ثوب نومك البنفسجي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غاده بنت تركي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد المالكى مشاهدة المشاركة
    وأنا اشكره وجدا ايضا
    واشكرك كذلك

    صباحك خير أخي وسيدي الكريم
    مع أحترامي وأعجابي بحروفك وجماليات كتاباتكَ ،
    ولكنه يا سيدي الكريم سمي : أدباً ،
    ولا يعني غرق بعض الشعراء بشعر الجنس والسرير
    يجعلنا نقدمه ونفتخر به ،

    الحياء ما كان في شيء إلا زانه سيدي الكريم ،
    وكما تفضلت بقول رأيك يحق لي أن أفعل ،

    تقديري ،

    اترك تعليق:


  • محمد المالكى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    الأستاذ محمد المالكي

    عندما ننشر كتاباتنا نكون معرضين للإستحسان كما للنقد و الآراء كلها تحترم
    و الكتابة نابعة من قناعات الكاتب و البيئة الثقافية و الإجتماعية يتوجب علينا كقراء إحترامها و نحن هنا لنتعلم من بعضنا البعض و نتكامل و هذا لا يمنعنا من إبداء الرأي أو طلب التوضيح و التوجيه من أساتذة لهم باع في الكتابة و اللغة و التي اصبحت حزينة و في حداد دائم من معاملتنا لها

    إسمح لي أخي أن أقول ما لونته بالأحمر هو ما عبر عنه الأستاذ القدير يوسف
    "بضع صورٍ سطحية مؤسّسة على رغبات جنسوية فقط "

    قلت في مداخلة لك أن خيالك هو الذي يملي عليك ما تكتب مشكلة مشاكلنا الحقيقية هي أننا لا نعي قيمة الكلمة التي نقولها أو نكتبها فعندما تستعمل كلمة شهوة هل فكرت للحظة كيف يتلقاها و يستوعبها و يفعلها عقل و فكر المتلقي ؟
    فللكلمة صورة تِؤسس معنى و تحدث إنفعالا يتفاعل معه الجسد
    و أنا أصدقك عندما تقول أن ما جاء في الخاطرة هو خيال لكن صور مخيلتك تفعل فعلها في المتلقي توحي له صورا أخرى يمكن أن تكون جريئة أكثر يقلد حضرتك و يزيد و يخرج لنا دررا قاتمة و متفحمة ...... فهل هذا هو الأدب ؟ ما هي الرسالة التي أردت توصيلها للقراء ؟ قلت أن ما كتبت هو خاطرة فأنت هنا لا تحدث نفسك في سرك بل تحدثها أمام عشرات القراء
    من المؤسف جدا أن نكون من هذه الأمة العظيمة بكتابها الشريف و قداسة لغته و لا نعي مفعول الكلمة التي نكتبها و التي يمكن أن تكون بلسما لجرح أو سكينا متحركا في نفس الجرح
    كفانا نزيفا و لنحاول الإرتقاء بالكلمة حتى تكون رسالة توجيه و أرتقاء لا سقوط و أنحناء
    أرجو أن تتقبل رأي برحابة صدر و ما افصحت عنه هو ألمي الدفين من حالنا كأمة ضحكت من جهلها الأمم
    مع تحياتي و تقديري لشخصك الكريم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي كل ما جاء هنا احترمه جدا
    وفعلا لا اجاملك فيه لكن انا من مدرسة تقول كل هذا
    وفي ادبنا الذي تفاخر انه ادب عربي الكثير من هذا ومعظمكم يحترم اصحابه
    ولا يراودني شك انهم شعراء وأدباء كبار
    اتحدث عن المضمون والنص لكن لغتهم سليمة ومستقيمه افضل من لغتي طبعا
    فلا يجوز ان نعطي لأنفسنا الحق في حذف كل هؤلاء كي يبقى امامنا ما نريده فقط
    مع هذا انها وجهة نظرك واحترمها جدا واتقبلها فعلا لكني اكتب كما اريد ومن حقكم جميعا الرد

    اترك تعليق:


  • محمد المالكى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    الأستاذ محمد المالكي

    عندما ننشر كتاباتنا نكون معرضين للإستحسان كما للنقد و الآراء كلها تحترم
    و الكتابة نابعة من قناعات الكاتب و البيئة الثقافية و الإجتماعية يتوجب علينا كقراء إحترامها و نحن هنا لنتعلم من بعضنا البعض و نتكامل و هذا لا يمنعنا من إبداء الرأي أو طلب التوضيح و التوجيه من أساتذة لهم باع في الكتابة و اللغة و التي اصبحت حزينة و في حداد دائم من معاملتنا لها

    إسمح لي أخي أن أقول ما لونته بالأحمر هو ما عبر عنه الأستاذ القدير يوسف
    "بضع صورٍ سطحية مؤسّسة على رغبات جنسوية فقط "

    قلت في مداخلة لك أن خيالك هو الذي يملي عليك ما تكتب مشكلة مشاكلنا الحقيقية هي أننا لا نعي قيمة الكلمة التي نقولها أو نكتبها فعندما تستعمل كلمة شهوة هل فكرت للحظة كيف يتلقاها و يستوعبها و يفعلها عقل و فكر المتلقي ؟
    فللكلمة صورة تِؤسس معنى و تحدث إنفعالا يتفاعل معه الجسد
    و أنا أصدقك عندما تقول أن ما جاء في الخاطرة هو خيال لكن صور مخيلتك تفعل فعلها في المتلقي توحي له صورا أخرى يمكن أن تكون جريئة أكثر يقلد حضرتك و يزيد و يخرج لنا دررا قاتمة و متفحمة ...... فهل هذا هو الأدب ؟ ما هي الرسالة التي أردت توصيلها للقراء ؟ قلت أن ما كتبت هو خاطرة فأنت هنا لا تحدث نفسك في سرك بل تحدثها أمام عشرات القراء
    من المؤسف جدا أن نكون من هذه الأمة العظيمة بكتابها الشريف و قداسة لغته و لا نعي مفعول الكلمة التي نكتبها و التي يمكن أن تكون بلسما لجرح أو سكينا متحركا في نفس الجرح
    كفانا نزيفا و لنحاول الإرتقاء بالكلمة حتى تكون رسالة توجيه و أرتقاء لا سقوط و أنحناء
    أرجو أن تتقبل رأي برحابة صدر و ما افصحت عنه هو ألمي الدفين من حالنا كأمة ضحكت من جهلها الأمم
    مع تحياتي و تقديري لشخصك الكريم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي كل ما جاء هنا احترمه جدا
    وفعلا لا اجاملك فيه لكن انا من مدرسة تقول كل هذا
    وفي ادبنا الذي تفاخر انه ادب عربي الكثير من هذا ومعظمكم يحترم اصحابه
    ولا يراودني شك انهم شعراء وأدباء كبار
    اتحدث عن المضمون والنص لكن لغتهم سليمة ومستقيمه افضل من لغتي طبعا
    فلا يجوز ان نعطي لأنفسنا الحق في حذف كل هؤلاء كي يبقى امامنا ما نريده فقط
    مع هذا انها وجهة نظرك واحترمها جدا واتقبلها فعلا لكني اكتب كما اريد ومن حقكم جميعا الرد

    اترك تعليق:


  • محمد المالكى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
    أشكرك وجداً ،

    وأنا اشكره وجدا ايضا
    واشكرك كذلك

    اترك تعليق:


  • محمد المالكى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    الأخوة والأخوات الأعزاء
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أعتقد أنه لو كان الأستاذ والأخ المحترم يوسف الديك قد انتقد شاعرية النص وكونه لاينتمي إلى جنس الشعر لافتقاده لخصائص الشعر .. فكان يتوجب عليه في هذه الحالة تغيير موقفه النقدي لمحاكمة النص كخاطرة .
    أما إن كان ينتقد النص الأدبي لقواسم مشتركة بين النصوص الأدبية شعرا كانت أم نثرا .. لغوية أم إملائية أم أخلاقية إلى غير ذلك .. فأعتقد أنه لايوجد ما يستدعي تغيير وجهة النقد .
    لكن السؤال الذي الذي يطرح نفسه هنــا .. هل اختفت خصائص الشعر والخاطرة وأحيانا القصة .. إلى الدرجة التي يختلط فيها الأمر على الأدباء الكبار فكيف بأمثالنا من العوام ؟
    تحياتي لكم
    [/align][/cell][/table1][/align]
    اخي واستاذي الكريم
    أنا معك في هذه النقطة تماما فلا يمكن ان نختلف مع النقد كونه اعتقد ان النص قصيدة شعر ما دام ينظر للركاكة في نقاطها المشتركه كذلك اعتقد إن السهو وارد جدا وهذا احترمه واتفق معك ومع صاحب النقد عليه رغم اني قبل التنويه قرأت إن النقد كان يعيب النص كونه قصيدة شعر لا قصيدة نثر كما يوضح اخي الفاضل ( محمد ) هذا كله لا يشغلني ولا يلفت انتباهي لأني فعلا احب ان اتعلم واستفيد من اقلامكم شرط ان تكون موضوعيه في نقدها هذا اولا وثانيا ان لا تظهر العيب وتخفيه في وقت واحد يعني من يقول ان النص فيه تكسير لغوي يعرضه لنا ومن يعتقد ان هناك تقديم للفاعل على الفعل يوضح لنا فربما هناك وجهات نظر تختلف مع هذا اما ان نقول كما قال الاستاذ الكريم ومن بعده الاخ الفاضل ان معظم النص مبتذل او كله ركيك ولم نجد فيه ما يستحق الاحترام وما شابه هذا لا اسميه نقد انه تحامل على الشخص لا على النص فأنا لا اقتنع ابدا ان شاعرة كبيرة مثل الاخت العزيزه تشبه لساني الذي في النص هو مشنقة للحلمات يقطع عمرها يتحول الى (( كلب )) ولهاث ولا ادري من أين جائت بهذا سوى تحاملها على شخص الكاتب من قال انه لا يجوز تشبيه اللسان بحبل مشنقة تتدلى لتأخذ عمر هذه الشهوة او لتفعل ما تشاء ان تفعل هل هذا ما نسميه نقد في منظوركم العلمي
    لا اعتقد اخي الكريم إن الموضوع دار حيث هذه الدائرة واقسم لك انا ما زلت مسرور بكل حرف تمت كتابته حتى الان لكني اتمنى من الجميع ان ينظرون لقلمي انه يحاول المسير فهو ما زال طفل يحبو وهذا لا اجعله مجرد توقيع لكنها حقيقة هذا القلم
    اما ان نختلف كوننا متتشددين مع شخص منفتح او منحرف او غير مسلم او مسلم من طائفة اخرى فهنا الاختلاف كبير جدا وهنا تحدث الطامة الكبرى
    اخي الناقد او الناقده النص امامكم فصلوه بكل مشارطكم لكن لا يشترط في هذا أن اكون ملتزما متشددا ابتدي بآيات من سور الكتاب وأنتهي بحديث من البخاري واختم بالدعاء أنا رجل مجنون هذا ما يوحيه النص احلم وامطر على السطور احلامي تلك وهذا ما اتمنى ان يتم نقده لا علاقة للدين والطائفه والتشدد والانفتاح بكل ما جاء هنا
    ولو جاز لكم محاسبتنا على شهوات حروفنا ومنعها وحرمانها عليكم حذف نصف ادبنا العربي عليكم حرق اكثر من نصف القباني ومعلقة اليشكري وووو
    وحينها هل يسعدكم ادبنا العربيوهل ستفاخرون به .... لست ادري

    اترك تعليق:


  • سالم العامري
    رد

    لقد قرأت ما صوره البعض نقداً وهو لم يعد عن كونه قراءة انطباعية بسيطة
    كان الحكم فيها سابقاً ومؤسساً على ثوابت تخص كل قائل بعيداً عن الموضوعية.
    فمن قراءة الأستاذ يوسف الديك الذي خبط فيها خبط عشواء بعيداً عن أي منهج نقدي،
    ولم يزد على ان ترك جملة من النصائح الاخلاقية التي لا تلزم الكاتب ولا النص موضوع
    الدراسة.
    فمن حرف لافت الى ركاكة الاسلوب الى عدم فهم تجاوزات الصورة الى الى الى...
    ولست ادري، هل هناك ما يلزم الكاتب ان يكتب لنا ما نريد وما نفهم؟ أم المفروض أن
    نقرأ الكاتب ونفهمه كما هو؟؟
    وكيف يكون الاسلوب ركيكاً والحرف لافتاً في نفس الوقت؟؟
    وكيف ننقد نصاً قبل ان نحكم عليه جنساً؟؟ اي كيف نحاكم الخاطرة بضوابط القصيدة
    او بالعكس أو أن نتناول النص بشكل عام وكأنه مقالة في جريدة؟
    ولماذا نطالب الكاتب برسالة يحملها نصه؟؟ هل نحن بصدد دراسة خطبة الجمعة أم
    موعظة دينية وأخلاقية؟
    هل فات الاستاذ أن أجمل الادب هو ما استام الجمال غاية فريدة دون الالتفات الى سواه؟
    الى بعض النقود التي أحضرت المقدس والشرع مقاساً تقيس به خروج الكاتب عن
    السماء. وأقول صدقاً لو أننا حشرنا الدين في كل ما نكتب فإننا لن نجد أمامنا ألا عيون
    عنترة العبسي ولحية بن لادن لنتغزل بهما....
    الاخت الشاعرة وفاء عرب استغربت من وصف الكاتب للسانه بالخيط المتدلي، وحاولت
    بشكل غريب مستهجن أن تشوه ما رسمه من صورة....
    الكاتب يقول:
    ولساني ..
    خيطٌ تنسجه الشهوات
    يتدلى

    وهي تقول:
    وأنت تعلم ولكل يعلم من هو المخلوق الذي لسانه يتدلى حد اللهاث !
    بربكم هل هذا نقد؟؟؟بل هل هذه قراءة؟؟؟
    وهل اقتنع بان شاعرة مثل وفاء عرب لم تقرأ كلمة خيط؟
    أم أنها لم تلتقط الصورة في هذه العبارة وهي تعلم كشاعرة ان
    الانزياح احد اهم اركان القصيدة...
    الى مداخلة الاخ محمد رندي الذي عاب على الكاتب التكسير المفرط لقواعد اللغة ، منذ
    أول سطر ، حيث كان يجب تأخير الفاعل عن المفعول به مادام هذا الأخير ضميرا متصلا ،
    فإذ بنا نجد الفاعل يتقدم حتى عن فعله
    ....
    لا أزال أبحث عن هذا التكسير المفرط ، وعن الفاعل المتقدم الذي لم أجده إلا مبتدأ....
    ولن اتطرق الى بقية ما ورد في المداخلة في هذه العجالة لأنها لم تأت بجديد....

    سادتي الافاضل مهما كان الكاتب في تصوراته وكتابته، فعلى الاقل علينا أن نرشده لمواطن
    الضعف والخلل في نصه بموضوعية وبأسلوب يليق بالأدباء وبنية الارتقاء بالكاتب وبالأدب
    معاً، بعيداً عن الانتقاص والاستفزاز وتسقيط النص...
    هذا اذا كنا فعلا نمارس النقد، أما إذا كنا نمارس القمع الأدبي بصفتنا حراساً لله على عباده،
    فتلك لعمر الله قاصمة الظهر....
    نص الأخ محمد جميل بامتياز بل رائع ومشحون بصور وانزياحات مبتكرة حلقت عالياً فوق
    المباشرة والتقريرية... ولا يعيبه أبداً تبنيه لغة شعرية جعلته أقرب إلى قصيدة نثر.....

    للجميع تحياتي وصادق ودي والأمنيات

    سالم

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    صباح الخير ..
    لست أدري ؟؟؟ هل هي سياسة الكيل بمكيالين ؟؟؟ فهناك في هذا الملتقى ادباء يتشدقون عن العشق و الشهوات و الرغبات بشكل واضح !
    ولا أحد يتعرض لهم بنقد .. أو بحرف واحد !!!
    الا الأخ المالكي ذو الخلق الطيب .. قامت الدنيا ولم تقعد .. على نص من الواضح من معناه انه كله خيال بخيال ..
    و شكرا لكم ..
    بيان محمد خير الدرع

    اترك تعليق:


  • محمد زكريا
    رد
    من حق الجميع هنا أن ينقد
    ولكن الناقد الحقيقي والذ ي يعمل بشفافية كبيرة وصحيحة
    أن يأتي أولاً بومضة جميلة كتبها صاحب النص ليجعلها مدخلاً لنقده
    من ثم ومن خلالها يجعل نصه بين كفتي ميزان
    ويرجح إحداهما على الأخرى وذلك لكي لايفجع الكاتب بإسلوب فظ غليظ وربما كان منفراً
    وأنت يا أستاذي يوسف .. قد نفرت بنقدك هذا صاحب النص
    وبالذات عندما قلت بالحرفِ الواحدْ
    صدقني يا أخي الكريم ...مثل هذا المستوى الركيك والمتواضع يثير الشفقة على الأدب والأدباء أكثر من الحنق والغضب على الشبكة ومصائبها ..فهذا تجاوزناه منذ أمد بعيد ولم يعد ثمة مكان للغضب فينا بعد استنفاذ كل طاقاتنا إزاء ما نواجه من مستويات تشعرنا بالخجل حتى من كوننا أدباء .
    ________
    كنتُ وما زلت أحد الذين ينادون بوجوب توفر شروط الإبداع الحقيقية في نصوص يريد صاحبها أن يخرج من خلالها على الموروث الأدبي الجميل ليطرح ما يقنع الآخر أنه صاحب وجهة نظر حقيقية ..وأنه يعي مشروعه جيداً .. ..وكنت وما زلت أحد الذين يؤمنون بأن االنصّ هو المعنى ..والحبّ هو الروح.. وإن تشظّى في بعض تجلياته - بين السطور - في متاهات الجسد تقديساً لا شهوة مسطّحة وكشفاً للمستور ..
    فلم أقرأ لا هذا ولا ذاك في نصّك الضعيف بناءً ومعنىً ..بكل وضوح وأسف وحسرة .
    __________________



    ألاترى معي ياسيدي أن النص بهِ ومضاتٌ جميلة وقيمة ..قد خلت من أي مفردة شائكة أوجارحة أوجريئة
    كقوله ِمثلاً
    تذوب شفتي كدموع الشمع
    أدفن وجهي
    فلا أجد رأسأً فوق جسدي
    أتلذذ بالموت
    ارقص كعصفور ذبيح
    ارتعش كمصعوق بتيارٍ من عشق
    كل هذا الجنون أميرتي
    في حذر شديد
    أخشى أن تستيقظ مولاتي
    حتى الرمش
    يقبض عشر أصابعه
    يغمض جفنيه دون حراك
    \\
    كان بإمكانك ياسيدي هنا أن تشير لهذه الفقرة الرائعة جداً
    وتجعلها مدخلاً لتلوم الكاتب على مباشرتهِ بالألفاظ وجرأته الصارخة بفقرات أخرى
    أتفق معكم ياسادتي بأن هناك بعض المفرداتِ التي لاتليق بنص قد أصبح ملكاً للملتقى يقرأه الحابل والنابل
    ولكنني لا ولن أتفق مع أسلوبٍ نقدٍ كهذا
    \\
    هذا ما أرى
    وبالنهاية لستُ إلا تلميذا عند حضرتكم
    \\
    وإنه لمودتي وشكري وتقديري للجميع

    اترك تعليق:


  • محمد رندي
    رد
    ـ أسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير ..
    ـ لا ادري إن كان هذا النص هو بوابة عودتي إلى حضن هذا الملتقى الدافئ ، أم أن الأيام تخبئ لي مشاغل أخرى ستمنع تواصلي المنتظم مع أحبتي ..
    ـ في البداية أحيي صاحب النص ، الأخ المحترم محمد المالكي ، وأرسل سلامي الحار إلى جميع من سجل انطباعه ، كما لا يفوتني أن أنوه كثيرا بمداخلة الأستاذ الكبير يوسف الديك القيمة ، وكل الشكر لأستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي الذي دفعتني تساؤلاته لتسجيل هذه المداخلة .
    ـ لقد سعدت كثيرا بالتحول الذي عرفه الملتقى في التعاطي مع النصوص من خلال ترجيح اعتماد المعيار الأدبي والفني قبل اعتماد أي معيار آخر ، وهو الأمر الذي كنا ننادي به دائما ، لأننا ضد مصادرة الكلمة ، ولكن هذا لا يمكنه أبدا أن يكون سببا للتكريس للابتذال أو الرداءة والضعف ، ولذلك أثمن كثيرا ما جاء في مداخلة أستاذنا الكبير يوسف الديك . سواء قصد بنقده النص كخاطرة أم كقصيدة نثرية ، خاصة وأن صاحب النص تعمد الشكل الشعري ، ولم يلتزم الشكل النثري الذي تستوجبه الخاطرة . وفي مثل هذه الحال سيكون من العسير التمييز بين الخاطرة وقصيدة النثر كما أسلفت ، وذلك ليس بسبب غياب الحدود الفاصلة بين هذين الجنسين الأدبيين كما يتساءل أستاذنا الموجي ، ولكن بسبب إصرار أغلبية الذين يكتبون الخواطر على تسميتها شعرا . ومع أن الأخ المحترم ،محمد المالكي ينفي عن نصه صفة الشعر ويصنفه في خانة الخاطرة ، إلا أنني لا أجده موفقا لا على مستوى البناء ولا على مستوى اللغة ولا على مستوى الأفكار،،.
    الخاطرة كجنس أدبي مستحدث ،ورغم أنها استأثرت بقبول جمهور الأدباء بسبب رحابتها وقدرتها على التعبير دون قيود كثيرة كتلك التي يفرضها الإيقاع في القصيدة أو تفرضها الحبكة في القصة ، ولكن هذا لا يعني أبدا أنها بدون أية قيود أو شروط ، وإلا لركبها كل من عجز عن التعبير وعجز عن التحكم في قواعد اللغة.
    ـ لا أظن أن المقام يسمح باستعراض جميع شروط الخاطرة ، ولكن دعني أقول لك أن أول هذه الشروط كما في جميع النصوص الأدبية على اختلاف أجناسها ، هو الفكرة أو الرؤية ، مع فرق بسيط ، وهي أنها تقوم على تدفق الأحاسيس الإنسانية بلغة جميلة عذبة وسليمة أيضا ، ونحن لا ندري إن كان ثوب النوم البنفسجي مسوغا لتدفق المشاعر الإنسانية الرقيقة ، أم لتدفق النزوات والرغبات ، خاصة في ظل التكسير المفرط لقواعد اللغة ، منذ أول سطر ، حيث كان يجب تأخير الفاعل عن المفعول به مادام هذا الأخير ضميرا متصلا ، فإذ بنا نجد الفاعل يتقدم حتى عن فعله ، ولا أظن أنه سيكون للإبداع طعم مهما بلغت درجته ما لم يحافظ على سلامة اللغة التي كتب بها .
    أخيرا أرجو أن يتسع صدر الأخ المحترم محمد مالكي لكل الآراء مهما اختلفت معه ، لأنه بحاجة إليها إذا أراد فعلا أن يخوض درب الإبداع .
    مع خالص التحية للجميع .

    اترك تعليق:


  • وفاء الدوسري
    رد
    بسم الله
    صباح الخير .. أستاذ/محمد
    اسمك جميل بما لا يقارن مع قلمك الذي كتب أو جسد بعضا من صور
    تخدش الجمال قبل الحياء...
    ثم يا أخي كيف تقول أو تشبه لسانك الذي هو من نعم الله على كل مخلوق ,وأنت تعلم ولكل يعلم من هو المخلوق الذي لسانه يتدلى حد اللهاث !
    ان كل كلمة جميلة هي قصيدة شعر ... ليس يهم هنا خاطره ,قاطره ,ماطره... المهم الا تكون فاجرة !
    لقد جعلتني التفت خلفي وانظر لجاهلية كانت !
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 16-06-2010, 23:50.

    اترك تعليق:


  • منجية بن صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد المالكى مشاهدة المشاركة
    ثوب نومك
    علمني الرسم بنظرات الصمت
    على سرير من ياسمين
    بنفسجة
    عارية الساقين
    تتحدى صبر اصابعي
    وربوتين من ثلج

    يسجد فوقهما
    فمي كقطعة من جمر
    يرقص دون شعور

    يسيل لحظة أحتراقه بالقبل الالف
    تذوب شفتي كدموع الشمع
    أدفن وجهي
    فلا أجد رأسأً فوق جسدي
    أتلذذ بالموت
    ارقص كعصفور ذبيح
    ارتعش كمصعوق بتيارٍ من عشق
    كل هذا الجنون أميرتي
    في حذر شديد
    أخشى أن تستيقظ مولاتي
    حتى الرمش
    يقبض عشر أصابعه
    يغمض جفنيه دون حراك
    ***********************
    نامي ....
    تحرسك احلام جنوني
    تحملك أجنحة من قطن
    لا تستر خصرك
    غير بنفسجة أذبلها الوجد
    ما بين شهيق وشهيق
    أموت زفيراً من نار
    ولساني ..
    خيطٌ تنسجه الشهوات
    يتدلى

    يصبح مشنقة من لحم
    يسرق عمر الـ حُـ لـُ مات
    آهٍ من وجعٍ مجنون
    نائمةٌ
    حتى عين الشمس
    لا ينظر نحوك إلا الصمت
    يحترف الهمس
    يتغلغل في اوردة الحلم
    ويقدُّ قميصك من دبُرٍ
    من قُبلٍ
    لا يشهد حتى الباب
    إن امرأة
    تنازع هذا العبد
    لن يشهد من أهلك حتى النهد
    فأنا رجل من وًهم
    يزرع في رحمك الف جنين

    وبعد شهور تسع
    وقرون تسع
    ودهور تسع
    لن تنجبي الا قصائد شعر
    الأستاذ محمد المالكي

    عندما ننشر كتاباتنا نكون معرضين للإستحسان كما للنقد و الآراء كلها تحترم
    و الكتابة نابعة من قناعات الكاتب و البيئة الثقافية و الإجتماعية يتوجب علينا كقراء إحترامها و نحن هنا لنتعلم من بعضنا البعض و نتكامل و هذا لا يمنعنا من إبداء الرأي أو طلب التوضيح و التوجيه من أساتذة لهم باع في الكتابة و اللغة و التي اصبحت حزينة و في حداد دائم من معاملتنا لها

    إسمح لي أخي أن أقول ما لونته بالأحمر هو ما عبر عنه الأستاذ القدير يوسف

    "بضع صورٍ سطحية مؤسّسة على رغبات جنسوية فقط "

    قلت في مداخلة لك أن خيالك هو الذي يملي عليك ما تكتب مشكلة مشاكلنا الحقيقية هي أننا لا نعي قيمة الكلمة التي نقولها أو نكتبها فعندما تستعمل كلمة شهوة هل فكرت للحظة كيف يتلقاها و يستوعبها و يفعلها عقل و فكر المتلقي ؟
    فللكلمة صورة تِؤسس معنى و تحدث إنفعالا يتفاعل معه الجسد
    و أنا أصدقك عندما تقول أن ما جاء في الخاطرة هو خيال لكن صور مخيلتك تفعل فعلها في المتلقي توحي له صورا أخرى يمكن أن تكون جريئة أكثر يقلد حضرتك و يزيد و يخرج لنا دررا قاتمة و متفحمة ...... فهل هذا هو الأدب ؟ ما هي الرسالة التي أردت توصيلها للقراء ؟ قلت أن ما كتبت هو خاطرة فأنت هنا لا تحدث نفسك في سرك بل تحدثها أمام عشرات القراء
    من المؤسف جدا أن نكون من هذه الأمة العظيمة بكتابها الشريف و قداسة لغته و لا نعي مفعول الكلمة التي نكتبها و التي يمكن أن تكون بلسما لجرح أو سكينا متحركا في نفس الجرح
    كفانا نزيفا و لنحاول الإرتقاء بالكلمة حتى تكون رسالة توجيه و أرتقاء لا سقوط و أنحناء
    أرجو أن تتقبل رأي برحابة صدر و ما افصحت عنه هو ألمي الدفين من حالنا كأمة ضحكت من جهلها الأمم
    مع تحياتي و تقديري لشخصك الكريم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اترك تعليق:


  • غاده بنت تركي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الديك مشاهدة المشاركة
    أسعد الله مساءكم ..


    الأستاذ محمد المالكي المحترم .

    حاولت حقيقة أن أتّفهم تجاوزات الصورة لديك من الروح / المعنى نحو الجسد/ الشهوة ..وأن أتواضع في بعض شروطي الشكلية للنص " موضوعياً " كي أقرأ مادّة جميلة فيها بعض البوح كخاطرة ..بكل صدر رحب ..

    لكنني بكلّ أسف قرأت كل شيء باستثناء الحرف الجميل اللافت .. بضع صورٍ سطحية مؤسّسة على رغبات جنسوية فقط .. لا شيء فيها من دهشة الأدب وتجلياته ..كلمات مصفوفة لمجرّد الخروج عن النص والروح نحو الجسد وكأن الهدف لديك بكل وضوح هو البوح ووصف قميص النوم ومقاسات الجسد وأبعاده .. ...وإن خلى من أية قيمة أدبية تستحق الوقوف عليها .
    كلمات مقرورة .. وصفّ كلام ليس إلاّ .

    كنّا يا عزيزي على مدى عقود وما زلنا نكتب للحبيبة ..ليس لقميص نومها الشفيف .. وسريرها ....وربوتي ثلجها ..وتضاريس جسدها .

    ناهيك عن أخطاء نحوية على غرار " تذوب شفتي " ..والكاتب الحقيقي يعرف أن الصحيح هو " تذوب شفتاي " ..." فاعل "

    صدقني يا أخي الكريم ...مثل هذا المستوى الركيك والمتواضع يثير الشفقة على الأدب والأدباء أكثر من الحنق والغضب على الشبكة ومصائبها ..فهذا تجاوزناه منذ أمد بعيد ولم يعد ثمة مكان للغضب فينا بعد استنفاذ كل طاقاتنا إزاء ما نواجه من مستويات تشعرنا بالخجل حتى من كوننا أدباء .

    كنتُ وما زلت أحد الذين ينادون بوجوب توفر شروط الإبداع الحقيقية في نصوص يريد صاحبها أن يخرج من خلالها على الموروث الأدبي الجميل ليطرح ما يقنع الآخر أنه صاحب وجهة نظر حقيقية ..وأنه يعي مشروعه جيداً .. ..وكنت وما زلت أحد الذين يؤمنون بأن االنصّ هو المعنى ..والحبّ هو الروح.. وإن تشظّى في بعض تجلياته - بين السطور - في متاهات الجسد تقديساً لا شهوة مسطّحة وكشفاً للمستور ..
    فلم أقرأ لا هذا ولا ذاك في نصّك الضعيف بناءً ومعنىً ..بكل وضوح وأسف وحسرة .
    راجياً لك التوفيق أكثر في نصوص أدبية لاحقة سيسعدنا ولوجها منطقة الأدب الحيّ المعطاء ..

    معذرة .

    هذا رأيي بالنص فقط بعيداً عن أي تفسير أو تأويل محتمل بشأن كاتبه المحترم .

    و بكل احترام وتقدير لشخصه .

    تنويه : ( بعد كتابة المداخلة على أساس أن المنشور شعراً تنبّهت إلى أن المادة منشورة في قسم الخاطرة فتم التعديل بما يتساوق مع هذا ..بكل تقدير )

    أشكرك وجداً ،

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    الأخوة والأخوات الأعزاء
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أعتقد أنه لو كان الأستاذ والأخ المحترم يوسف الديك قد انتقد شاعرية النص وكونه لاينتمي إلى جنس الشعر لافتقاده لخصائص الشعر .. فكان يتوجب عليه في هذه الحالة تغيير موقفه النقدي لمحاكمة النص كخاطرة .
    أما إن كان ينتقد النص الأدبي لقواسم مشتركة بين النصوص الأدبية شعرا كانت أم نثرا .. لغوية أم إملائية أم أخلاقية إلى غير ذلك .. فأعتقد أنه لايوجد ما يستدعي تغيير وجهة النقد .
    لكن السؤال الذي الذي يطرح نفسه هنــا .. هل اختفت خصائص الشعر والخاطرة وأحيانا القصة .. إلى الدرجة التي يختلط فيها الأمر على الأدباء الكبار فكيف بأمثالنا من العوام ؟
    تحياتي لكم
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • آمنه الياسين
    رد
    مساؤك سعادة وهناء
    مقرون مني بباقة من جوري أحمر
    تعطر بها ليلتك جعلها الرحمن ليلة جميلة وهادئة
    أستاذي الكريم ،،، احب دوماً مناقشة الادباء الكبار والله اكبر واعلم لأتعلم منهم ومن خبرتهم لذا فقد طلبت مناقشتك اتمنى ان لا يزعجك طلبي هذا ...





    أنا حقيقة من خلال العبارة السوداء" من مرّوا وعلقوا وأعجبهم "شعرت أنك من أحرجته مداخلتي وليس صاحب النص الذي تقبّل النقد بصدر رحب ..فهل هذا صحيح؟



    إذا كان هذا صحيحاً فلا تتعجلّي سيدتي في المرّة القادمة وتريّثي للنهاية لينسجم تعليقك مع المدائح والانتقادات .



    لا لم تحرجني مداخلتك لثقتي الكبيرة بنفسي وما تخطه يميني و
    لعلمي بان لكل انسان نظرته الخاصة به
    وظروفه التي قرأ فيها ما كتب فقد يغير الناقد نظرته عن المادة بعد
    عدة مرات من القراءة ... ولكني استغربت حقيقة كونك انتقدت المادة المكتوبة على انها شعراً في المرة الاولى وكان تركيزك على هذه النقطة ودخلت للرد ولكن النت له ظروفه في العراق فمنعني من ذلك ولما دخلت للمرة الثانية وجدتك قد غيرت ما يلزم تغييره من عبارات وكلمات وختمتها بتنويه للكاتب ...!!!



    أمّا أنا فصدقيني أقرأ النصّ جيّداً .. وأكتب المداخلة بما ينسجم معي أنا .. دون الالتفات كثيراً لمن مدح ومن قدح ...فلكلّ ظروفه ...



    اذن هنا كانت كبوة ...؟؟؟
    حين انتقدته كشعر وهو خاطرة ام ماذا ...؟؟؟
    وكيف يفوت الناقد مثل هكذا نقطة وهي اهم نقطة ....؟؟؟





    النص لم يتغيّر وإن تغير القسم " الشعر والخاطرة " فالمضمون سيّان عندي في الحالين ..وعند قراءة النص يغيب القسم أصلاً..لأن العبرة بالمضامين وليس تحت أي قسم اندرجت العناوين .



    لو لم يكن هناك فرق فلماذا فتحت اقسام منوعة
    ولكتبنا خواطرنا مع قصائد الأستاذ العزيز ثروت سليم
    وقصص المبدع الأستاذ ربيع عقب الباب
    وروائع المبدعة الرائعة الأستاذة ماجي الاجتماعية ...


    فهل هذا صحيح ...؟؟؟







    أشكر للأخ المالكي رحابة صدره ودماثة ردوده.. وتقبلّه للنقد .



    واشكره انا كل الشكر ولاستضافته لنا في متصفحه الرائع هذا



    ربما هناك كلمة كما تفضلتِ ...أقل حدّة من ركيكة... ستأتي فيما بعد .



    شكراً لك ولذوقك ولاهتمامك في الرد


    وهنا سنأتي على الختام كي لانفسد على الآخرين متعة القراءة هنا
    اعتقد بانك تتفق معي هنا ...



    وشكراً لك مع التحية .


    الشكر لله ومن ثم لك أخي وأستاذي الفاضل



    أستاذ يوسف ،،، فرصة سعيدة كانت معرفتي بحضرتك





    آمنه الياسين
    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 16-06-2010, 18:02.

    اترك تعليق:


  • آمنه الياسين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد المالكى مشاهدة المشاركة
    اختي الفاضله ...
    انا من نوع الاقلام التي تحب ان تنتقد وان تكشف زلاتها وعيوبها
    ولا اطالب بنقد يرتدي كلمات لينة رقيقه
    لهذا لا يرهقني حين يقول ان النص ركيك
    لكن مثلك اثارني ان النقد يتحدث عن قصيدة الشعر
    وحين ينتبه انها خاطره
    لا يتغير النقد ويتم استبدال المفرده فقط
    وهذا لو كان استاذنا منصفا لا يتقبله
    فقد قرأت النقد قبل التنويه
    ووجدته يوحي ان النص اشبه بالخاطره
    ولا علاقة له بالشعر
    وحين اكتشف انه خاطره هجم عليها ايضا
    وقال انها لا تشبه الخاطره
    عموما قد فضل استاذنا الكريم ما افضله انا ايضا
    ومارسنا الصمت معا
    شكرا لاهتمامك
    الفاضل الكريم
    ابن البلد الأصيل
    تحية معطرة بعطر النرجس
    وبعد ،،،
    كلنا نحب النقد والنقد الذي يوجهنا الوجهة الصحيحة
    فحين كتبت اول قصة كانت عائدة محمد نادر تقسو
    عليّ بردها لحين ما اشتد عودي واخذت الذهبية
    وكنت اتقبل من الأستاذ عيسى عماد الدين النقد
    وما اكثره وبطريقته المعهودة ...؟؟؟
    ولو عدت لخواطري فستجد رتوشات الأستاذ غسان إخلاصي بلا عدد
    واكون في قمة السعادة للكثير الكثير من الأنتقادات من هنا وهناك
    ولكن استغربت حين قرأت نقد الأستاذ يوسف للخاطرة اول مرة على انها شعرا ومن ثم لم يغير وجهته حين اكتشف انه ضمن حدود قسم الخاطرة التي لا يتقيد الكاتب فيها باي نوع من القيود وله ان يختار ما يشاء من المواضيع ولانها تمثل اولاً واخيراً مايجول بخاطره ...؟؟؟
    كن بخير دوماً
    لك وللوطن السلامة والأمان


    أختكم

    ر
    ووو
    ح




    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 16-06-2010, 16:56.

    اترك تعليق:

يعمل...
X