أعود لتوضيح نقطة مهمة أكثرت من الإلحاح حولها أستاذي الفاضل إسماعيل الناطور

اعلم رعاك الله أستاذي الفاضل - وطبعا أنت تعلم - أن العالم الافتراضي لا يخلو من الأسماء المستعارة .. بل هي العملة المتداولة فيه إذا تحدثنا بلغة المال والأعمال - باعتبار أن المواقع في الشبكة الآن تساوي مالا من استضافة ونفقات وغيره - .. والأسماء المستعارة ليست مرضا خطيرا لتخاف منه لهذه الدرجة ولا وباء معدي .. الأسماء المستعارة كانت ولا تزال منذ القدم تساير قطار الأدب .. وذلك لأسباب لا تخفى على أستاذ ومفكر مثلك أستاذي الفاضل .. الكتابة لها أيضا قانونها .. ومن استطاع الكتابة باسمه الحقيقي كان بها ومن لم يستطع فذاك لأسباب تجبره على اتخاذ اسم مستعار - وليس في هذا عيبا - وأزيدك من الشعر بيتا .. ليس العالم الافتراضي وحده من عرف الأسماء المستعارة .. فقد عرفها الأدب العالمي قبل أن يعرفها الأدب العربي .. وما " الأخوات برونتي " إلا دليل على أن الإسم المستعار كان ولا يزال .. فقد كنّ يكتبن باسم مستعار في العصر الفيكتوري هو " الإخوة بل " وأيضا هناك فولتير الأديب الفرنسي الشهير .. لنترك العالم الغربي ونتوجه قليلا عبر مسار ما قبل القرن الحالي في عالمنا العربي- أي قبل اختراع الإنترنت - لنعرف أن ثمة من كان يكتب باسم مستعار .. وما اسم ابن بطوطة ببعيد عن هذا وهو الذي كان اسمه " محمد بن عبد الله الطنجي " وقريبا منا هناك الأديبة بنت الشاطئ وكل هؤلاء قد تم إصدار كتب ورقية لهم .. ولا ننسى شعراء الجاهلية منهم تأبط شرا .. كل هذه أسماء ليست أسماء حقيقية

بمعنى أن الاسم المستعار ليس ظاهرة انترنيتية فقط بل هو قد عرف منذ القديم ..

وأغلب إن لم نقل جلّ المواقع الأدبية تسمح بالأسماء المستعارة .. هذا قانون .. لكن أي اسم .. ليس عاشق البحر ولا دلوعة ولا فراشة بل أسماء لها مدلولها .. مثل محمد بن أحمد أو أي اسم شبيه بالاسم الثنائي أو الثلاثي وطبعا هذا يطبق على الأسماء النسائية أكثر ..

ما يهم ليس الاسم في حد ذاته بقدر ما يكون الأهم هو كيفية الطرح ، كيفية التحاور ، كيفية التعامل مع المعطيات الأدبية ، كيفية التعامل بالاسم .. من السهل ونجد هذا كثيرا في عالم المنتديات من يكون اسمه حقيقيا ومتداول على أرض الواقع لكنه لا يحترم حتى أقلّ أسس التعامل مع الأدب سواء فن السرد أو فن التحاور أو فن قاعدة الرأي والرأي الآخر ..


طرح كتاب على الساحة الثقافية السعودية لصاحبه محمد بن عبد الرزاق القشعمي بعنوان " الأسماء المستعارة للكتاب السعوديين " ومن ضمنهم الأديب الرائع والوزير غازي القصيبي رحمه الله تعالى ورحم جميع أموات المسلمين كان يكتب باسم مستعار

وبما أننا أمة العرب لا نتقن إلا الاقتناع بما هو غربي فقد كان الكاتب الإنجليزي جورج اليوت ما هو إلا اسما مستعارا لإمرأة .. اسمها الحقيقي ماري آن ايفانس .. وأقرب للأذهان الأديب الفرنسي " موليير "

ليت الملتقى يناقش قضايا أدبية مهمة عوض - الحرب الباردة - التي تجري هنا من أجل لا شيء
تحية أخوية ملأها الاحترام والتقدير
تحاياي العاطرة

والصلح خير

أستاذي وأخي الفاضل إسماعيل الناطور كفى بالله عليك
دعوا جو المنتدى وحالة الطقس فيه تستقر .. كفانا أعاصير وزوابع .. الفصل ربيعيا ..
الشرط الذي وضعه مدير المنتدى الأستاذ الفاضل محمد الموجي واضح وسهل جداااااااا

إحترام المكان واحترام الرأي الآخر .. سهل .. هو فيه مشكلة في الاحترام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مادام الأمر استقر على التسامح والتسامح خلق المؤمن .. خلاص ارحمونا .. خلو الملتقى يستقر كفاه أمواج تسونامية

أستاذي الفاضل أحترمك جدا لكن - والله - نفسنا نرتاح مما يجري .. الأدب رسالة والحوار ليس تهما ولا شجار أختكم

[align=right]ما المشكلة في مداخلتي تلك يا سيد اسماعيل الناطور !![/align][align=right]
هل الإشكال في الأخطاء النحوية كما هو الحال مع نصف مداخلاتك ومواضيعك إن لم يكن جلّها . أم في قولي أن بشار وزمرته لم يطلقوا طلقة باتجاه الكيان الصهيوني في الجولان ولبنان وفلسطين؟؟

أرجوك أجب أيها المفكر الاجتماعي

ملاحظة : اجتماعي تكتب بدون همزة أسفل الألف [/align]

لأ أملك إلاّ أن أحييك من كلّ قلبي حتى لو اختلفت معك أشدّ أنواع الاختلاف فيما يتعلّق بعزمي بشارة و بالعنوان "الإسرائيليون العرب" ، ما تبقى و هو الأهم و هو الأساس و هو بيت القصيد ... أنا معك قلبا و قالبا و بكلّ أنواع التّفاصيل.

سلامي للجميع هنا.الأستاذ يسري قال عرب اسرائيل وهؤلاء عرب 48 نعم، وهؤلاء ليسوا موضوع الحديث لهم أرواحنا وقلوبنا مع كل فلسطيني يعاني نير الاحتلال.
الأخ فوزي يتكلم عن العرب فلسطينين وغير فلسطينين من سوريين ولبنانيين وسودانيين وووالخ دول الوطن العربي الذين تناسوا قضيتهم الأولى والأساسية، وتعاملوا مع اسرائيل كدولة موجودة بكيانها المستحق لاغتصاب كرامة العرب.
أيا كان من العرب يحقق مصلحة له أو لاسرائيل (من خلال اسرائيل) نحسبه معها، ونطعن بأصالة عروبته ولا نقبله حتى لو كان سفيرنوايا حسنة.
تحياتي للجميع
ملاحظة: من المشين لكل عربي أن يقول لا لأي عربي مناضل صامد في وجه اسرائيل.لا لاسرائيل وألف لا لأي عربي عميل للكيان الغاصب.

[align=right]

[align=right]سيدة هتاف الخطيب
وجدت من المفروض إلى أن أنبه للمغالطات الكبيرة في مداخلاتك وتعارضها الكلي مع ارض الواقع وهذا يدل على أمرين: إما انك تجهلين ما يحصل أو انك تمارسين أسلوب القمع الفكري وذلك بتكرار مفاهيم أصبحت مكشوفة للجميع.
النظام السوري وسياسته الخارجية لا تختلف عن الأنظمة التي أبيدت على العكس تماما لان النظام السوري يشتغل بما يسمى التقية إذا أن ما يضمره اشد واخطر مما يظهره . هو يريد أن يظهر على انه النظام الوحيد الممانع وذلك بعد فشله بتحرير الجولان عن طريق السلم لانه لم يحارب ابدا من اجله على عكس النظام المصري الذي حارب واستنزف العدو عندما احتل جزء من أرضه. وهذا بالتأكيد لم نجده في نظام حافظ الأسد . فكيف يمكن أن تقارني بين نظام حارب وجاهد وقدم الشهداء في سبيل تحرير جزء من أرضه وكرامته وبين نظام تراجع وتقاعس عن واجبه الوطني.
تزييف التاريخ على طريقتك هذه مدعاة للسخرية وينقض عنك المصداقية وأتمنى ان تبحثي عن طريقة أخرى تثبتين فيها وجهة نظرك بان نظامك السوري نظام عروبي وطني وشريف. .[/align]

السيد الفاضل يسري راغب

في البداية أطمئنك ان اسمي حقيقي وقد تصدق أو لا تصدق فأنت حر
وعندما يتطلب الأمر إثبات شخصيتي أنا جاهز
أنا من سورية - محافظة طرطوس ومن صافيتا تحديداً
من مواليد الكويت عام 1972 ( رجعنا إلى سورية بعد وفاة والدي وكان عمري سنتان )
لي صديقة اسمها الدكتورة أدريانا ابراهيم سجلت في هذا الملتقى ويعرفها البعض
وكتبت قصة قصيرة منذ شهور وهي التي تمنت عليّ ان أسجل هنا وأشارك بينكم
وعندي فكرة لا بأس بها عن المنتديات ولكنها كانت أضعف من هذا الملتقى الكبير
لن أدخل معك في سجال ولكني تفاجأت أنك أغلقت موضوعي ( الإسرائيليون العرب )
وزججت باسمي هنا بطريقة غير لائقة وأنا ما زلت أعتبرك من الأشخاص الطيبين
وآرائك ومواقفك رائعة في دعم القضايا الوطنية .
موضوعي كان من بنات أفكاري وجاء بعد ما شاهدت مقطع اليوتيوب عن السيد عزمي بشارة
ولم أقصد فيه كما قصدت أنت أنني أتهم مليون ونصف من الفلسطينيين
بل أشرت لبعض المفكرين والأدباء والصحفيين العرب وليس الفلسطينيين فقط
والعنوان واضح ( الاسرائيليون العرب ) أما موضوع المقال عن موقع فيلكا
فهذا موجود على الشابكة ولا يمكن حجبه أو إخفاؤه وأنا نقلته كما هو وعليك أن تناقش به
وليس أن تحذفه أو تغلق الموضوع .
من خلال متابعتي اليومية وجدت هجوماً عنيفاً على سورية وعلى الإخوة والاخوات السوريين
ولأنني أعيش في سورية ويهمني أن يتفهم الآخرون حقيقة مايجري فيها
أحببت أن أشارك في بعض المواضيع السياسية ولكنني تفاجأت بأقلام لا يهمها لا حقيقة ولا من يحزنون
ويتمنون أن تقع حرباً في سورية وأن ما يجري في سورية ثورة كباقي الثورات العربية
السجال في هذا الموضوع عقيم والأيام كفيلة لأن تثبت صحة كلام أي من الطرفين
هناك اختلاف على أبسط البديهيات
هناك تناقض في النظرة والرؤيا والاستراتجية
هناك اختلاف على الصراع العربي الاسرائيلي
هناك اختلاف على القضايا العربية ( في فلسطين والعراق وليبيا والبحرين )
والملتقى يجسد حالة الوضع العربي الراهن تماماً
وفي النهاية أنا أقدر شعورك يا سيدي الفاضل ... فلسطين .... لا
وهنا عليك أن تقدّر وتتفهم موقفي وموقف بقية السوريين عندما قالوا سورية ليس فيها ثورة
وأن سورية تتعرض لمؤامرة كبيرة والأحداث على الأرض تثبت ذلك وإن تقاطع بعضها
مع بعض ما جرى في مصر أو تونس .
أتمنى أن تعيد فتح الموضوع ولنتاقش بموضوعية
وليس في غايتي فتنة ما أو تحريض ما أو التعرض لأحد بقصد التشويه والإساءة .

السيد الفاضل يسري راغب

في البداية أطمئنك ان اسمي حقيقي وقد تصدق أو لا تصدق فأنت حر
وعندما يتطلب الأمر إثبات شخصيتي أنا جاهز
أنا من سورية - محافظة طرطوس ومن صافيتا تحديداً
من مواليد الكويت عام 1972 ( رجعنا إلى سورية بعد وفاة والدي وكان عمري سنتان )
لي صديقة اسمها الدكتورة أدريانا ابراهيم سجلت في هذا الملتقى ويعرفها البعض
وكتبت قصة قصيرة منذ شهور وهي التي تمنت عليّ ان أسجل هنا وأشارك بينكم
وعندي فكرة لا بأس بها عن المنتديات ولكنها كانت أضعف من هذا الملتقى الكبير
لن أدخل معك في سجال ولكني تفاجأت أنك أغلقت موضوعي ( الإسرائيليون العرب )
وزججت باسمي هنا بطريقة غير لائقة وأنا ما زلت أعتبرك من الأشخاص الطيبين
وآرائك ومواقفك رائعة في دعم القضايا الوطنية .
موضوعي كان من بنات أفكاري وجاء بعد ما شاهدت مقطع اليوتيوب عن السيد عزمي بشارة
ولم أقصد فيه كما قصدت أنت أنني أتهم مليون ونصف من الفلسطينيين
بل أشرت لبعض المفكرين والأدباء والصحفيين العرب وليس الفلسطينيين فقط
والعنوان واضح ( الاسرائيليون العرب ) أما موضوع المقال عن موقع فيلكا
فهذا موجود على الشابكة ولا يمكن حجبه أو إخفاؤه وأنا نقلته كما هو وعليك أن تناقش به
وليس أن تحذفه أو تغلق الموضوع .
من خلال متابعتي اليومية وجدت هجوماً عنيفاً على سورية وعلى الإخوة والاخوات السوريين
ولأنني أعيش في سورية ويهمني أن يتفهم الآخرون حقيقة مايجري فيها
أحببت أن أشارك في بعض المواضيع السياسية ولكنني تفاجأت بأقلام لا يهمها لا حقيقة ولا من يحزنون
ويتمنون أن تقع حرباً في سورية وأن ما يجري في سورية ثورة كباقي الثورات العربية
السجال في هذا الموضوع عقيم والأيام كفيلة لأن تثبت صحة كلام أي من الطرفين
هناك اختلاف على أبسط البديهيات
هناك تناقض في النظرة والرؤيا والاستراتجية
هناك اختلاف على الصراع العربي الاسرائيلي
هناك اختلاف على القضايا العربية ( في فلسطين والعراق وليبيا والبحرين )
والملتقى يجسد حالة الوضع العربي الراهن تماماً
وفي النهاية أنا أقدر شعورك يا سيدي الفاضل ... فلسطين .... لا
وهنا عليك أن تقدّر وتتفهم موقفي وموقف بقية السوريين عندما قالوا سورية ليس فيها ثورة
وأن سورية تتعرض لمؤامرة كبيرة والأحداث على الأرض تثبت ذلك وإن تقاطع بعضها
مع بعض ما جرى في مصر أو تونس .
أتمنى أن تعيد فتح الموضوع ولنتاقش بموضوعية
وليس في غايتي فتنة ما أو تحريض ما أو التعرض لأحد بقصد التشويه والإساءة .

الاستاذ فوزي الريح المحترم
تحياتي
وأنا اصدقك من واقع ما تكتبه ومن واقع ان الزمالة هنا تستدعي ان نشيع روح الثقة بيننا واعتذر لو ظننت
وانا لم اكن أتهمك حقيقة بأنك تحمل اسم مستعار فعلا ولكن من باب المقارنه فقط مع الاخ المومني وعلى أساس أن عائلة المومني - العائلة - فلسطينية مقيمة في مخيم الوحدات بالعاصمة الاردنية عمان
اما ما جاء في العنوان عن الاسرائيليين العرب فأنا أرفضه لان الاصل أن نقول عنهم : عرب ال48 أو البعض الذي لايهتم بتعليمات المقاطعه يطلق عليهم عرب اسرائيل لانهم في الاصل عرب وليسوا العكس خاصة وان الكيان الصهيوني مزروع في قلب الارض العربية ولا يملك في قاموس الممانعه سوى المقاطعة له اسما وصفه
واترك لك تقييم مداخلة الاستاذة ميساء التي هزتني فعلا
هنا الموضوع خاص بالاسماء المستعارة
وأحترمك رغبة الاخ / اسماعيل في أن يكون السجال حولها
والحمد لله ان تعرفنا اليك
وليتنا من خلال المناكفات نصل الى الحقائق كلها حتى لا نرهق أنفسنا بالتساؤلات
المهم انني اريد التركيز على قدسية القضية الفلسطينية
وليسمح لي اخي الاستاذ اسماعيل
لماذا
لاننا فعلا لو تجاوزنا فلسطين شعب وقضية سنتجاوز كل ما القيم في سياستنا المقاومة لعدونا الصهيوني
وشكرا للجميع

الاستاذ فوزي الريح المحترم
تحياتي
وأنا اصدقك من واقع ما تكتبه ومن واقع ان الزمالة هنا تستدعي ان نشيع روح الثقة بيننا واعتذر لو ظننت
وانا لم اكن أتهمك حقيقة بأنك تحمل اسم مستعار فعلا ولكن من باب المقارنه فقط مع الاخ المومني وعلى أساس أن عائلة المومني - العائلة - فلسطينية مقيمة في مخيم الوحدات بالعاصمة الاردنية عمان
اما ما جاء في العنوان عن الاسرائيليين العرب فأنا أرفضه لان الاصل أن نقول عنهم : عرب ال48 أو عرب اسرائيل عند من لايهتم بتعليمات المقاطعه لانهم في الاصل عرب وليسوا العكس
خاصة وان الكيان الصهيوني مزروع في قلب الارض العربية ولا يملك في قاموس الممانعه سوى المقاطعة له اسما وصفه
واترك لك تقييم مداخلة الاستاذة ميساء التي هزتني فعلا
هنا الموضوع خاص بالاسماء المستعارة

وليتنا من خلال المناكفات نصل الى الحقائق كلها حتى لا نرهق أنفسنا بالتساؤلات
المهم انني اريد التركيز على قدسية القضية الفلسطينية 000 لماذا ؟؟؟
لاننا فعلا لو تجاوزنا فلسطين شعب وقضية سنتجاوز كل ما لدينا من القيم في سياساتنا المقاومة لعدونا الصهيوني
وأرجو أن لا أكون قد ابتعدت عن موضوع المناقشة هنا حول الاسماء المستعارة
لاننا فعلا وصلنا الى الجديد هنا الذي يفتح للثقة دروبا طيبه
وشكرا لكم على سعة صدوركم
ملاحظه
تعرف ان ميساء من اقرب الزميلات لي هنا ولن ادخل معها في ملاسنة ايا كان الامر ولذا اغلقت الموضوع خوفا على زمالتنا التي تصل الى درجة الصداقه