[align=right]الأخ القدير
عصام نشأت
بكل صراحة آن الأوان لنقف وقفة عزوشموخ في وقت مصيري ..
هناك أيدي عابثة تمارس صهيونية الاسلوب لتنال من شخص الأخ
الكبير محمد الموجي وذلك لمواقفه الشجاعة التي أعلنها منذ البداية
أنه مع الشعوب في مطالبها وضد الأنظمة في قمعها ..
ومن إنحاز الى آلات القمع رفض منطق ومساحات الأخ الموجي
واعتبرها مجالا لكي تكشف المستور عنهم .. وتداعوا في ليالي مظلمة لكي ينسحبوا من الملتقى
وحين فشل مخططهم الآثم وانكشف عوراتهم وسيئاتهم وسوأتهم ودفعنا الثمن أيضا ورضينا ..
حولوا الأهداف بحيث تداعوا الى مقاطعة المواضييع التي تكشف وقوفهم المخزي ضد شعوبهم وإخوانهم
وأبنائهم ورضوا بأن يحولوا القتل الى ياسمين .. وجعلوا من الملتقى محاكمة لنا جميعا .. وقلنا لعل الأمر خيرا ..
ومنحناهم الفرصة لكي يقفوا مع أنفسهم موقف واضح وربما يراجعوا ما ذهبوا اليه من زنا سياسي ونفاق في الرأي وجريمة في الموقف .. ولكن ما لم يكن في الحسبان ..
أنهم عادوا مثل الخفافيش والبوم .. عادوا وعاثوا فسادا بإسم اسماء مزيفة كريهة .. وبعضهم أعلنها بكل وقاحة أنه ضد كل من يقف ضد النظام هناك .. قالوا لتتحدثوا عن الجميع ولكن لا تتحدثوا عنا .. وهم الذين
فتحت لهم النوافذ كلها ليكتبوا ويعلقوا ويتحدثوا .. أما حين يكون ألأمر يخصهم فالويل ثم الويل .. واليوم يقولون عن الأخ المؤمن القدير الصادق الكريم محمد الموجي أقوال اجرامية صهيوينة ماسونية ..
لذلك نقولها وبكل هدوء وبكل صدق ..
زهقنا وقرفنا من الجبناء .. وكفي
[/align]
عصام نشأت
بكل صراحة آن الأوان لنقف وقفة عزوشموخ في وقت مصيري ..
هناك أيدي عابثة تمارس صهيونية الاسلوب لتنال من شخص الأخ
الكبير محمد الموجي وذلك لمواقفه الشجاعة التي أعلنها منذ البداية
أنه مع الشعوب في مطالبها وضد الأنظمة في قمعها ..
ومن إنحاز الى آلات القمع رفض منطق ومساحات الأخ الموجي
واعتبرها مجالا لكي تكشف المستور عنهم .. وتداعوا في ليالي مظلمة لكي ينسحبوا من الملتقى
وحين فشل مخططهم الآثم وانكشف عوراتهم وسيئاتهم وسوأتهم ودفعنا الثمن أيضا ورضينا ..
حولوا الأهداف بحيث تداعوا الى مقاطعة المواضييع التي تكشف وقوفهم المخزي ضد شعوبهم وإخوانهم
وأبنائهم ورضوا بأن يحولوا القتل الى ياسمين .. وجعلوا من الملتقى محاكمة لنا جميعا .. وقلنا لعل الأمر خيرا ..
ومنحناهم الفرصة لكي يقفوا مع أنفسهم موقف واضح وربما يراجعوا ما ذهبوا اليه من زنا سياسي ونفاق في الرأي وجريمة في الموقف .. ولكن ما لم يكن في الحسبان ..
أنهم عادوا مثل الخفافيش والبوم .. عادوا وعاثوا فسادا بإسم اسماء مزيفة كريهة .. وبعضهم أعلنها بكل وقاحة أنه ضد كل من يقف ضد النظام هناك .. قالوا لتتحدثوا عن الجميع ولكن لا تتحدثوا عنا .. وهم الذين
فتحت لهم النوافذ كلها ليكتبوا ويعلقوا ويتحدثوا .. أما حين يكون ألأمر يخصهم فالويل ثم الويل .. واليوم يقولون عن الأخ المؤمن القدير الصادق الكريم محمد الموجي أقوال اجرامية صهيوينة ماسونية ..
لذلك نقولها وبكل هدوء وبكل صدق ..
زهقنا وقرفنا من الجبناء .. وكفي
[/align]
تعليق