الزميل القدير
مهنا سلطان

ابتسمت بمرارة كبيرة عند عبارتك (( عاهرة أكثر الناس صدقاً في أيامنا هذه .. ( على الأقل مع ذاتها ) ) فقد جاءت مطابقة للواقع مع الأسف
أشكرك كثيرا على مداخلتك التي صفعتني بالحقيقة المريرة
ودي ومحبتي لك

الأخت العزيزة
نادرة محمد نادر
أحببت هنا أن أهنئ نفسي بعودتك إلينا
وكل عام وأنت بخير
لي عودة أخرى للنص بإذن الله
مودتي وتقديري
رمضان كريم

حقا ؛ تستحق لقب المجموعة بجدارة ..

مبارك ألف مبارك عائدة

المبدعة الرائعة .. الأخت عائده

قرأت لك نصا من قبل بحثت عنه لأكتب ردا لكني لم أجده
فقرأت هذا النص ....
لا أدري هل تعرفين أني كاتبة قصة مازلت أتعلم من كل ما أقرأه؟
غاليتي ...
هذه القصة هى عنوان المجموعة .. واختيار القصة العنوان .. لأنها أخطرهم وأشدهم قوة
للأسف لم أقرأ باقي القصص لأعرف حقيقة اعتقادي هذا
لكن القصة التي قرأتها قبلها أعتقد أنها أكثر قوة من هذه وسامحيني .

هذه القصة .. قصة مكررة ولانعول على هذا لأن الحياة عبارة عن قصص تتكرر دوما وأبدا
لكن لكل كاتب طريقته في سرد القصة وطريقة اختيار الثوب الملائم لها من كلمات ومعاني .
بالقصة دور مرعب ومخيف قلما تقف عنده مبدعة خوفا على نفسها من بعض القراء التافهين الذين يلصقون القصة بذيل المبدعة ولا يفرقون بين الذات المبدعة والذات الانسانة .
كان من الضروري بالقصة الدخول إلى نفسية البطلة والتعمق بمفرداتها وكيفية تصوير نفسيتها أثناء البيع .
عندي قصة اسمها اسمها ( ليل يقتاتني ) من مجموعتي تحت الطبع ( بعض .. هن ) سأحاول أن أرسلها إليك عبر البريد لأنها لاتصلح لنشرها منفردة فقد تعمقت في حالها فقال أحد الأصدقاء بأنها ستسيء إلىَّ وطلب مني عدم نشرها لكنها وسط مجموعة من الحالات الأنثوية لن تكون سوى ابداع محترم برغم عدم الاحترام بداخل القصة ..
الحقيقة لك خط إبداعي ولغة سلسة قوية وتكثيف بالنص وعدم ترهل ..
تمسكين بالنص فلا ينفلت منك ولاتثرثرين كثيرا .
أنت كاتبة رائعة ..
سعدت بالمرور على نصك وسأسعد أكثر كلما قرأت أكثر فأنا أتعلم دوما وأبدا
دمت عائده لسطورك كى تزينيها بحرفك الزاهي
أحبك في الله

الزميلة القديرة
سناء سندال

أشكرك كثيرا على الإطراء سيدتي
سيسعدني أن تتابعي أعمالي ونصوصي فهذا شرف كبير لي
وأتمنى أن تعطيني رأيك الصريح دون مجاملة
ودي ومحبتي لك

العربي الثابت
أخي وصديقي
وكم أنا مشتاقة لقراءة لك
كنت أمر بأزمة نفسية جعلتني أنكفئ على ذاتي
ولحد اللحظة مازلت أعاني من تداعياتها
والحكي بضمير الأنا أردته كي أقرب الصورة أكثر
أحب أن أكون قريبة من نفس القاريء ومشاعره
ربما يعتبره البعض خطأ أرتكبه
وربما يساندني البعض في الرؤية
المهم أن نصل لقلب القاريء ولذائقته
أشكرك عربي
ودي ومحبتي لك

الزميل القدير
نعيم الأسيوطي
مشكلتنا عمرها ألف دهر زميلي
فمن قهر لقهر
ومن كبت لكتم لتكميم
والفساد يستشري كما الهشيم في النار ونحن مازلنا نراوح أماكننا
بل أكاد أقسم نتراجع
أشكرك على رؤيتك الواعية للنص فقد كانت فعلا تدل على عمق تفكير
أشكرك لمشاعرك الوطنية ولنبل أخلاقك
وكلنا مسؤلين عما يجري بصورة أو بإخرى
لأننا نستطيع أن نغيير أنفسنا ونساعد الآخرين أن يفعلوا
والاحتلال إلى زوال بعون الله وهمة الغيارى
مصيبتنا أن أبناء الجلدة من غرز السكين في خاصرتنا .. لن ألوم الغريب مطلقا
ودي الأكيد لك

[align=justify]
دوما موفقة في اختيار النهاية ، قفلات نصوصك متوهجة دوما ، تسعف التيمات المتداولة التي تشتغل عليها نصوصك .

لي رأي خاص جدا ، لا أعممه ، وقد أكون مخطئا ، أن العديد من نصوصك هي - في نواتها الأولى - قصصا قصيرة جدا ، لكن السارد في قصصك يعشق البوح ، فيبني مدارات من الاسهاب والاسترسال حول النواة . أقصد هنا ، أن القفلة هي المنطقة المتوهجة في نصوصك ، والتي تم الاشتغال فنيا عليها أكثر ، يشعر معها القارئ بالدهشة والصدمة والتجدد ، أما ما عداه ، فهي مضامين مطروقة ، وتيمات شائعة ، لا تحمل هذا الوهج والبريق .

أنظري معي كم يبدو النص المقتبس أعلاه ، مثالا نموذجيا للق ق ج ، أو حتى الملون بالأحمر فقط .

وكما قلت ، هو مجرد رأي شخصي ، غير ملزم .

تحيتي لك صديقتي العزيزة عائدة .
[/align]

الزميل القدير
خالد يوسف أبو طماعة
قبل قليل رددت على مداخلة لك وقد كتبت فيها اسمي ( عائده محمد عمران )
والآن ( نادرة محمد نادر )
ولا أدري غدا ماذا زميلي هاهاهاهاها
وصدقني ضحكت من كل قلبي وأنا أرد عليك بهذا الرد لأني تخيلتك وأنت يبحث بين مداخلاتك لي عن الاسم
لا عليك زميلي نادني كما تشاء
عائدة
نادرة
المهم أنك تقصدني أنا
وأنا لم أذهب بعيدا لأني لا أحب أن أفارق أصدقائي
ودي الأكيد لك

محمد ابراهيم سلطان
أين أنت عزيزي
لم هذا البعد هل أنت زعلان منا
أم أنك متعب وتريد وقتا مستقطعا من الراحة
سأنتظر ردك لأني قلقة عليك جدا
محبتي لك بني الغالي

الزميلة القديرة
صابرين الصباغ
لا أدري إن كان ما سأقوله سيكون منطقيا أم أنه سيكون عاصفة
أحببت أن أتميز بهذا العنوان وهذا النص بالذات ( عين؛ وأنف؛ وصوت )
أحببت أن أفتح صفحة جديدة وأعرف تماما أن هذا النص سيف ذو حدين وأن النص من الممكن أن يكون عاصفة خاصة وأنه نافذة للمجموعة بكاملها وهذا بحد ذاته مجازفة كبيرة قبلت أن أكون
قرأت لك سابقا وحين كنت جديدة على الأدباء
ومازلت أقرأ لك لأني أجد فيك تلك المرأة التي تقول الكثير من خلال نصوصها ولست أجاملك مطلقا صدقيني لأني اجتزت مرحلة المجاملات بكثير وعندي يقين أنها تضر جدا ولا تنفع أي أديب أو أديبة يريد أو تريد أن يكون لها بصمة
الأمر سيدتي
أننا قد نقترب قليلا أو نبتعد من الذات الشخصية للبطل أو البطلة وهذا أمر نسبي تقديره لأننا نختلف حول الرؤى وذاك واضح من خلال التباين بالأفكار والآراء
لم أشأ أن أدخل في تفاصيل نفسية البطلة لأني أصلا أوضحت ذلك من خلال أول عبارة ( عرف أنها امرأة سريعة العطب ) وهذا مدخل يجعل القاريء يأخذ فكرة شاملة عنها من خلال هذا التعبير ويفتح أفق التأمل أمامه وكيف تكون هذه المرأة سريعة العطب!!
والحقيقة سيدة صابرين أني سعيدة جدا بمداخلتك التي فتحت أفقا جديدة أمام النص وعنوان المجموعة وصدقيني القاريء الذي سينسج عن الكاتب مضاهاة بينه وبين النص هو قاريء سيكتشف يوما أنه مخطئ وسيضحك من رؤيته السابقة حين يقرأ أكثر وسيستوعب أنه أخطأ.
صابرين الصباغ الرائعة
أحببت أن أفرد لك ردا مطولا لأن مداخلتك فيها تشعب يستحق الإطالة والشرح
اشكرك على وعيك وحرصك
بودي أن أقول لك أن كل مواضيع نصوصنا مطروقة قبلنا لكننا نتفرد بكيفية السرد وهنا يكمن السر
ودي الأكيد لك
وأنا أيضا أحبك في الله لأنك تستحقين الحب والاحترام أيضا
أعتذر من الجميع على الإطالة

الزميل والصديق
محمد فائق البرغوثي
يسعدني كثيرا رأيك وأي رأي آخر
فنحن بهذا نفتح أفقا واسعة أمام خيالاتنا ومداركنا
صدقني محمد
حين تعطيني رأيك أنت أو أي زميلة أو زميل آخر ويكون مختلفا تماما عن الباقين أفرح ولن أخفي عليك لم يكن هذا شعوري في باديء الأمر لكني اكتسبته من خلال القراءة والتدخل والنقاش وتقبل الرأي الآخر شيئا فشيئا حتى صرت أبحث عن الرأي المناقض بل صرت أسعد حين أجد نقدا يقول لي أنك كنت ركيكة أو ضعيفة هنا أو كررت نفسك هنا أو أسهبت هنا وهكذا
ربما الكثير من النصوص من الممكن أن تكون ق ق ج لو أردنا ذلك من خلال رؤية أخرى لها
هلا وغلا برأيك ورؤيتك ولا تفكر مطلقا أن ذلك سيزعجني بل هو مدعاة لفرح لي
كن بخير زميلي
وأشكرك مرة أخرى على مداخلتك ورأيك
ودي الأكيد ومحبتي

آه منك يا محمد فائق البرغوثي
لماذااااا تكرهني هاهاهاها
والله العظيم مداخلاتك تجعلني أستشيط غضبا في البداية ثم أضحك من كل قلبي
ولا أدري من أين تأتيني تلك الروح المرحة بعد الغضب مع أني عصبية جدااااااااااا هاهاهاها
يامحمد
أمنيتي أن أجدك وقد أحببت نصا لي
أمنيتي أن لاتقول أنه مطروق وتيمة شائعة
ومن أين أجيء لك بالوهج والبريق محمد قل لي أرجوك
وكل القصص مطروقة
فهل هناك موضوع لم نتطرق له ومنذ أن بدأ الإنسان يكتب
يخراشي هاهاهاها
أدفع الباقي من عمري وأعرف ما الذي سيرضيك بنصوصي
ورأيك على عيني ورأسي وأنفي
أشكرك محمد لأنك تستفز كل ذرة بي
وقبل أن أنسى كل النصوص من الممكن تحويلها ل ق ق ج أو حتى أخذ ومضة منها وتسليط الضوء عليها
كن بخير دوما
ودي الأكيد لك وأنا أعنيها فعلا

اللغة جميلة والاساليب رائعة
والغريب حدوث الارتباط ويعقبه الندم
وتبرير الرزيلة بعدم التسول فالتسول أشرف بكثير فكانت بعيدة عن المنطق
وأعتقد أن الفكرة الكبرى تدور حول نظرة أغلبية المجتمع لفئات او افراد يستحقون الرعاية وتحويلهم للبنات سيئة لعدم وعيه وشعورة بهم وأنهم مرضى يستحقون الرعاية
وبالنسبة لقرائتي للحب في القصة فأراه كجملة لم يرد الكاتب أن يكملها وأبرز لنا بعض النقاط منها الغير منطقي
شكرا للكاتبة على لغتها الجميلة واسلوبها الرائع
تحياتي

أ هكذا ؛
على طريقة الغجر !