا ، فهي حالة دائمة من التقييم والتمحيص المستمر ، لا تعرف الجمود أو التوقف عند شخص أو فترة زمنية ، واستخدام المنهج النقدي في الدراسات المنطقية كفيل بتحقيق هذه الحالة ، وكفيل بتحقيق استقامة الفكر بقدر الطاقة البشرية على نحو أفضل .
    ************************************************** **************

    سؤالي
    شاعر بغدادي ذاع صيته بقصيدة واحدة لم تنقل الكتب له غيرها
    من الشاعر ؟؟؟
    وما هي القصيدة ؟؟؟


    بورك القلب والقلم
    تحاياي
    عارف عاصي

    اترك تعليق:


  • عارف عاصي
    رد
    حذفت المشاركة للتكرار
    التعديل الأخير تم بواسطة عارف عاصي; الساعة 24-06-2010, 08:36. سبب آخر: التكرار

    اترك تعليق:


  • مصطفى خيري
    رد
    القياس في اللغة: عبارة عن التقدير،
    وهو عبارة عن رد الشيء إلى نظيره".
    ---------------------------------------
    وفي الشريعة عبارة عن المعنى المستنبط من النص؛ لتعديه الحُكْمَ من المنصوص عليه إلى غيره، وهو الجمع بين الأصل والفرع في الحكم".
    هو أن تحكم للثاني المختلف فيه /الذي لا نص فيه بمثل الحكم المنصوص عليه
    -----------------------------
    قال أبو البركات ابن الأنباري - رحمه الله -: "القياس هو حمل غير المنقول على المنقول إذا كان في معناه".
    وقيل: " هو رد الشيء إلى نظيره، واكتشاف المجهول من المعلوم".
    -----------------------------
    المصادر منتدى مملكة الرواية
    وارجو ان تكون الاجابة صحيحة
    مع كل التحية والتقدير
    للدكتور وسام البكري المحترم
    والاستاذة ماجي المحترمة

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مازلنا مع سؤال اليوم ..:

    ما الفرق بين (القياس) لدى اللغويين والأصوليين
    وبين (القياس) لدى المناطقة ؟.


    طارح سؤال اليوم أستاذنا القدير

    الدكتور وسام البكري

    شكرا له على سؤاله القيم

    وننتظر إشراقات إجاباتكم

    ننتظركم فــــ كونوا ـــ معنا

    ولكم مساحات من الود الطيب

    و

    أرق التحايا


    /
    /
    /





    ماجي

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    عزيزتي ماجي ...

    أسعد الله أوقاتك ..

    بناءً على طلبك الغالي سأضع السؤال مع خالص تقديري واحترامي لك وللجميع.

    السؤال:

    ما الفرق بين (القياس) لدى اللغويين والأصوليين وبين (القياس) لدى المناطقة ؟.

    جواب مختصر رجاءً. ويمكنكم الإجابة عنه بكلمتين فقط !.
    وأما التفصيل فغير مطلوب. بل الغرض المعرفة العامة.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ننتظر الأستاذ القدير الدكتور وسام

    ليتفضل ويطرح سؤال اليوم

    وأرق الأمنيات للجميع بالخير والسعادة

    ننتظركم فـ كونوا ـ معنا

    تقديري واحترامي










    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخت العزيزة الأديبة الراقية الأستاذة عواطف

    مرحبا بزهرة تونس الخضراء وقد أسعدني حضورك

    فمرحبا بكِ في الاجتماعي ومسابقتنا الثقافية

    ودائما ننتظر عودتك ومشاركتك القيمة

    تقديري واحترامي

    وأرق التحايا










    ماجي

    اترك تعليق:

يعمل...
X