مهاترات ومهاترات , والملتقى قد خدش ويكاد ينهار
كل واحد يبحث عن حل لعودة المحظورين
وما من احد يعرف رأي المحظورين , وكأنهم لاجئين
من منهم يقبل ان يعتذر؟ هنالك واحد لايعتذر مطلقا
لماذا عودة المحظور للملتقى ان كان صاحب كرامة؟
وما هو الملتقى لكي يفرض على الاخرين اعتذارات؟
هل تقبل أ. رنا خطيب احدى فحلات الملتقى ان تعود؟
لاأعتقد
هل يقبل أ. فايز شناني العودة والخنوع كما فعل غيره؟
لاأعتقد
الآخرون ربما يقبلون ان يعتذروا
فهم ليسوا لأول مرة يحظرون ويعودون
أسماؤهم مستعارة , وعطاؤهم للملتقى لايذكر
الشتم والإهانة ظهرت انفعاليا من البعض
لكنها ظهرت مرارا وبشكل قاسي
من رئيس الملتقى نفسه أ. الموجي المحترم
وصفني مثلا كإحدى بني صهيون وكلامي سخيف
وصف فايز شناني بكلمات تعير كل انسان
لماذا لم يحظر؟ لماذا لم يفرض عليه الاعتذار؟
العديد لايريد تنحية العميد , لكن اعتباره إنسانا كالآخرين
رؤساء تنحوا , لكن لم يعترفوا بأخطائهم ولم يعتذروا
لأنهم لايفهمون معنى الحرية والديمقراطية , بينما
سيدنا العميد يكتب كثيرا عن الحرية والديمقراطية
وثار مع ثوار 25 يناير
وعليه ان لايكتب فقط بل ان يطبق
على نفسه وعلى غيره , أو أن يكون محايدا
ويكون هو المرجعية التي تفض النزاعات
أستغرب ممن يتبجحون بعدم المسامحة
وفي نفس الوقت يضربون الأمثال بالتسامح
في ديننا الحنيف
هل هم يرددون الآيات والأحاديث دون فهم
أم أن تطبيق المسامحة في الإسلام
أمر صعب على المسلمين , سهل على غير المسلمين؟
ليطرح كل منا هذا السؤال على نفسه
عسى نعي ونتوصل لحل ما
والسلام عليكم ورحمة الله
كل واحد يبحث عن حل لعودة المحظورين
وما من احد يعرف رأي المحظورين , وكأنهم لاجئين
من منهم يقبل ان يعتذر؟ هنالك واحد لايعتذر مطلقا
لماذا عودة المحظور للملتقى ان كان صاحب كرامة؟
وما هو الملتقى لكي يفرض على الاخرين اعتذارات؟
هل تقبل أ. رنا خطيب احدى فحلات الملتقى ان تعود؟
لاأعتقد
هل يقبل أ. فايز شناني العودة والخنوع كما فعل غيره؟
لاأعتقد
الآخرون ربما يقبلون ان يعتذروا
فهم ليسوا لأول مرة يحظرون ويعودون
أسماؤهم مستعارة , وعطاؤهم للملتقى لايذكر
الشتم والإهانة ظهرت انفعاليا من البعض
لكنها ظهرت مرارا وبشكل قاسي
من رئيس الملتقى نفسه أ. الموجي المحترم
وصفني مثلا كإحدى بني صهيون وكلامي سخيف
وصف فايز شناني بكلمات تعير كل انسان
لماذا لم يحظر؟ لماذا لم يفرض عليه الاعتذار؟
العديد لايريد تنحية العميد , لكن اعتباره إنسانا كالآخرين
رؤساء تنحوا , لكن لم يعترفوا بأخطائهم ولم يعتذروا
لأنهم لايفهمون معنى الحرية والديمقراطية , بينما
سيدنا العميد يكتب كثيرا عن الحرية والديمقراطية
وثار مع ثوار 25 يناير
وعليه ان لايكتب فقط بل ان يطبق
على نفسه وعلى غيره , أو أن يكون محايدا
ويكون هو المرجعية التي تفض النزاعات
أستغرب ممن يتبجحون بعدم المسامحة
وفي نفس الوقت يضربون الأمثال بالتسامح
في ديننا الحنيف
هل هم يرددون الآيات والأحاديث دون فهم
أم أن تطبيق المسامحة في الإسلام
أمر صعب على المسلمين , سهل على غير المسلمين؟
ليطرح كل منا هذا السؤال على نفسه
عسى نعي ونتوصل لحل ما
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق