شارك يا [you] ، بالعدد الثاني من مسابقة ( مقطع فيديو ، وقصة قصيرة جدا )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان ملال
    أديبة وكاتبة
    • 07-05-2010
    • 161

    #61
    المشاركة الأصلية بواسطة عزيز نجمي مشاهدة المشاركة
    خيوط العنكبوت

    في المدينة الجاهلة،حيث ظلمات أهل الغلبة،كان بين أهل فكر مكبلين بقيود،وهو بينهم اقتات بفتاتهم،فاندهش.نهض على غفلة وهمس لها:قيودنا من خيوط العنكبوت تتهاوى إن نهضنا لنموت.
    انتبه السجناء،وفكو الأغلال،فرح بذلك،وكان سباقا لتلقي ضربة واحدة في القلب،حفرت هوة عميقة بين أنا اليوم وأنا البارحة.
    ومات واقفا كشجرة...
    تحياتي

    إبداع يفوق الإبداع، وكلمات رائعة عن حق، تستحق كل تقدير ..

    تحياتي للجميع.
    استطاعت الإنسانية أن تحقق العظمة والجمال والحقيقة والمعرفة والفضيلة والحب الأزلي، فقط على الورق.

    جورج برنارد شو


    تعليق

    • محمد النعمة بيروك
      أديب وكاتب
      • 12-04-2010
      • 38

      #62
      [align=center]لأجلك..[/align]
      [align=right]
      رأيتُ الوطن في عينيكِ سيّدتي..وبما أنّ العالم لا يرانا بشرا، فقد استشهتُ من أجلك، بعد أن تلقّى هوطعنة في..قلبي أنا..
      حينها فقط انبثق الضوء..
      لكنّ الامّة عادتْ -من جديد- لتقديم التعازي والشجب والاستنكار.
      [/align]

      تعليق

      • أحمد أبوزيد
        أديب وكاتب
        • 23-02-2010
        • 1617

        #63
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
        الأستاذ الفاضل / محمد فائق

        لم أكتب فى الأدب من قبل و لم أكن أديبا
        و لكن تشجيعك جعلنى أشاهد المقطع أكثر من مرة
        فتولد لدى شعور غريب لا أعرفه
        إنتظر مشاركتى

        تحياتى و تقديرى
        احمد أبوزيد
        [align=right]العمل الأدبى الأول .
        أرجوا أن ينال إستحسانكم .[/align]

        [align=center]إمرأة كل الرجال [/align]

        [align=right]أدور حول جسدى .. يأتى الصباح .. يدهشنى هذا الرجل هذا
        أكمل دورتى .. أدور حول آلمى .. يأتى غروب هارب ..بعباءة رجل الأحلام و تستعد دورتى و لا تنتهى
        أدور و أدور و أدور و الرجال تحتفل بحريقى و أبدأ حفلتى .. حفلة موت كل الرجال
        أحبك .. .. لتتآلم .. و تموت أيها العاشق ... خذ عشقى فى قلبك ... تآلم ... تآلموا .. كما تآلمت من أحدكم .
        موتوا جميعاً كما مت عدة نكبات
        يأيتها الصدى توقفى .. أصمتى ....
        إنتهت سعادتك بموتنا
        خذى فى قلبى .. أصمتى ....
        و مع إشراقة يوم جديد سيسعد الأحبه بموت
        [/align]
        [align=center]إمرأة كل الرجال .....[/align]
        التعديل الأخير تم بواسطة أحمد أبوزيد; الساعة 13-05-2010, 17:20.

        تعليق

        • بيان محمد خير الدرع
          أديب وكاتب
          • 01-03-2010
          • 851

          #64
          الأخ الأديب الفاضل محمد البرغوثي المحترم ..
          هناك أهزوجة شعبية من فلسطين الحبيبة أعرفها تقول بالعامية ..
          \ يما موال الهوى ويما مواليا .. ضرب الخناجر ولا حكم النذل فيا .. \
          شكرا جزيلا لدعوتي بالمشاركة ..
          أنا أكتب الخاطرة .. و لكن سأحاول ما أستطعت ..
          فالموضوع يستثير الشعور ..
          تحياتي لشخصك الكريم .
          أختك بيان محمد خيرالدرع

          تعليق

          • محمد كمال جبر
            عضو الملتقى
            • 30-04-2010
            • 299

            #65

            اخي محمد فائق اشكر لك دعوتي للمشاركة بالعدد الثاني من المسابقة
            وأرسل لك نصيّن عساهما ينالا الاعجاب
            مع تقديري

            يُقهر
            كلما يُطلب منه تنفيذ مهمّة.
            يُهيئ الدُّمى كي تلعب أدوارها.
            عندما وصلت حدود التعب.
            انتشر الاحتجاج.
            صار اللحن نشيدا.
            وغدا لاعب (الأراجوزات) ماضيا يُشار إليه بأحد أصابع اليد.


            انبعاث
            اخترقت سهام الحقد قلوبهم.
            تحطمت أحلامهم.
            ما عادوا يشبهون ذواتهم.
            عندما استيقظت الحقيقة.
            تذكّروا أمهاتهم، وأمنياتهم.
            تدفأت القلوب بالعزائم.
            وثار بركان الأمل.

            تعليق

            • سعاد عثمان علي
              نائب ملتقى التاريخ
              أديبة
              • 11-06-2009
              • 3756

              #66
              المشاركة رقم-2-
              أنا...والآخر
              معلقّ أنا في الإشكاليات
              أبحث عن ذاتي.أخاطوا صوتي وبصري؛لكنهم لم يطمسوا بصيرتي
              -أختصرمسافات الزمن رغم الظلام-أنتحب مصيري ؛كيف انا مكبل هنا وهو طليق هناك..إنه الآخر
              سرق حضارتي وباعني السم والسلاح لأقتل أخي فأصبح واقعاًمفترساً
              -إنها جدلية الأنا المطأطيء الرأس أو يرفض الآخر
              -لايشترط أن أمتلك صاروخاًلأقتله؛بل يكفي إيماني ودبوس لأهلكه

              سعادة
              ثلاث يعز الصبر عند حلولها
              ويذهل عنها عقل كل لبيب
              خروج إضطرارمن بلاد يحبها
              وفرقة اخوان وفقد حبيب

              زهيربن أبي سلمى​

              تعليق

              • خالد شوملي
                أديب وكاتب
                • 24-07-2009
                • 3142

                #67
                أخي المبدع محمد البرغوثي

                شكرا للدعوة. سأحاول المشاركة قبل نهاية الموعد المحدد. سأعود!

                دمت متألقا!

                مودتي وتقديري

                خالد شوملي
                متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                www.khaledshomali.org

                تعليق

                • محمد علاء الدين الطويل
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2008
                  • 296

                  #68
                  [align=center]
                  شكرا للدعوة أيها الإخوة ، لكن شريط الفيديو لا يعمل
                  [/align]
                  [frame="11 98"]
                  * الأدب إحسان قول وتصرّفْ قبل أن يكون جرّة قلم أوتكلّفْ *محمّدعلاَءالدّين الطَّويل
                  [/frame]

                  تعليق

                  • د. نديم حسين
                    شاعر وناقد
                    رئيس ملتقى الديوان
                    • 17-11-2009
                    • 1298

                    #70
                    دبوس العيد

                    دبُّوسُ العيد

                    [frame="9 98"]دُميةٌ أنا سيدي ، مكتوفةُ القلبِ واليدِ واللسان ، صغيرةٌ ، شجاعةٌ . دميةٌ كبيرةٌ أنتَ سيدي ، جبانةٌ ، مغموسةٌ بالظلامِ والألم . سأقتلكَ بدبُّوسِكَ سيدي ! فأنا لن أُلطِّخَ دبوسًا يُجَمِّلُ ضفيرةَ أُختي بدمك ! آسفةٌ أنا سيدي ، فلم يعلِّمني أبي الخوفَ ، ولا أُتقِنُ الترنُّحَ كذبيحةِ العيدِ ، حسنًا إذًا ، سأكونُ ذبيحةَ "عيد الأضحى" ، ليأكلَ إخوتي وأخواتي قليلاً من "الفرحِ" المقدودِ من لحمكَ !
                    أعرف كيف أنقذُكَ من تعاستِكَ ، لأُرسلَ الآخرين إلى أعيادهم ، فكلُّ ما أحتاجهُ من الأمور البسيطة أمتلكهُ : جسدٌ قماشيٌّ ، فَـمٌ ساكِتٌ ، زندٌ ناطقٌ ، مسربٌ واضحٌ إلى القلبِ - قلبي - والقليلُ من القدرةِ على الموتِ النبيلِ !!
                    قالت الدُّميةُ حُزنَها ..... ونَفَّذَتْ فَرَحَها بسعادةٍ غامرة !!.[/frame]
                    التعديل الأخير تم بواسطة د. نديم حسين; الساعة 13-05-2010, 21:10.

                    تعليق

                    • نضال يوسف أبو صبيح
                      عضـو الملتقى
                      • 29-05-2009
                      • 558

                      #71
                      شُكرًا لهذه الدعوة العامة الخاصة
                      حقيقةً دخلت لمَّا رأيتُ اسمي

                      لست كاتب قصصٍ قصيرةٍ جدًّا ولا طويلةٍ جدًّا
                      ولا دخل لي بكلِّ هذه الأمور
                      لكن سأحاول المشاركة تلبيةً للدعوة
                      قبل ذلك، ذكَّرني الفيديو بما كان يحصل لنا من الأساتذة أيام المدرسة
                      يطلبون من الطالب إحضار العصي
                      فيكون هو أول من يتلقى الضرب بالعصى التي أحضرها!!

                      دبُّوسٌ نووي

                      ماتَ أبوهُ، حفَرَ حُفرةً كبيرة خلف المنزل وزرع فيها ألغامًا. دعا إخوته للغداء، ذهبوا خلف المنزل للشي. رأى ابنه يلعب قربَ الحفرة، ذهبَ سريعًا لإنقاذه، فانفجر اللغم!!

                      عُذرًا على ضعيف أسلوبي
                      ولكن ما هي إلا محاولة
                      تحياتي

                      تعليق

                      • بسمة الصيادي
                        مشرفة ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3185

                        #72
                        وداعا يا نفسي ..
                        سأقتل كلّ شيء جميل، ذكريات أعلّقها على حبال النسيان، وأخرى أرميها في ذلك الجرح العميق لتحترق، أريد أن أمضي.. شال النكران ألفّه على عنقي،
                        لعلّ الماضي المتطفّل يفهم الرسالة.. وداعا يا نفسي، ابقي هناك، فلا مكان لك بين حقائبي ...
                        في انتظار ..هدية من السماء!!

                        تعليق

                        • بسمة الصيادي
                          مشرفة ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3185

                          #73
                          نهاية يخطّها بركان ..

                          كيف تشرق شمس أطفأتها القسوة؟ شجر الودّ انقَطع فمن أين تأتي الظلال؟
                          لا تلوميني.. احتجتك يوما فأدرت ظهرك.. شيّدتِ بيني وبينك بركان،
                          كلما اقتربت زمجر، وكلما ابتعدت انفجر.. تجمعنا حمم في القلب تغلي..
                          فدعيني بسلام ، انتحر برؤية زيفك والنفاق، دعيني .. ولتكن النهاية مهمّة البركان..
                          في انتظار ..هدية من السماء!!

                          تعليق

                          • د. نديم حسين
                            شاعر وناقد
                            رئيس ملتقى الديوان
                            • 17-11-2009
                            • 1298

                            #74
                            كم شمسًا ؟

                            كَم شمسًا ؟
                            [frame="1 98"]
                            [frame="12 98"]
                            - كم شمسًا تقفُ على رأسِ الدبُّوسِ ؟ سألوا .
                            - إطعَن طاغيةً في قلبِهِ , إفتح باب القبوِ , فسيدخُلُ مليون جواب ! قُلتُ .
                            [/frame]
                            ___________________________________________
                            [/frame]
                            تحياتي للأخ محمد البرغوثي , شاركنا لنرى مدى مصداقية التحكيم ودقة الاختيار , كان الله في عونكم قبلَ , أثناء ...... وبعد صدور القرار !!
                            التعديل الأخير تم بواسطة د. نديم حسين; الساعة 14-05-2010, 16:42.

                            تعليق

                            • أحمد عيسى
                              أديب وكاتب
                              • 30-05-2008
                              • 1359

                              #75
                              المشاركة الأصلية بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة
                              دبُّوسُ العيد

                              [frame="9 98"]دُميةٌ أنا سيدي ، مكتوفةُ القلبِ واليدِ واللسان ، صغيرةٌ ، شجاعةٌ . دميةٌ كبيرةٌ أنتَ سيدي ، جبانةٌ ، مغموسةٌ بالظلامِ والألم . سأقتلكَ بدبُّوسِكَ سيدي ! فأنا لن أُلطِّخَ دبوسًا يُجَمِّلُ ضفيرةَ أُختي بدمك ! آسفةٌ أنا سيدي ، فلم يعلِّمني أبي الخوفَ ، ولا أُتقِنُ الترنُّحَ كذبيحةِ العيدِ ، حسنًا إذًا ، سأكونُ ذبيحةَ "عيد الأضحى" ، ليأكلَ إخوتي وأخواتي قليلاً من "الفرحِ" المقدودِ من لحمكَ ! [/frame][frame="9 98"]
                              أعرف كيف أنقذُكَ من تعاستِكَ ، لأُرسلَ الآخرين إلى أعيادهم ، فكلُّ ما أحتاجهُ من الأمور البسيطة أمتلكهُ : جسدٌ قماشيٌّ ، فَـمٌ ساكِتٌ ، زندٌ ناطقٌ ، مسربٌ واضحٌ إلى القلبِ - قلبي - والقليلُ من القدرةِ على الموتِ النبيلِ !!
                              قالت الدُّميةُ حُزنَها ..... ونَفَّذَتْ فَرَحَها بسعادةٍ غامرة !!.
                              [/frame]

                              راااائعة أستاذي

                              رائعة ومبدعة بحق ...
                              ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                              [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X